هذا راي عمرو بن العاص واجتهاده وهو صحابي وكلامه ليس بوحي وهو هنا يصف الروم في ذلك الوقت , وعلى اي حال كلامه هنا لا يعنينا بشيء ولا علاقة له بالحديث اصلاً ، الحديث يتكلم عن شيء اخر كلياً ، لان الرسول عليه الصلاة والسلام قال : تقوم الساعة والروم اكثر الناس وفي حديث اخر : لا تقوم الساعة إلا على شرار الخلق عند الله. خلي بالك يا انه لما تاتي في الحديث لفظة لا تقوم الساعة حتى يحصل كذا وكذا فهذه علامات للساعة منها الي حصل ومنها الي لم يحصل. اما عندما تاتي في الحديث لفظة تقوم الساعة وحاصل كذا وكذا فهذا يعني اخر الزمان وقبل النفخ بالصور بوقت قصير اي يعني بعد ظهور العلامات الكبرى كلها.ِس فالمقصود في حديثين الرسول عليه الصلاة والسلام هو اخر الزمان خالص بعد ظهور العلامات الكبرى كلها وخاصة بعد علامة الريح الطيبة التي تميت كل المؤمنين في الارض ولا يبقى الا الكفرة. الروم في ذلك الوقت يكونون اكثر الناس والناس في ذلك الوقت هم شرار الناس ، هذا هو المقصود بحديثين الرسول عليه الصلاة والسلام ولا علاقة لكلام عمرو بن العاص رضي الله عنه به. طيب هل معنى هذا الكلام ان الروم هم شرار الناس ؟ ، قد ذكر ذلك بسام جرار.

انا اُعجبت فقط بأمانة عمرو بن العاص في نقل بعض الصفات الحسنه في الروم وهذا لا يعني انهم أفضل من المسلمين. أخشى فقط أن يُفهم هذا من تعليقي

هذا راي عمرو بن العاص واجتهاده وهو صحابي وكلامه ليس بوحي وهو هنا يصف الروم في ذلك الوقت , وعلى اي حال كلامه هنا لا يعنينا بشيء ولا علاقة له بالحديث اصلاً ، الحديث يتكلم عن شيء اخر كلياً ، لان الرسول عليه الصلاة والسلام قال : تقوم الساعة والروم اكثر الناس وفي حديث اخر : لا تقوم الساعة إلا على شرار الخلق عند الله.ٍِ خلي بالك يا انه لما تاتي في الحديث لفظة لا تقوم الساعة حتى يحصل كذا وكذا فهذه علامات للساعة منها الي حصل ومنها الي لم يحصل. اما عندما تاتي في الحديث لفظة تقوم الساعة وحاصل كذا وكذا فهذا يعني اخر الزمان وقبل النفخ بالصور بوقت قصير اي يعني بعد ظهور العلامات الكبرى كلها. فالمقصود في حديثين الرسول عليه الصلاة والسلام هو اخر الزمان خالص بعد ظهور العلامات الكبرى كلها وخاصة بعد علامة الريح الطيبة التي تميت كل المؤمنين في الارض ولا يبقى الا الكفرة. ٍِ] الروم في ذلك الوقت يكونون اكثر الناس والناس في ذلك الوقت هم شرار الناس ، هذا هو المقصود بحديثين الرسول عليه الصلاة والسلام ولا علاقة لكلام عمرو بن العاص رضي الله عنه به. طيب هل معنى هذا الكلام ان الروم هم شرار الناس ؟ ، قد ذكر ذلك بسام جرار.

@@user-zu5zz4kz6r...أي أنتم تحبون علي أو تحبون الحسين ؟ أنتم من المقبوحين يوم الدين

@@user-cc1yh6io3x هذا راي عمرو بن العاص واجتهاده وهو صحابي وكلامه ليس بوحي وهو هنا يصف الروم في ذلك الوقت , وعلى اي حال كلامه هنا لا يعنينا بشيء ولا علاقة له بالحديث اصلاً ، الحديث يتكلم عن شيء اخر كلياً ، لان الرسول عليه الصلاة والسلام قال : تقوم الساعة والروم اكثر الناس وفي حديث اخر : لا تقوم الساعة إلا على شرار الخلق عند الله.ٍِ[] خلي بالك يا انه لما تاتي في الحديث لفظة لا تقوم الساعة حتى يحصل كذا وكذا فهذه علامات للساعة منها الي حصل ومنها الي لم يحصل. اما عندما تاتي في الحديث لفظة تقوم الساعة وحاصل كذا وكذا فهذا يعني اخر الزمان وقبل النفخ بالصور بوقت قصير اي يعني بعد ظهور العلامات الكبرى كلها. فالمقصود في حديثين الرسول عليه الصلاة والسلام هو اخر الزمان خالص بعد ظهور العلامات الكبرى كلها وخاصة بعد علامة الريح الطيبة التي تميت كل المؤمنين في الارض ولا يبقى الا الكفرة. ٍِ] الروم في ذلك الوقت يكونون اكثر الناس والناس في ذلك الوقت هم شرار الناس ، هذا هو المقصود بحديثين الرسول عليه الصلاة والسلام ولا علاقة لكلام عمرو بن العاص رضي الله عنه به. طيب هل معنى هذا الكلام ان الروم هم شرار الناس ؟ ، قد ذكر ذلك بسام جرار.

