قال تعالى : لَّا يُؤَاخِذُكُمُ ٱللَّهُ بِٱللَّغْوِ فِىٓ أَيْمَٰنِكُمْ وَلَٰكِن يُؤَاخِذُكُم بِمَا كَسَبَتْ قُلُوبُكُمْ ۗ وَٱللَّهُ غَفُورٌ حَلِيمٌ قال تعالى: ولا تَجْعَلُوا اللَّهَ عُرْضَةً لِأيْمانِكُمْ قال تعالى: والذين هم لفروجهم حافظون إلا على أزواجهم أو ما ملكت أيمانهم فإنهم غير ملومين فمن ابتغى وراء ذلك فأولئك هم العادون قال تعالى: وَالَّذِينَ يَبْتَغُونَ الْكِتَابَ مِمَّا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ فَكَاتِبُوهُمْ قال تعالى:لا يؤاخذكم الله باللغو في أيمانكم ولكن يؤاخذكم بما عقدتم الأيمان فكفارته إطعام عشرة مساكين من أوسط ما تطعمون أهليكم أو كسوتهم أو تحرير رقبة فمن لم يجد فصيام ثلاثة أيام ذلك كفارة أيمانكم إذا حلفتم واحفظوا أيمانكم كذلك يبين الله لكم آياته لعلكم تشكرون ومن الواضح في آيات القرآن الكريم أن "أيمان" و "أيمانكم" جاء أساساً بمعنى العهود والمواثيق أو القسم ولذا يمكننا القول أن "ماملكت أيمانكم" كل من لديهن "عهد بالزواج" (وهو مايكون غالباً عهداً شفوياً غير مكتوب كما كان العرف في تلك الحقبة من التاريخ في بداية الإسلام) ء وليس الرقيقات كما يتصور الكثيرون

قال تعالى : لَّا يُؤَاخِذُكُمُ ٱللَّهُ بِٱللَّغْوِ فِىٓ أَيْمَٰنِكُمْ وَلَٰكِن يُؤَاخِذُكُم بِمَا كَسَبَتْ قُلُوبُكُمْ ۗ وَٱللَّهُ غَفُورٌ حَلِيمٌ قال تعالى: ولا تَجْعَلُوا اللَّهَ عُرْضَةً لِأيْمانِكُمْ قال تعالى: والذين هم لفروجهم حافظون إلا على أزواجهم أو ما ملكت أيمانهم فإنهم غير ملومين فمن ابتغى وراء ذلك فأولئك هم العادون قال تعالى: وَالَّذِينَ يَبْتَغُونَ الْكِتَابَ مِمَّا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ فَكَاتِبُوهُمْ قال تعالى:لا يؤاخذكم الله باللغو في أيمانكم ولكن يؤاخذكم بما عقدتم الأيمان فكفارته إطعام عشرة مساكين من أوسط ما تطعمون أهليكم أو كسوتهم أو تحرير رقبة فمن لم يجد فصيام ثلاثة أيام ذلك كفارة أيمانكم إذا حلفتم واحفظوا أيمانكم كذلك يبين الله لكم آياته لعلكم تشكرون ومن الواضح في آيات القرآن الكريم أن "أيمان" و "أيمانكم" جاء أساساً بمعنى العهود والمواثيق أو القسم ولذا يمكننا القول أن "ماملكت أيمانكم" كل من لديهن "عهد بالزواج" (وهو مايكون غالباً عهداً شفوياً غير مكتوب كما كان العرف في تلك الحقبة من التاريخ في بداية الإسلام) ء وليس الرقيقات كما يتصور الكثيرون

😊😊ط حط0

@@mohmedali3144 🤔🤔

اللهم أمين يارب العالمين.. فريق عمل الدكتور. ش

قال تعالى : لَّا يُؤَاخِذُكُمُ ٱللَّهُ بِٱللَّغْوِ فِىٓ أَيْمَٰنِكُمْ وَلَٰكِن يُؤَاخِذُكُم بِمَا كَسَبَتْ قُلُوبُكُمْ ۗ وَٱللَّهُ غَفُورٌ حَلِيمٌ قال تعالى: ولا تَجْعَلُوا اللَّهَ عُرْضَةً لِأيْمانِكُمْ قال تعالى: والذين هم لفروجهم حافظون إلا على أزواجهم أو ما ملكت أيمانهم فإنهم غير ملومين فمن ابتغى وراء ذلك فأولئك هم العادون قال تعالى: وَالَّذِينَ يَبْتَغُونَ الْكِتَابَ مِمَّا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ فَكَاتِبُوهُمْ قال تعالى:لا يؤاخذكم الله باللغو في أيمانكم ولكن يؤاخذكم بما عقدتم الأيمان فكفارته إطعام عشرة مساكين من أوسط ما تطعمون أهليكم أو كسوتهم أو تحرير رقبة فمن لم يجد فصيام ثلاثة أيام ذلك كفارة أيمانكم إذا حلفتم واحفظوا أيمانكم كذلك يبين الله لكم آياته لعلكم تشكرون ومن الواضح في آيات القرآن الكريم أن "أيمان" و "أيمانكم" جاء أساساً بمعنى العهود والمواثيق أو القسم ولذا يمكننا القول أن "ماملكت أيمانكم" كل من لديهن "عهد بالزواج" (وهو مايكون غالباً عهداً شفوياً غير مكتوب كما كان العرف في تلك الحقبة من التاريخ في بداية الإسلام) ء وليس الرقيقات كما يتصور الكثيرون

قال تعالى : لَّا يُؤَاخِذُكُمُ ٱللَّهُ بِٱللَّغْوِ فِىٓ أَيْمَٰنِكُمْ وَلَٰكِن يُؤَاخِذُكُم بِمَا كَسَبَتْ قُلُوبُكُمْ ۗ وَٱللَّهُ غَفُورٌ حَلِيمٌ قال تعالى: ولا تَجْعَلُوا اللَّهَ عُرْضَةً لِأيْمانِكُمْ قال تعالى: والذين هم لفروجهم حافظون إلا على أزواجهم أو ما ملكت أيمانهم فإنهم غير ملومين فمن ابتغى وراء ذلك فأولئك هم العادون قال تعالى: وَالَّذِينَ يَبْتَغُونَ الْكِتَابَ مِمَّا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ فَكَاتِبُوهُمْ قال تعالى:لا يؤاخذكم الله باللغو في أيمانكم ولكن يؤاخذكم بما عقدتم الأيمان فكفارته إطعام عشرة مساكين من أوسط ما تطعمون أهليكم أو كسوتهم أو تحرير رقبة فمن لم يجد فصيام ثلاثة أيام ذلك كفارة أيمانكم إذا حلفتم واحفظوا أيمانكم كذلك يبين الله لكم آياته لعلكم تشكرون ومن الواضح في آيات القرآن الكريم أن "أيمان" و "أيمانكم" جاء أساساً بمعنى العهود والمواثيق أو القسم ولذا يمكننا القول أن "ماملكت أيمانكم" كل من لديهن "عهد بالزواج" (وهو مايكون غالباً عهداً شفوياً غير مكتوب كما كان العرف في تلك الحقبة من التاريخ في بداية الإسلام) ء وليس الرقيقات كما يتصور الكثيرون