Рет қаралды 9,768
العقيد ولد سالك دار انقلاب نهار عشرة يوليوز 1978
على الرئيس الموريتاني المختار ولد دادة
ولى رئيس فبلاصتو ووقع اتفاقية سلام مع الجزاير، وقف البوليزاريو نهار طناش يوليوز 1978
القرطاس على موريتانيا، وماتعطلاتش موريتانيا باش تطلب من المغرب نهار خمسة غشت 1978
باش يسحب القوات ديالو من بير موكرين والزويرات، ولكن المغرب كان مصر على احترام الاتفاقيات اللي كانت
فاللخر ديال 1978
سافر بومدين لموسكو، كانو كايقولو باللي مشا باش يدير شي صفقة يشري السلاح، ولكن شي وحدين من المجندين الاجباريين الجزائريين، من بينهم الرقيب عباس قالولينا باللي وقعات واحد المحاولة انقلابية على بومدين وتجرح بزاف ، داكشي علاش مشا للاتحاد السفياتي باش يتعالج، ولكن ماقدوش الاطباء ديال روسيا ينقذوه، كانت التلفزة ديال الدزاير كاتدوز شي تصاور ديال بومدين فموسكو، ولكن الملاحظين بينو بالدليل باللي دوك التصاور ديال واحد التسافيرة اخرى قديمة، اخر مرة بان فيها بومدين كان فاجتماع جبهة الرفض والتحدي فدمشق ضد الاتفاقية ديال السلام المصرية الاسرائيلية.
كانت هاد الجبهة فيها بومدين الرئيس ديال الجزائر والعقيد القذافي وحافظ الاسد وياسر عرفات، هادو بربعة ماخلاوش الاردن يفاوض اسرائيل، ملي كان السوفيات بوجه قوي كان كايخلي اسرائيل تضعاف فالمفاوضات، ولكن دابا الاتحاد السفياتي مابقاش بديك القوة الكبيرة اللي كانت كاتحمي واخا غي بشكل سطحي شي دول عربية، اسرائيل ولاو عندها اليدين طوال باش تتصرف كيبغات مجيهة فلسطين، بقا الشعب الفلسطيني كايخلص التمن غالي بسباب التصرف ديال شي رؤساء بحال معمر القذافي، كانو شي دول عربية كادير المستحيل باش يهدمو داكشي اللي كايبنيوه الاخرين بصعوبة، كانت الجزائر كاتحاول بلا فايدة باش تدمر الوحدة الترابية للمغرب، وجمال عبدالناصر حتى هو معاهم، كان كايحاول يحطم الانظمة العربية اللي ماشي اشتراكية باش يبني قومية عربية على بلادو، نفس الشي كان كايديرو القذافي ملي كايقلب يهدم بلا مايفكر يبني، كانو هاد الدول بربعة ديما كايلقاو المبرر والوسيلة باش يتصرفو ضد داكشي اللي كانو كايحاولو يديروه الاخرين بالعقل، كان عزيز عليهم يعومو ضد التيار، رجعو بومدين من موسكو للجزائر فسرية تامة ،
عرفنا فالحبس ديال بوغار باللي المجاهد الجزائري عمي صالح اللي كان ساكن فطنجة قال باللي بومدين قاستو غيبوبة ، وموراها سمعنا باللي واحد الطاقم ديال الطبا الميريكانيين خدامين فلالمان قتارحو باش يداويو بومدين، وموراها واحد البروفيسور كبير من السويد قال باللي بومدين مابقالو والو يموت، وعلنو بشكل رسمي على القنوات ديال الدزاير باللي الرئيس الجزائري بومدين داخل فغيبوبة، كان البلاغ الرسمي كايهدر على حالتو الصحية كل نهار، حتى مات نهار تمنية وعشرين دجنبر 1978