هذا راي عمرو بن العاص واجتهاده وهو صحابي وكلامه ليس بوحي وهو هنا يصف الروم في ذلك الوقت , وعلى اي حال كلامه هنا لا يعنينا بشيء ولا علاقة له بالحديث اصلاً ، الحديث يتكلم عن شيء اخر كلياً ، لان الرسول عليه الصلاة والسلام قال : تقوم الساعة والروم اكثر الناس وفي حديث اخر : لا تقوم الساعة إلا على شرار الخلق عند الله. خلي بالك يا انه لما تاتي في الحديث لفظة لا تقوم الساعة حتى يحصل كذا وكذا فهذه علامات للساعة منها الي حصل ومنها الي لم يحصل. اما عندما تاتي في الحديث لفظة تقوم الساعة وحاصل كذا وكذا فهذا يعني اخر الزمان وقبل النفخ بالصور بوقت قصير اي يعني بعد ظهور العلامات الكبرى كلها. فالمقصود في حديثين الرسول عليه الصلاة والسلام هو اخر الزمان خالص بعد ظهور العلامات الكبرى كلها وخاصة بعد علامة الريح الطيبة التي تميت كل المؤمنين في الارض ولا يبقى الا الكفرة. الروم في ذلك الوقت يكونون اكثر الناس والناس في ذلك الوقت هم شرار الناس ، هذا هو المقصود بحديثين الرسول عليه الصلاة والسلام ولا علاقة لكلام عمرو بن العاص رضي الله عنه به. طيب هل معنى هذا الكلام ان الروم هم شرار الناس ؟ ، قد ذكر ذلك بسام جرار. .ش

هذا راي عمرو بن العاص واجتهاده وهو صحابي وكلامه ليس بوحي وهو هنا يصف الروم في ذلك الوقت , وعلى اي حال كلامه هنا لا يعنينا بشيء ولا علاقة له بالحديث اصلاً ، الحديث يتكلم عن شيء اخر كلياً ، لان الرسول عليه الصلاة والسلام قال : تقوم الساعة والروم اكثر الناس وفي حديث اخر : لا تقوم الساعة إلا على شرار الخلق عند الله. خلي بالك يا انه لما تاتي في الحديث لفظة لا تقوم الساعة حتى يحصل كذا وكذا فهذه علامات للساعة منها الي حصل ومنها الي لم يحصل. اما عندما تاتي في الحديث لفظة تقوم الساعة وحاصل كذا وكذا فهذا يعني اخر الزمان وقبل النفخ بالصور بوقت قصير اي يعني بعد ظهور العلامات الكبرى كلها. فالمقصود في حديثين الرسول عليه الصلاة والسلام هو اخر الزمان خالص بعد ظهور العلامات الكبرى كلها وخاصة بعد علامة الريح الطيبة التي تميت كل المؤمنين في الارض ولا يبقى الا الكفرة. [ٍ[س الروم في ذلك الوقت يكونون اكثر الناس والناس في ذلك الوقت هم شرار الناس ، هذا هو المقصود بحديثين الرسول عليه الصلاة والسلام ولا علاقة لكلام عمرو بن العاص رضي الله عنه به. طيب هل معنى هذا الكلام ان الروم هم شرار الناس ؟ ، قد ذكر ذلك بسام جرار.

هذا راي عمرو بن العاص واجتهاده وهو صحابي وكلامه ليس بوحي وهو هنا يصف الروم في ذلك الوقت , وعلى اي حال كلامه هنا لا يعنينا بشيء ولا علاقة له بالحديث اصلاً ، الحديث يتكلم عن شيء اخر كلياً ، لان الرسول عليه الصلاة والسلام قال : تقوم الساعة والروم اكثر الناس وفي حديث اخر : لا تقوم الساعة إلا على شرار الخلق عند الله. خلي بالك يا انه لما تاتي في الحديث لفظة لا تقوم الساعة حتى يحصل كذا وكذا فهذه علامات للساعة منها الي حصل ومنها الي لم يحصل. اما عندما تاتي في الحديث لفظة تقوم الساعة وحاصل كذا وكذا فهذا يعني اخر الزمان وقبل النفخ بالصور بوقت قصير اي يعني بعد ظهور العلامات الكبرى كلها. فالمقصود في حديثين الرسول عليه الصلاة والسلام هو اخر الزمان خالص بعد ظهور العلامات الكبرى كلها وخاصة بعد علامة الريح الطيبة التي تميت كل المؤمنين في الارض ولا يبقى الا الكفرة. الروم في ذلك الوقت يكونون اكثر الناس والناس في ذلك الوقت هم شرار الناس ، هذا هو المقصود بحديثين الرسول عليه الصلاة والسلام ولا علاقة لكلام عمرو بن العاص رضي الله عنه به. طيب هل معنى هذا الكلام ان الروم هم شرار الناس ؟ ، قد ذكر ذلك بسام جرار.~~

@@mohammed9w553 نعم صحيح ان كلامه يؤخذ منه و يرد لانه بشر، لكن هذا لا يعنى أن رأيه غير صائب. عليك بالتمعن فى التاريخ فستعلم ان رايه صائب الى حد.كبير بغض النظر عن العداء و الاختلاف فى العقيدة بين المسلمين و بينهم......

@@aymanjoudar5425 صائب كان او غير صائب هو وصف الروم في ذلك الوقت ، وهل ينفع انك تقارن المسلمين الاوائل بالمسلمين الحاليين ؟ ، بعدين الحديث يتكلم عن شيء اخر كلياً ، فهو يتحدث عن اخر الزمان قبل قيام الساعة بقليل والرسول عليه الصلاة والسلام قال لا تقوم الساعة الا على شرار الخلق عند الله.

ايه والله

فما بالك باعداء الدين

هذا الحديث يعد مناقب العدو... ان كان فيه خير فخير.. و لا يدعوا الى محبتهم. بل يمكن الاقتداء بهم فيما صلح من حالهم مع اكنان العداوة لهم في الدين. الحكمة ضالة المؤمن، اينما وجدها فهو أحق بها. و الله أعلم.

