اخطاء دفاعية سهلة أدت إلى فوز الكويت وعقلية زاغالو مدرب الكويت قراء الفريق العراقي جيدا مع إضاعة فرص سهلة جدا من المهاجمين العراقيين وكان مستوى غير المبارة الأولى تاريخ جميل ولن ينسى والدليل لا أحد يعلق عن آخر بطولة لقوة المستويات سابقا

دورة دوحة غصة بقلب لحد الان كنا الاقوئ لكن جائت الريح بما لاتستهي السفن ياحسن

عمري في وقتها عشر سنوات ولازلت أعيش تلك الأيام المؤلمة

من ذاك الوقت إلى يومنا هذا المؤمرات تحاك ضد العراق كم انت كبير يا عراق

الحقيقه طردوا ماكلنن وعمو صار مدرب للمباراة

الله يرحمهم ثنتينهم انت. راااااقي. يا عراقي

صح لسانك الكابتن حسن فرحان ❤❤❤

أجلوا المباراه بالاتفاق مع كل دول الخليج.. من وقتها كانت المؤاموات كانت تحاك ضد العراق حتى يهزمون العراق.. كم كان مرعبهم المنتخب العراقي

وعندما كرمهم الرئيس البكر بيت وسياره لكل لاعب في حالة الفوز باللقب أو بغير الفوز باللقب..يفترض رئيس الوفد يتستر على الخبر لكنه ابلغهم به بقي اللاعبين سهرانين ومحتفلين حتى الصباح مرة أخرى وبهذا انهكت قواهم وتمكن المنتخب الشقيق الفوز باللقب كان ذلك في ربيع عام ١٩٧٦

كلام صحيح من الكابتن حسن فرحان وكان احد اللاعبين واكده الاداره الكويتي الجالس في البرنامج

هنا اختلاف في الرؤية احد اللاعبين يقول سبب الخساره هو توزيع بيوت للاعبين وقام احد الاداريين في الساعه الوحده بعد منتصف الليل بطرق ابواب غرف الاعبين ليبلغهم بالخبر وبقيه اللاعبين الى وقت المباراة جالسين وانهكهم التعب وضاعت البطوله

في المباراة النهاءية زاغالو مدرب الكويت وضع خطة محكمة لمواحهة الفريق العراقي وتم قبولها من قبل المسؤلين او المشرفين على الفريق الكويتي رعم رفضها لهم بالبداية.المدرب الداهية داني ماكلن وضع خطة مضادة تم رفضها من قبل المسؤولين على المنتخب العراقي وبالنتيجة خسر العراق المباراة ...

تحية للكابتن الفذ حسن فرحان..

لم تزل أحداث كاس الخليج 1976راسخه في أذهان الجمهور وأسباب الخسارة كثيرة أهمها الانفعال والأسرع في شخصية الاعب العراقي لقد تشضى الفريق العراقي ليلة المبارة وكان متماسك طيلة الدورة نرجع ونقول سوء الإدارة إضاعة الكاس والاريحيه عند الكويت من اهم اسباب الفوز وهو تاريخ يجب أن يفتح للنقد من أجل التعلم

