والله كلام يريح القلوب انو تقديم كلام الرسول صلى الله عليه وسلم على كلام اي شخص كان حفظك الله شيخنا مزمل فقيري ووفقك الله لما يحب ويرضى
@wafaalshihri4 жыл бұрын
تحية طيبة من أرض الحرمين الشريفين. شكرا لك ياشيخ. وفقك الله شيخنا الفاضل
@user-ky2ld9vz2z2 жыл бұрын
شكرا على النص ساعه😂
@hakimkamari9768 Жыл бұрын
كما يقول الشيخ مزمل الموي تغرقك والنار بتحرقك والسلفية بتدمرك وعلمنا جزاه الله خيرا اتباع الدليل لكن هنا نرى أنه جانب الصواب ويبقى احترامنا له كبيرا بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته هاته أسئلة للذين يقولون بتحريم الإنكار العلني بضوابطه ونريد إجابة علمية دقيقة يستفيد منها كل مسلم عاقل أولا : معظم الصحابة ومن تبعهم بإحسان يأخذون ببيعة رسول الله صلى الله عليه وسلم وفيها السمع والطاعة في المنشط والمكره وان لا ننازع الأمر أهله وأن نقول بالحق أينما كنا لا نخاف في الله لومة لائم فيؤدون حق الحاكم بالوفاء ببندي البيعة الأوليين ويؤدون حق الله بالوفاء بالبند الثالث وهو القول بالحق في أي مكان سواء في حضرة الحاكم أو في غيبته وعلى هذا عمل معظم الصحابة ومن تبعهم بإحسان إلى يومنا هذا !!! فهل أينما كنا تفيد الحصر أم تفيد العموم ؟!! ثانيا : من المعلوم أن الصحابة رضوان الله عليهم بالمدينة ومكة كانوا ينكرون علانية وفي غيبة ولاة الأمر منكرات أمراء بني أمية وفي نفس الوقت كان الخوارج باليمامة والعراق ينكرون علانية وفي غيبة ولاة الأمر منكرات أمراء بني أمية ولم نعلم أن أحدا من السلف ذم إنكار الصحابة بل لا زال المترجمون كالذهبي وابن كثير يترضون و يترحمون عندما يذكرون من قتل من الصحابة بسبب صدعه بالحق كعبد الله بن مطيع وعبد الله بن حنظلة الغسيل وعبد الله بن الزبير وعبد الله بن عمر والحسين بن علي وسليمان بن صرد وجندب الأزدي وحجر بن عدي وغيرهم أو عذب كأنس بن مالك وسهل بن سعد الساعدي وجابر بن عبد الله وغيرهم رضوان الله عليهم كما أنه لا زال المترجمون كالذهبي وابن كثير وغيرهما عندما يذكرون الحجاج أو عبيد الله بن زياد وغيرهما من أمراء بني أمية الظلمة يقولون فلان قبحه الله فلان الفاسق وفلان كذا وكذا ولم نعلم أحدا من السلف أنكر على المترجمين أقوالهم في أمراء السوء !!. ثالثا : بعد زمن الصحابة وانقضاء حكم بني أمية أنكر جمع من التابعين وأتباعهم منكرات أمراء بني العباس كما فعل الإمام طاووس والشافعي والإمام مالك والاوزاعي والإمام أحمد و غيرهم !!!. ولم نعلم أن أحدا من السلف أنكر على التابعين كسعيد بن المسيب وسعيد بن جبير والحسن البصري وغيرهم ممن أنكر على أمراء بني أمية ولا على أتباع التابعين الذين أنكروا منكرات أمراء بني العباس !!! . رابعا : الإمام أحمد في القرن الثالث أنكر على المامون ودعا عليه فقال اللهم غر حلمك هذا الفاجر اللهم عليك به وكان يصف الواثق بالفاجر وكذلك المعتصم في قوله اصبروا حتى يستريح بر ويستراح من فاجر. وأحمد بن نصر الخزاعي أنكر علنا هو ومئات من السلف معه منكرات المأمون حتى قتله المامون هو وطائفة معه ولما ذكره الإمام أحمد قال رحم الله بن نصر جاد لله بنفسه لماذا لم يلحق الإمام أحمد بن نصر الخزاعي بالخوارج ؟!! خامسا: الإمام ابن تيمية أنكر على السلطان الناصر بن قلاوون وأغلظ له القول كما أنكر على السلطان بيبرس وقام ابن تيمية ومن معه من المسجونين بالدعاء على السلطان بيبرس. ولم نعلم أن أحدا من العلماء أنكر فعل الإمام ابن تيمية والذين معه أو ألحقهم بالخوارج كما يفعل الجاهلون اليوم ؟!!! سادسا : أنكر جمع من علماء الدعوة النجدية منكرات حصلت في عهد السلطان سعود والسلطان عبد العزيز وبينوا أن موجب كلامهم هو النصح وعدم كتمان الحق والإعذار لله ثم للخلق ولم نعلم أن أحدا من العلماء أنكر عليهم فعلهم ذلك ولا ألحقهم بالخوارج كما يفعل اليوم !!؟ سابعا : الشيخ ابن باز وعدة مشايخ معه أنكروا منكرات كثير من رؤساء البلدان كما أنكر الشيخ العباد على خمس وزراء ومسؤولين كثر في مقالات عديدة منشورة. ولا نعلم أن أحدا قال في الشيخ ابن باز والمشايخ الذين معه أن صنيعهم لا يفعله إلا الخوارج ؟!! ثامنا : الشيخ ابن عثيمين وابن باز رحمهما الله سئلا عن غيبة الحاكم إذا اقتضت المصلحة ذلك فقال الشيخ ابن عثيمين المصلحة مبتدأة والغيبة هنا نصيحة لا مجرد غيبة وقال الشيخ ابن باز يجوز الإنكار علنا على الحاكم إذا تعذر ذلك سرا وفي آخر كلامه قال لا غيبة لمجاهر بفسق ولم نعلم أحدا أنكر علىالشيخين ما قالا ولا ألحقهما بالخوارج والغريب أن المشايخ الذين يقولون بالنصيحة السرية كالإمام محمد بن عبد الوهاب والشيخ الفوزان يقولون بجواز التكلم مع واسطة ليبلغ نصيحتك للحاكم ولا شك أن كلامك مع الواسطة في الحاكم غيبة شرعية ؟!! ثاسعا : كتب أصول أهل السنة والجماعة مبثوثة بيننا منذ قرون أين نجد بارك الله فيكم فيها تحريم الإنكار العلني بضوابطه وأن النصيحة السرية هي الأصل . عاشر : عندنا أصل من أصول أهل السنة والجماعة وهو أنه لا غيبة لمجاهر بفسق فأين نجد إستثناء الحاكم من هذا الأصل؟!! الذي وجدناه أن الحسن البصري ومجاهد وطاووس وغيرهم من التابعين يقولون ليس لإمام جائر غيبة . إحدى عشر : الخوارج قاتلوا بني أمية تحت راية عبد الله بن الزبير رضي الله عنه مما أدى إلى انهزام بني أمية هزيمة نكراء ثم لما علموا أن عبد الله بن الزبير يترضى على عثمان وعلي رضي الله عنهما فارقوه. فهل قام أحد من الصحابة بإلحاق عبد الله بن الزبير رضي الله عنه بالخوارج؟!! فلماذا اليوم يلحق أهل السنة الذين لهم قدم صدق في محاربة الخوارج كلاب أهل النار لمجرد أنهم توافقوا مع الخوارج في قضية الصدع بالحق وتفارقوا معهم في كثير من ضوابطها فضلا عن مقاصدها وغير ذلك من المفارقات وهم (أهل السنة ) في ذلك ( الصدع بالخق في اي مكان )قد اتبعوا أحاديث صحيحة كثيرة و عمل معظم الصحابة وأئمة السلف والذين ينتقدونهم ليس معهم سوى حديث واحد وعمل بعض الصحابة به وهم نحو خمسة من الصحابة مقابل العشرات من الصحابة الذين ثبت عنهم الصدع بالحق علانية وكثير منهم قتل أو عذب لأجل ذلك فكانوا من الذين قال فيهم رسول الله صلى الله عليه وسلم سيد الشهداء حمزة ورجل قام إلى سلطان جائر فأمره ونهاه فقتله !!! الدليل الأخير النبي صلى الله عليه وسلم دعا على الحاكم الظالم قبل أن يولد فقال اللهم من ولي من أمر أمتي شيئا فشق عليهم فاشقق عليه. وقال لمعاذ اتق دعوة المظلوم فهذا تشريع ضمني منه صلى الله عليه وسلم للمظلوم بأن يدعو على الحاكم الظالم أين يوجد في الشرع تحريم الدعاء على الظالم إن كان حاكما ؟؟!! الذي يظهر لي أن إنكار منكرات ولاة الأمر سواء في حضرتهم أو في غيابهم لتعذر الوصول إليهم سرا أو علنا حسب ما تقتضيه المصلحة الشرعية هو الأصل وهو الذي جرى عليه عمل السلف ولذلك لم يذكر نقيضه في كتب الأصول لأن السلف كان من المتعارف عندهم إلى قريب من يومنا هذا الصدع بالحق
@user-gw8nt7tk6t4 жыл бұрын
جزاك الله خيرا شيخنا الفاضل ابو عبدالرحمن مزمل عوض فقيري حفظه الله
@user-hd2vr6fb1j4 жыл бұрын
قناة سلفية طيبة جديدة اشترك لدعمنا بارك الله فيك
@walidzolr41564 жыл бұрын
جزاك الله خير شيخنا الفاضل مزميل فقيري
@mohamad_abdelhafith4 жыл бұрын
@@walidzolr4156 حتى في المقطع الذي تمت الاستعانة به من قناة الجزيرة لم يقل الشيخ: (لا تنكر عليه) ولم يقل: (مافي مشكلة)، وأكاد أجزم أن مزمل يعلم أن الشيخ لا يعتقد ذلك، ولكنه حب الانتصار للنفس ولو بالكذب والبغي. هذا ملخص المآخذ التي أراد بهذه المقطع أن يتهرب منها: 1- الكذب وتقويل الشيخ ما لم يقل. 2- وصفه لفهم الصحابة وفعلهم بأنه قول الخوارج. 3- اتهامه لمن أخرج هذه المقاطع بتبنيه للأٌقوال الشاذة وتتبع شواذ الفتاوى. kzfaq.info/get/bejne/i7qInpyktJ6ZmJc.html
@hakimkamari9768 Жыл бұрын
كما يقول الشيخ مزمل الموي تغرقك والنار بتحرقك والسلفية بتدمرك وعلمنا جزاه الله خيرا اتباع الدليل لكن هنا نرى أنه جانب الصواب ويبقى احترامنا له كبيرا بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته هاته أسئلة للذين يقولون بتحريم الإنكار العلني بضوابطه ونريد إجابة علمية دقيقة يستفيد منها كل مسلم عاقل أولا : معظم الصحابة ومن تبعهم بإحسان يأخذون ببيعة رسول الله صلى الله عليه وسلم وفيها السمع والطاعة في المنشط والمكره وان لا ننازع الأمر أهله وأن نقول بالحق أينما كنا لا نخاف في الله لومة لائم فيؤدون حق الحاكم بالوفاء ببندي البيعة الأوليين ويؤدون حق الله بالوفاء بالبند الثالث وهو القول بالحق في أي مكان سواء في حضرة الحاكم أو في غيبته وعلى هذا عمل معظم الصحابة ومن تبعهم بإحسان إلى يومنا هذا !!! فهل أينما كنا تفيد الحصر أم تفيد العموم ؟!! ثانيا : من المعلوم أن الصحابة رضوان الله عليهم بالمدينة ومكة كانوا ينكرون علانية وفي غيبة ولاة الأمر منكرات أمراء بني أمية وفي نفس الوقت كان الخوارج باليمامة والعراق ينكرون علانية وفي غيبة ولاة الأمر منكرات أمراء بني أمية ولم نعلم أن أحدا من السلف ذم إنكار الصحابة بل لا زال المترجمون كالذهبي وابن كثير يترضون و يترحمون عندما يذكرون من قتل من الصحابة بسبب صدعه بالحق كعبد الله بن مطيع وعبد الله بن حنظلة الغسيل وعبد الله بن الزبير وعبد الله بن عمر والحسين بن علي وسليمان بن صرد وجندب الأزدي وحجر بن عدي وغيرهم أو عذب كأنس بن مالك وسهل بن سعد الساعدي وجابر بن عبد الله وغيرهم رضوان الله عليهم كما أنه لا زال المترجمون كالذهبي وابن كثير وغيرهما عندما يذكرون الحجاج أو عبيد الله بن زياد وغيرهما من أمراء بني أمية الظلمة يقولون فلان قبحه الله فلان الفاسق وفلان كذا وكذا ولم نعلم أحدا من السلف أنكر على المترجمين أقوالهم في أمراء السوء !!. ثالثا : بعد زمن الصحابة وانقضاء حكم بني أمية أنكر جمع من التابعين وأتباعهم منكرات أمراء بني العباس كما فعل الإمام طاووس والشافعي والإمام مالك والاوزاعي والإمام أحمد و غيرهم !!!. ولم نعلم أن أحدا من السلف أنكر على التابعين كسعيد بن المسيب وسعيد بن جبير والحسن البصري وغيرهم ممن أنكر على أمراء بني أمية ولا على أتباع التابعين الذين أنكروا منكرات أمراء بني العباس !!! . رابعا : الإمام أحمد في القرن الثالث أنكر على المامون ودعا عليه فقال اللهم غر حلمك هذا الفاجر اللهم عليك به وكان يصف الواثق بالفاجر وكذلك المعتصم في قوله اصبروا حتى يستريح بر ويستراح من فاجر. وأحمد بن نصر الخزاعي أنكر علنا هو ومئات من السلف معه منكرات المأمون حتى قتله المامون هو وطائفة معه ولما ذكره الإمام أحمد قال رحم الله بن نصر جاد لله بنفسه لماذا لم يلحق الإمام أحمد بن نصر الخزاعي بالخوارج ؟!! خامسا: الإمام ابن تيمية أنكر على السلطان الناصر بن قلاوون وأغلظ له القول كما أنكر على السلطان بيبرس وقام ابن تيمية ومن معه من المسجونين بالدعاء على السلطان بيبرس. ولم نعلم أن أحدا من العلماء أنكر فعل الإمام ابن تيمية والذين معه أو ألحقهم بالخوارج كما يفعل الجاهلون اليوم ؟!!! سادسا : أنكر جمع من علماء الدعوة النجدية منكرات حصلت في عهد السلطان سعود والسلطان عبد العزيز وبينوا أن موجب كلامهم هو النصح وعدم كتمان الحق والإعذار لله ثم للخلق ولم نعلم أن أحدا من العلماء أنكر عليهم فعلهم ذلك ولا ألحقهم بالخوارج كما يفعل اليوم !!؟ سابعا : الشيخ ابن باز وعدة مشايخ معه أنكروا منكرات كثير من رؤساء البلدان كما أنكر الشيخ العباد على خمس وزراء ومسؤولين كثر في مقالات عديدة منشورة. ولا نعلم أن أحدا قال في الشيخ ابن باز والمشايخ الذين معه أن صنيعهم لا يفعله إلا الخوارج ؟!! ثامنا : الشيخ ابن عثيمين وابن باز رحمهما الله سئلا عن غيبة الحاكم إذا اقتضت المصلحة ذلك فقال الشيخ ابن عثيمين المصلحة مبتدأة والغيبة هنا نصيحة لا مجرد غيبة وقال الشيخ ابن باز يجوز الإنكار علنا على الحاكم إذا تعذر ذلك سرا وفي آخر كلامه قال لا غيبة لمجاهر بفسق ولم نعلم أحدا أنكر علىالشيخين ما قالا ولا ألحقهما بالخوارج والغريب أن المشايخ الذين يقولون بالنصيحة السرية كالإمام محمد بن عبد الوهاب والشيخ الفوزان يقولون بجواز التكلم مع واسطة ليبلغ نصيحتك للحاكم ولا شك أن كلامك مع الواسطة في الحاكم غيبة شرعية ؟!! ثاسعا : كتب أصول أهل السنة والجماعة مبثوثة بيننا منذ قرون أين نجد بارك الله فيكم فيها تحريم الإنكار العلني بضوابطه وأن النصيحة السرية هي الأصل . عاشر : عندنا أصل من أصول أهل السنة والجماعة وهو أنه لا غيبة لمجاهر بفسق فأين نجد إستثناء الحاكم من هذا الأصل؟!! الذي وجدناه أن الحسن البصري ومجاهد وطاووس وغيرهم من التابعين يقولون ليس لإمام جائر غيبة . إحدى عشر : الخوارج قاتلوا بني أمية تحت راية عبد الله بن الزبير رضي الله عنه مما أدى إلى انهزام بني أمية هزيمة نكراء ثم لما علموا أن عبد الله بن الزبير يترضى على عثمان وعلي رضي الله عنهما فارقوه. فهل قام أحد من الصحابة بإلحاق عبد الله بن الزبير رضي الله عنه بالخوارج؟!! فلماذا اليوم يلحق أهل السنة الذين لهم قدم صدق في محاربة الخوارج كلاب أهل النار لمجرد أنهم توافقوا مع الخوارج في قضية الصدع بالحق وتفارقوا معهم في كثير من ضوابطها فضلا عن مقاصدها وغير ذلك من المفارقات وهم (أهل السنة ) في ذلك ( الصدع بالخق في اي مكان )قد اتبعوا أحاديث صحيحة كثيرة و عمل معظم الصحابة وأئمة السلف والذين ينتقدونهم ليس معهم سوى حديث واحد وعمل بعض الصحابة به وهم نحو خمسة من الصحابة مقابل العشرات من الصحابة الذين ثبت عنهم الصدع بالحق علانية وكثير منهم قتل أو عذب لأجل ذلك فكانوا من الذين قال فيهم رسول الله صلى الله عليه وسلم سيد الشهداء حمزة ورجل قام إلى سلطان جائر فأمره ونهاه فقتله !!! الدليل الأخير النبي صلى الله عليه وسلم دعا على الحاكم الظالم قبل أن يولد فقال اللهم من ولي من أمر أمتي شيئا فشق عليهم فاشقق عليه. وقال لمعاذ اتق دعوة المظلوم فهذا تشريع ضمني منه صلى الله عليه وسلم للمظلوم بأن يدعو على الحاكم الظالم أين يوجد في الشرع تحريم الدعاء على الظالم إن كان حاكما ؟؟!! الذي يظهر لي أن إنكار منكرات ولاة الأمر سواء في حضرتهم أو في غيابهم لتعذر الوصول إليهم سرا أو علنا حسب ما تقتضيه المصلحة الشرعية هو الأصل وهو الذي جرى عليه عمل السلف ولذلك لم يذكر نقيضه في كتب الأصول لأن السلف كان من المتعارف عندهم إلى قريب من يومنا هذا الصدع بالحق
