قصة سِنجام عفريت الكرة المعدنية،حكاية مسموعة قبل النوم جميلة جدا،أريحوا أعينكم و أنصتوا بقلوبكم،صوت الحكايات. تبدأ قصة اليوم مع كبير شرطة الحاكم و الذي شهد اغتيال حاكمه السابق بعد أن القى القبض على الفاعل التاجر صنعان و قدمه للقاضي،بالرغم من الهلافة الطيبة التي كانت تربطهما و أسرتيهما،مما جعل التاجر صنعان يوصيه بعائلته قبل سقوط راسه بسيف السياف، و هذا ما جعل قلبه يرق و يحن له و لعائلته خصوصا و أنه كان يحب ابنته حسنية بالرغم من زواجه بامرأة أخرى. و ذات يوم و بينما هو على قارب صغير يمارس هوايته المفضلة و هي الصيد،رمى شبكته و غاص في تفكير عميق في دهاليز عقله و هو يتساءل هل سياتي يوم و يتزوج فيه حسنية ابنة الراحل صنعان و يتخذها زوجة ثانية،فجأة أحس بثقل في شبكته فسحبها و هو يمنى النفس أن يحضى بصيد وفير و لكنه فوجئ بوجود كرة معدنية لم يفهم ماهيتها فأخذها و رماها ثم خرج منها ضباب كثيف غير الجو المحيط به بل و تغيرت به تفاصيل حياته،لتبدأ الأحداث بالتشويق الذي لا يخلو من العبر و الحكم،حكاية مشوقة ضمن قصص و حكايات و قصص مسموعة قبل النوم و حكايات شعبية و قصص طويلة و قصص عربية و حكايات عربية و قصص مسموعة و كتب مسموعة و كتب إلكترونية و قصص شعبية و قصص قبل النوم و روايات مسموعة و قصص للمكفوفين. صوت الحكايات،صوت عذب.