😀مثل تفكيري عمري ٢٩سنة كيف اعمارهم هم نحنا كبرنا

هناك نسخة أفضل وأكثر عبقرية للشيخ في اليوتيوب ولكن من مصدر آخر ستجد له في قناتي تلاوات عظيمة ذات جودة عالية ومسلسل له يبرز فضائله طوال حياته وسعيه لخدمة كتاب الله ومدى صلاحه بإذن الله بارك الله فيك

@@user-sr9mo9wm4o .. أنا أقصد بكلامي كيف التواضع في زمان شبابه في التصوير وكذلك أنواع أجهزة الصوت الضعيفة فهناك فرق كبير في التطور فيما بين عام الستينات والسبعينات وما بين التسعينات وما بعد 1990م فتوع قراءاته في سن الأربعين والخمسين أفضل بكثير من سابقها .فأول انطلاقه كان يعتمد على أشرطة الكاسيت العادية القديمة ثم تطور للتصوير المرئي .

@@user-rd5nj6cz5q للشيخ رحمه الله في قناتي ستجد تلاوة لسورة الأنعام والنازعات وسنه في السبعين وستجد تلاوات أخرى وهو فوق الستين من عمره وستجد مدى جمال اداءه والإختلاف فيه رحمه الله ومدى الخشوع رحمه الله

@@user-sr9mo9wm4o.. أنت قلت : للشيخ رحمه الله في قناتي ستجد تلاوة .. أنا من المتابعين لتلاوات الطبلاوي ولكن ولقول الحقيقة وبدون مراء ولا مجاملات فستجد الفرق الشاسع بين أداءه من الخمسين وتحت عنه ما فوقها وهذا هو الإنسان إذا ارتخت الأحبال الصوتية وكذلك الفكين مع الكبر يختلف عنه في سن الشباب فكيف بالتلاوة وهي تحتاج لأداء مكلف متعب ونفس طويلة ، وعلى ذلك أنا لا أحرص على الاستماع له مع الكبر وكذلك تسجيلاته القديمة جدا والتي فيها الضجيج والنحنحة الزائدة والتي أفسدت عليه أداءه المتميز صراحة ولا تنس كذلك أجهزة الصوت القديمة تختلف عن الحديثة في النقاوة والصفاوة مع الصوت الجميل .

حرام عليك تقول هذا الكلام عن سلطان التلاوة والخامة الفريدة

صحبح ، تدهورت حالة التجويد بسببه ، لأنه لم يكن يجود كما هو التجويد ولم يكن يرتل أيضاً ، تلاوته كانت بين التجويد والترتيل ، وكل شيئ باظ بسببه .

رحمه الله تعالى برحمته الواسعة وأسكنه فسيح جناته مع سادة الأنام نبي الرحمة محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين وحشرنا معهم في جنات النعيم واهالينا والمؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات بحق محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين صلوات الله تعالى عليهم اجمعين وسلام منه وبركات

@@ahmedhelmy4505 لماذا هذا النقد عن قارئ جليل القدر مثل الشيخ الطبلاوي كم صوته عذب وجميل رحمه الله تعالى برحمته الواسعة واسكنه الفردوس الاعلى مع سادة الأنام نبي الرحمة محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين وحشرنا الله تعالى واهالينا والمؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات معهم بحق محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين صلوات الله تعالى عليهم اجمعين وسلام منه وبركات

لا حول ولا قوة الا بالله، أهكذا يذكر سلطان القراء، اين ذهبت حلاوة وقوة صوته وعذوبة نغمه. أين ذهب اتقانه للتلاوات وحسن اللفظ وهذا هو الأهم ما تلوثت التعليقات الا من أصحاب النغم والتطريب.