أفضل إجابة سمعتها من عثمان الخميس، أن الحياة الدنيا معمولة عشان الكفار، عشان ما يحتجوش على الله، و كدة بيعتقد أنه اداهم فرصتهم و أقام الحجة عليهم!! و ده خطأ. و لكن لنفرح فالحياة معمولة عشانا احنا الكفار 😍🥳 و بعدين حنقنع أبو عيسى بأنه ظلمنا و ما اقمش حجة و بالتالي حنقنعه يعوضنا و ندخل الجنة او بطريقة ثانية. 😉 والحمد للحنفية على نعمة الجلدة 🙏

34:26 "… حتى إذا عُذبوا، لا يشعرون بالظلم …" سيشويهم ويبذل جلودهم ثو يشويهم إلى ما لا نهاية، لكنه، من شدة رحمته بهم، حريص على ألا يشعروا بالظلم !!!؟؟؟

❤❤❤❤❤❤❤

جدال الملائكة مع الله في القرآن كمثل رجل دخل بيته و في يديه كيس مليئ بالعلب من كل الألوان فقال لولده البكر انه ينوي ان يهدي اخاه الأصغر علبة صغيرة زرقاء بها توت بري. جادل الولد البكر اباه كيف له ان يهدي العلبة الزرقاء لأخيه الأصغر و ليس له و هو الأعقل و الأكثر برا به. الغريب في جدال الولد البكر لأبيه في هذه القصة هو انه لم يطلب ان يهدى علبة من العلب الكبرى المتواجدة في الكيس. و الأمر الثاني هو انه أصلا لا يأكل التوت البري و مع ذلك طالب بالعلبة الزرقاء. العلب في الكيس هي بمثابة الكواكب في الكون و العلبة الزرقاء هي أرض اما التوت البري فهو ملذاة الحياة على الأرض من مأكل و مشرب . الملائكة حسب السردية المقدسة هي مخلوقات نورانية لا تأكل و لا تشرب و لا تتناكح و مع ذلك تحصرت ان الله اهدى الأرض التي تعج بالأشجار و المياه و الحيوانات للبشر. و لو افترضنا ان كل ما إبتغته هو ان يكون لها موطن ، ألم تكن تعلم ان الكون فسيح و يحوي ملايير الكواكب و كان من الأجدر ان تطالب بكوكب آخر يكون أكبر او أجمل او حتى ليس به ليل او ليس به زلازل او ليست به شمس ...الخ. في قصة منطقية كانت ستعترض الملائكة على انها لم تمنح بعض الصفاة البشرية حتى تستخلف و ليس على أنها لم تعطى الأرض مع العلم انه ليس لها بها مآرب.

✨✨✨✨✨

هو ربنا علم ادم بأي لغة ؟ و من فين جات كل هذه اللغات الموجودة اليوم ؟

ولما الله لا يسأل عما يفعل هو خايف ليه يدخل اهل النار للنار مباشرة بد ون ما يحط عليهم الحجة و ظز فيهم اعلى مافي خيلهم يركبوه 😂

29:10 لو أن عثمان الخميس عرض نفس هذا الهراء على شاب سويدي (على سبيل المثال) قد ناهز الثمانية عشر ربيعاً بعد أن كبُر وترعرع في محيط علماني علمي بعيداً عن أي تلقين ديني، لطالبه ذلك الشاب مباشرة ودون أدنى تردد بزيارة طبيب مختص في أقرب الآجال، وذلك منذ أول دقيقة من كلامه. إن المشاهد الذي يتابع مثل هذه التخاريف ويضَع عليها لايكات، هو ضحية تلقين ديني سلبه عقله تماماً، فصار عاجزاً كل العجز على أي نقد أو تحليل لكل ما يخص الدين، لا من قريب ولا بعيد. هكذا تَظيع عقول شبابنا. فتصير شعوبنا، من جراء تغيب عقول شبابها، في ذيل مؤخرة الشعوب.

حصل ايه😢