@user-me1ir8ve2o Жыл бұрын
@@hakimkamari9768 السلام عليكم ورحمة الله اخي بارك الله فيك الإنكار العلني فتنة، وواقع الامة يشهد لذلك وسببه دعاة الفتنة من الاخوان ومن نحا نحوهم
@user-le8jo3yb4q4 жыл бұрын
حفظ الله علمائنا السلفيين الحمدلله منهج السلف الصالح قائم على الاتباع والدليل لا على الأشخاص وليس كالاخوان المعذره والتعاون جزاك الله خيرا ياشيخ مزمل
@user-ky2ld9vz2z2 жыл бұрын
اذا شفت احد محارمك نص ساعة في التلفاز تنكر ؟
@hakimkamari9768 Жыл бұрын
كما يقول الشيخ مزمل الموي تغرقك والنار بتحرقك والسلفية بتدمرك وعلمنا جزاه الله خيرا اتباع الدليل لكن هنا نرى أنه جانب الصواب ويبقى احترامنا له كبيرا بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته هاته أسئلة للذين يقولون بتحريم الإنكار العلني بضوابطه ونريد إجابة علمية دقيقة يستفيد منها كل مسلم عاقل أولا : معظم الصحابة ومن تبعهم بإحسان يأخذون ببيعة رسول الله صلى الله عليه وسلم وفيها السمع والطاعة في المنشط والمكره وان لا ننازع الأمر أهله وأن نقول بالحق أينما كنا لا نخاف في الله لومة لائم فيؤدون حق الحاكم بالوفاء ببندي البيعة الأوليين ويؤدون حق الله بالوفاء بالبند الثالث وهو القول بالحق في أي مكان سواء في حضرة الحاكم أو في غيبته وعلى هذا عمل معظم الصحابة ومن تبعهم بإحسان إلى يومنا هذا !!! فهل أينما كنا تفيد الحصر أم تفيد العموم ؟!! ثانيا : من المعلوم أن الصحابة رضوان الله عليهم بالمدينة ومكة كانوا ينكرون علانية وفي غيبة ولاة الأمر منكرات أمراء بني أمية وفي نفس الوقت كان الخوارج باليمامة والعراق ينكرون علانية وفي غيبة ولاة الأمر منكرات أمراء بني أمية ولم نعلم أن أحدا من السلف ذم إنكار الصحابة بل لا زال المترجمون كالذهبي وابن كثير يترضون و يترحمون عندما يذكرون من قتل من الصحابة بسبب صدعه بالحق كعبد الله بن مطيع وعبد الله بن حنظلة الغسيل وعبد الله بن الزبير وعبد الله بن عمر والحسين بن علي وسليمان بن صرد وجندب الأزدي وحجر بن عدي وغيرهم أو عذب كأنس بن مالك وسهل بن سعد الساعدي وجابر بن عبد الله وغيرهم رضوان الله عليهم كما أنه لا زال المترجمون كالذهبي وابن كثير وغيرهما عندما يذكرون الحجاج أو عبيد الله بن زياد وغيرهما من أمراء بني أمية الظلمة يقولون فلان قبحه الله فلان الفاسق وفلان كذا وكذا ولم نعلم أحدا من السلف أنكر على المترجمين أقوالهم في أمراء السوء !!. ثالثا : بعد زمن الصحابة وانقضاء حكم بني أمية أنكر جمع من التابعين وأتباعهم منكرات أمراء بني العباس كما فعل الإمام طاووس والشافعي والإمام مالك والاوزاعي والإمام أحمد و غيرهم !!!. ولم نعلم أن أحدا من السلف أنكر على التابعين كسعيد بن المسيب وسعيد بن جبير والحسن البصري وغيرهم ممن أنكر على أمراء بني أمية ولا على أتباع التابعين الذين أنكروا منكرات أمراء بني العباس !!! . رابعا : الإمام أحمد في القرن الثالث أنكر على المامون ودعا عليه فقال اللهم غر حلمك هذا الفاجر اللهم عليك به وكان يصف الواثق بالفاجر وكذلك المعتصم في قوله اصبروا حتى يستريح بر ويستراح من فاجر. وأحمد بن نصر الخزاعي أنكر علنا هو ومئات من السلف معه منكرات المأمون حتى قتله المامون هو وطائفة معه ولما ذكره الإمام أحمد قال رحم الله بن نصر جاد لله بنفسه لماذا لم يلحق الإمام أحمد بن نصر الخزاعي بالخوارج ؟!! خامسا: الإمام ابن تيمية أنكر على السلطان الناصر بن قلاوون وأغلظ له القول كما أنكر على السلطان بيبرس وقام ابن تيمية ومن معه من المسجونين بالدعاء على السلطان بيبرس. ولم نعلم أن أحدا من العلماء أنكر فعل الإمام ابن تيمية والذين معه أو ألحقهم بالخوارج كما يفعل الجاهلون اليوم ؟!!! سادسا : أنكر جمع من علماء الدعوة النجدية منكرات حصلت في عهد السلطان سعود والسلطان عبد العزيز وبينوا أن موجب كلامهم هو النصح وعدم كتمان الحق والإعذار لله ثم للخلق ولم نعلم أن أحدا من العلماء أنكر عليهم فعلهم ذلك ولا ألحقهم بالخوارج كما يفعل اليوم !!؟ سابعا : الشيخ ابن باز وعدة مشايخ معه أنكروا منكرات كثير من رؤساء البلدان كما أنكر الشيخ العباد على خمس وزراء ومسؤولين كثر في مقالات عديدة منشورة. ولا نعلم أن أحدا قال في الشيخ ابن باز والمشايخ الذين معه أن صنيعهم لا يفعله إلا الخوارج ؟!! ثامنا : الشيخ ابن عثيمين وابن باز رحمهما الله سئلا عن غيبة الحاكم إذا اقتضت المصلحة ذلك فقال الشيخ ابن عثيمين المصلحة مبتدأة والغيبة هنا نصيحة لا مجرد غيبة وقال الشيخ ابن باز يجوز الإنكار علنا على الحاكم إذا تعذر ذلك سرا وفي آخر كلامه قال لا غيبة لمجاهر بفسق ولم نعلم أحدا أنكر علىالشيخين ما قالا ولا ألحقهما بالخوارج والغريب أن المشايخ الذين يقولون بالنصيحة السرية كالإمام محمد بن عبد الوهاب والشيخ الفوزان يقولون بجواز التكلم مع واسطة ليبلغ نصيحتك للحاكم ولا شك أن كلامك مع الواسطة في الحاكم غيبة شرعية ؟!! ثاسعا : كتب أصول أهل السنة والجماعة مبثوثة بيننا منذ قرون أين نجد بارك الله فيكم فيها تحريم الإنكار العلني بضوابطه وأن النصيحة السرية هي الأصل . عاشر : عندنا أصل من أصول أهل السنة والجماعة وهو أنه لا غيبة لمجاهر بفسق فأين نجد إستثناء الحاكم من هذا الأصل؟!! الذي وجدناه أن الحسن البصري ومجاهد وطاووس وغيرهم من التابعين يقولون ليس لإمام جائر غيبة . إحدى عشر : الخوارج قاتلوا بني أمية تحت راية عبد الله بن الزبير رضي الله عنه مما أدى إلى انهزام بني أمية هزيمة نكراء ثم لما علموا أن عبد الله بن الزبير يترضى على عثمان وعلي رضي الله عنهما فارقوه. فهل قام أحد من الصحابة بإلحاق عبد الله بن الزبير رضي الله عنه بالخوارج؟!! فلماذا اليوم يلحق أهل السنة الذين لهم قدم صدق في محاربة الخوارج كلاب أهل النار لمجرد أنهم توافقوا مع الخوارج في قضية الصدع بالحق وتفارقوا معهم في كثير من ضوابطها فضلا عن مقاصدها وغير ذلك من المفارقات وهم (أهل السنة ) في ذلك ( الصدع بالخق في اي مكان )قد اتبعوا أحاديث صحيحة كثيرة و عمل معظم الصحابة وأئمة السلف والذين ينتقدونهم ليس معهم سوى حديث واحد وعمل بعض الصحابة به وهم نحو خمسة من الصحابة مقابل العشرات من الصحابة الذين ثبت عنهم الصدع بالحق علانية وكثير منهم قتل أو عذب لأجل ذلك فكانوا من الذين قال فيهم رسول الله صلى الله عليه وسلم سيد الشهداء حمزة ورجل قام إلى سلطان جائر فأمره ونهاه فقتله !!! الدليل الأخير النبي صلى الله عليه وسلم دعا على الحاكم الظالم قبل أن يولد فقال اللهم من ولي من أمر أمتي شيئا فشق عليهم فاشقق عليه. وقال لمعاذ اتق دعوة المظلوم فهذا تشريع ضمني منه صلى الله عليه وسلم للمظلوم بأن يدعو على الحاكم الظالم أين يوجد في الشرع تحريم الدعاء على الظالم إن كان حاكما ؟؟!! الذي يظهر لي أن إنكار منكرات ولاة الأمر سواء في حضرتهم أو في غيابهم لتعذر الوصول إليهم سرا أو علنا حسب ما تقتضيه المصلحة الشرعية هو الأصل وهو الذي جرى عليه عمل السلف ولذلك لم يذكر نقيضه في كتب الأصول لأن السلف كان من المتعارف عندهم إلى قريب من يومنا هذا الصدع بالحق
@yassinibrahim15914 жыл бұрын
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته يا شيخنا الفاضل كلامك كله مفهوم لمن يريد الحق سمعنا واطعنا جزاك الله خيرا على هذه الدعوة
@mohamad_abdelhafith4 жыл бұрын
حتى في المقطع الذي تمت الاستعانة به من قناة الجزيرة لم يقل الشيخ: (لا تنكر عليه) ولم يقل: (مافي مشكلة)، وأكاد أجزم أن مزمل يعلم أن الشيخ لا يعتقد ذلك، ولكنه حب الانتصار للنفس ولو بالكذب والبغي. هذا ملخص المآخذ التي أراد بهذه المقطع أن يتهرب منها: 1- الكذب وتقويل الشيخ ما لم يقل. 2- وصفه لفهم الصحابة وفعلهم بأنه قول الخوارج. 3- اتهامه لمن أخرج هذه المقاطع بتبنيه للأٌقوال الشاذة وتتبع شواذ الفتاوى. kzfaq.info/get/bejne/i7qInpyktJ6ZmJc.html
@nasr27694 жыл бұрын
محمد عبدالحفيظ كلامك ماواضح / افصح أبِن
@user-cs9ws1vd8v4 жыл бұрын
محمد عبدالحفيظ يا اخي الجزيرة تدعم الاخوان المسلمين والجماعات المتطرفة والحوتي في اليمن وداعش والقاعدة والملشيات الايرانية التى تتكلم في امهات المؤمنين بشر وجل صحابة لدالك فالجزيرة لا تستضيف الى اصحاب الهوى
@Krg-yk7dh4 жыл бұрын
يونس رشيد كل القنوات العربية تستضيف اصحاب الاهواء أليس كذالك
@hakimkamari9768 Жыл бұрын
كما يقول الشيخ مزمل الموي تغرقك والنار بتحرقك والسلفية بتدمرك وعلمنا جزاه الله خيرا اتباع الدليل لكن هنا نرى أنه جانب الصواب ويبقى احترامنا له كبيرا بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته هاته أسئلة للذين يقولون بتحريم الإنكار العلني بضوابطه ونريد إجابة علمية دقيقة يستفيد منها كل مسلم عاقل أولا : معظم الصحابة ومن تبعهم بإحسان يأخذون ببيعة رسول الله صلى الله عليه وسلم وفيها السمع والطاعة في المنشط والمكره وان لا ننازع الأمر أهله وأن نقول بالحق أينما كنا لا نخاف في الله لومة لائم فيؤدون حق الحاكم بالوفاء ببندي البيعة الأوليين ويؤدون حق الله بالوفاء بالبند الثالث وهو القول بالحق في أي مكان سواء في حضرة الحاكم أو في غيبته وعلى هذا عمل معظم الصحابة ومن تبعهم بإحسان إلى يومنا هذا !!! فهل أينما كنا تفيد الحصر أم تفيد العموم ؟!! ثانيا : من المعلوم أن الصحابة رضوان الله عليهم بالمدينة ومكة كانوا ينكرون علانية وفي غيبة ولاة الأمر منكرات أمراء بني أمية وفي نفس الوقت كان الخوارج باليمامة والعراق ينكرون علانية وفي غيبة ولاة الأمر منكرات أمراء بني أمية ولم نعلم أن أحدا من السلف ذم إنكار الصحابة بل لا زال المترجمون كالذهبي وابن كثير يترضون و يترحمون عندما يذكرون من قتل من الصحابة بسبب صدعه بالحق كعبد الله بن مطيع وعبد الله بن حنظلة الغسيل وعبد الله بن الزبير وعبد الله بن عمر والحسين بن علي وسليمان بن صرد وجندب الأزدي وحجر بن عدي وغيرهم أو عذب كأنس بن مالك وسهل بن سعد الساعدي وجابر بن عبد الله وغيرهم رضوان الله عليهم كما أنه لا زال المترجمون كالذهبي وابن كثير وغيرهما عندما يذكرون الحجاج أو عبيد الله بن زياد وغيرهما من أمراء بني أمية الظلمة يقولون فلان قبحه الله فلان الفاسق وفلان كذا وكذا ولم نعلم أحدا من السلف أنكر على المترجمين أقوالهم في أمراء السوء !!. ثالثا : بعد زمن الصحابة وانقضاء حكم بني أمية أنكر جمع من التابعين وأتباعهم منكرات أمراء بني العباس كما فعل الإمام طاووس والشافعي والإمام مالك والاوزاعي والإمام أحمد و غيرهم !!!. ولم نعلم أن أحدا من السلف أنكر على التابعين كسعيد بن المسيب وسعيد بن جبير والحسن البصري وغيرهم ممن أنكر على أمراء بني أمية ولا على أتباع التابعين الذين أنكروا منكرات أمراء بني العباس !!! . رابعا : الإمام أحمد في القرن الثالث أنكر على المامون ودعا عليه فقال اللهم غر حلمك هذا الفاجر اللهم عليك به وكان يصف الواثق بالفاجر وكذلك المعتصم في قوله اصبروا حتى يستريح بر ويستراح من فاجر. وأحمد بن نصر الخزاعي أنكر علنا هو ومئات من السلف معه منكرات المأمون حتى قتله المامون هو وطائفة معه ولما ذكره الإمام أحمد قال رحم الله بن نصر جاد لله بنفسه لماذا لم يلحق الإمام أحمد بن نصر الخزاعي بالخوارج ؟!! خامسا: الإمام ابن تيمية أنكر على السلطان الناصر بن قلاوون وأغلظ له القول كما أنكر على السلطان بيبرس وقام ابن تيمية ومن معه من المسجونين بالدعاء على السلطان بيبرس. ولم نعلم أن أحدا من العلماء أنكر فعل الإمام ابن تيمية والذين معه أو ألحقهم بالخوارج كما يفعل الجاهلون اليوم ؟!!! سادسا : أنكر جمع من علماء الدعوة النجدية منكرات حصلت في عهد السلطان سعود والسلطان عبد العزيز وبينوا أن موجب كلامهم هو النصح وعدم كتمان الحق والإعذار لله ثم للخلق ولم نعلم أن أحدا من العلماء أنكر عليهم فعلهم ذلك ولا ألحقهم بالخوارج كما يفعل اليوم !!؟ سابعا : الشيخ ابن باز وعدة مشايخ معه أنكروا منكرات كثير من رؤساء البلدان كما أنكر الشيخ العباد على خمس وزراء ومسؤولين كثر في مقالات عديدة منشورة. ولا نعلم أن أحدا قال في الشيخ ابن باز والمشايخ الذين معه أن صنيعهم لا يفعله إلا الخوارج ؟!! ثامنا : الشيخ ابن عثيمين وابن باز رحمهما الله سئلا عن غيبة الحاكم إذا اقتضت المصلحة ذلك فقال الشيخ ابن عثيمين المصلحة مبتدأة والغيبة هنا نصيحة لا مجرد غيبة وقال الشيخ ابن باز يجوز الإنكار علنا على الحاكم إذا تعذر ذلك سرا وفي آخر كلامه قال لا غيبة لمجاهر بفسق ولم نعلم أحدا أنكر علىالشيخين ما قالا ولا ألحقهما بالخوارج والغريب أن المشايخ الذين يقولون بالنصيحة السرية كالإمام محمد بن عبد الوهاب والشيخ الفوزان يقولون بجواز التكلم مع واسطة ليبلغ نصيحتك للحاكم ولا شك أن كلامك مع الواسطة في الحاكم غيبة شرعية ؟!! ثاسعا : كتب أصول أهل السنة والجماعة مبثوثة بيننا منذ قرون أين نجد بارك الله فيكم فيها تحريم الإنكار العلني بضوابطه وأن النصيحة السرية هي الأصل . عاشر : عندنا أصل من أصول أهل السنة والجماعة وهو أنه لا غيبة لمجاهر بفسق فأين نجد إستثناء الحاكم من هذا الأصل؟!! الذي وجدناه أن الحسن البصري ومجاهد وطاووس وغيرهم من التابعين يقولون ليس لإمام جائر غيبة . إحدى عشر : الخوارج قاتلوا بني أمية تحت راية عبد الله بن الزبير رضي الله عنه مما أدى إلى انهزام بني أمية هزيمة نكراء ثم لما علموا أن عبد الله بن الزبير يترضى على عثمان وعلي رضي الله عنهما فارقوه. فهل قام أحد من الصحابة بإلحاق عبد الله بن الزبير رضي الله عنه بالخوارج؟!! فلماذا اليوم يلحق أهل السنة الذين لهم قدم صدق في محاربة الخوارج كلاب أهل النار لمجرد أنهم توافقوا مع الخوارج في قضية الصدع بالحق وتفارقوا معهم في كثير من ضوابطها فضلا عن مقاصدها وغير ذلك من المفارقات وهم (أهل السنة ) في ذلك ( الصدع بالخق في اي مكان )قد اتبعوا أحاديث صحيحة كثيرة و عمل معظم الصحابة وأئمة السلف والذين ينتقدونهم ليس معهم سوى حديث واحد وعمل بعض الصحابة به وهم نحو خمسة من الصحابة مقابل العشرات من الصحابة الذين ثبت عنهم الصدع بالحق علانية وكثير منهم قتل أو عذب لأجل ذلك فكانوا من الذين قال فيهم رسول الله صلى الله عليه وسلم سيد الشهداء حمزة ورجل قام إلى سلطان جائر فأمره ونهاه فقتله !!! الدليل الأخير النبي صلى الله عليه وسلم دعا على الحاكم الظالم قبل أن يولد فقال اللهم من ولي من أمر أمتي شيئا فشق عليهم فاشقق عليه. وقال لمعاذ اتق دعوة المظلوم فهذا تشريع ضمني منه صلى الله عليه وسلم للمظلوم بأن يدعو على الحاكم الظالم أين يوجد في الشرع تحريم الدعاء على الظالم إن كان حاكما ؟؟!! الذي يظهر لي أن إنكار منكرات ولاة الأمر سواء في حضرتهم أو في غيابهم لتعذر الوصول إليهم سرا أو علنا حسب ما تقتضيه المصلحة الشرعية هو الأصل وهو الذي جرى عليه عمل السلف ولذلك لم يذكر نقيضه في كتب الأصول لأن السلف كان من المتعارف عندهم إلى قريب من يومنا هذا الصدع بالحق
@user-iu8ho7kk1u4 жыл бұрын
الله يحفظك ويحميك وينصرك على أعداء الدين والمله يا شيخ مزمل فقيري ومن معك من إخوتنا أمثال أهل السنه والجماعه الله يجمعنا برحمة رب العالمين بالجنه يارب وينصرنا على القوم المنافقين والمشركين والكافرين
@hakimkamari9768 Жыл бұрын
كما يقول الشيخ مزمل الموي تغرقك والنار بتحرقك والسلفية بتدمرك وعلمنا جزاه الله خيرا اتباع الدليل لكن هنا نرى أنه جانب الصواب ويبقى احترامنا له كبيرا بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته هاته أسئلة للذين يقولون بتحريم الإنكار العلني بضوابطه ونريد إجابة علمية دقيقة يستفيد منها كل مسلم عاقل أولا : معظم الصحابة ومن تبعهم بإحسان يأخذون ببيعة رسول الله صلى الله عليه وسلم وفيها السمع والطاعة في المنشط والمكره وان لا ننازع الأمر أهله وأن نقول بالحق أينما كنا لا نخاف في الله لومة لائم فيؤدون حق الحاكم بالوفاء ببندي البيعة الأوليين ويؤدون حق الله بالوفاء بالبند الثالث وهو القول بالحق في أي مكان سواء في حضرة الحاكم أو في غيبته وعلى هذا عمل معظم الصحابة ومن تبعهم بإحسان إلى يومنا هذا !!! فهل أينما كنا تفيد الحصر أم تفيد العموم ؟!! ثانيا : من المعلوم أن الصحابة رضوان الله عليهم بالمدينة ومكة كانوا ينكرون علانية وفي غيبة ولاة الأمر منكرات أمراء بني أمية وفي نفس الوقت كان الخوارج باليمامة والعراق ينكرون علانية وفي غيبة ولاة الأمر منكرات أمراء بني أمية ولم نعلم أن أحدا من السلف ذم إنكار الصحابة بل لا زال المترجمون كالذهبي وابن كثير يترضون و يترحمون عندما يذكرون من قتل من الصحابة بسبب صدعه بالحق كعبد الله بن مطيع وعبد الله بن حنظلة الغسيل وعبد الله بن الزبير وعبد الله بن عمر والحسين بن علي وسليمان بن صرد وجندب الأزدي وحجر بن عدي وغيرهم أو عذب كأنس بن مالك وسهل بن سعد الساعدي وجابر بن عبد الله وغيرهم رضوان الله عليهم كما أنه لا زال المترجمون كالذهبي وابن كثير وغيرهما عندما يذكرون الحجاج أو عبيد الله بن زياد وغيرهما من أمراء بني أمية الظلمة يقولون فلان قبحه الله فلان الفاسق وفلان كذا وكذا ولم نعلم أحدا من السلف أنكر على المترجمين أقوالهم في أمراء السوء !!. ثالثا : بعد زمن الصحابة وانقضاء حكم بني أمية أنكر جمع من التابعين وأتباعهم منكرات أمراء بني العباس كما فعل الإمام طاووس والشافعي والإمام مالك والاوزاعي والإمام أحمد و غيرهم !!!. ولم نعلم أن أحدا من السلف أنكر على التابعين كسعيد بن المسيب وسعيد بن جبير والحسن البصري وغيرهم ممن أنكر على أمراء بني أمية ولا على أتباع التابعين الذين أنكروا منكرات أمراء بني العباس !!! . رابعا : الإمام أحمد في القرن الثالث أنكر على المامون ودعا عليه فقال اللهم غر حلمك هذا الفاجر اللهم عليك به وكان يصف الواثق بالفاجر وكذلك المعتصم في قوله اصبروا حتى يستريح بر ويستراح من فاجر. وأحمد بن نصر الخزاعي أنكر علنا هو ومئات من السلف معه منكرات المأمون حتى قتله المامون هو وطائفة معه ولما ذكره الإمام أحمد قال رحم الله بن نصر جاد لله بنفسه لماذا لم يلحق الإمام أحمد بن نصر الخزاعي بالخوارج ؟!! خامسا: الإمام ابن تيمية أنكر على السلطان الناصر بن قلاوون وأغلظ له القول كما أنكر على السلطان بيبرس وقام ابن تيمية ومن معه من المسجونين بالدعاء على السلطان بيبرس. ولم نعلم أن أحدا من العلماء أنكر فعل الإمام ابن تيمية والذين معه أو ألحقهم بالخوارج كما يفعل الجاهلون اليوم ؟!!! سادسا : أنكر جمع من علماء الدعوة النجدية منكرات حصلت في عهد السلطان سعود والسلطان عبد العزيز وبينوا أن موجب كلامهم هو النصح وعدم كتمان الحق والإعذار لله ثم للخلق ولم نعلم أن أحدا من العلماء أنكر عليهم فعلهم ذلك ولا ألحقهم بالخوارج كما يفعل اليوم !!؟ سابعا : الشيخ ابن باز وعدة مشايخ معه أنكروا منكرات كثير من رؤساء البلدان كما أنكر الشيخ العباد على خمس وزراء ومسؤولين كثر في مقالات عديدة منشورة. ولا نعلم أن أحدا قال في الشيخ ابن باز والمشايخ الذين معه أن صنيعهم لا يفعله إلا الخوارج ؟!! ثامنا : الشيخ ابن عثيمين وابن باز رحمهما الله سئلا عن غيبة الحاكم إذا اقتضت المصلحة ذلك فقال الشيخ ابن عثيمين المصلحة مبتدأة والغيبة هنا نصيحة لا مجرد غيبة وقال الشيخ ابن باز يجوز الإنكار علنا على الحاكم إذا تعذر ذلك سرا وفي آخر كلامه قال لا غيبة لمجاهر بفسق ولم نعلم أحدا أنكر علىالشيخين ما قالا ولا ألحقهما بالخوارج والغريب أن المشايخ الذين يقولون بالنصيحة السرية كالإمام محمد بن عبد الوهاب والشيخ الفوزان يقولون بجواز التكلم مع واسطة ليبلغ نصيحتك للحاكم ولا شك أن كلامك مع الواسطة في الحاكم غيبة شرعية ؟!! ثاسعا : كتب أصول أهل السنة والجماعة مبثوثة بيننا منذ قرون أين نجد بارك الله فيكم فيها تحريم الإنكار العلني بضوابطه وأن النصيحة السرية هي الأصل . عاشر : عندنا أصل من أصول أهل السنة والجماعة وهو أنه لا غيبة لمجاهر بفسق فأين نجد إستثناء الحاكم من هذا الأصل؟!! الذي وجدناه أن الحسن البصري ومجاهد وطاووس وغيرهم من التابعين يقولون ليس لإمام جائر غيبة . إحدى عشر : الخوارج قاتلوا بني أمية تحت راية عبد الله بن الزبير رضي الله عنه مما أدى إلى انهزام بني أمية هزيمة نكراء ثم لما علموا أن عبد الله بن الزبير يترضى على عثمان وعلي رضي الله عنهما فارقوه. فهل قام أحد من الصحابة بإلحاق عبد الله بن الزبير رضي الله عنه بالخوارج؟!! فلماذا اليوم يلحق أهل السنة الذين لهم قدم صدق في محاربة الخوارج كلاب أهل النار لمجرد أنهم توافقوا مع الخوارج في قضية الصدع بالحق وتفارقوا معهم في كثير من ضوابطها فضلا عن مقاصدها وغير ذلك من المفارقات وهم (أهل السنة ) في ذلك ( الصدع بالخق في اي مكان )قد اتبعوا أحاديث صحيحة كثيرة و عمل معظم الصحابة وأئمة السلف والذين ينتقدونهم ليس معهم سوى حديث واحد وعمل بعض الصحابة به وهم نحو خمسة من الصحابة مقابل العشرات من الصحابة الذين ثبت عنهم الصدع بالحق علانية وكثير منهم قتل أو عذب لأجل ذلك فكانوا من الذين قال فيهم رسول الله صلى الله عليه وسلم سيد الشهداء حمزة ورجل قام إلى سلطان جائر فأمره ونهاه فقتله !!! الدليل الأخير النبي صلى الله عليه وسلم دعا على الحاكم الظالم قبل أن يولد فقال اللهم من ولي من أمر أمتي شيئا فشق عليهم فاشقق عليه. وقال لمعاذ اتق دعوة المظلوم فهذا تشريع ضمني منه صلى الله عليه وسلم للمظلوم بأن يدعو على الحاكم الظالم أين يوجد في الشرع تحريم الدعاء على الظالم إن كان حاكما ؟؟!! الذي يظهر لي أن إنكار منكرات ولاة الأمر سواء في حضرتهم أو في غيابهم لتعذر الوصول إليهم سرا أو علنا حسب ما تقتضيه المصلحة الشرعية هو الأصل وهو الذي جرى عليه عمل السلف ولذلك لم يذكر نقيضه في كتب الأصول لأن السلف كان من المتعارف عندهم إلى قريب من يومنا هذا الصدع بالحق
@user-bm1ec9is4v4 жыл бұрын
جزاك الله خير الجزاء شيخنا الفاضل مزمل فقيري حفظه الله
@hoops38364 жыл бұрын
جزاك الله خير يا شيخ مزمل واسأل الله ان ينفع بك الإسلام والمسلمين وتوضيح الشبهات والتنبيه منها ومن بعض دعات الضلال شكرا لك يا شيخنا الفاضل ♥️🤲
@hakimkamari9768 Жыл бұрын
جديد عبد الله بن عباس تكلم في غيبة علي رضي الله عنهم وبين أن فعله مخالف للسنة وأن السنة هو قتل المرتدين لا تحريقهم صحيح البخاري باب لا يعذب بعذاب الله أحد ومنه يحوز غيبة الحاكم لتبيين حكم شرعي هل هذا صحيح ؟!! وعلى القول الآخر لا يجوز غيبة الحاكم مطلقا ولو ضاع الدين ولو كتم وطمس الحكم الشرعي !!! أين القاعدة العظيمة الشريعة جاءت لجلب المصالح وتكثيرها ولدرء المفاسد وتقليلها؟!! ثم نقول للذين يتنطعون فيقولون لا تتكلم في الإمام مطلقا هل كلامي في الإمام لمصلحة هل تعدونه ذنبا ؟!! وإن كان كذلك هل هو من الصغائر أم من الكبائر؟!! فإن كان من الصغائر فيجوز إتيان الصغيرة للضرورة بل وإن أدخلتموه في الكبائر فيجوز إتيان الكبيرة للضرورة!!! فإذا كان شرب الخمر و أكل الميتة واستقراض خبزة بخبزتين جائز عند الضرورة وكل ذلك لحفظ النفس من الهلاك !!! فكيف لا يجوز التكلم في ولي الأمر من أجل حفظ الدين فهل حفظ النفس أولى من حفظ الدين ؟!! هذا تنزلا معكم إلى تحريم الإنكار العلني بضوابطه والحق الذي لا مراء فيه أن ذلك يجوز وعليه دلت النصوص الشرعية وبه عمل السلف الصالح. كتبه عبد الحكيم قمري
@user-ky6pq8lj1u4 жыл бұрын
جزاك الله خيرآ شيخ مزمل فقيري حفظه الله
@abohnifapc52834 жыл бұрын
جزاك الله خيرا شيخنا مزمل فقيرى 🇸🇩
@user-bm6bk2nj6e4 жыл бұрын
بارك الله فيك ابو عبد الرحمن جعلها الله في ميزان حسناتك ونفع بها المسلمين والمسلمات والؤمنين والمؤمنات
@hakimkamari9768 Жыл бұрын
جديد عبد الله بن عباس تكلم في غيبة علي رضي الله عنهم وبين أن فعله مخالف للسنة وأن السنة هو قتل المرتدين لا تحريقهم صحيح البخاري باب لا يعذب بعذاب الله أحد ومنه يحوز غيبة الحاكم لتبيين حكم شرعي هل هذا صحيح ؟!! وعلى القول الآخر لا يجوز غيبة الحاكم مطلقا ولو ضاع الدين ولو كتم وطمس الحكم الشرعي !!! أين القاعدة العظيمة الشريعة جاءت لجلب المصالح وتكثيرها ولدرء المفاسد وتقليلها؟!! ثم نقول للذين يتنطعون فيقولون لا تتكلم في الإمام مطلقا هل كلامي في الإمام لمصلحة هل تعدونه ذنبا ؟!! وإن كان كذلك هل هو من الصغائر أم من الكبائر؟!! فإن كان من الصغائر فيجوز إتيان الصغيرة للضرورة بل وإن أدخلتموه في الكبائر فيجوز إتيان الكبيرة للضرورة!!! فإذا كان شرب الخمر و أكل الميتة واستقراض خبزة بخبزتين جائز عند الضرورة وكل ذلك لحفظ النفس من الهلاك !!! فكيف لا يجوز التكلم في ولي الأمر من أجل حفظ الدين فهل حفظ النفس أولى من حفظ الدين ؟!! هذا تنزلا معكم إلى تحريم الإنكار العلني بضوابطه والحق الذي لا مراء فيه أن ذلك يجوز وعليه دلت النصوص الشرعية وبه عمل السلف الصالح. كتبه عبد الحكيم قمري