صدقت

عفوا أنا لا أقصد مدحهم تعني محبتهم ولا أقصد أن تؤثر هذه الأفعال على تعاملنا مع جنسهم لكن يبقى ذلك التوجس وتلك الحساسية

هذا راي عمرو بن العاص واجتهاده وهو صحابي وكلامه ليس بوحي وهو هنا يصف الروم في ذلك الوقت , وعلى اي حال كلامه هنا لا يعنينا بشيء ولا علاقة له بالحديث اصلاً ، الحديث يتكلم عن شيء اخر كلياً ، لان الرسول عليه الصلاة والسلام قال : تقوم الساعة والروم اكثر الناس وفي حديث اخر : لا تقوم الساعة إلا على شرار الخلق عند الله. خلي بالك يا انه لما تاتي في الحديث لفظة لا تقوم الساعة حتى يحصل كذا وكذا فهذه علامات للساعة منها الي حصل ومنها الي لم يحصل. اما عندما تاتي في الحديث لفظة تقوم الساعة وحاصل كذا وكذا فهذا يعني اخر الزمان وقبل النفخ بالصور بوقت قصير اي يعني بعد ظهور العلامات الكبرى كلها. فالمقصود في حديثين الرسول عليه الصلاة والسلام هو اخر الزمان خالص بعد ظهور العلامات الكبرى كلها وخاصة بعد علامة الريح الطيبة التي تميت كل المؤمنين في الارض ولا يبقى الا الكفرة. ]ِ]شش الروم في ذلك الوقت يكونون اكثر الناس والناس في ذلك الوقت هم شرار الناس ، هذا هو المقصود بحديثين الرسول عليه الصلاة والسلام ولا علاقة لكلام عمرو بن العاص رضي الله عنه به. طيب هل معنى هذا الكلام ان الروم هم شرار الناس ؟ ، قد ذكر ذلك بسام جرار.

الواقع ؟ المشردين في شوارعهم اكتر من اي مزبلة في دولنا, كفا تلميعا لهم

هذا راي عمرو بن العاص واجتهاده وهو صحابي وكلامه ليس بوحي وهو هنا يصف الروم في ذلك الوقت , وعلى اي حال كلامه هنا لا يعنينا بشيء ولا علاقة له بالحديث اصلاً ، الحديث يتكلم عن شيء اخر كلياً ، لان الرسول عليه الصلاة والسلام قال : تقوم الساعة والروم اكثر الناس وفي حديث اخر : لا تقوم الساعة إلا على شرار الخلق عند الله. خلي بالك يا انه لما تاتي في الحديث لفظة لا تقوم الساعة حتى يحصل كذا وكذا فهذه علامات للساعة منها الي حصل ومنها الي لم يحصل. اما عندما تاتي في الحديث لفظة تقوم الساعة وحاصل كذا وكذا فهذا يعني اخر الزمان وقبل النفخ بالصور بوقت قصير اي يعني بعد ظهور العلامات الكبرى كلها. فالمقصود في حديثين الرسول عليه الصلاة والسلام هو اخر الزمان خالص بعد ظهور العلامات الكبرى كلها وخاصة بعد علامة الريح الطيبة التي تميت كل المؤمنين في الارض ولا يبقى الا الكفرة. ]ِ]ِ الروم في ذلك الوقت يكونون اكثر الناس والناس في ذلك الوقت هم شرار الناس ، هذا هو المقصود بحديثين الرسول عليه الصلاة والسلام ولا علاقة لكلام عمرو بن العاص رضي الله عنه به. طيب هل معنى هذا الكلام ان الروم هم شرار الناس ؟ ، قد ذكر ذلك بسام جرار.

هذا راي عمرو بن العاص واجتهاده وهو صحابي وكلامه ليس بوحي وهو هنا يصف الروم في ذلك الوقت , وعلى اي حال كلامه هنا لا يعنينا بشيء ولا علاقة له بالحديث اصلاً ، الحديث يتكلم عن شيء اخر كلياً ، لان الرسول عليه الصلاة والسلام قال : تقوم الساعة والروم اكثر الناس وفي حديث اخر : لا تقوم الساعة إلا على شرار الخلق عند الله. خلي بالك يا انه لما تاتي في الحديث لفظة لا تقوم الساعة حتى يحصل كذا وكذا فهذه علامات للساعة منها الي حصل ومنها الي لم يحصل. اما عندما تاتي في الحديث لفظة تقوم الساعة وحاصل كذا وكذا فهذا يعني اخر الزمان وقبل النفخ بالصور بوقت قصير اي يعني بعد ظهور العلامات الكبرى كلها.ْ~ فالمقصود في حديثين الرسول عليه الصلاة والسلام هو اخر الزمان خالص بعد ظهور العلامات الكبرى كلها وخاصة بعد علامة الريح الطيبة التي تميت كل المؤمنين في الارض ولا يبقى الا الكفرة. ٍِ] الروم في ذلك الوقت يكونون اكثر الناس والناس في ذلك الوقت هم شرار الناس ، هذا هو المقصود بحديثين الرسول عليه الصلاة والسلام ولا علاقة لكلام عمرو بن العاص رضي الله عنه به. طيب هل معنى هذا الكلام ان الروم هم شرار الناس ؟ ، قد ذكر ذلك بسام جرار.

اثبتلي انه حق شو هالشعب المنبطح

@@user-eq4pz8ll8b هذا راي عمرو بن العاص واجتهاده وهو صحابي وكلامه ليس بوحي وهو هنا يصف الروم في ذلك الوقت , وعلى اي حال كلامه هنا لا يعنينا بشيء ولا علاقة له بالحديث اصلاً ، الحديث يتكلم عن شيء اخر كلياً ، لان الرسول عليه الصلاة والسلام قال : تقوم الساعة والروم اكثر الناس وفي حديث اخر : لا تقوم الساعة إلا على شرار الخلق عند الله. خلي بالك يا انه لما تاتي في الحديث لفظة لا تقوم الساعة حتى يحصل كذا وكذا فهذه علامات للساعة منها الي حصل ومنها الي لم يحصل. اما عندما تاتي في الحديث لفظة تقوم الساعة وحاصل كذا وكذا فهذا يعني اخر الزمان وقبل النفخ بالصور بوقت قصير اي يعني بعد ظهور العلامات الكبرى كلها.ْ~ فالمقصود في حديثين الرسول عليه الصلاة والسلام هو اخر الزمان خالص بعد ظهور العلامات الكبرى كلها وخاصة بعد علامة الريح الطيبة التي تميت كل المؤمنين في الارض ولا يبقى الا الكفرة. ٍِ] الروم في ذلك الوقت يكونون اكثر الناس والناس في ذلك الوقت هم شرار الناس ، هذا هو المقصود بحديثين الرسول عليه الصلاة والسلام ولا علاقة لكلام عمرو بن العاص رضي الله عنه به. طيب هل معنى هذا الكلام ان الروم هم شرار الناس ؟ ، قد ذكر ذلك بسام جرار.

