سبحان الله ما أجملك رب وما اجمل ديننا

يعني كل المفسرين الاولين لم يفهموا معنى الاية لمدة ١٤ قرن، على كل حال اسباب النزول في هذه الاية تدل على الضرب بمعنى الضرب الي نعرفه

Mimi m شو فهمك بتاع الجهلة مو الضرب لنعرفو لا حمقاء وجاهلة

@@Noname-lq1qo طبعا ليس كلامي وتفسبري هذا يافاهمة... انا لست شيخ الازهر او علامة ..وصلني المقال وعرضته منقول من أحد المفسرين... وكل الواحد ينضر من زاوية لي بيحب ،لانه يعتبر كله اجتهادات من المفسرين والعلماء...

@@yahiaghadiry9885 😅 جالس تفتي علينا في الدين ..وتقول لا تفتو في الدين .. عرفنا بنفسك يامولانا ؟؟ هل انت شيخ من شيوخ الازهر او من علماء المدينة أو الحرمين أنت!؟؟

Hosni Adel نعم لانهم فعلا قالو ضرب غير مبرح اذا ادا ضربتها ضرب غير مبرح ما المجدي من الضرب اصلااا بل قد تسوء معاملتها و تطلب طلاق او اكثر لدى في ظني أن كلامك على صح

+Ghita Re أعتقد أن الضرب جعل لإصال رسالة للمرءة و ليس إذاأها جسديا او نفسيا و الله أعلم

اصلا الهجر مذكور قبل الضرب،ولا يمكن ان يعاد اللفظ مرتان متتاليتان الله يرحم الشعراوي فعلا انسان عالم

اصلا الهجر مذكور قبل الضرب،ولا يمكن ان يعاد اللفظ مرتان متتاليتان الله يرحم الشعراوي فعلا انسان عبقري

+Mohammed Badi مرتين متتاليتين عفوا

هم ثلاث فى تاديب الزوجه.. امر بها الاسلام.. وعظ ثم هجر ثم ضرب.. واذا كان الضرب هو الهجر او المباعده. ما كان له مكان فى هذا التقسيم. ولكن الافضل الخلاف فى كيفيه الضرب وليس فى عدم وجود الضرب كنوع للتاديب.. الضرب الذى لا يترك اثر الضرب الذى ييستدل منه انه فاض به الكيل. وعظ ثم هجر ولا فائده فاضطر للضرب... اللهم ارحمنا وارحم نسائنا وشيوخنا. واهدى زوجاتنا وازواجا وبناتنا و ابنائنا

راجعي اللغة العربية ومعنى كلمة الضرب كيف تحكمون ثم الضرب له شروط وأحكام وكذلك بعض النساء شيطانات مريدات قد تشتم زوجها وتهينه ويعلو صوتها فوق صوته وتخرج بغير إذنه وووو إلخ ثم أنت تقولين بأن تفسر الشيخ خاطئ والسؤال هو هل درست أنت اللغة العربية وأصولها وأبوابها كما الشيخ هل درست في دين الله لعقود من الزمن أعتقد لا لذا لا تحكمي على الرجل أما بالنسبة للنبي عليه السلام فلم تكن نسائه أمهات المؤمنين كباقي نساء المؤمنات فقد تم اختيارهن بدقة

Nader Nader اذا كانت سليطة فلك خيارين في القرآن امساك بمعروف او تسريح باحسان كيف يكون من المعروف ضربها؟؟؟؟؟

أحيانا وجود الأطفال يمنع الرجل الحكيم من تطليق زوجته لكي لا يخرب البيت ويحاول إصلاح زوجته وقلنا سابقا أن للضرب شروط ومن لا يعجبه ولا يستسيغ موضوع الضرب فليخبر رب العالمين بهذا يوم يلقاه هذا إن جرؤ

Nader Nader الضرب لايصلح الضرب يهدم كرامة المرأة يهينها يكسرها يجرحها يعذبها

@@yahiaghadiry9885 ما حكينالك زرقهن هالشروط

من حق المرأة وعظ زوجها إذا نشز ،وهجره في بعض الحالات،وأن تشكوه إلي القاضي الذي ينوب عنها في تأديب الزوج وقد يصل الأمر للسجن.

اعتداء الزوج على زوجته وتهديدها وترويعها وكذلك الأولاد من الأمور التي أجمع المسلمون على تحريمها، ولا علاقة لها بتعاليم الإسلام ولا بالشريعة الإسلامية، وفاعل ذلك آثم شرعًا، فالإسلام دين الرحمة، ووصف الله تعالى حبيبه المصطفى صلى الله عليه وسلم بأنه رحمة للعالمين فقال: «وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ» [الأنبياء: 107]. وأكد الشرع على حق الضعيف في الرحمة به، وجعل المرأة أحد الضعيفين، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: «اللَّهُمَّ إنِّي أُحَرِّجُ حَقَّ الضَّعِيفَينِ: اليَتِيم وَالمَرْأة».. “رواه النسائي وابن ماجه بإسناد جيد” هل يجوز للزوج ضرب زوجته ؟ لعله من المسائل التي تمس قطاع عريض من الناس، وفيها لبس كبير واعتقادات خاطئة أكبر، خاصة عندما يجيبون عليه بقوله تعالى «وَاضْرِبُوهُنَّ»، مستبيحين ومنتهكين المرأة وحقوقها التي كفلها لها الإسلام،. حيث إن سؤال هل يجوز للزوج ضرب زوجته ؟ يضعه الكثيرون في إطار القوامة، والتي يفهمها عدد ليس بقليل من الرجال بطريقة خاطئة، ويبررون أعمال العنف تجاهها والإساءة لها، باعتبارها تأديبًا أمرت به الشريعة الإسلامية، بل ويستخدمون قوله تعالى «وَاضْرِبُوهُنَّ»، لانتهاك المرأة. فيما أن الحقيقية تجافي هذا الواقع تمامًا والإسلام بريء وبعيد كل البُعد من تلك الدعاوى. وَالمَرْأة».. “رواه النسائي وابن ماجه بإسناد جيد”. قال الإمام النووي في كتاب “رياض الصالحين”: والمرأة أحق بالرحمة من غيرها، لضعف بنيتها واحتياجها في كثير من الأحيان إلى من يقوم بشأنها، ولذلك شبه النبي -صلى الله عليه وسلم- النساء بالزجاج في الرقة واللطافة وضعف البنية، فقال لأنجشة: «ويحكَ يا أَنْجَشَةُ، رُوَيْدَكَ بِالقَوَارِيرِ».. “متفق عليه”، وقد فهم ذلك علماء المسلمين، وطبقوه أسمَى تطبيق، حتى كان من عباراتهم التي كوَّنت منهج تفكيرهم الفقهي: "الأنوثة عجز دائم يستوجب الرعاية أبدًا". الإسلام أمر الزوج بإحسان عشرة زوجته، وأخبر سبحانه أن الحياة الزوجية مبناها على السكن والمودة والرحمة، فقال تعالى: «وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ» “الروم: 21”، فالنبي -صلى الله عليه وسلم- جعل معيار الخيرية في الأزواج قائمًا على حسن معاملتهم لزوجاتهم، فقال النبي -صلى الله عليه وسلم-: «خيرُكُم خيرُكُم لأهْلِهِ، وأنا خيرُكُم لأهْلِي».. “رواه الترمذي عن عائشة رضي الله عنها”، وحض الشرع على الرفق في معالجة الأخطاء، ودعا النبي صلى الله عليه وسلم إلى الرفق في الأمر كله، فقال: «إِنَّ الرِّفْقَ لَا يَكُونُ فِي شَيْءٍ إِلَّا زَانَهُ، وَلَا يُنْزَعُ مِنْ شَيْءٍ إِلَّا شَانَهُ» “رواه مسلم من حديث أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها”. ورد عن أن النبي -صلى الله عليه وسلم- لم يضرب أحدًا من زوجاته أبدًا، فعن أم المؤمنين عائشة -رضي الله عنها- قالت: «مَا ضَرَبَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ شَيْئًا قَطُّ بِيَدِهِ، وَلَا امْرَأَةً، وَلَا خَادِمًا، إِلَّا أَنْ يُجَاهِدَ فِي سَبِيلِ اللهِ، وَمَا نِيلَ مِنْهُ شَيْءٌ قَطُّ، فَيَنْتَقِمَ مِنْ صَاحِبِهِ، إِلَّا أَنْ يُنْتَهَكَ شَيْءٌ مِنْ مَحَارِمِ اللهِ، فَيَنْتَقِمَ لِلَّهِ عَزَّ وَجَلَّ».. “أخرجه مسلم”، و النبي -صلى الله عليه وسلم- هو الأسوة الحسنة الذي يجب على الأزواج أن يقتدوا بسيرته الكريمة العطرة في معاملة زوجاتهم، كما قال تعالى: «لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَنْ كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الْآخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيرًا» [الأحزاب: 21]. حكم ضرب الزوجة بدون سبب ، فذهب الفقهاء إلى أنه لا يجوز للزوج أن يضرب زوجته، إلا إذا استنفد معها جميع الحلول السلمية، لأنه مخالفة الأمر في المعاشرة بالمعروف، وقد أمر الله تعالى الزوج بمعاشرة زوجته بالمعروف نصًّا، فقال عز وجل: «وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ» النساء 19 وشددوا على ضرورة أن يكون الضرب هو الحل الوحيد بعد استنفاد آخر الحلول السلمية، بأن ينصح الزوج أولًا فإن لم تستجب الزوجة فيهجرها في الفراش، ويرسل إلى أهلها حال الإصرار على المعاندة، فإذا نفدت الوسائل السلمية فيلجأ الزوج إلى الضرب، ولا يكون ضربًا مبرحًا وإنما بالسواك على سبيل العتاب، مستشهدًا بقول الله تعالى: «وَاللاتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ فَإِنْ أَطَعْنَكُمْ فَلا تَبْغُوا عَلَيْهِنَّ سَبِيلا إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيًّا كَبِيرًا» سورة النساء الزوج الذي يضرب زوجته ويهينها قال عنه رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: «إني أكره الرجل أن يضرب أمته عند غضبه ثم يأتيها في المساء»، و الضرب لا يحل مشكلة وإنما يهدم الأسر، فقد ورد أن ضرب الزوجة وإهانتها هو فعل ليس من خلق رسول الله -صلى الله عليه وسلم- وليس من أخلاق المسلمين، منوهًا بأن الله سبحانه وتعالى أمر الرجال بمعاشرة زوجاتهم بالمعروف، مستشهدًا بقوله تعالى: « يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا يَحِلُّ لَكُمْ أَن تَرِثُوا النِّسَاءَ كَرْهًا ۖ وَلَا تَعْضُلُوهُنَّ لِتَذْهَبُوا بِبَعْضِ مَا آتَيْتُمُوهُنَّ إِلَّا أَن يَأْتِينَ بِفَاحِشَةٍ مُّبَيِّنَةٍ ۚ وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ ۚ فَإِن كَرِهْتُمُوهُنَّ فَعَسَىٰ أَن تَكْرَهُوا شَيْئًا وَيَجْعَلَ اللَّهُ فِيهِ خَيْرًا كَثِيرًا» الآية 19 من سورة النساء. فيما أخرجه الإمام مسلم في صحيحه عن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما، أنَّ النبي -صلى الله عليه- قال: «اتَّقُوا اللهَ فِي النِّسَاءِ، فَإِنَّكُمْ أَخَذْتُمُوهُنَّ بِأَمَانِ اللهِ، وَاسْتَحْلَلْتُمْ فُرُوجَهُنَّ بِكَلِمَةِ اللهِ، وَلَكُمْ عَلَيْهِنَّ أَنْ لا يُوطِئْنَ فُرُشَكُمْ أَحَدًا تَكْرَهُونَهُ، فَإِنْ فَعَلْنَ ذَلِكَ فَاضْرِبُوهُنَّ ضَرْبًا غَيْرَ مُبَرِّحٍ»، وعَنْ مُعَاوِيَةَ بن حَيْدَة الْقُشَيْرِيِّ قَالَ: قُلْتُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ مَا حَقُّ زَوْجَةِ أَحَدِنَا عَلَيْهِ؟ قَالَ: «أَنْ تُطْعِمَهَا إِذَا طَعِمْتَ وَتَكْسُوَهَا إِذَا اكْتَسَيْتَ أَوْ اكْتَسَبْتَ وَلَا تَضْرِبْ الْوَجْهَ وَلَا تُقَبِّحْ وَلَا تَهْجُرْ إِلَّا فِي الْبَيْتِ».

لو تعلم!ضرب الزوجة بغير حق فهو حرام ومن كبائر الذنوب, جاء في كتاب "الزواجر عن اقتراف الكبائر": الكبيرة الحادية والخمسون الاستطالة على الضعيف والمملوك والجارية والزوجة والدابة، لأن الله تعالى قد أمر بالإحسان إليهم بقوله تعالى: وَاعْبُدُواْ اللّهَ وَلاَ تُشْرِكُواْ بِهِ شَيْئًا وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَبِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَالْجَارِ ذِي الْقُرْبَى وَالْجَارِ الْجُنُبِ وَالصَّاحِبِ بِالجَنبِ وَابْنِ السَّبِيلِ وَمَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ إِنَّ اللّهَ لاَ يُحِبُّ مَن كَانَ مُخْتَالاً فَخُورًا. الإسلام ما جاء إلا بإعزاز المرأة وإكرامها, وأن فقهاء الإسلام وعلماءه قد جعلوا ما يصدر من الرجل من أذى لزوجته مما هو أقل من ذلك يجيز لها طلب الطلاق ولو حدث مرة واحدة لم يتكرر بعدها, بل ليس هذا فحسب بل أوجبوا مع الطلاق التعزير البليغ الذي يردع هذا الذي يسب زوجته ويهينها, قال خليل: ولها التطليق بالضرر البين ولو لم تشهد البينة بتكرره. وقال الدردير في الشرح الكبير، فقال: ولها أي للزوجة التطليق بالضرر، وهو ما لا يجوز شرعا، كهجرها بلا موجب شرعي، وضربها كذلك وسبها وسب أبيها، نحو: يا بنت الكلب، يا بنت الكافر، يا بنت الملعون، كما يقع كثيرا من رعاع الناس، ويؤدب على ذلك زيادة على التطليق، كما هو ظاهر، وكوطئها في دبرها. انتهى. وهبك الله عقلاً لتفكر به جيداً ولاتتسرع وابحث جيداً،أنا عن نفسي تعرضت للعديد والعديد من الشبهات وكل شبهة تعترضني كنت ابحث ورائها والنتيجة أني ازداد يقينا يوماً بعد يوم أن الإسلام هو الحق!عندما كنت في سن أصغر وعندما أقول أصغر أي في سن العاشرة أو أقل!كنت أستمع لأحدهم وهو يقول أن البشر لديهم نظرة قاصرة لكي شئ لا ينظرون للأمور بالكلية وهذا طبيعي كونهم كائنات ليست كلية العلم وقد ربطت هذا بقول أحد أخر أن الله يعلم كل شئ ونحن لانعلم (أتمني أن تفهم مغزي هذا الكلام)، تترك المحكمات وتتجه للمتشابهات ماهذا؟! (هُوَ الَّذِي أَنزَلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ مِنْهُ آيَاتٌ مُّحْكَمَاتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتَابِ وَأُخَرُ مُتَشَابِهَاتٌ ۖ فَأَمَّا الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ ابْتِغَاءَ الْفِتْنَةِ وَابْتِغَاءَ تَأْوِيلِهِ ۗ وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلَّا اللَّهُ ۗ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِّنْ عِندِ رَبِّنَا ۗ وَمَا يَذَّكَّرُ إِلَّا أُولُو الْأَلْبَابِ ) اقرأ هذا المقال www.alukah.net/social/0/27616/

kzfaq.info/get/bejne/fKeHlNFizcuceqs.html

لا يجوز الضرب بمعنى الأذية

@@mohamedelshihaby9082 الرجال قوامون على النساء يعني الرجال مسؤولون على حماية نسائهن و نفقتهن و سلامتهن و سيحاسب في حالة التقصير مع زوجته أي في حالة عدم الإهتمام بنفقتها و توفير أمنها . فالمرأة لا تقل شأنا على الرجل فبكلامك هذا تستنقص من قيمة أمك التي حملتك في بطنها تسعة أشهر و إهتمت بك حتى تصبح رجلا . فالدين كرم المرأة و هو دين المساوات بين الجنسين فالله عادل و من أبرز صفاته العدل فكيف لرب عادل أن يميز الذكر على الأنثى ؟؟ رجائي أخي تأكد من معلوماتك قبل أن تتهم الدين بإستنقاص قيمة المرأة .

اللى مش عجبها لا تتزوج

@@koragoal9098 الرجل لا يؤدب المراه لأنها ليست حيوان هي انسان مثل الرجل. للرجل على النساء درجه وليس ناطحات سحاب

السلام عليكم اختى الكريمة التى قالت أن هذا الكلام غير صحيح !!!!!اقول لها أن الضرب قسمين أولهما ضرب مبرح وهو الضرب الذى له تأثير فى الجسد ....وثانيهما الضرب غير مبرح وهو الذى يكون ليس له تأثير على الجسد .مثل ضرب السواك ...لأنه هو المعنى المقصود والله اعلى واعلم ..

