فتاة عابرة للمسيحية ومسلمة سابقة الاخ رشيد افتح اعيننا ارجوك اكثر يحبا الرب✝️

رأينا ترجمة هذه النصوص على الواقع في الحروب الصليبية والقنابل النووية التي ابادت مدن بأكملها فالحرب العالمية الثانية قتلت 50 مليون انسان ,وقتل الأفارقة في العبودية وقتل مليون جزائري اثناء الاحتلال الفرنسي والمحرقة اليهودية كل ذلك كان بعقلية متأثرة من هذه النصوص

بالنسبة لقوله تعالى: "وقاتلوهم حتى لا تكون فتنة ويكون الدين لله فإن انتهوا فلا عدوان إلا على الظالمين" (البقرة 193) فالفتنة في القرآن الكريم هي إكراه المؤمنين على الخروج وطردهم من بيوتهم ومن المساجد والدليل قوله تعالى: "وصد عن سبيل الله وكفر به والمسجد الحرام وإخراج أهله منه أكبر عند الله والفتنة أكبر من القتل ولا يزالون يقاتلونكم حتى يردوكم عن دينكم إن استطاعوا." (البقرة 217) كما أن الآية التالية توضح أن القتال هنا هو لمن يعتدي علينا حيث يقول تعالى: "الشهر الحرام بالشهر الحرام والحرمات قصاص فمن اعتدى عليكم فاعتدوا عليه بمثل ما اعتدى عليكم واتقوا الله واعلموا أن الله مع المتقين" (البقرة 194) والآية نفسها تقول: "فلا عدوان إلا على الظالمين" (البقرة 193) أي أن الآية تتحدث عن ظالمين معتدين محاربين, والمقصود بأن يكون الدين لله هو أن يمارس المؤمنون دينهم في حرية بدون اضطهاد. بالنسبة لقوله تعالى:"وقاتلوهم حتى لا تكون فتنة ويكون الدين كله لله فإن انتهوا فإن الله بما يعملون بصير" (الأنفال 39) فالفتنة في القرآن الكريم هي إكراه المؤمنين على الخروج وطردهم من بيوتهم ومن المساجد والدليل قوله تعالى في الآيات السابقة: "وما لهم ألا يعذبهم الله وهم يصدون عن المسجد الحرام وما كانوا أولياءه إن أولياؤه إلا المتقون ولكن أكثرهم لا يعلمون" (الأنفال 34) وكذلك قوله تعالى في سورة البقرة: "وصد عن سبيل الله وكفر به والمسجد الحرام وإخراج أهله منه أكبر عند الله والفتنة أكبر من القتل ولا يزالون يقاتلونكم حتى يردوكم عن دينكم إن استطاعوا." (البقرة 217) والمقصود بأن يكون الدين لله هو أن يمارس المؤمنون دينهم في حرية بدون اضطهاد. بالنسبة لقوله تعالى: "قل للذين كفروا إن ينتهوا يغفر لهم ما قد سلف وإن يعودوا فقد مضت سنة الأولين" (الأنفال 38) فالمقصود هو انتهاء الذين كفروا عن قتال المؤمنين واضطهادهم والدليل الآية التالية حيث يقول تعالى: "وقاتلوهم حتى لا تكون فتنة ويكون الدين لله فإن انتهوا فلا عدوان إلا على الظالمين" (البقرة 193) والفتنة في القرآن الكريم هي إكراه المؤمنين على الخروج وطردهم من بيوتهم ومن المساجد والدليل قوله تعالى: "وصد عن سبيل الله وكفر به والمسجد الحرام وإخراج أهله منه أكبر عند الله والفتنة أكبر من القتل ولا يزالون يقاتلونكم حتى يردوكم عن دينكم إن استطاعوا." (البقرة 217) كما أن الآية التالية توضح أن القتال هنا هو لمن يعتدي علينا حيث يقول تعالى: "الشهر الحرام بالشهر الحرام والحرمات قصاص فمن اعتدى عليكم فاعتدوا عليه بمثل ما اعتدى عليكم واتقوا الله واعلموا أن الله مع المتقين" (البقرة 194) والآية نفسها تقول: "فلا عدوان إلا على الظالمين" (البقرة 193) أي أن الآية تتحدث عن ظالمين معتدين محاربين, والمقصود بأن يكون الدين لله هو أن يمارس المؤمنون دينهم في حرية بدون اضطهاد.

تجد المسيحيون عندما يتكلمون عن المسلمين ، يقولون أحبائنا وإخوتنا المسلمين ،،، لكن عندما يتكلم الشيخ المسلم ومقدمين البرامج اﻹسلامية ، ماذا يقولون عن المسيحيين ¿ وماذا يسموهم ؟، ،، حقا" المسيحيين يتمتعون بأخلاق سامية ، ﻷن المسيح جزء من تكوين شخصيتهم ، بارككم الرب ..

بارككم الرب الاله، لأنكم فتحتم عيون الكثيرين على الحقيقة

رائعة استفدت منها جداً وفهمت الأمور ..

thank you so much for explainig this , i am so sick and tired of trying to explain these verses to people who don't want to understand. god bless you and your guest , Rashid .

نشكر الرب على الاخ فيصل على قبوله المسيح له كل المجد,,,هللويا انه زمن افتقاد الرب لأبنائه,,,,وانها بركات قناة الحياة التي فتحت اعين الاخوة المسلمين على ظلام الاسلام بالحجة والمنطق,,,وفي نفس الوقت اشرق نور المسيح له كل المجد في قلوبهم بعد ان طرد ابليس وحرروا من رباطه,,,,,الرب يبارك الاخ رشيد وكل العاملين في الحياة التي اصبحت منارة لنور المسيح له كل المجد

حلقة رائعة وبصراحة الان فهمت الموضوع بجد وصحيح وليس كما كنا نعتقد ونصدق الشيوخ في دالك الاخ سليم : الضاهر انو مابيفهمش العربي

أما بالنسبة لقتل الإرهابيين المرتزقة الذين كانوا يعتدون على اليهود فما ذنب الأطفال والنساء والشيوخ والحيوانات الذين لم يعتدوا على أي يهودي؟ أليست هذه جريمة بحق الإنسانية؟

الاسلام لا يدعو للقتل وشق البطون وقتل الاطفال وحرق البيوت. الاسلام دين السلام. اذا لم يعتدي عليك احد لا يحق لك الاعتداء في الاسلام. وبمعنى في الاسلام. القاتل يقتل والذي يحاربنا في ديننا يقتلوننا فقط لاننا مسلمين. فهؤلاء يحق لما قتلهم غير هذا لا يجوز القتل في الاسلام 😒 وتقولون عن الانجيل دين رحمه اين رحمه اذا شخص عاق والديه بدل ما يدعوله بالهدايه يقتلونه. ويحرقونه ويشقو بطون الحوامل 😒 حسبي الله ونعم الوكيل بس وبعدهم يقولو الاسلام دين العنف شوفو العنف الي عندكم. عاق الوالدين يقتل عندنا فقط الذي يقتبك لانك مسلم يحق لك ان تقتله. او القاتل يقتل وغير هذا لا يجوز. تركت لكم ان تسالو حالكم وتجاوبو حالكم من هوا الارحم

نحن نؤمن بالرب يسوع المسيح له كل المجد: لأنه هوالرب هو المخلص الوحيد هوالطريق والحق والحياة والقدوس الحي ورءيس السلام والمحبة

بالنسبة لقوله تعالى: "إنما يخشى الله من عباده العلماء" (فاطر 28) ففي الآية الله منصوب والعلماء مرفوع أي أن العلماء هم الذين يخشون الله سبحانه وتعالى وهذا من أسلوب التقديم والتأخير في القرآن الكريم.

وأخيرا هذه فقرات أخرى في الكتاب اللامقدس يأمر فيها إله المسيحية الدموي والهمجي بقتل وإبادة كل النساء والأطفال والحيوانات وسلب ونهب ممتلكاتهم واحتلال أراضيهم: "فاذهب الآن وهاجم عماليق واقض على كل ماله. لا تعف عن أحد منهم بل اقتلهم جميعا رجالا ونساء، وأطفالا ورضعا، بقرا وغنما، جمالا وحميرا»." (صموئيل الأول الاصحاح 15 الفقرة 3)

الدليل الثاني هو أن التوراة الموجودة لديكم تذكر أحداثا وقعت بعد وفاة النبي موسى, وبالتالي من المستحيل أن تكون هي التوراة التي أوحاها الله سبحانه وتعالى إلى النبي موسى, بل هي توراة زائفة محرفة كتبها أحد الكهنة اليهود بعد وفاة النبي موسى بسنوات. كاتب التوراة هو موسى وحده, فالعهد القديم لا يذكر بتاتا أن يشوع بن نون أو غيره قد ساهم في كتابة الأسفار الخمسة الأولى من الكتاب اللامقدس. بالعكس سفر التثنية نفسه يقول أن موسى سلم التوراة إلى الكهنة: "وعندما أتم موسى تدوين نصوص هذه التوراة كاملة في كتاب، أمر اللاويين حاملي تابوت عهد الرب قائلا: «خذوا كتاب التوراة هذا وضعوه إلى جوار تابوت عهد الرب إلهكم،ليكون هناك شاهدا عليكم،" (تثنية الاصحاح 31 الفقرات 24-26) أي أن التوراة سلمها موسى إلى الكهنة ورغم هذا تذكر التوراة وفاة موسى وأحداث حدثت بعد وفاته بزمن, إذن من المستحيل أن تكون هذه هي التوراة التي أوحاها الله إلى موسى.

والكتاب المقدس كذلك ينفي أن يكون يسوع هو الله لأنه يقول أن الأب فقط هو الذي يعلم موعد الساعة: "أما ذلك اليوم وتلك الساعة، فلا يعرفهما أحد، ولا ملائكة السماوات، إلا الأب وحده." (متى الاصحاح 24 الفقرة 36

شكرا لك أخويا رشيد من أعماق قلبي💙💙

Beautiful explanation thank you very much both of you

نطلب من قناة الحياة بطرد المسمى الغبي Multi Ahmad والغاء كل تعليقاته ولا نريد دخول هنا في برامج القناة

في الكتاب المقدس نجاسة المرأة عند ولادة أنثى ضعف نجاستها عند ولادة ذكر: "إذا حملت امرأة وولدت ذكرا، تظل الأم في حالة نجاسة سبعة أيام، كما في أيام فترة الحيض. وفي اليوم الثامن يجرى ختان الطفل. وعلى المرأة أن تبقى ثلاثة وثلاثين يوما أخرى إلى أن تطهر من نزيفها، فلا تمس أي شئ مقدس، ولا تحضر إلى المقدس، إلى أن تتم أيام تطهيرها. وإن ولدت أنثى فإنها تظل في حالة نجاسة مدة أسبوعين كما في فترة الحيض، وتبقى ستة وستين يوما حتى تتطهر من نزيفها." (اللاويين الاصحاح 12 الفقرات 1-5) فليس فقط المرأة نجسة عند الولادة, بل إن نجاستها عند ولادة أنثي تساوي ضعفي نجاستها عند ولادة ذكر! يعني نجاسة المرأة ضعفي نجاسة الرجل!

