طبعا

اعوذ بالله من هذا الضلال المبين

@@mohamadahmad8561 الضلال في عقلك فهل عمر بن عبد العزيز رحمه الله معصوم ؟

هل تسائلتم، لماذا المجوس واليهود والنصارى والروافض والعلمانيين والملاحدة، يعني الكل، المحسوبين على السنة جهلاً، يطعنون في الدولة الأموية، وبالذات في رموزها معاوية واليزيد والحجاج رضي الله عنهم؟ الجواب بكل بساطة، لأنهم هم الذين انقذوا الإسلام وقضوا على الإنقلابيين الذين ارادوا من قتل عثمان بن عفان القضاء على الإسلام نهائياً! الرسول صلى الله عليه وسلم صنع جيلاً من الرجال، كل همهم كان نيل رضوان الله تعالى والسير على المنهاج الرباني القائم على القرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة. هؤلاء الرجال الذين صاحبوا النبي صلى الله عليه وسلم، وهاجروا معه، ووقفوا معه في الضيق، وناصروه من اجل تمكين دين الله تعالى في الارض، زكاهم الله تعالى ورضي عنهم في آيات كثيرة في القرآن الكريم، وحثنا على نهج سيرتهم! بعد وفاة الرسول صلى الله عليه وسلم، الصحابة ساروا على نهج النبي صلى الله عليه وسلم، في التبليغ والدعوة الحنيفية. ولكن الكفار والمنافقين لا يكفون ايدهم عن محاربة الإسلام! بعد وقوف المسلمين صامدين بوجه المرتدين، وبعدما ان قضوا على اكبر دولتين في ذلك الزمن، الفرس والروم، اعداء الدين لم يروا بد إلا ان يهجموا على معقل الإسلام وقلبه للقضاء على الإسلام، وخاصة بعدما ان فشلوا في تحريف الإسلام، وبعدما ان جمع امير المؤمنين عثمان بن عفان رضي الله عنه القرآن في نسخة واحدة ووزعها على الأمصار! المجوس واليهود والمنافقين هجموا على المدينة وقتلوا الخليفة عثمان بن عفان رضي الله عنه بهدف القضاء على الإسلام. الفئة الباغية التي قتلت عثمان بن عفان، رأوا بأنه لا بد من ان يعينوا خليفة من قبلهم يتحكمون فيه لتنفيذ أجندتهم وبدأوا بعبدالله بن عمر ليكون الخليفة. ولكن عبدالله بن عمر رضي الله عنه رفض طلبهم، حتى بعد ان تم تهديه بالقتل! بعدما ان يأس القتلة من عبدالله بن عمر، ذهبوا إلى علي بن ابي طالب وطلبوا منه ان يكون خليفة المسلمين. يقال بأن علي رضي الله عنه رفض في البداية، وبعد ان تم تهديده مثل عبدالله بن عمر،علي بن ابي طالب وافق وهو كاره، كما ورد في نهج البلاغة ( شيعة ) ايضاً وتم بيعته بالقوة من قبل اهل المدينة فقط، وهنا بدات الفتنة الحقيقية بين المسلمين! المسلمون في الامصار لم يبايعوا علي ولم يرضوا به خليفة على المسلمين، وكيف وقد تم تعينه بالقوة من قبل الفئة الباغية التي قتلت عثمان بن عفان! المسلمون بقيادة الصحابيين الجليلين طلحة والزبير خرجوا على قتلة عثمان في البصرة اولاً، لذا جيش علي الذي كان القتلة يتحكمون فيه ( قال علي بن ابي طالب عنهم: يملكوننا ولا نملكهم، اي إنهم يتحكمون فينا وليس لنا سيطرة عليهم) بدأ بالهجوم عليهم وقتلوا جمعاً غفيراً من الصحابة والتابعين! بعد هذه المجرزة، بكى علي وقال: وددت أني مت قبل هذا بعشرين سنة! قال لابنه الحسن: يا بني هلكت! قال له الحسن يا ابت اليس قد نهيتك عن هذا الخروج؟ فقال: يا بني لم ادر ان الامر يبلغ هذا المبلغ! ولم ينتهي الأمر إلى هنا، بل تم تجيش جيش كبير لمحاربة الصحابة والمسلمين بقيادة الصحابي الجليل في بلاد الشام، المعقل الأخير الذي وقف ضد الإنقلابيين، الفئة الباغية التي قتلت عثمان بن عفان! الحمد لله، في هذه المعركة كان النصر بفضل الله للمسلمين وهزم الإنقلابيون! بعد هذه المعركة، إجتمع المسلمون على أمير المؤمنين والخليفة الراشد الرابع معاوية بن أبي سفيان، ولذا سمي بعام الجماعة بعد التشتت والتفرق لأول مرةً منذ الإنقلاب قبل خمس سنين! في زمن امير المؤمنين معاوية بن ابي سفيان، عاد الهدوء والأمان وتوقف القتل والسحل والهرج، وقويت شوكة المسلمين وعادت الفتوحات الإسلامية بعدما ان توقفت في زمن علي بن ابي طالب، وإنتشر الإسلام أكثر من زمن عثمان بن عفان، ووصل الإسلام إلى جنوب باريس واقصى غرب افريقيا وفي الشرق إلى الصين والهند وفي الشمال إلى القوقاز! وفي زمن اليزيد وعبدالملك بن مروان رضي الله عنهم تم القضاء على بقايا الخوارج والباطنيين، والحجاج رضي الله عنه قتل آخر إثنين من من بقي من قتلة عثمان بن عفان، وهكذا حافظ الأمويون على الإسلام وقضوا على الإنقلابيين! ولا ننسى، فترة حكم الأمويين، كانت في قلب قرن النبي صلى الله عليه وسلم كما ورد في الحديث: خير القرون قرني ثم الذي يليه ثم الذي يليه! وفي فترة حكم الأمويين لن تكن هناك اي وجود للباطنيين واهل البدع والخرافات ( هذه الفرق ظهرت في فترة حكم علي بن ابي طالب والعباسيين والعثمانيين ) والإسلام كان على المحجة البيضاء كما تركه لنا النبي صلى الله عليه وسلم! ولا ننسى، أن الدولة الأموية كانت اقوى دولة في تاريخ المسلمين، وهم أكثر من دافعوا عن الإسلام ونشروه واوصلوه إلى ابعد نقاط العالم، والجغرافيا الحالية معظمها تعود لحكم الأمويين رضي الله عنهم! الآن، هل عرفتم لماذا اعداء الدين يطعنون في الأمويين؟