السيخ البعراوي شيطان من شياطين البخاري ومسلم لا تتبع فتواهم فهم ذكوريين بحت 👌🏻 غيروا دين الله العظيم حرفو الآيات القرآنية الكريمه حسب هواهم.... 💔 تقبل مروري و تحياتي 🕊️

تعودنا على اسكتي انتي بنت وبعد تزوجنا اسكتي انتي مراه وهو رجل 🤷🏻‍♂️ لا أعلم كيف تربيت مع اسره ذكوريه و مجتمع ذكوري دمر حياتي. كيف صبرت عليهم؟.... 💔

خلاص، روحي جازي مديرك أو عاقبيه لما يغلط لو بنفس المبدأ، تقدري؟ لأ، بس راضية عادي..طيب اشمعنى؟

​@@justWithRight الطبيعي الي غلط يتعاقب مش يتظلم

صحيح

لا يا حبيبتي قال يضربها الله يسامحه

اعتداء الزوج على زوجته وتهديدها وترويعها وكذلك الأولاد من الأمور التي أجمع المسلمون على تحريمها، ولا علاقة لها بتعاليم الإسلام ولا بالشريعة الإسلامية، وفاعل ذلك آثم شرعًا، فالإسلام دين الرحمة، ووصف الله تعالى حبيبه المصطفى صلى الله عليه وسلم بأنه رحمة للعالمين فقال: «وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ» [الأنبياء: 107]. وأكد الشرع على حق الضعيف في الرحمة به، وجعل المرأة أحد الضعيفين، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: «اللَّهُمَّ إنِّي أُحَرِّجُ حَقَّ الضَّعِيفَينِ: اليَتِيم وَالمَرْأة».. “رواه النسائي وابن ماجه بإسناد جيد” هل يجوز للزوج ضرب زوجته ؟ لعله من المسائل التي تمس قطاع عريض من الناس، وفيها لبس كبير واعتقادات خاطئة أكبر، خاصة عندما يجيبون عليه بقوله تعالى «وَاضْرِبُوهُنَّ»، مستبيحين ومنتهكين المرأة وحقوقها التي كفلها لها الإسلام،. حيث إن سؤال هل يجوز للزوج ضرب زوجته ؟ يضعه الكثيرون في إطار القوامة، والتي يفهمها عدد ليس بقليل من الرجال بطريقة خاطئة، ويبررون أعمال العنف تجاهها والإساءة لها، باعتبارها تأديبًا أمرت به الشريعة الإسلامية، بل ويستخدمون قوله تعالى «وَاضْرِبُوهُنَّ»، لانتهاك المرأة. فيما أن الحقيقية تجافي هذا الواقع تمامًا والإسلام بريء وبعيد كل البُعد من تلك الدعاوى. وَالمَرْأة».. “رواه النسائي وابن ماجه بإسناد جيد”. قال الإمام النووي في كتاب “رياض الصالحين”: والمرأة أحق بالرحمة من غيرها، لضعف بنيتها واحتياجها في كثير من الأحيان إلى من يقوم بشأنها، ولذلك شبه النبي -صلى الله عليه وسلم- النساء بالزجاج في الرقة واللطافة وضعف البنية، فقال لأنجشة: «ويحكَ يا أَنْجَشَةُ، رُوَيْدَكَ بِالقَوَارِيرِ».. “متفق عليه”، وقد فهم ذلك علماء المسلمين، وطبقوه أسمَى تطبيق، حتى كان من عباراتهم التي كوَّنت منهج تفكيرهم الفقهي: "الأنوثة عجز دائم يستوجب الرعاية أبدًا". الإسلام أمر الزوج بإحسان عشرة زوجته، وأخبر سبحانه أن الحياة الزوجية مبناها على السكن والمودة والرحمة، فقال تعالى: «وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ» “الروم: 21”، فالنبي -صلى الله عليه وسلم- جعل معيار الخيرية في الأزواج قائمًا على حسن معاملتهم لزوجاتهم، فقال النبي -صلى الله عليه وسلم-: «خيرُكُم خيرُكُم لأهْلِهِ، وأنا خيرُكُم لأهْلِي».. “رواه الترمذي عن عائشة رضي الله عنها”، وحض الشرع على الرفق في معالجة الأخطاء، ودعا النبي صلى الله عليه وسلم إلى الرفق في الأمر كله، فقال: «إِنَّ الرِّفْقَ لَا يَكُونُ فِي شَيْءٍ إِلَّا زَانَهُ، وَلَا يُنْزَعُ مِنْ شَيْءٍ إِلَّا شَانَهُ» “رواه مسلم من حديث أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها”. ورد عن أن النبي -صلى الله عليه وسلم- لم يضرب أحدًا من زوجاته أبدًا، فعن أم المؤمنين عائشة -رضي الله عنها- قالت: «مَا ضَرَبَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ شَيْئًا قَطُّ بِيَدِهِ، وَلَا امْرَأَةً، وَلَا خَادِمًا، إِلَّا أَنْ يُجَاهِدَ فِي سَبِيلِ اللهِ، وَمَا نِيلَ مِنْهُ شَيْءٌ قَطُّ، فَيَنْتَقِمَ مِنْ صَاحِبِهِ، إِلَّا أَنْ يُنْتَهَكَ شَيْءٌ مِنْ مَحَارِمِ اللهِ، فَيَنْتَقِمَ لِلَّهِ عَزَّ وَجَلَّ».. “أخرجه مسلم”، و النبي -صلى الله عليه وسلم- هو الأسوة الحسنة الذي يجب على الأزواج أن يقتدوا بسيرته الكريمة العطرة في معاملة زوجاتهم، كما قال تعالى: «لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَنْ كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الْآخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيرًا» [الأحزاب: 21]. حكم ضرب الزوجة بدون سبب ، فذهب الفقهاء إلى أنه لا يجوز للزوج أن يضرب زوجته، إلا إذا استنفد معها جميع الحلول السلمية، لأنه مخالفة الأمر في المعاشرة بالمعروف، وقد أمر الله تعالى الزوج بمعاشرة زوجته بالمعروف نصًّا، فقال عز وجل: «وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ» النساء 19 وشددوا على ضرورة أن يكون الضرب هو الحل الوحيد بعد استنفاد آخر الحلول السلمية، بأن ينصح الزوج أولًا فإن لم تستجب الزوجة فيهجرها في الفراش، ويرسل إلى أهلها حال الإصرار على المعاندة، فإذا نفدت الوسائل السلمية فيلجأ الزوج إلى الضرب، ولا يكون ضربًا مبرحًا وإنما بالسواك على سبيل العتاب، مستشهدًا بقول الله تعالى: «وَاللاتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ فَإِنْ أَطَعْنَكُمْ فَلا تَبْغُوا عَلَيْهِنَّ سَبِيلا إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيًّا كَبِيرًا» سورة النساء الزوج الذي يضرب زوجته ويهينها قال عنه رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: «إني أكره الرجل أن يضرب أمته عند غضبه ثم يأتيها في المساء»، و الضرب لا يحل مشكلة وإنما يهدم الأسر، فقد ورد أن ضرب الزوجة وإهانتها هو فعل ليس من خلق رسول الله -صلى الله عليه وسلم- وليس من أخلاق المسلمين، منوهًا بأن الله سبحانه وتعالى أمر الرجال بمعاشرة زوجاتهم بالمعروف، مستشهدًا بقوله تعالى: « يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا يَحِلُّ لَكُمْ أَن تَرِثُوا النِّسَاءَ كَرْهًا ۖ وَلَا تَعْضُلُوهُنَّ لِتَذْهَبُوا بِبَعْضِ مَا آتَيْتُمُوهُنَّ إِلَّا أَن يَأْتِينَ بِفَاحِشَةٍ مُّبَيِّنَةٍ ۚ وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ ۚ فَإِن كَرِهْتُمُوهُنَّ فَعَسَىٰ أَن تَكْرَهُوا شَيْئًا وَيَجْعَلَ اللَّهُ فِيهِ خَيْرًا كَثِيرًا» الآية 19 من سورة النساء. فيما أخرجه الإمام مسلم في صحيحه عن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما، أنَّ النبي -صلى الله عليه- قال: «اتَّقُوا اللهَ فِي النِّسَاءِ، فَإِنَّكُمْ أَخَذْتُمُوهُنَّ بِأَمَانِ اللهِ، وَاسْتَحْلَلْتُمْ فُرُوجَهُنَّ بِكَلِمَةِ اللهِ، وَلَكُمْ عَلَيْهِنَّ أَنْ لا يُوطِئْنَ فُرُشَكُمْ أَحَدًا تَكْرَهُونَهُ، فَإِنْ فَعَلْنَ ذَلِكَ فَاضْرِبُوهُنَّ ضَرْبًا غَيْرَ مُبَرِّحٍ»، وعَنْ مُعَاوِيَةَ بن حَيْدَة الْقُشَيْرِيِّ قَالَ: قُلْتُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ مَا حَقُّ زَوْجَةِ أَحَدِنَا عَلَيْهِ؟ قَالَ: «أَنْ تُطْعِمَهَا إِذَا طَعِمْتَ وَتَكْسُوَهَا إِذَا اكْتَسَيْتَ أَوْ اكْتَسَبْتَ وَلَا تَضْرِبْ الْوَجْهَ وَلَا تُقَبِّحْ وَلَا تَهْجُرْ إِلَّا فِي الْبَيْتِ».

،إذا لم تفهم المراد فهذا لايعني أن مافهمته هو الصحيح الشيخ لم يقل أن الله عز وجل يبيح إذلال المرأة وتعذيبها بأي عقل تفكرون؟!هذا حرام شرعاً لو تعلم!ضرب الزوجة بغير حق فهو حرام ومن كبائر الذنوب, جاء في كتاب "الزواجر عن اقتراف الكبائر": الكبيرة الحادية والخمسون الاستطالة على الضعيف والمملوك والجارية والزوجة والدابة، لأن الله تعالى قد أمر بالإحسان إليهم بقوله تعالى: وَاعْبُدُواْ اللّهَ وَلاَ تُشْرِكُواْ بِهِ شَيْئًا وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَبِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَالْجَارِ ذِي الْقُرْبَى وَالْجَارِ الْجُنُبِ وَالصَّاحِبِ بِالجَنبِ وَابْنِ السَّبِيلِ وَمَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ إِنَّ اللّهَ لاَ يُحِبُّ مَن كَانَ مُخْتَالاً فَخُورًا. الإسلام ما جاء إلا بإعزاز المرأة وإكرامها, وأن فقهاء الإسلام وعلماءه قد جعلوا ما يصدر من الرجل من أذى لزوجته مما هو أقل من ذلك يجيز لها طلب الطلاق ولو حدث مرة واحدة لم يتكرر بعدها, بل ليس هذا فحسب بل أوجبوا مع الطلاق التعزير البليغ الذي يردع هذا الذي يسب زوجته ويهينها, قال خليل: ولها التطليق بالضرر البين ولو لم تشهد البينة بتكرره. وقال الدردير في الشرح الكبير، فقال: ولها أي للزوجة التطليق بالضرر، وهو ما لا يجوز شرعا، كهجرها بلا موجب شرعي، وضربها كذلك وسبها وسب أبيها، نحو: يا بنت الكلب، يا بنت الكافر، يا بنت الملعون، كما يقع كثيرا من رعاع الناس، ويؤدب على ذلك زيادة على التطليق، كما هو ظاهر، وكوطئها في دبرها. انتهى. وهبك الله عقلاً لتفكر به جيداً ولاتتسرع وابحث جيداً،أنا عن نفسي تعرضت للعديد والعديد من الشبهات وكل شبهة تعترضني كنت ابحث ورائها والنتيجة أني ازداد يقينا يوماً بعد يوم أن الإسلام هو الحق!عندما كنت في سن أصغر وعندما أقول أصغر أي في سن العاشرة أو أقل!كنت أستمع لأحدهم وهو يقول أن البشر لديهم نظرة قاصرة لكي شئ لا ينظرون للأمور بالكلية وهذا طبيعي كونهم كائنات ليست كلية العلم وقد ربطت هذا بقول أحد أخر أن الله يعلم كل شئ ونحن لانعلم (أتمني أن تفهم مغزي هذا الكلام)، تترك المحكمات وتتجه للمتشابهات ماهذا؟! (هُوَ الَّذِي أَنزَلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ مِنْهُ آيَاتٌ مُّحْكَمَاتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتَابِ وَأُخَرُ مُتَشَابِهَاتٌ ۖ فَأَمَّا الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ ابْتِغَاءَ الْفِتْنَةِ وَابْتِغَاءَ تَأْوِيلِهِ ۗ وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلَّا اللَّهُ ۗ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِّنْ عِندِ رَبِّنَا ۗ وَمَا يَذَّكَّرُ إِلَّا أُولُو الْأَلْبَابِ ) اقرأ هذا المقال www.alukah.net/social/0/27616/

من حق المرأة وعظ زوجها إذا نشز ،وهجره في بعض الحالات،وأن تشكوه إلي القاضي الذي ينوب عنها في تأديب الزوج وقد يصل الأمر للسجن.

kzfaq.info/get/bejne/fKeHlNFizcuceqs.html

A sadistic god...wonder why the writer of the koran hated women so much or was it someone who's idol worshiping Amna didn't want him and gave him over and over to another woman to take care of him????????

@@silverjones2317 if you rad arabic read what i replay and reply on me

مين قلكم انوا الله سمح بضرب المرأة هاد حكي مو صحيح الله يهون عليه ضرب عباده نحن في جهل بحياتنا مارح نطلع منه

اعتداء الزوج على زوجته وتهديدها وترويعها وكذلك الأولاد من الأمور التي أجمع المسلمون على تحريمها، ولا علاقة لها بتعاليم الإسلام ولا بالشريعة الإسلامية، وفاعل ذلك آثم شرعًا، فالإسلام دين الرحمة، ووصف الله تعالى حبيبه المصطفى صلى الله عليه وسلم بأنه رحمة للعالمين فقال: «وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ» [الأنبياء: 107]. وأكد الشرع على حق الضعيف في الرحمة به، وجعل المرأة أحد الضعيفين، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: «اللَّهُمَّ إنِّي أُحَرِّجُ حَقَّ الضَّعِيفَينِ: اليَتِيم وَالمَرْأة».. “رواه النسائي وابن ماجه بإسناد جيد” هل يجوز للزوج ضرب زوجته ؟ لعله من المسائل التي تمس قطاع عريض من الناس، وفيها لبس كبير واعتقادات خاطئة أكبر، خاصة عندما يجيبون عليه بقوله تعالى «وَاضْرِبُوهُنَّ»، مستبيحين ومنتهكين المرأة وحقوقها التي كفلها لها الإسلام،. حيث إن سؤال هل يجوز للزوج ضرب زوجته ؟ يضعه الكثيرون في إطار القوامة، والتي يفهمها عدد ليس بقليل من الرجال بطريقة خاطئة، ويبررون أعمال العنف تجاهها والإساءة لها، باعتبارها تأديبًا أمرت به الشريعة الإسلامية، بل ويستخدمون قوله تعالى «وَاضْرِبُوهُنَّ»، لانتهاك المرأة. فيما أن الحقيقية تجافي هذا الواقع تمامًا والإسلام بريء وبعيد كل البُعد من تلك الدعاوى. وَالمَرْأة».. “رواه النسائي وابن ماجه بإسناد جيد”. قال الإمام النووي في كتاب “رياض الصالحين”: والمرأة أحق بالرحمة من غيرها، لضعف بنيتها واحتياجها في كثير من الأحيان إلى من يقوم بشأنها، ولذلك شبه النبي -صلى الله عليه وسلم- النساء بالزجاج في الرقة واللطافة وضعف البنية، فقال لأنجشة: «ويحكَ يا أَنْجَشَةُ، رُوَيْدَكَ بِالقَوَارِيرِ».. “متفق عليه”، وقد فهم ذلك علماء المسلمين، وطبقوه أسمَى تطبيق، حتى كان من عباراتهم التي كوَّنت منهج تفكيرهم الفقهي: "الأنوثة عجز دائم يستوجب الرعاية أبدًا". الإسلام أمر الزوج بإحسان عشرة زوجته، وأخبر سبحانه أن الحياة الزوجية مبناها على السكن والمودة والرحمة، فقال تعالى: «وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ» “الروم: 21”، فالنبي -صلى الله عليه وسلم- جعل معيار الخيرية في الأزواج قائمًا على حسن معاملتهم لزوجاتهم، فقال النبي -صلى الله عليه وسلم-: «خيرُكُم خيرُكُم لأهْلِهِ، وأنا خيرُكُم لأهْلِي».. “رواه الترمذي عن عائشة رضي الله عنها”، وحض الشرع على الرفق في معالجة الأخطاء، ودعا النبي صلى الله عليه وسلم إلى الرفق في الأمر كله، فقال: «إِنَّ الرِّفْقَ لَا يَكُونُ فِي شَيْءٍ إِلَّا زَانَهُ، وَلَا يُنْزَعُ مِنْ شَيْءٍ إِلَّا شَانَهُ» “رواه مسلم من حديث أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها”. ورد عن أن النبي -صلى الله عليه وسلم- لم يضرب أحدًا من زوجاته أبدًا، فعن أم المؤمنين عائشة -رضي الله عنها- قالت: «مَا ضَرَبَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ شَيْئًا قَطُّ بِيَدِهِ، وَلَا امْرَأَةً، وَلَا خَادِمًا، إِلَّا أَنْ يُجَاهِدَ فِي سَبِيلِ اللهِ، وَمَا نِيلَ مِنْهُ شَيْءٌ قَطُّ، فَيَنْتَقِمَ مِنْ صَاحِبِهِ، إِلَّا أَنْ يُنْتَهَكَ شَيْءٌ مِنْ مَحَارِمِ اللهِ، فَيَنْتَقِمَ لِلَّهِ عَزَّ وَجَلَّ».. “أخرجه مسلم”، و النبي -صلى الله عليه وسلم- هو الأسوة الحسنة الذي يجب على الأزواج أن يقتدوا بسيرته الكريمة العطرة في معاملة زوجاتهم، كما قال تعالى: «لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَنْ كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الْآخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيرًا» [الأحزاب: 21]. حكم ضرب الزوجة بدون سبب ، فذهب الفقهاء إلى أنه لا يجوز للزوج أن يضرب زوجته، إلا إذا استنفد معها جميع الحلول السلمية، لأنه مخالفة الأمر في المعاشرة بالمعروف، وقد أمر الله تعالى الزوج بمعاشرة زوجته بالمعروف نصًّا، فقال عز وجل: «وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ» النساء 19 وشددوا على ضرورة أن يكون الضرب هو الحل الوحيد بعد استنفاد آخر الحلول السلمية، بأن ينصح الزوج أولًا فإن لم تستجب الزوجة فيهجرها في الفراش، ويرسل إلى أهلها حال الإصرار على المعاندة، فإذا نفدت الوسائل السلمية فيلجأ الزوج إلى الضرب، ولا يكون ضربًا مبرحًا وإنما بالسواك على سبيل العتاب، مستشهدًا بقول الله تعالى: «وَاللاتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ فَإِنْ أَطَعْنَكُمْ فَلا تَبْغُوا عَلَيْهِنَّ سَبِيلا إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيًّا كَبِيرًا» سورة النساء الزوج الذي يضرب زوجته ويهينها قال عنه رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: «إني أكره الرجل أن يضرب أمته عند غضبه ثم يأتيها في المساء»، و الضرب لا يحل مشكلة وإنما يهدم الأسر، فقد ورد أن ضرب الزوجة وإهانتها هو فعل ليس من خلق رسول الله -صلى الله عليه وسلم- وليس من أخلاق المسلمين، منوهًا بأن الله سبحانه وتعالى أمر الرجال بمعاشرة زوجاتهم بالمعروف، مستشهدًا بقوله تعالى: « يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا يَحِلُّ لَكُمْ أَن تَرِثُوا النِّسَاءَ كَرْهًا ۖ وَلَا تَعْضُلُوهُنَّ لِتَذْهَبُوا بِبَعْضِ مَا آتَيْتُمُوهُنَّ إِلَّا أَن يَأْتِينَ بِفَاحِشَةٍ مُّبَيِّنَةٍ ۚ وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ ۚ فَإِن كَرِهْتُمُوهُنَّ فَعَسَىٰ أَن تَكْرَهُوا شَيْئًا وَيَجْعَلَ اللَّهُ فِيهِ خَيْرًا كَثِيرًا» الآية 19 من سورة النساء. فيما أخرجه الإمام مسلم في صحيحه عن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما، أنَّ النبي -صلى الله عليه- قال: «اتَّقُوا اللهَ فِي النِّسَاءِ، فَإِنَّكُمْ أَخَذْتُمُوهُنَّ بِأَمَانِ اللهِ، وَاسْتَحْلَلْتُمْ فُرُوجَهُنَّ بِكَلِمَةِ اللهِ، وَلَكُمْ عَلَيْهِنَّ أَنْ لا يُوطِئْنَ فُرُشَكُمْ أَحَدًا تَكْرَهُونَهُ، فَإِنْ فَعَلْنَ ذَلِكَ فَاضْرِبُوهُنَّ ضَرْبًا غَيْرَ مُبَرِّحٍ»، وعَنْ مُعَاوِيَةَ بن حَيْدَة الْقُشَيْرِيِّ قَالَ: قُلْتُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ مَا حَقُّ زَوْجَةِ أَحَدِنَا عَلَيْهِ؟ قَالَ: «أَنْ تُطْعِمَهَا إِذَا طَعِمْتَ وَتَكْسُوَهَا إِذَا اكْتَسَيْتَ أَوْ اكْتَسَبْتَ وَلَا تَضْرِبْ الْوَجْهَ وَلَا تُقَبِّحْ وَلَا تَهْجُرْ إِلَّا فِي الْبَيْتِ».