تدخل عمو بابا مع المدرب هو سبب الخساره ومع هذا فريق الكويت استحق الفوز بالبطوله

من خلال تتبعي لكثير من التحليلات والاقاويل والمناقشات توصلت الى: 1. القول الاخير والفيصل الحكم هو هدف جاسم يعقوب الملغي في المباراة النهائية الاولى، حيث اذا كان صحيحا ( اي لا يستحق الالغاء) معناه الكويت هي الاقوى وهي تستحق الفوز،لماذا؟ لانها لعبت في هذه المباراة دفاعا. والآن نأتي للمباراة الثانية حيث لعبت فيها الكويت هجوما. 2. اذا كان الخيط الذي أعطي ل فتحي كميل قبل دخوله للملعب من قبل احد الافراد من بعثة كادر الفريق الكويتي ( وقد ذكر فتحي ذلك بنفسه من خلال احداللقاءآت) - والعاقل يفهم المقصود من ذلك -معناه: العراق هو الاقوى وهو من يستحق الفوز. ولانقلب السحر على الساحر! 3. لعبت الكويت المبارتين: الاولى دفاعا وكانوا خائفين من المنتخب العراقي القوي والمنافس الجديد لهم و الثانية هجوما وأجادتهما؛ وقد افتقر العراق الى التركيز الواضح - وفعلا يبدو انهم لم يناموا جيدا ليلة المباراة وكان هذا واضحا تماما للذي يشاهد الفرص العديدة التي ضيعوها بدون مبرر- في هجماتهم التي كانت اكثر من الكويت بكثير ولو استغلوا الفرص لأمطروا مرمى الكويت بالعديد من الاهداف ولخسرت الكويت بنتيجة قاسية! ولكانت النتيجة معاكسة اي 4-2 لصالح العراق!! 3. مؤامرة المرحوم عمو بابا لم تكن في محلها. ما كان هذا مرجو منك يا عمو! الله يسامحك! ومن ضمنها اصراره على ذهاب لاعبينا اغلبهم الى الحفلة الساهرة وبالمقابل ذهاب اللاعبين الكويتيين غير الاساسيين للحفلة! أثر على نتيجة مباراتنا النهائية الاخيرة. اذن كانت مؤامرة من قبل: عمو بابا ، والكادر الكويتي المسؤول . وبالتالي يستحق العراق الفوز. 4. واخيرا ، تأجيل الموعد المقرر في حالة اعادة المباراة النهائية لانها انتهت بالتعادل - وهذا حسب الاتفاق المعلن قبل بدء مباريات البطولة طبعا - ، تأجيله بوساطة من قبل مسؤولي الكادر الكويتي الى سبعة ايام بدلا من يومين ( الرسمي المقرر) نتيجة كسب وقت لحين شفاء جاسم يعقوب الذي كان مصابا ؛ هو امر غير منطقي ومضحك في نفس الوقت!!! اذن لهذا السبب يستحق العراق الفوز. لذا يجب تنفيذ الشروط المتفق عليها بعدالة وليس بصيغة الواسطة والتنفذ وتغيير ما اتفق عليه. الخلاصة: في 1. تستحق الكويت الفوز. وفي كل من: 2. و 3. و 4. جميعها يستحق الفوز فيها العراق. ولكن 1. هي الحاسمة لو تحققت شروطها لانها سبقت النقاط الاخرى 2 و3 و4 والتي جاءت بعدها. عموما كانت ايام لا تنسى! والحق يقال بقدر ما احزننا خسارة فريقنا بقدر ما افرحنا فوز الكويت لانهما كانا منتخبين كبيرين ولاعبيهما لن تتكرر نسختهما الى الان! اضف لتلك الفترة منتخبي تونس وايران. حقا كانت هذه المنتخبات الاربعة نسخ نادرة امتعتنا بلعبها الفنان والذي لا يمحى من الذاكرة ويعرف ما اقول لكل من زامن تلك الفترة الذهبية. لو خيروني لاخترت فوز العراق في البطولة الرابعة 76 بدلا من فوزه على ارضه في البطولة الخامسة79 !!!

بغض النظر عن التفاصيل انا اتذكر هذي المباراة بالتحديد .. كان عمري 10 و اسمع الكلام من الاهل و الأقارب .. و موضوع مشكلة عمو بابا و ماكلنن تم ذكره اكثر من مرة .. موضوع الحفلة لا أتذكره لكن الكلام منطقي و مقنع .. باختصار .. ماكلنن كان مدرب جيد و محبوب .. و سواء كان موقفه سليم او خاطيء بخصوص حضور الحفلة .. كان المفروض يكون هناك احترام لكلمته و عدم خلق مشاكل قبل مباراة مهمة للعراقيين و الكويتيين و الخليج كله .. الكل يعرف انه هذه المباراة كانت مهمة جدا للفريقين .. و مثل هذه الخلافات تأثيرها النفسي ممكن يخليك تخسر بطولة .. كانت خسارة مؤلمة .. و حارس العراق وقتها تسبب بدخول هدفين .. الهدف الرابع للكويت جاء من هجمة مرتدة في الدقيقة الأخيرة حيث تقدم معظم لاعبي العراق إلى الإمام في محاولة مستميته لتسجيل التعادل .. هذا الهدف الرابع أتذكره جيدا لأنه كان أثره النفسي قاتل ..