هذا راي عمرو بن العاص واجتهاده وهو صحابي وكلامه ليس بوحي وهو هنا يصف الروم في ذلك الوقت , وعلى اي حال كلامه هنا لا يعنينا بشيء ولا علاقة له بالحديث اصلاً ، الحديث يتكلم عن شيء اخر كلياً ، لان الرسول عليه الصلاة والسلام قال : تقوم الساعة والروم اكثر الناس وفي حديث اخر : لا تقوم الساعة إلا على شرار الخلق عند الله. خلي بالك يا انه لما تاتي في الحديث لفظة لا تقوم الساعة حتى يحصل كذا وكذا فهذه علامات للساعة منها الي حصل ومنها الي لم يحصل. اما عندما تاتي في الحديث لفظة تقوم الساعة وحاصل كذا وكذا فهذا يعني اخر الزمان وقبل النفخ بالصور بوقت قصير اي يعني بعد ظهور العلامات الكبرى كلها. فالمقصود في حديثين الرسول عليه الصلاة والسلام هو اخر الزمان خالص بعد ظهور العلامات الكبرى كلها وخاصة بعد علامة الريح الطيبة التي تميت كل المؤمنين في الارض ولا يبقى الا الكفرة. الروم في ذلك الوقت يكونون اكثر الناس والناس في ذلك الوقت هم شرار الناس ، هذا هو المقصود بحديثين الرسول عليه الصلاة والسلام ولا علاقة لكلام عمرو بن العاص رضي الله عنه به.] طيب هل معنى هذا الكلام ان الروم هم شرار الناس ؟ ، قد ذكر ذلك بسام جرار.

هذا راي عمرو بن العاص واجتهاده وهو صحابي وكلامه ليس بوحي وهو هنا يصف الروم في ذلك الوقت , وعلى اي حال كلامه هنا لا يعنينا بشيء ولا علاقة له بالحديث اصلاً ، الحديث يتكلم عن شيء اخر كلياً ، لان الرسول عليه الصلاة والسلام قال : تقوم الساعة والروم اكثر الناس وفي حديث اخر : لا تقوم الساعة إلا على شرار الخلق عند الله. خلي بالك يا انه لما تاتي في الحديث لفظة لا تقوم الساعة حتى يحصل كذا وكذا فهذه علامات للساعة منها الي حصل ومنها الي لم يحصل. اما عندما تاتي في الحديث لفظة تقوم الساعة وحاصل كذا وكذا فهذا يعني اخر الزمان وقبل النفخ بالصور بوقت قصير اي يعني بعد ظهور العلامات الكبرى كلها.ٍِ فالمقصود في حديثين الرسول عليه الصلاة والسلام هو اخر الزمان خالص بعد ظهور العلامات الكبرى كلها وخاصة بعد علامة الريح الطيبة التي تميت كل المؤمنين في الارض ولا يبقى الا الكفرة. ٍِ] الروم في ذلك الوقت يكونون اكثر الناس والناس في ذلك الوقت هم شرار الناس ، هذا هو المقصود بحديثين الرسول عليه الصلاة والسلام ولا علاقة لكلام عمرو بن العاص رضي الله عنه به. طيب هل معنى هذا الكلام ان الروم هم شرار الناس ؟ ، قد ذكر ذلك بسام جرار.

هذا راي عمرو بن العاص واجتهاده وهو صحابي وكلامه ليس بوحي وهو هنا يصف الروم في ذلك الوقت , وعلى اي حال كلامه هنا لا يعنينا بشيء ولا علاقة له بالحديث اصلاً ، الحديث يتكلم عن شيء اخر كلياً ، لان الرسول عليه الصلاة والسلام قال : تقوم الساعة والروم اكثر الناس وفي حديث اخر : لا تقوم الساعة إلا على شرار الخلق عند الله. خلي بالك يا انه لما تاتي في الحديث لفظة لا تقوم الساعة حتى يحصل كذا وكذا فهذه علامات للساعة منها الي حصل ومنها الي لم يحصل. اما عندما تاتي في الحديث لفظة تقوم الساعة وحاصل كذا وكذا فهذا يعني اخر الزمان وقبل النفخ بالصور بوقت قصير اي يعني بعد ظهور العلامات الكبرى كلها..؟ فالمقصود في حديثين الرسول عليه الصلاة والسلام هو اخر الزمان خالص بعد ظهور العلامات الكبرى كلها وخاصة بعد علامة الريح الطيبة التي تميت كل المؤمنين في الارض ولا يبقى الا الكفرة. ٍِ] الروم في ذلك الوقت يكونون اكثر الناس والناس في ذلك الوقت هم شرار الناس ، هذا هو المقصود بحديثين الرسول عليه الصلاة والسلام ولا علاقة لكلام عمرو بن العاص رضي الله عنه به. طيب هل معنى هذا الكلام ان الروم هم شرار الناس ؟ ، قد ذكر ذلك بسام جرار.

