هذا أستاذي فليرني كل أستاذه !!! تعلمت منه في 3 مستويات ما لم أتعلم من غيره مثله في سنين

الحث على ذكر الله -تعالى- عن أَبِي هُرَيْرَةَ (رضي الله عنه)، قَالَ: قَالَ النَّبِيُّ (صلى الله عليه وسلم): ( يَقُولُ اللهُ تَعَالَى: "أَنَا عِنْدَ ظَنِّ عَبْدِي بِي، وَأَنَا مَعَهُ إِذَا ذَكَرَنِي، فَإِنْ ذَكَرَنِي فِي نَفْسِهِ، ذَكَرْتُهُ فِي نَفْسِي، وَإِنْ ذَكَرَنِي فِي مَلإٍ، ذَكَرْتُهُ فِي مَلإٍ خَيْرٍ مِنْهُمْ، وَإِنْ تَقَرَّبَ إِلَيَّ بِشِبْرٍ، تَقَرَّبْتُ إِلَيْهِ ذِرَاعًا، وَإِنْ تَقَرَّبَ إِلَيَّ ذِرَاعًا، تَقَرَّبْتُ إِلَيْهِ بَاعًا، وَإِنْ أَتَانِي يَمْشِي، أَتَيْتُهُ هَرْوَلَةً". ) صحيح سنن الترمذي . مناسبة الحديث للباب: بيان لفضل حسن الظن بالله -تعالى-، والمداومة على ذكره، وهو ما وافق ترجمة الباب. معاني المفردات: قوله: "ظَنِّ": التردد الراجح بين طرفي. قوله: "أَنَا عِنْدَ ظَنِّ عَبْدِي بِي": أنا قادر على أن أعمل به ما ظن أني عامل به. قوله: "وَأَنَا مَعَهُ إِذَا ذَكَرَنِي": الله معنا بعلمه، وأنه فوق سماواته، مستوٍ على عرشه، بائنٌ من خلقه، وهذه المَعِيَّةُ ثابتةٌ بالكتاب والسُّنَّة. قوله: "فَإِنْ ذَكَرَنِي فِي نَفْسِهِ، ذَكَرْتُهُ فِي نَفْسِي": أن الله يذكر عبده في نفسه وفي غيرها على الحقيقة اللائقة به سبحانه؛ إثباتًا بلا تمثيل، وتنزيهًا بلا تعطيل. قوله: "وَإِنْ ذَكَرَنِي فِي مَلإٍ، ذَكَرْتُهُ فِي مَلإٍ خَيْرٍ مِنْهُمْ": أن من يذكره في مَلإٍ من الناس، ذكره الله في ملأ من الملائكة،أي: أثنى عليه، وأمر جبريل أن ينادي بذكره في ملائكة السموات. قوله: "وَإِنْ أَتَانِي يَمْشِي، أَتَيْتُهُ هَرْوَلَةً": وهذه الهرولة صفة من صفات أفعاله، التي يجب علينا الإيمان بها من غير تكييف، ولا تمثيل؛ لأنه أخبر بها عن نفسه، وهو أعلم بنفسه. قوله: "وَإِنْ تَقَرَّبَ إِلَيَّ بِشِبْرٍ، تَقَرَّبْتُ إِلَيْهِ ذِرَاعًا وَإِنْ تَقَرَّبَ إِلَيَّ ذِرَاعًا، تَقَرَّبْتُ إِلَيْهِ بَاعًا وَإِنْ أَتَانِي يَمْشِي، أَتَيْتُهُ هَرْوَلَةً": هذه الجمل الثلاث تدل على هذا المعنى العظيم وأن عطاء الله وثوابه أكثر من عمل العبد وكدحه، والشبر مسافة ما بين طرف الخنصر إلى طرف الإبهام عند مد اليد، والذراع مسافة ما بين طرف الأصبع الوسطى إلى عظم المرفق، وهذا هو الذي كان يقدر به سابقًا الشبر، والذراع والباع وما أشبه ذلك. المعنى الإجمالي: أوصى رسول الله (صلى الله عليه وسلم) الأمة أن تحسن الظن بخالقها وباريها في الأمور كلها، ففي سنن الترمذي -بسند ضعيف- من حديث أَبِى هُرَيْرَةَ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ (صلى الله عليه وسلم): «إِنَّ حُسْنَ الظَّنِّ بِاللَّهِ مِنْ حُسْنِ عِبَادَةِ اللَّهِ». كما أن ذكر الله -تعالى- نعمة كبرى، ومنحة عظمى، به تستجلب النعم، وتستدفع النقم، وهو قوت القلوب، وقرة العيون، وسرور النفوس، وروح الحياة، وحياة الأرواح، ما أشد حاجة العباد إليه، وما أعظم ضرورتهم إليه، لا يستغنى عنه المسلم بحال من الأحوال، قال تعالى: ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اذْكُرُوا اللَّهَ ذِكْرًا كَثِيرًا ) (سورة الأحزاب: 41)، وقال تعالى: ( فَاذْكُرُونِي أَذْكُرْكُمْ وَاشْكُرُوا لِي وَلَا تَكْفُرُونِ ) (سورة البقرة: 152)، وفي صحيح البخاري من حديث أَبِى مُوسَى (رضي الله عنه) قَالَ: قَالَ النَّبِيُّ (صلى الله عليه وسلم): «مَثَلُ الَّذِي يَذْكُرُ رَبَّهُ، وَالَّذِي لاَ يَذْكُرُ مَثَلُ الْحَيِّ وَالْمَيِّتِ». يدل هذا الحديث على عظيم فضل الله (عز وجل)، وأنه بالخير إلى عباده أجود، فهو أسرع إليهم بالخير والكرم والجود منهم في أعمالهم، ومسارعتهم إلى الخير والعمل الصالح، ولا مانع من إجراء الحديث على ظاهره على طريق السلف الصالح، فإن أصحاب النبي (صلى الله عليه وسلم) سمعوا هذا الحديث منه (صلى الله عليه وسلم)، ولم يعترضوه، ولم يسألوا عنه، ولم يتأولوه، وهم صفوة الأمة وخيرها، وعليه فالواجب في مثل هذا أن يُتلقى بالقبول، وأن يحمل على خير المحامل، وأن هذه الصفة تليق بالله لا يشابه فيها خلقه، فليس تقربه إلى عبده، مثل تقرب العبد إلى غيره، وليس مشيه كمشيه، ولا هرولته كهرولته، فكما أن استواءه على العرش، ونزوله في آخر الليل في الثلث الأخير من الليل، ومجيئه يوم القيامة، لا يشابه استواء خلقه ولا مجيء خلقه، ولا نزول خلقه؛ فهكذا تقربه إلى عباده العابدين له والمسارعين لطاعته، وتقربه إليهم لا يشابه تقربهم، وليس قربه منهم كقربهم منه، يشابه فيه خلقه -سبحانه وتعالى- كسائر الصفات، فهو أعلم بالصفات وأعلم بكيفيتها (عز وجل). وقد أجمع السلف على أن الواجب في صفات الرب وأسمائه إمرارها كما جاءت، واعتقاد معناها، وأنه حق يليق بالله -سبحانه وتعالى-، وأنه لا يعلم كيفية صفاته إلا هو، كما أنه لا يعلم كيفية ذاته إلا هو، فالصفات كالذات، فكما أن الذات يجب إثباتها لله، وأنه -سبحانه وتعالى- هو الكامل في ذلك، فهكذا صفاته يجب إثباتها له سبحانه مع الإيمان والاعتقاد بأنها أكمل الصفات وأعلاها، وأنها لا تشابه صفات الخلق. ما يؤخذ من الحديث: 1- فضيلة الذكر. 2- من واجبات الإيمان، وكمال التوحيد حسن الظن بالله رب العالمين. 3- حسن الظن بالله قائم على العلم بالله (عز وجل) ومعرفة أسمائه وصفاته العلى. 4- سوء الظن بالله من الجرائم والذنوب التي يقع فيها أهل الجهالات والجاهليات في القديم والحديث. ساهم بالنشر ولك الأجر بإذن الله☝

