المرجوا المزيد من الفيديوهات القصيرة لتنوير

Raisonnement RATIONNEL comme d'habitude 👍👍👍👍

حفضك الله

لماذا احرقوا المصحف بعد وفاة الرسول

AWDI JITI M3TEL KOUN 9ELTIHA CHHAL HADI LI 3TA ALLAH 3TAH

THANKIOUDR❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤

يومك جميل أخي رشيد

موضوع الطعام لان في القرآن حرام الحنزير ننتظر بفارغ الصبر حلقة الخنزير

المؤمنات ليست الاناث من المؤمنين بل تضم الفئة الأقل مرتبة من المؤمنين في اكتمال الايمان لذلك وجب امتحانهن واختبار ايمانهن ووجب من النبي أن يبايعهن على ألا يسرقن او يزنين او .....الخ الآية ولم يتوجب ذلك بخصوص المؤمنين لأن ايمانهم اكتمل ليس لأنهم ذكور لكن هكذا نهج القرآن لا يفرق في الحديث بين الجنسن ولكن يفرق في الحديث بين مراتب العمل والايمان هذا من بحث الباحثة مجد خلف

لدي صديقة مسلمة متزوجة برجل اجنبي ليس لديه اية ديانة ولا يؤمن باي شيء.هل هذا حرام؟

5/5

❤❤❤

بالفعل ومن باب المنطق كيف يعقل انه حلال للمسلم ان يتزوج كتابية ان كانت تعتبر مشركة وان تبقى على دينها وفؤ نفس الآن حرام للمسلمة ان تتزوج بغير المسلم

👍👍👍👍👍

❤❤❤❤

تحياتي لي سي رشيد ايلال 🌹

فتى الشرق العظيم، بين في رسالته المعجزة؛ المرفق معها تسجيلات بالصوت والصورة لزمن المسيح، التي تمت بتقنية علم الكتاب علم المستقبل البعيد القادر من وراء حجاب الكشف عن الأحداث التاريخية، في مختلف الازمنه؛ أن صلب المسيح بالتفاصيل التي يذكرها أهل الإنجيل ( حديثه مع اللص المعلق بجواره على الصليب، ثم قيامته من الموت وما تلاها من تفاصيل) ما هي إلا رؤى كان المسيح يرآها في أحلامه، ومن ثم رواها لأصحابه. أن رؤى حادثة صلب المسيح لم تتحقق البته، وأن الحقيقة تختلف إختلاف جوهري. لا بد من الإشارة إلى أمر في بداية نهاية سيرة المسيح ، تم القبض عليه بتهمة تعاطيه "السحر" - بإسم الشياطين يضر وبإسم الشياطين يشفي، والتهمة الثانية ازدراء الدين وإدعائه أنه الإله الظاهر في الجسد، وهذه التهم ابطلها ونفاها المسيح عن نفسه، بالمرافعة أمام المحكمة، إلا أن المحكمة لم تكتفي بأقوال المسيح من دون دليل واضح ينفي عنه الشعوذة ويؤكد المعجزة. المحكمة وضعت المسيح أمام إختبار وهو " إن كنت صاحب معجزة وليس صاحب شعوذة حول هذه الحجارة إلى خبز ". وضعوا أمامه حجارة وانحنى على ركبتيه داخل دائرة ( كما هي العادة في المحكمة ) وبدأ المسيح يتلو صلاته، وعندما عجز قال : " لا يجوز أن أجرب". الكثير من الأحداث التي وقعت للعظماء في التاريخ لم ينقلها الرواة كما حدثت في أرض الواقع ، بل كتبوها بحسب أمنياتهم ظنا منهم لنصرة عقائدهم ولأن المتلقي ( عوام الناس ) ينتظر أن يسمع روايات أمجاد وبطولات ترضي شغفه ، تماما كما هو الحال عند صناع الدعاية يبرزون كل ما هو جيد وخفون كل ما هو معيب حتى تلاقي سلعتهم الشهرة. يتفق الكثير من العقلاء على أن الباحث الجاد والحيادي يعلم أن التاريخ كما دون في الكتب يفتقد المصداقية في الكثير من جوانب أحداثه . قول الحقيقة إذا كانت مجرياتها مخالفة للأهواء والأمنيات صعبة وعويصة، لهذا الكثير يرفضها لأنه في حقيقة الأمر لا يريد سماع الحقيقة بل يريد سماع حقيقة زائفة شاعرية منمقة ومزخرفة ومجودة ، ولهذا الزيف في قول الحقيقة في الغالب ينتج عنه( عن تزيف الحقائق ) عواقب وخيمة أذيالها تجر من ورائها عدالة عرجاء تدعو إلى التطرف والغلو والتعنت. إذا كان قول الحقيقة يقود إلى الفتنة كما يتصور الكثير من الباحثين؛ إذا ما قيمة الحقيقة في ميزان العدالة المستقيمة؟ لا شيء صفرا، لهذا الناس لا تنعم بالرخاء، وما ينالها من تزيف الحقائق إلا الشعور بالظلم والقهر لأن من يقطف ثمار نعيم الحقيقة الزائفة قلة قليلة وهي الفئة المتسلطة على رقاب الناس بإسم الحقيقة والعدالة . للخروج من هذه الدوامة البغيضة (الحقيقة الزائفة ) يجب ذكر الحقيقة المجردة من الأهواء رغم قسوتها، فهي الطريق السوي للعدالة الحقيقية. قال فتى الشرق العظيم: مبدئيا أسقطت المحكمة عن المسيح تهمة الشعوذة التي يعاقب عليها القانون بعقوبة الصلب ، لعدم الثبوت للمحكمة دليل يدينه بإلحاق الضرر بحق صاحب الشكوى ضده ( السلطة الدينية عند اليهود)، وكذلك لأن المسيح ملتزم ببنود التصريح القانوني الذي يجيز حرية الإعتقاد الديني والتبشير للجميع بشرط حصر المعتقد على مفاد " لا تزني ، لا تقتل ، أسجد للإله السماوي، وأعطي ما لقيصر لقيصر وما لله لله " . بحسب القانون يبقي للمدعى عليه ( المسيح) السجن المؤقت - تحت الحجز لمدة تحددها المحكمة تحتسب بأيام لا تتجاوز الشهر حتى تسمح لخصمه صاحب الشكوى الحصول على دليل جديد يدينه ، وفي هذه الحالة الخاصة والفريدة لمحاكمة المسيح كونه خضع لإمتحان أعجزه أمام المحكمة تحويل الحجارة إلى خبز أصبح أمام خصمه ( السلطة الدينية عند اليهود ) فرصة ثمينة لتقديم دليل إدانة آخر إن وجد خلال المدة التي حددتها المحكمة بموجب القانون. إنتكس حال المسيح عندما كان في سجنه ينتظر حكم المحكمة، لأن خصومه قدموا دليل للمحكمة عثروا عليه في مخبأ تابع للمسيح به أدوات يلجأ إليها السحرة، والمحكمة إعتبرت هذا دليل إدانة ضد المسيح، فما كان للمسيح من بد إلا أن يلجأ إلى وسيلة تخرجه من سجنه تلك وسيلة ما يعرف "تنويم الوجوه"؛ تسببت بسلب قوة حراس السجن، مما مكنته من الهروب من السجن، وكانت آخر معجزاته. الآن ما عاد المسيح قادر أن يأتي بمعجزة لسبب فقدانه وسيلة التواصل أي أصبح عبد من عبيد الله ما له إلا الدعاء وقت الشدة ولو شاء الله ينجو، وإن لم يشأ يهلك كما هو الحال عند سائر عبيد الله؛ تلك سنة الله في خلقه. لجأ المسيح متخفيا إلى ثوار مناوئين لخصومه، وما لبث بينهم إلا وقت قليل،ثم لحق به خصومه من بعد ورود وشاية من مخبر عن مكان مخبأه، فأضرموا النار في صومعة القمح مخبأ الثوار والمسيح بينهم، حتى يجبروهم على الخروج من صوامع القمح. للحديث تتمة.

