أستراتيجية الحرب بين أمريكا وإيران - د. م. سفيان التل.

  Рет қаралды 2,221

قناة الفينيق

قناة الفينيق

29 күн бұрын

Пікірлер: 7
@kiwanluri70
@kiwanluri70 27 күн бұрын
المحور الايراني المقاوم اذل اسرائيل .ولولا دعم العرب للصهاينه لم صمد اسرائيل الى الان ...
@robertal760
@robertal760 26 күн бұрын
The British and French didn't allow Mohammed Ali to build strong navy base in Eqypt.. President Biden said that they need a Country like Israel in the area to do their job ..
@robertal760
@robertal760 26 күн бұрын
Saint Louis ship: 900 jews freed by the Nazis in a ship, the Captain called many countries in South, Central and North America to accept them and all refused, the ship went back to Germany...!! The British government brought them to Palestine...
@ImanElhamet-kh5fg
@ImanElhamet-kh5fg 17 күн бұрын
تعليقا على محاضرة الدكتور الفاضل سفيان التل : (إستراتيجية الحرب بين أمريكا وإيران.) بل هي جزء من إستراتيجتها الكبرى تجاه الأمة الإسلامية! إستكمالا لما طرحه الأستاذ الفاضل الدكتور سفيان التل في محاضرته بخصوص إستراتيجيات الحرب بين أمريكا وإيران, كان لا بد من تسليط الضوء على جزء لم يتطرق إليه الدكتور سفيان التل, من أجل أن تكتمل الصورة الكلية للمشهد, ولوضع الأحداث الصغرى في سياقاتها الكلية وحتى تكتمل رؤية المشهد على حقيقيته من جميع زوايا النظر. لا خلاف حول ما تفضل به الأستاذ سفيان التل من سرد لتاريخ إيران منذ ما قبل الإسلام وحتى يومنا هذا لإثبات أن إيران هي وريثة أمة لها تاريخ عميق وباع طويل في السياسة, وأنها دولة لها وزن في واقع الجغرافيا السياسية للمنطقة والبنية الثقافية فيها, ولكنه أغفل مرحلة مفصلية من تاريخها في القرن العشرين عندما كانت ملعبا للصراع الأنجلوساكسوني, حين كان يتقاتل الإنجليز والأمريكان على نفطها, وكان ملكها ألعوبة بيد الأنجلوساكسون, وما تبع ذلك من ثورة على الشاه. لقد كشفت الوثائق التي رفعت عنها السرية أن أمريكا دعمت الخميني في هذه الثورة, قد نختلف حول سبب دعمها, لكن لا يجوز أن نختلف حول حقيقية دعمها لهذه الثورة. إن الدور الأمريكي في إنجاح الثورة الخمينية, وما تبعه من دور أمريكي يعلمه القاصي والداني في تزويد إيران بالسلاح في حربها مع صدام, وما تبعه من تنسيق أمريكي إيراني أثناء حربها مع القاعدة على أرض أفغانستان, ثم إحجام المرجعيات الشيعية عن الإفتاء بوجوب الجهاد لمقاومة إحتلال أمريكا للعراق, ثم تسليم الحكم في العراق للقيادات التي كانت مختبئة في إيران, كل هذه الأحداث حجمها أكبر من أن يتم إغفالها أو القفز عليها عند محاولة فهم الإسترتيجيات الأمريكية والإيرانية في هذا الصراع الظاهر. إن فهم الأحداث الصغرى لا يكون إلا بفهم الإستراتيجية الكبرى التي تأتي الأحداث الصغرى في سياقها, وجميع الدول العظمى تضع إسترتيجيات كبرى تجاه القضايا الرئيسة ولا يحيد عنها قادتها. وأمريكا لها أربع أو خمس إستراتيجيات كبرى تجاه العالم, إحداها أسترتيجيتها تجاه العالم الإسلامي, وهذه الإستراتيجية تتضافر جميع المؤشرت على أن ملخصها : الإمعان تفكيكا وإضعافا للعالم الإسلامي وإغراقه بمزيد من المشاكل البنية والداخلية حتى