أراهن أن أحداً لم يتحدث ولن يتحدث عن رهان باسكال كما فعل الأستاذ يوسف حسين، تحضير ممتاز وصوت دافئ يلامس أعماق القلب 💗🌳

الايمان ليس طقوس و عبادة الايمان هو ما استقر في القلب الطقوس والعبادة هي قربات الى الاله

الصوت يأخذك الى مكان آخر .. شكرا لك والى اختياراتك🙏

الصعود بالرهان الى القمة و من ثم اسقاطه بقذائف نقدية و العزاء عليه في نهاية المقطع عمل مميز كما اعتدنا من الاستاذ يوسف حسين زينة لعقل المثقف

تراهن على الايمان او الا ايمان ، ثم تراهن على الاالف الديانات وعشرات الالاف من المذاهب والطوائف ، استمتع بحياتك ولا تراهن

والله يا عزيزي يوسف، أنا أراهن على الحياة الدنيا مع الكرامه وحقوق الإنسان.

الحلبي الأندلسي ويقال أن الإحسان أعلى درجات الإيمان وهو أن تعيد الله كأنك تراه فإن لم تكن تراه فإنه يراك ۞ قَالَتِ الْأَعْرَابُ آمَنَّا ۖ قُل لَّمْ تُؤْمِنُوا وَلَٰكِن قُولُوا أَسْلَمْنَا وَلَمَّا يَدْخُلِ الْإِيمَانُ فِي قُلُوبِكُمْ ۖ وَإِن تُطِيعُوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ لَا يَلِتْكُم مِّنْ أَعْمَالِكُمْ شَيْئًا ۚ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ (14) وعليه فكل الطوائف والملل والمذاهب والنحل لا توصل للإيمان ويبقى الإيمان والوصول إليه غاية للإنسان أستاذنا إضاءة متميزة عن باسكال وغيره في هذه الحلقة المفيدة حقاً وحبذا الحياة الدنيا والآخرة بين يدي مالك الملك وكل في فلك يسبحون ماهو الدين الذي سيتبع حين يعيش الناس على سطح القمر أو المريخ أو في ملك لا يفنى ⁉️‼️ لست أدري سميع حلبي أندلسي 🐈‍⬛🐈🐈‍⬛🦅🦅🦅💃🏽💃🏽💃🏽🍎🍎🍎🍷🍷🍾🍾🍾🥃🥃🥃

فيدوهاتك قمة الراحة النفسية شكرا جزيلا لك❤

مرحبا بك أستاذ يوسف المحترم حلقة رائعة لوضع الكفة الارجح لاكثر الناس إيمانا وعقلا. لك كل التقدير اشكرك أستاذي ومعلمي الفاضل تحياتي لك بالتوفيق 👍🇪🇬🙏🌷

أحسن ما قيل عن هذا اللغز هو أن الحياة ليست مسألة كان لزاما علينا أن نحلها بل حياة كان يجب علينا أن نعيشها بحلوها و مرها وعلى الأقل أن نبدي رأينا فيها بكل صراحة إذا كان هناك من يهمه أن يسمع رأينا فيهابدون لعب أدوار في رهان أو مصلحه

نعم نعم افضل تقديم للرهان شكرا استاذ

كالعادة أستاذ يوسف حسين إمتياز و تحليل معمق ومفصل للمسألة أحييك على التفوق.. Bravo 👏👏👏👏👏

شرح رائع وعرض أروع. شكراً جزيلاً.

اختيار أكثر من رائع ‏‪4:شكرا لك

شرح جميل استاذ يوسف انا سمعت بهذا الرهان اكثر من مرة ومن اكثر من مصدر ولكنك شرحتها بشكل جميل لما فيه من تعظيم هذا الرهان و من ثم هدمه . رأي هو يجب ان يحترم الانسان عقله فاذا كان فعلا هناك اله فسوف القي عليه باللوم واقاضيه لانه لم يأت بأي دليل على وجوده و من ثم يريد حرقي بالنار

تحياتي لك أستاذ يوسف طرح أكثر من رائع💌❤

شكرا أخي يوسف، مع السلامة.