صدقت اي وربي

👍👍👍

الشيعة نفخو عمر بن عبد العزيز فقط لتمرير رواياتهم الكوفية؟ ولكن تخيل ان الشيعة عندما ذهبو لقتل اهل سوريا نبشو قبره ههههههههههههههههههههه

احسنت

هل تسائلتم، لماذا المجوس واليهود والنصارى والروافض والعلمانيين والملاحدة، يطعنون في الدولة الأموية، وبالذات في رموزها معاوية واليزيد والحجاج رضي الله عنهم؟ الجواب بكل بساطة، لأنهم هم الذين انقذوا الإسلام وقضوا على الإنقلابيين الذين ارادوا من قتل عثمان بن عفان القضاء على الإسلام نهائياً! الرسول صلى الله عليه وسلم صنع جيلاً من الرجال، كل همهم كان نيل رضوان الله تعالى والسير على المنهاج الرباني القائم على القرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة. هؤلاء الرجال الذين صاحبوا النبي صلى الله عليه وسلم، وهاجروا معه، ووقفوا معه في الضيق، وناصروه من اجل تمكين دين الله تعالى في الارض، زكاهم الله تعالى ورضي عنهم في آيات كثيرة في القرآن الكريم، وحثنا على نهج سيرتهم! بعد وفاة الرسول صلى الله عليه وسلم، الصحابة ساروا على نهج النبي صلى الله عليه وسلم، في التبليغ والدعوة الحنيفية. ولكن الكفار والمنافقين لا يكفون ايدهم عن محاربة الإسلام! بعد وقوف المسلمين صامدين بوجه المرتدين، وبعدما ان قضوا على اكبر دولتين في ذلك الزمن، الفرس والروم، اعداء الدين لم يروا بد إلا ان يهجموا على معقل الإسلام وقلبه للقضاء على الإسلام، وخاصة بعدما ان فشلوا في تحريف الإسلام، وبعدما ان جمع امير المؤمنين عثمان بن عفان رضي الله عنه القرآن في نسخة واحدة ووزعها على الأمصار! المجوس واليهود والمنافقين هجموا على المدينة وقتلوا الخليفة عثمان بن عفان رضي الله عنه بهدف القضاء على الإسلام. الفئة الباغية التي قتلت عثمان بن عفان، رأوا بأنه لا بد من ان يعينوا خليفة من قبلهم يتحكمون فيه لتنفيذ أجندتهم وبدأوا بعبدالله بن عمر ليكون الخليفة. ولكن عبدالله بن عمر رضي الله عنه رفض طلبهم، حتى بعد ان تم تهديه بالقتل! بعدما ان يأس القتلة من عبدالله بن عمر، ذهبوا إلى علي بن ابي طالب وطلبوا منه ان يكون خليفة المسلمين. يقال بأن علي رضي الله عنه رفض في البداية، وبعد ان تم تهديده مثل عبدالله بن عمر،علي بن ابي طالب وافق وهو كاره، كما ورد في نهج البلاغة ( شيعة ) ايضاً وتم بيعته بالقوة من قبل اهل المدينة فقط، وهنا بدات الفتنة الحقيقية بين المسلمين! المسلمون في الامصار لم يبايعوا علي ولم يرضوا به خليفة على المسلمين، وكيف وقد تم