إذا لم تفهم المراد فهذا لايعني أن مافهمته هو الصحيح الشيخ لم يقل أن الله عز وجل يبيح إذلال المرأة وتعذيبها بأي عقل تفكرون؟!هذا حرام شرعاً لو تعلم!ضرب الزوجة بغير حق فهو حرام ومن كبائر الذنوب, جاء في كتاب "الزواجر عن اقتراف الكبائر": الكبيرة الحادية والخمسون الاستطالة على الضعيف والمملوك والجارية والزوجة والدابة، لأن الله تعالى قد أمر بالإحسان إليهم بقوله تعالى: وَاعْبُدُواْ اللّهَ وَلاَ تُشْرِكُواْ بِهِ شَيْئًا وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَبِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَالْجَارِ ذِي الْقُرْبَى وَالْجَارِ الْجُنُبِ وَالصَّاحِبِ بِالجَنبِ وَابْنِ السَّبِيلِ وَمَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ إِنَّ اللّهَ لاَ يُحِبُّ مَن كَانَ مُخْتَالاً فَخُورًا. الإسلام ما جاء إلا بإعزاز المرأة وإكرامها, وأن فقهاء الإسلام وعلماءه قد جعلوا ما يصدر من الرجل من أذى لزوجته مما هو أقل من ذلك يجيز لها طلب الطلاق ولو حدث مرة واحدة لم يتكرر بعدها, بل ليس هذا فحسب بل أوجبوا مع الطلاق التعزير البليغ الذي يردع هذا الذي يسب زوجته ويهينها, قال خليل: ولها التطليق بالضرر البين ولو لم تشهد البينة بتكرره. وقال الدردير في الشرح الكبير، فقال: ولها أي للزوجة التطليق بالضرر، وهو ما لا يجوز شرعا، كهجرها بلا موجب شرعي، وضربها كذلك وسبها وسب أبيها، نحو: يا بنت الكلب، يا بنت الكافر، يا بنت الملعون، كما يقع كثيرا من رعاع الناس، ويؤدب على ذلك زيادة على التطليق، كما هو ظاهر، وكوطئها في دبرها. انتهى. وهبك الله عقلاً لتفكر به جيداً ولاتتسرع وابحث جيداً،أنا عن نفسي تعرضت للعديد والعديد من الشبهات وكل شبهة تعترضني كنت ابحث ورائها والنتيجة أني ازداد يقينا يوماً بعد يوم أن الإسلام هو الحق!عندما كنت في سن أصغر وعندما أقول أصغر أي في سن العاشرة أو أقل!كنت أستمع لأحدهم وهو يقول أن البشر لديهم نظرة قاصرة لكي شئ لا ينظرون للأمور بالكلية وهذا طبيعي كونهم كائنات ليست كلية العلم وقد ربطت هذا بقول أحد أخر أن الله يعلم كل شئ ونحن لانعلم (أتمني أن تفهم مغزي هذا الكلام)، تترك المحكمات وتتجه للمتشابهات ماهذا؟! (هُوَ الَّذِي أَنزَلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ مِنْهُ آيَاتٌ مُّحْكَمَاتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتَابِ وَأُخَرُ مُتَشَابِهَاتٌ ۖ فَأَمَّا الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ ابْتِغَاءَ الْفِتْنَةِ وَابْتِغَاءَ تَأْوِيلِهِ ۗ وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلَّا اللَّهُ ۗ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِّنْ عِندِ رَبِّنَا ۗ وَمَا يَذَّكَّرُ إِلَّا أُولُو الْأَلْبَابِ ) اقرأ هذا المقال www.alukah.net/social/0/27616/

‏الله يرحمك يا شيخ

الرسول ضرب عائشه

الرسول ضرب عائشة فى صدرها نغزها يعنى وقالتله انها وجعتها قول عائشة رضي الله عنها: (فَلَهَدَنِي فِي صَدْرِي لَهْدَةً أَوْجَعَتْنِي).

قالت عائشه رضي الله عنها ان الرسول عليه الصلاه والسلام لم يضرب امراه في حياته....قولي له ان يقتدي بالرسول وبلاش فلسفه غلى كيفه

@@RA-hs6ry عائشة بنفسها تعترف ان الرسول ضربها في صدرها في حديث صحيح

@@mostafatirssi7688 الرسول غليه السلام وكزها اقرا القصه كامله ماكن ضرب اهانه وايذاء

@@RA-hs6ry يا سلام تتفننون في التبرير والترقيع ومحاولة تغيير المعنى واللعب بالكلمات برافو برافو

@@mostafatirssi7688 روح تعلم بس

😂😂😂😂😂😂

اخر حاجه ولا اول حاجه هو الهك فاكرنا عبيد عندك تبا لدؤنكم السخيف اللي ترضي تبفي جاريه تشرب

طيب ولو ست زوجها صالح وكويس معاها لكنها مش بتحترمه وتطلع بدون استئذانه وتتعمد أن تقلل من شأنه؟

المراه دي تعبانه

و انت سبتي كلام كل الشيوخ التانيين و اخدتي بكلام الشعراوي المنافي للسنة و نهج الاسلام ؟

وانا مثلك تركته لان كرامتي صارت بالارض كل مرة اقرا اية الضرب واسمع شيوخ الضرب وتفسيرهم الاضرب فقلت لحالي انا شو جابرني اصلا ابقى ادور ترقيعات من عندهم حتى احل مشاكلي النفسية . خلص ارفضهم جملة وتفصيلا وبهي الحالة ما حدا الو حق يضربني لاني ما عدت مسلمة . اذا حدا ضربني اروح المحمة اشرف من هيك دين

غير صحيح. ضرب النساء محرم

@عدسة العالم الضرب يجب أن يكون بالشروط و بالتتبع المذكور بالقرآن و ليس فقط لإرضاء صاحبي أمراض القلوب...

اه ضرب حيوانات كده

ضرب لا يؤلم حتي والعلماء قال بطرف الاصابع أو بسواك يعني حاجة بسيطة خالص مش لازم يعملها كدمات ونقول اصله مكسرهاش أو لم يسبب عادة مستديمة فدا ضرب غير مؤذي

Nor Mhmd في الحالتين الامر مرفوض و لما يكون في ضرب الست بامر ديني ان كان بقي بمسواك عالاطراف او اي شئ فده اهانه للمرأه ،ده غير ان بالعقل مفيش وحده هتتعظ من لمسه صح ولا ايه؟

@@n.h7202 عندما كنت مسلم كنت أمتلك هذه النظرة ذكورية ولكن عندما خرجت من الإسلام أدركت أن هذه النظرة ذكورية كنت أمتلكها بسبب الإسلام.... الإسلام أهان مرأة كثيرة ..... القرأن يأمر بضرب مرأة (والتي تخافون نشوزهن فعظوهن واهجروهن في مضاجع وضربوهن) (ثلاث يفسدوا صلاة مرأة والكلب أسود والحمار) أتمنى أن تبحثي في كلامي وألا تشتمني مباشرة يا أأختي 💞💞💞💞

اه المهم يضرب .حسبي الله فيكم بتتعاملوا مع المرأه كانها دابه

المرأة ليست حيوان لتضرب هي بشر ولا تقول لي ضرب خفيف ومدري ايش يبقى كله اهانة ، كيف الرجل لما تنشز زوجته يهجرها ويضربها لكن لما هو ينشز تصالحوا هذا خير لها ؟ هكذا يقول دينك الس/ادي

حضرتك دة اختيار متاح للبعض في حالة انة شايف انها غلطت غلط لا يستحق الطلاق او حالة غضب او عصبية نتج عنة ضرب غير مبرح في حالة انها ناشز ورافض يطلقها دي حالات موجودة تختلفي او تتفقي معاها في زواجات للاسف كدة لا تستقيم الا بالضرب وهي مقتنعة وموافقة و زوجها لا يريد تطليقها حتي لا يخرب البيت وتسير الامور وفي رجل لا يطيق مجرد ان زوجتة تقول لة كلمة لا ويطلقها و اخر لا تتحمل ان يشيح زوجها بيدة في وجهها وتطلب الطلاق لكلها حالات لكن الاساس الضرب غير مبرح ومع وضع في الاختيار ان في حالة استحالة العشرة متاح لك الانفصال عنها

@@ahmedabdel-sabour1375 للأسف الشيوخ اختلفوا فتفسبر الايه بعضهم يقول الضرب مش بمعنى الضرب والبعض الآخر يقول ضرب خفيف مش عارفين ايه الصح وبعدين الضرب بيطور مره فمره لحد ميبقى مبرح وحضرتك شايف جرائم القتل بين الزوجين بقت عامله ازاي ربنا يستر

@@nagwahamed8746 حضرتك انا بشتغل في مجال family Coach وعمري ما نصحت بية اطلاقا لان ديما عندنا حلول اخري لكن هذة كلام ربنا وهو خلقنا واعلم بية ولكن دائما بقول لو وصل الامر للمرحلة الضرب المبرح فالافضل الانفصال في هدوء لكن حقيقية شاهدت حالات عصبية بين الزوجين فيها ضرب بمعني طرف زق طرف ضرب في الكتف طرف تشابكوا بالايدي طبعا اسلوب التداول مش مرفوض ومش متحضر لكن ثقافتهم وتربيتهم وعاداتهم بتسمح ليهم بكدة وبيرجعوا ويكملوا حياتهم والطرفين بيعدوا النقطة دي عشان كدة يقول التعميم خطأ لكن لو وصلت الامور للضرب المبرح فالافضل الانفصال ومثلما بقول دائما اول مرة حصل فيها ضرب غير مقبول لازم يبقي في موقف سواء موقف شخصي او تدخل الاهلي لان دي من الخطوط الحمراء في العلاقات

@@nagwahamed8746 الضرب ملهوش علاقه بالقتل الام بتضرب اولادها فهل هي بتقتلهم ولا بتعلمهم؟ والايه واضحه والحديث الشريف قال ان الضرب غير مبرح

@@user-sf1mm6mk3o ربنا قال إن الضرب ف حالة النشوز لكن الموضوع كبر وبقى ع الفاضي والمليان وأكبر دليل ان لو الضرب مباح كان الرسول ( ص) ضرب زوجاته مع العلم أن ليهم أخطاؤهم ناحيته رغم انهم عارفين أنه رسول وبعدين انتي جيتي ف جمل فعلا في امهات بيقتلوا ولادهم ودي حاجه عن تجربه مع ولادي لو لمستهم النهارده بكره هضرب براحه وبعده اقوى وهكذا

shinya kagomi انت عارفة تاريخ المرأة في أوروبا ايه الاول

@@amgad4321 يعني مصرين ترجعو للماضي 😂😂.. طب قلي انت تاريخ المرأة عندك يا ابى بلتعه

احسن بلاد فعلا

أوروبا بكبرها نهضت من العرب 😂😂😂

kzfaq.info/get/bejne/fKeHlNFizcuceqs.html اسمع واضحك على نفسك يا مسكين

يعني كل هالتحليل عشان تبرر كلمة واضربوهن ، شو هالهبل

@@ulaabuassa1017 موجودة في كل كتب أهل الكتاب و القران خاتم الكتب فالإيمان إيمان بكلام الله تعالى و لستَ أعلم بمصالح الخلق من الخالق ، فمن أنت ! هل خلقت من غير شيء أم أنت الخالق ، بعيد عليك

@@abdulla.aldaghar رجعت للفلسه الي ما لامها داعي

اعتداء الزوج على زوجته وتهديدها وترويعها وكذلك الأولاد من الأمور التي أجمع المسلمون على تحريمها، ولا علاقة لها بتعاليم الإسلام ولا بالشريعة الإسلامية، وفاعل ذلك آثم شرعًا، فالإسلام دين الرحمة، ووصف الله تعالى حبيبه المصطفى صلى الله عليه وسلم بأنه رحمة للعالمين فقال: «وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ» [الأنبياء: 107]. وأكد الشرع على حق الضعيف في الرحمة به، وجعل المرأة أحد الضعيفين، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: «اللَّهُمَّ إنِّي أُحَرِّجُ حَقَّ الضَّعِيفَينِ: اليَتِيم وَالمَرْأة».. “رواه النسائي وابن ماجه بإسناد جيد” هل يجوز للزوج ضرب زوجته ؟ لعله من المسائل التي تمس قطاع عريض من الناس، وفيها لبس كبير واعتقادات خاطئة أكبر، خاصة عندما يجيبون عليه بقوله تعالى «وَاضْرِبُوهُنَّ»، مستبيحين ومنتهكين المرأة وحقوقها التي كفلها لها الإسلام،. حيث إن سؤال هل يجوز للزوج ضرب زوجته ؟ يضعه الكثيرون في إطار القوامة، والتي يفهمها عدد ليس بقليل من الرجال بطريقة خاطئة، ويبررون أعمال العنف تجاهها والإساءة لها، باعتبارها تأديبًا أمرت به الشريعة الإسلامية، بل ويستخدمون قوله تعالى «وَاضْرِبُوهُنَّ»، لانتهاك المرأة. فيما أن الحقيقية تجافي هذا الواقع تمامًا والإسلام بريء وبعيد كل البُعد من تلك الدعاوى. وَالمَرْأة».. “رواه النسائي وابن ماجه بإسناد جيد”. قال الإمام النووي في كتاب “رياض الصالحين”: والمرأة أحق بالرحمة من غيرها، لضعف بنيتها واحتياجها في كثير من الأحيان إلى من يقوم بشأنها، ولذلك شبه النبي -صلى الله عليه وسلم- النساء بالزجاج في الرقة واللطافة وضعف البنية، فقال لأنجشة: «ويحكَ يا أَنْجَشَةُ، رُوَيْدَكَ بِالقَوَارِيرِ».. “متفق عليه”، وقد فهم ذلك علماء المسلمين، وطبقوه أسمَى تطبيق، حتى كان من عباراتهم التي كوَّنت منهج تفكيرهم الفقهي: "الأنوثة عجز دائم يستوجب الرعاية أبدًا". الإسلام أمر الزوج بإحسان عشرة زوجته، وأخبر سبحانه أن الحياة الزوجية مبناها على السكن والمودة والرحمة، فقال تعالى: «وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ» “الروم: 21”، فالنبي -صلى الله عليه وسلم- جعل معيار الخيرية في الأزواج قائمًا على حسن معاملتهم لزوجاتهم، فقال النبي -صلى الله عليه وسلم-: «خيرُكُم خيرُكُم لأهْلِهِ، وأنا خيرُكُم لأهْلِي».. “رواه الترمذي عن عائشة رضي الله عنها”، وحض الشرع على الرفق في معالجة الأخطاء، ودعا النبي صلى الله عليه وسلم إلى الرفق في الأمر كله، فقال: «إِنَّ الرِّفْقَ لَا يَكُونُ فِي شَيْءٍ إِلَّا زَانَهُ، وَلَا يُنْزَعُ مِنْ شَيْءٍ إِلَّا شَانَهُ» “رواه مسلم من حديث أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها”. ورد عن أن النبي -صلى الله عليه وسلم- لم يضرب أحدًا من زوجاته أبدًا، فعن أم المؤمنين عائشة -رضي الله عنها- قالت: «مَا ضَرَبَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ شَيْئًا قَطُّ بِيَدِهِ، وَلَا امْرَأَةً، وَلَا خَادِمًا، إِلَّا أَنْ يُجَاهِدَ فِي سَبِيلِ اللهِ، وَمَا نِيلَ مِنْهُ شَيْءٌ قَطُّ، فَيَنْتَقِمَ مِنْ صَاحِبِهِ، إِلَّا أَنْ يُنْتَهَكَ شَيْءٌ مِنْ مَحَارِمِ اللهِ، فَيَنْتَقِمَ لِلَّهِ عَزَّ وَجَلَّ».. “أخرجه مسلم”، و النبي -صلى الله عليه وسلم- هو الأسوة الحسنة الذي يجب على الأزواج أن يقتدوا بسيرته الكريمة العطرة في معاملة زوجاتهم، كما قال تعالى: «لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَنْ كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الْآخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيرًا» [الأحزاب: 21]. حكم ضرب الزوجة بدون سبب ، فذهب الفقهاء إلى أنه لا يجوز للزوج أن يضرب زوجته، إلا إذا استنفد معها جميع الحلول السلمية، لأنه مخالفة الأمر في المعاشرة بالمعروف، وقد أمر الله تعالى الزوج بمعاشرة زوجته بالمعروف نصًّا، فقال عز وجل: «وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ» النساء 19 وشددوا على ضرورة أن يكون الضرب هو الحل الوحيد بعد استنفاد آخر الحلول السلمية، بأن ينصح الزوج أولًا فإن لم تستجب الزوجة فيهجرها في الفراش، ويرسل إلى أهلها حال الإصرار على المعاندة، فإذا نفدت الوسائل السلمية فيلجأ الزوج إلى الضرب، ولا يكون ضربًا مبرحًا وإنما بالسواك على سبيل العتاب، مستشهدًا بقول الله تعالى: «وَاللاتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ فَإِنْ أَطَعْنَكُمْ فَلا تَبْغُوا عَلَيْهِنَّ سَبِيلا إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيًّا كَبِيرًا» سورة النساء الزوج الذي يضرب زوجته ويهينها قال عنه رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: «إني أكره الرجل أن يضرب أمته عند غضبه ثم يأتيها في المساء»، و الضرب لا يحل مشكلة وإنما يهدم الأسر، فقد ورد أن ضرب الزوجة وإهانتها هو فعل ليس من خلق رسول الله -صلى الله عليه وسلم- وليس من أخلاق المسلمين، منوهًا بأن الله سبحانه وتعالى أمر الرجال بمعاشرة زوجاتهم بالمعروف، مستشهدًا بقوله تعالى: « يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا يَحِلُّ لَكُمْ أَن تَرِثُوا النِّسَاءَ كَرْهًا ۖ وَلَا تَعْضُلُوهُنَّ لِتَذْهَبُوا بِبَعْضِ مَا آتَيْتُمُوهُنَّ إِلَّا أَن يَأْتِينَ بِفَاحِشَةٍ مُّبَيِّنَةٍ ۚ وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ ۚ فَإِن كَرِهْتُمُوهُنَّ فَعَسَىٰ أَن تَكْرَهُوا شَيْئًا وَيَجْعَلَ اللَّهُ فِيهِ خَيْرًا كَثِيرًا» الآية 19 من سورة النساء. فيما أخرجه الإمام مسلم في صحيحه عن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما، أنَّ النبي -صلى الله عليه- قال: «اتَّقُوا اللهَ فِي النِّسَاءِ، فَإِنَّكُمْ أَخَذْتُمُوهُنَّ بِأَمَانِ اللهِ، وَاسْتَحْلَلْتُمْ فُرُوجَهُنَّ بِكَلِمَةِ اللهِ، وَلَكُمْ عَلَيْهِنَّ أَنْ لا يُوطِئْنَ فُرُشَكُمْ أَحَدًا تَكْرَهُونَهُ، فَإِنْ فَعَلْنَ ذَلِكَ فَاضْرِبُوهُنَّ ضَرْبًا غَيْرَ مُبَرِّحٍ»، وعَنْ مُعَاوِيَةَ بن حَيْدَة الْقُشَيْرِيِّ قَالَ: قُلْتُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ مَا حَقُّ زَوْجَةِ أَحَدِنَا عَلَيْهِ؟ قَالَ: «أَنْ تُطْعِمَهَا إِذَا طَعِمْتَ وَتَكْسُوَهَا إِذَا اكْتَسَيْتَ أَوْ اكْتَسَبْتَ وَلَا تَضْرِبْ الْوَجْهَ وَلَا تُقَبِّحْ وَلَا تَهْجُرْ إِلَّا فِي الْبَيْتِ».