شكرا لك عزيزي استاذ يوسف

شكرًا

الله موجود في قلوبنا ونحس به حولنا ويرعانا ولا نحتاج لرهانات

شكرا اخي على هذا التوضيح لرهان باسكال

حلقة رائعة جدا شكرا لك استاذ يوسف 🙏

نيتشة كان شايف إنه الإيمان أو الأفكار دي هي اللي أفسدت عقل باسكال مش المرض

من اجمل ما سمعت فعلا هم الوجود والحياه واين نحن ذاهبون امر متعب ويفكر فيه عدد قليل من الناس 😢. انا احاول ما اتعمق كثير بالفلسفه قدر الامكان على كلام باسكال لو ملحد عانى طول حياته من الاكتئاب الحاد ثم انتحر وعلى افتراض وجود اله وجنه ونار سيخسر الدنيا والاخره انا من وجهة نظري امر غير عادل ابدا لانه فوق صبره بالدنيا ومصيبته سيجزى النار

💐👍🏻 تحليل للفكرة بشكل جميل ومشوق 🙏

سلام عليك حضرة المثقف الراقي أحسنت إختيار التحدث عن إشكال وشكوك باسكال

حلقة دسمة على العقل كم من الاسئلة التى يكمن وراء اجابتها جزء كبير من شخصيتنا .... وكأن لابد من العودة لذاتنا لمعرفتها ... احتمال حينها نلقى اجابة ...

السلام عليكم هذا الاحتجاج احتج به الإمام جعفر بن محمد الصادق على ملحد ذلك العصر ابي العوجاء حين قال له ان الامر اذا كان كما تقول فقط نجوت ونجونا واذا كان كما نقول وهو الحق فقط ونجونا وهلكت وهذا الاحتجاج سنة تقريبا 120 هجريه والمناظره موجوده في كل الكتب تحياتي لكم

شكرا جزيلا

تحياتي لك يوسف يعجبني صوتك و كيفية تلخيص الأفكار ❤

فعلا فرصة الفوز شبه مستحيلة قراءة رائعة من الاستاذ يوسف حسين الراقي

كنت قدر اخترت رقم 3 بينما تبقى كل المواضيع الستة لها أهمية غير منفصلة عن بعض وغنية جدا في انتظار استرسالها في القادم شكرا لك أستاذنا الكبير

جميل جدا يا مولانا...أحسنت ❤

ربنا أننا سمعنا مناديا ينادي للايمان أن آمنوا بربكم فامنا

منطقيا وعلميا يستحيل ان ينتقل العقل الى عالم اخر بعد الموت لذلك رهان باسكال مبني على الخرافة والوهم

شكرا احاطة من كل الجوانب

ان العقل الحر هو الوحيد الذي يؤدي بصاحبه إلى معرفة نفسه وربه معرفة حقيقية كاملة لهذا علينا ان ننطلق من نقطة صفر ولا نربط الوجود المادي بالوجود الغير المادي لان هذا يلطخ المرأة مما يؤدي بالشخص ان لا يصل ابدا الى الحقيقة فالعقل الحر والتفكير المنطقي الخاضع للتجربة هما طريقان الصحيحان للتطور ❤

جميل جدا في يوم واحد منزل أكثر من حلقة ❤❤

شكرا لك استاذ يوسف على طرحك المتميز ل (رهان) باسكال . بقي انك اتيت على ذكر الوجه الرياضي / الحسابي للرهان في الجزء الاول من المحاضرة بما يؤدي إلى تساوي حظوظ المؤمن و الملحد أي 50% لكليهما (بصرف النظر عن حجم الخسارة و الربح) وجهة نظري ان قاعدة احتساب الحظ بينهما رياضيا لا يجب ان تحتسب في الثنائية التي وردت في الجزء الاول من طرحك، بل من قاعدة ال 4000 الاه مع فروعها التي ذكرتها غي الجزء الثاني... و هنا سنجد ان حظ المؤمن يساوي 1/4000 و الملحد 1/4001 و هذه مغارقة تجعل الامر برمته عبثيا و تحيل الى ابعاد اخرى .. اجدد لك الشكر استاذي

اذا كان الانسان لم يختر المجيء الى هذه ااحباة ، واذا كان قد اجبر على العيش في هذا العالم ، فليس من العدل ان يحاسب او يعاقب. لربما هو كان يفضل ان لا يخلق في هذه الحباة الصعبة ، و في هذا العالم البشع ، الذي يسود فيه الشر

يقول أحد الملحدين: إنت لا تؤمن بكل الآلهة الأخرى وإنا فقط لا أومن بإله واحد فقط آخر. و تماما كما لا تستطيع أن تجبر نفسك على الايمان الآلهة التي تظن خطأها فأنا أيضا مثلك.