تعينه بالقوة من قبل الفئة الباغية التي قتلت عثمان بن عفان! المسلمون بقيادة الصحابيين الجليلين طلحة والزبير خرجوا على قتلة عثمان في البصرة اولاً، لذا جيش علي الذي كان القتلة يتحكمون فيه ( قال علي بن ابي طالب عنهم: يملكوننا ولا نملكهم، اي إنهم يتحكمون فينا وليس لنا سيطرة عليهم) بدأ بالهجوم عليهم وقتلوا جمعاً غفيراً من الصحابة والتابعين! بعد هذه المجرزة، بكى علي وقال: وددت أني مت قبل هذا بعشرين سنة! قال لابنه الحسن: يا بني هلكت! قال له الحسن يا ابت اليس قد نهيتك عن هذا الخروج؟ فقال: يا بني لم ادر ان الامر يبلغ هذا المبلغ! ولم ينتهي الأمر إلى هنا، بل تم تجيش جيش كبير لمحاربة الصحابة والمسلمين بقيادة الصحابي الجليل في بلاد الشام، المعقل الأخير الذي وقف ضد الإنقلابيين، الفئة الباغية التي قتلت عثمان بن عفان! الحمد لله، في هذه المعركة كان النصر بفضل الله للمسلمين وهزم الإنقلابيون! بعد هذه المعركة، إجتمع المسلمون على أمير المؤمنين والخليفة الراشد الرابع معاوية بن أبي سفيان، ولذا سمي بعام الجماعة بعد التشتت والتفرق لأول مرةً منذ الإنقلاب قبل خمس سنين! في زمن امير المؤمنين معاوية بن ابي سفيان، عاد الهدوء والأمان وتوقف القتل والسحل والهرج، وقويت شوكة المسلمين وعادت الفتوحات الإسلامية بعدما ان توقفت في زمن علي بن ابي طالب، وإنتشر الإسلام أكثر من زمن عثمان بن عفان، ووصل الإسلام إلى جنوب باريس واقصى غرب افريقيا وفي الشرق إلى الصين والهند وفي الشمال إلى القوقاز! وفي زمن اليزيد وعبدالملك بن مروان رضي الله عنهم تم القضاء على بقايا الخوارج والباطنيين، والحجاج رضي الله عنه قتل آخر إثنين من من بقي من قتلة عثمان بن عفان، وهكذا حافظ الأمويون على الإسلام وقضوا على الإنقلابيين! ولا ننسى، فترة حكم الأمويين، كانت في قلب قرن النبي صلى الله عليه وسلم كما ورد في الحديث: خير القرون قرني ثم الذي يليه ثم الذي يليه! وفي فترة حكم الأمويين لن تكن هناك اي وجود للباطنيين واهل البدع والخرافات ( هذه الفرق ظهرت في فترة حكم علي بن ابي طالب والعباسيين والعثمانيين ) والإسلام كان على المحجة البيضاء كما تركه لنا النبي صلى الله عليه وسلم! ولا ننسى، أن الدولة الأموية كانت اقوى دولة في تاريخ المسلمين، وهم أكثر من دافعوا عن الإسلام ونشروه واوصلوه إلى ابعد نقاط العالم، والجغرافيا الحالية معظمها تعود لحكم الأمويين رضي الله عنهم! الآن، هل عرفتم لماذا اعداء الدين يطعنون في الأمويين؟