يوم عن يوم بحترمك اكتر يا اخ رشيد❤

سبحان الذي خلقكم ترقيعون في نصوصكم اجرامية وتريدون الناس ان تقتنع ولكن لا تقبلون ترقيع الاخرين

من هذا الكلام نستوضح أن الله كان معروفا في الجزيرة العربية قبل مجيء محمد. كان القرشيون الوثنيون يؤمنون بالله الواحد الذي لا شريك له كما مر بنا، غير أنهم اتخذوا معه شفعاء (كاللات والعزى ومنات). ولا يفوتنا أن نذكر أن محمد قد اعترف بهؤلاء الشفعاء، عندما قال في (سورة النجم53: 19 ) " أَفَرَأَيْتُمُ اللاتَ وَالْعُزَّى وَمَنَاةَ الثَّالِثَةَ الأُخْرَى" وعندها قال "تلك الغرانيق العلى إن شفاعتهن لترتجى" ثم عاد ونسخها قائلا "إن الشيطان هو الذي أوحى به إليه" (تفسير النسفي ج3 ص 161). ~ وحقيقة لست أدري كيف يوحي الشيطان لنبي؟ لا يوجد مثال واحد لنبي آخر غير محمد قد ألقى الشيطان فيما تمنى! ~ والأهم من ذلك هو كيف يحدث هذا لنبي وقرآنه يقول في (سورة النحل16: 98ـ100): "فَإِذَا قَرَأْتَ الْقُرْآنَ فَاسْتَعِذْ بِاللَّهِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ إِنَّهُ لَيْسَ لَهُ سُلْطَانٌ عَلَى الَّذِينَ آمَنُوا وَعَلَى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ إِنَّمَا سُلْطَانُهُ عَلَى الَّذِينَ يَتَوَلَّوْنَهُ وَالَّذِينَ هُمْ بِهِ مُشْرِكُونَ" خاصة إذا أضفنا إلى ذلك السحر الذي تعرض له محمد لأكثر من عام والذي جاء عنه في (صحيح البخاري ج4 ص 33) "كان رسول الله قد سُحر حتى كان يرى أنه يأتي النساء وهو لا يأتيهن"، وقد علق على ذلك سفيان التوري "أن هذا أشد ما يكون السحر"

اليكم اخوتي خبر عن انتحار فتاة سورية من الرقة اراد والدها اجبارها على الزواج من احد عناصر داعش: غازي عنتاب ـ ‘القدس العربي’ أقدمت فتاة من الرقة على الإنتحار بعد أن حاول والدها إرغامها على الزواج من مقاتل تونسي من تنظيم ‘الدولة الإسلامية في العراق والشام’. وقال الناشط البارز في الرقة عمر الهويدي لـ’القدس العربي’ إن الطالبة فاطمة العبد الله العبو وهي بعمر 22 عاما أقدمت على الإنتحار بتناولها السم عندما حاول والدها إجبارها على الزواج من ‘مهاجر’ من ‘داعش’ وأضاف ‘الطالبة فاطمة تدرس في كلية الآداب قسم اللغة الإنكليزية من سكان قرية السحلبية التي تقع غرب مدينة الرقة وتنتمي لعشيرة العجيل’. وقد أثارت هذه الحادثة موجة غضب كبيرة بين أهالي الرقة والناشطين، وكتب كثيرون تعليقات متضامنة مع الفتاة على صفحة الناشط الهويدي، وصف بعضهم الفتاة ‘بالشهيدة التي دافعت عن شرفها’ وأنها ‘أكثر رجولة من أبيها’ منتقدين إقدام بعض الآباء على تزويج بناتهم من أمراء في داعش بالرقة ومناطق أخرى كما ذكر بعض الناشطين في الرقة حادثة أخرى لفتاة تزوجت من أحد قيادات داعش ليكون مصيرها المستشفى بعد أن تعرضت لاعتداءات. وبعد إحكام داعش لسيطرتها على الرقة وفش محاولات جبهة النصرة وأحرار الشام طردهم من المدينة الشهر الماضي، تتزايد رغبة قادة التنظيم المتطرف في السيطرة والتغلغل أكثر في مجتمع مدينة الرقة ومن ضمن الأساليب المتبعة هي مصاهرة العشائر والزواج منهم، ويقول الناشط الهويدي ‘حدثت بعض الحالات في مجتمعنا حيث أقدم بعض عناصر التنظيم على الزواج من فتيات في الرقة لا يرغبن بالزواج من أشخاص غرباء مجهولي الهوية لا يمتلكن عنه أي معلومة أو عن أحواله الشخصية سوى أنه (أبو فلان الفلاني)’. ومنذ تحرير الرقة قام تنظيم الدولة بخطف العشرات من الناشطين والصحافيين وقادة الحراك الثوري في الرقة. وامتلأت سجون التنظيم الأصولي بقيادات من الفصائل المعارضة وعلى رأسهم أمير جبهة النصرة الحضرمي والذي أعدم لاحقا، وبعد سيطرتها على الرقة بشكل كامل عادت منذ أسابيع فرضت داعش قوانين متشددة تقيد من الحريات الشخصية الأساسية، حيث قامت بإعلان زي محدد للنساء يتضمن ارتداء النقاب والكفوف، ومنع التدخين والأراجيل، وأقدمت قبل أيام على جلد امرأتين متهمة إياهما بممارسة الزنا وهو ما أثار موجة استنكار كبيرة ضد التنظيم الذي بات يذكر سكان المناطق المحررة بممارسات النظام السوري. وكانت الممارسات المتطرفة لداعش قد دفعت الفصائل الإسلامية في المعارضة السورية لإعلان حرب عليها أدت لطردها من معظم مقراتها في إدلب وريف حماة وحلب، لكن هناك تواجدا محدودا لعناصر داعش في ريف حلب الشمالي، مع سيطرة كاملة لهم على مدينة الرقة بعد أن فشلت جبهة النصرة وأحرار الشام في تحقيق هدفهم بطرد داعش من المدينة كما حصل مع باقي المناطق المحررة، لتتمكن من داعش من طرد كل التنظيمات المنافسة من المدينة التي كانت أول مركز محافظة تتحرر بشكل كامل من نظام الأسد.. وباتت داعش تنظيما متمردا خارجا عن السيطرة بعد أن حاربت جميع الفصائل الإسلامية السلفية في سوريا، بل ورفضت قرار زعيم تنظيم القاعدة أيمن الظواهري بحلها في سوريا، ووصف كثير من قيادات التيار السلفي الجهادي داعش بالتنظيم المنحرف الذي بات يشوه الحالة الجهادية في سوريا، وكان آخر من انتقدها القيادي السلفي المحيسني، وقبله أبو محمد المقدسي وأبو قتادة، كما تتهم داعش مرار بأنها أداة لتنفيذ أجندة للمخابرات الإيرانية وتقدم خدمات جليلة للنظام السوري أهمها تشويه المعارضة وفصائلها المسلحة.

وَأَحْرَقُوا جَمِيعَ مُدُنِهِمْ بِمَسَاكِنِهِمْ، وَجَمِيعَ حُصُونِهِمْ بِالنَّارِ." (عد 31: 10).

مع الأسف الاخ رشيد اغفل الآيات الواضحة التي حرضت على القتل وفعلا خيب ظني بطرح هذا كان عليه ان يكون موضوعيا كعادته في انتقاد الإسلام لكنه عندما جاء ليطرح هكذا موضع دافع بعماء واغفل الكثير من الآيات في العهد القديم اسفا يا أخ رشيد

بالنسبة لقوله تعالى: "نساؤكم حرث لكم فأتوا حرثكم أنى شئتم وقدموا لأنفسكم واتقوا الله واعلموا أنكم ملاقوه وبشر المؤمنين" (البقرة 223) فلا تأمر بتاتا بإتيان المرأة من الخلف بل بالعكس الآية تتحدث عن إتيان الحرث أي كناية عن الأولاد فالمرأة تنجب الأولاد مثلما الأرض تنجب النبات, وتكون هذه المعاشرة كيفما يريد الزوج والزوجة, والدليل على تحريم القرآن الكريم إتيان المرأة من الخلف هو قوله تعالى: "فإذا تطهرن فأتوهن من حيث أمركم الله إن الله يحب التوابين ويحب المتطهرين" (البقرة 222) والله سبحانه وتعالى لم يأمرنا بتاتا بإتيان من الخلف وبالتالي يكون معنى الآية هو إتيان النساء من الأمام..

الرب يبارككم أخ رشيد والدكتور أشرف عزمي 🙏✝🙏🌹💕🌹👍⭐👍⭐👍⭐👍💕

سلام للأخ نور شهاب الاخ المسلم المعجب بالدكتور سامح موريس,,,,ومن ليس معجب بسماح موريس,,,انه رجل الله المبارك المملؤ من الروح القدس,,,,,,,الله يستخدم الجميع كبركة للجميع

الرد على رشيد والدكتور أشرف عزمي: الكتاب المقدس يأمر فعلا بقتل الأطفال والنساء والحيوانات وسلب ونهب ممتلكاتهم واحتلال أراضيهم: ثانيا "وأما أعدائي أولئك الذين لم يريدوا أن أملك عليهم، فأحضروهم إلى هنا واذبحوهم قدامي!" (لوقا الاصحاح 19 الفقرة 27) في هذا المثل يرمز يسوع لنفسه بملك يأمر عبيده بأن يحضروا خصومه ويذبحوهم, فيسوع هنا سيأمر أتباعه بذبح من لم يؤمنوا به, والفقرة تقول "اذبحوهم" أي أن العقاب سيكون الذبح فهذا ما يقوله النص وأي تأويل أخر لا أصل له في النص بل محاولة للهروب مما يقوله النص. وسواء كان هذا الذبح الآن أو في أخر الزمان فلا فرق, لأن الصح صح في كل الأوقات والأزمان, والخطأ خطأ في كل الأوقات والأزمان, ولا علاقة لهذا الكلام بما سيفعله الله سبحانه وتعالى في يوم القيامة, فهناك فرق بين أن يعاقب الله سبحانه وتعالى الناس بسبب ذنوبهم في يوم القيامة, وبين أن يقوم بعض الناس بقتل من لا يؤمن بدينهم في أخر الزمان لأن إلههم أمرهم بذلك, فلا فرق بينهم وبين أي إرهابي.

"فهتف الجيش، ونفخ الكهنة بالأبواق. وحين سمع الجيش صوت البوق، هتف الجيش هتافا مرتفعا, وسقط السور في مكانه. حينئذ، اندفع كل الجيش نحو المدينة، واستولوا عليها. وأهلكوا بالسيف كل من فيها من رجال ونساء وصغار وكبار وبقر وغنم وحمير." (يشوع الاصحاح 6 الفقرتين 20-21)

متى 42:34 34 «لاَ تَظُنُّوا أَنِّي جِئْتُ لِأُلْقِيَ سَلاَماً عَلَى الأَرْضِ. مَا جِئْتُ لِأُلْقِيَ سَلاَماً بَلْ سَيْفاً. 35 فَإِنِّي جِئْتُ لِأُفَرِّقَ الإِنْسَانَ ضِدَّ أَبِيهِ وَالاِبْنَةَ ضِدَّ أُمِّهَا وَالْكَنَّةَ ضِدَّ حَمَاتِهَا. 36 وَأَعْدَاءُ الإِنْسَانِ أَهْلُ بَيْتِهِ. 37 مَنْ أَحَبَّ أَباً أَوْ أُمّاً أَكْثَرَ مِنِّي فَلاَ يَسْتَحِقُّنِي وَمَنْ أَحَبَّ ابْناً أَوِ ابْنَةً أَكْثَرَ مِنِّي فَلاَ يَسْتَحِقُّنِي 38 وَمَنْ لاَ يَأْخُذُ صَلِيبَهُ وَيَتْبَعُنِي فَلاَ يَسْتَحِقُّنِي. 39 مَنْ وَجَدَ حَيَاتَهُ يُضِيعُهَا وَمَنْ أَضَاعَ حَيَاتَهُ مِنْ أَجْلِي يَجِدُهَا. 40 مَنْ يَقْبَلُكُمْ يَقْبَلُنِي وَمَنْ يَقْبَلُنِي يَقْبَلُ الَّذِي أَرْسَلَنِي. 41 مَنْ يَقْبَلُ نَبِيّاً بِاسْمِ نَبِيٍّ فَأَجْرَ نَبِيٍّ يَأْخُذُ وَمَنْ يَقْبَلُ بَارّاً بِاسْمِ بَارٍّ فَأَجْرَ بَارٍّ يَأْخُذُ 42 وَمَنْ سَقَى أَحَدَ هَؤُلاَءِ الصِّغَارِ كَأْسَ مَاءٍ بَارِدٍ فَقَطْ بِاسْمِ تِلْمِيذٍ فَالْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ إِنَّهُ لاَ يُضِيعُ أَجْرَهُ». متى 10 : 34-42

الرد على رشيد والدكتور أشرف عزمي: الكتاب المقدس يأمر فعلا بقتل الأطفال والنساء والحيوانات وسلب ونهب ممتلكاتهم واحتلال أراضيهم: ثامنا "أهلكوا الشيخ والشاب والعذراء والطفل والنساء. اقتلوا للهلاك. ولكن لا تقربوا من أي إنسان عليه السمة، وابتدئوا من مقدسي». فابتدأوا يهلكون الرجال والشيوخ الموجودين أمام الهيكل." (حزقيال الاصحاح 9 الفقرة 6) إله المسيحية كان موافق هنا على رؤيا حزقيال هذه وهو الذي أعطى هذه الأوامر في الرؤيا بقتل الشيخ والشاب والعذراء والطفل والنساء كما تؤكد الفقرات التالية: "وبينما هم يقتلون بقيت أنا وحدي. فانطرحت على وجهي وصرخت قائلا: «آه أيها السيد الرب، أتفني جميع البقة الباقية من إسرائيل في سخطك على أورشليم؟» فأجابني: «إن إثم شعب إسرائيل ويهوذا عظيم جدا جدا، وقد غرقت الأرض بالدماء، وامتلأت الدنيا فسادا لأنهم يقولون: قد هجر الرب الأرض، والرب لا يرى. لذلك أنا أيضا لا تترأف عيني ولا أعفو، إنما أوقع ذنب تصرفاتهم على رؤوسهم». ثم ما لبث الرجل المرتدي الكتان الحامل على خاصرته داوة الكتاب أن رفع تقريره قائلا: «إني فعلت كما أمرتني»." (حزقيال الاصحاح 9 الفقرات 8-11)

الرب يباركم ويبارك حياتكم كتاب المقدس سلاح المحبة

"«وحين تقتربون من مدينة لتحاربوها، فاعرضوا السلام أولا. فإن قبلوا عرضكم للسلام وفتحوا بواباتهم، يصير جميع سكان تلك المدينة خداما وعمالا لديكم. ولكن إن لم تسالمكم وحاربتكم، فحينئذ ينبغي أن تحاصروها. وعندما يعطيكم إلهكم المدينة، اقتلوا كل ذكورهم الكبار. أما النساء والأطفال والحيوانات وكل ما هو ثمين في المدينة، فخذوه لأنفسكم، واستخدموا غنيمة أعدائكم التي يعطيها إلهكم لكم." (التثنية الاصحاح 20 الفقرات 10-14).