إذا لم تفهم المراد فهذا لايعني أن مافهمته هو الصحيح الشيخ لم يقل أن الله عز وجل يبيح إذلال المرأة وتعذيبها بأي عقل تفكرون؟!هذا حرام شرعاً لو تعلم!ضرب الزوجة بغير حق فهو حرام ومن كبائر الذنوب, جاء في كتاب "الزواجر عن اقتراف الكبائر": الكبيرة الحادية والخمسون الاستطالة على الضعيف والمملوك والجارية والزوجة والدابة، لأن الله تعالى قد أمر بالإحسان إليهم بقوله تعالى: وَاعْبُدُواْ اللّهَ وَلاَ تُشْرِكُواْ بِهِ شَيْئًا وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَبِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَالْجَارِ ذِي الْقُرْبَى وَالْجَارِ الْجُنُبِ وَالصَّاحِبِ بِالجَنبِ وَابْنِ السَّبِيلِ وَمَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ إِنَّ اللّهَ لاَ يُحِبُّ مَن كَانَ مُخْتَالاً فَخُورًا. الإسلام ما جاء إلا بإعزاز المرأة وإكرامها, وأن فقهاء الإسلام وعلماءه قد جعلوا ما يصدر من الرجل من أذى لزوجته مما هو أقل من ذلك يجيز لها طلب الطلاق ولو حدث مرة واحدة لم يتكرر بعدها, بل ليس هذا فحسب بل أوجبوا مع الطلاق التعزير البليغ الذي يردع هذا الذي يسب زوجته ويهينها, قال خليل: ولها التطليق بالضرر البين ولو لم تشهد البينة بتكرره. وقال الدردير في الشرح الكبير، فقال: ولها أي للزوجة التطليق بالضرر، وهو ما لا يجوز شرعا، كهجرها بلا موجب شرعي، وضربها كذلك وسبها وسب أبيها، نحو: يا بنت الكلب، يا بنت الكافر، يا بنت الملعون، كما يقع كثيرا من رعاع الناس، ويؤدب على ذلك زيادة على التطليق، كما هو ظاهر، وكوطئها في دبرها. انتهى. وهبك الله عقلاً لتفكر به جيداً ولاتتسرع وابحث جيداً،أنا عن نفسي تعرضت للعديد والعديد من الشبهات وكل شبهة تعترضني كنت ابحث ورائها والنتيجة أني ازداد يقينا يوماً بعد يوم أن الإسلام هو الحق!عندما كنت في سن أصغر وعندما أقول أصغر أي في سن العاشرة أو أقل!كنت أستمع لأحدهم وهو يقول أن البشر لديهم نظرة قاصرة لكي شئ لا ينظرون للأمور بالكلية وهذا طبيعي كونهم كائنات ليست كلية العلم وقد ربطت هذا بقول أحد أخر أن الله يعلم كل شئ ونحن لانعلم (أتمني أن تفهم مغزي هذا الكلام)، تترك المحكمات وتتجه للمتشابهات ماهذا؟! (هُوَ الَّذِي أَنزَلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ مِنْهُ آيَاتٌ مُّحْكَمَاتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتَابِ وَأُخَرُ مُتَشَابِهَاتٌ ۖ فَأَمَّا الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ ابْتِغَاءَ الْفِتْنَةِ وَابْتِغَاءَ تَأْوِيلِهِ ۗ وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلَّا اللَّهُ ۗ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِّنْ عِندِ رَبِّنَا ۗ وَمَا يَذَّكَّرُ إِلَّا أُولُو الْأَلْبَابِ ) اقرأ هذا المقال www.alukah.net/social/0/27616/

من حق المرأة وعظ زوجها إذا نشز ،وهجره في بعض الحالات،وأن تشكوه إلي القاضي الذي ينوب عنها في تأديب الزوج وقد يصل الأمر للسجن.

kzfaq.info/get/bejne/fKeHlNFizcuceqs.html

اقري الاية وشوفي اللفظ المقصود ليس ضرب جسد يعني اتركها

ذكر الله سبحانه تعالي بكلمه ضرب وهو ضرب خفيف بمقدار الضرب مسواك الأسنان والا يترك علامه شوفو حنيه ربنا علينا انا مش اسمه للشيخ الشعراوي تاني

في شيخ اسمه ذاكر نائك ما شاء الله يبشرك بمعني الكلمه بالضبط ولا بيزيد ولا بينقص تابعوه هتستفادو

@@khaled7159 مافيش حاجه اسمها الضرب بأقل حاجه كده الناس هتفهم ان الضرب الدين حلله وده مسحتيل ربنا ضد العنف بجميع اشكاله الضرب هنا بمعني الهجر مش بمعني الضرب الخفيف مافيش حاجه اسمها ضرب خفيف يعني عايز تفهمني ان الراجل لما يكون متعصب ومش شايف اودامه هيقوم يشتريه سواك ويروح يضرب بيه مراته ده علي اساس ان غضبه هيعرف يتحكم فيه لا طبعا ده بالعكس هيتللكه ويقولوا ربنا حلل الضرب ربنا منع العنف بكل اشكاله كفايا جهل بالدين وتفسروه علي مزاجك الناس هتفهم ان الدين حلل العنف بشروط وده غلط جداا الضرب هنا بمعني الهجر استغفروا ربنا ياشباب المعلومات ديه بتقوله بطريقه غير صحيحه والقصد هنا الهجر لا الضرب الاسلام ضد العنف بجميع اشكاله من أقل حاجه لأعلي حاجه ربنا عارف دماع الانسان وعارف كويس ان هيتللكه ويعملوا مبررات عشان بس يسوءوا فيها فا مافيش حاجه اسمها الضرب الغير مبرح الضرب هنا بمعني الهجر

@@azydih9521 طب ما انا فاهم كل ده بعيد عن ضرب الاذي والوجه ومش ضرب عنف عارف كل ده بس فيه ستات بتشتم جواذتها وستات قليلة الادب وما بتحترمش جوذها هي دي بقي الي تستاهل الضرب بعيد عن العنف الزائد أو الاذي بس النوعية دي تتربي يعني وغير كدة احنا مسلمين وفاهمين وما ينفعش الكلام ده هو ممكن يزقها علي خفيف كدة يمسك دراعها يزعق يضرب ضربة خفيفة كدة بس مش اكتر كنوع من حتة العقاب يعني وانا مش من النوعية استغفر الله العظيم يارب دي يعني الحمدلله ربنا يبعدنا عنها وعن الاذي ده

يعني انت كذا شايفه كرمها. طيب لو اهانها كان سوا فيه ايه ثاني؟

كيف انصف المرأه وهو بيحرض على ضربها

@@Ohlalaaa-bx6dr لتكريم المرأه عندنا مفهوم اخر لا يتوافق مع باقي العالم 😂

يا حرام يا راجل وحياة خالتك طب ما سوفنش أنه قال إن ايه يعني يشتمك بأبوكي دا أطلع عورتك لكن كلام الاسلام بيقول أنه لو شتمها بأبوها أو بيها حتي يبقي زوج ناشز والمرآة فالإسلام لا تأدب الرجل بل ترفع أمرها اللي القاضي ليأدبه هو في مثل ذلك يحكم القاضي بالجلد للزوج أو بالحبس د ******************** لم يوضح فالمقطع أن الضرب للناشز وليس كل زوجة ناشز يعني الناشز دي اللي يتهين الزوج بالسب والاستعلاء وما شابه مش اللي بتناقشه أو بتتخانق معاه كان يجب عليه التوضيح أن الضرب مش ع البحري وان مفيش حاجة في امور مش بتمشي غير بالضرب دا تدليس لأن أي ست شوية هتبقي محترمة مش هتهين زوجها ولا تتعاملي عليه ********* عمل المرآة حرمه ********************* الفتاة الغير محجبة في ألحاح منها لعرض نفسها ع الرجل بيبرر التحرش اي واحدة يا حبيبي مش محجبة هي اصلا بتعمل كدا عشان تلفت انتباهك يا حوش الكون فروح أتحرش يا حبيبي ومش هنعتبره ذنب وهتفوا مش كانت لابسة

@noor،1 وحسبنا الله في الشعراوي اولهم

الحديث*

لماذا يخوفها ويضربها ؟؟ هي حيوان ؟؟

اعتداء الزوج على زوجته وتهديدها وترويعها وكذلك الأولاد من الأمور التي أجمع المسلمون على تحريمها، ولا علاقة لها بتعاليم الإسلام ولا بالشريعة الإسلامية، وفاعل ذلك آثم شرعًا، فالإسلام دين الرحمة، ووصف الله تعالى حبيبه المصطفى صلى الله عليه وسلم بأنه رحمة للعالمين فقال: «وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ» [الأنبياء: 107]. وأكد الشرع على حق الضعيف في الرحمة به، وجعل المرأة أحد الضعيفين، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: «اللَّهُمَّ إنِّي أُحَرِّجُ حَقَّ الضَّعِيفَينِ: اليَتِيم وَالمَرْأة».. “رواه النسائي وابن ماجه بإسناد جيد” هل يجوز للزوج ضرب زوجته ؟ لعله من المسائل التي تمس قطاع عريض من الناس، وفيها لبس كبير واعتقادات خاطئة أكبر، خاصة عندما يجيبون عليه بقوله تعالى «وَاضْرِبُوهُنَّ»، مستبيحين ومنتهكين المرأة وحقوقها التي كفلها لها الإسلام،. حيث إن سؤال هل يجوز للزوج ضرب زوجته ؟ يضعه الكثيرون في إطار القوامة، والتي يفهمها عدد ليس بقليل من الرجال بطريقة خاطئة، ويبررون أعمال العنف تجاهها والإساءة لها، باعتبارها تأديبًا أمرت به الشريعة الإسلامية، بل ويستخدمون قوله تعالى «وَاضْرِبُوهُنَّ»، لانتهاك المرأة. فيما أن الحقيقية تجافي هذا الواقع تمامًا والإسلام بريء وبعيد كل البُعد من تلك الدعاوى. وَالمَرْأة».. “رواه النسائي وابن ماجه بإسناد جيد”. قال الإمام النووي في كتاب “رياض الصالحين”: والمرأة أحق بالرحمة من غيرها، لضعف بنيتها واحتياجها في كثير من الأحيان إلى من يقوم بشأنها، ولذلك شبه النبي -صلى الله عليه وسلم- النساء بالزجاج في الرقة واللطافة وضعف البنية، فقال لأنجشة: «ويحكَ يا أَنْجَشَةُ، رُوَيْدَكَ بِالقَوَارِيرِ».. “متفق عليه”، وقد فهم ذلك علماء المسلمين، وطبقوه أسمَى تطبيق، حتى كان من عباراتهم التي كوَّنت منهج تفكيرهم الفقهي: "الأنوثة عجز دائم يستوجب الرعاية أبدًا". الإسلام أمر الزوج بإحسان عشرة زوجته، وأخبر سبحانه أن الحياة الزوجية مبناها على السكن والمودة والرحمة، فقال تعالى: «وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ» “الروم: 21”، فالنبي -صلى الله عليه وسلم- جعل معيار الخيرية في الأزواج قائمًا على حسن معاملتهم لزوجاتهم، فقال النبي -صلى الله عليه وسلم-: «خيرُكُم خيرُكُم لأهْلِهِ، وأنا خيرُكُم لأهْلِي».. “رواه الترمذي عن عائشة رضي الله عنها”، وحض الشرع على الرفق في معالجة الأخطاء، ودعا النبي صلى الله عليه وسلم إلى الرفق في الأمر كله، فقال: «إِنَّ الرِّفْقَ لَا يَكُونُ فِي شَيْءٍ إِلَّا زَانَهُ، وَلَا يُنْزَعُ مِنْ شَيْءٍ إِلَّا شَانَهُ» “رواه مسلم من حديث أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها”. ورد عن أن النبي -صلى الله عليه وسلم- لم يضرب أحدًا من زوجاته أبدًا، فعن أم المؤمنين عائشة -رضي الله عنها- قالت: «مَا ضَرَبَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ شَيْئًا قَطُّ بِيَدِهِ، وَلَا امْرَأَةً، وَلَا خَادِمًا، إِلَّا أَنْ يُجَاهِدَ فِي سَبِيلِ اللهِ، وَمَا نِيلَ مِنْهُ شَيْءٌ قَطُّ، فَيَنْتَقِمَ مِنْ صَاحِبِهِ، إِلَّا أَنْ يُنْتَهَكَ شَيْءٌ مِنْ مَحَارِمِ اللهِ، فَيَنْتَقِمَ لِلَّهِ عَزَّ وَجَلَّ».. “أخرجه مسلم”، و النبي -صلى الله عليه وسلم- هو الأسوة الحسنة الذي يجب على الأزواج أن يقتدوا بسيرته الكريمة العطرة في معاملة زوجاتهم، كما قال تعالى: «لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَنْ كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الْآخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيرًا» [الأحزاب: 21]. حكم ضرب الزوجة بدون سبب ، فذهب الفقهاء إلى أنه لا يجوز للزوج أن يضرب زوجته، إلا إذا استنفد معها جميع الحلول السلمية، لأنه مخالفة الأمر في المعاشرة بالمعروف، وقد أمر الله تعالى الزوج بمعاشرة زوجته بالمعروف نصًّا، فقال عز وجل: «وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ» النساء 19 وشددوا على ضرورة أن يكون الضرب هو الحل الوحيد بعد استنفاد آخر الحلول السلمية، بأن ينصح الزوج أولًا فإن لم تستجب الزوجة فيهجرها في الفراش، ويرسل إلى أهلها حال الإصرار على المعاندة، فإذا نفدت الوسائل السلمية فيلجأ الزوج إلى الضرب، ولا يكون ضربًا مبرحًا وإنما بالسواك على سبيل العتاب، مستشهدًا بقول الله تعالى: «وَاللاتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ فَإِنْ أَطَعْنَكُمْ فَلا تَبْغُوا عَلَيْهِنَّ سَبِيلا إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيًّا كَبِيرًا» سورة النساء الزوج الذي يضرب زوجته ويهينها قال عنه رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: «إني أكره الرجل أن يضرب أمته عند غضبه ثم يأتيها في المساء»، و الضرب لا يحل مشكلة وإنما يهدم الأسر، فقد ورد أن ضرب الزوجة وإهانتها هو فعل ليس من خلق رسول الله -صلى الله عليه وسلم- وليس من أخلاق المسلمين، منوهًا بأن الله سبحانه وتعالى أمر الرجال بمعاشرة زوجاتهم بالمعروف، مستشهدًا بقوله تعالى: « يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا يَحِلُّ لَكُمْ أَن تَرِثُوا النِّسَاءَ كَرْهًا ۖ وَلَا تَعْضُلُوهُنَّ لِتَذْهَبُوا بِبَعْضِ مَا آتَيْتُمُوهُنَّ إِلَّا أَن يَأْتِينَ بِفَاحِشَةٍ مُّبَيِّنَةٍ ۚ وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ ۚ فَإِن كَرِهْتُمُوهُنَّ فَعَسَىٰ أَن تَكْرَهُوا شَيْئًا وَيَجْعَلَ اللَّهُ فِيهِ خَيْرًا كَثِيرًا» الآية 19 من سورة النساء. فيما أخرجه الإمام مسلم في صحيحه عن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما، أنَّ النبي -صلى الله عليه- قال: «اتَّقُوا اللهَ فِي النِّسَاءِ، فَإِنَّكُمْ أَخَذْتُمُوهُنَّ بِأَمَانِ اللهِ، وَاسْتَحْلَلْتُمْ فُرُوجَهُنَّ بِكَلِمَةِ اللهِ، وَلَكُمْ عَلَيْهِنَّ أَنْ لا يُوطِئْنَ فُرُشَكُمْ أَحَدًا تَكْرَهُونَهُ، فَإِنْ فَعَلْنَ ذَلِكَ فَاضْرِبُوهُنَّ ضَرْبًا غَيْرَ مُبَرِّحٍ»، وعَنْ مُعَاوِيَةَ بن حَيْدَة الْقُشَيْرِيِّ قَالَ: قُلْتُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ مَا حَقُّ زَوْجَةِ أَحَدِنَا عَلَيْهِ؟ قَالَ: «أَنْ تُطْعِمَهَا إِذَا طَعِمْتَ وَتَكْسُوَهَا إِذَا اكْتَسَيْتَ أَوْ اكْتَسَبْتَ وَلَا تَضْرِبْ الْوَجْهَ وَلَا تُقَبِّحْ وَلَا تَهْجُرْ إِلَّا فِي الْبَيْتِ».

،إذا لم تفهم المراد فهذا لايعني أن مافهمته هو الصحيح الشيخ لم يقل أن الله عز وجل يبيح إذلال المرأة وتعذيبها بأي عقل تفكرون؟!هذا حرام شرعاً لو تعلم!ضرب الزوجة بغير حق فهو حرام ومن كبائر الذنوب, جاء في كتاب "الزواجر عن اقتراف الكبائر": الكبيرة الحادية والخمسون الاستطالة على الضعيف والمملوك والجارية والزوجة والدابة، لأن الله تعالى قد أمر بالإحسان إليهم بقوله تعالى: وَاعْبُدُواْ اللّهَ وَلاَ تُشْرِكُواْ بِهِ شَيْئًا وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَبِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَالْجَارِ ذِي الْقُرْبَى وَالْجَارِ الْجُنُبِ وَالصَّاحِبِ بِالجَنبِ وَابْنِ السَّبِيلِ وَمَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ إِنَّ اللّهَ لاَ يُحِبُّ مَن كَانَ مُخْتَالاً فَخُورًا. الإسلام ما جاء إلا بإعزاز المرأة وإكرامها, وأن فقهاء الإسلام وعلماءه قد جعلوا ما يصدر من الرجل من أذى لزوجته مما هو أقل من ذلك يجيز لها طلب الطلاق ولو حدث مرة واحدة لم يتكرر بعدها, بل ليس هذا فحسب بل أوجبوا مع الطلاق التعزير البليغ الذي يردع هذا الذي يسب زوجته ويهينها, قال خليل: ولها التطليق بالضرر البين ولو لم تشهد البينة بتكرره. وقال الدردير في الشرح الكبير، فقال: ولها أي للزوجة التطليق بالضرر، وهو ما لا يجوز شرعا، كهجرها بلا موجب شرعي، وضربها كذلك وسبها وسب أبيها، نحو: يا بنت الكلب، يا بنت الكافر، يا بنت الملعون، كما يقع كثيرا من رعاع الناس، ويؤدب على ذلك زيادة على التطليق، كما هو ظاهر، وكوطئها في دبرها. انتهى. وهبك الله عقلاً لتفكر به جيداً ولاتتسرع وابحث جيداً،أنا عن نفسي تعرضت للعديد والعديد من الشبهات وكل شبهة تعترضني كنت ابحث ورائها والنتيجة أني ازداد يقينا يوماً بعد يوم أن الإسلام هو الحق!عندما كنت في سن أصغر وعندما أقول أصغر أي في سن العاشرة أو أقل!كنت أستمع لأحدهم وهو يقول أن البشر لديهم نظرة قاصرة لكي شئ لا ينظرون للأمور بالكلية وهذا طبيعي كونهم كائنات ليست كلية العلم وقد ربطت هذا بقول أحد أخر أن الله يعلم كل شئ ونحن لانعلم (أتمني أن تفهم مغزي هذا الكلام)، تترك المحكمات وتتجه للمتشابهات ماهذا؟! (هُوَ الَّذِي أَنزَلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ مِنْهُ آيَاتٌ مُّحْكَمَاتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتَابِ وَأُخَرُ مُتَشَابِهَاتٌ ۖ فَأَمَّا الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ ابْتِغَاءَ الْفِتْنَةِ وَابْتِغَاءَ تَأْوِيلِهِ ۗ وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلَّا اللَّهُ ۗ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِّنْ عِندِ رَبِّنَا ۗ وَمَا يَذَّكَّرُ إِلَّا أُولُو الْأَلْبَابِ ) اقرأ هذا المقال www.alukah.net/social/0/27616/

من حق المرأة وعظ زوجها إذا نشز ،وهجره في بعض الحالات،وأن تشكوه إلي القاضي الذي ينوب عنها في تأديب الزوج وقد يصل الأمر للسجن.

kzfaq.info/get/bejne/fKeHlNFizcuceqs.html

فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ ) والآية تحض على الهجر في المضجع والاعتزال في الفراش ,أي لا يجمع بين الزوجين فراش واحد , وإن لم يجدِ ذلك فهو ( الضرب ) بمعنى المباعدة ، والهجران

قمة القذارة لايحق لأي رجل ضرب امرة فهذا يعد تحقييرا لها فكل الاديان المراة فيها مضطهضة يا جهلاء .هل الله الخالق الكون يمكن ان يقول هكذا كلام c'est de l'absurde ,!!!!!!