Fatima Alzahraa - Peace be upon her - the mother of the heroic martyr “Al-Mahdi”, whom the Prophet of Islam (may God bless him and his pure family and grant them peace) announced, when it was mentioned to my ears (during one of my Israeli visits to the House of Prophethood) “Good news” of his Mahdism, through which he will fill the earth with equity and justice as it was filled with injustice and injustice. Then she cried bitterly, and she became alarmed and frightened. She said to me: You made my heart bleed, Abdullah, what makes you cry? I told her: He (Hussein) was injured in the plain of Karbala, when the children of the freedmen and prostitutes attacked him, in order to deprive them of the honor of calling the most honorable Prophet and his pure family. She recited to her ears his famous saying: “This is how I will be until I meet my grandfather, soaked in my blood, and my right has been usurped.” Upon hearing the story, she was astonished by his great affliction. She hit her head and slaughtered her; She wails, screaming “And we made it better.” There is a continuation of the conversation.

👍👍👍👍👍👍👍👍👍

ظهور المسيا التوراتي؛ حدث في العاصمة الأردنية، سنة ١٩٧٠/ النصف الثاني من شهر مايو. حجبت التغطية الإعلامية عن ظهوره في ذلك الوقت لتسببه بأزمة بين الإتحاد السوفيتي، والولايات المتحدة الأمريكية بسبب تصريحه بقرب تفكك وانهيار الإتحاد السوفيتي، مما أعتبره القائمين على الحكم في الإتحاد السوفيتي؛ مؤامرة. ثم تبين لهم أن ظهوره حدث كوني، من بعد أن قدم نظريات علمية مفصلة عن علم الكتاب علم المستقبل البعيد، والكثير من المعجزات العلمية التي خصها تحديدا لوكالة ناسا. ثم حجبت التغطية الإعلامية عنه حفاظا على الأمن القومي العالمي والعقائدي، من بعد تصريحه على أنه المسيا التوراتي المنتظر. الجدير بالذكر أن القضاء الديني عند اليهود رفضه ورفض التعامل معه. منح فتى الشرق العظيم، حق اللجوء والتجنس إلا أنه رفض عرض اللجوء والتجنس وقبل بخيار حجب التغطية الإعلامية عنه لحين عودته من خلوته حسب تعبيره في رسالته المعجزة التي قدمها للعالم على وجه العموم وللعلماء على وجه الخصوص.