استاد يوسف احبك و اشكرك علي هدا جهد و اتمنا من اعماق قلبي ان تكون مسلما و نلتقي في الجنة فردوس

شكراً استاذ يوسف. منطقياً ورياضياً وعقلانياً هذا راهن خاسر او فاشل، حسابياً : لا المؤمن ولا الملحد عندهم ادلة فإذا لكل فىة 50% او لنفرض ان احتمال وجود الإله هو 100% وعندنا اليوم 4300 هذا عدا الاديان والألهة المندثرة لنقيس على الموجود اليوم فالنتيجة لاختياري واحد من هذه الاديان هو 003% ولنفرض أني اخترت الإسلام فهناك 73 فرقة(كما ورد في الديث الصحيح) وحدة منهن فقط في الجنة فاصبح الاحتمال هو 00004٪، وتذكر اني بدأت ب100٪ وليس ٪50. فهذا احتمال جداً ضئيل ولا يستحق الرهان. 🥺 قضيت مراهقتي اتمنع من تقبيل حبيبتي وعندما تلح افعل فأسرع إلى الوضاء والصلاة والبكاء وجلد الذات😢 سنين وأنا ارفض سماع الموسيقا والاغاني رغم عشقي لها😢 ارفص حضور الحفلات. تبقى كليتي14ساعة بدون ماء بسبب الصيام، وووووووو امور كثيرة. فرهان باسكال بالنسبة لي رهان فاشل

كل الحب لك من مكة ❤

Merci bcp

هناك أكثر من 4000 ديانة و حتي في الإسلام قيل 71 فرقة و واحدة فقط ناجية... ليس 2 فقط الإيمان و الإلحاد.

Thanks!

حلقة رائعة استاذ يوسف، استمع للحلقة الساعة الرابعة صباحا بتوقيت هنغاريا

محتوى رائع 🎉

تحية طيبة استاذ يوسف ولضيفك الكبير. الملحدون صفة حملت ما لا تحتمل حتى أصبحت تشمل عند قوم الربوبيين . فهؤلاء إن كانوا لا يعترفون بآلهة الأديان فهم يعترفون بخالق الكون وهم أحرار. هؤلاء تقافتهم ليست;‘ اعطيه مائة ألف دينار وأربع جواري. ‘ هم يريدون محاكمة قد يقولون فيها ‘لا‘ لخالق الكون يوم ‘الحساب‘ . هم عاشوا قطعانا ويرفضون أن يموتوا قطعانا. والسيد بسكال ماضره أن يكون هناك أناس راضون عن جزاء فيه عذاب أليم أبدي بعد محاكمة عادلة وبعد إقناع وحرية المرافعات الأخروية. وشكرا.

انا اظن ان نطرح الحل الثالث والذي يبدو منطقيا جدا وهو لا الخالق موجود ولا معدوم اذن فلنعلق الحكم ونخلص ونعيش هذه الحياة القصيرة بسعادة بقدر ما نستطيع

والله يا عزيزي يوسف، لو كنت انا هو الله، لعفيت عليه و دخلته الجنة، لأنه صادق، لا توجد أدلة كافية ههه.

عند الموت تنتهي اللذة وتنتهي المعانات بمعنى ان كلا من المؤمن والملحد يتساويان ، وفيما بعد اما ان يتساويان في حالة العدم أو الفوز العظيم لمن آمن،بتعبير آخر المؤمن له فرصة التفوق اما الملحد له فرصة الخسران

تحياتي لك 🎉🎉

شكرا لك استاذ يوسف على هذا العرض المتميز، ربما باسكال ،العالم الرياضي و الذي يرجع له الفضل في وضع فكرة و اختراع منظومة الآلة الحاسبة ، أراد من خلال رهانه مداهنة الكنيسة عبر طرح فكره العقلاني و في نفس الوقت ترك المجال أمامه لتفادي أي إشكال أو محاكمة . ربما أفضل رهان مربح في هذه الحياة هو رهان الخير في مقابلة الشر بكل أبعادهما،هذا الرهان الذي لا شك أن كل الأديان التي وُجدت و تتواجد فوق كوكب الأرض تراهن عليه و شكرا لك مرة أخرى على هذه الجلسة الممتعة 📚🌲

أنا أراهن على زيوس فهو أكيد من سيفوز في تصفيات الآلهة قبل الحساب.

