الدكتور حمزة أحمد السيوف هو استشاري أطفال / طبيب أعصاب أطفال ، وقد تلقى تدريبه في مستشفى نيشن وايد للأطفال ، جامعة ولاية أوهايو ، 2006-2009. عمل كطبيب أعصاب للأطفال / طبيب أعصاب للأطفال في مستشفى ميرسي الطبي في دي موين ، IA من 2009 إلى 2012 وكان أستاذًا مساعدًا في كلية الطب دي موين لتقويم العظام ، وانضم إلى مستشفى المفرق في أبو ظبي ، الإمارات العربية المتحدة كاستشاري أعصاب للأطفال وكان عضو هيئة تدريس أساسي في جامعة الخليج الطبية (GMU) من 2012 إلى 2013. تلقى تدريبه في طب الأطفال في جامعة تكساس التقنية في أماريلو ، تكساس ، 2002-2005 وكلية الطب في جامعة العلوم والتكنولوجيا الأردنية ، 1993-1999. حصل الدكتور حمزة أحمد السيوف على زمالة مصغرة في طب الأشعة العصبية في الأكاديمية الأمريكية للأشعة. الدكتور حمزة أحمد السيوف حاصل على البورد الأمريكي في طب الأطفال وطب أعصاب الأطفال. لديه رخصة استشاري طب أعصاب أطفال في أبو ظبي / العين ودبي. لديه عدد كبير من المرضى من أبو ظبي ودبي والعين والشارقة وعجمان وأم القيوين في الإمارات العربية المتحدة. لديه العديد من شهادات المرضى بالفيديو في علاج التوحد. لديه عدد كبير من المرضى المصابين باضطراب طيف التوحد / التوحد مع سجل حافل غير مسبوق في هذا المجال. طبيب أعصاب الأطفال ، أو طبيب أعصاب الأطفال ، هو طبيب يعالج الأطفال الذين يعانون من مشاكل في جهازهم العصبي. يمكن أن تبدأ مشاكل الجهاز العصبي في الدماغ أو العمود الفقري أو الأعصاب أو العضلات. يمكن أن يؤدي ذلك إلى مشاكل مثل التوحد أو نوبات مرض أسبرجر أو الصداع أو التأخر في النمو. يعالج أطباء أعصاب الأطفال أو أطباء أعصاب الأطفال الأطفال منذ الولادة وحتى سن الرشد. اختاروا جعل رعاية الأطفال جوهر ممارستهم الطبية ، وتدريبهم المتقدم وخبرتهم يؤهلهم لتلبية الاحتياجات الفريدة لطفلك
تمت الموافقة على Risperidone و aripiprazole من قبل إدارة الغذاء والدواء الأمريكية لعلاج التهيج
والعدوانية لدى الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 5 و 6 سنوات على التوالي. ومع ذلك ، لا توجد أدوية معتمدة لعلاج العلامات والأعراض الأساسية لاضطراب طيف التوحد (ASD). ومع ذلك ، يُعترف بالتدخل المبكر على أنه مفتاح لتحسين النتائج طويلة الأجل. تضمنت دراسة الحالة بأثر رجعي هذه 10 أطفال (متوسط ​​العمر ، سنتان و 10 أشهر) يعانون من اضطراب طيف التوحد والذين تعرضوا للتهيج والعدوان المستمر قبل 4 سنوات من العمر والتي كانت غير مستجيبة للتدخلات السلوكية وشديدة بما يكفي للنظر في التدخل الدوائي مع ريسبيريدون أو أريبيبرازول جنبًا إلى جنب مع المعيار العلاجات الداعمة. إلى جانب تحسين السلوكيات المرضية المشتركة ، لوحظ تحسن في العلامات والأعراض الأساسية لاضطراب طيف التوحد لجميع المرضى ، مع ملاحظة أعراض قليلة إلى معدومة في 60 ٪ من المرضى وفقًا لمقياس تقييم التوحد في الطفولة 2-Standard ومقاييس الانطباع السريرية العالمية كانت الزيادة المفرطة في الوزن لدى مريضين هي الأثر الضار الوحيد الذي لوحظ والذي تطلب التدخل. هذه هي الدراسة الأولى التي تشير إلى إمكانية علاج اضطراب طيف التوحد عند الأطفال الصغار جدًا (أقل من 4 سنوات). هناك حاجة ماسة للتجارب السريرية للتحقق من صحة هذه النتائج بين هؤلاء الأطفال.