في سفر الخروج 21: 15 وَمَنْ ضَرَبَ أَبَاهُ أَوْ أُمَّهُ يُقْتَلُ قَتْلاً. 16 وَمَنْ سَرَقَ إِنْسَانًا وَبَاعَهُ، أَوْ وُجِدَ فِي يَدِهِ، يُقْتَلُ قَتْلاً. 17 وَمَنْ شَتَمَ أَبَاهُ أَوْ أُمَّهُ يُقْتَلُ قَتْلاً.

أنا أدعو أي أنسان عاقل أن يقرأ القرآن ويقرأ الأنجيل بعقلانية وتدبر ومنطق بعيدا عن كلام رجال الدين من الجانبين وبعدها يختار دينه لايسمع لهؤلاء ولا هؤلاء أنا فعلت ذلك قرأت القرآن والأنجيل والتوراة حقيقة لم أقتنع ألا أن القرآن هو كلام ألهي أما بقي النصوص فهي كلام بشر ولذلك أخترت الأسلام جرب لن تخسر شيئا لا تسلم عقلك لأحد

ليس صحيحا أنه تم تحذير الشعوب (التي أبادها اليهود بأوامر من إله المسيحية). فإله المسيحية لم يبعث إلى تلك الشعوب بأنبياء ليبينوا لهم الصواب من الخطأ, فتلك الشعوب لم تكن تعلم أن ما تفعله ممارسات خاطئة حتى يعاقبها إله المسيحية. لقد كانت حجة فارغة لإبادة تلك الشعوب بما فيها من نساء وأطفال وحيوانات وسرقة ممتلكاتهم ونهبها واحتلال أراضيهم. كذلك هناك فرق بين الموت عن طريق الكوارث الطبيعية مثل الطوفان والنار والكبريت وبين الموت قتلا وهذه جريمة في كل الديانات والقوانين باستثناء اليهودية والمسيحية. كون الإبادات الجماعية كانت ضد سبعة شعوب بالتحديد لا ينفي أنها جرائم قتل ضد الإنسانية, فالجريمة جريمة سواء كانت ضد فرد أو ضد سبعة شعوب كاملة. وليس صحيحا أن الجرائم والإبادات الجماعية وقتل النساء والأطفال والشيوخ والحيوانات في الكتاب المقدس خاص بالزمن الذي حدثت فيه, فأي شعب من تلك الشعوب يحاول استرداد أرضه اليوم سيحل فيه ما حدل بتلك الشعوب على أيدي اليهود. كذلك ليس صحيحا أن الغاية من تلك الحروب لم تكن الغاية منها الربح والغنائم, لأن إله المسيحية أمر اليهود بسلب ونهب ممتلكات الشعوب التي أبادوها: " أما النساء والأطفال والحيوانات وكل ما هو ثمين في المدينة، فخذوه لأنفسكم، واستخدموا غنيمة أعدائكم التي يعطيها إلهكم لكم." (التثنية الاصحاح 20 الفقرة 14). الله سبحانه وتعالى يقول: "وإن طائفتان من المؤمنين اقتتلوا فأصلحوا بينهما فإن بغت إحداهما على الأخرى فقاتلوا التي تبغي حتى تفيء إلى أمر الله فإن فاءت فأصلحوا بينهما بالعدل وأقسطوا إن الله يحب المقسطين" (الحجرات 9) أي أن المسلمين يجوز قتالهم إذا ظلموا واعتدواو فليس صحيح أنه لا حرمة سوى لدم المسلمين كما يدعي المسيحيون الكاذبون. أما الجزية فهي عقوبة مادية توقع على المعتدين تعويضا عن الخربا الذي يلحقوه بالمجتمع. فشتان الفرق بين تعاليم القرآن الكريم السمحة والتي لا تأمر بالقتال سوى دفاعا عن النفس, وبين تعاليم الكتاب المقدس الدموية والهمجية والتي تأمر بقتل الأطفال والنساء والشيوخ والحيوانات وسلب ونهب ممتلكاتهم واحتلال أراضيهم.

بالنسبة لبعل فعور وتبرير قتل النساء بأنهن كن لليهود سبب خيانة لإلههم, فتخيل عزيزي لو تم قتل نساء مسيحيات بسبب إضلالهن لبعض الرجال المسلمين, ألن تكون هذه جريمة بحق الإنسانية؟ أما كون تلك النساء اللواتي تم إبادتهن كن ناذرات أنفسهن للبغاء المقدس فلماذا لم يرسل إليهن إله المسيحية نبيا يعرفهن أن ما يقمن به خطأ؟ فليس من العدل معاقبة الناس قبل تحذيرهم وإرسال أنبياء إليهم. كما أن معاقبة البغاء بالموت هو عقوبة غير صحيحة وغير عادلة لأن العقوبة يجب أن تكون على قدر الذنب, والقتل لا يكون إلا لمن يتسبب بالقتل, أما البغاء فلا يقتل أحدا ولهذا قتل من يمارسن البغاء هو جريمة ضد الإنسانية وأمر غير عادل. أما كون النساء تلك النساء كن مصابات بأمراض معدية فكان يمكن بكل بساطة الحجر عليهن أو عدم الاختلاط بهن حتى لا يصاب اليهود بتلك الأمراض بدل من قتلهن في جريمة دموية وهمجية ضد الإنسانية. أما بالنسبة لقتل الأطفال لأن أجسادهم كان عليها أوشام وعبارات وثنية, فكان يمكن بكل بساطة مسح هذه الأوشام والعبارات, ثم إن الله المفروض أنه ينظر للروح وليس للجسد خصوصا إذا كان ما حدث للجسد من أوشام وعبارات ليس للأطفال ذنب فيها بل فيمن وضعها وكتبها على أجسادهم. أما عن إصابة هؤلاء الأطفال بأمراض تناسلية من أمهاتهم, فهذا غير صحيح, والكتاب المقدس في حادثة فعور لا يذكر هذا, وحتى لو كانوا مصابين بأمراض تناسلية فكان يمكن تركهم وعدم الاختلاط جنسيا بهم. أما عن قتل هؤلاء الأطفال لأنهم كانوا سيذهبون لأنهم ماتوا صغارا, فهذا عذر أقبح من ذنب, فالله سبحانه وتعالى لا يخلق الناس لكي يتم قتلهم وهم صغارا, وإلا لأمر الله بقتل كل الناس وهم صغار. تخيل عزيزي أن يأتي إرهابي ويقتل أطفالك بحجة أنهم سيذهبون للجنة, ترى هل ستوافق على سرقة وقتل فلذات أكبداك؟ أم ستكون هذه جريمة ضد الإنسانية؟ عموما باقي فقرات الكتاب المقدس تأمر بقتل الأطفال والنساء والشيوخ والحيوانات رغم عدم إصابتهم بأي "أمراض معدية" أو لأن أجسادهم كانت عليها أوشام وثنية.

بالنسبة لقوله تعالى: "يا أيها النبي حرض المؤمنين على القتال إن يكن منكم عشرون صابرون يغلبوا مائتين وإن يكن منكم مائة يغلبوا ألفا من الذين كفروا بأنهم قوم لا يفقهون" (الأنفال 65) فأنا شرحت في تعليق سابق أن كلمة قتال في القرآن الكريم تأتي دائما بمعنى القتال للدفاع عن النفس عندما يكون الأمر موجه للمؤمنين والدليل قوله تعالى: "وقاتلوا في سبيل الله الذين يقاتلونكم ولا تعتدوا إن الله لا يحب المعتدين" (البقرة 190) وكذلك قوله تعالى: " وما لنا ألا نقاتل في سبيل الله وقد أخرجنا من ديارنا وأبنائنا" (البقرة 246). وما يعزز هذا هو أن الآيات السابقة للآية 65 من سورة الأنفال تتحدث عن نقض العهد عند المشركين وخيانتهم وخداعهم للنبي عليه السلام وللمؤمنين حيث يقول تعالى: "الذين عاهدت منهم ثم ينقضون عهدهم في كل مرة وهم لا يتقون" (الأنفال 56) وكذلك قوله تعالى: "وإما تخافن من قوم خيانة فانبذ إليهم على سواء إن الله لا يحب الخائنين" (الأنفال 58) وكذلك قوله تعالى: "وإن يريدوا أن يخدعوك فإن حسبك الله هو الذي أيدك بنصره وبالمؤمنين" (الأنفال 62) ورغم كل هذا يأمرنا الله سبحانه وتعالى أن نكون مسالمين معهم إذا كانوا مسالمين معنا حيث يقول تعالى: "وإن جنحوا للسلم فاجنح لها وتوكل على الله إنه هو السميع العليم" (الأنفال 61)

الرب يبارككم يا اخ رشيد ود.اشرف حلقة رائعة وممتعة ولنرى كم من المسلمين ان يفهمون الكتاب المقدس ونحن نعلم هو ليس كتاب عنف , وانا تركيزي على الاخ احمد هل فهم الكتاب ام سيردد مرة ثانية بتكرار الاصحاحات التي يذكرها علينا . التي ردينا عليها عدة مرات وهو صمن بكمن لايفهم شيئ من الكتاب المقدس --

الكتاب المقدس يأمر بقتل النساء والأطفال والرضع والحيوانات: "فاذهب الآن وهاجم عماليق واقض على كل ماله. لا تعف عن أحد منهم بل اقتلهم جميعا رجالا ونساء، وأطفالا ورضعا، بقرا وغنما، جمالا وحميرا»." (صموئيل الأول الاصحاح 15 الفقرة 3)

الرد على رشيد والدكتور أشرف عزمي: الكتاب المقدس يأمر فعلا بقتل الأطفال والنساء والحيوانات وسلب ونهب ممتلكاتهم واحتلال أراضيهم: ثالثا "فقال لهم: «أما الآن، فمن عنده صرة مال، فليأخذها؛ وكذلك من عنده حقيبة زاد. ومن ليس عنده، فليبع رداءه ويشتر سيفا. فإني أقول لكم: إن هذا الذي كتب عد مع المجرمين لابد أن يتم في، لأن كل نبوءة تختص بي لها إتمام!» فَقَالُوا: «يا رب ها هنا سيفان». فقال لهم: «كفى!»" (لوقا الاصحاح 22 الفقرات 36-38) السيوف هنا حقيقية بدليل أن أتباع يسوع جاءوا له بسيفين حقيقيين وقال لهم يسوع كفى. وما يؤكد هذا أن لوقا قام بقطع أذن أحد الذين لم يؤمنوا بيسوع في فقرة أخرى وهذا طبعا لا يحدث إلا بسيف معدني حقيقي. أما قول يسوع "كفى" فلم يكن يعني بالطبع أنهم لم يفهموه بل كان يعني أن هذان السيفان بالفعل يكفيان, ولو كان يسوع يقصد أنهم لم يفهموه لقال لهم مباشرة أنهم لم يفهموه مثلما كان يفعل معهم من قبل عندما لا يفهموه. فقوله لهم "كفى" فهموا منه أن السيفان يكفيان, ومن غير المعقول أن يقول لهم يسوع "كفى" فلا يفهموا كلامه فيتركهم هكذا بدون فهم خصوصا وأن في الموضوع سيوف واستعداد وقتال. وما يؤكد على أن المقصود سيوف حقيقية وقتال ضد غير المؤمنين هو قول يسوع "إن هذا الذي كتب عد مع المجرمين" أي أنهم كانوا سيرتكبون جرائم ويعاقبوا عليها وليس مجرد دفاع عن النفس لأن الدفاع عن النفس لا يعتبر جريمة. أما كون أن سيفان لا يكفيان لقتال الرومان فهذا لأن أتباع يسوع لم يستطيعوا ان يحضروا أكثر من سيفين لأنهم كانوا فقراء معولين وكانوا يعيشون من مساعدات من حولهم من الناس الذين كانوا يمدون أتباع يسوع بالمال وحقائب الزاد. طلعا عندما جاءت السلطات الرومانية وعرف يسوع أنه لا قبل له ولأتباعه بالجيوش الرومانية تراجع عن كلامه وأعاد الأذن المقطوعة لصاحبها!

