الله يوفقهم وافرح عندما نسمع ما تعمله شركة سامي للصناعات الدفاعيه. شركه الالكترونيات من عام ١٩٨٨ والموظفين يقربون لبعض . الان جاء دور استغلالها الاستغلال الامثل عبر كوكبه من الخريجين السعوديين المؤهلين تمشيا مع رؤية ٢٠٣٠ . والله ما يؤخر تطورنا الا الواسطه. اثق تماما ان سامي لن يتم توظيف الا المؤهل الذي يخدم بلده وينتح ويطور ويخترع. ارجو منهم التركيز التام للغرض الذي اسست عليها الشركه. استمروا والله يحفظ المملكه و مولاي خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين.