هذه المذيعة رغم انها شابة لكنها متذوقة وعاشقة للموسيقار العظيم رياض السنباطي

هذا الملحن لن يأتي مثله ابدا

العملاق ... أنظر .. فقد صار الغناءُ تفاهةً ... وبلاهةً .. ضَحلاً .. خيالُ مآتِ والعابثون هُمُ النجومُ وكيف لا .. ؟ والرقص بالعريانِ .. خيرُ سماتِ ألحانهم ... كغُثاءِ وهمٍ زائلٍ انتاجُهم .. في اليومِ .. بالعشراتِ صخبٌ وطبلٌ .. يالطبل سماعِنا قد مزقتهُ ... جحافلُ الآلاتِ إعلامُنا ... فَتحَ المجالَ لغيّهم صالوا وجالوا .. والمقدّرُ .. آتِ من يوقف السيل الرديئَ بأرضنا .. ؟ ... ويُعيدَ لحناً ... حالم النغماتِ عملاقُ ... ما جادَ الزمانُ بمثلهِ فالشرقُ ... في قلب الجوىٰ .. سُنباطي ....... كم مرةٍ تاه الدليلُ بحينا احتار من ماضي الزمان وآت والذكرياتُ أطلال السنين وليتها عادت تجدد حبنا بصفاتِ والهجر ألوان الغرام نسائمٌ ومن الجنوب تفوح بالعطرات من أجل عينيك عشنا ثورة الشك للفيصل الفنان ابداعات شمس الأصيل وقد تهادى نورها أملاً يبدد حالك الظلماتِ والليل أقبل والجراح مدامعٌ والسهدُ كأسٌ مؤلمُ القطراتِ وغلبت أصالح في الأحبة بعدما تركوا فؤادي يعزف الأنات .. والحب وصلٌ أو فراقٌ ربما اليوم دمعٌ في غدٍ بسماتِ هذه الدنيا أقمنا بروضها زمناً واللحن يسكن عمرنا سنباطي ....... ويطل فجر النور في أيامنا ولد الهدى نزلت به الآياتِ وحديثنا للروح يبقى دائماً ومع الدعاء لغافر الزلات واذا الوفود من الحجيج تقدمت في رحلة الإيمان في عرفات والقلب يعشق والعيون مدامع غفران ربك واسع الرحمات والقلب يسأل هل وفيتك مادحاً أبا الزهراء في شعري وفي كلمات والنيل يمضي في عطاء دائم عبر الزمان ليروي قاحل السنوات ما سر هذا الخلد في ألحانه ؟؟ الصدق فيها والعبير صفات أهرام موسيقى تلف كياننا والعود قلب خافق الهمسات يمضي الزمانُ يهيمُ في سنواته واللحن باق .. صادق النغمات ......... ظلموه إعلاما وتلك حقيقة ونسوه في بحث وفي ندوات فلاح طين الأرض راح مرددا لروائع الالحان شوقيات رامي الذي سكب البيان بلاغة وعلى يديك تناثرت آهات من غير عودك يا رياض مواسيا عند الشدائد تولد العزمات ...... يا مبدعي الشرق ماذا دهاكمُ لا تتركوا الميدان والساحات البعض تجرفه الرياح كأنما فقد الشراع وتاه في الطرقات والبعض راح وبالسكون مجاملا والبعض غاب وفي عميق سبات ...... أنا إبن الشرق لن أغير جلدتي فرياض يعكس جوهري وسِماتي يا صاحبي لا تأسى على حالٍ يمضي الزمانُ ويبقى اللحن سنباطي شعر .. مبروك بركه ..

من الدقيقه 21 يبدا الحديث عن السنباطي

رحم الله الموسيقار العملاق رياض السنباطي...وما أظن أن الزمان يجود بمثله

❤❤

هذا السنباطي الفريد المتذوق للسان العربي ، لم يعلق اي قدر من التعليم الرسمي ..ولم يذهب للمدرسة ... ماذا تتصورون لو كان قد ولد بعد ذلك في عصر [اوهام مجانية التعليم]؟ او بتعبير آخر / لماذا إختفى المبدعون المتميزون تدريجيا منذ الستينات ...حتى وصلنا للخيبة الراهنة . {ثنائية القهر والجهل} 🙃🌍🙈😥😴

كان عنده مرض الربو🎉🎉🎉افصح يا اخي😮😮😮😮 مش عند ربه😮😮

يقعدوا في الحمام ..يعملوا لحن مضاريطة..😂😂😂😂😂

يا حاج جويدة ..خليك مع العملاق السنباطي ..ودعك من مساج النظام ...ربما لا يليق بك ... حتى السنباطي يخجل من مجاملة هذا النظام الفاسد ..

متى إنطلق التلفزيون في مصر المهروسة (المحروسة سابقا قبل أن يحكمها الأراذل ) ؟ ولماذا لا نجد الموسيقار الفريد اي لقاء تلفزيوني في مصر .. فقط لدينا لقاءان معه على تليفزيون الكويت التي زارها قبيل رحيله .