لا ينهض على اساس الإسلام فيشكل تهديدا حقيقيا لنفوذها الإقليمي والعالمي, وهذا ملخص كل ما تفضل به الأستاذ التل من نقاط جمعها تحت ستة عناوين تندرج جميعها تحت هذه الإستراتيجية العظمى, والتي يسميها السياسيون باللغة الإنجليزية Grand Strategy. إن إصرار الخميني على إلباس ثورته ثوبا مذهبيا طائفيا شيعيا يثير الريبة, لقد جاءت ثورة الخميني في فترة كانت قد فشلت فيها جميع الأنظمة القومية من عربية وفارسية وتركية على إمتداد العالم الإسلامي المنكوب من إحداث تقدم ولو بسيط على أي مستوى, ففي الوقت لذي نجحت فيه هذه الثورة كانت الهزائم تحيق بأمة الإسلام على جميع مستوياتها وبجميع قومياتها, فلما جاءت الثورة الخمينية كانت نموذجا ثوريا تتعطش الأمة الإسلامية لرؤيته ينجح, وكان المسلمون من كل المذاهب ينتظرون نجاحه ويتأملون خيرا في هذا النجاح, ولكن إلباسه ثوبا شيعيا وضع حاجزا يصعب على أكثر من مليار مسلم أن يتجاوزه ويقبلوا الإنضواء تحته, فهل غاب عن بال السياسيين الإيرانيين هذه الحقيقة أ أن وصم ثورتهم بالشيعية كان مخططا ومقصودا؟ هل تصورا أن يقبل مليار مسلم بالتحول إلى المذهب الشيعي أم أنهم أرادوا خلق محور شيعي غاب عن المشهد السياسي في العالم الإسلامي لقرون عديدة؟. لا يجوز أن نقبل أي تفسير ساذج لإنبثاق نظام حكم يسمي نفسه إسلاميا شيعيا وتغض النظر عن بروزه الدولة الأولى في العالم. إن فهم ما يجري حولنا من أحداث ضروري من أجل أن نحدد الإستجابة الملائمة للتحديات التي تفرضها هذه الأحداث, ويتوجب على النخب الفكرية في هذه الأمة بمن فيهم الأستاذ سفيان التل أن يجيبوا على حقيقة العلاقة بين إيران وأمريكا : هل هي علاقة صراع على النفوذ؟ أم علاقة صراع وجود ؟ هل إيران جزء من ترتيبات أمريكا للعالم بعد خروج أوروبا من الساسية الدولية؟ هل إن أمريكا المتغيرة والمتبدلة غيرت خططها تجاه إيران بعد أن أصبحت المنطقة الإسلامية خالية من التهديدات لنفوذها وأصبحت طيعة في يدها؟ هل تحمل القيادة السياسية لإيران مشروعا إسلاميا ولو كان شيعيا؟ أم أنها جزء من مشروع إستراتيجي أكبر يهدف إلى تعيق التشرذم في العالم الإسلامي؟ هل تحمل إيران مشروعا قوميا يتدثر بالعباءة الشيعية؟. لا أزعم أنني أملك إجابات قاطعة على هذه الأسئلة, لكنني أدعو كل من يقرأ كلامي أن لا تغيب عن عقله هذه الأسئلة, وأن لا ينسى أن في إيران مسلمين يؤمنون أنه لا إله إلا الله وأن محمدا عبده ورسوله, وعندهم قرأن يقرأونه مثل الذي عندنا, فهم أخوة لنا وإن تدثروا بالعباءة المذهبية, وأوجه لقيادتهم السياسية دعوة لعلها تجد أذنا صاغية: إن كنتم مخلصين حقا, وتريدون الخير لشعبكم وللأمة الإسلامية, إنفضوا عنكم هذه المذهبية المقيتة, وإلتزموا بقول الله تعالى﴿ هُوَ سَمَّاكُمُ الْمُسْلِمِينَ مِنْ قَبْلُ وَفِي هَذَا لِيَكُونَ الرَّسُولُ شَهِيدًا ﴾ [الحج: 78, حينها تفوزون في الدنيا والأخرة, وإلا فإنها والله الخسارة في الدنيا والخسران الكبير في الأخرة. د. حسان المالكي بيروت - لبنان 4 محرم 1446
A clash of kindness and indifference #shorts
00:17
Fabiosa Best Lifehacks
Рет қаралды 133 МЛН
DAD LEFT HIS OLD SOCKS ON THE COUCH…😱😂
00:24
JULI_PROETO
Рет қаралды 16 МЛН
علم الإجتماع | د. جاسم السلطان
58:37
رؤية للفكر
Рет қаралды 150 М.