Thanks

طبعا هذا الرهان الإمام الصادق احتج على ابو العوجاء و الي يحب يتاكد يراجع بحار الأنوار طبعة طهران كتاب التوحيد الباب ٣ ص ٢٣

فكرت في رهان باسكال وأنا مراهق، وكنت لا أعلم شيئاً عن هذا الرهان حتى نشر مقطعك يا أستاذ يوسف حسين المفروض يسمى الرهان بأسمي

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم قاربو و سددوا و اعملو إنه لن ينجو احد منكم بعمله قالو ولا انت يا رسول الله قال ولا انا إلا أن يتغمدني الله برحمة منه و فضل . ولكني مع رهان بسكال على الأقل الإيمان بالله يهذب النفس و يبعث على الطمأنينة و التوكل عليه ( ارمي حملك على الله ) بالدارج في النهاية الكل سيرحل عنك إلا الله شكرا سيدي ❤❤❤❤❤ جل جلاله

حلقه دسمه👍👍👍👍👍

ان عقل المؤمن يكون خاضع دائمًا للعاطفة والغرائز الهائجة كمثل الخوف والمصلحة مثلًا وان برهان باسكال يصرخ بهذا الشي ومثال جيد للعقل المتدين

شكرا كتير استاذ يوسف 👏 برأيي انو كل الرهان قائم على أساس الدين والخوف من العقاب والحرق بالنار

❤❤❤❤👍👍👍👍 رائع

شكرا لهذة الحلقة ارجو ان تعمل حلقة عن ديفيد هيوم او لايبنتز

🌷👍 رائع

إن اخذنا رهان باسكال بعين الاعتبار..ماذا عن البشر البدائيين ..عن أولئك اللذين لم يتعرفوا عن الدين والله وكانو يعيشون بدون اي خوف من العقاب وبينهم الطالح والصالح..وماذا عن اولئك اللذين انفمسوا في الدين ووجود الله لدرجة التعصب؟..اعتقد أن الايمان يكمن في روح الانسان دون دلائل..وعن الآخرة فلتعمل الخير لذاته وللايمان لقناعتك وليس لغاية الثواب او العقاب..كل التقدير لجهودك استاذي🎉

تحياتي❤❤❤

يراهن من لا يبحث اما من بحث فسيكون متأكد من اختياره

يا ريت تحدثنا عن نفس الموضوع ولكن من ناحيه الكسب والخساره العامه. وليس فقط الشخصيه والتي تؤثر على علاقات البشر وطريقه تطورهم وهل السلوك الإيماني او الإلحادي يؤثر على طريقه التعامل بين أفراد المجتمع او انه امر شخصي فيصبح الرهان موضوع محدود ضمن الفرد

مشكور على هذا المحتوى الرائع. لي ملاحظة صغيرة على اللحن في اللغة ، أرجو أن تنتبه لها.

حلقة رائعة ولكن جودة الصوت يمكن أن تكون أفضل من ذلك بكثير

متع الدنيا في الاستقرار النفسي وهذا يجلبه الإيمان اما اللادينية تجلب الخوف واليأس والانتحار في النهاية

ادعوك استاذ يوسف الى مشاهدة احمد سامي في فيديو يشرح مسالة رهان باسكال ❤

لا تراهن على شيء.. واختر ما يناسبك من الأديان العقائد أو ارفضها جميعها.. ولتكُن إنساناً جيداً مع الآخر ساعد الناس.. عِش حياتك دون أن تُسبب أذية لأحد.. فإن انتهت حياتك وكان هناك إله فالمفروض أن يعدل بين جميع خلقه وسيحاسبك على عملك وأخلاقك ان كنت مسلم او مسيحي أو ملحد..

جميل❤❤❤❤❤❤❤

اتباع رهان باسكال ليس نفاق ابدا بل هو اتباع للعقل والمنطق وفيه نهاية حياة الملحد يفعل ذلك لكنه يتكبر الآن

المسالة ليست مسالة اختيار بل هي قناعة

الايمان على سبيل الاحتياط ، هل يمكن ان ينطلي الأمر على خالق الكون ؟

تحياتي استاذ يوسف، ياريت تعمل حلثة عن شوبنهاور و كتابه العالم ارادة و تمثيل

بصدق اود رؤيتك لايف مع احمد سعد زايد

مرحبا وتحياتي الأخ يوسف ❤

قناتك رائعة ياريت حلقة عن دوستويفسكي

ما يسمى برهان باسكال سبقه اليه علي بن أبي طالب رضي الله عنه لما سأله أحدهم عن مدى خيبتك اذا اكتشفت ان الاخرة كذب فاجابه ليست بأسوأ بخيبتك اذا اكتشفت ان الاخرة حق.

