نحن وانتو نبض واحد ومسير واحد🇴🇲♥️🇦🇪

افاعليكم انتبهو على عماركم وعلى الدراجات، طاالعين بخير وعافيه من بيوتكم، عسى الله يرجعكم والجميع بخير وسهاله، استانسو وونسونا معكم بس بالطريقه الصحيحه، اسأل الله السلامه والعفو والعافيه للجميع

ههههههه😂😂😂

😂😂😂😂😂😂حماااااااااا🎉س جووووي

حافظوا علي النظافه ولاتخربون العشب بتشويح بسياكل

ماشاء الله أهل الإمارات حماس 😂

يا حيكم في بلدي❤

درب السلامه يا شباب❤

14:20 14:22 ههه❤

😂😂حلو جوهم

حرام حافظوا علي البلاد

تابع المواضيع المطروقة في هذه المقاطع التي تتوالي تترى كل يوم لتعرف طبيعة ثقافة وسلوك هؤلاء الناس، وتابع نوعية الضيوف اللي يغطون زياراتهم، وحملات دعاياتهم الشرسة لتشجيع الناس لزيارة المكان ليس حبا فيه وفي من يسكنه ولكن لاذيته والتضييق عليه في كل شئ ، كل مايمكنه ان يضيق على الناس حياتهم ورزقهم تهفو وتمارسه بخبث نفوسهم المريضة بالعنصرية والحسد والحقد والبخل ثم يدمنون رواية وتصوير وتمثيل الخير الذي يؤدى على مبدا ( كلمة حق يراد بها باطل) واسوي خير وتعال صورني. وهنا نتمنى من الجامعات والكليات دراسة سلوك ودوافع الإنسان في تصرفاته وايماءاته وهمزه ولمزه وشماتته وحسده وعنصريته وتمييزه ونبذه تجاه الاخر المختلف عنه في درجة لون البشرة وملامح الوجه وطول القامه وعرض القامة وكثافة عظام الهيكل العظمي وحجم الرأس وطوله وعرضه وفي الثقافة وأسلوب التفكير ماهي الدوافع التي تجعل الإنسان والمجتمعات لها معايير عنصرية عرقيه لتصنيف الناس هرميا عنصريا وبالتالي التعامل معهم او نبذهم على أساس التصنيف العرقي لملامح أجسادهم وحسب تصنيفهم فاذا كانت ملامحك ودرجة لون بشرتك وطولك وعرضك تشبه سلالات محتقره في ثقافتهم فسوف يعاملونك باحتقار وتمييز وعنصرية وان كانت تصنيفك العرقي جاء ليشبه سلالات ملامحها مقبولة ومحترمه ومرغوبة ستحظى بالتقديم في الصفوف وتستقبل بابتسامات ترحيب ووجودك مرغوب سواء في عمل او مجتمع او مناسبات رسمية او اجتماعية؟! مايشدني لمشاهدة مايعرض ليس حبا في المعروض ومن وراءه ولكن لافهم طبيعة وعقد نقص وعنصرية من وراءه من معد ومصور ومسؤول ومؤدي عندما أشاهد الوان جلود وملامح وجوه وطول قامه وعرض قامة وكثافة عظام الهيكل العظمي لسلالات عُمان التي تزور المنطقة في هذا الموسم واقارنها بالملامح العنصرية لسلالات منطقة ظفار وكمية الفروق الواضحة والتي لاشك سيتبعها تمييز يذكرني بكتاب وملحق البلاد السعيدة التي ترجمته واصدرته وزارة الثقافة العمانية في عام ١٩٨٢ ففيه تصنيف عرقي لبعض سلالات ظفار ومقارنتها وتصنيفها عرقيا وعنصريا بسلالات من افريقيا وجنوب الهند واستراليا ادعو الجميع لقراءة كتاب وملحق البلاد السعيدة حتى تفهم سلوك العمانيين تجاه الآخر المختلف وأتمنى ان تعاد طباعتهم وتوزيعهم على المدارس والمعاهد والكليات والجامعات فهذه الكتب تعطيك فكره عن طبيعة الإنسان العنصرية في النظر للآخر وتفاعله معه بالسلب او الايجاب وسيدرك الإنسان ويفسر مايتعرض له من تمييز عنصري وهمز ولمز وايماءات عنصرية ورفض ومضايقه في كل يوم في كل نشاطاته وتفاعلاته من الآخر سواء في عمل او سوق او مطار او جامعه او مدرسه او كليه او مجتمع او مول او أي مكان عام او خاص.....الخ من كافة السلالات على اختلافاتها العرقيه ونظرتها وتصنيفها لنفسها وللآخر وطبعا معايير الربح والمصلحه طبعا امام الكاميرات لايظهر الإنسان وجهه الحقيقي فهو يحب أن يظهر وجهه المتسامح والطيب والكريم