@dhfejvdshccsjc21674 жыл бұрын
حفظك الله شيخنا مزمل نسأل الله أن يجعلها في ميزان حسناتك
@abdallahbabiker88903 жыл бұрын
جزاكم الله خير ... أحبكم في الله و أسأل الله أن ينفعني و إياكم بهذه الدعوة المباركة 🌷
@aboubakarbondi274 жыл бұрын
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته والله من الجميل ان نجد من يصحح لما عقيدتنا ويكشف لنا اخطاء وحقيقة من يسمو انفسهم شيوخ واتباعهم يسموهم علماء خاصتا في زمنا جزاك الله خيرا
@hakimkamari9768 Жыл бұрын
كما يقول الشيخ مزمل الموي تغرقك والنار بتحرقك والسلفية بتدمرك وعلمنا جزاه الله خيرا اتباع الدليل لكن هنا نرى أنه جانب الصواب ويبقى احترامنا له كبيرا بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته هاته أسئلة للذين يقولون بتحريم الإنكار العلني بضوابطه ونريد إجابة علمية دقيقة يستفيد منها كل مسلم عاقل أولا : معظم الصحابة ومن تبعهم بإحسان يأخذون ببيعة رسول الله صلى الله عليه وسلم وفيها السمع والطاعة في المنشط والمكره وان لا ننازع الأمر أهله وأن نقول بالحق أينما كنا لا نخاف في الله لومة لائم فيؤدون حق الحاكم بالوفاء ببندي البيعة الأوليين ويؤدون حق الله بالوفاء بالبند الثالث وهو القول بالحق في أي مكان سواء في حضرة الحاكم أو في غيبته وعلى هذا عمل معظم الصحابة ومن تبعهم بإحسان إلى يومنا هذا !!! فهل أينما كنا تفيد الحصر أم تفيد العموم ؟!! ثانيا : من المعلوم أن الصحابة رضوان الله عليهم بالمدينة ومكة كانوا ينكرون علانية وفي غيبة ولاة الأمر منكرات أمراء بني أمية وفي نفس الوقت كان الخوارج باليمامة والعراق ينكرون علانية وفي غيبة ولاة الأمر منكرات أمراء بني أمية ولم نعلم أن أحدا من السلف ذم إنكار الصحابة بل لا زال المترجمون كالذهبي وابن كثير يترضون و يترحمون عندما يذكرون من قتل من الصحابة بسبب صدعه بالحق كعبد الله بن مطيع وعبد الله بن حنظلة الغسيل وعبد الله بن الزبير وعبد الله بن عمر والحسين بن علي وسليمان بن صرد وجندب الأزدي وحجر بن عدي وغيرهم أو عذب كأنس بن مالك وسهل بن سعد الساعدي وجابر بن عبد الله وغيرهم رضوان الله عليهم كما أنه لا زال المترجمون كالذهبي وابن كثير وغيرهما عندما يذكرون الحجاج أو عبيد الله بن زياد وغيرهما من أمراء بني أمية الظلمة يقولون فلان قبحه الله فلان الفاسق وفلان كذا وكذا ولم نعلم أحدا من السلف أنكر على المترجمين أقوالهم في أمراء السوء !!. ثالثا : بعد زمن الصحابة وانقضاء حكم بني أمية أنكر جمع من التابعين وأتباعهم منكرات أمراء بني العباس كما فعل الإمام طاووس والشافعي والإمام مالك والاوزاعي والإمام أحمد و غيرهم !!!. ولم نعلم أن أحدا من السلف أنكر على التابعين كسعيد بن المسيب وسعيد بن جبير والحسن البصري وغيرهم ممن أنكر على أمراء بني أمية ولا على أتباع التابعين الذين أنكروا منكرات أمراء بني العباس !!! . رابعا : الإمام أحمد في القرن الثالث أنكر على المامون ودعا عليه فقال اللهم غر حلمك هذا الفاجر اللهم عليك به وكان يصف الواثق بالفاجر وكذلك المعتصم في قوله اصبروا حتى يستريح بر ويستراح من فاجر. وأحمد بن نصر الخزاعي أنكر علنا هو ومئات من السلف معه منكرات المأمون حتى قتله المامون هو وطائفة معه ولما ذكره الإمام أحمد قال رحم الله بن نصر جاد لله بنفسه لماذا لم يلحق الإمام أحمد بن نصر الخزاعي بالخوارج ؟!! خامسا: الإمام ابن تيمية أنكر على السلطان الناصر بن قلاوون وأغلظ له القول كما أنكر على السلطان بيبرس وقام ابن تيمية ومن معه من المسجونين بالدعاء على السلطان بيبرس. ولم نعلم أن أحدا من العلماء أنكر فعل الإمام ابن تيمية والذين معه أو ألحقهم بالخوارج كما يفعل الجاهلون اليوم ؟!!! سادسا : أنكر جمع من علماء الدعوة النجدية منكرات حصلت في عهد السلطان سعود والسلطان عبد العزيز وبينوا أن موجب كلامهم هو النصح وعدم كتمان الحق والإعذار لله ثم للخلق ولم نعلم أن أحدا من العلماء أنكر عليهم فعلهم ذلك ولا ألحقهم بالخوارج كما يفعل اليوم !!؟ سابعا : الشيخ ابن باز وعدة مشايخ معه أنكروا منكرات كثير من رؤساء البلدان كما أنكر الشيخ العباد على خمس وزراء ومسؤولين كثر في مقالات عديدة منشورة. ولا نعلم أن أحدا قال في الشيخ ابن باز والمشايخ الذين معه أن صنيعهم لا يفعله إلا الخوارج ؟!! ثامنا : الشيخ ابن عثيمين وابن باز رحمهما الله سئلا عن غيبة الحاكم إذا اقتضت المصلحة ذلك فقال الشيخ ابن عثيمين المصلحة مبتدأة والغيبة هنا نصيحة لا مجرد غيبة وقال الشيخ ابن باز يجوز الإنكار علنا على الحاكم إذا تعذر ذلك سرا وفي آخر كلامه قال لا غيبة لمجاهر بفسق ولم نعلم أحدا أنكر علىالشيخين ما قالا ولا ألحقهما بالخوارج والغريب أن المشايخ الذين يقولون بالنصيحة السرية كالإمام محمد بن عبد الوهاب والشيخ الفوزان يقولون بجواز التكلم مع واسطة ليبلغ نصيحتك للحاكم ولا شك أن كلامك مع الواسطة في الحاكم غيبة شرعية ؟!! ثاسعا : كتب أصول أهل السنة والجماعة مبثوثة بيننا منذ قرون أين نجد بارك الله فيكم فيها تحريم الإنكار العلني بضوابطه وأن النصيحة السرية هي الأصل . عاشر : عندنا أصل من أصول أهل السنة والجماعة وهو أنه لا غيبة لمجاهر بفسق فأين نجد إستثناء الحاكم من هذا الأصل؟!! الذي وجدناه أن الحسن البصري ومجاهد وطاووس وغيرهم من التابعين يقولون ليس لإمام جائر غيبة . إحدى عشر : الخوارج قاتلوا بني أمية تحت راية عبد الله بن الزبير رضي الله عنه مما أدى إلى انهزام بني أمية هزيمة نكراء ثم لما علموا أن عبد الله بن الزبير يترضى على عثمان وعلي رضي الله عنهما فارقوه. فهل قام أحد من الصحابة بإلحاق عبد الله بن الزبير رضي الله عنه بالخوارج؟!! فلماذا اليوم يلحق أهل السنة الذين لهم قدم صدق في محاربة الخوارج كلاب أهل النار لمجرد أنهم توافقوا مع الخوارج في قضية الصدع بالحق وتفارقوا معهم في كثير من ضوابطها فضلا عن مقاصدها وغير ذلك من المفارقات وهم (أهل السنة ) في ذلك ( الصدع بالخق في اي مكان )قد اتبعوا أحاديث صحيحة كثيرة و عمل معظم الصحابة وأئمة السلف والذين ينتقدونهم ليس معهم سوى حديث واحد وعمل بعض الصحابة به وهم نحو خمسة من الصحابة مقابل العشرات من الصحابة الذين ثبت عنهم الصدع بالحق علانية وكثير منهم قتل أو عذب لأجل ذلك فكانوا من الذين قال فيهم رسول الله صلى الله عليه وسلم سيد الشهداء حمزة ورجل قام إلى سلطان جائر فأمره ونهاه فقتله !!! الدليل الأخير النبي صلى الله عليه وسلم دعا على الحاكم الظالم قبل أن يولد فقال اللهم من ولي من أمر أمتي شيئا فشق عليهم فاشقق عليه. وقال لمعاذ اتق دعوة المظلوم فهذا تشريع ضمني منه صلى الله عليه وسلم للمظلوم بأن يدعو على الحاكم الظالم أين يوجد في الشرع تحريم الدعاء على الظالم إن كان حاكما ؟؟!! الذي يظهر لي أن إنكار منكرات ولاة الأمر سواء في حضرتهم أو في غيابهم لتعذر الوصول إليهم سرا أو علنا حسب ما تقتضيه المصلحة الشرعية هو الأصل وهو الذي جرى عليه عمل السلف ولذلك لم يذكر نقيضه في كتب الأصول لأن السلف كان من المتعارف عندهم إلى قريب من يومنا هذا الصدع بالحق
@mohsen_mohsen7394 жыл бұрын
الله يبقيك مرفوع الرأس حتى تلاق ربك في الجنة
@user-zy3so5tr9c4 жыл бұрын
وفقك الله الشيخ مزمل من الجزائر
@user-hd2vr6fb1j4 жыл бұрын
قناة سلفية طيبة جديدة اشترك لدعمنا بارك الله فيك
@phiraq50984 жыл бұрын
هناك كثير من الشباب يبنون دينهم على اخطاء العلماء وهذا لايجوز..بوركت شيخ مزمل وجزاك الله خيرا
@hakimkamari9768 Жыл бұрын
كما يقول الشيخ مزمل الموي تغرقك والنار بتحرقك والسلفية بتدمرك وعلمنا جزاه الله خيرا اتباع الدليل لكن هنا نرى أنه جانب الصواب ويبقى احترامنا له كبيرا بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته هاته أسئلة للذين يقولون بتحريم الإنكار العلني بضوابطه ونريد إجابة علمية دقيقة يستفيد منها كل مسلم عاقل أولا : معظم الصحابة ومن تبعهم بإحسان يأخذون ببيعة رسول الله صلى الله عليه وسلم وفيها السمع والطاعة في المنشط والمكره وان لا ننازع الأمر أهله وأن نقول بالحق أينما كنا لا نخاف في الله لومة لائم فيؤدون حق الحاكم بالوفاء ببندي البيعة الأوليين ويؤدون حق الله بالوفاء بالبند الثالث وهو القول بالحق في أي مكان سواء في حضرة الحاكم أو في غيبته وعلى هذا عمل معظم الصحابة ومن تبعهم بإحسان إلى يومنا هذا !!! فهل أينما كنا تفيد الحصر أم تفيد العموم ؟!! ثانيا : من المعلوم أن الصحابة رضوان الله عليهم بالمدينة ومكة كانوا ينكرون علانية وفي غيبة ولاة الأمر منكرات أمراء بني أمية وفي نفس الوقت كان الخوارج باليمامة والعراق ينكرون علانية وفي غيبة ولاة الأمر منكرات أمراء بني أمية ولم نعلم أن أحدا من السلف ذم إنكار الصحابة بل لا زال المترجمون كالذهبي وابن كثير يترضون و يترحمون عندما يذكرون من قتل من الصحابة بسبب صدعه بالحق كعبد الله بن مطيع وعبد الله بن حنظلة الغسيل وعبد الله بن الزبير وعبد الله بن عمر والحسين بن علي وسليمان بن صرد وجندب الأزدي وحجر بن عدي وغيرهم أو عذب كأنس بن مالك وسهل بن سعد الساعدي وجابر بن عبد الله وغيرهم رضوان الله عليهم كما أنه لا زال المترجمون كالذهبي وابن كثير وغيرهما عندما يذكرون الحجاج أو عبيد الله بن زياد وغيرهما من أمراء بني أمية الظلمة يقولون فلان قبحه الله فلان الفاسق وفلان كذا وكذا ولم نعلم أحدا من السلف أنكر على المترجمين أقوالهم في أمراء السوء !!. ثالثا : بعد زمن الصحابة وانقضاء حكم بني أمية أنكر جمع من التابعين وأتباعهم منكرات أمراء بني العباس كما فعل الإمام طاووس والشافعي والإمام مالك والاوزاعي والإمام أحمد و غيرهم !!!. ولم نعلم أن أحدا من السلف أنكر على التابعين كسعيد بن المسيب وسعيد بن جبير والحسن البصري وغيرهم ممن أنكر على أمراء بني أمية ولا على أتباع التابعين الذين أنكروا منكرات أمراء بني العباس !!! . رابعا : الإمام أحمد في القرن الثالث أنكر على المامون ودعا عليه فقال اللهم غر حلمك هذا الفاجر اللهم عليك به وكان يصف الواثق بالفاجر وكذلك المعتصم في قوله اصبروا حتى يستريح بر ويستراح من فاجر. وأحمد بن نصر الخزاعي أنكر علنا هو ومئات من السلف معه منكرات المأمون حتى قتله المامون هو وطائفة معه ولما ذكره الإمام أحمد قال رحم الله بن نصر جاد لله بنفسه لماذا لم يلحق الإمام أحمد بن نصر الخزاعي بالخوارج ؟!! خامسا: الإمام ابن تيمية أنكر على السلطان الناصر بن قلاوون وأغلظ له القول كما أنكر على السلطان بيبرس وقام ابن تيمية ومن معه من المسجونين بالدعاء على السلطان بيبرس. ولم نعلم أن أحدا من العلماء أنكر فعل الإمام ابن تيمية والذين معه أو ألحقهم بالخوارج كما يفعل الجاهلون اليوم ؟!!! سادسا : أنكر جمع من علماء الدعوة النجدية منكرات حصلت في عهد السلطان سعود والسلطان عبد العزيز وبينوا أن موجب كلامهم هو النصح وعدم كتمان الحق والإعذار لله ثم للخلق ولم نعلم أن أحدا من العلماء أنكر عليهم فعلهم ذلك ولا ألحقهم بالخوارج كما يفعل اليوم !!؟ سابعا : الشيخ ابن باز وعدة مشايخ معه أنكروا منكرات كثير من رؤساء البلدان كما أنكر الشيخ العباد على خمس وزراء ومسؤولين كثر في مقالات عديدة منشورة. ولا نعلم أن أحدا قال في الشيخ ابن باز والمشايخ الذين معه أن صنيعهم لا يفعله إلا الخوارج ؟!! ثامنا : الشيخ ابن عثيمين وابن باز رحمهما الله سئلا عن غيبة الحاكم إذا اقتضت المصلحة ذلك فقال الشيخ ابن عثيمين المصلحة مبتدأة والغيبة هنا نصيحة لا مجرد غيبة وقال الشيخ ابن باز يجوز الإنكار علنا على الحاكم إذا تعذر ذلك سرا وفي آخر كلامه قال لا غيبة لمجاهر بفسق ولم نعلم أحدا أنكر علىالشيخين ما قالا ولا ألحقهما بالخوارج والغريب أن المشايخ الذين يقولون بالنصيحة السرية كالإمام محمد بن عبد الوهاب والشيخ الفوزان يقولون بجواز التكلم مع واسطة ليبلغ نصيحتك للحاكم ولا شك أن كلامك مع الواسطة في الحاكم غيبة شرعية ؟!! ثاسعا : كتب أصول أهل السنة والجماعة مبثوثة بيننا منذ قرون أين نجد بارك الله فيكم فيها تحريم الإنكار العلني بضوابطه وأن النصيحة السرية هي الأصل . عاشر : عندنا أصل من أصول أهل السنة والجماعة وهو أنه لا غيبة لمجاهر بفسق فأين نجد إستثناء الحاكم من هذا الأصل؟!! الذي وجدناه أن الحسن البصري ومجاهد وطاووس وغيرهم من التابعين يقولون ليس لإمام جائر غيبة . إحدى عشر : الخوارج قاتلوا بني أمية تحت راية عبد الله بن الزبير رضي الله عنه مما أدى إلى انهزام بني أمية هزيمة نكراء ثم لما علموا أن عبد الله بن الزبير يترضى على عثمان وعلي رضي الله عنهما فارقوه. فهل قام أحد من الصحابة بإلحاق عبد الله بن الزبير رضي الله عنه بالخوارج؟!! فلماذا اليوم يلحق أهل السنة الذين لهم قدم صدق في محاربة الخوارج كلاب أهل النار لمجرد أنهم توافقوا مع الخوارج في قضية الصدع بالحق وتفارقوا معهم في كثير من ضوابطها فضلا عن مقاصدها وغير ذلك من المفارقات وهم (أهل السنة ) في ذلك ( الصدع بالخق في اي مكان )قد اتبعوا أحاديث صحيحة كثيرة و عمل معظم الصحابة وأئمة السلف والذين ينتقدونهم ليس معهم سوى حديث واحد وعمل بعض الصحابة به وهم نحو خمسة من الصحابة مقابل العشرات من الصحابة الذين ثبت عنهم الصدع بالحق علانية وكثير منهم قتل أو عذب لأجل ذلك فكانوا من الذين قال فيهم رسول الله صلى الله عليه وسلم سيد الشهداء حمزة ورجل قام إلى سلطان جائر فأمره ونهاه فقتله !!! الدليل الأخير النبي صلى الله عليه وسلم دعا على الحاكم الظالم قبل أن يولد فقال اللهم من ولي من أمر أمتي شيئا فشق عليهم فاشقق عليه. وقال لمعاذ اتق دعوة المظلوم فهذا تشريع ضمني منه صلى الله عليه وسلم للمظلوم بأن يدعو على الحاكم الظالم أين يوجد في الشرع تحريم الدعاء على الظالم إن كان حاكما ؟؟!! الذي يظهر لي أن إنكار منكرات ولاة الأمر سواء في حضرتهم أو في غيابهم لتعذر الوصول إليهم سرا أو علنا حسب ما تقتضيه المصلحة الشرعية هو الأصل وهو الذي جرى عليه عمل السلف ولذلك لم يذكر نقيضه في كتب الأصول لأن السلف كان من المتعارف عندهم إلى قريب من يومنا هذا الصدع بالحق