@@user-zu5zz4kz6r يا رافضي يا ابن الشيعي القصة أخرجها نصر بن مزاحم الكوفي في كتابه «وقعة صفين» (ص406- 408)، ويزيدها بالأشعار لعمرو ثم معاوية. قال الإمام الذهبي في «الميزان» (4/253/9046): نصر بن مزاحم الكوفي عن قيس بن الربيع وطبقته رافضي جَلد تركوه. انت مين عشان تتكلم على عمرو ابن العاص يا حثالة العالم ؟ واحد انت لا تطول تكون ذرة رمل في نعله

@@user-zu5zz4kz6r رواية مكذوبة ....راجع للسند

هذا راي عمرو بن العاص واجتهاده وهو صحابي وكلامه ليس بوحي وهو هنا يصف الروم في ذلك الوقت , وعلى اي حال كلامه هنا لا يعنينا بشيء ولا علاقة له بالحديث اصلاً ، الحديث يتكلم عن شيء اخر كلياً ، لان الرسول عليه الصلاة والسلام قال : تقوم الساعة والروم اكثر الناس وفي حديث اخر : لا تقوم الساعة إلا على شرار الخلق عند الله. خلي بالك يا انه لما تاتي في الحديث لفظة لا تقوم الساعة حتى يحصل كذا وكذا فهذه علامات للساعة منها الي حصل ومنها الي لم يحصل. اما عندما تاتي في الحديث لفظة تقوم الساعة وحاصل كذا وكذا فهذا يعني اخر الزمان وقبل النفخ بالصور بوقت قصير اي يعني بعد ظهور العلامات الكبرى كلها. فالمقصود في حديثين الرسول عليه الصلاة والسلام هو اخر الزمان خالص بعد ظهور العلامات الكبرى كلها وخاصة بعد علامة الريح الطيبة التي تميت كل المؤمنين في الارض ولا يبقى الا الكفرة. ٍِ] الروم في ذلك الوقت يكونون اكثر الناس والناس في ذلك الوقت هم شرار الناس ، هذا هو المقصود بحديثين الرسول عليه الصلاة والسلام ولا علاقة لكلام عمرو بن العاص رضي الله عنه به. طيب هل معنى هذا الكلام ان الروم هم شرار الناس ؟ ، قد ذكر ذلك بسام جرار.

​@@user-zu5zz4kz6r روح الله يهديك روح

هذا راي عمرو بن العاص واجتهاده وهو صحابي وكلامه ليس بوحي وهو هنا يصف الروم في ذلك الوقت , وعلى اي حال كلامه هنا لا يعنينا بشيء ولا علاقة له بالحديث اصلاً ، الحديث يتكلم عن شيء اخر كلياً ، لان الرسول عليه الصلاة والسلام قال : تقوم الساعة والروم اكثر الناس وفي حديث اخر : لا تقوم الساعة إلا على شرار الخلق عند الله. خلي بالك يا انه لما تاتي في الحديث لفظة لا تقوم الساعة حتى يحصل كذا وكذا فهذه علامات للساعة منها الي حصل ومنها الي لم يحصل. اما عندما تاتي في الحديث لفظة تقوم الساعة وحاصل كذا وكذا فهذا يعني اخر الزمان وقبل النفخ بالصور بوقت قصير اي يعني بعد ظهور العلامات الكبرى كلها. فالمقصود في حديثين الرسول عليه الصلاة والسلام هو اخر الزمان خالص بعد ظهور العلامات الكبرى كلها وخاصة بعد علامة الريح الطيبة التي تميت كل المؤمنين في الارض ولا يبقى الا الكفرة. الروم في ذلك الوقت يكونون اكثر الناس والناس في ذلك الوقت هم شرار الناس ، هذا هو المقصود بحديثين الرسول عليه الصلاة والسلام ولا علاقة لكلام عمرو بن العاص رضي الله عنه به.. طيب هل معنى هذا الكلام ان الروم هم شرار الناس ؟ ، قد ذكر ذلك بسام جرار.

هذا راي عمرو بن العاص واجتهاده وهو صحابي وكلامه ليس بوحي وهو هنا يصف الروم في ذلك الوقت , وعلى اي حال كلامه هنا لا يعنينا بشيء ولا علاقة له بالحديث اصلاً ، الحديث يتكلم عن شيء اخر كلياً ، لان الرسول عليه الصلاة والسلام قال : تقوم الساعة والروم اكثر الناس وفي حديث اخر : لا تقوم الساعة إلا على شرار الخلق عند الله. خلي بالك يا انه لما تاتي في الحديث لفظة لا تقوم الساعة حتى يحصل كذا وكذا فهذه علامات للساعة منها الي حصل ومنها الي لم يحصل. اما عندما تاتي في الحديث لفظة تقوم الساعة وحاصل كذا وكذا فهذا يعني اخر الزمان وقبل النفخ بالصور بوقت قصير اي يعني بعد ظهور العلامات الكبرى كلها. فالمقصود في حديثين الرسول عليه الصلاة والسلام هو اخر الزمان خالص بعد ظهور العلامات الكبرى كلها وخاصة بعد علامة الريح الطيبة التي تميت كل المؤمنين في الارض ولا يبقى الا الكفرة. .ٍِ. الروم في ذلك الوقت يكونون اكثر الناس والناس في ذلك الوقت هم شرار الناس ، هذا هو المقصود بحديثين الرسول عليه الصلاة والسلام ولا علاقة لكلام عمرو بن العاص رضي الله عنه به. طيب هل معنى هذا الكلام ان الروم هم شرار الناس ؟ ، قد ذكر ذلك بسام جرار.

أنا أميل إلى هذا الرأي خصوصاً أنهم يعانون من نقص الإنجاب وشيخوخة المجتمع، فالكثرة يمكن تفسيرها أيضاً في المال والعتاد والأسلحة والترسانة النووية وغيرها.