من اجمل الحلقات

الكتاب المقدس يأمر بقتل الأطفال والنساء والشيوخ والحيوانات وسلب ونهب الممتلكات واحتلال الأراضي: "فهتف الجيش، ونفخ الكهنة بالأبواق. وحين سمع الجيش صوت البوق، هتف الجيش هتافا مرتفعا, وسقط السور في مكانه. حينئذ، اندفع كل الجيش نحو المدينة، واستولوا عليها. وأهلكوا بالسيف كل من فيها من رجال ونساء وصغار وكبار وبقر وغنم وحمير." (يشوع الاصحاح 6 الفقرتين 20-21)

كم ضحكت في نفسي حين قال قبل دقايق قليلة من القبض على الرب يسوع هههه، لو كنت صادقا وخرجت من ألأسلام الى اللا دينية أو الإلحاد لكان أمرا معقولا أما تنزل درجات فلكية في مستوى العقيدة مع احترامي للمسيحين ولكن العقيدة الثالوثية والإله الذي جاء لكي يقتل نفسه لكي يغفر لنا خطايانا منه هو أمر فوق العبث تحياتي

ربنا يبارككم ❤️

بالنسبة لأدلة تحريف الكتاب المقدس فهي عديدة. الدليل الأول هو اختلاف عدد الأسفار من كتاب لكتاب. فمثثلا الكتاب المقدس لدى الكنيسة الحبشية الإثيوبية والكنيسة الأرمينية به أسفار أكثر من الكتاب المقدس لدى الكنيسة الكاثوليكية والأرثوذكسية والبروتستانتية. الدليل الثاني هو أن التوراة الموجودة لديكم تذكر أحداثا وقعت بعد وفاة النبي موسى, وبالتالي من المستحيل أن تكون هي التوراة التي أوحاها الله سبحانه وتعالى إلى النبي موسى, بل هي توراة زائفة محرفة كتبها أحد الكهنة اليهود بعد وفاة النبي موسى بسنوات. كاتب التوراة هو موسى وحده, فالعهد القديم لا يذكر بتاتا أن يشوع بن نون أو غيره قد ساهم في كتابة الأسفار الخمسة الأولى من الكتاب اللامقدس. بالعكس سفر التثنية نفسه يقول أن موسى سلم التوراة إلى الكهنة: "وعندما أتم موسى تدوين نصوص هذه التوراة كاملة في كتاب، أمر اللاويين حاملي تابوت عهد الرب قائلا: «خذوا كتاب التوراة هذا وضعوه إلى جوار تابوت عهد الرب إلهكم،ليكون هناك شاهدا عليكم،" (تثنية الاصحاح 31 الفقرات 24-26) أي أن التوراة سلمها موسى إلى الكهنة ورغم هذا تذكر التوراة وفاة موسى وأحداث حدثت بعد وفاته بزمن, إذن من المستحيل أن تكون هذه هي التوراة التي أوحاها الله إلى موسى.

بعض الاخوة المسلمون مع الاسف يؤمن ان الايات لاتأمر بالقتل والذبح وان الشيوخ يفسرونها على هواهم لتغطية مساوء القران والاحاديث,, ومع ذلك يصر على رفض التفسير المقنع لانه يوقعه في ورطة دموية وهمجية الاسلام

وماذا عن أهل قريش عباد الأصنام؟ هل كانوا يعرفون الله الواحد؟ سوف يصدم القارئ إذا عرف أن القرشيين كانوا يعرفون الله الواحد، وهذا هو الدليل والبرهان: * تلبيتهم بالله الذي لا شريك له: يقول ابن هشام في (السيرة النبوية ج 1 ص 91) "فكانت كنانة وقريش إذا أهلوا قالوا: "لَبَّيْك اللهم لبيك لبيك لا شريك لك"

وَأَحْرَقُوا جَمِيعَ مُدُنِهِمْ بِمَسَاكِنِهِمْ، وَجَمِيعَ حُصُونِهِمْ بِالنَّارِ." (عد 31: 10).

روعة

الارهاب في الكتاب المقدس (العهد القديم ) , " فالآن اذهب واضرب عماليق وحرموا كل ما له ولا تعف عنهم بل اقتل #رجلا #وامرأة_طفلا_ورضيعا.بقرا وغنما.جملا وحمارا" ... وفي نص اخر .." " تجازى السامرة لأنها قد تمردت على إلهها.بالسيف يسقطون.تحطم #أطفالهم_والحوامل_تشقّ" فاذا ذُكر الارهاب فاولى الناس به هم من يؤمنون بكتاب مقدس يأمر بقتل الاطفال وشق بطون الحوامل ! النصوص العبرية في الرد الاول ..

هذه الحلقه تفند الشبهات بشكل أكاديمي

دكتور اشرف عزمي انسان منطقي جدا الرب يبارككم

موضوع جميل في انتصار تقييم الحلقة حين تنتهي

بالنسبة لقوله تعالى: "وإذا بدلنا آية مكان آية والله أعلم بما ينزل قالوا إنما أنت مفتر بل أكثرهم لا يعلمون" (النحل 101) فهي كذلك تتحدث عن تغير المعجزات مع تغير الأنبياء وليس المقصود آيات القرآن الكريم بل المقصود بكلمة آية معنى معجزة حيث يقول تعالى على سبيل المثال: "إن نشأ ننزل عليهم من السماء آية فظلت أعناقهم لها خاضعين" (الشعراء 4) والآية التي تتحدث عنها سورة النحل هي القرآن الكريم معجزة النبي عليه السلام العقلية ولهذا تقول الآية التالية: "قل نزله روح القدس من ربك بالحق ليثبت الذين آمنوا وهدى وبشرى للمسلمين" (النحل 102)

كون اليهود بدأوا يتعلمون عبادة الأوثان وتقديم أطفالهم قرابين من الشعوب الأخرى ليس مبررا لإبادتها. فما ذنب النساء والأطفال والحيوانات من تلك الشعوب والذين لم يقدموا أي قرابين؟ كذلك ما ذنب الرجال الذين كانوا يقدمون قرابين ولا يعرفون أن ما يفعلونه خطأ؟ لماذا لم يرسل إليهم إله المسيحية نبي يقول لهم أن تقديم القرابين وعبادة الأوثان أمر خاطئ؟ أخيرا تخيل عزيزي لو قام المسلمون المصريون بإبادة الأقباط المسيحيون بحجة ألا يتعلم الشعب المصري عبادة الأوثان والديانة المسيحية؟ ألن يعتبر هذا جريمة ضد الإنسانية؟

بالنسبة لقوله تعالى: "يا أيها النبي جاهد الكفار والمنافقين واغلظ عليهم ومأواهم جهنم وبئس المصير" (التوبة 73) فالجهاد لا يكون سوى دفاعا عن النفس لأن القرآن الكريم لا يأمر بالقتال سوى دفاعا عن النفس حيث يقول تعالى: "وقاتلوا في سبيل الله الذين يقاتلونكم ولا تعتدوا إن الله لا يحب المعتدين" (البقرة 190) والدليل الأخر هو أن الآية الثانية مثلا تتكلم عن المنافقين والكفار المرتبطين بهم وهم الذين هموا بالفتك بالمسلمين لكن لم يستطعوا كما يقول تعالى في الآية التالية: "وهموا بما لم ينالوا" (التوبة 74) والقرآن الكريم يقول: "لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم في الدين ولم يخرجوكم من دياركم أن تبروهم وتقسطوا إليهم إن الله يحب المقسطين" (الممتحنة 8) أرأيت تسامح وإنسانية أكثر من هذا؟ نحن مأمورون بأن نقسط ونبر الأخرين مثلما نبر والدينا! بل إن كل إنسان مسالم يعامل معاملة المؤمنين مثل المسلمين تماما حيث يقول تعالى: "ولا تقولوا لمن ألقى إليكم السلام لست مؤمنا" (النساء 94) فهل هناك تسامح وقبول للأخر أكثر من هذا؟

رشيد عندما يريد ان ينتقد الإسلام يستخدم كل طاقاته ودهائه و عندما يجد في المسيحية جملا تدعو إلى القتل يكون غبيا و متسامحا.

بالنسبة للآية الكريمة: "قاتلوا الذين لا يؤمنون بالله ولا باليوم الآخر ولا يحرمون ما حرم الله ورسوله ولا يدينون دين الحق من الذين أوتوا الكتاب حتى يعطوا الجزية عن يد وهم صاغرون" (التوبة 29) فهي آية دفاعية وليست هجومية لأن كلمة قتال أو قاتلوا في القرآن الكريم تأتي في سياق الدفاع عن النفس عندما يكون الأمر موجه للمؤمنين والدليل قوله تعالى: "وقاتلوا في سبيل الله الذين يقاتلونكم ولا تعتدوا إن الله لا يحب المعتدين" (البقرة 190) وكذلك قوله تعالى: " وما لنا ألا نقاتل في سبيل الله وقد أخرجنا من ديارنا وأبنائنا" (البقرة 246).

كذلك الكتاب المقدس ينفي أن يكون يسوع هو الله لأنه يقول أن الله لا تسعه السموات والأرض في حين أن الأرض وسعت يسوع: "ولكن هل يسكن الله حقا على الأرض؟ إن كانت السماوات، بل السماوات العلى لا تسعك فكيف يتسع لك هذا الهيكل الذي بنيت؟" (الملوك الأول الاصحاح 8 الفقرة 27) "لأنه هل يسكن الله حقا مع الإنسان على الأرض؟ إن كانت السماوات بل السماوات العلى لا تسعك، فكم بالأحرى هذا الهيكل الذي بنيت!" (أخبار الأيام الثانية الاصحاح 6 الفقرة 18)

ربنا يباركك يا الاخ رشيد ويبارك القناة الحياة والتي تنور العقول الى الامام سيروا بنعمة الرب المخلص يسوع المسيح الحي الدائم اسمه الى الابد الابدين + امين +

التكبير في الجاهلية: جاء في (السيرة الحلبية ج 1) لما قُبل فداء عبد الله أبي محمد من عبد المطلب وهو 100 من الإبل صاح عبد الله قائلا: "الله أكبر" وكبرت قريش مع عبد الله" ولم يكن الإسلام قد جاء بعد". * كانوا يسمَّوْن باسم عبد الله: وأكبر مثل هو: عبد الله بن عبد المطلب والد محمد نبي الإسلام (السيرة لابن هشام ج 1 ص 119) وغير الكثيرون: جاء في (ابن هشام ج 1 ص 36) رجل اسمه قيس بن عبد الله من بني جعدة بن كعب .. بن هوزان [رجل وثني من الجاهلية]. وأيضا في (سيرة ابن هشام ج 1 ص 95) دوس ابن عدثان بن عبد الله بن زهران بن كعب بن عبد الله بن الغوث كان عابد صنم.

