قصة الوزير الدّاهية،قصة مشوقة مسموعة قبل النوم، هذه القصة فيها من العبر الشيء الكثير، و أهم عبرة نستخلصها هي ترجيح العقل و مصلحة الجميع على المصلحة الفردية و عدم اتخاد القرارات وقت الغضب، فبطل قصتنا اليوم هو وزير طاعن في السن كثير الخبرة و الحكمة اسمه "كالداهار"، كان هذا الوزير مثالا حيا للرزانة و الحكمة و طيبة القلب و حب الناس المتبادل، فشاءت الأقدار و وقعت بلاده في مشكلة كبيرة بسبب قرار ظالم متسرع من ملك يلاده، حاول كالداهار كثيرا أن يثنيه عنه لكن دون جدوى، فقرر الوزير الداهية استحضار ملكته و خصلته الفريدة من أجل إيجاد حل لهذه المشكلة التي من المرجح أن تجر على بلاده و شعبه الطيب ويلات كثيرة و حجيما حقيقيا، فياترى ماهي هذه المشكلة التي تسبب بها قرار الملك؟ و هل سينجح وزيره كالدهار الداهية في إخراج البلاد من هذا المأزق؟ قصة جميلة مشوقة و معبرة بها أحداث و حوارات شيقة مفيدة،أحداث شيقة لا تخلو من العبر و الحكم في قصة الليلة.. قصة مسموعة ضمن قصص مسموعة و حكايات شعبية و روايات مسموعة و كتب مسموعة و كتب إلكترونية و للمكفوفين. أريحوا أعينكم و أنصتوا بقلوبكم. صوت عذب .