درب غلف زين وناسو الله اعمرها دار انا من درب غلف خاصو الاهتمام والشباب ديالو خاصهم حتى هما يهتمو بالحي ديالهم

تهلاو فهاد الشاب تبارك الله عليه

لا اله الا الله. محمد رسول الله ضيعونا الله يا خد الحق التيران سدوه الدراري كلهم ولاد الشبيبة تقمعو وااااا سي حيكر قلبتي وجهك علا الدراري. خدموهم فالجماعة ونوظو نايضين. الله ياخد الحق فلي ما كيحسش بالقلوب.

يجب إعادة هيكلة السوق الأصلي القديم وينضفو شارع عبد الرحمن الزموري من الأوساخ التي يتركونها أصحاب العربات التابتة والغير متنقلة كما يجب أن يكون سوق نمودجي في الساحات الفارغة كي يشغل العديد من الأسر لضمان العيش الكريم درب غلف أصبح شبيه بمخيم اللاجئين العديد من الأفارقة يسكنون في بيوت بالعشرات من دون علم صاحب السكن وضاهرة تجارة الممنوعات والسكر والعربدة والإجرام ليل نهار تخيلو معي بالليل نسمع الكلام الفاحش والسب الذات الإلهية وكلام وصراخ وعويل لا يوجد أمن يستطيع تنضيم وتنضيف الأحياء الشعبية بصفة عامة لك الله يا وطني

صاحب اللحية البيضاء كذاب في سنة 1975 لم يكن تواجد هذه المزابل، والكرارس العشوائية ديالكم ، درب غلف كان من انظف الاحياء البيضاوية ، ولدنا وترعرعنا واصبحنا رجال ، في هذا الحي العريق ،ولا تنسى انه انجب أطر قضائية،ورياضية ،ودبلوماسية ، لاداعي لذكر أسماء اسود درب غلف،ايام القائد عبد النبي والمقدم بن علي وابن اليزيد ،بشارع الزموري كانت تتنقل به حافلات الطاك رحمة الله عليها ،في جميع الجنائز، وكانت تدخله سيارات الأجرة الصغيرة،وكانوا أبناء درب غلف محسوبين على رؤوس الأصابع، اينك أيتها الرابطة البيضاوية، والحياة الرياضية،وقاعة السينما رياض ،اكتفي هنا لأن الحديث عن هذا الحي الخالد ،والتاريخي والمجيد طويييييل،وتاتي ياصاحب اللحية البيضاء، نازح من القرية وتقول كان هذا السوق منذ سنة 1975 انا مكانك استحي،درب غلف لم نجد من يقدم لنا العزاء فيك ،فرحمة الله عليك.