فعلا كلنا كده

اليقين في الله نجاح وفلاح وفوز في الدنيا والٱخرة ❤

امال مين طالوت اعرف من تفسير القران انه ملك غير داود وان طالوت حارب جالوت وليس داود الذى حارب ارجو تفسير ورايكم فى هذا

@saif الإعتقاد ان الأنبياء والملاءكة معصومين لا يذنبون ويخطئون هو من الشرك لتعظيمهم مثل الله الذي ينفرد هو بالكمال والعصمة وكل ما دونه ناقصين ومن الغلو فيهم ورفعهم من مقام البشرية فهم بشر مثلنا ابناء آدم وكل ابن آدم خطاء وخير الخطاءين التوابين فهم من خير الخطاءين لأنهم خير ابن أدم يتوبون من ذنوبهم وقد ذكر الله ذنوبهم واخطاءهم في القرآن وتارة يلومهم على بعضها وتارة يعاقبهم على بعضها عقلبا شديدا مثل شج رأس النبي وقطع الوحي وصعق موسى واكل الحوت يونس وفي النهاية يغفرها لهم بعد اللوم او العقاب: النبي له ذنوب: واستغفر ذنبك وللمؤمنين والمؤمنات مستمر في الذنوب بعد البعثة لاحظ قوله ماتأخر: ليغفر لك ما تقدم من ذنبك وما تأخر ذنوبه كثيرة ثقيلة حتى من ثقلها اتعبت ظهره في حملها: ألم نشرح لك صدرك*ووضعنا عنك وزرك*الذي أنقض ظهرك الأخطاء بعد البعثة الميل للكافرين: ولولا أن ثبتناك لقد كدت تركن إليهم شيئا قليلا*إذا لأذقناك ضعف الحياة وضعف الممات ثم لا تجد لك علينا نصيرا تحريم الحلال من اجل امراءة لما حرم العسل: يا أيها النبي لم تحرم ما أحل الله لك تبتغي مرضات أزواجك والله غفور رحيم كتمانه لأمر الله بتزويجه لزوجة زيد خشية كلام الناس بدلا من خشية الله: وإذ تقول للذي أنعم الله عليه وأنعمت عليه أمسك عليك زوجك واتق الله وتخفي في نفسك ما الله مبديه وتخشى الناس والله أحق أن تخشاه فلما قضى زيد منها وطرا زوجناكها لكي لا يكون على المؤمنين حرج في أزواج أدعيائهم إذا قضوا منهن وطرا وكان أمر الله مفعولا اعراضه عن المؤمن الاعمى وتصديه للكافر يجلس معه ويتكلم معه: عبس وتولى*أن جاءه الأعمى*وما يدريك لعله يزكى*أو يذكر فتنفعه الذكرى*أما من استغنى*فأنت له تصدى*وما عليك ألا يزكى*وأما من جاءك يسعى*وهو يخشى*فأنت عنه تلهى عاقبه الله على عدم قوله ان شاء الله بقطع الوحي عنه: ولا تقولن لشيء إني فاعل ذلك غدا*إلا أن يشاء الله واذكر ربك إذا نسيت وقل عسى أن يهدين ربي لأقرب من هذا رشدا عاقبه الله بشج رأسه في غزة أحد لذنوب ارتكبها حتى قال ان لم يكن بك غضبا علي فلا ابالي: ما أصابك من حسنة فمن الله وما أصابك من سيئة فمن نفسك وأرسلناك للناس رسولا وكفى بالله شهيدا واخطاء وذنوب باقي الانبياء معروفة خطأ ابراهيم في الشك في البعث: وإذ قال إبراهيم رب أرني كيف تحيي الموتى قال أولم تؤمن قال بلى ولكن ليطمئن قلبي قال فخذ أربعة من الطير فصرهن إليك ثم اجعل على كل جبل منهن جزءا ثم ادعهن يأتينك سعيا واعلم أن الله عزيز حكيم ومخاطبته الله في الجاهلين لما نزلت الملاءكة لتعذب قوم لوط ظن انه احكم من الله وارحم من الله وجعل يخاطبه فيهم : فلما ذهب عن إبراهيم الروع وجاءته البشرى يجادلنا في قوم لوط*إن إبراهيم لحليم أواه منيب*يا إبراهيم أعرض عن هذا إنه قد جاء أمر ربك وإنهم آتيهم عذاب غير مردود وموسى في طلب رؤية الله مثلما طلبت بني إسرائيل فصعقه الله : ولما جاء موسى لميقاتنا وكلمه ربه قال رب أرني أنظر إليك قال لن تراني ولكن انظر إلى الجبل فإن استقر مكانه فسوف تراني فلما تجلى ربه للجبل جعله دكا وخر موسى صعقا فلما أفاق قال سبحانك تبت إليك وأنا أول المؤمنين والقاء الالواح كلام الله غضبا على الارض وقوله انه اعلم اهل الارض فأرسله الله للخضر في القصة المعروفة وقتله للرجل وتخويف الله