Рет қаралды 287,921
دعوت رشيد حمامي للمناظرة ... فماذا كان رده؟
قال المتنبي:
وإِذَا مَـا خَـلاَ الجَبَـانُ بِـأَرْضٍ ..... طَلَـبَ الطَّعْـنَ وَحْـدَهُ وَالنِّـزَالاَ
والمعنى أن الجبان إذا كان وحيدا منفردا يخرج السيف والرمح ويبدأ في الصراخ ويطلب المنازلة، وهو يظن نفسه شجاعا، ومن يسمعه قد يظنه شجاعاً، لكنه في الحقيقة جبان، نعم جبان لأنه مختبئ مبتعد عن أماكن النزال، يقف وحده في الصحراء طالباً النزال، هيا أنا هنا تعالوا حاربوني وأتحدى أي واحد منكم أن يهزمني، بالطبع لن يبارزه أحد، ليس لأنه شجاع أو قوي أو مخيف، لكن لأنه مختبئ مبتعد عن أماكن النزال!
هذا ما يفعله زكريا بطرس ورشيد حمامي ووحيد ومن شابههم، مختبئون في قنواتهم، مبتعدون عن أماكن النزال!
ليل نهار يشككون في الإسلام ويطعنون فيه، وحينما ندعوهم للمناظرة لا يجيبون!
ونحن حينما نرد عليهم أو ندعوهم للمناظرة ليس لقوة حجتهم، فحججهم ضعيفة ومردود عليها مسبقا، إنما نرد عليهم وندعوهم للمناظرة حتى نكشفهم أمام المسيحيين الذين يصدقونهم ويصفقون لهم!
أحمد سبيع على الفيس بوك
/ ahmedspea
أحمد سبيع على تويتر
/ ahmedspea
تبرع للقناة كي نستطيع الاستمرار والتطور
/ albyyinah
للتبرع عبر باي بال
albyyinah@gmail.com
للمزيد تابعونا على صفحة قناة البينة لمقارنة الأديان والرد على الشبهات
/ albyyinah