لا راحة نفسية للملحد،أستاذي آلكريم،كم منهم انتحر في آخر المطاف فعلا،أشكرك جزيل الشكر،اذ انت اول من تطرق لهذا الموضوع ،وبهذه المنهاجية الدقيقة،كما علمتنا ربحت أستاذي متابعين أبهرتهم بشخصك المتزن الرزين،بعلمك،بشرحك حتى جعلتنا دائما نقول هل من مزيد ،جزيل الشكر والامتنان

❤

بشوف ايمان كركغارد هو احسن نوع ايمان و بعده ايمان المتصوفة المبني على حب الله باسكال بعامل الله على انه AI او على انه مسألة رياضية

العقل ينتج اجابات متعددة للاشكالات رغم ان هذه الاجابات مقنعة لأنها اتبعت المنهاج المنطقي لكنها ليست بالضرورة صحيحة لذلك لن يجتمع الفلاسفة على قول واحد ، كل ينتج ما يقنع به غيره على حسب عوامل كثيرة تتدخل في الموضوع منها النفسية والذوقية والوجدانية فهم اي الفلاسفة مختلفين فيما بينهم من هذا الجانب (الوجداني )فيجعلهم متنوعون في الآراء المقنعة رغم إشتراكهم عقليا ،بالعقل تقنع الناس وبالوجدان تظلهم

هل لكم نشاطات في لبنان وأين وهل يمكن حضورها؟

لو يكون هناك الاه وكفي ,ليس هناك من بأس, لكن وجوده يفترض مقابل خسارة زمن المعيش والحرية ودنيا من أجل آخرة وآخرة من اجل دنيا مدعي وجوده, وحال الوجود ظاهر مبني على التناقض والاختلاف وهاذه حقيقة تنفي وجود الاه واحد ومشرع يجرد العقل من المسؤولية..شكرا لكم أستاذ.

🙏🏻🙏🏻🙏🏻🌻🌻🌻

الدين ليس فقط الإيمان بالله، فهو فلسفة في الحياة وشعور وطقوس وأعمال. الرهان يمكن أن يعمل به في تنبأ لشيء مادي كمن سيربح السباق ؟ اي شئ دنيوي نفهمه وبعقولينا من البداية للنهاية وهدا لا يتأتى في مجال برهان وجود الله لان بكل بساطة العقل ليس مؤهل لدلك ، ادن حتى المراهنة فهي بدون جدوى لأنها تستخدم نفس الالية الغير المؤهلة في الخوض في مجال ماورائي،لاهوتي. ولامناص الا بالإيمان الحقيقي ادا اقرينا بوجود الله.

رهان باسكال هو إعادة صياغة لقول الإمام الصادق عليه السلام : "إِنْ يَكُنِ الْأَمْرُ عَلَى مَا يَقُولُ هَؤُلَاءِ وَهُوَ عَلَى مَا يَقُولُونَ، يَعْنِي أَهْلَ الطَّوَافِ، فَقَدْ سَلِمُوا وَعَطِبْتُمْ وَإِنْ يَكُنِ الْأَمْرُ عَلَى مَا تَقُولُونَ وَلَيْسَ كَمَا تَقُولُونَ فَقَدِ اسْتَوَيْتُمْ وَهُمْ"

فكرة رهان باسكال نفسها نسبت قديما إلى علي بن أبي طالب، ونفس السخافة بامساك العصا من المنتصف دون احتمال خسارة بزعمهم، علما بأن التيقن الخالص من شروط الايمان عند عتاة الكهنة في جميع قصص الاديان

اتمنى ان تأخذ كامل وقتك في الحلقات كما فعلت اليوم

آمنو بالله ان كان موجود فلن تخسر شي وان كان غير موجود فلن تخسر شي

استاذ يوسف ارجو الاجابة،، حسناً ما معنى كل ما يدعو له الدين اذا كان الامر احتمالات ؟ اليس هذا مشابه للعبة

ان كان الله موجود و علي مقياس ابراهيم تخسر حياة اخره و ان كان موجود و ليس علي مقياس ابراهيم هذا هو مشكله اكبر و ان كان غير موجود تخسر حياة دونيا و ما فيها هذا مشكله اعضم

الإنسان بطبعه ضعيف يحتاج دائما لقوى خفيه يخاف منها . احيانا اشكر الطبيعة على هؤلاء المليارات المؤمنة لان الكثير منهم لولا خوفهم من هذا الشي الخفي لتصرفوا بطريقة اجرامية مرعبة .

و حتى اللا أدريين لا يستجدون رهان باسكال ، فهو في النهاية نفعي فقط ، وليس به ترجيح عقلاني موضوعي.