ليس في كلامي أنه لم يكن عهد رخاء ولكن لأنه أوقف الجهاد ومصاريفها الكثيرة

هل تسائلتم، لماذا المجوس واليهود والنصارى والروافض والعلمانيين والملاحدة، يطعنون في الدولة الأموية، وبالذات في رموزها معاوية واليزيد والحجاج رضي الله عنهم؟ الجواب بكل بساطة، لأنهم هم الذين انقذوا الإسلام وقضوا على الإنقلابيين الذين ارادوا من قتل عثمان بن عفان القضاء على الإسلام نهائياً! الرسول صلى الله عليه وسلم صنع جيلاً من الرجال، كل همهم كان نيل رضوان الله تعالى والسير على المنهاج الرباني القائم على القرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة. هؤلاء الرجال الذين صاحبوا النبي صلى الله عليه وسلم، وهاجروا معه، ووقفوا معه في الضيق، وناصروه من اجل تمكين دين الله تعالى في الارض، زكاهم الله تعالى ورضي عنهم في آيات كثيرة في القرآن الكريم، وحثنا على نهج سيرتهم! بعد وفاة الرسول صلى الله عليه وسلم، الصحابة ساروا على نهج النبي صلى الله عليه وسلم، في التبليغ والدعوة الحنيفية. ولكن الكفار والمنافقين لا يكفون ايدهم عن محاربة الإسلام! بعد وقوف المسلمين صامدين بوجه المرتدين، وبعدما ان قضوا على اكبر دولتين في ذلك الزمن، الفرس والروم، اعداء الدين لم يروا بد إلا ان يهجموا على معقل الإسلام وقلبه للقضاء على الإسلام، وخاصة بعدما ان فشلوا في تحريف الإسلام، وبعدما ان جمع امير المؤمنين عثمان بن عفان رضي الله عنه القرآن في نسخة واحدة ووزعها على الأمصار! المجوس واليهود والمنافقين هجموا على المدينة وقتلوا الخليفة عثمان بن عفان رضي الله عنه بهدف القضاء على الإسلام. الفئة الباغية التي قتلت عثمان بن عفان، رأوا بأنه لا بد من ان يعينوا خليفة من قبلهم يتحكمون فيه لتنفيذ أجندتهم وبدأوا بعبدالله بن عمر ليكون الخليفة. ولكن عبدالله بن عمر رضي الله عنه رفض طلبهم، حتى بعد ان تم تهديه بالقتل! بعدما ان يأس القتلة من عبدالله بن عمر، ذهبوا إلى علي بن ابي طالب وطلبوا منه ان يكون خليفة المسلمين. يقال بأن علي رضي الله عنه رفض في البداية، وبعد ان تم تهديده مثل عبدالله بن عمر،علي بن ابي طالب وافق وهو كاره، كما ورد في نهج البلاغة ( شيعة ) ايضاً وتم بيعته بالقوة من قبل اهل المدينة فقط، وهنا بدات الفتنة الحقيقية بين المسلمين! المسلمون في الامصار لم يبايعوا علي ولم يرضوا به خليفة على المسلمين، وكيف وقد تم تعينه بالقوة من قبل الفئة الباغية التي قتلت عثمان بن عفان! المسلمون بقيادة الصحابيين الجليلين طلحة والزبير خرجوا على قتلة عثمان في البصرة اولاً، لذا جيش علي الذي كان القتلة يتحكمون فيه ( قال علي بن ابي طالب عنهم: يملكوننا ولا نملكهم، اي إنهم يتحكمون فينا وليس لنا سيطرة عليهم) بدأ بالهجوم عليهم وقتلوا جمعاً غفيراً من الصحابة والتابعين! بعد هذه المجرزة، بكى علي وقال: وددت أني مت قبل هذا بعشرين سنة! قال لابنه الحسن: يا بني هلكت! قال له الحسن يا ابت اليس قد نهيتك عن هذا الخروج؟ فقال: يا بني لم ادر ان الامر يبلغ هذا المبلغ! ولم ينتهي الأمر إلى هنا، بل تم تجيش جيش كبير لمحاربة الصحابة والمسلمين بقيادة الصحابي الجليل في بلاد الشام، المعقل الأخير الذي وقف ضد الإنقلابيين، الفئة الباغية التي قتلت عثمان بن عفان! الحمد لله، في هذه المعركة كان النصر بفضل الله للمسلمين وهزم الإنقلابيون! بعد هذه المعركة، إجتمع المسلمون على أمير المؤمنين والخليفة الراشد الرابع معاوية بن أبي سفيان، ولذا سمي بعام الجماعة بعد التشتت والتفرق لأول مرةً منذ الإنقلاب قبل خمس سنين! في زمن امير المؤمنين معاوية بن ابي سفيان، عاد الهدوء والأمان وتوقف القتل والسحل والهرج، وقويت شوكة المسلمين وعادت الفتوحات الإسلامية بعدما ان توقفت في زمن علي بن ابي طالب، وإنتشر الإسلام أكثر من زمن عثمان بن عفان، ووصل الإسلام إلى جنوب باريس واقصى غرب افريقيا وفي الشرق إلى الصين والهند وفي الشمال إلى القوقاز! وفي زمن اليزيد وعبدالملك بن مروان رضي الله عنهم تم القضاء على بقايا الخوارج والباطنيين، والحجاج رضي الله عنه قتل آخر إثنين من من بقي من قتلة عثمان بن عفان، وهكذا حافظ الأمويون على الإسلام وقضوا على الإنقلابيين! ولا ننسى، فترة حكم الأمويين، كانت في قلب قرن النبي صلى الله عليه وسلم كما ورد في الحديث: خير القرون قرني ثم الذي يليه ثم الذي يليه! وفي فترة حكم الأمويين لن تكن هناك اي وجود للباطنيين واهل البدع والخرافات ( هذه الفرق ظهرت في فترة حكم علي بن ابي طالب والعباسيين والعثمانيين ) والإسلام كان على المحجة البيضاء كما تركه لنا النبي صلى الله عليه وسلم! ولا ننسى، أن الدولة الأموية كانت اقوى دولة في تاريخ المسلمين، وهم أكثر من دافعوا عن الإسلام ونشروه واوصلوه إلى ابعد نقاط العالم، والجغرافيا الحالية معظمها تعود لحكم الأمويين رضي الله عنهم! الآن، هل عرفتم لماذا اعداء الدين يطعنون في الأمويين؟

لا يجوز للدولة الإسلامية فرض ضرائب على الناس، فهذا يسمى مكوس وهو محرم لذلك الاعتماد الأساسي على الجزيرة وعلى الخراج (أجار الأراضي المفتوحة) وطبعا الزكاة لكنها لا تكفي

يزيد مات شابا وكذلك ابنه معاوية الثاني معظم بني أمية ماتوا بسن صغير

@@DrAzma ربما من آثار طاعون عمواس الذي اصاب اغلب الصحابة بالشام في ٢٠ هجري وبقيت الارض موبوءة منه فترة من الزمان

طاعون عمواس تسببت به الجثث الكثيرة التي حصلت بعد الفتوحات. وحصل مثله بآخر الدولة الأموية نتيجة موجة زلازل مخيفة وهي من أسباب سقوط الدولة الأموية ونادرا ما يذكرها المؤرخين أما سبب موت عمر بن عبد العزيز فهو مرض السل. وهناك من مات بمرض الجدري. وهذه الأمراض لها علاج اليوم لكن لم يكن لها علاج في زمانهم.

