Рет қаралды 3,299
تمرُّ بالإنسان لحظات، يُدركُ كم كان ساذجاً، فلا بأس بهذا الشعور، ما دمتَ عرفتَ موقعكَ أخيراً!
وتمرُّ بالإنسان لحظات، يُدركُ كم كان مندفعاً حين كان عليه التريث! ولا بأس أيضاً، ما دمتَ قد عرفتَ أخيراً، وتمرُّ بالإنسان لحظات، لا يغفرُ فيها لنفسه لأنه سمح للأخطاء أن تتكرر ولكن لا بأس، أن تعرف أخيراً خير من أن تبقى مغفلاً!
حسابي على انستقرام :
/ f2ble
رابد دعم مادي ، مدى وابل باي :
tip.dokan.sa/abdullahbinali
لمشاركة اقتراحاتكم وأفكاركم اكتبوها على بريد وسق :
wasaqpodcast@gmail.com