أشعياء 13: 16 وتحطم اطفالهم امام عيونهم وتنهب بيوتهم وتفضح نسائهم

#القتل_والإجرام_المقدس يمارسون القتل العمد بسم الكتاب المقدس عند اليهود والنصارى. يشوع 6 وَحَرَّمُوا كُلَّ مَا فِي الْمَدِينَةِ مِنْ رَجُل وَامْرَأَةٍ، مِنْ طِفْل وَشَيْخٍ، حَتَّى الْبَقَرَ وَالْغَنَمَ وَالْحَمِيرَ بِحَدِّ السَّيْفِ. صموائيل الأول 15: فَالآنَ اذْهَبْ وَاضْرِبْ عَمَالِيقَ، وَحَرِّمُوا كُلَّ مَا لَهُ وَلاَ تَعْفُ عَنْهُمْ بَلِ اقْتُلْ رَجُلاً وَامْرَأَةً، طِفْلاً وَرَضِيعًا، بَقَرًا وَغَنَمًا، جَمَلاً وَحِمَارًا. حزقيال 9: اعْبُرُوا فِي الْمَدِينَةِ وَرَاءَهُ وَاضْرِبُوا. لاَ تُشْفُقْ أَعْيُنُكُمْ وَلاَ تَعْفُوا. ، اَلشَّيْخَ وَالشَّابَّ وَالْعَذْرَاءَ وَالطِّفْلَ وَالنِّسَاءَ، اقْتُلُوا لِلْهَلاَكِ. وَلاَ تَقْرُبُوا مِنْ إِنْسَانٍ عَلَيْهِ السِّمَةُ، وَابْتَدِئُوا مِنْ مَقْدِسِي». فَابْتَدَأُوا بِالرِّجَالِ الشُّيُوخِ الَّذِينَ أَمَامَ الْبَيْتِ. ، وَقَالَ لَهُمْ: «نَجِّسُوا الْبَيْتَ، وَامْلأُوا الدُّورَ قَتْلَى. اخْرُجُوا». فَخَرَجُوا وَقَتَلُوا فِي الْمَدِينَةِ. استغل الأوروبيون بعض آيات الإنجيل لدعم حججهم في إثبات تفوق العرق الأبيض، وتبرير تجارة العبيد والاستعمار؛ تقول الآيات 9 :27 «وكان بنو نوح الذين خرجوا من الفلك سامًا وحامًا ويافث. وحام هو أبو كنعان، هؤلاء الثلاثة هم بنو نوح، ومن هؤلاء تشعبت كل الأرض، وابتدأ نوح يكون فلاحًا وغرس كرمًا، وشرب من الخمر فسكر، وتعرى داخل خبائه، فأبصر حام أبو كنعان عورة أبيه، وأخبر أخويه خارجًا، فأخذ سام ويافث الرداء ووضعاه على أكتافهما ومشيا إلى الوراء وسترا عورة أبيهما، ووجهاهما إلى الوراء، فلم يبصرا عورة أبيهما، فلما استيقظ نوح من خمره علم ما فعل به ابنه الصغير، فقال ملعون كنعان عبد العبيد يكون لإخوته، وقال مبارك الرب إله سام، وليكن كنعان عبدًا لهم، ليفتح الله ليافث؛ فيسكن في مساكن سام وليكن كنعان عبدًا لهم». وهكذا فإن أحفاد سام (الساميين) هم الذين يسكنون الشرق الأوسط وآسيا. وأحفاد يافث هم الذين يسكنون أوروبا، أما أحفاد حام وابنه كنعان فهم السود الذين يسكنون أفريقيا وهم الشعب الملعون بحسب التفسير الذي ساد، لذا كان الكاهن والفيلسوف البرتغالي أنطونيو فييرا يرى في تجارة الرقيق امتثالًا لما ورد في الكتاب المقدس، وكان فيه ما يُضفي شرعية على معاناة الرجل الأسود و«لعنة» عرقه. وأما العرب والافارقة عبيد للرجل الأبيضُ في الكتاب المقدس • احفاد هذا المستعمر يتهمون الإسلام بالإرهاب اليوم

ههههههه يعني يا اخ رشيد ,,,,,,,, يعني انت بتصير قمة المنطقية لما يكون الموضوع بخص القران و لما الموضوع يكون للمسيح بتصير قمة الخنوع و الايمان ,,,,, ضحكتني والله قطع اذنه و بعدين نهر بطرس و رجع لزق ادن الرجل مرة تانية و عتذر له و حلف علي ان ليزورهم تاني ,,,,,,, يا اخ رشيد انت مو سامع حالك شو عم تحكي ,,,,,,, على الأقل القران و محمد مافي هي النوع من الخرافات

مزمور (9:137) طوبى لمن يمسك اطفالك و يضرب بهم الصخرة

الرب يباركم

بالنسبة لقوله تعالى: "كتب عليكم القتال وهو كره لكم وعسى أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم وعسى أن تحبوا شيئا وهو شر لكم والله يعلم وأنتم لا تعلمون" (البقرة 216) فهو يثبت أن القتال مكروها في الإسلام وليس جزءا منه, وأنه لا يحدث سوى في حالات استثنائية مثل الدفاع عن النفس كما وضحت. فكيف يكون القتال جزءا من العقيدة الإسلامية كما يدعي خصوم الإسلام وفي نفس الوقت يكون مكروها وغير مرغوبا فيه؟ وهو ما يعزز هذا هو أن الآية دفاعية كما تثبت الآية التالية لها: "يسألونك عن الشهر الحرام قتال فيه قل قتال فيه كبير وصد عن سبيل الله وكفر به والمسجد الحرام وإخراج أهله منه أكبر عند الله والفتنة أكبر من القتل ولا يزالون يقاتلونكم حتى يردوكم عن دينكم إن استطاعوا" (البقرة 217) بالنسبة للآية الكريمة: "فإذا انسلخ الأشهر الحرم فاقتلوا المشركين حيث وجدتموهم وخذوهم واحصروهم واقعدوا لهم كل مرصد فإن تابوا وأقاموا الصلاة وآتوا الزكاة فخلوا سبيلهم إن الله غفور رحيم" (التوبة 5) فتتكلم عن المشركين الذين نقضوا عهدهم مع المسلمين وقت الحرب والدليل قوله تعالى: "إلا الذين عاهدتم من المشركين ثم لم ينقصوكم شيئا ولم يظاهروا عليكم أحدا فأتموا إليهم عهدهم إلى مدتهم إن الله يحب المتقين" (التوبة 4) وكذلك قوله تعالى: "كيف يكون للمشركين عهد عند الله وعند رسوله إلا الذين عاهدتم عند المسجد الحرام فما استقاموا لكم فاستقيموا لهم إن الله يحب المتقين. كيف وإن يظهروا عليكم لا يرقبوا فيكم إلا ولا ذمة يرضونكم بأفواههم وتأبى قلوبهم وأكثرهم فاسقون" (التوبة 7-8) وكذلك قوله تعالى: "لا يرقبون في مؤمن إلا ولا ذمة وأولئك هم المعتدون" (التوبة 10) بل إن القرآن الكريم يأمرنا بنجدة وإغاثة هؤلاء المشركين في وقت الحرب حيث يقول تعالى: "وإن أحد من المشركين استجارك فأجره حتى يسمع كلام الله ثم أبلغه مأمنه ذلك بأنهم قوم لا يعلمون" (التوبة 6). فهل هناك إنسانية وتسامح أكثر من هذا؟ لا أعتقد.

نحن مشكلتنا ليست مع عيسي عليه السلام ولا مع المسيحين نحن مشكلتنا مع التحريف في دينكم وهذا الكتب مؤلفه ومحرفه عموما لكم دينكم ولي دين

نطلب من قناة الحياة بطرد المسمى الغبي Multi Ahmad والغاء كل تعليقاته ولا نريد دخول هنا في برامج القناة

بالنسبة لقوله تعالى: "وقيله يا رب إن هؤلاء قوم لا يؤمنون. فاصفح عنهم وقل سلام فسوف يعلمون" (الزخرف 88-89) فهم سيعلمون في الأخرة وليس في الدنيا, والآية ليست تهديدا لهم بالمرة في الدنيا لأن الآية تأمر النبي محمد عليه السلام والمؤمنين بأن يصفحوا عن غير المؤمنين وأن يقولوا لهم سلام.

اشكرك اخويا رشيد الرائع

الرد على رشيد والدكتور أشرف عزمي: الكتاب المقدس يأمر فعلا بقتل الأطفال والنساء والحيوانات وسلب ونهب ممتلكاتهم واحتلال أراضيهم: تاسعا "فأرسلت الجماعة حملة من اثني عشر ألف رجل من جبابرة القتال وأوصوهم قائلين: «انطلقوا واقضوا على أهل يابيش جلعاد بحد السيف رجالا ونساء وأطفالا. اقتلوا كل ذكر وكل امرأة عاشرت رجلا»." (قضاة الاصحاح 21 الفقرتين 10-11) صحيح أنه لم يكن هناك ملك على إسرائيل في تلك الأيام وكان كل واحد يعمل ما حسن في عينيه, لكن بنو إسرائيل كانوا قد أقسموا بقتل كل من تخلف عن حضور إجتماعهم أمام إله المسيحية, ولم يعترض إله المسيحية عليهم حينها, ولهذا قتلوا رجال ونساء وأطفال يابيش جلعاد لأنهم تخلفوا عن حضور اجتماعهم أمام إله المسيحية: "وقال بنو إسرائيل: «هل تغيب أحد من أسباط إسرائيل عن حضور اجتماعنا أمام الرب في المصفاة، لأننا أقسمنا يمينا مغلظة أن تقنل كل من تغيب عن الحضور؟»" (قضاة الاصحاح 21 الفقرة 5) فبنو إسرائيل كانوا في تلك الأيام يستشيرون الرب الذي هو إله المسيحية فيأمرهم مثلا بقتل سبط بنيامين كما تقول الفقرات السابقة لهذه الفقرة: "فانطلق هؤلاء إلى بيت إيل ليستشيروا الله قائلين: «من يذهب أولا لمحاربة بنيامين؟» فأجاب الرب: «يهوذا أولا»." (قضاة الاصحاح 20 الفقرة 18) وكذلك هذه الفقرة: "ويكوا أمام الرب إلى المساء طالبين مشورته قائلين: «هل نعود لمحاربة إخوتنا بني بنيامين؟» فقال الرب: «اهجموا عليهم»." (قضاة الاصحاح 20 الفقرة 23) وكذلك هذه الفقرات: "فتوجه جميع الشعب من المحاربين إلى بيت إيل وبكوا ومثلوا أمام الرب صائمين في ذلك اليوم إلى المساء، ثم أصعدوا للرب محرقات وذبائح سلام. واستشار بنو إسرائيل الرب. وكان تابوت عهد الرب ما زال آنئذ هناك. وفينحاس بن أليعازار بن هرون هو الكاهن الواقف على خدمته. وسأل بنو إسرائيل الرب: «هل نعود لمحاربة إخوتنا بني بنيامين أم نكف عن قتالهم؟» فأجاب الرب: «قاتلوهم لأني غدا أنصركم عليهم»." (قضاة الاصحاح 20 الفقرات 26-28)

اليكم اخوتي واخواتي يوميات دين "السلام" وكيف يترجم اتباعه كلام القران وسيرة الرسول الى افعال على الارض من قتل وحرق,,انها تعاليم دموية همجية تبين شيطانية اصوله, المسلمون يقتلون رابع امازيغي بمواجهات عرقية ضد هذه الاقلية المنكوبة في ارضها: ارتفاع عدد ضحايا العنف في غرداية بالجزائر إلى 4 الجزائر - عثمان لحياني قتل شخص رابع، الخميس، في المواجهات العنيفة ذات الطابع المذهبي والعرقي بين السكان العرب أتباع المذهب المالكي، والسكان الأمازيغ أتباع المذهب الإباضي في مدينة غرداية جنوب الجزائر. وقال الناشط الإعلامي بغرداية، الشيخ بلحاج ناصر لـ" العربية.نت"، إن القتيل الرابع تم تشويه جثته من قبل المعتدين، ويجري الآن العمل على تحديد هويته. وكان شاب آخر قد قتل في المواجهات الدامية التي نشبت بين السكان في أحياء غرداية الليلة الماضية، الأربعاء. وبلغ مجموع القتلى، وكلهم من الأمازيغ، في هذه المواجهات المتواصلة منذ نهاية شهر ديسمبر الماضي أربعة، فضلاً عن سقوط أكثر من 100 جريح، بينهم عناصر من الشرطة. واشتعلت المواجهات بين الجانبين منذ ليلة الثلاثاء الماضي، وشملت الرشق بالزجاجات الحارقة والمواد المشتعلة، واضطرت قوات مكافحة الشغب إلى استعمال القنابل المسيلة للدموع لوقف أعمال العنف. واضطرت عائلات إلى النزوح من منازلها، واللجوء إلى أحياء أخرى أكثر أمناً بسبب هجوم ملثمين يرشقون المنازل بزجاجات حارقة. وحملت الرابطة الجزائرية للدفاع عن حقوق الإنسان السلطات السياسية والأمنية مسؤولية تصاعد أعمال العنف والمواجهات بين السكان العرب والسكان الأمازيغ. وقال بيان للرابطة تلقت "العربية نت" نسخة منه، إن "السلطات السياسية والأمنية في الجزائر مسؤولة بشكل كامل على تعفن الوضع والانزلاقات الخطيرة التي تشهدها مدينة غرداية".