له عند لقاءه جزاء فعلته هذه لما تحولت الحية لعصاة وخاف موسى وهرب: وألق عصاك فلما رآها تهتز كأنها جان ولى مدبرا ولم يعقب يا موسى لا تخف إني لا يخاف لدي المرسلون*إلا من ظلم ثم بدل حسنا بعد سوء فإني غفور رحيم لاحظ قوله الا من ظلم دليل على ان الانبياء قد يظلموا ويونس في ترك قومه وعقوبة الله بالحوت وداوود في امراءة جنديه التي ارسله للجهاد حتى يموت ويتزوجها وسليمان في الانشغال بالخيل عن صلاة العصر ولوط في نسيانه سلطان الله في الركن الشديد حتى ان الله عاقب باقي الانبياء من بعده بأن جعل لهم اصحاب ينصرونه بدلا من نصره مباشرة: قال لو أن لي بكم قوة أو آوي إلى ركن شديد قال صلى الله عليه وسلم : " رحمة الله على لوط ، لقد كان يأوي إلى ركن شديد - يعني : الله عز وجل - فما بعث الله بعده من نبي إلا في ثروة من قومه ويعقوب في حاجته في نفسه ظن انه يمنع القدر في الابواب المتفرقة : وقال يا بني لا تدخلوا من باب واحد وادخلوا من أبواب متفرقة وما أغني عنكم من الله من شيء إن الحكم إلا لله عليه توكلت وعليه فليتوكل المتوكلون*ولما دخلوا من حيث أمرهم أبوهم ما كان يغني عنهم من الله من شيء إلا حاجة في نفس يعقوب قضاها وإنه لذو علم لما علمناه ولكن أكثر الناس لا يعلمون ويوسف في نسيان ذكر ربه: وقال للذي ظن أنه ناج منهما اذكرني عند ربك فأنساه الشيطان ذكر ربه فلبث في السجن بضع سنين ونوح في سؤال الله ابنه : ونادى نوح ربه فقال رب إن ابني من أهلي وإن وعدك الحق وأنت أحكم الحاكمين*قال يا نوح إنه ليس من أهلك إنه عمل غير صالح فلا تسألن ما ليس لك به علم إني أعظك أن تكون من الجاهلين ومريم في يأسها وتمني الموت على الرغم من وعد الله بأن الذي خلقه في بطنها سيكون نبي: فأجاءها المخاض إلى جذع النخلة قالت يا ليتني مت قبل هذا وكنت نسيا منسيا وخطأ آدم المعروف بعصيانه لله في الاكل من الشجرة وهو نبي يوحى إليه وخطأ الملاءكة معروف مجادلتهم لله وظنهم انه يفعل شئ لا حكمة فيه وانهم اعلم من الله وكتمانهم لحسدهم لآدم ان يؤثره الله عليهم بدافع الغيرة كما فعل ابليس ومنهم بعملهم على الله بدلا من ان يشكروه عليه : وإذ قال ربك للملائكة إني جاعل في الأرض خليفة قالوا أتجعل فيها من يفسد فيها ويسفك الدماء ونحن نسبح بحمدك ونقدس لك قال إني أعلم ما لا تعلمون*وعلم آدم الأسماء كلها ثم عرضهم على الملائكة فقال أنبئوني بأسماء هؤلاء إن كنتم صادقين*قالوا سبحانك لا علم لنا إلا ما علمتنا إنك أنت العليم الحكيم*قال يا آدم أنبئهم بأسمائهم فلما أنبأهم بأسمائهم قال ألم أقل لكم إني أعلم غيب السماوات والأرض وأعلم ما تبدون وما كنتم تكتمون فالكمال لله وحده وما دونه انبياء وملاءكة وجن وبشر وكل مخلوقاته ناقصون خطاءون مذنبون اذلهم الله بالذنوب التي كتبها عليهم حتى يعظم هو وحده وما بهم من خير وصلاح هو من الله فضله عليهم ليس منهم

​

قصص الانبياء قصة سيدنا داوود مش عجباك ومذكوره فى المصحف مش مقتنع بكلام الله ربنا يصلح حالك وينور بصيرتك

قصة داوود حقيقية وهذا خطأ منه لأن الانبياء ليسوا معصومين اما قصة النبي محمد مع زيد ليست خطأ فقد امره الله ان يتزوجها وكان يُعد لذلك لكن زيد سبقه في ذلك فسكت النبي وامر زيد بأمساك زوجته فلامه الله عن سكوته وخشيته لكلام الناس وعدم تنفيذه امر الله فنفذ امر الله وطلقها من زيد وتزوجها والله يختار زوجات نبيه كما شاء وليس هذا خطأ خطأه النبي ولكن له أخطاء اخرى كما كل الانبياء وحتى الملاءكة يخطئون والانبياء والملاءكة خير الخطاءين فهم توابين والكمال لله وحده