والله فعلا

هذا راي عمرو بن العاص واجتهاده وهو صحابي وكلامه ليس بوحي وهو هنا يصف الروم في ذلك الوقت , وعلى اي حال كلامه هنا لا يعنينا بشيء ولا علاقة له بالحديث اصلاً ، الحديث يتكلم عن شيء اخر كلياً ، لان الرسول عليه الصلاة والسلام قال : تقوم الساعة والروم اكثر الناس وفي حديث اخر : لا تقوم الساعة إلا على شرار الخلق عند الله. خلي بالك يا انه لما تاتي في الحديث لفظة لا تقوم الساعة حتى يحصل كذا وكذا فهذه علامات للساعة منها الي حصل ومنها الي لم يحصل. اما عندما تاتي في الحديث لفظة تقوم الساعة وحاصل كذا وكذا فهذا يعني اخر الزمان وقبل النفخ بالصور بوقت قصير اي يعني بعد ظهور العلامات الكبرى كلها. فالمقصود في حديثين الرسول عليه الصلاة والسلام هو اخر الزمان خالص بعد ظهور العلامات الكبرى كلها وخاصة بعد علامة الريح الطيبة التي تميت كل المؤمنين في الارض ولا يبقى الا الكفرة. [ٍ] الروم في ذلك الوقت يكونون اكثر الناس والناس في ذلك الوقت هم شرار الناس ، هذا هو المقصود بحديثين الرسول عليه الصلاة والسلام ولا علاقة لكلام عمرو بن العاص رضي الله عنه به. طيب هل معنى هذا الكلام ان الروم هم شرار الناس ؟ ، قد ذكر ذلك بسام جرار.

نعم لكي ينبطحون بزيادة

حتى هم يقتلون الملوك و الرؤساء و الامثلة كثيرة. الفرق هو اننا نقتل الطيبين و هم يقتلون الشرار 😀

هذا راي عمرو بن العاص واجتهاده وهو صحابي وكلامه ليس بوحي وهو هنا يصف الروم في ذلك الوقت , وعلى اي حال كلامه هنا لا يعنينا بشيء ولا علاقة له بالحديث اصلاً ، الحديث يتكلم عن شيء اخر كلياً ، لان الرسول عليه الصلاة والسلام قال : تقوم الساعة والروم اكثر الناس وفي حديث اخر : لا تقوم الساعة إلا على شرار الخلق عند الله. خلي بالك يا انه لما تاتي في الحديث لفظة لا تقوم الساعة حتى يحصل كذا وكذا فهذه علامات للساعة منها الي حصل ومنها الي لم يحصل. اما عندما تاتي في الحديث لفظة تقوم الساعة وحاصل كذا وكذا فهذا يعني اخر الزمان وقبل النفخ بالصور بوقت قصير اي يعني بعد ظهور العلامات الكبرى كلها. فالمقصود في حديثين الرسول عليه الصلاة والسلام هو اخر الزمان خالص بعد ظهور العلامات الكبرى كلها وخاصة بعد علامة الريح الطيبة التي تميت كل المؤمنين في الارض ولا يبقى الا الكفرة. الروم في ذلك الوقت يكونون اكثر الناس والناس في ذلك الوقت هم شرار الناس ، هذا هو المقصود بحديثين الرسول عليه الصلاة والسلام ولا علاقة لكلام عمرو بن العاص رضي الله عنه به.. طيب هل معنى هذا الكلام ان الروم هم شرار الناس ؟ ، قد ذكر ذلك بسام جرار.

هذا راي عمرو بن العاص واجتهاده وهو صحابي وكلامه ليس بوحي وهو هنا يصف الروم في ذلك الوقت , وعلى اي حال كلامه هنا لا يعنينا بشيء ولا علاقة له بالحديث اصلاً ، الحديث يتكلم عن شيء اخر كلياً ، لان الرسول عليه الصلاة والسلام قال : تقوم الساعة والروم اكثر الناس وفي حديث اخر : لا تقوم الساعة إلا على شرار الخلق عند الله. خلي بالك يا انه لما تاتي في الحديث لفظة لا تقوم الساعة حتى يحصل كذا وكذا فهذه علامات للساعة منها الي حصل ومنها الي لم يحصل. اما عندما تاتي في الحديث لفظة تقوم الساعة وحاصل كذا وكذا فهذا يعني اخر الزمان وقبل النفخ بالصور بوقت قصير اي يعني بعد ظهور العلامات الكبرى كلها. فالمقصود في حديثين الرسول عليه الصلاة والسلام هو اخر الزمان خالص بعد ظهور العلامات الكبرى كلها وخاصة بعد علامة الريح الطيبة التي تميت كل المؤمنين في الارض ولا يبقى الا الكفرة. ]ٍِ]ِ] الروم في ذلك الوقت يكونون اكثر الناس والناس في ذلك الوقت هم شرار الناس ، هذا هو المقصود بحديثين الرسول عليه الصلاة والسلام ولا علاقة لكلام عمرو بن العاص رضي الله عنه به. طيب هل معنى هذا الكلام ان الروم هم شرار الناس ؟ ، قد ذكر ذلك بسام جرار.

@@mohammed9w553 بارك الله فيك على هذه التوضيحات. في الحقيقة لا أميل لكون رأي عمرو بن العاص صالحا لزمانه فقط، و لا لأن علامات الساعة تعني أنها تحدث قبيل الساعة بوقت قصير جدا، و الدليل أن كثيرا من العلامات حدثت منذ قرون مضت، كبعثة النبي صلى الله عليه وسلم و موته، و النار التي تضيء أعناق الإبل، و حرب التتار، و فتح القسطنطينية، و غيرها، فالعلامات متوزعة على طول الفترة من بعثة النبي إلى قيام الساعة، بعضها قريب جدا من الساعة كالعلامات الكبرى و بعضها الآخر بعيد نسبيا، لذلك أنا أؤيد رأي الدكتور راغب السرجاني في أنه يوم الملحمة الكبرى سيكون جيش الروم أكبر بكثير من جيش المسلمين، و نحن لم نصل بعد حينئذ إلى الريح التي تميت المسلمين و تترك شرار الخلق، و بالتالي آرى أن رأي عمرو بن العاص لا يزال صالحا إلى اليوم، و نحن نرى كل جزء منها فيهم رأي العين، سواء في تكافلهم الإجتماعي و تكفلهم بالفئات الهشة كالمرضى و الشيوخ و اليتامى، أو في سرعة استفاقتهم و حسن تعاملهم مع الأزمات الإقتصادية، أو حتى في نظامهم السياسي الذي يمنع الرؤساء عندهم من الإستبداد يالسلطة، و لا أحد يعلو على القانون، حتى الرؤساء يحاسبون و يحاكمون و يسجنون، عكس ما يحدث عندنا.