الله سبحانه وتعالى يهدي من يشاء الهداية, ويضل من يشاء الضلالة, فالله سبحانه وتعالى يترك للإنسان حرية الاختيار بإرادته الحرة, فإذا اختار الإنسان الهداية هداه الله سبحانه وتعالى, وإذا اختار الإنسان الضلال أضله الله سبحانه وتعالى, والإنسان في النهاية مسئول عن اختياره يوم القيامة. وبالطبع فإذا الإنسان التوبة والهداية من جديد فغن الله سبحانه وتعالى سيهديه. الأمر كله متوقف على الإنسان وما يريد. أما بالنسبة لقوله تعالى: "وما كان لنفس أن تؤمن إلا بإذن الله" (يونس 100) فهذا لأن مشيئة الإنسان لا تخرج عن مشيئة الله سبحانه وتعالى فالكون كله بقوانينه ونواميسه خاضع لإرادة الله سبحانه وتعالى. والشيطان يضع الرجس على كل الناس لكي يضلهم, أما الله سبحانه وتعالى فيجعل الرجس فقط على الذين لا يؤمنون ولا يعقلون أي يعلوهم ويحيط بهم فيحول بينهم وبين غيرهم فيتنفر منهم الطباع كما يتنفر من الغذاء الملطخ بالقذر

مقارنة "لكِنَّ الرَّبَّ غَضِبَ عَلَيَّ بِسَبَبِكُمْ وَلَمْ يَسْمَعْ لِي، بَلْ قَالَ لِي الرَّبُّ: كَفَاكَ! لاَ تَعُدْ تُكَلِّمُنِي أَيْضًا فِي هذَا الأَمْرِ." (تث 3: 26).

الكتاب المقدس يروي وينقل كلام ومشاعر الجميع,,وولكن لايصادق على كل شئ ,,,اي انه ليس كل ما كتب أمر ألهي ورخصة,,,المزمور 137 الذي يقول طُوبَى لِمَنْ يُمْسِكُ أَطْفَالَكِ وَيَضْرِبُ بِهِمُ الصَّخْرَةَ! ليس أمر الهي لظرب اطفال بابل بل هي مشاعر واحاسيس العبرانيين من اهل بابل بسبب سبيهم وتخريب هيكلهم,,,لان الله أمر اليهود ان يصلوا من اجل سلام المدينة (بابل) التي سيسبون اليها,,,واليكم الدليل: - وَاطْلُبُوا سَلاَمَ الْمَدِينَةِ الَّتِي سَبَيْتُكُمْ إِلَيْهَا وَصَلُّوا لأَجْلِهَا إِلَى الرَّبِّ لأَنَّهُ بِسَلاَمِهَا يَكُونُ لَكُمْ سَلاَمٌ. ارميا 7:29 هذه هو الامر الالهي,,,ولكن الاخوة لايذكرونه لانه لايخدم مصالحهم

الدليل الثالث هو أن بولس في رسالته الأولى إلى كورنثوس يقول لهم أنه قد كتب إليهم في رسالة ألا يعاشروا الزناة, وهذه الرسالة ليست في الكتاب المقدس بل مفقودة وضاعت وهو ما يعني أن الكتاب قد ضاعت أجزاء منه وتحرفت وبالتالي هو ليس كلام الله سبحانه وتعالى لأن الله سبحانه وتعالى لم يتعهد بحفظه. بالنسبة لقول بولس: "كتبت إليكم في رسالتي ألا تخالطوا الزناة" (كورنثوس الأولى الإصحاح 5 الفقرة 9) فلا يتحدث الفقرة 2 من نفس الإصحاح. لقد أمرهم بولس أن يخرجوا الزاني من بينهم, ومثل هذا الأمر قد يبدو في الظاهر أنه يجب عليك أن لا تخالطه, ولكنه لم يكن أمر عام لجميع الزناة أن لا يخالطوهم. إن بولس عندما يقول: "كتبت إليكم في رسالتي ألا تخالطوا الزناة" (كورنثوس الأولى الإصحاح 5 الفقرة 9) فهوهنا يتحدث عن رسالة سابقة بالفعل. فهذا هو التفسير الواضح والطبيعي, أي القول بأن بولس يقصد رسالة سابقة. فهو التفسير الذي سيخطر للسواد الأعظم من الناس. إنه ببساطة التعبير الذي كان سيستخدمه بولس لو كان يريد الإشارة إلى رسالة سابقة. إن بولس كذلك استخدم ذات التعبير المستخدم في كورنثوس الثانية الاصحاح 7 الفقرة 8 "في الرسالة" والذي فيه يشير إلى رسالة كورنثوس الأولى كرسالة أرسلها لهم سابقا. كذلك في كورنثوس الأولى الاصحاح 5 الفقرة 11 يقول بولس: "وأما الآن أكتب إليكم", أي أنه يميز بين الرسالة التي كان يكتبها لهم في وقتها وما قام بكتابته سابقا. ومعنى “وأما الآن” أي في هذه الرسالة الحالية. وأما “كتبت لكم” فهو تعبير لم يكن سيستخدمه إذا كان يريد الإشارة إلى الرسالة نفسها.

نعم هذه الشيء واضح لقد امر بذلك.

ربنا يبارككم يا مباركين فعلا أجبتم على كل الشبهات

multi ahmad كل هالتخلف والعدوانية فقط كي تدافع عن دينك الدموي وبشهود مفسرين القران وشيوخكم وارهابكم نحن لدينا مفسرين للكتاب المقدس لانحتاج لجهلاء مثلكم ان يحكموا علينا

آيات الاجرام تتجلى في غزة

بالنسبة لقوله تعالى: "وإذا أردنا أن نهلك قرية أمرنا مترفيها ففسقوا فيها فحق عليها القول فدمرناها تدميرا" (الإسراء 16) فمعنى الآية أن الله سبحانه وتعالى قد أمر مترفي القرية بالعدل والإحسان وإيتاء ذي القربى لأن هذا هو ما يأمر به الله سبحانه وتعالى دائما: "إن الله يأمر بالعدل والإحسان وإيتاء ذي القربى وينهى عن الفحشاء والمنكر والبغي يعظكم لعلكم تذكرون" (النحل 90) لكن مترفي القرية لم ينفذوا أمر الله سبحانه وتعالى بل فسقوا ولهذا حق عليهم العقاب.

