زوج يواصل اتهاماته لزوجته بالخيانة ويطالب بإجراء الحمض النووي للوصول إلى الحقيقة

Рет қаралды 4,555

10 ай бұрын

اشتَرِكوا في قناة بريس تطوان عبر الرابط التالي: / @presstetouantv
● زوروا موقع جريدة بريس تطوان للإطلاع على آخر الأخبار :
presstetouan.com
● تابعوا صفحتنا عبر:
‐فيسبوك : / presstetouan
‐انستغرام : / presstetouan
‐تيكتوك : / pressetetouan
‐تلغرام : t.me/presstetouan1
● حملوا تطبيق بريس تطوان على اندرويد: play.google.com/store/apps/de...
● أول جريدة الكترونية بإقليم تطوان تتجدد على مدار الساعة: presstetouan.com/
الهاتف: 0661498310

Пікірлер: 12

@fodilsoundous1449 10 ай бұрын

رسالة الى بريس تطوان المرجوا التركيز على مشاكل الشعب الموحدة و ليس الشخصية دابا هادشي حنايا باش غيفيدنا

@abdelabdel8812 10 ай бұрын

تطوان اللتي احببتها في التسعينات بحكم دراستي في كلية الاداب واحببت سكانها الطيبين عار ان ارى مثل هده الاشكال في صحافتكم

@saidceramica3710 10 ай бұрын

انسان غير مؤهل للزواج وبريس تطوان غير صحافة د الكرتون شوهتونا في ديك المدينة من أحسن متبقوشي تبينو فحال هد النماذج

@nasai7 10 ай бұрын

Awili lla9wa wel krajem inchaallah a9lil el7ya a9lil trabi far7an dakhil kharej nl7abs iwa llah y9ta3 rjal f7alek fayn makano🤲🤲🤲🙏🙏🙏🤷‍♀️🤷‍♀️🤷‍♀️

@otmancobano3891 10 ай бұрын

الداءرة الثامنة اخنز داذرة.كلها مرتشية من الرءيس الى اخر موضف.فيها.كيموتو على العملة.نعم.البزناسة كيخلصو.موالين الغبرة كيخلصو.موالين الشراب حتا هوما.والامور هانية.

@JA-yq1xj 10 ай бұрын

بريس تطوان، بريس الزبل و انحطاط. الخاوى ستر راسك و مشي حل المشاكل ديالك بعيد على الفيديوهات راك غير كذا راسك وانت اصلا مذلول. الطلاق هو الحل إلى كاين الشك، و مشي دبر على راسك و هي كذلك. اما الفيديوهات كيضحكو عليكم غير لي يسوى ولي ميسواش و كتبهدلو بمدينة تطوان.

@vladimirnajibov3800 10 ай бұрын

مع احتراماتي، شخص غير مؤهل للزواج... الزواج مسؤولية كبيرة.

@Ashebdan 10 ай бұрын

ااشمن هدف هادا. ما فيه استفادة. 😅😅

@najibenabdou 10 ай бұрын

من طريقة كلامه ، يبدو عليه أثار تعاطي المخدرات ، عيناه مرتخيتان، لعاب ابيض لزج يتجمع بين شفتاه.. يتحدث بلسان شبه ثقيل. حتى لو كانت افكاره مرتبة ، وترتيله للاحداث مرتب .. نسأل الله العفو و العافية . فيما يخص قضية الخيانة ، الله أعلم وكفى.