@@DrAzmaهناك كتاب عظيم يذكر تأثير الامراض على الدولة الاموية

أخلاق معاوية السامية و صحبته للنبي صلى الله عليه و آله و سلم تمنعه من أن يسب أحد العشرة المبشرين بالجنة، ثم لاحظ جيدا صيغة سؤاله لسعد ابن أبي وقاص فإنه نادى عليا بكنيته المحبوبة أبا تراب! فكيف يريد سبه و هو يكنيه ؟!!و العرب كانت عندما تريد تشريف أحد تناديه بكنيته فكيف إذا كانت هذه الكنية هي أحب الكنى لعلي إذ إن رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم هو الذي كناه بها! و إليك أخلاق معاوية مع علي رضي الله عنهما : كانت بينه وبين علي خصومة معروفة، «جاء أبو مسلم الخولاني وأناس معه إلى معاوية فقالوا له أنت تنازع عليا أم أنت مثله؟ فقال معاوية: لا والله إني لأعلم أن عليا أفضل مني وأنه لأحق بالأمر مني، ولكن ألستم تعلمون أن عثمان قتل مظلوما وأنا ابن عمه وإنما أطلب بدم عثمان فائتوه فقولوا له ‌فليدفع ‌إلي ‌قتلة ‌عثمان وأسلم له فأتوا عليا فكلموه بذلك فلم يدفعهم إليه» [ تاريخ دمشق لابن عساكر (59/ 132) قال محققو سير الذهبي: رجاله ثقات ] وروى الإمام أحمد في فضائل الصحابة (1153) بإسناده عَنْ قَيْسِ بْنِ أَبِي حَازِمٍ قَالَ: جَاءَ رَجُلٌ إِلَى مُعَاوِيَةَ فَسَأَلَهُ عَنْ مَسْأَلَةٍ، فَقَالَ: ‌سَلْ ‌عَنْهَا ‌عَلِيَّ بْنَ أَبِي طَالِبٍ، فَهُوَ أَعْلَمُ، فَقَالَ: يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ، جَوَابُكَ فِيهَا أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْ جَوَابِ عَلِيٍّ، فَقَالَ: بِئْسَ مَا قُلْتَ، وَلُؤْمَ مَا جِئْتَ بِهِ، لَقَدْ كَرِهْتَ رَجُلًا كَانَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ يَغُرُّهُ الْعِلْمَ غَرًّا، وَلَقَدْ قَالَ لَهُ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ: «أَنْتَ مِنِّي بِمَنْزِلَةِ هَارُونَ مِنْ مُوسَى غَيْرَ أَنَّهُ لَا نَبِيَّ بَعْدِي» وَكَانَ عُمَرُ إِذَا أَشْكَلَ عَلَيْهِ شَيْءٌ يَأْخُذُ مِنْهُ، وَلَقَدْ شَهِدْتُ عُمَرَ وَقَدْ أَشْكَلَ عَلَيْهِ شَيْءٌ فَقَالَ: هَا هُنَا عَلِيٌّ. عن مغيرة قال: «لما جيء معاوية بنعي عليّ بن أبي طالب I؛ قال: إنا للَّه وإنا إليه راجعون، ‌ماذا ‌فقدوا ‌من ‌العلم والخير، والفضل والفقه. قالت امرأته: بالأمس تطعن في عينيه، وتسترجع اليوم عليه! قال: ويلك، لا تدرين ما فقدنا من علمه وفضله وسوابقه [ رواه ابن أبي الدنيا في كتابه مقتل علي (106) ] هل هذه أخلاق من يريد سب علي ؟!! رضي الله عن كل اصحاب رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم.

​@@Oumayade_heros لم يرد شيئ بسند قوي يقول ان هناك عشرة مبشرة او ثمانية او عشرين

شاهدت الفيديو أنت؟