@@yahiaghadiry9885 الاسلام دين عنيف

@@yahiaghadiry9885 خفيفة 😂😂 وش خفيفة القران مهزلة؟؟ ليش الله كاتبه اصلن؟ لو خفيف

@@yahiaghadiry9885 و ليش مو كاتب سواك فل قران الله بي يلعب معنا؟؟؟

@@yahiaghadiry9885 لا لا هههه شوف وين وصلتكم شهوة يا اغبياء

هم ثلاث فى تاديب الزوجه.. امر بها الاسلام.. وعظ ثم هجر ثم ضرب.. واذا كان الضرب هو الهجر او المباعده. ما كان له مكان فى هذا التقسيم. ولكن الافضل الخلاف فى كيفيه الضرب وليس فى عدم وجود الضرب كنوع للتاديب.. الضرب الذى لا يترك اثر الضرب الذى ييستدل منه انه فاض به الكيل. وعظ ثم هجر ولا فائده فاضطر للضرب... اللهم ارحمنا وارحم نسائنا وشيوخنا. واهدى زوجاتنا وازواجا وبناتنا و ابنائنا

اعتداء الزوج على زوجته وتهديدها وترويعها وكذلك الأولاد من الأمور التي أجمع المسلمون على تحريمها، ولا علاقة لها بتعاليم الإسلام ولا بالشريعة الإسلامية، وفاعل ذلك آثم شرعًا، فالإسلام دين الرحمة، ووصف الله تعالى حبيبه المصطفى صلى الله عليه وسلم بأنه رحمة للعالمين فقال: «وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ» [الأنبياء: 107]. وأكد الشرع على حق الضعيف في الرحمة به، وجعل المرأة أحد الضعيفين، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: «اللَّهُمَّ إنِّي أُحَرِّجُ حَقَّ الضَّعِيفَينِ: اليَتِيم وَالمَرْأة».. “رواه النسائي وابن ماجه بإسناد جيد” هل يجوز للزوج ضرب زوجته ؟ لعله من المسائل التي تمس قطاع عريض من الناس، وفيها لبس كبير واعتقادات خاطئة أكبر، خاصة عندما يجيبون عليه بقوله تعالى «وَاضْرِبُوهُنَّ»، مستبيحين ومنتهكين المرأة وحقوقها التي كفلها لها الإسلام،. حيث إن سؤال هل يجوز للزوج ضرب زوجته ؟ يضعه الكثيرون في إطار القوامة، والتي يفهمها عدد ليس بقليل من الرجال بطريقة خاطئة، ويبررون أعمال العنف تجاهها والإساءة لها، باعتبارها تأديبًا أمرت به الشريعة الإسلامية، بل ويستخدمون قوله تعالى «وَاضْرِبُوهُنَّ»، لانتهاك المرأة. فيما أن الحقيقية تجافي هذا الواقع تمامًا والإسلام بريء وبعيد كل البُعد من تلك الدعاوى. وَالمَرْأة».. “رواه النسائي وابن ماجه بإسناد جيد”. قال الإمام النووي في كتاب “رياض الصالحين”: والمرأة أحق بالرحمة من غيرها، لضعف بنيتها واحتياجها في كثير من الأحيان إلى من يقوم بشأنها، ولذلك شبه النبي -صلى الله عليه وسلم- النساء بالزجاج في الرقة واللطافة وضعف البنية، فقال لأنجشة: «ويحكَ يا أَنْجَشَةُ، رُوَيْدَكَ بِالقَوَارِيرِ».. “متفق عليه”، وقد فهم ذلك علماء المسلمين، وطبقوه أسمَى تطبيق، حتى كان من عباراتهم التي كوَّنت منهج تفكيرهم الفقهي: "الأنوثة عجز دائم يستوجب الرعاية أبدًا". الإسلام أمر الزوج بإحسان عشرة زوجته، وأخبر سبحانه أن الحياة الزوجية مبناها على السكن والمودة والرحمة، فقال تعالى: «وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ» “الروم: 21”، فالنبي -صلى الله عليه وسلم- جعل معيار الخيرية في الأزواج قائمًا على حسن معاملتهم لزوجاتهم، فقال النبي -صلى الله عليه وسلم-: «خيرُكُم خيرُكُم لأهْلِهِ، وأنا خيرُكُم لأهْلِي».. “رواه الترمذي عن عائشة رضي الله عنها”، وحض الشرع على الرفق في معالجة الأخطاء، ودعا النبي صلى الله عليه وسلم إلى الرفق في الأمر كله، فقال: «إِنَّ الرِّفْقَ لَا يَكُونُ فِي شَيْءٍ إِلَّا زَانَهُ، وَلَا يُنْزَعُ مِنْ شَيْءٍ إِلَّا شَانَهُ» “رواه مسلم من حديث أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها”. ورد عن أن النبي -صلى الله عليه وسلم- لم يضرب أحدًا من زوجاته أبدًا، فعن أم المؤمنين عائشة -رضي الله عنها- قالت: «مَا ضَرَبَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ شَيْئًا قَطُّ بِيَدِهِ، وَلَا امْرَأَةً، وَلَا خَادِمًا، إِلَّا أَنْ يُجَاهِدَ فِي سَبِيلِ اللهِ، وَمَا نِيلَ مِنْهُ شَيْءٌ قَطُّ، فَيَنْتَقِمَ مِنْ صَاحِبِهِ، إِلَّا أَنْ يُنْتَهَكَ شَيْءٌ مِنْ مَحَارِمِ اللهِ، فَيَنْتَقِمَ لِلَّهِ عَزَّ وَجَلَّ».. “أخرجه مسلم”، و النبي -صلى الله عليه وسلم- هو الأسوة الحسنة الذي يجب على الأزواج أن يقتدوا بسيرته الكريمة العطرة في معاملة زوجاتهم، كما قال تعالى: «لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَنْ كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الْآخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيرًا» [الأحزاب: 21]. حكم ضرب الزوجة بدون سبب ، فذهب الفقهاء إلى أنه لا يجوز للزوج أن يضرب زوجته، إلا إذا استنفد معها جميع الحلول السلمية، لأنه مخالفة الأمر في المعاشرة بالمعروف، وقد أمر الله تعالى الزوج بمعاشرة زوجته بالمعروف نصًّا، فقال عز وجل: «وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ» النساء 19 وشددوا على ضرورة أن يكون الضرب هو الحل الوحيد بعد استنفاد آخر الحلول السلمية، بأن ينصح الزوج أولًا فإن لم تستجب الزوجة فيهجرها في الفراش، ويرسل إلى أهلها حال الإصرار على المعاندة، فإذا نفدت الوسائل السلمية فيلجأ الزوج إلى الضرب، ولا يكون ضربًا مبرحًا وإنما بالسواك على سبيل العتاب، مستشهدًا بقول الله تعالى: «وَاللاتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ فَإِنْ أَطَعْنَكُمْ فَلا تَبْغُوا عَلَيْهِنَّ سَبِيلا إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيًّا كَبِيرًا» سورة النساء الزوج الذي يضرب زوجته ويهينها قال عنه رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: «إني أكره الرجل أن يضرب أمته عند غضبه ثم يأتيها في المساء»، و الضرب لا يحل مشكلة وإنما يهدم الأسر، فقد ورد أن ضرب الزوجة وإهانتها هو فعل ليس من خلق رسول الله -صلى الله عليه وسلم- وليس من أخلاق المسلمين، منوهًا بأن الله سبحانه وتعالى أمر الرجال بمعاشرة زوجاتهم بالمعروف، مستشهدًا بقوله تعالى: « يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا يَحِلُّ لَكُمْ أَن تَرِثُوا النِّسَاءَ كَرْهًا ۖ وَلَا تَعْضُلُوهُنَّ لِتَذْهَبُوا بِبَعْضِ مَا آتَيْتُمُوهُنَّ إِلَّا أَن يَأْتِينَ بِفَاحِشَةٍ مُّبَيِّنَةٍ ۚ وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ ۚ فَإِن كَرِهْتُمُوهُنَّ فَعَسَىٰ أَن تَكْرَهُوا شَيْئًا وَيَجْعَلَ اللَّهُ فِيهِ خَيْرًا كَثِيرًا» الآية 19 من سورة النساء. فيما أخرجه الإمام مسلم في صحيحه عن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما، أنَّ النبي -صلى الله عليه- قال: «اتَّقُوا اللهَ فِي النِّسَاءِ، فَإِنَّكُمْ أَخَذْتُمُوهُنَّ بِأَمَانِ اللهِ، وَاسْتَحْلَلْتُمْ فُرُوجَهُنَّ بِكَلِمَةِ اللهِ، وَلَكُمْ عَلَيْهِنَّ أَنْ لا يُوطِئْنَ فُرُشَكُمْ أَحَدًا تَكْرَهُونَهُ، فَإِنْ فَعَلْنَ ذَلِكَ فَاضْرِبُوهُنَّ ضَرْبًا غَيْرَ مُبَرِّحٍ»، وعَنْ مُعَاوِيَةَ بن حَيْدَة الْقُشَيْرِيِّ قَالَ: قُلْتُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ مَا حَقُّ زَوْجَةِ أَحَدِنَا عَلَيْهِ؟ قَالَ: «أَنْ تُطْعِمَهَا إِذَا طَعِمْتَ وَتَكْسُوَهَا إِذَا اكْتَسَيْتَ أَوْ اكْتَسَبْتَ وَلَا تَضْرِبْ الْوَجْهَ وَلَا تُقَبِّحْ وَلَا تَهْجُرْ إِلَّا فِي الْبَيْتِ».

من حق المرأة وعظ زوجها إذا نشز ،وهجره في بعض الحالات،وأن تشكوه إلي القاضي الذي ينوب عنها في تأديب الزوج وقد يصل الأمر للسجن.

،إذا لم تفهم المراد فهذا لايعني أن مافهمته هو الصحيح الشيخ لم يقل أن الله عز وجل يبيح إذلال المرأة وتعذيبها بأي عقل تفكرون؟!هذا حرام شرعاً لو تعلم!ضرب الزوجة بغير حق فهو حرام ومن كبائر الذنوب, جاء في كتاب "الزواجر عن اقتراف الكبائر": الكبيرة الحادية والخمسون الاستطالة على الضعيف والمملوك والجارية والزوجة والدابة، لأن الله تعالى قد أمر بالإحسان إليهم بقوله تعالى: وَاعْبُدُواْ اللّهَ وَلاَ تُشْرِكُواْ بِهِ شَيْئًا وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَبِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَالْجَارِ ذِي الْقُرْبَى وَالْجَارِ الْجُنُبِ وَالصَّاحِبِ بِالجَنبِ وَابْنِ السَّبِيلِ وَمَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ إِنَّ اللّهَ لاَ يُحِبُّ مَن كَانَ مُخْتَالاً فَخُورًا. الإسلام ما جاء إلا بإعزاز المرأة وإكرامها, وأن فقهاء الإسلام وعلماءه قد جعلوا ما يصدر من الرجل من أذى لزوجته مما هو أقل من ذلك يجيز لها طلب الطلاق ولو حدث مرة واحدة لم يتكرر بعدها, بل ليس هذا فحسب بل أوجبوا مع الطلاق التعزير البليغ الذي يردع هذا الذي يسب زوجته ويهينها, قال خليل: ولها التطليق بالضرر البين ولو لم تشهد البينة بتكرره. وقال الدردير في الشرح الكبير، فقال: ولها أي للزوجة التطليق بالضرر، وهو ما لا يجوز شرعا، كهجرها بلا موجب شرعي، وضربها كذلك وسبها وسب أبيها، نحو: يا بنت الكلب، يا بنت الكافر، يا بنت الملعون، كما يقع كثيرا من رعاع الناس، ويؤدب على ذلك زيادة على التطليق، كما هو ظاهر، وكوطئها في دبرها. انتهى. وهبك الله عقلاً لتفكر به جيداً ولاتتسرع وابحث جيداً،أنا عن نفسي تعرضت للعديد والعديد من الشبهات وكل شبهة تعترضني كنت ابحث ورائها والنتيجة أني ازداد يقينا يوماً بعد يوم أن الإسلام هو الحق!عندما كنت في سن أصغر وعندما أقول أصغر أي في سن العاشرة أو أقل!كنت أستمع لأحدهم وهو يقول أن البشر لديهم نظرة قاصرة لكي شئ لا ينظرون للأمور بالكلية وهذا طبيعي كونهم كائنات ليست كلية العلم وقد ربطت هذا بقول أحد أخر أن الله يعلم كل شئ ونحن لانعلم (أتمني أن تفهم مغزي هذا الكلام)، تترك المحكمات وتتجه للمتشابهات ماهذا؟! (هُوَ الَّذِي أَنزَلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ مِنْهُ آيَاتٌ مُّحْكَمَاتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتَابِ وَأُخَرُ مُتَشَابِهَاتٌ ۖ فَأَمَّا الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ ابْتِغَاءَ الْفِتْنَةِ وَابْتِغَاءَ تَأْوِيلِهِ ۗ وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلَّا اللَّهُ ۗ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِّنْ عِندِ رَبِّنَا ۗ وَمَا يَذَّكَّرُ إِلَّا أُولُو الْأَلْبَابِ ) اقرأ هذا المقال www.alukah.net/social/0/27616/

هههههههههه

ممتاز

ترقيع بيقول فاعظهون واهجرهون الهو يتركها ثم اضربهون ازاى هيبقى معنى الكلمتين الترك اضربهون يعنى ضرب زى ما كل الناس فاهمة بلاش ترقيع

​@@kerosameh209 سمعت احد بيقول انو اهجروهن في المضاجع اي في الأسِرة لكن دي انه يبعد عنها عامةً لكني لا اعرف ان كان صوابًا او خطأ

أحسنت جدآ و معنى الضرب إبعاد

ليش يعني الشعراوي ذا صار رسول ولا ايش

رائع.

قال ابن عباس الضرب بالسواك 😒😒 ماذا سيفعل بك السواك لا تقبلي لا تقبلي ان الله غني حميد

الضرب يا أختاه يعني الانفصال والتجاهل

الله سبحانه وتعالى قال لموسى عليه السلام إضرب بعصاك الحجر إضرب بعصاك البحر الضرب معناه الفصل والهجر والله أعلم لم أتفق مع الشيخ الشعراوي رحمه الله وغفر له في هذا التفسير المشكلة ليست في الدين المشكلة في فهم الناس للدين

لايري لا تأمني بالناقص عاهة

الدين لم يأمر يضربك ، أمر بضرب الزوجة (الناشز) و هي التي لا تطيع زوجها بعد العظة و الهجر في المضاجع ، و بعدين حضرتك بتقارني نفسك بالناقة ؟ 😃

تفسيره غلط اصلا

@@Rawan_unfiltered لا صحيح ده كلام رب العباد ضرب كالسواك يعني اصلا لو ضرب هزار هيبقي اوجع من ضرب الهزار

​@@user-tt7ug9od2v حتى لو ضرب بريشة هاته اهانة لماذا لايضرب الرجل ايضا بريشة عندما ينشز ؟ لماذا القرآن يقول مصالحته خير لكن عندما تقوم به المرأة فهجرها وضربها

خرا عليه

طز فيه

واحنا الله حيجيبلنا حقنا من تفسيرو المتخلف للايات

@@yahiaghadiry9885 لا يا اخي مالو شروط .مو من حق رجل يضرب مرأة ابدا وقتها اصلا ماراح تعيش معو لحظة خلص فقدت كل الامان والثقة

@@yahiaghadiry9885 ولا انت يلي تقرر ونصف كلامك انا مافهمتو. ولا ينفع ضرب ولا شي .المرأة مانها عبدة اوك.طالما انت تقولو هيك.اوك جميل .وانا شجع المرأة على ضرب زوجها اذا نشذ هيك تعادل ههههه يقطع يد اي رجل يمد يدو على المرأة يستاهل الذبح

@@yahiaghadiry9885 مافي اي حالة يحق للزوج ضرب زوجته واذا رفع يدو تطلق خلص كل واحد يروح لحالو. ومثل مايرضى على نفسو الضرب مايرضاها على البنت.انتو وين عايشين .مجتمع ذكوري فاشل عدو المرأة

@@yahiaghadiry9885 والله ماشفت واحد مثلك بالدنيا مافيكم رحمة انتو هيك.ولعلمك يلي مثلكو بيتبهدلو بالقضايا والمصائب انت وانواعك هيك حلال فيكم.ههههه امشو عدل مع النساء تكسبو

@@yahiaghadiry9885 انا بقالي متزوجة عشرين سنة وعاملة ودائما زوجي يضربني وكل مرة اقول انه عصبي بس وراح يعقل لما نكبر ولكن الموضوع مستمر واخينا عاجبو ذلي والحط من قيمتي بالاهانت وغيرها وحرت ماذا اعمل بعد هذا العمر

@noor،1 اهلا بك حتى هذا الرجل أخطأ في تفسير واهجروهن في المضاجع والتفسير الصحيح اي في فراش الزوجيه وليس التفرقه بمفهومها العام اذن الخطأ وارد اختي الكريمه والنصح والارشاد مطلب والاهم ان ناخذ العلم الصحيح من العلماء الثقات

طيب فسر انت

يعني الفصل بين شيئين

ده اكيد

@@n.h7202 علي فكرة استغفروا ربنا الراجل ميت وعلي فكرة هو ليه مقطع تاني بيوضح الأمر بتفاصيل أكثر لكن هنا ماوضحش وعلي فكرة اللي متعرفهوش إن علاقة الشيخ الشعراوي بزوجته كانت علاقة مبنية علي الحب والإحترام وكان بيحب زوجته جداً وحتي بعد ما ماتت فضل طول حياته لحد ما مات من غير مايتجوز مرة تانية ودي حاجات معروفة عن الشيخ الشعراوي رحمة الله عليه

أحمد أحمد مسلم عربي وإلي قيام الساعة سأظل مسلم عربي بيوضح امر ايه بالظبط ؟ كيفيه ضرب المرأه ؟؟ الموضوع مضحك اننا ف ٢٠٢١ ولسه بتقولوا الاسلام كرم المراه و بيخلي جوزها يضربها (بس علي خفيف) الكلام ده لو مربي حيوان اليف مش متجوز بني ادمه !! ، وبعدين انا مالي هو بيعامل مراته ازاي انا ليا دعوه بالي هو بيصدره للناس ،ربنا يرحمنا كلنا

@@n.h7202 حضرتك مشفتيش المقطع وأنا شايفه من زمان ولو فاكر العنوان بالظبط كنت بعت الرابط ليكي عشان تفهمي قصدي إيه وعلي ما أعتقد رديت عليكي في تعليق آخر

أنصحك بهذه السلسلة kzfaq.info/sun/PL56IcDjrf3YKLBApyuaNvCJDmGmM_o45O

مافي ضرب يا استاذ

@@monzer8968 لاء في ضرب مين اللي قالك مفيش ضرب في ضرب بس مش ضرب موت يعني ضرب عادي وتاكد كويس وشوف في صحيح البخاري هتلاقي في حديث موجود وبعدين يعني مهواش ضرب ضرب يعني زي منتا فاهم يعني معورهاش مضربهاش بالبوكس في عنيها اورمهلها مكسرش ايد ولا رجل مثلا

انت احسن من الشيخ

عارفه الغلط ف مين في اللي ترضي بالمهانه دي وبالدين دي اوعي تصدقي انه كلام الهي دا كلام ذكور اوساخ شغلكوكم جواري عندهم بلقمتكم الحمدللعقل اللي طلعني من القرف والعنصريه دي

