متى إجتمعت لطافة شعب و جمال موطن و براءة قلب و قلة حيلة و ضعف مورد و حب للغير فاعلم أنك في إفريقيا ..
كل يوم يمر علي في هاته القارة , قارة إفريقيا أكتشف شيءا جديدا لا من حيث السكان و لا من حيث جمال الطبيعة و التضاريس و إختلافها و لا من حيث المعاناة الكبيرة التي تعيشها معضم الشعوب الإفريقية جنوب الصحراء
أكتشف أيضا و من جهة أخرى السبب الحقيقي وراء سعي معضم الدول المتقدمة و خصوصا الأوروبية منها في كبح أي حركة أو محاولة تكون سببا في تقدم هذه القارة .
نعم , إستعمرونا , حاولوا محو تاريخنا , إستنزفوا ثرواتنا , طمسوا هوياتنا ... و مازالوا يحاولون حتى يرث الله الأرض و من عليها
فكما ستشاهدون في هذا الفيديو , حتى إخواننا الأفارقة يعون جيدا بما أنعم الله علينا من نعمة الأمن و الأمان و يعلمون أيضا أن صمام الأمان بعد الله تعالى في بلدنا الحبيب المغرب هو ملكنا الغالي محمد السادس نصره الله و شافاه الله و عافاه و جدد له الصحة و العافية و أعانه على تدبير شؤوننا لما يحبه و يرضاه
لم أندهش هذه المرة من الجمال الساحر الذي رأيته في دولة كونغو برازافيل , إذ إعتدت مؤخرا على رؤية مثل هكذا مناضر في جميع الدول التي مررت منها مثل : غابون , كوديفوار , غانا , غينيا كوناكري ...
باقي التفاصيل تجدونها في طيات هذا الفيديو
مشاهدة ممتعة أحبتي
للمشاركة في دعم و رعاية هاته الرحلة :
www.paypal.com...
للتواصل :
abdelhakgamgami@hotmail.com
تابعني على :
/ gamgami.abdelhak
/ gamgami