بكيت من فخر قصيدته لله درك يا دكتور الله يحفظك

سبحان من انزل حب ابن ناشع في قلوب الناس ! وبيض الله وجهك يالعمري اصيل وتحفظ الواجب للاوفياء شرواك

اللهم احفظ شيخنا محمد بن ناشع الشهري

القصيدة مكتوبة: نظمتُ القوافي من مداد مواجعي ومن نبض قلبي وانسكاب مدامعي وبرقعت شعري بالعفاف وبالتُقى فغضّ احتشامًا عن ذوات البراقعِ وقد فاز هذا الشعر بالعزّ عندما انختُ القوافي في رحاب ابن ناشعِ لأيماننا فخرٌ بلُقيا شماله إذا جمعت لقياه بين الأصابعِ شمالك يُمنٌ لحمها وعظامها تقرّ لها الأيمان إقرار خاضعِ وجلّت عن الدنيا يمينك إنها ستلقاكَ في تلك الجنان الروائعِ فتعلمَ يا بدرَ التمام بأنه من الخير أن ظلت بتلك البدائعِ وأن لم تعِش دنيًا من النقص كونت وأن لم تصافح كفّ خبٍ وطامعِ

الدكتور العمري فخر الازد جميعا حفظه الله

سبحان الله الخالق الذي اعطاه ماشاءالله تبارك الله .