@@sandychannel3880 ي حبيبتي الشعراوي بني آدم .. ممكن يصيب ويخطئ و كلامه أو تفسيره مش قرآن يعني إنما احنا مش علينا غير الاجتهاد .. يعني نحاول نفهم الدين بالعقل اللي ربنا انعم علينا بيه .. أنا مسلمة و من اللي اعرفه عن ديني فهمت أن ضرب الزوجة مش مباح .. و فيه شيوخ كتير ضد ضرب الزوجة .. انتي اعرفي الدين صح و احكمي بعقلك 🤍

أنا للاسف مشوفتش تعليقك غير دلوقتي لكن احب اقولك أن في فرق كبير جدا أننا ننقد الشيوخ لأنهم مش ملائكه وبين أننا ننقد الاسلام لأننا معندناش ذرة شك ف الدين ومادام انتي بتعتبري انك بره الدين فمتشغليش نفسك بينا وخلينا احنا فدينا الجميل

@@sandychannel3880 رسولنا الكريم الجميل عمره ما ضرب واحده من زوجاته ولما تيجي تقولي رأيك يبقى من غير تطاول على دين غيرك ولا دينك الجديد مفهمكيش كده بلاش دينك الأخلاق معلمتكيش تحترمي معتقدات غيرك مينفعش كده

ياض يخربيت شيطانك انت فاهم غلط الضرب هنا في حالة النساء الي بتطاول علي جوزها وما بتسمعش كلامه الاول يوعظها ثم يهجرها ثم اضربهن

@@khaled7159 مافيش حاجه اسمها يضربها ربنا حرم العنف انتوا بتتلككوا !! دين الاسلام ضد العنف تقوموا تقولوا لو وصل معرفش ايه مافيش حاجه اسمها ضرب اخره انه يبعده بالزق مش يضربها بالكف ده حرام

،إذا لم تفهم المراد فهذا لايعني أن مافهمته هو الصحيح الشيخ لم يقل أن الله عز وجل يبيح إذلال المرأة وتعذيبها بأي عقل تفكرون؟!هذا حرام شرعاً لو تعلم!ضرب الزوجة بغير حق فهو حرام ومن كبائر الذنوب, جاء في كتاب "الزواجر عن اقتراف الكبائر": الكبيرة الحادية والخمسون الاستطالة على الضعيف والمملوك والجارية والزوجة والدابة، لأن الله تعالى قد أمر بالإحسان إليهم بقوله تعالى: وَاعْبُدُواْ اللّهَ وَلاَ تُشْرِكُواْ بِهِ شَيْئًا وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَبِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَالْجَارِ ذِي الْقُرْبَى وَالْجَارِ الْجُنُبِ وَالصَّاحِبِ بِالجَنبِ وَابْنِ السَّبِيلِ وَمَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ إِنَّ اللّهَ لاَ يُحِبُّ مَن كَانَ مُخْتَالاً فَخُورًا. الإسلام ما جاء إلا بإعزاز المرأة وإكرامها, وأن فقهاء الإسلام وعلماءه قد جعلوا ما يصدر من الرجل من أذى لزوجته مما هو أقل من ذلك يجيز لها طلب الطلاق ولو حدث مرة واحدة لم يتكرر بعدها, بل ليس هذا فحسب بل أوجبوا مع الطلاق التعزير البليغ الذي يردع هذا الذي يسب زوجته ويهينها, قال خليل: ولها التطليق بالضرر البين ولو لم تشهد البينة بتكرره. وقال الدردير في الشرح الكبير، فقال: ولها أي للزوجة التطليق بالضرر، وهو ما لا يجوز شرعا، كهجرها بلا موجب شرعي، وضربها كذلك وسبها وسب أبيها، نحو: يا بنت الكلب، يا بنت الكافر، يا بنت الملعون، كما يقع كثيرا من رعاع الناس، ويؤدب على ذلك زيادة على التطليق، كما هو ظاهر، وكوطئها في دبرها. انتهى. وهبك الله عقلاً لتفكر به جيداً ولاتتسرع وابحث جيداً،أنا عن نفسي تعرضت للعديد والعديد من الشبهات وكل شبهة تعترضني كنت ابحث ورائها والنتيجة أني ازداد يقينا يوماً بعد يوم أن الإسلام هو الحق!عندما كنت في سن أصغر وعندما أقول أصغر أي في سن العاشرة أو أقل!كنت أستمع لأحدهم وهو يقول أن البشر لديهم نظرة قاصرة لكي شئ لا ينظرون للأمور بالكلية وهذا طبيعي كونهم كائنات ليست كلية العلم وقد ربطت هذا بقول أحد أخر أن الله يعلم كل شئ ونحن لانعلم (أتمني أن تفهم مغزي هذا الكلام)، تترك المحكمات وتتجه للمتشابهات ماهذا؟! (هُوَ الَّذِي أَنزَلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ مِنْهُ آيَاتٌ مُّحْكَمَاتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتَابِ وَأُخَرُ مُتَشَابِهَاتٌ ۖ فَأَمَّا الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ ابْتِغَاءَ الْفِتْنَةِ وَابْتِغَاءَ تَأْوِيلِهِ ۗ وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلَّا اللَّهُ ۗ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِّنْ عِندِ رَبِّنَا ۗ وَمَا يَذَّكَّرُ إِلَّا أُولُو الْأَلْبَابِ ) اقرأ هذا المقال www.alukah.net/social/0/27616/

اعتداء الزوج على زوجته وتهديدها وترويعها وكذلك الأولاد من الأمور التي أجمع المسلمون على تحريمها، ولا علاقة لها بتعاليم الإسلام ولا بالشريعة الإسلامية، وفاعل ذلك آثم شرعًا، فالإسلام دين الرحمة، ووصف الله تعالى حبيبه المصطفى صلى الله عليه وسلم بأنه رحمة للعالمين فقال: «وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ» [الأنبياء: 107]. وأكد الشرع على حق الضعيف في الرحمة به، وجعل المرأة أحد الضعيفين، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: «اللَّهُمَّ إنِّي أُحَرِّجُ حَقَّ الضَّعِيفَينِ: اليَتِيم وَالمَرْأة».. “رواه النسائي وابن ماجه بإسناد جيد” هل يجوز للزوج ضرب زوجته ؟ لعله من المسائل التي تمس قطاع عريض من الناس، وفيها لبس كبير واعتقادات خاطئة أكبر، خاصة عندما يجيبون عليه بقوله تعالى «وَاضْرِبُوهُنَّ»، مستبيحين ومنتهكين المرأة وحقوقها التي كفلها لها الإسلام،. حيث إن سؤال هل يجوز للزوج ضرب زوجته ؟ يضعه الكثيرون في إطار القوامة، والتي يفهمها عدد ليس بقليل من الرجال بطريقة خاطئة، ويبررون أعمال العنف تجاهها والإساءة لها، باعتبارها تأديبًا أمرت به الشريعة الإسلامية، بل ويستخدمون قوله تعالى «وَاضْرِبُوهُنَّ»، لانتهاك المرأة. فيما أن الحقيقية تجافي هذا الواقع تمامًا والإسلام بريء وبعيد كل البُعد من تلك الدعاوى. وَالمَرْأة».. “رواه النسائي وابن ماجه بإسناد جيد”. قال الإمام النووي في كتاب “رياض الصالحين”: والمرأة أحق بالرحمة من غيرها، لضعف بنيتها واحتياجها في كثير من الأحيان إلى من يقوم بشأنها، ولذلك شبه النبي -صلى الله عليه وسلم- النساء بالزجاج في الرقة واللطافة وضعف البنية، فقال لأنجشة: «ويحكَ يا أَنْجَشَةُ، رُوَيْدَكَ بِالقَوَارِيرِ».. “متفق عليه”، وقد فهم ذلك علماء المسلمين، وطبقوه أسمَى تطبيق، حتى كان من عباراتهم التي كوَّنت منهج تفكيرهم الفقهي: "الأنوثة عجز دائم يستوجب الرعاية أبدًا". الإسلام أمر الزوج بإحسان عشرة زوجته، وأخبر سبحانه أن الحياة الزوجية مبناها على السكن والمودة والرحمة، فقال تعالى: «وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ» “الروم: 21”، فالنبي -صلى الله عليه وسلم- جعل معيار الخيرية في الأزواج قائمًا على حسن معاملتهم لزوجاتهم، فقال النبي -صلى الله عليه وسلم-: «خيرُكُم خيرُكُم لأهْلِهِ، وأنا خيرُكُم لأهْلِي».. “رواه الترمذي عن عائشة رضي الله عنها”، وحض الشرع على الرفق في معالجة الأخطاء، ودعا النبي صلى الله عليه وسلم إلى الرفق في الأمر كله، فقال: «إِنَّ الرِّفْقَ لَا يَكُونُ فِي شَيْءٍ إِلَّا زَانَهُ، وَلَا يُنْزَعُ مِنْ شَيْءٍ إِلَّا شَانَهُ» “رواه مسلم من حديث أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها”. ورد عن أن النبي -صلى الله عليه وسلم- لم يضرب أحدًا من زوجاته أبدًا، فعن أم المؤمنين عائشة -رضي الله عنها- قالت: «مَا ضَرَبَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ شَيْئًا قَطُّ بِيَدِهِ، وَلَا امْرَأَةً، وَلَا خَادِمًا، إِلَّا أَنْ يُجَاهِدَ فِي سَبِيلِ اللهِ، وَمَا نِيلَ مِنْهُ شَيْءٌ قَطُّ، فَيَنْتَقِمَ مِنْ صَاحِبِهِ، إِلَّا أَنْ يُنْتَهَكَ شَيْءٌ مِنْ مَحَارِمِ اللهِ، فَيَنْتَقِمَ لِلَّهِ عَزَّ وَجَلَّ».. “أخرجه مسلم”، و النبي -صلى الله عليه وسلم- هو الأسوة الحسنة الذي يجب على الأزواج أن يقتدوا بسيرته الكريمة العطرة في معاملة زوجاتهم، كما قال تعالى: «لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَنْ كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الْآخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيرًا» [الأحزاب: 21]. حكم ضرب الزوجة بدون سبب ، فذهب الفقهاء إلى أنه لا يجوز للزوج أن يضرب زوجته، إلا إذا استنفد معها جميع الحلول السلمية، لأنه مخالفة الأمر في المعاشرة بالمعروف، وقد أمر الله تعالى الزوج بمعاشرة زوجته بالمعروف نصًّا، فقال عز وجل: «وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ» النساء 19 وشددوا على ضرورة أن يكون الضرب هو الحل الوحيد بعد استنفاد آخر الحلول السلمية، بأن ينصح الزوج أولًا فإن لم تستجب الزوجة فيهجرها في الفراش، ويرسل إلى أهلها حال الإصرار على المعاندة، فإذا نفدت الوسائل السلمية فيلجأ الزوج إلى الضرب، ولا يكون ضربًا مبرحًا وإنما بالسواك على سبيل العتاب، مستشهدًا بقول الله تعالى: «وَاللاتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ فَإِنْ أَطَعْنَكُمْ فَلا تَبْغُوا عَلَيْهِنَّ سَبِيلا إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيًّا كَبِيرًا» سورة النساء الزوج الذي يضرب زوجته ويهينها قال عنه رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: «إني أكره الرجل أن يضرب أمته عند غضبه ثم يأتيها في المساء»، و الضرب لا يحل مشكلة وإنما يهدم الأسر، فقد ورد أن ضرب الزوجة وإهانتها هو فعل ليس من خلق رسول الله -صلى الله عليه وسلم- وليس من أخلاق المسلمين، منوهًا بأن الله سبحانه وتعالى أمر الرجال بمعاشرة زوجاتهم بالمعروف، مستشهدًا بقوله تعالى: « يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا يَحِلُّ لَكُمْ أَن تَرِثُوا النِّسَاءَ كَرْهًا ۖ وَلَا تَعْضُلُوهُنَّ لِتَذْهَبُوا بِبَعْضِ مَا آتَيْتُمُوهُنَّ إِلَّا أَن يَأْتِينَ بِفَاحِشَةٍ مُّبَيِّنَةٍ ۚ وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ ۚ فَإِن كَرِهْتُمُوهُنَّ فَعَسَىٰ أَن تَكْرَهُوا شَيْئًا وَيَجْعَلَ اللَّهُ فِيهِ خَيْرًا كَثِيرًا» الآية 19 من سورة النساء. فيما أخرجه الإمام مسلم في صحيحه عن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما، أنَّ النبي -صلى الله عليه- قال: «اتَّقُوا اللهَ فِي النِّسَاءِ، فَإِنَّكُمْ أَخَذْتُمُوهُنَّ بِأَمَانِ اللهِ، وَاسْتَحْلَلْتُمْ فُرُوجَهُنَّ بِكَلِمَةِ اللهِ، وَلَكُمْ عَلَيْهِنَّ أَنْ لا يُوطِئْنَ فُرُشَكُمْ أَحَدًا تَكْرَهُونَهُ، فَإِنْ فَعَلْنَ ذَلِكَ فَاضْرِبُوهُنَّ ضَرْبًا غَيْرَ مُبَرِّحٍ»، وعَنْ مُعَاوِيَةَ بن حَيْدَة الْقُشَيْرِيِّ قَالَ: قُلْتُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ مَا حَقُّ زَوْجَةِ أَحَدِنَا عَلَيْهِ؟ قَالَ: «أَنْ تُطْعِمَهَا إِذَا طَعِمْتَ وَتَكْسُوَهَا إِذَا اكْتَسَيْتَ أَوْ اكْتَسَبْتَ وَلَا تَضْرِبْ الْوَجْهَ وَلَا تُقَبِّحْ وَلَا تَهْجُرْ إِلَّا فِي الْبَيْتِ».

من حق المرأة وعظ زوجها إذا نشز ،وهجره في بعض الحالات،وأن تشكوه إلي القاضي الذي ينوب عنها في تأديب الزوج وقد يصل الأمر للسجن.

هذا الكلام ليس له علاقه

إنك تستعجل الكفر فهذا قمة السذاجة،إذا لم تفهم المراد فهذا لايعني أن مافهمته هو الصحيح الشيخ لم يقل أن الله عز وجل يبيح إذلال المرأة وتعذيبها بأي عقل تفكرون؟!هذا حرام شرعاً لو تعلم!ضرب الزوجة بغير حق فهو حرام ومن كبائر الذنوب, جاء في كتاب "الزواجر عن اقتراف الكبائر": الكبيرة الحادية والخمسون الاستطالة على الضعيف والمملوك والجارية والزوجة والدابة، لأن الله تعالى قد أمر بالإحسان إليهم بقوله تعالى: وَاعْبُدُواْ اللّهَ وَلاَ تُشْرِكُواْ بِهِ شَيْئًا وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَبِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَالْجَارِ ذِي الْقُرْبَى وَالْجَارِ الْجُنُبِ وَالصَّاحِبِ بِالجَنبِ وَابْنِ السَّبِيلِ وَمَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ إِنَّ اللّهَ لاَ يُحِبُّ مَن كَانَ مُخْتَالاً فَخُورًا. الإسلام ما جاء إلا بإعزاز المرأة وإكرامها, وأن فقهاء الإسلام وعلماءه قد جعلوا ما يصدر من الرجل من أذى لزوجته مما هو أقل من ذلك يجيز لها طلب الطلاق ولو حدث مرة واحدة لم يتكرر بعدها, بل ليس هذا فحسب بل أوجبوا مع الطلاق التعزير البليغ الذي يردع هذا الذي يسب زوجته ويهينها, قال خليل: ولها التطليق بالضرر البين ولو لم تشهد البينة بتكرره. وقال الدردير في الشرح الكبير، فقال: ولها أي للزوجة التطليق بالضرر، وهو ما لا يجوز شرعا، كهجرها بلا موجب شرعي، وضربها كذلك وسبها وسب أبيها، نحو: يا بنت الكلب، يا بنت الكافر، يا بنت الملعون، كما يقع كثيرا من رعاع الناس، ويؤدب على ذلك زيادة على التطليق، كما هو ظاهر، وكوطئها في دبرها. انتهى. وهبك الله عقلاً لتفكر به جيداً ولاتتسرع وابحث جيداً،أنا عن نفسي تعرضت للعديد والعديد من الشبهات وكل شبهة تعترضني كنت ابحث ورائها والنتيجة أني ازداد يقينا يوماً بعد يوم أن الإسلام هو الحق!عندما كنت في سن أصغر وعندما أقول أصغر أي في سن العاشرة أو أقل!كنت أستمع لأحدهم وهو يقول أن البشر لديهم نظرة قاصرة لكي شئ لا ينظرون للأمور بالكلية وهذا طبيعي كونهم كائنات ليست كلية العلم وقد ربطت هذا بقول أحد أخر أن الله يعلم كل شئ ونحن لانعلم (أتمني أن تفهم مغزي هذا الكلام)، تترك المحكمات وتتجه للمتشابهات ماهذا؟! (هُوَ الَّذِي أَنزَلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ مِنْهُ آيَاتٌ مُّحْكَمَاتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتَابِ وَأُخَرُ مُتَشَابِهَاتٌ ۖ فَأَمَّا الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ ابْتِغَاءَ الْفِتْنَةِ وَابْتِغَاءَ تَأْوِيلِهِ ۗ وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلَّا اللَّهُ ۗ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِّنْ عِندِ رَبِّنَا ۗ وَمَا يَذَّكَّرُ إِلَّا أُولُو الْأَلْبَابِ ) اقرأ هذا المقال www.alukah.net/social/0/27616/

