حقيقة مع كثرة من يحكي هذه القصة إلا أنها لم تتماش عندي مع الشيخ
@mohamedlaminemaainia36974 ай бұрын
عادت أهل شنقيط نزع سروال عند الصلاة مخافة تدنسه أثناء التبول فتجدهم عند وقت الصلاة قديما يبقون لابسين الفضافضة أو الدراعة وهي ساترة للعورة ويغير تحتها القميص وسروال
@user-cs9lo8tr4c4 ай бұрын
@@mohamedlaminemaainia3697 هذا صحيح ولكن عادة إذا كان الإنسان مسافرا وضيفا لا يفعل ذلك لأنه حينئذ غير مناسب
@user-mq5np8nf5s3 ай бұрын
@@mohamedlaminemaainia3697وكذلك عندنا في اليمن الشيعة الزيود يفعلون ذلك فيدخل أحدهم المسجد فينزع سرواله الداخلي ويذهب ليتوضأ ويبدأ طبعا بالاستنجاء كون غسل الفرجين عند الشيعة الهادوية الزيود هو من أركان الوضوء وبعد الفراغ من الوضوء نرى بعضهم يلبس سرواله مرة أخرى وهؤلاء قليل جدا بينما الأكثرية لايلبسون سراويلهم إلا بعد انتهاء الصلاة لكونهم يشكّون في طهارتها ، غير أن هذه العادة قد أصبحت شبه مختفية إلا من القليل لاسيما كبار السن ،وسبب اختفائها يعود والحمدلله إلى انتشار السنة ومخالطة أهل السنة للشيعة الهادوية الزيود في مساجدهم والعكس .
@safiielriwak95282 жыл бұрын
ما شاء الله شيخنا هل من تسجيل لشرحكم على قطر الندى وجزاكم الله كل الخير
@drhameed3139 ай бұрын
مع المعذرة من الشيخ المتكلم اسم الشيخ السوداني ليس ابراهيم و انما هو الشيخ يوسف بن ابراهيم بن النور لذا لزم التنبيه