Рет қаралды 150,313
تلاوه مريحه للأعصاب سعودي،[1][2][3] من مواليد محافظة الخرج السعودية (6 أغسطس 1980م - 24 رمضان 1400هـ) وأحد أئمة الحرم المكي منذ (12 أكتوبر 2019م - 13 صفر 1441هـ)[4][5][6] وكان قبلها إمامًا لصلاة التراويح والتهجّد فقط لمدة خمس سنوات منذ قرار تعيينه في 15 يونيو 2015م - 28 شعبان 1436هـ،[7] وكان سابقًا إمامًا للعديد من الجوامع والمساجد في الرياض ومنها، مسجد عبد الله الخليفي عام 1995م - 1416هـ، ثم مسجد الكوثر، ثم جامع الإمام عبد الله بن سعود لمدة خمس سنوات، ثم جامع الشيخ عبد العزيز بن باز، ثم جامع الدخيل عام 2005م - 1426هـ وكان المشرف على مناشطه وشغل منصب مشرف عام على مدرسة الهمم النسائية لتحفيظ القرآن في نفس الجامع. وقد تتلمذ على يد مجموعة من العلماء والمشايخ ومنهم: "عبد العزيز بن عبد الله آل الشيخ، وصالح الفوزان، وعبد الله بن جبرين، وقرأ القرآن على جمع من المشايخ والمقرئين، منهم الشيخ بكري الطرابيشي، وإبراهيم الأخضر.
معلومات شخصيةالاسم الكاملياسر بن راشد بن حسين الودعاني الدوسريالميلاد24 رمضان 1400هـ / 6 أغسطس 1980 (العمر 43 سنة)
الخرج  السعوديةالإقامةمكة المكرمةالجنسيةسعوديالعرقعربيالديانةالإسلامالمذهب الفقهيحنبليالأولاد6الأبراشد بن حسين الودعاني الدوسريمنصبأحد أئمة و خطباء المسجد الحرامالحياة العمليةمؤلفاته32 مؤلفالمؤهل
بكالوريوس في الفقه من كلية الشريعة جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية
ماجستير ودكتوراه في الفقه المقارن من المعهد العالي للقضاء بجامعة جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية
شهادة التأهل للأستاذية في الفقه من جامعة أم القرى
التعلّمأكاديميالمدرسة الأمجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلاميةتعلم لدىالمعهد العالي للقضاء قسم الفقه المقارنالمهنةقارئ قرآن الفقه المقارنسنوات النشاط1995 حتى الآنمجال العمل
عضو هيئة التدريس وأستاذ الفقه بكلية الشريعة بجامعة أم القرى
مدرس بالحرم النبوي
إمام المسجد الحرام
سبب الشهرةخطيب، قراءة القرآنأعمال بارزةقراءة القرآن الكريمالمواقعالموقعالموقع الرسميتم التحديث في 27 يونيو 2022تعديل مصدري - تعديل 
حاصل على شهادة البكالوريوس في الفقه من كلية الشريعة بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية،[10] وحصل على درجة الماجستير والدكتوراه في الفقه المقارن من المعهد العالي للقضاء من نفس الجامعة،[11] وحصل في 6 يونيو 2022 على درجة التأهل للأستاذية في الفقه من جامعة أم القرى.[12][13][14][15] وله أكثر من ثلاثة وثلاثون مؤلّف ودراسة وبحث في علوم القرآن الكريم والفقه المقارن والبيوع،[16] وقد شارك في مجموعة من الندوات العلمية، وله عضويات عديدة ورئس الكثير من لجان المسابقات القرآنية والعلمية، وألقى عدد كبير من المحاضرات والكلمات التوجيهية داخل السعودية وخارجها، وقد صنف ضمن أكثر الشخصيات تأثيرًا بالمجتمع بحسب مجلة جمعية إنسان.[17][18]
شغل مناصب عديدة منها، عضو في الجمعية العلمية الفقهية السعودية، والجمعية العلمية القضائية السعودية، وعضو سابق بهيئة التدريس بقسم الدراسات الإسلامية بكلية التربية في جامعة الملك سعود ومحاضر وأستاذ مساعد وأستاذ مشارك فيها، وعمل كأمين عام لجمعية الأمير سلطان بن عبد العزيز الخيرية لتحفيظ القرآن الكريم بالدفاع الجوي السعودي، ونائب رئيس مجلس إدارة مجموعة آيات الإعلامية القرآنية، وعضو حالي في الهيئة الاستشارية لرئاسة شؤون الحرمين منذ أغسطس 2020، ويشغل حاليًا مناصب أستاذ مشارك في كلية الشريعة والدراسات الإسلامية بجامعة أم القرى ومستشارًا لمدير الجامعة.