ربناااا يبارككككك

بالنسبة لقوله تعالى: "يسألونك عن الشهر الحرام قتال فيه قل قتال فيه كبير" (البقرة 217) فتتحدث عن قتال الذين يصدون الناس عن المسجد الحرام وأخراج الناس منه ومن ثاتلون المسلمين حت يردوهم عن دينهم وهو ما يقوله تعالى في نفس الآية: "وصد عن سبيل الله وكفر به والمسجد الحرام وإخراج أهله منه أكبر عند الله والفتنة أكبر من القتل ولا يزالون يقاتلونكم حتى يردوكم عن دينكم إن استطاعوا ومن يرتدد منكم عن دينه فيمت وهو كافر فأولئك حبطت أعمالهم في الدنيا والآخرة وأولئك أصحاب النار هم فيها خالدون" (البقرة 217). بالنسبة لقوله تعالى: "انفروا خفافا وثقالا وجاهدوا بأموالكم وأنفسكم في سبيل الله ذلكم خير لكم إن كنتم تعلمون" (التوبة 41) وقوله تعالى: "يا أيها النبي جاهد الكفار والمنافقين واغلظ عليهم ومأواهم جهنم وبئس المصير" (التوبة 73) فالجهاد لا يكون سوى دفاعا عن النفس لأن القرآن الكريم لا يأمر بالقتال سوى دفاعا عن النفس حيث يقول تعالى: "وقاتلوا في سبيل الله الذين يقاتلونكم ولا تعتدوا إن الله لا يحب المعتدين" (البقرة 190) والدليل الأخر هو أن الآية الثانية مثلا تتكلم عن المنافقين والكفار المرتبطين بهم وهم الذين هموا بالفتك بالمسلمين لكن لم يستطعوا كما يقول تعالى في الآية التالية: "وهموا بما لم ينالوا" (التوبة 74) والقرآن الكريم يقول: "لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم في الدين ولم يخرجوكم من دياركم أن تبروهم وتقسطوا إليهم إن الله يحب المقسطين" (الممتحنة 8) أرأيت تسامح وإنسانية أكثر من هذا؟ نحن مأمورون بأن نقسط ونبر الأخرين مثلما نبر والدينا! بل إن كل إنسان مسالم يعامل معاملة المؤمنين مثل المسلمين تماما حيث يقول تعالى: "ولا تقولوا لمن ألقى إليكم السلام لست مؤمنا" (النساء 94) فهل هناك تسامح وقبول للأخر أكثر من هذا؟. بالنسبة لقوله تعالى: "فإذا لقيتم الذين كفروا فضرب الرقاب حتى إذا أثخنتموهم فشدوا الوثاق فإما منا بعد وإما فداء حتى تضع الحرب أوزارها ذلك ولو يشاء الله لانتصر منهم ولكن ليبلو بعضكم ببعض والذين قتلوا في سبيل الله فلن يضل أعمالهم. سيهديهم ويصلح بالهم. ويدخلهم الجنة عرفها لهم" (محمد 4-6) فتتحدث عن الكافرين الذين كانوا يمنعون المؤمنين من الإيمان بالله سبحانه وتعالى كما تقول الآيات السابقة: "الذين كفروا وصدوا عن سبيل الله أضل أعمالهم" (محمد 1) بالنسبة للآية الكريمة: "فلا تهنوا وتدعوا إلى السلم وأنتم الأعلون والله معكم ولن يتركم أعمالكم" (محمد 35) فهي ليست ضد السلم لأن الله سبحانه وتعالى يقول: "وإن جنحوا للسلم فاجنح لها وتوكل على الله إنه هو السميع العليم" (الأنفال 61) فلو أن جنحوا للسلم فيجب أن نجنح للسلم, أما إن لم يجنحوا للسلم فلا يجب أن نهن وندعو إلى السلم وهذا أمر طبيعي لأن الدفاع عن النفس حق مشروع. بالنسبة لقوله تعالى: "كتب عليكم القتال وهو كره لكم وعسى أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم وعسى أن تحبوا شيئا وهو شر لكم والله يعلم وأنتم لا تعلمون" (البقرة 216) فهو يثبت أن القتال مكروها في الإسلام وليس جزءا منه, وأنه لا يحدث سوى في حالات استثنائية مثل الدفاع عن النفس كما وضحت. فكيف يكون القتال جزءا من العقيدة الإسلامية كما يدعي خصوم الإسلام وفي نفس الوقت يكون مكروها وغير مرغوبا فيه؟ وهو ما يعزز هذا هو أن الآية دفاعية كما تثبت الآية التالية لها: "يسألونك عن الشهر الحرام قتال فيه قل قتال فيه كبير وصد عن سبيل الله وكفر به والمسجد الحرام وإخراج أهله منه أكبر عند الله والفتنة أكبر من القتل ولا يزالون يقاتلونكم حتى يردوكم عن دينكم إن استطاعوا" (البقرة 217) بالنسبة لقوله تعالى: "وقاتلوا في سبيل الله واعلموا أن الله سميع عليم" (البقرة 244) فالقرآن الكريم لا يأمر بالقتال سوى دفاعا عن النفس حيث يقول تعالى: "وقاتلوا في سبيل الله الذين يقاتلونكم ولا تعتدوا إن الله لا يحب المعتدين" (البقرة 190). صحيح أن القرآن الكريم يقول في بعض الآيات قاتلوا الذين لا يؤمنون مثل بعض الآيات في سورة التوبة أو الأنفال لكن كلمة قتال أو قاتلوا في القرآن الكريم تعني الدفاع عن النفس عندما يكون الأمر موجها للمؤمنين والدليل قوله تعالى: "وما لنا ألا نقاتل في سبيل الله وقد أخرجنا من ديارنا وأبنائنا" (البقرة 246). فالقتال يختلف عن القتل. إن فعل قتل يدل على حدوثه من فاعل واحد قام به من جهة واحدة نحو قوله تعالى: "فطوعت له نفسه قتل أخيه فقتله فأصبح من الخاسرين" (المائدة 30) فعلمية القتل هنا صدرت من قابيل لهابيل, ولم يصدر عن هابيل عملية قتل له. بينما فعل قاتل هو فعل يدل على حدوث مشترك بين فاعلين لفعل واحد. نحو قولنا: لكم زيد عمرا. نفهم أن فعل اللكم صدر من زيد فقط, ووقع اللكم على عمر. أما إذا قلنا: لاكم زيد عمرا. نفهم أن فعل اللكم كان بينهما مشتركا لكليهما معا, فكل منهما يلكم صاحبه. فإن دخول حرف الألف على اللام في فعل لاكم أو على القاف في فعل قاتل أعطاها بعدا واستقامة مما يدل على أن فعل القتل كان مشتركا بين الطرفين. لهذا فعندما يأمر الله سبحانه وتعالى المؤمنين بالقتال فإن هذا لأن غير المؤمنين يكونون أصلا قد اعتدوا وقتلوا من المؤمنين أي أن الأمر هو للدفاع عن النفس ورد الأذى. والقرآن الكريم يقول: "لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم في الدين ولم يخرجوكم من دياركم أن تبروهم وتقسطوا إليهم إن الله يحب المقسطين" (الممتحنة 8) أرأيت تسامح وإنسانية أكثر من هذا؟ نحن مأمورون بأن نقسط ونبر الأخرين مثلما نبر والدينا! بل إن كل إنسان مسالم يعامل معاملة المؤمنين مثل المسلمين تماما حيث يقول تعالى: "ولا تقولوا لمن ألقى إليكم السلام لست مؤمنا" (النساء 94) فهل هناك تسامح وقبول للأخر أكثر من هذا؟ لا أعتقد. بل إن القرآن الكريم يأمرنا بنجدة وإغاثة هؤلاء المعتدين علينا في وقت الحرب حيث يقول تعالى: "وإن أحد من المشركين استجارك فأجره حتى يسمع كلام الله ثم أبلغه مأمنه ذلك بأنهم قوم لا يعلمون" (التوبة 6). فهل هناك نسامح وقبول للأخر وإنسانية أكثر من هذا؟ لا أعتقد. فلا يوجد دين أكثر إنسانية من الدين الإسلامي. بالنسبة لقوله تعالى: "وأعدوا لهم ما استطعتم من قوة ومن رباط الخيل ترهبون به عدو الله وعدوكم وآخرين من دونهم لا تعلمونهم الله يعلمهم وما تنفقوا من شيء في سبيل الله يوف إليكم وأنتم لا تظلمون" (الأنفال 60) فالآية لا تأمر بأي اعتداء بل فقط بأن نكون جاهزين وأقوياء حتى لا يتجرأ أحد على الاعتداء علينا لا أكثر ولا أقل. بالنسبة لقوله تعالى: "إذ يوحي ربك إلى الملائكة أني معكم فثبتوا الذين آمنوا سألقي في قلوب الذين كفروا الرعب فاضربوا فوق الأعناق واضربوا منهم كل بنان. ذلك بأنهم شاقوا الله ورسوله ومن يشاقق الله ورسوله فإن الله شديد العقاب" (الأنفال 12-13) فتتحدث عن الذين أخرجوا النبي عليه السلام والمؤمنين من ديارهم حيث يقول تعالى: "كما أخرجك ربك من بيتك بالحق وإن فريقا من المؤمنين لكارهون" (الأنفال 5) بالنسبة لقوله تعالى:"وقاتلوهم حتى لا تكون فتنة ويكون الدين كله لله فإن انتهوا فإن الله بما يعملون بصير" (الأنفال 39) فالفتنة في القرآن الكريم هي إكراه المؤمنين على الخروج وطردهم من بيوتهم ومن المساجد والدليل قوله تعالى في الآيات السابقة: "وما لهم ألا يعذبهم الله وهم يصدون عن المسجد الحرام وما كانوا أولياءه إن أولياؤه إلا المتقون ولكن أكثرهم لا يعلمون" (الأنفال 34) وكذلك قوله تعالى في سورة البقرة: "وصد عن سبيل الله وكفر به والمسجد الحرام وإخراج أهله منه أكبر عند الله والفتنة أكبر من القتل ولا يزالون يقاتلونكم حتى يردوكم عن دينكم إن استطاعوا." (البقرة 217) بالنسبة للآية الكريمة: "قاتلوا الذين لا يؤمنون بالله ولا باليوم الآخر ولا يحرمون ما حرم الله ورسوله ولا يدينون دين الحق من الذين أوتوا الكتاب حتى يعطوا الجزية عن يد وهم صاغرون" (التوبة 29) فهي آية دفاعية وليست هجومية لأن كلمة قتال أو قاتلوا في القرآن الكريم تأتي في سياق الدفاع عن النفس عندما يكون الأمر موجه للمؤمنين والدليل قوله تعالى: "وقاتلوا في سبيل الله الذين يقاتلونكم ولا تعتدوا إن الله لا يحب المعتدين" (البقرة 190) وكذلك قوله تعالى: " وما لنا ألا نقاتل في سبيل الله وقد أخرجنا من ديارنا وأبنائنا" (البقرة 246). بالنسبة لقوله تعالى: "إن الله اشترى من المؤمنين أنفسهم وأموالهم بأن لهم الجنة يقاتلون في سبيل الله فيقتلون ويقتلون" (التوبة 111) فالقرآن الكريم لا يأمر بالقتال سوى دفاعا عن النفس حيث يقول تعالى: "وقاتلوا في سبيل الله الذين يقاتلونكم ولا تعتدوا إن الله لا يحب المعتدين" (البقرة 190). صحيح أن القرآن الكريم يقول في بعض الآيات قاتلوا الذين لا يؤمنون مثل بعض الآيات في سورة التوبة أو الأنفال لكن كلمة قتال أو قاتلوا في القرآن الكريم تعني الدفاع عن النفس عندما يكون الأمر موجها للمؤمنين والدليل قوله تعالى: "وما لنا ألا نقاتل في سبيل الله وقد أخرجنا من ديارنا وأبنائنا" (البقرة 246). فالقتال يختلف عن القتل. إن فعل قتل يدل على حدوثه من فاعل واحد قام به من جهة واحدة نحو قوله تعالى: "فطوعت له نفسه قتل أخيه فقتله فأصبح من الخاسرين" (المائدة 30) فعلمية القتل هنا صدرت من قابيل لهابيل, ولم يصدر عن هابيل عملية قتل له. بينما فعل قاتل هو فعل يدل على حدوث مشترك بين فاعلين لفعل واحد. نحو قولنا: لكم زيد عمرا. نفهم أن فعل اللكم صدر من زيد فقط, ووقع اللكم على عمر. أما إذا قلنا: لاكم زيد عمرا. نفهم أن فعل اللكم كان بينهما مشتركا لكليهما معا, فكل منهما يلكم صاحبه. فإن دخول حرف الألف على اللام في فعل لاكم أو على القاف في فعل قاتل أعطاها بعدا واستقامة مما يدل على أن فعل القتل كان مشتركا بين الطرفين. لهذا فعندما يأمر الله سبحانه وتعالى المؤمنين بالقتال فإن هذا لأن غير المؤمنين يكونون أصلا قد اعتدوا وقتلوا من المؤمنين أي أن الأمر هو للدفاع عن النفس ورد الأذى. والقرآن الكريم يقول: "لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم في الدين ولم يخرجوكم من دياركم أن تبروهم وتقسطوا إليهم إن الله يحب المقسطين" (الممتحنة 8) أرأيت تسامح وإنسانية أكثر من هذا؟ نحن مأمورون بأن نقسط ونبر الأخرين مثلما نبر والدينا! بل إن كل إنسان مسالم يعامل معاملة المؤمنين مثل المسلمين تماما حيث يقول تعالى: "ولا تقولوا لمن ألقى إليكم السلام لست مؤمنا" (النساء 94) فهل هناك تسامح وقبول للأخر أكثر من هذا؟ لا أعتقد. بل إن القرآن الكريم يأمرنا بنجدة وإغاثة هؤلاء المعتدين علينا في وقت الحرب حيث يقول تعالى: "وإن أحد من المشركين استجارك فأجره حتى يسمع كلام الله ثم أبلغه مأمنه ذلك بأنهم قوم لا يعلمون" (التوبة 6). فهل هناك نسامح وقبول للأخر وإنسانية أكثر من هذا؟ لا أعتقد. فلا يوجد دين أكثر إنسانية من الدين الإسلامي. بالنسبة لقوله تعالى: "وإذ غدوت من أهلك تبوئ المؤمنين مقاعد للقتال والله سميع عليم" (آل عمران 121) فالقرآن الكريم لا يأمر بالقتال سوى دفاعا عن النفس حيث يقول تعالى: "وقاتلوا في سبيل الله الذين يقاتلونكم ولا تعتدوا إن الله لا يحب المعتدين" (البقرة 190). صحيح أن القرآن الكريم يقول في بعض الآيات قاتلوا الذين لا يؤمنون مثل بعض الآيات في سورة التوبة أو الأنفال لكن كلمة قتال أو قاتلوا في القرآن الكريم تعني الدفاع عن النفس عندما يكون الأمر موجها للمؤمنين والدليل قوله تعالى: "وما لنا ألا نقاتل في سبيل الله وقد أخرجنا من ديارنا وأبنائنا" (البقرة 246). فالقتال يختلف عن القتل. إن فعل قتل يدل على حدوثه من فاعل واحد قام به من جهة واحدة نحو قوله تعالى: "فطوعت له نفسه قتل أخيه فقتله فأصبح من الخاسرين" (المائدة 30) فعلمية القتل هنا صدرت من قابيل لهابيل, ولم يصدر عن هابيل عملية قتل له. بينما فعل قاتل هو فعل يدل على حدوث مشترك بين فاعلين لفعل واحد. نحو قولنا: لكم زيد عمرا. نفهم أن فعل اللكم صدر من زيد فقط, ووقع اللكم على عمر. أما إذا قلنا: لاكم زيد عمرا. نفهم أن فعل اللكم كان بينهما مشتركا لكليهما معا, فكل منهما يلكم صاحبه. فإن دخول حرف الألف على اللام في فعل لاكم أو على القاف في فعل قاتل أعطاها بعدا واستقامة مما يدل على أن فعل القتل كان مشتركا بين الطرفين. لهذا فعندما يأمر الله سبحانه وتعالى المؤمنين بالقتال فإن هذا لأن غير المؤمنين يكونون أصلا قد اعتدوا وقتلوا من المؤمنين أي أن الأمر هو للدفاع عن النفس ورد الأذى. والقرآن الكريم يقول: "لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم في الدين ولم يخرجوكم من دياركم أن تبروهم وتقسطوا إليهم إن الله يحب المقسطين" (الممتحنة 8) أرأيت تسامح وإنسانية أكثر من هذا؟ نحن مأمورون بأن نقسط ونبر الأخرين مثلما نبر والدينا! بل إن كل إنسان مسالم يعامل معاملة المؤمنين مثل المسلمين تماما حيث يقول تعالى: "ولا تقولوا لمن ألقى إليكم السلام لست مؤمنا" (النساء 94) فهل هناك تسامح وقبول للأخر أكثر من هذا؟ لا أعتقد. بل إن القرآن الكريم يأمرنا بنجدة وإغاثة هؤلاء المعتدين علينا في وقت الحرب حيث يقول تعالى: "وإن أحد من المشركين استجارك فأجره حتى يسمع كلام الله ثم أبلغه مأمنه ذلك بأنهم قوم لا يعلمون" (التوبة 6). فهل هناك نسامح وقبول للأخر وإنسانية أكثر من هذا؟ لا أعتقد. فلا يوجد دين أكثر إنسانية من الدين الإسلامي. بالنسبة لقوله تعالى: "الذين آمنوا يقاتلون في سبيل الله والذين كفروا يقاتلون في سبيل الطاغوت فقاتلوا أولياء الشيطان إن كيد الشيطان كان ضعيفا" (النساء 76) فيتحدث عن القتال في سبيل الله دفاعا عن المستضعفين من الرجال والنساء والولدان الذين يتم اضطهادهم حيث يقول تعالى: "وما لكم لا تقاتلون في سبيل الله والمستضعفين من الرجال والنساء والولدان الذين يقولون ربنا أخرجنا من هذه القرية الظالم أهلها واجعل لنا من لدنك وليا واجعل لنا من لدنك نصيرا" (النساء 75) بالنسبة لقوله تعالى: "ما كان لنبي أن يكون له أسرى حتى يثخن في الأرض تريدون عرض الدنيا والله يريد الآخرة والله عزيز حكيم" (الأنفال 67) فلا تأمر بأي اعتداء أو قتال بل تحرم اتخاذ أو خطف أي أسرى إلا في وقت الحرب.

