kzfaq.info/sun/PLcxMrFjd0L8o3kI5BYn4-CiZ3Tlsnys7c ديه سلسلة مبادي الحياة الروحية عن طريق الانيميشن والدراما بنتكلم ف الجزء الاول عن متستناش يطلعلك شنب و دقن الله طيب و بيحبني فهل اتهاون و اعمل خطية !! هل الله بيزهق من كتر وقوعي ف الخطية ؟! لو مت وانت بتعمل الخطية هتروح فين ؟! هل انت قديس ؟! ليه مش مصدق انك قديس ؟! ٣ اجزاء هل لو صدقت انك قديس كده هتتكبر ؟! حرب البرسيم ( قطاعي مش جملة ) الوجه المكشوف ديه اسامي الحلقات اللي ف الجزء الاول الحلقة لا تتعدي العشر دقايق و هتعجبكم جدا 😍😍

لأن داود كان عنده احساس بالذنب ايضا.... هى دى ثمرة الخطية

انا ابحث عن نفس السؤال ☹

معنى كلام البابا وغيره من الآباء، يعني أن تتذكر دائمًا أنك إنسان خاطئ تحتاج إلى صلاح الله وغفرانه ومراحمه، ولكن ليس معنى هذا أن تتذكر تفاصيل الخطية؛ لأن هذا هو طريق السقوط مرة أخرى، إذ يقول الأب الكاهن في القداس الباسيلي: "ونجنا من... ومن تذكار الشر المُلبِس الموت"، أي أن تذكُّر الخطية بتفاصيلها وتخيلها هو شر للإنسان حتى وإن تاب توبة حقيقية بغير رجعة، ومثال على أن نذكر دائمًا أننا خطاة ومحتاجون إلى مراحم الله، قول داود النبي في مزمور التوبة: "لأَنِّي عَارِفٌ بِمَعَاصِيَّ، وَخَطِيَّتِي أَمَامِي دَائِمًا" (مز ٥١: ٣). أي أنا خاطئ وأحتاج إلى غفرانك ومراحمك، ولكنه لا يذكر تفاصيل خطيته ومراحلها، فتذكُّر تفاصيل الخطية هو أمر قد انتهى بتقديم التوبة والاعتراف بالخطية والحصول على الغفران الإلهي بدم ربنا يسوع المسيح. وفي هذا أيضًا استفادة بعدم التعالي على الآخرين إن أخطأوا، وعدم إدانتهم، إذ أن جميعنا عرضة لما هم فيه، وبما نحمل من ضعفات في هذه الأرض. وربنا يحفظ الجميع.

@@m.m.2471 اشكرك جدا علي الكلام الجميل ده❤❤❤

@@Unknown-ls1yv العفو، لكن الشرط إنك ما تشيلش جوه نفسك الشعور بالذنب من سقوط حدث وانتهى وقدمت عنه توبة وحصلت على غفران من الله، وتمت صلاة التحليل للمعترف عن خطيته أمام الكاهن خادم السرائر الإلهية، لأن شعورك بالذنب دليل على أنك بتشك في غفران الله وغير واثق في ربنا وفي مراحمه وفي خلاصه ليك من الخطية، دي حاجة مهمة لازم تاخد بالك منها. والشعور بالذنب بيقود الإنسان للسقوط في نفس الخطية مرات ومرات، وبدرجة أعمق من قبل كدا، ودا منحنى خطير ناحية السقوط والوصول لليأس من الخلاص من الخطية، مع إن الحقيقة عمرها ما كانت كدا، لو بصينا بنظرة واقعية للفداء وليه ربنا اتصلب لأجلنا، هنعرف إنه هدف ربنا من ناحيتنا إنه يخلصنا من الخطية ويغسلنا منها ويشيل عنا كل حِمل الخطية بالكامل من أولها لآخرها، مهما كانت صعوبة الخطية، والسيد المسيح بيقول: "لَمْ آتِ لأَدِينَ الْعَالَمَ بَلْ لأُخَلِّصَ الْعَالَمَ" (يو ١٢: ٤٧). يعني بيقول: أنا مش هدفي ولا فرحتي إن أدين الناس _مع إن أنا الديان اللي هدين كل البشرية_ لكن هدفي وسعيي هو إني أخلص الجميع وأنقذهم من أنهم يكونوا في موقف دينونة قدامي. الله نش بيفرح بأنه يحكم على الناس، بالعكس، بيكون حزين على الإنسان إنه رفض خلاصه وغفرانه اللي متاح بدون شروط، لكن بيفرح بخلاص الإنسان، بس فيه شرط للحصول على الغفران وهو الغفران للآخرين، ودي وصيته لينا، ""وَلاَ تَدِينُوا فَلاَ تُدَانُوا. لاَ تَقْضُوا عَلَى أَحَدٍ فَلاَ يُقْضَى عَلَيْكُمْ. اِغْفِرُوا يُغْفَرْ لَكُمْ" (لو ٦: ٣٧). بكدا يقدر الإنسان يطمئن إنه ماشي في الطريق الصح، بأن حياته بحسب الوصية، ولما يحصل إنه يقع في الطريق يقوم بأسرع ما يمكن ويكمل طريقه. ربنا معاك ويعطينا أن نغفر ويعطينا أن نحيا حياته

@@m.m.2471 تمام شكرا جدا انا بس كان عندي سؤال خارج الموضوع

طالما الواحد بيتوب و بيأنب نفسه علي الغلطه اللي عملها في الماضي فالمفروض طالما هو ندمان عليها فمش هيكررها تاني و في نفس الوقت مينفعش يربط افعاله في الماضي بشخصه الحالي علشان هو اتغير وكلنا بنغلط و بنخطئ و بنتعلم من اللي فات مش بنأنب نفسنا بيه فاهم حاجه؟

انت بقي ابقي راجع مخك قبل ما تتكلم

ابونا كلامه واضح هو بيتكلم عن أن بعد التوبه ( تصليح الغلط ) مش محتاج ترجع للماضي وتانب نفسك لان ده بيئذيك مش بيفيدك

ممكن حضرتك تقولي نوعية السوال ونشوف طريقة لطرحها بيني وبين حضرتك🖤 #انا مش صاحب القناة للعلم

@@tomykaras8115 نوعية السؤال هو بخصوص التعايش السلمى بين المسلمين والمسيحيين مع التمسك بالعقيدة .

@@tomykaras8115 و ممكن أكتب لك رقمى

@@mostafakhaial2373 كا ايمان مسيحي معندناش اي مشكلة يافندم 🙏 مش بس مع حضرتكم أن شاء الله يارب مع عبدة الأوثان مع عبدة الشيطان حتي مفيش اي مانع مسيحيا نهائي 🖤 ممكن السوال نفسه هنا عادي برضه لو عاوز توضيح ودخول في نقطة معينة اكتر من كدة وانا تحت امر حضرتك ا مصطفي 🖤

@@mostafakhaial2373 مفيش اي أية عندي بتحثني اني اجاهد ضدك أو اقاتلك أو اكرهك بس حتي 🖤 في حاجات ممكن تنقص وحد يقنعك أننا كدة بس لو بحثت في بقيها اتلاقيها حاجة تاني🖤