@fahadatthe84174 жыл бұрын
كلام الشيخ مزمل فقيري بالدليل واضح من الكتاب والسنة نسأل الله التوفيق للجميع بإتباع شرعه وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم إنه ولي ذلك والقادر عليه
@bakrymukhtar81894 жыл бұрын
حفظك الله شيخ مزمل فقيرى أسد السنة
@hakimkamari9768 Жыл бұрын
كما يقول الشيخ مزمل الموي تغرقك والنار بتحرقك والسلفية بتدمرك وعلمنا جزاه الله خيرا اتباع الدليل لكن هنا نرى أنه جانب الصواب ويبقى احترامنا له كبيرا بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته هاته أسئلة للذين يقولون بتحريم الإنكار العلني بضوابطه ونريد إجابة علمية دقيقة يستفيد منها كل مسلم عاقل أولا : معظم الصحابة ومن تبعهم بإحسان يأخذون ببيعة رسول الله صلى الله عليه وسلم وفيها السمع والطاعة في المنشط والمكره وان لا ننازع الأمر أهله وأن نقول بالحق أينما كنا لا نخاف في الله لومة لائم فيؤدون حق الحاكم بالوفاء ببندي البيعة الأوليين ويؤدون حق الله بالوفاء بالبند الثالث وهو القول بالحق في أي مكان سواء في حضرة الحاكم أو في غيبته وعلى هذا عمل معظم الصحابة ومن تبعهم بإحسان إلى يومنا هذا !!! فهل أينما كنا تفيد الحصر أم تفيد العموم ؟!! ثانيا : من المعلوم أن الصحابة رضوان الله عليهم بالمدينة ومكة كانوا ينكرون علانية وفي غيبة ولاة الأمر منكرات أمراء بني أمية وفي نفس الوقت كان الخوارج باليمامة والعراق ينكرون علانية وفي غيبة ولاة الأمر منكرات أمراء بني أمية ولم نعلم أن أحدا من السلف ذم إنكار الصحابة بل لا زال المترجمون كالذهبي وابن كثير يترضون و يترحمون عندما يذكرون من قتل من الصحابة بسبب صدعه بالحق كعبد الله بن مطيع وعبد الله بن حنظلة الغسيل وعبد الله بن الزبير وعبد الله بن عمر والحسين بن علي وسليمان بن صرد وجندب الأزدي وحجر بن عدي وغيرهم أو عذب كأنس بن مالك وسهل بن سعد الساعدي وجابر بن عبد الله وغيرهم رضوان الله عليهم كما أنه لا زال المترجمون كالذهبي وابن كثير وغيرهما عندما يذكرون الحجاج أو عبيد الله بن زياد وغيرهما من أمراء بني أمية الظلمة يقولون فلان قبحه الله فلان الفاسق وفلان كذا وكذا ولم نعلم أحدا من السلف أنكر على المترجمين أقوالهم في أمراء السوء !!. ثالثا : بعد زمن الصحابة وانقضاء حكم بني أمية أنكر جمع من التابعين وأتباعهم منكرات أمراء بني العباس كما فعل الإمام طاووس والشافعي والإمام مالك والاوزاعي والإمام أحمد و غيرهم !!!. ولم نعلم أن أحدا من السلف أنكر على التابعين كسعيد بن المسيب وسعيد بن جبير والحسن البصري وغيرهم ممن أنكر على أمراء بني أمية ولا على أتباع التابعين الذين أنكروا منكرات أمراء بني العباس !!! . رابعا : الإمام أحمد في القرن الثالث أنكر على المامون ودعا عليه فقال اللهم غر حلمك هذا الفاجر اللهم عليك به وكان يصف الواثق بالفاجر وكذلك المعتصم في قوله اصبروا حتى يستريح بر ويستراح من فاجر. وأحمد بن نصر الخزاعي أنكر علنا هو ومئات من السلف معه منكرات المأمون حتى قتله المامون هو وطائفة معه ولما ذكره الإمام أحمد قال رحم الله بن نصر جاد لله بنفسه لماذا لم يلحق الإمام أحمد بن نصر الخزاعي بالخوارج ؟!! خامسا: الإمام ابن تيمية أنكر على السلطان الناصر بن قلاوون وأغلظ له القول كما أنكر على السلطان بيبرس وقام ابن تيمية ومن معه من المسجونين بالدعاء على السلطان بيبرس. ولم نعلم أن أحدا من العلماء أنكر فعل الإمام ابن تيمية والذين معه أو ألحقهم بالخوارج كما يفعل الجاهلون اليوم ؟!!! سادسا : أنكر جمع من علماء الدعوة النجدية منكرات حصلت في عهد السلطان سعود والسلطان عبد العزيز وبينوا أن موجب كلامهم هو النصح وعدم كتمان الحق والإعذار لله ثم للخلق ولم نعلم أن أحدا من العلماء أنكر عليهم فعلهم ذلك ولا ألحقهم بالخوارج كما يفعل اليوم !!؟ سابعا : الشيخ ابن باز وعدة مشايخ معه أنكروا منكرات كثير من رؤساء البلدان كما أنكر الشيخ العباد على خمس وزراء ومسؤولين كثر في مقالات عديدة منشورة. ولا نعلم أن أحدا قال في الشيخ ابن باز والمشايخ الذين معه أن صنيعهم لا يفعله إلا الخوارج ؟!! ثامنا : الشيخ ابن عثيمين وابن باز رحمهما الله سئلا عن غيبة الحاكم إذا اقتضت المصلحة ذلك فقال الشيخ ابن عثيمين المصلحة مبتدأة والغيبة هنا نصيحة لا مجرد غيبة وقال الشيخ ابن باز يجوز الإنكار علنا على الحاكم إذا تعذر ذلك سرا وفي آخر كلامه قال لا غيبة لمجاهر بفسق ولم نعلم أحدا أنكر علىالشيخين ما قالا ولا ألحقهما بالخوارج والغريب أن المشايخ الذين يقولون بالنصيحة السرية كالإمام محمد بن عبد الوهاب والشيخ الفوزان يقولون بجواز التكلم مع واسطة ليبلغ نصيحتك للحاكم ولا شك أن كلامك مع الواسطة في الحاكم غيبة شرعية ؟!! ثاسعا : كتب أصول أهل السنة والجماعة مبثوثة بيننا منذ قرون أين نجد بارك الله فيكم فيها تحريم الإنكار العلني بضوابطه وأن النصيحة السرية هي الأصل . عاشر : عندنا أصل من أصول أهل السنة والجماعة وهو أنه لا غيبة لمجاهر بفسق فأين نجد إستثناء الحاكم من هذا الأصل؟!! الذي وجدناه أن الحسن البصري ومجاهد وطاووس وغيرهم من التابعين يقولون ليس لإمام جائر غيبة . إحدى عشر : الخوارج قاتلوا بني أمية تحت راية عبد الله بن الزبير رضي الله عنه مما أدى إلى انهزام بني أمية هزيمة نكراء ثم لما علموا أن عبد الله بن الزبير يترضى على عثمان وعلي رضي الله عنهما فارقوه. فهل قام أحد من الصحابة بإلحاق عبد الله بن الزبير رضي الله عنه بالخوارج؟!! فلماذا اليوم يلحق أهل السنة الذين لهم قدم صدق في محاربة الخوارج كلاب أهل النار لمجرد أنهم توافقوا مع الخوارج في قضية الصدع بالحق وتفارقوا معهم في كثير من ضوابطها فضلا عن مقاصدها وغير ذلك من المفارقات وهم (أهل السنة ) في ذلك ( الصدع بالخق في اي مكان )قد اتبعوا أحاديث صحيحة كثيرة و عمل معظم الصحابة وأئمة السلف والذين ينتقدونهم ليس معهم سوى حديث واحد وعمل بعض الصحابة به وهم نحو خمسة من الصحابة مقابل العشرات من الصحابة الذين ثبت عنهم الصدع بالحق علانية وكثير منهم قتل أو عذب لأجل ذلك فكانوا من الذين قال فيهم رسول الله صلى الله عليه وسلم سيد الشهداء حمزة ورجل قام إلى سلطان جائر فأمره ونهاه فقتله !!! الدليل الأخير النبي صلى الله عليه وسلم دعا على الحاكم الظالم قبل أن يولد فقال اللهم من ولي من أمر أمتي شيئا فشق عليهم فاشقق عليه. وقال لمعاذ اتق دعوة المظلوم فهذا تشريع ضمني منه صلى الله عليه وسلم للمظلوم بأن يدعو على الحاكم الظالم أين يوجد في الشرع تحريم الدعاء على الظالم إن كان حاكما ؟؟!! الذي يظهر لي أن إنكار منكرات ولاة الأمر سواء في حضرتهم أو في غيابهم لتعذر الوصول إليهم سرا أو علنا حسب ما تقتضيه المصلحة الشرعية هو الأصل وهو الذي جرى عليه عمل السلف ولذلك لم يذكر نقيضه في كتب الأصول لأن السلف كان من المتعارف عندهم إلى قريب من يومنا هذا الصدع بالحق
@user-cu3ll3tk1d4 жыл бұрын
*بارك الله فيك شيخ مزمل فقيري*
@manindeed14 жыл бұрын
والله الشيخ مزمل على حق ،، يتكلم بالدليييييييييييييل . أسأل الله أن يثبته و ينصره و يجزيه خيرا .
@user-cl9nr7ec5x4 жыл бұрын
آمين آمين أجمعين
@hakimkamari9768 Жыл бұрын
كما يقول الشيخ مزمل الموي تغرقك والنار بتحرقك والسلفية بتدمرك وعلمنا جزاه الله خيرا اتباع الدليل لكن هنا نرى أنه جانب الصواب ويبقى احترامنا له كبيرا بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته هاته أسئلة للذين يقولون بتحريم الإنكار العلني بضوابطه ونريد إجابة علمية دقيقة يستفيد منها كل مسلم عاقل أولا : معظم الصحابة ومن تبعهم بإحسان يأخذون ببيعة رسول الله صلى الله عليه وسلم وفيها السمع والطاعة في المنشط والمكره وان لا ننازع الأمر أهله وأن نقول بالحق أينما كنا لا نخاف في الله لومة لائم فيؤدون حق الحاكم بالوفاء ببندي البيعة الأوليين ويؤدون حق الله بالوفاء بالبند الثالث وهو القول بالحق في أي مكان سواء في حضرة الحاكم أو في غيبته وعلى هذا عمل معظم الصحابة ومن تبعهم بإحسان إلى يومنا هذا !!! فهل أينما كنا تفيد الحصر أم تفيد العموم ؟!! ثانيا : من المعلوم أن الصحابة رضوان الله عليهم بالمدينة ومكة كانوا ينكرون علانية وفي غيبة ولاة الأمر منكرات أمراء بني أمية وفي نفس الوقت كان الخوارج باليمامة والعراق ينكرون علانية وفي غيبة ولاة الأمر منكرات أمراء بني أمية ولم نعلم أن أحدا من السلف ذم إنكار الصحابة بل لا زال المترجمون كالذهبي وابن كثير يترضون و يترحمون عندما يذكرون من قتل من الصحابة بسبب صدعه بالحق كعبد الله بن مطيع وعبد الله بن حنظلة الغسيل وعبد الله بن الزبير وعبد الله بن عمر والحسين بن علي وسليمان بن صرد وجندب الأزدي وحجر بن عدي وغيرهم أو عذب كأنس بن مالك وسهل بن سعد الساعدي وجابر بن عبد الله وغيرهم رضوان الله عليهم كما أنه لا زال المترجمون كالذهبي وابن كثير وغيرهما عندما يذكرون الحجاج أو عبيد الله بن زياد وغيرهما من أمراء بني أمية الظلمة يقولون فلان قبحه الله فلان الفاسق وفلان كذا وكذا ولم نعلم أحدا من السلف أنكر على المترجمين أقوالهم في أمراء السوء !!. ثالثا : بعد زمن الصحابة وانقضاء حكم بني أمية أنكر جمع من التابعين وأتباعهم منكرات أمراء بني العباس كما فعل الإمام طاووس والشافعي والإمام مالك والاوزاعي والإمام أحمد و غيرهم !!!. ولم نعلم أن أحدا من السلف أنكر على التابعين كسعيد بن المسيب وسعيد بن جبير والحسن البصري وغيرهم ممن أنكر على أمراء بني أمية ولا على أتباع التابعين الذين أنكروا منكرات أمراء بني العباس !!! . رابعا : الإمام أحمد في القرن الثالث أنكر على المامون ودعا عليه فقال اللهم غر حلمك هذا الفاجر اللهم عليك به وكان يصف الواثق بالفاجر وكذلك المعتصم في قوله اصبروا حتى يستريح بر ويستراح من فاجر. وأحمد بن نصر الخزاعي أنكر علنا هو ومئات من السلف معه منكرات المأمون حتى قتله المامون هو وطائفة معه ولما ذكره الإمام أحمد قال رحم الله بن نصر جاد لله بنفسه لماذا لم يلحق الإمام أحمد بن نصر الخزاعي بالخوارج ؟!! خامسا: الإمام ابن تيمية أنكر على السلطان الناصر بن قلاوون وأغلظ له القول كما أنكر على السلطان بيبرس وقام ابن تيمية ومن معه من المسجونين بالدعاء على السلطان بيبرس. ولم نعلم أن أحدا من العلماء أنكر فعل الإمام ابن تيمية والذين معه أو ألحقهم بالخوارج كما يفعل الجاهلون اليوم ؟!!! سادسا : أنكر جمع من علماء الدعوة النجدية منكرات حصلت في عهد السلطان سعود والسلطان عبد العزيز وبينوا أن موجب كلامهم هو النصح وعدم كتمان الحق والإعذار لله ثم للخلق ولم نعلم أن أحدا من العلماء أنكر عليهم فعلهم ذلك ولا ألحقهم بالخوارج كما يفعل اليوم !!؟ سابعا : الشيخ ابن باز وعدة مشايخ معه أنكروا منكرات كثير من رؤساء البلدان كما أنكر الشيخ العباد على خمس وزراء ومسؤولين كثر في مقالات عديدة منشورة. ولا نعلم أن أحدا قال في الشيخ ابن باز والمشايخ الذين معه أن صنيعهم لا يفعله إلا الخوارج ؟!! ثامنا : الشيخ ابن عثيمين وابن باز رحمهما الله سئلا عن غيبة الحاكم إذا اقتضت المصلحة ذلك فقال الشيخ ابن عثيمين المصلحة مبتدأة والغيبة هنا نصيحة لا مجرد غيبة وقال الشيخ ابن باز يجوز الإنكار علنا على الحاكم إذا تعذر ذلك سرا وفي آخر كلامه قال لا غيبة لمجاهر بفسق ولم نعلم أحدا أنكر علىالشيخين ما قالا ولا ألحقهما بالخوارج والغريب أن المشايخ الذين يقولون بالنصيحة السرية كالإمام محمد بن عبد الوهاب والشيخ الفوزان يقولون بجواز التكلم مع واسطة ليبلغ نصيحتك للحاكم ولا شك أن كلامك مع الواسطة في الحاكم غيبة شرعية ؟!! ثاسعا : كتب أصول أهل السنة والجماعة مبثوثة بيننا منذ قرون أين نجد بارك الله فيكم فيها تحريم الإنكار العلني بضوابطه وأن النصيحة السرية هي الأصل . عاشر : عندنا أصل من أصول أهل السنة والجماعة وهو أنه لا غيبة لمجاهر بفسق فأين نجد إستثناء الحاكم من هذا الأصل؟!! الذي وجدناه أن الحسن البصري ومجاهد وطاووس وغيرهم من التابعين يقولون ليس لإمام جائر غيبة . إحدى عشر : الخوارج قاتلوا بني أمية تحت راية عبد الله بن الزبير رضي الله عنه مما أدى إلى انهزام بني أمية هزيمة نكراء ثم لما علموا أن عبد الله بن الزبير يترضى على عثمان وعلي رضي الله عنهما فارقوه. فهل قام أحد من الصحابة بإلحاق عبد الله بن الزبير رضي الله عنه بالخوارج؟!! فلماذا اليوم يلحق أهل السنة الذين لهم قدم صدق في محاربة الخوارج كلاب أهل النار لمجرد أنهم توافقوا مع الخوارج في قضية الصدع بالحق وتفارقوا معهم في كثير من ضوابطها فضلا عن مقاصدها وغير ذلك من المفارقات وهم (أهل السنة ) في ذلك ( الصدع بالخق في اي مكان )قد اتبعوا أحاديث صحيحة كثيرة و عمل معظم الصحابة وأئمة السلف والذين ينتقدونهم ليس معهم سوى حديث واحد وعمل بعض الصحابة به وهم نحو خمسة من الصحابة مقابل العشرات من الصحابة الذين ثبت عنهم الصدع بالحق علانية وكثير منهم قتل أو عذب لأجل ذلك فكانوا من الذين قال فيهم رسول الله صلى الله عليه وسلم سيد الشهداء حمزة ورجل قام إلى سلطان جائر فأمره ونهاه فقتله !!! الدليل الأخير النبي صلى الله عليه وسلم دعا على الحاكم الظالم قبل أن يولد فقال اللهم من ولي من أمر أمتي شيئا فشق عليهم فاشقق عليه. وقال لمعاذ اتق دعوة المظلوم فهذا تشريع ضمني منه صلى الله عليه وسلم للمظلوم بأن يدعو على الحاكم الظالم أين يوجد في الشرع تحريم الدعاء على الظالم إن كان حاكما ؟؟!! الذي يظهر لي أن إنكار منكرات ولاة الأمر سواء في حضرتهم أو في غيابهم لتعذر الوصول إليهم سرا أو علنا حسب ما تقتضيه المصلحة الشرعية هو الأصل وهو الذي جرى عليه عمل السلف ولذلك لم يذكر نقيضه في كتب الأصول لأن السلف كان من المتعارف عندهم إلى قريب من يومنا هذا الصدع بالحق