الامور الجانبیة اليوم دا اسمع بيهه...ربما لها الاثر في الخسارة...ولكن لا يجب بخس حق الكويت....كان فريق قوي جدا...وكان يمتلك افضل اللاعبين...خسارة اليمة....بس مو اكثر قساوة من مباراة اللي خسرناها بملعب الشعب 3-2تصفيات موسكو الاولمبية...

اللاعبين ما تصبرون إلا تروحون للحفلة يموتون عالدگ والرگص .. إذا كان هذا الكلام صحيح مع الأسف على عمو بابا يتصرف هذا التصرف لأهداف شخصية

عمو بابا ... المدرب المحلي ...عقلية متواضعة يكون سبب لخسارة العراق ولا ابالي الان المدرب يتمنى العراق يخسر حنى يشمت البعض منهم ..عمي هاي نصيحة للمدرب اذا تريد ادرب منتخب وطني اولا درب نادي واخذ دوري وابطال اسيا وتعال كول انا استحق لهذا لايوجد مدرب محلي اخذ بطولة مهمة حتى مع جيل فلاح وحسن فرحان

منتخب العراق اضاع البطولة بتعادله في المباراة الاولى التي كان فيها افضل، كان متقدما 2-صفر، ثم بدقيقتين تعادل .... مما جعل هناك فاصلة خسر فيها المنتخب العراقي البطولة... دفاع المنتخب العراقي كان مهزوزا في البطولة، حيث لم يكن هناك سوى المنتخب الكويتي فريق قوي، وسجل ستة اهداف في مرمى منتخب العراق في مباراتين.

المنتخب الوطني الكويتي منتخب عريق والاعبين أبطال الاسطوره المرعب جاسم يعقوب وفيصل الدخيل وناصر الغانم وعبدالعزيز العنبري ونعيم سعد و سعد الحوطي والطرابلسي أبطال حقيقيون. ....... والبقيه بقية الاعبون تكملة عدد فقط ﻻغير

بطولة الخليج بطوله ليس لها قوه أو أي طعم غير مسجله في اتحاد الفيفا لكن الإعلام يكبر من حجمها البطوله الاهم كاس العالم وكاس اسيا

كابتن حسن، قال في لقاء تلفزيوني اخر ان السبب الرئيسي للخساره هي الحفله وكانت متعمده من أجل تخسير المنتخب العراقي

من خلال متابعة هذا الحوار نستنتج ان المنتخب العراقي في هذه البطولة تعرض الى مؤامرة كبيرة من خلال اطالة فترة الانتظار لمدة اسبوع قبل اللقاء النهائي لغرض ارهاق المنتخب العراقي نفسيا" وبدنيا" اضافة الى الحفلة التي دعي اليها المنتخب العراق وهي مجرد كمين استدرج اليه المنتخب العراقي استدراجا" ليكون المنتخب منهكا" في اليوم التالي الذي هو يوم المباراة النهائية وبهذا فقد اغتصب الفوز من العراق اغتصابا" بفضل غباء الادارة وتأمر الاشقاء ..

سمعت بعد عقود ان سبب سفر المدرب المرحوم ماكلنن هو وفاة والدته. قد يكون صحيحا او إشاعة ارجح ان هذا غير صحيح ومستبعد من مدرب أجنبي ! وان ماذكر في هذا اللقاء من اناس زامنوا الحدث بأنفسهم وتعليقات الاخوة ادناه هو الصحيح.