وفقك الله لكل خير منك نستفيد

ونعم الرجل شرف لكل من تعلم على يديه . ما شاء الله تبارك الله هذا عالم في الأدب واللغة العربية والشعر

الله يجزاك خير دكتور محمد دكتور فاضل درسني في جامعة ام القرى والان انا معلم ولله الحمد

حفظك الله ياشيخ محمد احبك في الله

رحمه الله

ماشاء الله تبارك الله على الدكتور على جمال قصيدته

مبدع

نحبك يا الشيخ محمد بن ناشع الشهري الله يسعدك يا رب و يوفقك

قال رسول الله ﷺ اعفوا اللحى وحفوا الشوارب هدانا الله وإياكم ورزقنا الله وإياكم تقواه

ونعم الخال يا أزدي.

إذا كانت النفوس كبارا تعبت من مرادها الأجسام

جميل جداً

أحسن قصيدة مدح سمعتها

الله اكبر كتب الله لي اني كنت زميلا لهذه القامه العلميه العظيمه الدكتور محمد في قسم اللغه العربيه بجامعه الإمام عام ١٤١٤ وحتى ١٤١٨

اللهم اني اسالك الجنه قولو امين تكفون يارحماء اخوكم اعرج واخاف ماادخل للجنه والله يرزق اللي يقول امين الجنه

ما شاء الله عنك يا استاذنا

للأسف الدكتور محمد لم يعطى حقه إعلاميا، بخلاف غيره ممن لا يصلون الى عشر معشار ما وصل اليه من البلاغة والفصاحة وربما يعود هذا التغييب الذي لا أشك مقصود الى سرطان العنصرية البغيض الذي يسيطر على الكثير، والشاهد ما ذكره أحد ملازمي الشيخ صالح عندما أتوا على ذكر بارق!

هذا منجم من الادب حفظه الله .الملاحظ ان اهل الجنوب بصفه عامه لابد من ذكرهم للحسد كبير وصغير في اي مجلس وهذه صفه غير حميد ان تعتقد انك محسود او احد يحسدك اللهم صلي علي نبينا محمد

حفظكم الله يا ابا الطيب ...

اللهم بارك علم يتبعه ادب

بارك الله فيك يادكتور محمد العمري انت رمز الفخر ومدحك في الشيخ ابن ناشع في محله

في الدقيقة 15:49 كتاب "الاكليل" ل "أبي الحسن الهمداني" 334هجرية-945م www.google.com/url?sa=t&source=web&rct=j&url=www.islamicbook.ws/tarekh/aliklil.html&ved=2ahUKEwjM9KPvioHnAhVlhosKHWNLDX4QFjADegQIARAB&usg=AOvVaw0li60ddzMKHvgY2DgC_YUh