ولد ياسر بن راشد بن حسين الودعاني الدوسري في محافظة الخرج السعودية الواقعة على بعد 80 كيلومترا جنوب الرياض في (6 أغسطس 1980م - 24 رمضان 1400هـ)[21] وهو متزوج وله ولدان وأربع بنات. بدأ في تعلم علوم القرآن وحفظه في عمر السادسة عام 1986م حيث حفظ جزء عم بتشجيع من والده، وكانت والدته تتولى متابعة الحفظ والمراجعة، وقد حصل من والده على جهاز حاسب آلي كهدية عندما أتم حفظ جزء عم، وكان ذلك قبل أن يلتحق بالمدارس النظامية، وإلتحق بأول حلقة لتحفيظ القرآن في الصف الرابع ابتدائي عام 1991م في جامع الأمير بندر في غرب الرياض، وكان أستاذه «الشيخ عبد الرحمن الدوسري» والذي كان إمامًا وخطيبًا آنذاك، وكانت طريقته في التدريس أن يقرأ مقطع من آية والطلبة يرددون وراءه المقطع وذلك من أجل ضبط الآيات بشكلها الصحيح، وجاء تأخره في الإلتحاق بحلقات التحفيظ التركيز على دراسته وحفظه في مدارسة تحفيظ القرآن الحكومية وكان قد ألحقه والده لاحقًا بمدرسة زيد بن ثابت لتحفيظ القرآن الكريم في محافظة الخرج وهي مدرسة حكومية تابعة لوزارة المعارف آنذاك،[22] ودرس فيها سنة واحدة أنهى فيها دراسة الصف الأول الابتدائي، انتقل في هذه الأثناء مع أسرته من محافظة الخرج إلى مدينة الرياض للإستقرار والعيش فيها ويكمل دراسته ومشوار حياته فيها وتابع في حفظ القرآن في مدرسة تحفيظ القرآن الحكومية في «مدرسة تحفيظ القرآن الكريم الأولى الابتدائية» حتى أثم حفطه في عمر الخمس عشرة سنة في الصف الثالث متوسط عام 1995م،[23] ثم أعاد كرته في الحفط والمراجعة في المرحلة الثانوية في عمر الثامن عشرة سنة عام 1998م، في نفس المدارس واستغرق ذلك تسع سنوات وذلك حسب الخطة الدراسية التي وضعتها المدارسة، وذلك ضمن مقررات مدارس تحفيظ القرآن الكريم التابعة لوزارة التربية والتعليم، وكانت أول ختمة على يدي «الشيخ فهد الطويل» ثم توالت عدد منها على يد عدد من القراءة أمثال: الشيخ محمود عمر سكر، والشيخ أحمد خليل شاهين، والشيخ سعد سنبل، والشيخ بكري الطرابيشي، والشيخ محمد تميم الزعبي، والشيخ إبراهيم الأخضر، والشيخ عبد الله الجار الله. [
#ياسر_الدوسري #ادعمنا_بالإشتراك_وتفعيل_زر_الجرس #ادعمونا_بالاشتراك_لنصل_ال_10000_مشترك #قرآن #youtube #ادعموني #kaba_al_haram #الشيخ_ياسر_الدوسري #ادعمنا_بلايك_واشتراك_مع_تفعيل_جرس_التنبيهات_ليصلك_كل_جديد_احبكم_يااحلا_متابعين #ياسر_الدوسري #الشيخ_ياسر_الدوسري