@@hamedmeskine9476 اولالً :عمرو بن العاص وصف الروم في زمانه وهذا وصفه هو ويستطيع اي شخص ان يصفهم باي وصف يشاء ، كلامهم ليس وحياً ، بعدين هل ينفع ان تقارن المسلمين بالاوئل بالمسلمين الان ؟ ثانياً : الحديث لا علاقة له بهذا اصلاً ، الحديث يتكلم عن الروم في اخر الزمان بعد ظهور العلامات الكبرى ، اي بعد ظهور الدجال والمسيح وياجوج وماجوج وبعد ان تقوم الريح الطيبة بسلب ارواح المؤمنين جميعاً. يكون الروم في ذلك الوقت اكثر الناس. الرسول عليه الصلاة والسلام قال : تقوم الساعة والروم اكثر الناس الرسول عليه الصلاة والسلام قال : لا تقوم الساعة إلا على شرار الخلق عند الله

@@mohammed9w553 أولا، كلام عمرو بن العاص ليس وحيا و لكنه يصف بدقة واقع اليوم أيضا، قد لا توافقه أنت على وصفه، و لكن أنا و من واقع تجربتي أوافقه تماما، كلامه نابع من معرفة عميقة و تعبير دقيق موفق، و لا يقدر على ذلك سوى رجل من طينة عمرو بن العاص في ذكائه و حكمته و بصيرته. ثانيا، متى قارنت بين المسلمين الأوائل بمسلمي اليوم؟، و ما دخل هذا بوصف الروم أساسا؟! ثالثا، قول الرسول صلى الله عليه وسلم أن الروم سيكونون أكثر الناس عند قيام الساعة، لا ينفي أنهم سيكونون كذلك في آخر الزمان أيضا، و الملحمة الكبرى التي تسبق ظهور الدجال من أحداث آخر الزمان أيضا، و قد ثبت في الأحاديث الصحيحة أن عدد الروم في الملحمة أكبر من عدد المسلمين، فأين المشكلة في حمل حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم على أحداث الملحمة أيضا، خصوصا و أنه ذكر ذلك صراحة في حديث آخر، علما أن الفرق بين الحدثين هو بضع سنوات لا أكثر. رابعا، أنت تخلط بين الروم كعرق أو مجموعة أعراق، و بين كون أكثرهم كفارا اليوم، فليس كل رومي كافرا، و قد يصير الكثير منهم مسلمين، خصوصا و أن الأحاديث بشرت بفتح القسطنطينية (أسطنبول اليوم) التي كانت عاصمة الرومان الشرقيين، كما بشرت الأحاديث أيضا بفتح رومية (يعني روما عاصمة ايطاليا اليوم)، فقد يصير حينئذ كثير من الروم مسلمين، تقبضهم الريح الطيبة مع المسلمين، فكون أن الساعة تقوم و الروم أكثر الناس، و أن الساعة تقوم على شرار الخلق، يعني أنه ستكون في الأرض أعراق أخرى من الكفار من غير الروم، بل سيكون هنالك عرب كفار باقين إلى قيام الساعة، فلا ينبغي الخلط بين العرق و الدين.

kzfaq.info/get/bejne/msmWjMyhytzVdo0.html

@@raghebelsergany هذا راي عمرو بن العاص واجتهاده وهو صحابي وكلامه ليس بوحي وهو هنا يصف الروم في ذلك الوقت , وعلى اي حال كلامه هنا لا يعنينا بشيء ولا علاقة له بالحديث اصلاً ، الحديث يتكلم عن شيء اخر كلياً ، لان الرسول عليه الصلاة والسلام قال : تقوم الساعة والروم اكثر الناس وفي حديث اخر : لا تقوم الساعة إلا على شرار الخلق عند الله. خلي بالك يا انه لما تاتي في الحديث لفظة لا تقوم الساعة حتى يحصل كذا وكذا فهذه علامات للساعة منها الي حصل ومنها الي لم يحصل. اما عندما تاتي في الحديث لفظة تقوم الساعة وحاصل كذا وكذا فهذا يعني اخر الزمان وقبل النفخ بالصور بوقت قصير اي يعني بعد ظهور العلامات الكبرى كلها. فالمقصود في حديثين الرسول عليه الصلاة والسلام هو اخر الزمان خالص بعد ظهور العلامات الكبرى كلها وخاصة بعد علامة الريح الطيبة التي تميت كل المؤمنين في الارض ولا يبقى الا الكفرة. الروم في ذلك الوقت يكونون اكثر الناس والناس في ذلك الوقت هم شرار الناس ، هذا هو المقصود بحديثين الرسول عليه الصلاة والسلام ولا علاقة لكلام عمرو بن العاص رضي الله عنه به.. طيب هل معنى هذا الكلام ان الروم هم شرار الناس ؟ ، قد ذكر ذلك بسام جرار.

