جميل جدا يا مولانا والله ربنا يرض عنك ويرضيك ويعلمك ويفهمك 💟

بارك الله بكم

كلام جميل بالتوفيق

أخي العنوان لا يتلائم مع كلامك الكثير... المفروض تعطي لمحة تاريخة مبسطة عن النشاة المكان الزمان الرجال الخ

المعضلة الكبرى التي تواجه العقيدة الأشعرية هي أن كبار علماء الأشاعرة معترفون بأن عموم المسلمين ليسوا أشاعرة ويغلب عليهم التجسيم ! ..... والسبب الذي ذكروه هو أن العقيدة الأشعرية عسيرة على الفهم ولا توافق الفطرة ! ..... إقرأ مثلاً ما قاله عز الدين لإبن عبد السلام : " إن اعتقاد موجود ليس بمتحرك ولا ساكن ولا منفصل عن العالم ولا متصل به , ولا داخل فيه ولا خارج عنه لا يهتدي إليه أحد بأصل الخلقة في العادة , ولا يهتدي إليه أحد إلا بعد الوقوف على أدلة صعبة المدرك عسرة الفهم فلأجل هذه المشقة عفا الله عنها في حق العامي " قواعد الأحكام المجلد الأول صفحة 201 أهـ وقال أيضاً : " ولولا أن الله قد سامحهم بذلك - أي سامح العامة على التجسيم - وعفا عنه لعسر الانفصال منه ، لما أجريت عليهم أحكام المسلمين بإجماع المسلمين!! ... لأن الشرع إنما عفا عن المجسمة لغلبة التجسيم على الناس فإنهم لا يفهمون موجودا في غير جهة " قواعد الأحكام المجلد الأول صفحة 202 اهـ وقال أبو حامد الغزالي : فإن قيل فلم لم يكشف الغطاء عن المراد بإطلاق لفظ الإله ولم يقل [الرسول صلى الله عليه وسلم] أنه موجود ليس بجسم ولا جوهر ولا عرض ولا هو داخل العالم ولا خارجه ولا متصل ولا منفصل ولا هو في مكان ولا هو في جهة بل الجهات كلها خالية عنه فهذا هو الحق عند قوم والإفصاح عنه كذلك كما فصح عنه المتكلمون ممكن ولم يكن في عبارته قصور ولا في رغبته في كشف الحق فتور ولا في معرفته نقصان قلنا: من رأى هذا حقيقة الحق اعتذر بأن هذا لو ذكره لنفر الناس عن قبوله ولبادروا بالإنكار وقالوا هذا عين المحال ووقعوا في التعطيل ولا خير في المبالغة في تنزيه ينتج التعطيل في حق الكافة إلا الأقلين وقد بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم داعياً للخلق إلى سعادة الآخرة رحمة للعالمين ، كيف ينطق بما فيه هلاك الأكثرين...وأما إثبات موجود في الاعتقاد على ما ذكرناه من المبالغة في التنزيه شديد جداً بل لا يقبله واحد من الألف لا سيما الأمة الأمية)) .... إلجام العوام عن علم الكلام - نسخة دار المنهاج المطبوعة سنة 2017 - ص : 131 و 132 و 133 وقال التفتازاني : " فإن قيل: إذا كان الدين الحق نفي الحيز والجهة فما بال الكتب السماوية والأحاديث النبوية مشعرة في مواضع لا تحصى بثبوت ذلك من غير أن يقع في موضع واحد تصريح بنفي ذلك ؟ أجيب بأنه : لما كان التنزيه عن الجهة مما تقصر عنه عقول العامة حتى تكاد تجزم بنفي ما ليس في الجهة : كان الأنسب في خطاباتهم والأقرب إلى إصلاحهم والأليق بدعوتهم إلى الحق ما يكون ظاهراً في التشبيه " شرح المقاصد 2/50 وقال ابن حجر الهيتمي : "من ثم قيل أخذاً من حديث الجارية : يغتفر نحو التجسيم والجهة في حق العوام ، لأنهم مع ذلك على غاية من اعتقاد التنزيه والكمال المطلق " تحفة المحتاج 9/86 اهـ وقال السنوسي : "وأما العامة فأكثرهم يتحقق منهم اعتقاد التجسيم والجهة ، وتأثير الطبيعة - القول بالأسباب - وكون أفعال الله تعالى معللة لغرض ، وكون كلامه جل وعلا حرفاً وصوتاً ، ومرة يتكلم ومرة يسكت ، كسائر البشر ، ونحو ذلك من اعتقادات أهل الباطل ، وبعض اعتقاداتهم أجمع العلماء على كفر معتقدها ". انتهى ص 86 شرح أم البراهين وقال ابن عساكر : " فان قيل إن الجم الغفير في سائر الأزمان وأكثر العامة في جميع البلدان لا يقتدون بالأشعري ولايقلدونه ولا يرون مذهبه ولا يعتقدونه وهم السواد الاعظم وسبيلهم السبيل الأقوم ، قيل لا عبرة بكثرة العوام ولا التفات الى الجهال الاغتام وإنما الاعتبار بأرباب العلم والإقتداء بأصحاب البصيرة والفهم وأولئك في أصحابه - أي الأشعري - اكثر ممن سواهم " تبيين كذب المفتري ص 331 فكما قرأت في الإعترافات السابقة ...... العقيدة الأشعرية ليست هي عقيدة عموم المسلمين .... وأن عموم المسلمين مُشبهة يعتقدون بالتجسيم والجهة وغيرها من عقائد الكفر ! لقد كفَّرتم المسلمين وإتهمتموهم بالتجسيم لأنهم لم يؤمنوا بطلاسم أرسطو وأفلاطون ! ...... حسبنا الله ونعم الوكيل ~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~

سؤال : لما لم تشر للمذهب العقدي الحنبلي؟

٠أنصحكم جميعا بسماع دروس الشيخ عبدالقادر الحسين مهم جدا جدا جدا من يوتيوب يوميا

الاشاعرة لتلبيس يتهمون اهل السلف بانهم مجسمه عقيدة السلف لاتمثيل فيها ولا تكييف ولافلسفه ماورد في القران والسنه نثبته كاليد والاستواء والعلوا. واما عقيدة الاشاعرة والماتوريديه فيها اخضاع لصفات الله المذكورة في القران للعقل البشري القاصر.

حججك باطلة وليس لديك حجة والافهام واحدة قديما وحديثا وشيخك احمد الطيب يقول نحن نقدم العقل على النقل وهو القران والسنة وهذا يكفى والمسمى باطل لانكم لم تاخذوا بمنهج الاشعرى فى اخر حياته واقرا كتبه الاخيرة ولاداعى للكذب