اعتداء الزوج على زوجته وتهديدها وترويعها وكذلك الأولاد من الأمور التي أجمع المسلمون على تحريمها، ولا علاقة لها بتعاليم الإسلام ولا بالشريعة الإسلامية، وفاعل ذلك آثم شرعًا، فالإسلام دين الرحمة، ووصف الله تعالى حبيبه المصطفى صلى الله عليه وسلم بأنه رحمة للعالمين فقال: «وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ» [الأنبياء: 107]. وأكد الشرع على حق الضعيف في الرحمة به، وجعل المرأة أحد الضعيفين، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: «اللَّهُمَّ إنِّي أُحَرِّجُ حَقَّ الضَّعِيفَينِ: اليَتِيم وَالمَرْأة».. “رواه النسائي وابن ماجه بإسناد جيد” هل يجوز للزوج ضرب زوجته ؟ لعله من المسائل التي تمس قطاع عريض من الناس، وفيها لبس كبير واعتقادات خاطئة أكبر، خاصة عندما يجيبون عليه بقوله تعالى «وَاضْرِبُوهُنَّ»، مستبيحين ومنتهكين المرأة وحقوقها التي كفلها لها الإسلام،. حيث إن سؤال هل يجوز للزوج ضرب زوجته ؟ يضعه الكثيرون في إطار القوامة، والتي يفهمها عدد ليس بقليل من الرجال بطريقة خاطئة، ويبررون أعمال العنف تجاهها والإساءة لها، باعتبارها تأديبًا أمرت به الشريعة الإسلامية، بل ويستخدمون قوله تعالى «وَاضْرِبُوهُنَّ»، لانتهاك المرأة. فيما أن الحقيقية تجافي هذا الواقع تمامًا والإسلام بريء وبعيد كل البُعد من تلك الدعاوى. وَالمَرْأة».. “رواه النسائي وابن ماجه بإسناد جيد”. قال الإمام النووي في كتاب “رياض الصالحين”: والمرأة أحق بالرحمة من غيرها، لضعف بنيتها واحتياجها في كثير من الأحيان إلى من يقوم بشأنها، ولذلك شبه النبي -صلى الله عليه وسلم- النساء بالزجاج في الرقة واللطافة وضعف البنية، فقال لأنجشة: «ويحكَ يا أَنْجَشَةُ، رُوَيْدَكَ بِالقَوَارِيرِ».. “متفق عليه”، وقد فهم ذلك علماء المسلمين، وطبقوه أسمَى تطبيق، حتى كان من عباراتهم التي كوَّنت منهج تفكيرهم الفقهي: "الأنوثة عجز دائم يستوجب الرعاية أبدًا". الإسلام أمر الزوج بإحسان عشرة زوجته، وأخبر سبحانه أن الحياة الزوجية مبناها على السكن والمودة والرحمة، فقال تعالى: «وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ» “الروم: 21”، فالنبي -صلى الله عليه وسلم- جعل معيار الخيرية في الأزواج قائمًا على حسن معاملتهم لزوجاتهم، فقال النبي -صلى الله عليه وسلم-: «خيرُكُم خيرُكُم لأهْلِهِ، وأنا خيرُكُم لأهْلِي».. “رواه الترمذي عن عائشة رضي الله عنها”، وحض الشرع على الرفق في معالجة الأخطاء، ودعا النبي صلى الله عليه وسلم إلى الرفق في الأمر كله، فقال: «إِنَّ الرِّفْقَ لَا يَكُونُ فِي شَيْءٍ إِلَّا زَانَهُ، وَلَا يُنْزَعُ مِنْ شَيْءٍ إِلَّا شَانَهُ» “رواه مسلم من حديث أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها”. ورد عن أن النبي -صلى الله عليه وسلم- لم يضرب أحدًا من زوجاته أبدًا، فعن أم المؤمنين عائشة -رضي الله عنها- قالت: «مَا ضَرَبَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ شَيْئًا قَطُّ بِيَدِهِ، وَلَا امْرَأَةً، وَلَا خَادِمًا، إِلَّا أَنْ يُجَاهِدَ فِي سَبِيلِ اللهِ، وَمَا نِيلَ مِنْهُ شَيْءٌ قَطُّ، فَيَنْتَقِمَ مِنْ صَاحِبِهِ، إِلَّا أَنْ يُنْتَهَكَ شَيْءٌ مِنْ مَحَارِمِ اللهِ، فَيَنْتَقِمَ لِلَّهِ عَزَّ وَجَلَّ».. “أخرجه مسلم”، و النبي -صلى الله عليه وسلم- هو الأسوة الحسنة الذي يجب على الأزواج أن يقتدوا بسيرته الكريمة العطرة في معاملة زوجاتهم، كما قال تعالى: «لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَنْ كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الْآخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيرًا» [الأحزاب: 21]. حكم ضرب الزوجة بدون سبب ، فذهب الفقهاء إلى أنه لا يجوز للزوج أن يضرب زوجته، إلا إذا استنفد معها جميع الحلول السلمية، لأنه مخالفة الأمر في المعاشرة بالمعروف، وقد أمر الله تعالى الزوج بمعاشرة زوجته بالمعروف نصًّا، فقال عز وجل: «وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ» النساء 19 وشددوا على ضرورة أن يكون الضرب هو الحل الوحيد بعد استنفاد آخر الحلول السلمية، بأن ينصح الزوج أولًا فإن لم تستجب الزوجة فيهجرها في الفراش، ويرسل إلى أهلها حال الإصرار على المعاندة، فإذا نفدت الوسائل السلمية فيلجأ الزوج إلى الضرب، ولا يكون ضربًا مبرحًا وإنما بالسواك على سبيل العتاب، مستشهدًا بقول الله تعالى: «وَاللاتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ فَإِنْ أَطَعْنَكُمْ فَلا تَبْغُوا عَلَيْهِنَّ سَبِيلا إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيًّا كَبِيرًا» سورة النساء الزوج الذي يضرب زوجته ويهينها قال عنه رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: «إني أكره الرجل أن يضرب أمته عند غضبه ثم يأتيها في المساء»، و الضرب لا يحل مشكلة وإنما يهدم الأسر، فقد ورد أن ضرب الزوجة وإهانتها هو فعل ليس من خلق رسول الله -صلى الله عليه وسلم- وليس من أخلاق المسلمين، منوهًا بأن الله سبحانه وتعالى أمر الرجال بمعاشرة زوجاتهم بالمعروف، مستشهدًا بقوله تعالى: « يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا يَحِلُّ لَكُمْ أَن تَرِثُوا النِّسَاءَ كَرْهًا ۖ وَلَا تَعْضُلُوهُنَّ لِتَذْهَبُوا بِبَعْضِ مَا آتَيْتُمُوهُنَّ إِلَّا أَن يَأْتِينَ بِفَاحِشَةٍ مُّبَيِّنَةٍ ۚ وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ ۚ فَإِن كَرِهْتُمُوهُنَّ فَعَسَىٰ أَن تَكْرَهُوا شَيْئًا وَيَجْعَلَ اللَّهُ فِيهِ خَيْرًا كَثِيرًا» الآية 19 من سورة النساء. فيما أخرجه الإمام مسلم في صحيحه عن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما، أنَّ النبي -صلى الله عليه- قال: «اتَّقُوا اللهَ فِي النِّسَاءِ، فَإِنَّكُمْ أَخَذْتُمُوهُنَّ بِأَمَانِ اللهِ، وَاسْتَحْلَلْتُمْ فُرُوجَهُنَّ بِكَلِمَةِ اللهِ، وَلَكُمْ عَلَيْهِنَّ أَنْ لا يُوطِئْنَ فُرُشَكُمْ أَحَدًا تَكْرَهُونَهُ، فَإِنْ فَعَلْنَ ذَلِكَ فَاضْرِبُوهُنَّ ضَرْبًا غَيْرَ مُبَرِّحٍ»، وعَنْ مُعَاوِيَةَ بن حَيْدَة الْقُشَيْرِيِّ قَالَ: قُلْتُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ مَا حَقُّ زَوْجَةِ أَحَدِنَا عَلَيْهِ؟ قَالَ: «أَنْ تُطْعِمَهَا إِذَا طَعِمْتَ وَتَكْسُوَهَا إِذَا اكْتَسَيْتَ أَوْ اكْتَسَبْتَ وَلَا تَضْرِبْ الْوَجْهَ وَلَا تُقَبِّحْ وَلَا تَهْجُرْ إِلَّا فِي الْبَيْتِ».

kzfaq.info/get/bejne/fKeHlNFizcuceqs.html

kzfaq.info/get/bejne/fNt7msiKya_Dp6s.html ياريت تسمعي المقطع للنهاية بعيداً عن عاطفتكِ! kzfaq.info/get/bejne/q8-kZLeV3LXSpWQ.html

اتق الله ولا تتقول عليه ما لم ينزل به سلطانًا

@@bxxxl9447 واضرب لهم مثلا اصحاب القريه اذا جاها المرسلون .. واضرب لهم مثلا ..

ترقيع بيقول فاعظهون واهجرهون الهو يتركها ثم اضربهون ازاى هيبقى معنى الكلمتين الترك اضربهون يعنى ضرب زى ما كل الناس فاهمة بلاش ترقيع

كلام فاضي الضرب محرم و حتى لو ما محرم اي رجل يضرب إمرأه هو باطل و يكون حشره امام باقي الرجال

@@abdalrahmanhasan6067 تصدق بالله اني مصدومة منك ؟؟. هو فيه ذكر خاصة الناطق بالعربية منهم يقول كلامك. !!! اكيد اكيد انت زوجة عبد الرحمن. مش عبد الرحمن. شخصيا. يا ترى انا خمنت. صح ولا ايه. 😅 مهو مفيش ذكر الا بيفرح اوي بآية الضرب.زي مبيفرح. بآية التعدد 😂

@@user-rx4es4ke8y عندما كنت مسلم كنت أمتلك هذه النظرة ذكورية ولكن عندما خرجت من الإسلام أدركت أن هذه النظرة ذكورية كنت أمتلكها بسبب الإسلام.... الإسلام أهان مرأة كثيرة ..... القرأن يأمر بضرب مرأة (والتي تخافون نشوزهن فعظوهن واهجروهن في مضاجع وضربوهن) (ثلاث يفسدوا صلاة مرأة والكلب أسود والحمار) أتمنى أن تبحثي في كلامي وألا تشتمني مباشرة يا أأختي 💞💞💞💞

@@shadow8430 لانك. بالاساس. لم تكن. مؤمن. لو كنت مؤمنا. لاحسنت الظن بالله. ولعلمت ان الله لا يأمر. بسوء ولا بفحشاء انما تفسيراتهم. لدين الله هو ما دعاك. لتخرج باسمك مما لم تدخله. بقلبك. من الاساس فانت وامثالك. ممن قال الله فيهم. قَالَتِ الْأَعْرَابُ آمَنَّا ۖ قُل لَّمْ تُؤْمِنُوا وَلَٰكِن قُولُوا أَسْلَمْنَا وَلَمَّا يَدْخُلِ الْإِيمَانُ فِي قُلُوبِكُمْ ۖ وَإِن تُطِيعُوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ لَا يَلِتْكُم مِّنْ أَعْمَالِكُمْ شَيْئًا ۚ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ

@@shadow8430 ولا تقلق. فلا حاجه لي بشتمك. ولا باهانتك ويكفيك. قوله تعالى. {وَمَنْ يُهِنِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ مُكْرِمٍ}

صح 🙂

اعتداء الزوج على زوجته وتهديدها وترويعها وكذلك الأولاد من الأمور التي أجمع المسلمون على تحريمها، ولا علاقة لها بتعاليم الإسلام ولا بالشريعة الإسلامية، وفاعل ذلك آثم شرعًا، فالإسلام دين الرحمة، ووصف الله تعالى حبيبه المصطفى صلى الله عليه وسلم بأنه رحمة للعالمين فقال: «وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ» [الأنبياء: 107]. وأكد الشرع على حق الضعيف في الرحمة به، وجعل المرأة أحد الضعيفين، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: «اللَّهُمَّ إنِّي أُحَرِّجُ حَقَّ الضَّعِيفَينِ: اليَتِيم وَالمَرْأة».. “رواه النسائي وابن ماجه بإسناد جيد” هل يجوز للزوج ضرب زوجته ؟ لعله من المسائل التي تمس قطاع عريض من الناس، وفيها لبس كبير واعتقادات خاطئة أكبر، خاصة عندما يجيبون عليه بقوله تعالى «وَاضْرِبُوهُنَّ»، مستبيحين ومنتهكين المرأة وحقوقها التي كفلها لها الإسلام،. حيث إن سؤال هل يجوز للزوج ضرب زوجته ؟ يضعه الكثيرون في إطار القوامة، والتي يفهمها عدد ليس بقليل من الرجال بطريقة خاطئة، ويبررون أعمال العنف تجاهها والإساءة لها، باعتبارها تأديبًا أمرت به الشريعة الإسلامية، بل ويستخدمون قوله تعالى «وَاضْرِبُوهُنَّ»، لانتهاك المرأة. فيما أن الحقيقية تجافي هذا الواقع تمامًا والإسلام بريء وبعيد كل البُعد من تلك الدعاوى. وَالمَرْأة».. “رواه النسائي وابن ماجه بإسناد جيد”. قال الإمام النووي في كتاب “رياض الصالحين”: والمرأة أحق بالرحمة من غيرها، لضعف بنيتها واحتياجها في كثير من الأحيان إلى من يقوم بشأنها، ولذلك شبه النبي -صلى الله عليه وسلم- النساء بالزجاج في الرقة واللطافة وضعف البنية، فقال لأنجشة: «ويحكَ يا أَنْجَشَةُ، رُوَيْدَكَ بِالقَوَارِيرِ».. “متفق عليه”، وقد فهم ذلك علماء المسلمين، وطبقوه أسمَى تطبيق، حتى كان من عباراتهم التي كوَّنت منهج تفكيرهم الفقهي: "الأنوثة عجز دائم يستوجب الرعاية أبدًا". الإسلام أمر الزوج بإحسان عشرة زوجته، وأخبر سبحانه أن الحياة الزوجية مبناها على السكن والمودة والرحمة، فقال تعالى: «وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ» “الروم: 21”، فالنبي -صلى الله عليه وسلم- جعل معيار الخيرية في الأزواج قائمًا على حسن معاملتهم لزوجاتهم، فقال النبي -صلى الله عليه وسلم-: «خيرُكُم خيرُكُم لأهْلِهِ، وأنا خيرُكُم لأهْلِي».. “رواه الترمذي عن عائشة رضي الله عنها”، وحض الشرع على الرفق في معالجة الأخطاء، ودعا النبي صلى الله عليه وسلم إلى الرفق في الأمر كله، فقال: «إِنَّ الرِّفْقَ لَا يَكُونُ فِي شَيْءٍ إِلَّا زَانَهُ، وَلَا يُنْزَعُ مِنْ شَيْءٍ إِلَّا شَانَهُ» “رواه مسلم من حديث أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها”. ورد عن أن النبي -صلى الله عليه وسلم- لم يضرب أحدًا من زوجاته أبدًا، فعن أم المؤمنين عائشة -رضي الله عنها- قالت: «مَا ضَرَبَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ شَيْئًا قَطُّ بِيَدِهِ، وَلَا امْرَأَةً، وَلَا خَادِمًا، إِلَّا أَنْ يُجَاهِدَ فِي سَبِيلِ اللهِ، وَمَا نِيلَ مِنْهُ شَيْءٌ قَطُّ، فَيَنْتَقِمَ مِنْ صَاحِبِهِ، إِلَّا أَنْ يُنْتَهَكَ شَيْءٌ مِنْ مَحَارِمِ اللهِ، فَيَنْتَقِمَ لِلَّهِ عَزَّ وَجَلَّ».. “أخرجه مسلم”، و النبي -صلى الله عليه وسلم- هو الأسوة الحسنة الذي يجب على الأزواج أن يقتدوا بسيرته الكريمة العطرة في معاملة زوجاتهم، كما قال تعالى: «لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَنْ كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الْآخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيرًا» [الأحزاب: 21]. حكم ضرب الزوجة بدون سبب ، فذهب الفقهاء إلى أنه لا يجوز للزوج أن يضرب زوجته، إلا إذا استنفد معها جميع الحلول السلمية، لأنه مخالفة الأمر في المعاشرة بالمعروف، وقد أمر الله تعالى الزوج بمعاشرة زوجته بالمعروف نصًّا، فقال عز وجل: «وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ» النساء 19 وشددوا على ضرورة أن يكون الضرب هو الحل الوحيد بعد استنفاد آخر الحلول السلمية، بأن ينصح الزوج أولًا فإن لم تستجب الزوجة فيهجرها في الفراش، ويرسل إلى أهلها حال الإصرار على المعاندة، فإذا نفدت الوسائل السلمية فيلجأ الزوج إلى الضرب، ولا يكون ضربًا مبرحًا وإنما بالسواك على سبيل العتاب، مستشهدًا بقول الله تعالى: «وَاللاتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ فَإِنْ أَطَعْنَكُمْ فَلا تَبْغُوا عَلَيْهِنَّ سَبِيلا إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيًّا كَبِيرًا» سورة النساء الزوج الذي يضرب زوجته ويهينها قال عنه رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: «إني أكره الرجل أن يضرب أمته عند غضبه ثم يأتيها في المساء»، و الضرب لا يحل مشكلة وإنما يهدم الأسر، فقد ورد أن ضرب الزوجة وإهانتها هو فعل ليس من خلق رسول الله -صلى الله عليه وسلم- وليس من أخلاق المسلمين، منوهًا بأن الله سبحانه وتعالى أمر الرجال بمعاشرة زوجاتهم بالمعروف، مستشهدًا بقوله تعالى: « يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا يَحِلُّ لَكُمْ أَن تَرِثُوا النِّسَاءَ كَرْهًا ۖ وَلَا تَعْضُلُوهُنَّ لِتَذْهَبُوا بِبَعْضِ مَا آتَيْتُمُوهُنَّ إِلَّا أَن يَأْتِينَ بِفَاحِشَةٍ مُّبَيِّنَةٍ ۚ وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ ۚ فَإِن كَرِهْتُمُوهُنَّ فَعَسَىٰ أَن تَكْرَهُوا شَيْئًا وَيَجْعَلَ اللَّهُ فِيهِ خَيْرًا كَثِيرًا» الآية 19 من سورة النساء. فيما أخرجه الإمام مسلم في صحيحه عن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما، أنَّ النبي -صلى الله عليه- قال: «اتَّقُوا اللهَ فِي النِّسَاءِ، فَإِنَّكُمْ أَخَذْتُمُوهُنَّ بِأَمَانِ اللهِ، وَاسْتَحْلَلْتُمْ فُرُوجَهُنَّ بِكَلِمَةِ اللهِ، وَلَكُمْ عَلَيْهِنَّ أَنْ لا يُوطِئْنَ فُرُشَكُمْ أَحَدًا تَكْرَهُونَهُ، فَإِنْ فَعَلْنَ ذَلِكَ فَاضْرِبُوهُنَّ ضَرْبًا غَيْرَ مُبَرِّحٍ»، وعَنْ مُعَاوِيَةَ بن حَيْدَة الْقُشَيْرِيِّ قَالَ: قُلْتُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ مَا حَقُّ زَوْجَةِ أَحَدِنَا عَلَيْهِ؟ قَالَ: «أَنْ تُطْعِمَهَا إِذَا طَعِمْتَ وَتَكْسُوَهَا إِذَا اكْتَسَيْتَ أَوْ اكْتَسَبْتَ وَلَا تَضْرِبْ الْوَجْهَ وَلَا تُقَبِّحْ وَلَا تَهْجُرْ إِلَّا فِي الْبَيْتِ».

من حق المرأة وعظ زوجها إذا نشز ،وهجره في بعض الحالات،وأن تشكوه إلي القاضي الذي ينوب عنها في تأديب الزوج وقد يصل الأمر للسجن.

،إذا لم تفهم المراد فهذا لايعني أن مافهمته هو الصحيح الشيخ لم يقل أن الله عز وجل يبيح إذلال المرأة وتعذيبها بأي عقل تفكرون؟!هذا حرام شرعاً لو تعلم!ضرب الزوجة بغير حق فهو حرام ومن كبائر الذنوب, جاء في كتاب "الزواجر عن اقتراف الكبائر": الكبيرة الحادية والخمسون الاستطالة على الضعيف والمملوك والجارية والزوجة والدابة، لأن الله تعالى قد أمر بالإحسان إليهم بقوله تعالى: وَاعْبُدُواْ اللّهَ وَلاَ تُشْرِكُواْ بِهِ شَيْئًا وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَبِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَالْجَارِ ذِي الْقُرْبَى وَالْجَارِ الْجُنُبِ وَالصَّاحِبِ بِالجَنبِ وَابْنِ السَّبِيلِ وَمَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ إِنَّ اللّهَ لاَ يُحِبُّ مَن كَانَ مُخْتَالاً فَخُورًا. الإسلام ما جاء إلا بإعزاز المرأة وإكرامها, وأن فقهاء الإسلام وعلماءه قد جعلوا ما يصدر من الرجل من أذى لزوجته مما هو أقل من ذلك يجيز لها طلب الطلاق ولو حدث مرة واحدة لم يتكرر بعدها, بل ليس هذا فحسب بل أوجبوا مع الطلاق التعزير البليغ الذي يردع هذا الذي يسب زوجته ويهينها, قال خليل: ولها التطليق بالضرر البين ولو لم تشهد البينة بتكرره. وقال الدردير في الشرح الكبير، فقال: ولها أي للزوجة التطليق بالضرر، وهو ما لا يجوز شرعا، كهجرها بلا موجب شرعي، وضربها كذلك وسبها وسب أبيها، نحو: يا بنت الكلب، يا بنت الكافر، يا بنت الملعون، كما يقع كثيرا من رعاع الناس، ويؤدب على ذلك زيادة على التطليق، كما هو ظاهر، وكوطئها في دبرها. انتهى. وهبك الله عقلاً لتفكر به جيداً ولاتتسرع وابحث جيداً،أنا عن نفسي تعرضت للعديد والعديد من الشبهات وكل شبهة تعترضني كنت ابحث ورائها والنتيجة أني ازداد يقينا يوماً بعد يوم أن الإسلام هو الحق!عندما كنت في سن أصغر وعندما أقول أصغر أي في سن العاشرة أو أقل!كنت أستمع لأحدهم وهو يقول أن البشر لديهم نظرة قاصرة لكي شئ لا ينظرون للأمور بالكلية وهذا طبيعي كونهم كائنات ليست كلية العلم وقد ربطت هذا بقول أحد أخر أن الله يعلم كل شئ ونحن لانعلم (أتمني أن تفهم مغزي هذا الكلام)، تترك المحكمات وتتجه للمتشابهات ماهذا؟! (هُوَ الَّذِي أَنزَلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ مِنْهُ آيَاتٌ مُّحْكَمَاتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتَابِ وَأُخَرُ مُتَشَابِهَاتٌ ۖ فَأَمَّا الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ ابْتِغَاءَ الْفِتْنَةِ وَابْتِغَاءَ تَأْوِيلِهِ ۗ وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلَّا اللَّهُ ۗ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِّنْ عِندِ رَبِّنَا ۗ وَمَا يَذَّكَّرُ إِلَّا أُولُو الْأَلْبَابِ ) اقرأ هذا المقال www.alukah.net/social/0/27616/

أسف إذ كتبت التعليق بصيغة المذكر لأني في البداية كنت أرسله لرجل ثم نسخت تعليقي ونشرته في التعليقات هدانا الله وإياكم.