سلام ونعمة اخوتي واخوتي الكرام,,اليكم يوميات دين"السلام" وكيف يقتفي اتباعه سنة رسولهم وقرانه في القتل والاجرام والذبح,,,مأساة انسانية تخلف عشرات القتلى والجرحى,,,كل قتيل ورائه ايتام وارمل يتركهم بلا معيل مشوهين في هذه الحياة نفسيا وماديا,,مآساة انسانية بكل المقاييس تحدث كل يوم لتبرهن على شيطانية هذه العقيدة ثمانية انفجارات جديدة تهز بغداد تحصد 23 قتيلا و77 مصابا. بغداد - ‘القدس العربي’ ـ وكالات: قال مصدر مطلع بالشرطة العراقية إن 8 انفجارات متفرقة وقعت الخميس،’وسط وشمالي وغربي العاصمة بغداد، ما أسفر عن حصيلة أولية تقدر بـ23 قتيلا و77 مصابا. وقال المصدر الذي رفض’نشر اسمه’إن ‘سيارتين مفخختين انفجرتا بالتعاقب في منطقة كمب سارة وسط بغداد أدى انفجارهما إلى مقتل 5 أشخاص وإصابة 17 آخرين بجروح.’ وأضاف أن ‘سيارة مفخخة ثالثة انفجرت في منطقة العبيدي شرقي بغداد أدت إلى مقتل شخصين وإصابة 7 آخرين بجروح’،’مردفا ‘فيما انفجرت سيارة مفخخة’رابعة في منطقة الشعب شمال بغداد، ما أسفر عن’مقتل 4 أشخاص وإصابة 12 آخرين’. وبين أن ‘سيارة مفخخة خامسة انفجرت في منطقة الحرية غربي بغداد أدت إلى مقتل 3 أشخاص وإصابة 13 آخرين بجروح’، متابعا”كما انفجرت سيارة مفخخة سادسة في منطقة الكاظمية شمالي بغداد، ما أفضى إلى’مقتل 4 واصابة 7 آخرين بجروح.’ ‘أما السيارة المفخخة السابعة فقد انفجرت’في مدينة الصدر شرقي بغداد، مودية بحياة 4 أشخاص، وإصابة 12′، بحسب المصدر ذاته، والذي اختتم ‘ وأخيرا قتل شخص وأصيب 9 آخرون في انفجار السيارة المفخخة الثامنة’بمنطقة باب الشرقي وسط العاصمة بغداد’. www.alquds.co.uk/?p=131272

المسيحيون يؤمنون بثلاثة آلهة وليس بإله واحد لأن الكتاب المقدس يقول أن الأب كان في السماء والابن كان يعيش على الأرض والروح القدس هبط على هيئة حمامة وهؤلاء ثلاثة آلهة منفصلين وليسوا إلها واحدا.

وقذف في قلوبهم الرعب فريقا تقتلون وتأسرون فريقا: بيجي (200 كلم شمال بغداد) قال مقدم في الشرطة إن «ثلاثة جنود قتلوا في انفجار سيارة مفخخة استهدف دورية للجيش على طريق رئيس وسط المدينة». وأكد ضابط برتبة رائد في الشرطة مقتل الضحايا، مشيرا إلى تدمير إحدى عجلات الدورية جراء الانفجار.

مجازركم تشهد عليكم يا نصارة

الليله الاخير والعشاء الاخير وصلب الرب؟؟؟ ما هذا الرب الذي يصلب ومن من!!! من الناس الذين خلقهم يعني بينفع المخلوق يصلب الخالق او الرب كفاكم جهلا وسذاجه انتم تدافعون عن الباطل هذا باطل هذا تخلف

وأخيرا هذه فقرات أخرى في الكتاب اللامقدس يأمر فيها إله المسيحية الدموي والهمجي بقتل وإبادة كل النساء والأطفال والحيوانات وسلب ونهب ممتلكاتهم واحتلال أراضيهم: "«وحين تقتربون من مدينة لتحاربوها، فاعرضوا السلام أولا. فإن قبلوا عرضكم للسلام وفتحوا بواباتهم، يصير جميع سكان تلك المدينة خداما وعمالا لديكم. ولكن إن لم تسالمكم وحاربتكم، فحينئذ ينبغي أن تحاصروها. وعندما يعطيكم إلهكم المدينة، اقتلوا كل ذكورهم الكبار. أما النساء والأطفال والحيوانات وكل ما هو ثمين في المدينة، فخذوه لأنفسكم، واستخدموا غنيمة أعدائكم التي يعطيها إلهكم لكم." (التثنية الاصحاح 20 الفقرات 10-14).

العذر أقبح من الذنب ما هدا الدين الاباحي الإجرامي

سلام ونعمة اخوتي واخواتي الكرام,,,اليكم يوميات عاجلة عن دين "السلام" وكيف يبرهن اصحابه انهم يسيرون على نفس نهج رسولهم بالضبط ويـاسون به في القتل والغدر: فَاقْتُلُوا الْمُشْرِكِينَ حَيْثُ وَجَدْتُمُوهُمْ وَخُذُوهُمْ وَاحْصُرُوهُمْ وَاقْعُدُوا لَهُمْ كُلَّ مَرْصَدٍ ۚ صنعاء - حمود منصر في تطور عاجل، قُتل 3، بينهم انتحاري وضابط في الشرطة اليمنية برتبة عقيد، في هجوم ضرب بالقرب من مقر وزارة النفط اليمنية. www.alarabiya.net/ar/arab-and-world/yemen/2014/02/09/

شكراً لك أخي رشيد حلقة أكثر من رائعة لكني أريد سؤال المسلمين المصرين على معاداة المسيح الرب الإله لماذا الدول الغربية متطورة متفوقة في كل المجالات الزراعة الصناعة والتجارة والثقافة والأمن وووو و. .. بينما أغلب الدول العربية تتمسك بقشة لتنجو من الغرق في مستنقع الديون والفقر والبطالة والجهل .... وحتى تلك الدول العربية الغنية لماذا تعطي غالب إنتاجها من كل شيء تقريباً للأجانب وتترك شعبها فقيرا لماذا يسمح الله بهذا الظلم ولماذا لم يسمح للإسلام بالتوغل أثناء عصر الفتوحات الإسلامية في أوروبا المسيحية ودليل ذلك انهزام المسلمين في معركة بواتييه بينما سمح للمسيحية بالتوغل في كل أنحاء العالم من أقاصي الشرق إلى أقاصي الغرب هل الله ظالم ؟ حاشا بل لأن المسيحية هي دين الله الواحد المثلث الأقانيم لماذا أعطى الدول الغربية كل هذا التطور بعكس العرب ... برأيي بسبب الدين ولكني وحسب رأيي الشخصي أرى أن مصير الغرب والعالم كمصير إسرائيل فسياتي شخص هو المسيح ابن الله عندما يأتي في مجيئه الثاني لمحاربة الوحش (الدجال) وتحقيق الدينونة وحينها يرفع الله حمايته عن الغرب ويبقيهم وحيدين ليحمو أنفسهم بأنفسهم كما حدث بإسرائيل اضعافا مضاعفة "هناك يكون البكاء وصرير الأسنان" ربي يهديكم باسم يسوع المسيح آمين.

شكرا اخي راشيد جميل 🇲🇽🙏

انضرو كيف كان رد فعل الاخ رشيد في الدقيقة 09:47 عندما تكلم دالك الرجل عن قطع أذن الكاهن من قبل ياسوع

سلام ونعمة اخوتي الكرم,,اليكم يوميات دين "السلام" كما يدعي اصحابه وتعاليمه هي القتل والذبح والنحر,اليكم تطبيق اية على ارض الواقع اليوم ادت الى ازهاق ارواح بشر,قاتلوهم يعذبهم الله بايديكم ويخزهم وينصركم عليهم ويشف صدور قوم مؤمنين مقتل 6 جنود عراقيين في انفجار عبوة ناسفة جنوب بغداد العراق (الحلة)- فرانس برس قتل 6 جنود عراقيين في انفجار عبوة ناسفة استهدفت دوريتهم في منطقة جرف الصخر الواقعة في محافظة بابل على بعد نحو 60 كلم جنوب بغداد، وفقا لمصادر عسكرية وطبية، وغالبا ما تشهد هذه المنطقة هجمات ضد القوات الأمنية، التي تقوم بعمليات مداهمة منذ فترة، بحثا عن مطلوبين. وجاء هذا الهجوم بعد يوم من مقتل 15 جنديا عراقيا على أيدي مجموعة مسلحين هاجموا مقرا عسكريا بعيد منتصف ليل الثلاثاء قرب الموصل شمال البلاد.

الرد على رشيد والدكتور أشرف عزمي: الكتاب المقدس يأمر فعلا بقتل الأطفال والنساء والحيوانات وسلب ونهب ممتلكاتهم واحتلال أراضيهم. "فأرسلت الجماعة حملة من اثني عشر ألف رجل من جبابرة القتال وأوصوهم قائلين: «انطلقوا واقضوا على أهل يابيش جلعاد بحد السيف رجالا ونساء وأطفالا. اقتلوا كل ذكر وكل امرأة عاشرت رجلا»." (قضاة الاصحاح 21 الفقرتين 10-11) صحيح أنه لم يكن هناك ملك على إسرائيل في تلك الأيام وكان كل واحد يعمل ما حسن في عينيه, لكن بنو إسرائيل كانوا قد أقسموا بقتل كل من تخلف عن حضور إجتماعهم أمام إله المسيحية, ولم يعترض إله المسيحية عليهم حينها, ولهذا قتلوا رجال ونساء وأطفال يابيش جلعاد لأنهم تخلفوا عن حضور اجتماعهم أمام إله المسيحية: "وقال بنو إسرائيل: «هل تغيب أحد من أسباط إسرائيل عن حضور اجتماعنا أمام الرب في المصفاة، لأننا أقسمنا يمينا مغلظة أن تقنل كل من تغيب عن الحضور؟»" (قضاة الاصحاح 21 الفقرة 5) فبنو إسرائيل كانوا في تلك الأيام يستشيرون الرب الذي هو إله المسيحية فيأمرهم مثلا بقتل سبط بنيامين كما تقول الفقرات السابقة لهذه الفقرة: "فانطلق هؤلاء إلى بيت إيل ليستشيروا الله قائلين: «من يذهب أولا لمحاربة بنيامين؟» فأجاب الرب: «يهوذا أولا»." (قضاة الاصحاح 20 الفقرة 18) وكذلك هذه الفقرة: "ويكوا أمام الرب إلى المساء طالبين مشورته قائلين: «هل نعود لمحاربة إخوتنا بني بنيامين؟» فقال الرب: «اهجموا عليهم»." (قضاة الاصحاح 20 الفقرة 23) وكذلك هذه الفقرات: "فتوجه جميع الشعب من المحاربين إلى بيت إيل وبكوا ومثلوا أمام الرب صائمين في ذلك اليوم إلى المساء، ثم أصعدوا للرب محرقات وذبائح سلام. واستشار بنو إسرائيل الرب. وكان تابوت عهد الرب ما زال آنئذ هناك. وفينحاس بن أليعازار بن هرون هو الكاهن الواقف على خدمته. وسأل بنو إسرائيل الرب: «هل نعود لمحاربة إخوتنا بني بنيامين أم نكف عن قتالهم؟» فأجاب الرب: «قاتلوهم لأني غدا أنصركم عليهم»." (قضاة الاصحاح 20 الفقرات 26-28)