اتذكر المباراه كلام الصخره حسن فرحان صح لانه المرحوم عمو بابا راد يفرض نفسه على لانه اساسا غير راغب يتقبل يصير مساعد مدرب

الواضح من كلام الأخ الكويتي هنالك لعبه بالموضوع للاعبين غير أساسيين يذهبون للحفله بالنسبة الكويتيين عكس العراق دول الخليج تتعامل بدهاء والعراق بدون حساب أو كتاب هذه المشكلة موجودة لليوم الوفد العراقي والإعلام العراقي في اخر بطولة في فوضى وانظر إلى الآخرين كل شيء محسوب

وينهم الي يحجون العراقيين قبل ٢٠٠٣ كانول ملتزمين ومحد يسوي مشاكل ويامكثر المشاكل وخاصه وي عدي

العراقي بشكل عام رغم عراقته وحضارته لكنه ساذج بالتعامل مع مختلف الأمور العراقي لايملك الدهاء والنظرة العميقة للأحداث يتصرف على سجيته وفطرته الطيبة عكس الكويتيين فأنهم دهااة على الرغم من انهم بلاحضارة ولاجذر

بشكل عام .. المنتخب الخليجي الوحيد اللي كان خصم عنيد و منافس للعراق هو منتخب الكويت .. المنتخبات الخليجية الخمسة الأخرى كلها كانت ضعيفة مقارنة بالعراق و الكويت .. هذا الكلام في السبعينات .. في الثمانينات بدأت ثلاث منتخبات بالتطور بشكل سريع و اصبحت قادرة على منافسة الكويت و العراق بشكل جدي .. و هي منتخبات السعوديه و قطر و الإمارات .. و نجحت قطر في خطف الكاس في خليجي 11 عام 1992 و السعودية في خليجي 12 عام 1994 .. منتخبات عمان و البحرين انتظرت لغاية بداية القرن الحالي لكي تبدأ بالمنافسة بشكل قوي .. و تمكنت عمان من خطف الكاس مرتين في خليجي 19 عام 2009 و خليجي 23 عام 2017

تحليل منطقي لسبب خسارة العراق امام الكويت

كان عمري ١٠سنوات ولازالت غصة الخساره مع الكويت اتذكرها وبالفعل سمعنا لاحقا أن سبب الخساره هي الحفله التي اقيمت للوفود وحضرها الفريق العراقي إلى ساعة متأخرة

حسن فرحان شخصيه كبيره المفروض يكون رئيس اتحاد مو هذا الطفل يونس القطري ميعرف يحجي جمله مفيده

يحمى

سبب الخسارة الفريق العراقي لايعرف التهديف فرص كثيره ضايعه ام الكويت عندهم أكثر من لاعب يعرف طريق المرمى ويسجل استغل الفرص القليله وسجل وفاز على الرغم من سيطرة الفريق العراقي للمباراة اما اختلاق الاعذار غير صحيح

زاغالو درس المباراة جيداً ولعب بخطه دفاعيه والهجوم من الجوانب وعكس الكرات في ملعب العراق والغريب ان العنبري يقول ان زاغالو قل له انت اللي راح تسجل اهداف الفوز وفعلاً سجل 3 اهداف اروعها الهدف الرابع دائما استمتع به وانااسمع الحربان وهو يمرر يالله ياعنبري