لقد أشرت لك أن النصوص الواردة بخصوص فتنة المخلص الحقيقي التوراتي، نقلت عن الأنبياء بفهم خاطىء من رواة الأحاديث، لأنهم ما كان يخطر في بالهم ولا بال من نقلوا عنهم هذه الأحاديث؛ أن العلم والمعرفة تصنع المعجزات الخارقة للطبيعة، من دون تدخل إلهي مباشر؛ أي الإله الخالق، وضع قوانين لتسير الكون الفسيح، من يتوصل إليها قادر على فعل المعجزات العلمية الخارقة للطبيعة الكونية، والمخلص الحقيقي التوراتي، إسندت إليه هذه المهمة، من قبل علماء المستقبل البعيد (المشار إليه: "عصر حرب النجوم.") فالعلماء المشار إليهم هم القائمين على تصريف المعطيات الكونية، والتي تعني: ( التمكن من الفعل ومنحة القدرة والإستطاعة أو بمعنى أوضح: المقدرة على صنع المعجزات العلمية الخارقة للطبيعة الكونية). كل ذلك من أجل منفعة الشعوب السابقة لعصر المستقبل البعيد. للحديث تتمة.

I have indicated to you that the texts contained regarding the temptation of the true biblical Savior were quoted from the prophets with a mistaken understanding from the narrators of the hadiths, because it had not occurred to them or to the mind of those from whom they quoted these hadiths. That science and knowledge produce supernatural miracles, without direct divine intervention; That is, the Creator God has established laws to govern the vast universe. Whoever reaches them is capable of performing scientific miracles supernatural to the cosmic nature, and the true biblical Savior was assigned this task by the scientists of the distant future (referred to: “The Star Wars era.”) The scientists referred to are those responsible for interpreting cosmic data, which means: (The ability to act and the endowment of power and ability, or in a clearer sense: the ability to perform scientific miracles supernatural to the cosmic nature). All for the benefit of the past peoples of a distant future era. There is a continuation of the conversation.

The appearance of the biblical Messiah; It happened in the Jordanian capital, in the year 1970/the second half of May. Media coverage of his appearance was withheld at that time because he caused a crisis between the Soviet Union and the United States of America due to his statement about the imminent disintegration and collapse of the Soviet Union, which was considered by those in charge of the government in the Soviet Union; Conspiracy. Then it became clear to them that his appearance was a cosmic event, after he presented detailed scientific theories about the science of the book, the science of the distant future, and many scientific miracles that he specifically attributed to NASA. Then, media coverage of him was withheld in order to preserve global national and ideological security, after he declared that he was the expected biblical Messiah. It is worth noting that the Jewish religious judiciary rejected him and refused to deal with him. The great boy of the East was granted the right of asylum and naturalization, but he refused the offer of asylum and naturalization and accepted the option of withholding media coverage from him until he returned from his seclusion, as he put it in his miraculous message that he presented to the world in general and to scholars in particular.

محمد رسول الله. لعن الله أمة قتلت عترته. ولعن الله أمة ظلمت عترته. ولعن الله أمة سمعت بذلك فرضيت به. " وليس يصح في الاذهان شيء إذا إحتاج النهار إلى دليل " . العجب كل العجب، لمن ينكر مهدوية ثورة الإمام الحسين ، حين خرج عاري الصدر، إلا بسلاح هدي جده النبي الاكرم، امام جبروت طاغوت عصره، ليملأ الأرض قسطا وعدلا كما ملئت ظلما وجورا. في هذه الأيام من شهر محرم، عار يندى له الجبين، على كل من لا يظهر الحزن ويظهر المصيبة، لذكرى إستشهاد المهدي: ( الحسين بن علي)، وهو "عطشان"، بل والأنكى من ذلك يحتفلون في هذا اليوم (العاشر من محرم/ عاشوراء) برشق بعضهم البعض بالماء، تحت مسمى يوم ماء زمزم.

"عم يتساءلون عن النبأ العظيم" هناك تجاه الغرب عند باحة قبة قصر البيت الأبيض، سيكون النبأ العظيم، وفق ما تعهد به فتى الشرق العظيم، في رسالته المعجزة؛ فتح بوابة البعد الزمني للماضي والحاضر والمستقبل، وعلى إثر ذلك ستتم عودة الحياة لمن اصطفاهم من علماء وسياسيين وأدباء وأصحاب الفكر والرأي والفنون، ومن عوام الناس، ومن أصحاب الرموز العظيمة، لمختلف العقائد. الدينية. كل ذلك الحدث، سيتم بمقدرة علم الكتاب علم المستقبل البعيد.