السلام عليكم ارجو منك يا استاذ عمرو أن تضع قائمة مرتبة كمدخل لفديوهاتك لأن الفيديوهات كثيرة و متنوعة و الواحد محتار يبدأ بأي

بارك الله فيك يا دكتور بث عظيم الواحد يتحسر وغضب ويضحك ويحزن في نفس الوقت

جزاكم الله خيرًا

فعلا الكلام ده اول مره اعرفه ...جزاكم الله خيرا

بارك الله فيك و في جهودك و أطال عمرك .

متى تستكمل السلسلة يا دكتور

1:30:30 أستاذ عمرو، أرجو أن يتسّع صدرك لتعليقي. هنالك بعض الآراء التي وردت في كتب المؤرخين والرحّالة المسلمين حول أوروبا التي تعتقد أنها متطرفة أو خيالية، لكن هنالك دلائل حالية تُشير على إنها قد تكون صحيحة فعلًا. مثل مسألة جزيرة للنساء وأخرى للرجال يجتمعون في فصلٍ محدد للزواج، هنالك قصص تاريخية أوروبية حول ممارسات شبيهة كانت تُمارسها شعوبهم، ووردت في كتبهم - خصوصًا كُتب الرُهبان والمبشرين بالنُصرانية في بدايات تنصير أوروبا تحدثت عن ممارسات غريبة وعجيبة كانت سائدة بينهم قبل انتشار النُصرانية. كما يُمكن تتبُّع آثارها في ممارسات حركات الوثنية الجديدة والسحر والباطنية والغنوصية حتى قصص الأطفال والروايات الخيالية والتاريخية عندهم، بل ويمكن تتبُّع ذلك في بعض الأفلام والمسلسلات التاريخية والخيالية. هذا يُشير إلى نوعٍ من المصداقية في القصص التي أوردها المؤرخون المسلمون. أما حول ما قالوه حول الروس وهمجيتهم، فهو صحيح بمعظمه إذا لاحظت ممارسات الروس وتعاملهم اليومي، حتى أرقاهم أخلاقًا وثراءً تجد فيه لمحات من الوحشية والتخلُّف. بل عانى القياصرة في مرحلة تحديث الدولة الروسية في ذلك بسبب وحشية الشعب الروس وهمجيته، أي إن هذا معروفٌ وملحوظٌ ومدوّن ليس عند العرب والمسلمين، بل حتى في التاريخ. وتوثّقه الآن عدسات التصوير والتدوين والأخبار.

1:25:25 حسب المعجمات العربية "النون" يعني الحوت، ويبدو أنه نوعٌ من أنواع الحيتان عندهم. وأنهم مجوس أعتقد أنه يقصد بأنهم وثنيون وربما في بعض الديانات الوثنية يعبدون النار أو يُقدسُّونها. وكما تعلم، وتفضلت حضرتك في بعض الحلَقات سابقًا، هنالك حركة وثنية جديدة "نيو باغانيزم" عادت للانتشار الآن بين أهل أوروبا.

سيوف الفرنج اقوى من سيوف الهند! خرطة قوية الصراحة

1:23:20 في فِرنسا إقليمٌ ريفيٌّ زراعيّ يُسمى شعبيًا وفي الكتابات الساخرة بـ "إقليم البقر" أو ما شابه، يمتد من شمال شرقها إلى جنوب غربها، عدد رؤوس الحيوانات الداجنة فيه أكبر من عدد السكان.

د.عمرو ليس من الصواب اطلاقا معايرة العصور السابقة بمقياس العصر الحالي مثلا اوروبا وخاصة الشمال و الغرب كانت بالنسبة للعالم القديم كانت بنفس وزن جمهوريات الموز الافريقية مساحة من الفراغ متاحة لكل مستغل و واقعياُ حاليا دول السودان و السنغال و كل دول الصحراء الكبري يوميا حملات تخريب ضد مناطق العرب خصوصا مورتانيا و مؤخرا حدث ما لا عين رأت من مليشيا الدعم السريع ضد السودانيين انفسهم هل يوجد من سعي لفهم هذة الحشود ؟؟ السبب هو النظرة الفوقية بنفس النظرة كان سكان جنوب البحر المتوسط ينظرون لسكان غرب اروربا

النازيين حتى عام ٢٠٠٥ و تحديدا تفجيرات لندن كانوا متحالفين مع المسلمين كان في وثائقي للنازيين الجدد في ألمانيا في قناة الجزيرة يمدح ابومصعب الزرقاوي و النضال الفلسطيني تحول ذلك عبر عدة خطوات مؤامرة اورابيا التي روجت لها الاسرائيلية من أصل مصري بات يور و التي تحدثت عن بروتوكولات حكماء بروكسل التي زعمت وجود خطة لنقل العرب لأوروبا و جاء من بعدها الفرنسي رينيه كامو صاحب كتاب الاستبدال الكبير الذي روج لوجود خطة لتوطين عرق على حساب عرق تهجير المسلمين إلى اوروبا خلال الربيع كان خطة من إسرائيل نفذها جورج سورس لنشر خطاب الكراهية ضد المسلمين

لماذا ليس لي حق متابعة بعض المرئيات السابقة و انا منخرط في قناتكم الموقرة

ازاي انضم لجروب التليجرام؟؟

العمرى بضم العين نسبة الى عمر بن الخطاب

لا حول ولا قوة إلا بالله

للاسف هذا كان واقع اليم بجانب ايضاً شيء مهم لم يتطرق اليه الكاتب وهي فكرة الاستقرار اوروبا منذ القرن الرابع عشر اصبحت شبه مستقره سياسياً ودائماً التصارع مع بعضها وهذا سمح لها بالتنافس مع غيرها في محيطها الجغرافي ، والتنافس مع الاستقرار ساهم فيما بعد في عمل تقدم كبير في اغلب المجالات وبدأت الدول الاوربيه في التضخم لو نطلع على عالمنا الاسلامي يوجد العثمانيين وقد بدى فيهم علامات الضعف والانهيار من بعد حصار فيينا ١٦٨٣م واصبح العثمانيين في حاله دفاع وانشغلوا في خلافاتهم الى ان سقطت ، اغلب الدول الموجوده في المشرق كانت تعاني من ضعف في الاستقرار الا منطقتين فقط وهم المغرب وعُمان

اسمه ابة الكتاب عشان مكنتش موجود من الاول

حامد عبد الصمد الملحد