كل إنتكاسات العراق في جميع البطولات بسبب ضعف عقلية المدرب المحلي وتواضع إمكانياته وفقره الفني قياساً بالمنتخبات الأخرى اللي كان يشرف عليها مدربين عالميين أمثال البرازيلي زاغالو وغيره اللي طورو كرة القدم بالخليج بينما احنه نمتلك لاعبين عالميين كبنية جسمانيه ومهارة بس مدربينا فاشلين والدليل ماقاله احمد راضي عن عمو بابا بأنه لايمتلك فكر تدريبي وهو ممرن فقط .. انجازين حقيقين بتاريخ العراق فقط التأهل لكأس العالم وإحراز كأس آسيا والإنجازين حققهن مدربين أجانب برازيليين رغم إن جورفان فييرا كان مدرب مغمور وحقق لقب آسيا 2007 وعمو بابا واكرم سلمان كلهم فشلو بالتأهل لكاس العالم او تحقيق شيء يذكر بامم آسيا وعدنان حمد طلعنه 3 مرات من تصفيات كاس العالم وخسر بأمم آسيا 2004 وطلع من دور الثمانيه بخسارة مذلة مع المنتخب الصيني 3 صفر رغم امتلاك العراق لجيل ذهبي بتلك الفترة إستطاع تحقيق اللقب بعد ثلاث سنوات مع المغمور فييرا

مشاكل من زمان ههههههه

هذا البرنامج كل موضوعة الشيخ احمد

بعض الاخوة الخلايجة او الكويتيين بالاخص يعني موضوع كرة قدم دخلوا فيه التدين والعشائرية والحضارات وكل شي في الدنيا عدا كرة القدم سلامات؟

عمو بابا ليس مدرب جيد... ما ادري شلون استمر في تدريب المنتخب العراقي لفترة طويلة ..واذا كان الفريق العراقي يفوز تحت ادارته فلان الفريق هو قوي بنفسه وليس بفضل عمو بابا... لكن عمو بابا كان يبدو صارم مع اللاعبين وكان يلح على تدريب اللياقة ويبدو هذه النقطة الاساسية التي ميزته. .. وهسه حسن فرحان يكشف تصرف عمو بابا كان سبب الخسارة ...هو حرك الاخرين على ماكلن ... تخيل المدرب يترك الفريق قبل المباراة النهائية بيوم واحد... اكيد اللاعبين راح ينزلون للملعب مشتتين وخاصة اذا كانوا رايحين قبلها لحفلة ساهرة ....

خوف داءما عدكم

عشاق نظرية المؤامرة .. بس عندي سؤال واحد : ماذا يقدم كلامك للقارئ و المستمع ؟ .. هل هي معلومة خطيرة فاتتنا و بس انت العبقري اللي اكتشفها .. ام أن فيها درس للمستقبل ؟ اول مره اسمع فريق مستريح يومين زيادة يشعر بالظلم .. بالعكس روح ارتاح و تحضر نفسيا للمباراة .. لكن للاسف عمو بابا كان اهم شي بالنسبة له هو ان يتخلص من ماكلنن و لو على حساب مصلحة المنتخب .. و هذا التصرف الانتهازي سلكه كثير مدربين في العالم و ليس عمو بابا فقط .. و معظم الأحيان الفريق يتأثر سلبيا بسبب هذا السلوك ..

معرفي اخلاق

العراق كان افضل لولا الحظ الذي وقف مع الكويت لان 3اهداف للكويت من كرات عشوائية غير ملعوبه

كلام فارغ، قطط الرافدين خسروا من الكويت بكاس الخليج، وبعد كم شهر خسروا في بطولة اسيا في ايران، وخسروا في تصفيات اولمبياد موسكو وعلى ارضهم .....الخ، و مافازوا الا في لطولة الخليج في العراق بسبب غياب عدد من لاعبين الكويت، لاتحطون خسارتكم على احد، الكويت ايامها كان عندها المنتخب الذهبي 👍👍👍👍👍

يترجم على عموبابا النصراني والمدرب الاجنبي وهو غير مسلم

هذي حركات نذاله ماهو لعب نزيه

رضا معرفي من اب ايراني وام هنديه

فوز كويتي خسيس بدهاء لا بأداء.

حبيبي اكل تبن و اسكت .. السبب ان منتخب الكويت اقوى و افضل و كل نتائج الفريقين من تلك الفتره هي انتصارات للمنتخب الكويتي