انت حاتعرف اكتر من العالم الجليل الشيخ الشعراوي

@@khaledomar5852 لامااعرف اكثر منه بس موا مشكله اذا الانسان غلط وفسرها غلط لان اكثر العلماء القديمين مفسرينه الايه غلط وهذا تفسير جديد يمكنك تطلع عليه بلكوكل بحث كامل قوله تعالئ( اللاَّتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ )أن ضرب النساء المذكور في القرآن لا يمكن أن يعني ضرب بالمعنى والمفهوم العامّي ،لأنّ ديناً بهذه الرِّفعة والرُّقي والعظمة والذي لا يسمح بإيذاء قطة، لا يمكن أن يسمح بضرب وإيذاء وإهانة الأم والأخت والزوجة والإبنة بالبداية تكون بالوعظ والكلام الحسن والنصح والإرشاد ، فإن لم يستجبن فيكون الهجر في المضاجع أي في أسرّة النوم أما (واضربوهن) فهي ليست بالمدلول الفعلي للضرب باليد أو العصا ، لأن الضرب هنا هو المباعدة أو الإبتعاد خارج بيت الزوجية تتبعنا معاني كلمة (ضرب) في المصحف وفي صحيح لغة العرب ، فوجدنا أنها تعني في غالبها المفارقة والمباعدة والإنفصال والتجاهل ، خلافاً للمعنى المتداول الآن لكلمة ضرب مثلا ضرب الدهر بين القوم) أي فرّق وباعد بينهم. و(ضرب عليه الحصار) أي عزله عن محيطه. و(ضرب عنقه) أي فصلها عن جسده وهنالك آيات كثيرة في القرآن تتابع نفس المعنى للضرب أي المباعدة “وَلَقَدْ أَوْحَيْنَا إِلَى مُوسَى أَنْ أَسْرِ بِعِبَادِي فَاضْرِبْ لَهُمْ طَرِيقاً فِي الْبَحْرِ يَبَساً لَّا تَخَافُ دَرَكاً وَلَا تَخْشَى” طه ٧٧ أي أفرق لهم بين الماء طريقاً. “فَأَوْحَيْنَا إِلَى مُوسَى أَنِ اضْرِب بِّعَصَاكَ الْبَحْرَ فَانفَلَقَ فَكَانَ كُلُّ فِرْقٍ كَالطَّوْدِ الْعَظِيمِ” الشعراء ٦٣ أي باعد بين جانبي الماء. “لِلْفُقَرَاء الَّذِينَ أُحصِرُواْ فِي سَبِيلِ اللّهِ لاَ يَسْتَطِيعُونَ ضَرْباً فِي الأَرْضِ” البقرة٢٧٣ أي مباعدة وسفر وهجرة إلى أرض الله الواسعة. “وَآخَرُونَ يَضْرِبُونَ فِي الْأَرْضِ يَبْتَغُونَ مِن فَضْلِ اللَّهِ” المزمل٢٠ أي يسافرون ويبتعدون عن ديارهم طلباً للرزق. “فَضُرِبَ بَيْنَهُم بِسُورٍ لَّهُ بَابٌ بَاطِنُهُ فِيهِ الرَّحْمَةُ وَظَاهِرُهُ مِن قِبَلِهِ الْعَذَابُ” الحديد ١٣ أي فصل بينهم بسور. ويُقال في الأمثال (ضرب به عُرض الحائط) أي أهمله وأعرض عنه. هذا يمكنك تلاكي تكملته بلكوكل وقابل انه جاي اتفلسف جاي اوضحلكم التفسير القديم غلط والانسان مامعصوم عن الغلط

@noor،1 مع احترامي ، ما قلت انو النشوز بس للمراة بس لو صارت بالعموم الضرب بلاسلام للاطفال او الرجال والمراة بيكون بالمسواك بكل الحالات 🤍 .

@@white4820 طيب انت تعتقد أن الحل مع الناشز ممكن يكون الضرب بالسواك .. يعني بصراحة أنا مش شايفة أن ده ممكن يكون حل صحيح 😕

@@not.mee. حبيبتي انا بنت وقلتها من باب انو هاد اعنف شي ممكن يصير لو انت انسان جحش ما عندك لغة حوار ما بتعرف تحكي هي الحالة الوحيدة الضرب بس لو انت انسان عنجد وعندك مخ راح تحكي بدون ضرب او اي شي وهي الي المفروض نتعلمو من الرسول والصحابة وال البيت ! ❤️

@@white4820 معلش مخدتش بالي أنك بنت اصلا 😅❤️ + فهمت قصدك .. معلش أنا فهمتك غلط من الاول 😅😅🤍

@@not.mee. لا ولا يهمك ابدا يا قلبي ❤️❤️

بلاش محن اخي فالله وتلميع خرا وخلاص مفيش حاجة اسمها في حاجات مش بتيجي غير بالضرب نقبل الكلام دا لما يكون جي من رجال أمي مش واحد المفروض أنه عارف شرع ربنا الضرب للناشز والزوج أيضا ينشز ولكن دا ليه حكم اخر ولكن خلينا نقول إن مش كل زوجة ناشز وناشز يعني بتستعلي ع زوجها أو بتهينه زي أنها تسبه لكن مش تكون بتتناقش معاه أو مش عاجبها حاجة في قراراته أو بتتخانق ع النفقة يقوم يضربها وبعدين الضرب حتي يكون بغير ألم زي بقشة أو بسواك أو بطرف الاصابع دا كلام الدين مش واحد قاعد فالغيط

@@normhmd5045 عندما كنت مسلم كنت أمتلك هذه النظرة ذكورية ولكن عندما خرجت من الإسلام أدركت أن هذه النظرة ذكورية كنت أمتلكها بسبب الإسلام.... الإسلام أهان مرأة كثيرة ..... القرأن يأمر بضرب مرأة (والتي تخافون نشوزهن فعظوهن واهجروهن في مضاجع وضربوهن) (ثلاث يفسدوا صلاة مرأة والكلب أسود والحمار) أتمنى أن تبحثي في كلامي وألا تشتمني مباشرة يا أأختي 💞💞💞💞

والشعراء هل معصوم من الخطأ رحمه الله هو فقط يجتهد بس لا يعني شو يقول صحيح نصيحة اترك فكرة التقديس

الله يرحمه و يهديكي

امين

اعتداء الزوج على زوجته وتهديدها وترويعها وكذلك الأولاد من الأمور التي أجمع المسلمون على تحريمها، ولا علاقة لها بتعاليم الإسلام ولا بالشريعة الإسلامية، وفاعل ذلك آثم شرعًا، فالإسلام دين الرحمة، ووصف الله تعالى حبيبه المصطفى صلى الله عليه وسلم بأنه رحمة للعالمين فقال: «وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ» [الأنبياء: 107]. وأكد الشرع على حق الضعيف في الرحمة به، وجعل المرأة أحد الضعيفين، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: «اللَّهُمَّ إنِّي أُحَرِّجُ حَقَّ الضَّعِيفَينِ: اليَتِيم وَالمَرْأة».. “رواه النسائي وابن ماجه بإسناد جيد” هل يجوز للزوج ضرب زوجته ؟ لعله من المسائل التي تمس قطاع عريض من الناس، وفيها لبس كبير واعتقادات خاطئة أكبر، خاصة عندما يجيبون عليه بقوله تعالى «وَاضْرِبُوهُنَّ»، مستبيحين ومنتهكين المرأة وحقوقها التي كفلها لها الإسلام،. حيث إن سؤال هل يجوز للزوج ضرب زوجته ؟ يضعه الكثيرون في إطار القوامة، والتي يفهمها عدد ليس بقليل من الرجال بطريقة خاطئة، ويبررون أعمال العنف تجاهها والإساءة لها، باعتبارها تأديبًا أمرت به الشريعة الإسلامية، بل ويستخدمون قوله تعالى «وَاضْرِبُوهُنَّ»، لانتهاك المرأة. فيما أن الحقيقية تجافي هذا الواقع تمامًا والإسلام بريء وبعيد كل البُعد من تلك الدعاوى. وَالمَرْأة».. “رواه النسائي وابن ماجه بإسناد جيد”. قال الإمام النووي في كتاب “رياض الصالحين”: والمرأة أحق بالرحمة من غيرها، لضعف بنيتها واحتياجها في كثير من الأحيان إلى من يقوم بشأنها، ولذلك شبه النبي -صلى الله عليه وسلم- النساء بالزجاج في الرقة واللطافة وضعف البنية، فقال لأنجشة: «ويحكَ يا أَنْجَشَةُ، رُوَيْدَكَ بِالقَوَارِيرِ».. “متفق عليه”، وقد فهم ذلك علماء المسلمين، وطبقوه أسمَى تطبيق، حتى كان من عباراتهم التي كوَّنت منهج تفكيرهم الفقهي: "الأنوثة عجز دائم يستوجب الرعاية أبدًا". الإسلام أمر الزوج بإحسان عشرة زوجته، وأخبر سبحانه أن الحياة الزوجية مبناها على السكن والمودة والرحمة، فقال تعالى: «وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ» “الروم: 21”، فالنبي -صلى الله عليه وسلم- جعل معيار الخيرية في الأزواج قائمًا على حسن معاملتهم لزوجاتهم، فقال النبي -صلى الله عليه وسلم-: «خيرُكُم خيرُكُم لأهْلِهِ، وأنا خيرُكُم لأهْلِي».. “رواه الترمذي عن عائشة رضي الله عنها”، وحض الشرع على الرفق في معالجة الأخطاء، ودعا النبي صلى الله عليه وسلم إلى الرفق في الأمر كله، فقال: «إِنَّ الرِّفْقَ لَا يَكُونُ فِي شَيْءٍ إِلَّا زَانَهُ، وَلَا يُنْزَعُ مِنْ شَيْءٍ إِلَّا شَانَهُ» “رواه مسلم من حديث أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها”. ورد عن أن النبي -صلى الله عليه وسلم- لم يضرب أحدًا من زوجاته أبدًا، فعن أم المؤمنين عائشة -رضي الله عنها- قالت: «مَا ضَرَبَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ شَيْئًا قَطُّ بِيَدِهِ، وَلَا امْرَأَةً، وَلَا خَادِمًا، إِلَّا أَنْ يُجَاهِدَ فِي سَبِيلِ اللهِ، وَمَا نِيلَ مِنْهُ شَيْءٌ قَطُّ، فَيَنْتَقِمَ مِنْ صَاحِبِهِ، إِلَّا أَنْ يُنْتَهَكَ شَيْءٌ مِنْ مَحَارِمِ اللهِ، فَيَنْتَقِمَ لِلَّهِ عَزَّ وَجَلَّ».. “أخرجه مسلم”، و النبي -صلى الله عليه وسلم- هو الأسوة الحسنة الذي يجب على الأزواج أن يقتدوا بسيرته الكريمة العطرة في معاملة زوجاتهم، كما قال تعالى: «لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَنْ كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الْآخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيرًا» [الأحزاب: 21]. حكم ضرب الزوجة بدون سبب ، فذهب الفقهاء إلى أنه لا يجوز للزوج أن يضرب زوجته، إلا إذا استنفد معها جميع الحلول السلمية، لأنه مخالفة الأمر في المعاشرة بالمعروف، وقد أمر الله تعالى الزوج بمعاشرة زوجته بالمعروف نصًّا، فقال عز وجل: «وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ» النساء 19 وشددوا على ضرورة أن يكون الضرب هو الحل الوحيد بعد استنفاد آخر الحلول السلمية، بأن ينصح الزوج أولًا فإن لم تستجب الزوجة فيهجرها في الفراش، ويرسل إلى أهلها حال الإصرار على المعاندة، فإذا نفدت الوسائل السلمية فيلجأ الزوج إلى الضرب، ولا يكون ضربًا مبرحًا وإنما بالسواك على سبيل العتاب، مستشهدًا بقول الله تعالى: «وَاللاتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ فَإِنْ أَطَعْنَكُمْ فَلا تَبْغُوا عَلَيْهِنَّ سَبِيلا إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيًّا كَبِيرًا» سورة النساء الزوج الذي يضرب زوجته ويهينها قال عنه رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: «إني أكره الرجل أن يضرب أمته عند غضبه ثم يأتيها في المساء»، و الضرب لا يحل مشكلة وإنما يهدم الأسر، فقد ورد أن ضرب الزوجة وإهانتها هو فعل ليس من خلق رسول الله -صلى الله عليه وسلم- وليس من أخلاق المسلمين، منوهًا بأن الله سبحانه وتعالى أمر الرجال بمعاشرة زوجاتهم بالمعروف، مستشهدًا بقوله تعالى: « يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا يَحِلُّ لَكُمْ أَن تَرِثُوا النِّسَاءَ كَرْهًا ۖ وَلَا تَعْضُلُوهُنَّ لِتَذْهَبُوا بِبَعْضِ مَا آتَيْتُمُوهُنَّ إِلَّا أَن يَأْتِينَ بِفَاحِشَةٍ مُّبَيِّنَةٍ ۚ وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ ۚ فَإِن كَرِهْتُمُوهُنَّ فَعَسَىٰ أَن تَكْرَهُوا شَيْئًا وَيَجْعَلَ اللَّهُ فِيهِ خَيْرًا كَثِيرًا» الآية 19 من سورة النساء. فيما أخرجه الإمام مسلم في صحيحه عن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما، أنَّ النبي -صلى الله عليه- قال: «اتَّقُوا اللهَ فِي النِّسَاءِ، فَإِنَّكُمْ أَخَذْتُمُوهُنَّ بِأَمَانِ اللهِ، وَاسْتَحْلَلْتُمْ فُرُوجَهُنَّ بِكَلِمَةِ اللهِ، وَلَكُمْ عَلَيْهِنَّ أَنْ لا يُوطِئْنَ فُرُشَكُمْ أَحَدًا تَكْرَهُونَهُ، فَإِنْ فَعَلْنَ ذَلِكَ فَاضْرِبُوهُنَّ ضَرْبًا غَيْرَ مُبَرِّحٍ»، وعَنْ مُعَاوِيَةَ بن حَيْدَة الْقُشَيْرِيِّ قَالَ: قُلْتُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ مَا حَقُّ زَوْجَةِ أَحَدِنَا عَلَيْهِ؟ قَالَ: «أَنْ تُطْعِمَهَا إِذَا طَعِمْتَ وَتَكْسُوَهَا إِذَا اكْتَسَيْتَ أَوْ اكْتَسَبْتَ وَلَا تَضْرِبْ الْوَجْهَ وَلَا تُقَبِّحْ وَلَا تَهْجُرْ إِلَّا فِي الْبَيْتِ».

،إذا لم تفهم المراد فهذا لايعني أن مافهمته هو الصحيح الشيخ لم يقل أن الله عز وجل يبيح إذلال المرأة وتعذيبها بأي عقل تفكرون؟!هذا حرام شرعاً لو تعلم!ضرب الزوجة بغير حق فهو حرام ومن كبائر الذنوب, جاء في كتاب "الزواجر عن اقتراف الكبائر": الكبيرة الحادية والخمسون الاستطالة على الضعيف والمملوك والجارية والزوجة والدابة، لأن الله تعالى قد أمر بالإحسان إليهم بقوله تعالى: وَاعْبُدُواْ اللّهَ وَلاَ تُشْرِكُواْ بِهِ شَيْئًا وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَبِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَالْجَارِ ذِي الْقُرْبَى وَالْجَارِ الْجُنُبِ وَالصَّاحِبِ بِالجَنبِ وَابْنِ السَّبِيلِ وَمَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ إِنَّ اللّهَ لاَ يُحِبُّ مَن كَانَ مُخْتَالاً فَخُورًا. الإسلام ما جاء إلا بإعزاز المرأة وإكرامها, وأن فقهاء الإسلام وعلماءه قد جعلوا ما يصدر من الرجل من أذى لزوجته مما هو أقل من ذلك يجيز لها طلب الطلاق ولو حدث مرة واحدة لم يتكرر بعدها, بل ليس هذا فحسب بل أوجبوا مع الطلاق التعزير البليغ الذي يردع هذا الذي يسب زوجته ويهينها, قال خليل: ولها التطليق بالضرر البين ولو لم تشهد البينة بتكرره. وقال الدردير في الشرح الكبير، فقال: ولها أي للزوجة التطليق بالضرر، وهو ما لا يجوز شرعا، كهجرها بلا موجب شرعي، وضربها كذلك وسبها وسب أبيها، نحو: يا بنت الكلب، يا بنت الكافر، يا بنت الملعون، كما يقع كثيرا من رعاع الناس، ويؤدب على ذلك زيادة على التطليق، كما هو ظاهر، وكوطئها في دبرها. انتهى. وهبك الله عقلاً لتفكر به جيداً ولاتتسرع وابحث جيداً،أنا عن نفسي تعرضت للعديد والعديد من الشبهات وكل شبهة تعترضني كنت ابحث ورائها والنتيجة أني ازداد يقينا يوماً بعد يوم أن الإسلام هو الحق!عندما كنت في سن أصغر وعندما أقول أصغر أي في سن العاشرة أو أقل!كنت أستمع لأحدهم وهو يقول أن البشر لديهم نظرة قاصرة لكي شئ لا ينظرون للأمور بالكلية وهذا طبيعي كونهم كائنات ليست كلية العلم وقد ربطت هذا بقول أحد أخر أن الله يعلم كل شئ ونحن لانعلم (أتمني أن تفهم مغزي هذا الكلام)، تترك المحكمات وتتجه للمتشابهات ماهذا؟! (هُوَ الَّذِي أَنزَلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ مِنْهُ آيَاتٌ مُّحْكَمَاتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتَابِ وَأُخَرُ مُتَشَابِهَاتٌ ۖ فَأَمَّا الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ ابْتِغَاءَ الْفِتْنَةِ وَابْتِغَاءَ تَأْوِيلِهِ ۗ وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلَّا اللَّهُ ۗ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِّنْ عِندِ رَبِّنَا ۗ وَمَا يَذَّكَّرُ إِلَّا أُولُو الْأَلْبَابِ ) اقرأ هذا المقال www.alukah.net/social/0/27616/

من حق المرأة وعظ زوجها إذا نشز ،وهجره في بعض الحالات،وأن تشكوه إلي القاضي الذي ينوب عنها في تأديب الزوج وقد يصل الأمر للسجن.