إعادة رفع بعد تعديل الموسيقى بسبب المطالبة بحقوق النسخ
- التجربة الثانية مع توزيع المقاعد 3-3-3.
- من بين عشرات الكاونترات في المطار لم يعمل سوى كاونترين .. واحد للسياحي و الآخر للأولى و رجال أعمال .. و صادفت رحلتنا رحلة الخرطوم و بومباي .. فلا يحتاج أن أصف لكم طول الطابور .. و بقدرة قادر استطعنا إنهاء الإجراءات مع كاونتر الدرجة الأولى بوساطة من أحد رجال الأمن.
- مقعدنا بالأساس كان في الصف الأخير في الطائرة لكن تفاجأنا عند وصولنا إليه بفنيين يقومون بإعادة تركيب المقاعد للصفوف الأخيرة .. نظراً لأن الرحلة السابقة التي كانت من لندن نقلوا مريضاً على السرير .. و بسبب التركيب تأخر الإقلاع بعد تدفق فنيين آخرين لمعضلة تم حلها في الأخير.
- لعدم جاهزية مقاعدنا تنقلنا بين المقاعد .. معظم المقاعد بها كتابات و جيوبها مشقوقة - يظنون أنهم يمتلكون الطائرة بمجرد دفعهم للتذكرة!
- لم يعمل الترفيه و لا معلومات الرحلة و السماعات وزعت هباءاً.
- اختيار واحد فقط للوجبة.
- النوافذ كالعادة لم تكن نظيفة.
- الرحلة كانت 80% ممتلئة.
- الكابتن اعتذر مرتين عن التأخير .
- الرحلة كانت في قمة الهدوء .. قبل أن يقوم الطفل بالصراخ حتى ملامسة العجلات لمدرج مطار دبي.
- استغراب المضيفة بسبب دخولي للحمام و معي كاميرا!
- ممرات الطائرة وسيعة بسبب توزيع المقاعد.
- عند مرورنا بكبينة رجال أعمال و الأولى وجدنا أن ترفيه يعمل لديهم!