أحسنت

هذا راي عمرو بن العاص واجتهاده وهو صحابي وكلامه ليس بوحي وهو هنا يصف الروم في ذلك الوقت , وعلى اي حال كلامه هنا لا يعنينا بشيء ولا علاقة له بالحديث اصلاً ، الحديث يتكلم عن شيء اخر كلياً ، لان الرسول عليه الصلاة والسلام قال : تقوم الساعة والروم اكثر الناس وفي حديث اخر : لا تقوم الساعة إلا على شرار الخلق عند الله. خلي بالك يا انه لما تاتي في الحديث لفظة لا تقوم الساعة حتى يحصل كذا وكذا فهذه علامات للساعة منها الي حصل ومنها الي لم يحصل. اما عندما تاتي في الحديث لفظة تقوم الساعة وحاصل كذا وكذا فهذا يعني اخر الزمان وقبل النفخ بالصور بوقت قصير اي يعني بعد ظهور العلامات الكبرى كلها. فالمقصود في حديثين الرسول عليه الصلاة والسلام هو اخر الزمان خالص بعد ظهور العلامات الكبرى كلها وخاصة بعد علامة الريح الطيبة التي تميت كل المؤمنين في الارض ولا يبقى الا الكفرة. الروم في ذلك الوقت يكونون اكثر الناس والناس في ذلك الوقت هم شرار الناس ، هذا هو المقصود بحديثين الرسول عليه الصلاة والسلام ولا علاقة لكلام عمرو بن العاص رضي الله عنه به. طيب هل معنى هذا الكلام ان الروم هم شرار الناس ؟ ، قد ذكر ذلك بسام جرار.~~~~

ذكر الدكتور انهم هم الأوروبيون والأمريكان لأن أصلهم من اوروبا

هذا راي عمرو بن العاص واجتهاده وهو صحابي وكلامه ليس بوحي وهو هنا يصف الروم في ذلك الوقت , وعلى اي حال كلامه هنا لا يعنينا بشيء ولا علاقة له بالحديث اصلاً ، الحديث يتكلم عن شيء اخر كلياً ، لان الرسول عليه الصلاة والسلام قال : تقوم الساعة والروم اكثر الناس وفي حديث اخر : لا تقوم الساعة إلا على شرار الخلق عند الله. خلي بالك يا انه لما تاتي في الحديث لفظة لا تقوم الساعة حتى يحصل كذا وكذا فهذه علامات للساعة منها الي حصل ومنها الي لم يحصل. اما عندما تاتي في الحديث لفظة تقوم الساعة وحاصل كذا وكذا فهذا يعني اخر الزمان وقبل النفخ بالصور بوقت قصير اي يعني بعد ظهور العلامات الكبرى كلها. فالمقصود في حديثين الرسول عليه الصلاة والسلام هو اخر الزمان خالص بعد ظهور العلامات الكبرى كلها وخاصة بعد علامة الريح الطيبة التي تميت كل المؤمنين في الارض ولا يبقى الا الكفرة. ... الروم في ذلك الوقت يكونون اكثر الناس والناس في ذلك الوقت هم شرار الناس ، هذا هو المقصود بحديثين الرسول عليه الصلاة والسلام ولا علاقة لكلام عمرو بن العاص رضي الله عنه به. طيب هل معنى هذا الكلام ان الروم هم شرار الناس ؟ ، قد ذكر ذلك بسام جرار.

هذا راي عمرو بن العاص واجتهاده وهو صحابي وكلامه ليس بوحي وهو هنا يصف الروم في ذلك الوقت , وعلى اي حال كلامه هنا لا يعنينا بشيء ولا علاقة له بالحديث اصلاً ، الحديث يتكلم عن شيء اخر كلياً ، لان الرسول عليه الصلاة والسلام قال : تقوم الساعة والروم اكثر الناس وفي حديث اخر : لا تقوم الساعة إلا على شرار الخلق عند الله. خلي بالك يا انه لما تاتي في الحديث لفظة لا تقوم الساعة حتى يحصل كذا وكذا فهذه علامات للساعة منها الي حصل ومنها الي لم يحصل. اما عندما تاتي في الحديث لفظة تقوم الساعة وحاصل كذا وكذا فهذا يعني اخر الزمان وقبل النفخ بالصور بوقت قصير اي يعني بعد ظهور العلامات الكبرى كلها. فالمقصود في حديثين الرسول عليه الصلاة والسلام هو اخر الزمان خالص بعد ظهور العلامات الكبرى كلها وخاصة بعد علامة الريح الطيبة التي تميت كل المؤمنين في الارض ولا يبقى الا الكفرة. الروم في ذلك الوقت يكونون اكثر الناس والناس في ذلك الوقت هم شرار الناس ، هذا هو المقصود بحديثين الرسول عليه الصلاة والسلام ولا علاقة لكلام عمرو بن العاص رضي الله عنه به. طيب هل معنى هذا الكلام ان الروم هم شرار الناس ؟ ، قد ذكر ذلك بسام جرار.

إنا لله وإنا إليه راجعون

اخرس يا داااعششيي

هذا راي عمرو بن العاص واجتهاده وهو صحابي وكلامه ليس بوحي وهو هنا يصف الروم في ذلك الوقت , وعلى اي حال كلامه هنا لا يعنينا بشيء ولا علاقة له بالحديث اصلاً ، الحديث يتكلم عن شيء اخر كلياً ، لان الرسول عليه الصلاة والسلام قال : تقوم الساعة والروم اكثر الناس وفي حديث اخر : لا تقوم الساعة إلا على شرار الخلق عند الله. خلي بالك يا انه لما تاتي في الحديث لفظة لا تقوم الساعة حتى يحصل كذا وكذا فهذه علامات للساعة منها الي حصل ومنها الي لم يحصل. اما عندما تاتي في الحديث لفظة تقوم الساعة وحاصل كذا وكذا فهذا يعني اخر الزمان وقبل النفخ بالصور بوقت قصير اي يعني بعد ظهور العلامات الكبرى كلها. فالمقصود في حديثين الرسول عليه الصلاة والسلام هو اخر الزمان خالص بعد ظهور العلامات الكبرى كلها وخاصة بعد علامة الريح الطيبة التي تميت كل المؤمنين في الارض ولا يبقى الا الكفرة. الروم في ذلك الوقت يكونون اكثر الناس والناس في ذلك الوقت هم شرار الناس ، هذا هو المقصود بحديثين الرسول عليه الصلاة والسلام ولا علاقة لكلام عمرو بن العاص رضي الله عنه به.... طيب هل معنى هذا الكلام ان الروم هم شرار الناس ؟ ، قد ذكر ذلك بسام جرار.