ياليت أقابله أمنيه

اهمية معرفة التأريخ إن للقصص التاريخية فوائد جمة من أهمها: 1- تثبيت قلوب المؤمنين: قال تعالى: ﴿ وَكُلًّا نَقُصُّ عَلَيْكَ مِنْ أَنْبَاءِ الرُّسُلِ مَا نُثَبِّتُ بِهِ فُؤَادَكَ وَجَاءَكَ فِي هَذِهِ الْحَقُّ وَمَوْعِظَةٌ وَذِكْرَى لِلْمُؤْمِنِينَ ﴾ [هود: 120]. وقال تعالى: ﴿ وَلَقَدْ كُذِّبَتْ رُسُلٌ مِنْ قَبْلِكَ فَصَبَرُوا عَلَى مَا كُذِّبُوا وَأُوذُوا حَتَّى أَتَاهُمْ نَصْرُنَا وَلَا مُبَدِّلَ لِكَلِمَاتِ اللَّهِ وَلَقَدْ جَاءَكَ مِنْ نَبَإِ الْمُرْسَلِينَ ﴾ [الأنعام: 34]. قال الجنيد رحمه الله: " الحكايات جند من جند الله عز وجل يقوي بها إيمان المريدين". اقرؤوا التاريخ إذ فيه العبر ♦♦♦ ضل قوم ليس يدرون الخبر 2- أنها سبيل إلى معرفة سير أهل الصلاح والاقتداء بهم: قال تعالى: ﴿ أُولَئِكَ الَّذِينَ هَدَى اللَّهُ فَبِهُدَاهُمُ اقْتَدِهْ ﴾ [الأنعام: 90]، قال أبو حنيفة رحمه الله: "الحكايات عن العلماء ومحاسنهم أحب إلي من كثير من الفقه لأنها آداب القوم". 3- أنها سبيل إلى أخذ العبر والدروس من السابقين: قال تعالى: ﴿ لَقَدْ كَانَ فِي قَصَصِهِمْ عِبْرَةٌ لِأُولِي الْأَلْبَابِ مَا كَانَ حَدِيثًا يُفْتَرَى ﴾ [يوسف: 111]. 4- معرفة السنن الكونية من سنن التمكين والنصر ونهاية الظالم ونصر المؤمنين الصادقين ولو بعد حين: كما قال تعالى: ﴿ أَكُفَّارُكُمْ خَيْرٌ مِنْ أُولَئِكُمْ أَمْ لَكُمْ بَرَاءَةٌ فِي الزُّبُرِ ﴾ [القمر: 43]، وقال سبحانه: ﴿ وَكَذَلِكَ نُنْجِي الْمُؤْمِنِينَ ﴾ [الأنبياء: 88]، وقال جل وعلا: ﴿ وَهَلْ نُجَازِي إِلَّا الْكَفُورَ ﴾ [سبأ: 17]. قال الحافظ ابن كثير رحمه الله: "وقد قص الله على نبيه صلى الله عليه وسلم خبر ما مضى من خلق المخلوقات وذكر الأمم الماضين وكيف فعل بأوليائه وما ذا حل بأعدائه وبين ذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم بيانا شافيا". ولما في القصص التاريخي من فوائد وعبر فإن الله سبحانه قص في كتابه كثيرا من القصص للأنبياء وغيرهم. قال تعالى: ﴿ كَذَلِكَ نَقُصُّ عَلَيْكَ مِنْ أَنْبَاءِ مَا قَدْ سَبَقَ وَقَدْ آتَيْنَاكَ مِنْ لَدُنَّا ذِكْرًا ﴾ [طه: 99]. وقال سبحانه: ﴿ ذَلِكَ مِنْ أَنْبَاءِ الْقُرَى نَقُصُّهُ عَلَيْكَ مِنْهَا قَائِمٌ وَحَصِيدٌ ﴾ [هود: 100]. والقصص القرآني أحسن القصص كما قال جل وعلا: ﴿ نَحْنُ نَقُصُّ عَلَيْكَ أَحْسَنَ الْقَصَصِ بِمَا أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ هَذَا الْقُرْآنَ ﴾ [يوسف: 3]. 5 مادة التاريخ لها اهمية بالغة وأثار إيجابية تعود على الفرد والمجتمع في ترسخ قيم الاجتماع بشكل مباشر 6 معرفة القدوات الحسنة والتاسي بهم ان لم تكونوا مثلهم فتشبهوا ان التشبه بالكرام فلاح 8 للعبرة والعظة 9 الاستفادة من الماضي لمعالجة المستقبل ولهذا قيل يعيد التأريخ نفسه 10 يبعث على سعة الأفق وكيفية التعامل مع القضايا اذا علم الإنسان اخبار من مضى توهمته قد عاش من اول الدهر وتحسبه قد عاش اخر عمره اذا كان قد ابقى الجميل من الذكر فقد عاش كل العمر من كان عالما حليما كريما فاغتنم أطول العمر وصلي الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وسلم تسليما كثيرا كتبه مقيده عفى الله عنه على بن محمد المطري ٢٠ذي الحجة ١٤٤٠

المقدم ساكت وهذا ادب جم منه

ليس الفتى من قال ابي ان الفتى من قال انا

يجب تسجيل اكبر واو عطف في تاريخ اللغه العربيه باسم الشيخ في كتب لكي لاينسى فعله

هذا خالي فليرني كلا خاله

يلوم ربعه ليش مزوجه بعد متوفت زوجته

وين ساكن الدكتور

لايدخل الجنة ناقص ؟؟؟

لعبت هاشم بالملك فلا خبر جاء ولا وحي نزل

لجتك لهجه صفر طقعه نصها شده في شده قلل من حروف الشد

اما قولك عن شيخك ان عنده علم ليس عند احد فهذا اطراء ومدح لا ينبغي بين اهل العلم وبربك ما ذا العلم الذي ليس عند احد ولكني انصحك بمنهج اهل السُنة والجماعة بعدم الاطراء والغلو في العلماء