@user-se8jx8le9d4 жыл бұрын
جزاكم الله خير ووفقك الله يا شيخ مزمل حفظك الله
@user-hd2vr6fb1j4 жыл бұрын
قناة سلفية طيبة جديدة اشترك لدعمنا بارك الله فيك
@user-pl9ts5yi5q4 жыл бұрын
جزاك الله خيرا الشيخ مزمل فقيري على التوضيح والبيان وكتبها في ميزان حسناتكم أنا لست من طلاب الشيخ لكن الشيخ الريس سلفي وله يد في الرد على المخالفين من جماعة الإخوان والفرق الضالة ف رفقا أهل السنة بأهل السنة وإن كان أخطأ فيرد عليه بالحكمة وتبيين خطئه، مما يسهم في تراجعه ولعل الشيخ الريس يتراجع ويوضح خطئه وعرف عن الشيخ الخير وبإذن الله يتراجع وإن لم يتراجع فالحق ظهر
@user-pl9ts5yi5q4 жыл бұрын
يقال إنه أخطأ بالرفق واللين وما كان الرفق في شي إلا زانه وم نزع من شيء إلا شانه ولنكن أهل السنة يداً واحدة نصحح لإخواننا ونبين أخطاءهم
@user-cu9sv6kz6l4 жыл бұрын
جزاك الله خير اسآل الله ان يصلح احوالنا
@mrhdibe27034 жыл бұрын
abu gedy نسال الله ان يصلح بين السلفيين ، فالشيخ مزمل فقيري معروف عنه بما نرى من مقاطع وكذلك الشيخ عبدالعزيز الريس حفظهما الله جميعا والله يوفق اهل السنة لكل خير ، المهم لاتدعو اهل الباطل يفرحوا بخلاف اهل السنة والصلح خير ولا تاخذوا شخص على شخص بسبب وطنية او قبيلة او غيره وهى مجرد نصيحة معى علمى ان اهل السنة والجماعه يردون الرد للحق ولا يتعصبون لأحد ورفقا اهل السنة بالسنة
@Krg-yk7dh4 жыл бұрын
لاتريد الرد على الريس وتبرر له اما غيره مستعدين لإخراجهم من الملة
@hakimkamari9768 Жыл бұрын
جديد عبد الله بن عباس تكلم في غيبة علي رضي الله عنهم وبين أن فعله مخالف للسنة وأن السنة هو قتل المرتدين لا تحريقهم صحيح البخاري باب لا يعذب بعذاب الله أحد ومنه يحوز غيبة الحاكم لتبيين حكم شرعي هل هذا صحيح ؟!! وعلى القول الآخر لا يجوز غيبة الحاكم مطلقا ولو ضاع الدين ولو كتم وطمس الحكم الشرعي !!! أين القاعدة العظيمة الشريعة جاءت لجلب المصالح وتكثيرها ولدرء المفاسد وتقليلها؟!! ثم نقول للذين يتنطعون فيقولون لا تتكلم في الإمام مطلقا هل كلامي في الإمام لمصلحة هل تعدونه ذنبا ؟!! وإن كان كذلك هل هو من الصغائر أم من الكبائر؟!! فإن كان من الصغائر فيجوز إتيان الصغيرة للضرورة بل وإن أدخلتموه في الكبائر فيجوز إتيان الكبيرة للضرورة!!! فإذا كان شرب الخمر و أكل الميتة واستقراض خبزة بخبزتين جائز عند الضرورة وكل ذلك لحفظ النفس من الهلاك !!! فكيف لا يجوز التكلم في ولي الأمر من أجل حفظ الدين فهل حفظ النفس أولى من حفظ الدين ؟!! هذا تنزلا معكم إلى تحريم الإنكار العلني بضوابطه والحق الذي لا مراء فيه أن ذلك يجوز وعليه دلت النصوص الشرعية وبه عمل السلف الصالح. كتبه عبد الحكيم قمري
@amominah4 жыл бұрын
جزاك الله خيراً مقطع مفيداً وانصح به لتحصين الابناء والبنات من افكار الخوارج القطبية والسرورية والبناوية.
@hakimkamari9768 Жыл бұрын
جديد عبد الله بن عباس تكلم في غيبة علي رضي الله عنهم وبين أن فعله مخالف للسنة وأن السنة هو قتل المرتدين لا تحريقهم صحيح البخاري باب لا يعذب بعذاب الله أحد ومنه يحوز غيبة الحاكم لتبيين حكم شرعي هل هذا صحيح ؟!! وعلى القول الآخر لا يجوز غيبة الحاكم مطلقا ولو ضاع الدين ولو كتم وطمس الحكم الشرعي !!! أين القاعدة العظيمة الشريعة جاءت لجلب المصالح وتكثيرها ولدرء المفاسد وتقليلها؟!! ثم نقول للذين يتنطعون فيقولون لا تتكلم في الإمام مطلقا هل كلامي في الإمام لمصلحة هل تعدونه ذنبا ؟!! وإن كان كذلك هل هو من الصغائر أم من الكبائر؟!! فإن كان من الصغائر فيجوز إتيان الصغيرة للضرورة بل وإن أدخلتموه في الكبائر فيجوز إتيان الكبيرة للضرورة!!! فإذا كان شرب الخمر و أكل الميتة واستقراض خبزة بخبزتين جائز عند الضرورة وكل ذلك لحفظ النفس من الهلاك !!! فكيف لا يجوز التكلم في ولي الأمر من أجل حفظ الدين فهل حفظ النفس أولى من حفظ الدين ؟!! هذا تنزلا معكم إلى تحريم الإنكار العلني بضوابطه والحق الذي لا مراء فيه أن ذلك يجوز وعليه دلت النصوص الشرعية وبه عمل السلف الصالح. كتبه عبد الحكيم قمري
@hamzaserhane40604 жыл бұрын
بارك الله فيك يا شيخنا معك حمزة من المغرب جزاك الله عنا خير الجزاء عن حربك ضد الصوفية و ضد دعاة الفتنة كمحمود الحسنات و غيره
@hakimkamari9768 Жыл бұрын
كما يقول الشيخ مزمل الموي تغرقك والنار بتحرقك والسلفية بتدمرك وعلمنا جزاه الله خيرا اتباع الدليل لكن هنا نرى أنه جانب الصواب ويبقى احترامنا له كبيرا بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته هاته أسئلة للذين يقولون بتحريم الإنكار العلني بضوابطه ونريد إجابة علمية دقيقة يستفيد منها كل مسلم عاقل أولا : معظم الصحابة ومن تبعهم بإحسان يأخذون ببيعة رسول الله صلى الله عليه وسلم وفيها السمع والطاعة في المنشط والمكره وان لا ننازع الأمر أهله وأن نقول بالحق أينما كنا لا نخاف في الله لومة لائم فيؤدون حق الحاكم بالوفاء ببندي البيعة الأوليين ويؤدون حق الله بالوفاء بالبند الثالث وهو القول بالحق في أي مكان سواء في حضرة الحاكم أو في غيبته وعلى هذا عمل معظم الصحابة ومن تبعهم بإحسان إلى يومنا هذا !!! فهل أينما كنا تفيد الحصر أم تفيد العموم ؟!! ثانيا : من المعلوم أن الصحابة رضوان الله عليهم بالمدينة ومكة كانوا ينكرون علانية وفي غيبة ولاة الأمر منكرات أمراء بني أمية وفي نفس الوقت كان الخوارج باليمامة والعراق ينكرون علانية وفي غيبة ولاة الأمر منكرات أمراء بني أمية ولم نعلم أن أحدا من السلف ذم إنكار الصحابة بل لا زال المترجمون كالذهبي وابن كثير يترضون و يترحمون عندما يذكرون من قتل من الصحابة بسبب صدعه بالحق كعبد الله بن مطيع وعبد الله بن حنظلة الغسيل وعبد الله بن الزبير وعبد الله بن عمر والحسين بن علي وسليمان بن صرد وجندب الأزدي وحجر بن عدي وغيرهم أو عذب كأنس بن مالك وسهل بن سعد الساعدي وجابر بن عبد الله وغيرهم رضوان الله عليهم كما أنه لا زال المترجمون كالذهبي وابن كثير وغيرهما عندما يذكرون الحجاج أو عبيد الله بن زياد وغيرهما من أمراء بني أمية الظلمة يقولون فلان قبحه الله فلان الفاسق وفلان كذا وكذا ولم نعلم أحدا من السلف أنكر على المترجمين أقوالهم في أمراء السوء !!. ثالثا : بعد زمن الصحابة وانقضاء حكم بني أمية أنكر جمع من التابعين وأتباعهم منكرات أمراء بني العباس كما فعل الإمام طاووس والشافعي والإمام مالك والاوزاعي والإمام أحمد و غيرهم !!!. ولم نعلم أن أحدا من السلف أنكر على التابعين كسعيد بن المسيب وسعيد بن جبير والحسن البصري وغيرهم ممن أنكر على أمراء بني أمية ولا على أتباع التابعين الذين أنكروا منكرات أمراء بني العباس !!! . رابعا : الإمام أحمد في القرن الثالث أنكر على المامون ودعا عليه فقال اللهم غر حلمك هذا الفاجر اللهم عليك به وكان يصف الواثق بالفاجر وكذلك المعتصم في قوله اصبروا حتى يستريح بر ويستراح من فاجر. وأحمد بن نصر الخزاعي أنكر علنا هو ومئات من السلف معه منكرات المأمون حتى قتله المامون هو وطائفة معه ولما ذكره الإمام أحمد قال رحم الله بن نصر جاد لله بنفسه لماذا لم يلحق الإمام أحمد بن نصر الخزاعي بالخوارج ؟!! خامسا: الإمام ابن تيمية أنكر على السلطان الناصر بن قلاوون وأغلظ له القول كما أنكر على السلطان بيبرس وقام ابن تيمية ومن معه من المسجونين بالدعاء على السلطان بيبرس. ولم نعلم أن أحدا من العلماء أنكر فعل الإمام ابن تيمية والذين معه أو ألحقهم بالخوارج كما يفعل الجاهلون اليوم ؟!!! سادسا : أنكر جمع من علماء الدعوة النجدية منكرات حصلت في عهد السلطان سعود والسلطان عبد العزيز وبينوا أن موجب كلامهم هو النصح وعدم كتمان الحق والإعذار لله ثم للخلق ولم نعلم أن أحدا من العلماء أنكر عليهم فعلهم ذلك ولا ألحقهم بالخوارج كما يفعل اليوم !!؟ سابعا : الشيخ ابن باز وعدة مشايخ معه أنكروا منكرات كثير من رؤساء البلدان كما أنكر الشيخ العباد على خمس وزراء ومسؤولين كثر في مقالات عديدة منشورة. ولا نعلم أن أحدا قال في الشيخ ابن باز والمشايخ الذين معه أن صنيعهم لا يفعله إلا الخوارج ؟!! ثامنا : الشيخ ابن عثيمين وابن باز رحمهما الله سئلا عن غيبة الحاكم إذا اقتضت المصلحة ذلك فقال الشيخ ابن عثيمين المصلحة مبتدأة والغيبة هنا نصيحة لا مجرد غيبة وقال الشيخ ابن باز يجوز الإنكار علنا على الحاكم إذا تعذر ذلك سرا وفي آخر كلامه قال لا غيبة لمجاهر بفسق ولم نعلم أحدا أنكر علىالشيخين ما قالا ولا ألحقهما بالخوارج والغريب أن المشايخ الذين يقولون بالنصيحة السرية كالإمام محمد بن عبد الوهاب والشيخ الفوزان يقولون بجواز التكلم مع واسطة ليبلغ نصيحتك للحاكم ولا شك أن كلامك مع الواسطة في الحاكم غيبة شرعية ؟!! ثاسعا : كتب أصول أهل السنة والجماعة مبثوثة بيننا منذ قرون أين نجد بارك الله فيكم فيها تحريم الإنكار العلني بضوابطه وأن النصيحة السرية هي الأصل . عاشر : عندنا أصل من أصول أهل السنة والجماعة وهو أنه لا غيبة لمجاهر بفسق فأين نجد إستثناء الحاكم من هذا الأصل؟!! الذي وجدناه أن الحسن البصري ومجاهد وطاووس وغيرهم من التابعين يقولون ليس لإمام جائر غيبة . إحدى عشر : الخوارج قاتلوا بني أمية تحت راية عبد الله بن الزبير رضي الله عنه مما أدى إلى انهزام بني أمية هزيمة نكراء ثم لما علموا أن عبد الله بن الزبير يترضى على عثمان وعلي رضي الله عنهما فارقوه. فهل قام أحد من الصحابة بإلحاق عبد الله بن الزبير رضي الله عنه بالخوارج؟!! فلماذا اليوم يلحق أهل السنة الذين لهم قدم صدق في محاربة الخوارج كلاب أهل النار لمجرد أنهم توافقوا مع الخوارج في قضية الصدع بالحق وتفارقوا معهم في كثير من ضوابطها فضلا عن مقاصدها وغير ذلك من المفارقات وهم (أهل السنة ) في ذلك ( الصدع بالخق في اي مكان )قد اتبعوا أحاديث صحيحة كثيرة و عمل معظم الصحابة وأئمة السلف والذين ينتقدونهم ليس معهم سوى حديث واحد وعمل بعض الصحابة به وهم نحو خمسة من الصحابة مقابل العشرات من الصحابة الذين ثبت عنهم الصدع بالحق علانية وكثير منهم قتل أو عذب لأجل ذلك فكانوا من الذين قال فيهم رسول الله صلى الله عليه وسلم سيد الشهداء حمزة ورجل قام إلى سلطان جائر فأمره ونهاه فقتله !!! الدليل الأخير النبي صلى الله عليه وسلم دعا على الحاكم الظالم قبل أن يولد فقال اللهم من ولي من أمر أمتي شيئا فشق عليهم فاشقق عليه. وقال لمعاذ اتق دعوة المظلوم فهذا تشريع ضمني منه صلى الله عليه وسلم للمظلوم بأن يدعو على الحاكم الظالم أين يوجد في الشرع تحريم الدعاء على الظالم إن كان حاكما ؟؟!! الذي يظهر لي أن إنكار منكرات ولاة الأمر سواء في حضرتهم أو في غيابهم لتعذر الوصول إليهم سرا أو علنا حسب ما تقتضيه المصلحة الشرعية هو الأصل وهو الذي جرى عليه عمل السلف ولذلك لم يذكر نقيضه في كتب الأصول لأن السلف كان من المتعارف عندهم إلى قريب من يومنا هذا الصدع بالحق
@user-ui6xd2zm2m4 жыл бұрын
شيخ مزمل جزاك الله خير بتمني اتؤاصل معاك لشئ ضروري جدآ
@khaledmousa43454 жыл бұрын
الله يجزاك خير ياشيخ مزمل
@nailsalaf4 жыл бұрын
بارك الله فيك شيخنا وعلى تواضعك .
@hssanmohamad19884 жыл бұрын
وفقك الله يا أسد واصل وأفضح المجرمين
@user-zd5bp4co2c4 жыл бұрын
كفيت ووفيت شيخنا ابو عبد الرحمن سدد الله خطاكم
@hamedabdel45084 жыл бұрын
جزاك الله خيرا الجزا الشيخ مزمل فقري
@samidahab7694 жыл бұрын
*جزاك الله خير الشيخ مزمل فقيري*
@user-rh8vk6jz8e4 жыл бұрын
الحمد لله.الشيخ مزمل نحسبه والله حسيبه أسأل الله أن يثبتنا وإياه و جميع السلفيين على الحق
@user-it3ss5it5e4 жыл бұрын
الذي يدع للسمع والطاعة للحكام في غير المعصية كما أمرنا رسول الله يسمئ جامي أو مدخلي....../ أحسنت بارك الله فيك شيخ مزمل
@omarounnas34614 жыл бұрын
🇩🇿🇩🇿🇩🇿 حفظ الله ونصرك شيخنا مزمل على الصوفية و كل مبتدع ظال....نحبك فالله
@minoonimamine8374 жыл бұрын
حفظك الله واطال في عمرك واعانك بمنه وفضله وكرمه في الرد على الملبسين والمحترفين يا اسد السودان
@user-ve9fj8mg9c4 жыл бұрын
جزاك الله خيرا على هذا النصيح القيم
@abdulrahimyassin86574 жыл бұрын
جزاك الله خيرا اخي الفاضل الشيخ مزمل فقيري أسد لسنه
@mercurymercury3812 жыл бұрын
منهج اهل السلف واضح وبين ولله الحمد فوحب علينا السمع والطاعة. جزاك الله خيرا شيخ مزمل
@user-ek8ly6qd2b4 жыл бұрын
جزاك الله خير ي شيخ ابو عبدالرحمن حفظك الله
@abualhareth1644 жыл бұрын
جزاك الله خيرا زادك الله علما
@abdulrahmanfood95884 жыл бұрын
يا ويل الي يغلط عند الشيخ فقيري وخاصة أذا غلطه كان في الدين يبدعه ولا يكفره لأنه مو تكفيري لأن التكفير له شروط وقوانين
@user-vt8ym9eu6m4 жыл бұрын
جزاك الله خير
@lahcenbenlatet4618 Жыл бұрын
جزاك الله خيرا يا شيخنا مزمل فقيري
@abdullahismail38174 жыл бұрын
جزاكم الله خير 👍 وفقكم الله وسددكم👍
@sahramer97564 жыл бұрын
الله يحفضك يا شيخنا مزمل الفقيري والله اني احبك في الله
@mohammedbarhumo15444 жыл бұрын
شغل واضح و دليل واضح، بارك الله فيكم
@hakimkamari9768 Жыл бұрын
كما يقول الشيخ مزمل الموي تغرقك والنار بتحرقك والسلفية بتدمرك وعلمنا جزاه الله خيرا اتباع الدليل لكن هنا نرى أنه جانب الصواب ويبقى احترامنا له كبيرا بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته هاته أسئلة للذين يقولون بتحريم الإنكار العلني بضوابطه ونريد إجابة علمية دقيقة يستفيد منها كل مسلم عاقل أولا : معظم الصحابة ومن تبعهم بإحسان يأخذون ببيعة رسول الله صلى الله عليه وسلم وفيها السمع والطاعة في المنشط والمكره وان لا ننازع الأمر أهله وأن نقول بالحق أينما كنا لا نخاف في الله لومة لائم فيؤدون حق الحاكم بالوفاء ببندي البيعة الأوليين ويؤدون حق الله بالوفاء بالبند الثالث وهو القول بالحق في أي مكان سواء في حضرة الحاكم أو في غيبته وعلى هذا عمل معظم الصحابة ومن تبعهم بإحسان إلى يومنا هذا !!! فهل أينما كنا تفيد الحصر أم تفيد العموم ؟!! ثانيا : من المعلوم أن الصحابة رضوان الله عليهم بالمدينة ومكة كانوا ينكرون علانية وفي غيبة ولاة الأمر منكرات أمراء بني أمية وفي نفس الوقت كان الخوارج باليمامة والعراق ينكرون علانية وفي غيبة ولاة الأمر منكرات أمراء بني أمية ولم نعلم أن أحدا من السلف ذم إنكار الصحابة بل لا زال المترجمون كالذهبي وابن كثير يترضون و يترحمون عندما يذكرون من قتل من الصحابة بسبب صدعه بالحق كعبد الله بن مطيع وعبد الله بن حنظلة الغسيل وعبد الله بن الزبير وعبد الله بن عمر والحسين بن علي وسليمان بن صرد وجندب الأزدي وحجر بن عدي وغيرهم أو عذب كأنس بن مالك وسهل بن سعد الساعدي وجابر بن عبد الله وغيرهم رضوان الله عليهم كما أنه لا زال المترجمون كالذهبي وابن كثير وغيرهما عندما يذكرون الحجاج أو عبيد الله بن زياد وغيرهما من أمراء بني أمية الظلمة يقولون فلان قبحه الله فلان الفاسق وفلان كذا وكذا ولم نعلم أحدا من السلف أنكر على المترجمين أقوالهم في أمراء السوء !!. ثالثا : بعد زمن الصحابة وانقضاء حكم بني أمية أنكر جمع من التابعين وأتباعهم منكرات أمراء بني العباس كما فعل الإمام طاووس والشافعي والإمام مالك والاوزاعي والإمام أحمد و غيرهم !!!. ولم نعلم أن أحدا من السلف أنكر على التابعين كسعيد بن المسيب وسعيد بن جبير والحسن البصري وغيرهم ممن أنكر على أمراء بني أمية ولا على أتباع التابعين الذين أنكروا منكرات أمراء بني العباس !!! . رابعا : الإمام أحمد في القرن الثالث أنكر على المامون ودعا عليه فقال اللهم غر حلمك هذا الفاجر اللهم عليك به وكان يصف الواثق بالفاجر وكذلك المعتصم في قوله اصبروا حتى يستريح بر ويستراح من فاجر. وأحمد بن نصر الخزاعي أنكر علنا هو ومئات من السلف معه منكرات المأمون حتى قتله المامون هو وطائفة معه ولما ذكره الإمام أحمد قال رحم الله بن نصر جاد لله بنفسه لماذا لم يلحق الإمام أحمد بن نصر الخزاعي بالخوارج ؟!! خامسا: الإمام ابن تيمية أنكر على السلطان الناصر بن قلاوون وأغلظ له القول كما أنكر على السلطان بيبرس وقام ابن تيمية ومن معه من المسجونين بالدعاء على السلطان بيبرس. ولم نعلم أن أحدا من العلماء أنكر فعل الإمام ابن تيمية والذين معه أو ألحقهم بالخوارج كما يفعل الجاهلون اليوم ؟!!! سادسا : أنكر جمع من علماء الدعوة النجدية منكرات حصلت في عهد السلطان سعود والسلطان عبد العزيز وبينوا أن موجب كلامهم هو النصح وعدم كتمان الحق والإعذار لله ثم للخلق ولم نعلم أن أحدا من العلماء أنكر عليهم فعلهم ذلك ولا ألحقهم بالخوارج كما يفعل اليوم !!؟ سابعا : الشيخ ابن باز وعدة مشايخ معه أنكروا منكرات كثير من رؤساء البلدان كما أنكر الشيخ العباد على خمس وزراء ومسؤولين كثر في مقالات عديدة منشورة. ولا نعلم أن أحدا قال في الشيخ ابن باز والمشايخ الذين معه أن صنيعهم لا يفعله إلا الخوارج ؟!! ثامنا : الشيخ ابن عثيمين وابن باز رحمهما الله سئلا عن غيبة الحاكم إذا اقتضت المصلحة ذلك فقال الشيخ ابن عثيمين المصلحة مبتدأة والغيبة هنا نصيحة لا مجرد غيبة وقال الشيخ ابن باز يجوز الإنكار علنا على الحاكم إذا تعذر ذلك سرا وفي آخر كلامه قال لا غيبة لمجاهر بفسق ولم نعلم أحدا أنكر علىالشيخين ما قالا ولا ألحقهما بالخوارج والغريب أن المشايخ الذين يقولون بالنصيحة السرية كالإمام محمد بن عبد الوهاب والشيخ الفوزان يقولون بجواز التكلم مع واسطة ليبلغ نصيحتك للحاكم ولا شك أن كلامك مع الواسطة في الحاكم غيبة شرعية ؟!! ثاسعا : كتب أصول أهل السنة والجماعة مبثوثة بيننا منذ قرون أين نجد بارك الله فيكم فيها تحريم الإنكار العلني بضوابطه وأن النصيحة السرية هي الأصل . عاشر : عندنا أصل من أصول أهل السنة والجماعة وهو أنه لا غيبة لمجاهر بفسق فأين نجد إستثناء الحاكم من هذا الأصل؟!! الذي وجدناه أن الحسن البصري ومجاهد وطاووس وغيرهم من التابعين يقولون ليس لإمام جائر غيبة . إحدى عشر : الخوارج قاتلوا بني أمية تحت راية عبد الله بن الزبير رضي الله عنه مما أدى إلى انهزام بني أمية هزيمة نكراء ثم لما علموا أن عبد الله بن الزبير يترضى على عثمان وعلي رضي الله عنهما فارقوه. فهل قام أحد من الصحابة بإلحاق عبد الله بن الزبير رضي الله عنه بالخوارج؟!! فلماذا اليوم يلحق أهل السنة الذين لهم قدم صدق في محاربة الخوارج كلاب أهل النار لمجرد أنهم توافقوا مع الخوارج في قضية الصدع بالحق وتفارقوا معهم في كثير من ضوابطها فضلا عن مقاصدها وغير ذلك من المفارقات وهم (أهل السنة ) في ذلك ( الصدع بالخق في اي مكان )قد اتبعوا أحاديث صحيحة كثيرة و عمل معظم الصحابة وأئمة السلف والذين ينتقدونهم ليس معهم سوى حديث واحد وعمل بعض الصحابة به وهم نحو خمسة من الصحابة مقابل العشرات من الصحابة الذين ثبت عنهم الصدع بالحق علانية وكثير منهم قتل أو عذب لأجل ذلك فكانوا من الذين قال فيهم رسول الله صلى الله عليه وسلم سيد الشهداء حمزة ورجل قام إلى سلطان جائر فأمره ونهاه فقتله !!! الدليل الأخير النبي صلى الله عليه وسلم دعا على الحاكم الظالم قبل أن يولد فقال اللهم من ولي من أمر أمتي شيئا فشق عليهم فاشقق عليه. وقال لمعاذ اتق دعوة المظلوم فهذا تشريع ضمني منه صلى الله عليه وسلم للمظلوم بأن يدعو على الحاكم الظالم أين يوجد في الشرع تحريم الدعاء على الظالم إن كان حاكما ؟؟!! الذي يظهر لي أن إنكار منكرات ولاة الأمر سواء في حضرتهم أو في غيابهم لتعذر الوصول إليهم سرا أو علنا حسب ما تقتضيه المصلحة الشرعية هو الأصل وهو الذي جرى عليه عمل السلف ولذلك لم يذكر نقيضه في كتب الأصول لأن السلف كان من المتعارف عندهم إلى قريب من يومنا هذا الصدع بالحق
@hakimkamari9768 Жыл бұрын
لا تكن جاهلا كما قال الشيخ ابن عثيمين الغيبة هنا نصيحة لا مجرد غيبة فهي للمصلحة
@waldaldeen12584 жыл бұрын
جزآك الله خيرا علي دحر الباطل رفع الله راءسك امام الملاء وزادك الله حرصاً
@mco10964 жыл бұрын
بارك الله فيك واسعد ايامكم وزادك علما وفضلا وثبتنا محبكم محمد الغامدي جدة
@abuduha56294 жыл бұрын
بارك الله فيك وجزاك الله خيراً ي شيخ السلف مزمل فقيري كلامك كله من كتاب وسنة
@hakimkamari9768 Жыл бұрын
كما يقول الشيخ مزمل الموي تغرقك والنار بتحرقك والسلفية بتدمرك وعلمنا جزاه الله خيرا اتباع الدليل لكن هنا نرى أنه جانب الصواب ويبقى احترامنا له كبيرا بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته هاته أسئلة للذين يقولون بتحريم الإنكار العلني بضوابطه ونريد إجابة علمية دقيقة يستفيد منها كل مسلم عاقل أولا : معظم الصحابة ومن تبعهم بإحسان يأخذون ببيعة رسول الله صلى الله عليه وسلم وفيها السمع والطاعة في المنشط والمكره وان لا ننازع الأمر أهله وأن نقول بالحق أينما كنا لا نخاف في الله لومة لائم فيؤدون حق الحاكم بالوفاء ببندي البيعة الأوليين ويؤدون حق الله بالوفاء بالبند الثالث وهو القول بالحق في أي مكان سواء في حضرة الحاكم أو في غيبته وعلى هذا عمل معظم الصحابة ومن تبعهم بإحسان إلى يومنا هذا !!! فهل أينما كنا تفيد الحصر أم تفيد العموم ؟!! ثانيا : من المعلوم أن الصحابة رضوان الله عليهم بالمدينة ومكة كانوا ينكرون علانية وفي غيبة ولاة الأمر منكرات أمراء بني أمية وفي نفس الوقت كان الخوارج باليمامة والعراق ينكرون علانية وفي غيبة ولاة الأمر منكرات أمراء بني أمية ولم نعلم أن أحدا من السلف ذم إنكار الصحابة بل لا زال المترجمون كالذهبي وابن كثير يترضون و يترحمون عندما يذكرون من قتل من الصحابة بسبب صدعه بالحق كعبد الله بن مطيع وعبد الله بن حنظلة الغسيل وعبد الله بن الزبير وعبد الله بن عمر والحسين بن علي وسليمان بن صرد وجندب الأزدي وحجر بن عدي وغيرهم أو عذب كأنس بن مالك وسهل بن سعد الساعدي وجابر بن عبد الله وغيرهم رضوان الله عليهم كما أنه لا زال المترجمون كالذهبي وابن كثير وغيرهما عندما يذكرون الحجاج أو عبيد الله بن زياد وغيرهما من أمراء بني أمية الظلمة يقولون فلان قبحه الله فلان الفاسق وفلان كذا وكذا ولم نعلم أحدا من السلف أنكر على المترجمين أقوالهم في أمراء السوء !!. ثالثا : بعد زمن الصحابة وانقضاء حكم بني أمية أنكر جمع من التابعين وأتباعهم منكرات أمراء بني العباس كما فعل الإمام طاووس والشافعي والإمام مالك والاوزاعي والإمام أحمد و غيرهم !!!. ولم نعلم أن أحدا من السلف أنكر على التابعين كسعيد بن المسيب وسعيد بن جبير والحسن البصري وغيرهم ممن أنكر على أمراء بني أمية ولا على أتباع التابعين الذين أنكروا منكرات أمراء بني العباس !!! . رابعا : الإمام أحمد في القرن الثالث أنكر على المامون ودعا عليه فقال اللهم غر حلمك هذا الفاجر اللهم عليك به وكان يصف الواثق بالفاجر وكذلك المعتصم في قوله اصبروا حتى يستريح بر ويستراح من فاجر. وأحمد بن نصر الخزاعي أنكر علنا هو ومئات من السلف معه منكرات المأمون حتى قتله المامون هو وطائفة معه ولما ذكره الإمام أحمد قال رحم الله بن نصر جاد لله بنفسه لماذا لم يلحق الإمام أحمد بن نصر الخزاعي بالخوارج ؟!! خامسا: الإمام ابن تيمية أنكر على السلطان الناصر بن قلاوون وأغلظ له القول كما أنكر على السلطان بيبرس وقام ابن تيمية ومن معه من المسجونين بالدعاء على السلطان بيبرس. ولم نعلم أن أحدا من العلماء أنكر فعل الإمام ابن تيمية والذين معه أو ألحقهم بالخوارج كما يفعل الجاهلون اليوم ؟!!! سادسا : أنكر جمع من علماء الدعوة النجدية منكرات حصلت في عهد السلطان سعود والسلطان عبد العزيز وبينوا أن موجب كلامهم هو النصح وعدم كتمان الحق والإعذار لله ثم للخلق ولم نعلم أن أحدا من العلماء أنكر عليهم فعلهم ذلك ولا ألحقهم بالخوارج كما يفعل اليوم !!؟ سابعا : الشيخ ابن باز وعدة مشايخ معه أنكروا منكرات كثير من رؤساء البلدان كما أنكر الشيخ العباد على خمس وزراء ومسؤولين كثر في مقالات عديدة منشورة. ولا نعلم أن أحدا قال في الشيخ ابن باز والمشايخ الذين معه أن صنيعهم لا يفعله إلا الخوارج ؟!! ثامنا : الشيخ ابن عثيمين وابن باز رحمهما الله سئلا عن غيبة الحاكم إذا اقتضت المصلحة ذلك فقال الشيخ ابن عثيمين المصلحة مبتدأة والغيبة هنا نصيحة لا مجرد غيبة وقال الشيخ ابن باز يجوز الإنكار علنا على الحاكم إذا تعذر ذلك سرا وفي آخر كلامه قال لا غيبة لمجاهر بفسق ولم نعلم أحدا أنكر علىالشيخين ما قالا ولا ألحقهما بالخوارج والغريب أن المشايخ الذين يقولون بالنصيحة السرية كالإمام محمد بن عبد الوهاب والشيخ الفوزان يقولون بجواز التكلم مع واسطة ليبلغ نصيحتك للحاكم ولا شك أن كلامك مع الواسطة في الحاكم غيبة شرعية ؟!! ثاسعا : كتب أصول أهل السنة والجماعة مبثوثة بيننا منذ قرون أين نجد بارك الله فيكم فيها تحريم الإنكار العلني بضوابطه وأن النصيحة السرية هي الأصل . عاشر : عندنا أصل من أصول أهل السنة والجماعة وهو أنه لا غيبة لمجاهر بفسق فأين نجد إستثناء الحاكم من هذا الأصل؟!! الذي وجدناه أن الحسن البصري ومجاهد وطاووس وغيرهم من التابعين يقولون ليس لإمام جائر غيبة . إحدى عشر : الخوارج قاتلوا بني أمية تحت راية عبد الله بن الزبير رضي الله عنه مما أدى إلى انهزام بني أمية هزيمة نكراء ثم لما علموا أن عبد الله بن الزبير يترضى على عثمان وعلي رضي الله عنهما فارقوه. فهل قام أحد من الصحابة بإلحاق عبد الله بن الزبير رضي الله عنه بالخوارج؟!! فلماذا اليوم يلحق أهل السنة الذين لهم قدم صدق في محاربة الخوارج كلاب أهل النار لمجرد أنهم توافقوا مع الخوارج في قضية الصدع بالحق وتفارقوا معهم في كثير من ضوابطها فضلا عن مقاصدها وغير ذلك من المفارقات وهم (أهل السنة ) في ذلك ( الصدع بالخق في اي مكان )قد اتبعوا أحاديث صحيحة كثيرة و عمل معظم الصحابة وأئمة السلف والذين ينتقدونهم ليس معهم سوى حديث واحد وعمل بعض الصحابة به وهم نحو خمسة من الصحابة مقابل العشرات من الصحابة الذين ثبت عنهم الصدع بالحق علانية وكثير منهم قتل أو عذب لأجل ذلك فكانوا من الذين قال فيهم رسول الله صلى الله عليه وسلم سيد الشهداء حمزة ورجل قام إلى سلطان جائر فأمره ونهاه فقتله !!! الدليل الأخير النبي صلى الله عليه وسلم دعا على الحاكم الظالم قبل أن يولد فقال اللهم من ولي من أمر أمتي شيئا فشق عليهم فاشقق عليه. وقال لمعاذ اتق دعوة المظلوم فهذا تشريع ضمني منه صلى الله عليه وسلم للمظلوم بأن يدعو على الحاكم الظالم أين يوجد في الشرع تحريم الدعاء على الظالم إن كان حاكما ؟؟!! الذي يظهر لي أن إنكار منكرات ولاة الأمر سواء في حضرتهم أو في غيابهم لتعذر الوصول إليهم سرا أو علنا حسب ما تقتضيه المصلحة الشرعية هو الأصل وهو الذي جرى عليه عمل السلف ولذلك لم يذكر نقيضه في كتب الأصول لأن السلف كان من المتعارف عندهم إلى قريب من يومنا هذا الصدع بالحق
@user-bi8ob8tk1h4 жыл бұрын
جزاك اللّٰه خيرا
@user-tf3xl8xl4s4 жыл бұрын
جزاك الله خيرا شيخ مزمل فقيري كلامك بدليل
@user-fj9ij4lk2p4 жыл бұрын
بارك الله في الشيخ مزمل وجزاك الله خير👍
@mahamatdjalo34284 жыл бұрын
جزاك الله خيرا
@abdulrahmanfood95884 жыл бұрын
أذا ما أستمعت كل يوم لمزمل أصاب بلوثه عقليه وكئابه لأنه يذكرني بالواحد الكامل ألي يشفي قلبي مما يصيبه
@mohammadezaddeen49404 жыл бұрын
ماذا تقصد
@user-ug7eg7dd8o4 жыл бұрын
لله درك يااسد السنه
@user-rd9iq4nn9d4 жыл бұрын
بارك الله فيك يا الشيخ مزمل فقيري ابو عبد الرحمن
@user-ql3kd5hw1u4 жыл бұрын
جزاك الله خير ....لا تنسونا من صالح دعائكم
@SbeL_R4 жыл бұрын
الله المستعان لازالوا ينشرون أننا نبيح الإستمناء و غيره الله المستعان الله يهدي الجميع
@user-mr5iq7eb4i4 жыл бұрын
يعني كلاموا صحيح إنكم كنتم تجيزون الاستمناء... وازيدك صاحبكم شاويش يقول ان الإمام البخاري كان يقول بخلق القرآن
@SbeL_R4 жыл бұрын
@@user-mr5iq7eb4i لا تخاطبني و تحتج علي بغيري أنا عن نفسي لم أجز هذا الشئ لماذا الكذب ؟
@khelilimohammed45994 жыл бұрын
جزاكم الله خيرا يا شيخ مزمل 💪🏻
@user-vt8ym9eu6m4 жыл бұрын
يكفي نور الإسلام ظاهر في وجهك
@jltamahmed38044 жыл бұрын
عظم الله اجرك انت والتيم العامل واشهد الله اني احبكم في الله.
@user-do9sm2jd7e4 жыл бұрын
شد عليهم يااباعبد الرحمن حفظك الله ورعاك
@user-lr8lp3td3o4 жыл бұрын
ياشيخ مزمل ما عليك من طقاع النعاج فهؤلاء نعاج سير في طريقك والله معاك
@user-hk8tc6wr7g4 жыл бұрын
أتمنى ألا يستعجل الإنسان في الحكم على أحد لمجرد سماع مقطع, فلا يخفى عليكم توظيف كثير منها لخلق الفتن وذلك بإجتزائها وتقطيعها لخدمة هدف معين . هي إسمها مقاطع. !!! فلايعذر من عرف ذلك . فالله الله في أعراض الناس وسمعتهم بالتعجل وعدم التبين .
@athaarsunnah55774 жыл бұрын
نحبك يا أسد السنة تحية من هولندا
@liyaana32304 жыл бұрын
حفظكم الله
@hamzas8353 жыл бұрын
أسأل الله أن يثبتكم على الحق الذي أنتم عليه
@houdaifa_maoudj3 жыл бұрын
جزاكم الله خيرا نتمنى منكم مواصلة إنشاء قوائم التشغيل
@user-zq3yr6dw3i4 жыл бұрын
حفظ الله الشيخ الريس والشيخ مزمل💚👍
@hakimkamari9768 Жыл бұрын
جديد عبد الله بن عباس تكلم في غيبة علي رضي الله عنهم وبين أن فعله مخالف للسنة وأن السنة هو قتل المرتدين لا تحريقهم صحيح البخاري باب لا يعذب بعذاب الله أحد ومنه يحوز غيبة الحاكم لتبيين حكم شرعي هل هذا صحيح ؟!! وعلى القول الآخر لا يجوز غيبة الحاكم مطلقا ولو ضاع الدين ولو كتم وطمس الحكم الشرعي !!! أين القاعدة العظيمة الشريعة جاءت لجلب المصالح وتكثيرها ولدرء المفاسد وتقليلها؟!! ثم نقول للذين يتنطعون فيقولون لا تتكلم في الإمام مطلقا هل كلامي في الإمام لمصلحة هل تعدونه ذنبا ؟!! وإن كان كذلك هل هو من الصغائر أم من الكبائر؟!! فإن كان من الصغائر فيجوز إتيان الصغيرة للضرورة بل وإن أدخلتموه في الكبائر فيجوز إتيان الكبيرة للضرورة!!! فإذا كان شرب الخمر و أكل الميتة واستقراض خبزة بخبزتين جائز عند الضرورة وكل ذلك لحفظ النفس من الهلاك !!! فكيف لا يجوز التكلم في ولي الأمر من أجل حفظ الدين فهل حفظ النفس أولى من حفظ الدين ؟!! هذا تنزلا معكم إلى تحريم الإنكار العلني بضوابطه والحق الذي لا مراء فيه أن ذلك يجوز وعليه دلت النصوص الشرعية وبه عمل السلف الصالح. كتبه عبد الحكيم قمري
@user-oi3ew6fy2o4 жыл бұрын
اللهم انصر أهل السنة الصحيحة ودمر أعدائه يارب العالمين جزاك الله خيرا ياشيخ مزمل فقيري لاحول ولاقوة الا بالله العلي العظيم شو هزمان يلي صرنا فيه شيخ يكفر فشيخ وشيخ يخرج فشيخ أتقو الله يامسلمين اللهم أني أعوذ بك من الفتن ما ظهر منها ومابطن
@hakimkamari9768 Жыл бұрын
كما يقول الشيخ مزمل الموي تغرقك والنار بتحرقك والسلفية بتدمرك وعلمنا جزاه الله خيرا اتباع الدليل لكن هنا نرى أنه جانب الصواب ويبقى احترامنا له كبيرا بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته هاته أسئلة للذين يقولون بتحريم الإنكار العلني بضوابطه ونريد إجابة علمية دقيقة يستفيد منها كل مسلم عاقل أولا : معظم الصحابة ومن تبعهم بإحسان يأخذون ببيعة رسول الله صلى الله عليه وسلم وفيها السمع والطاعة في المنشط والمكره وان لا ننازع الأمر أهله وأن نقول بالحق أينما كنا لا نخاف في الله لومة لائم فيؤدون حق الحاكم بالوفاء ببندي البيعة الأوليين ويؤدون حق الله بالوفاء بالبند الثالث وهو القول بالحق في أي مكان سواء في حضرة الحاكم أو في غيبته وعلى هذا عمل معظم الصحابة ومن تبعهم بإحسان إلى يومنا هذا !!! فهل أينما كنا تفيد الحصر أم تفيد العموم ؟!! ثانيا : من المعلوم أن الصحابة رضوان الله عليهم بالمدينة ومكة كانوا ينكرون علانية وفي غيبة ولاة الأمر منكرات أمراء بني أمية وفي نفس الوقت كان الخوارج باليمامة والعراق ينكرون علانية وفي غيبة ولاة الأمر منكرات أمراء بني أمية ولم نعلم أن أحدا من السلف ذم إنكار الصحابة بل لا زال المترجمون كالذهبي وابن كثير يترضون و يترحمون عندما يذكرون من قتل من الصحابة بسبب صدعه بالحق كعبد الله بن مطيع وعبد الله بن حنظلة الغسيل وعبد الله بن الزبير وعبد الله بن عمر والحسين بن علي وسليمان بن صرد وجندب الأزدي وحجر بن عدي وغيرهم أو عذب كأنس بن مالك وسهل بن سعد الساعدي وجابر بن عبد الله وغيرهم رضوان الله عليهم كما أنه لا زال المترجمون كالذهبي وابن كثير وغيرهما عندما يذكرون الحجاج أو عبيد الله بن زياد وغيرهما من أمراء بني أمية الظلمة يقولون فلان قبحه الله فلان الفاسق وفلان كذا وكذا ولم نعلم أحدا من السلف أنكر على المترجمين أقوالهم في أمراء السوء !!. ثالثا : بعد زمن الصحابة وانقضاء حكم بني أمية أنكر جمع من التابعين وأتباعهم منكرات أمراء بني العباس كما فعل الإمام طاووس والشافعي والإمام مالك والاوزاعي والإمام أحمد و غيرهم !!!. ولم نعلم أن أحدا من السلف أنكر على التابعين كسعيد بن المسيب وسعيد بن جبير والحسن البصري وغيرهم ممن أنكر على أمراء بني أمية ولا على أتباع التابعين الذين أنكروا منكرات أمراء بني العباس !!! . رابعا : الإمام أحمد في القرن الثالث أنكر على المامون ودعا عليه فقال اللهم غر حلمك هذا الفاجر اللهم عليك به وكان يصف الواثق بالفاجر وكذلك المعتصم في قوله اصبروا حتى يستريح بر ويستراح من فاجر. وأحمد بن نصر الخزاعي أنكر علنا هو ومئات من السلف معه منكرات المأمون حتى قتله المامون هو وطائفة معه ولما ذكره الإمام أحمد قال رحم الله بن نصر جاد لله بنفسه لماذا لم يلحق الإمام أحمد بن نصر الخزاعي بالخوارج ؟!! خامسا: الإمام ابن تيمية أنكر على السلطان الناصر بن قلاوون وأغلظ له القول كما أنكر على السلطان بيبرس وقام ابن تيمية ومن معه من المسجونين بالدعاء على السلطان بيبرس. ولم نعلم أن أحدا من العلماء أنكر فعل الإمام ابن تيمية والذين معه أو ألحقهم بالخوارج كما يفعل الجاهلون اليوم ؟!!! سادسا : أنكر جمع من علماء الدعوة النجدية منكرات حصلت في عهد السلطان سعود والسلطان عبد العزيز وبينوا أن موجب كلامهم هو النصح وعدم كتمان الحق والإعذار لله ثم للخلق ولم نعلم أن أحدا من العلماء أنكر عليهم فعلهم ذلك ولا ألحقهم بالخوارج كما يفعل اليوم !!؟ سابعا : الشيخ ابن باز وعدة مشايخ معه أنكروا منكرات كثير من رؤساء البلدان كما أنكر الشيخ العباد على خمس وزراء ومسؤولين كثر في مقالات عديدة منشورة. ولا نعلم أن أحدا قال في الشيخ ابن باز والمشايخ الذين معه أن صنيعهم لا يفعله إلا الخوارج ؟!! ثامنا : الشيخ ابن عثيمين وابن باز رحمهما الله سئلا عن غيبة الحاكم إذا اقتضت المصلحة ذلك فقال الشيخ ابن عثيمين المصلحة مبتدأة والغيبة هنا نصيحة لا مجرد غيبة وقال الشيخ ابن باز يجوز الإنكار علنا على الحاكم إذا تعذر ذلك سرا وفي آخر كلامه قال لا غيبة لمجاهر بفسق ولم نعلم أحدا أنكر علىالشيخين ما قالا ولا ألحقهما بالخوارج والغريب أن المشايخ الذين يقولون بالنصيحة السرية كالإمام محمد بن عبد الوهاب والشيخ الفوزان يقولون بجواز التكلم مع واسطة ليبلغ نصيحتك للحاكم ولا شك أن كلامك مع الواسطة في الحاكم غيبة شرعية ؟!! ثاسعا : كتب أصول أهل السنة والجماعة مبثوثة بيننا منذ قرون أين نجد بارك الله فيكم فيها تحريم الإنكار العلني بضوابطه وأن النصيحة السرية هي الأصل . عاشر : عندنا أصل من أصول أهل السنة والجماعة وهو أنه لا غيبة لمجاهر بفسق فأين نجد إستثناء الحاكم من هذا الأصل؟!! الذي وجدناه أن الحسن البصري ومجاهد وطاووس وغيرهم من التابعين يقولون ليس لإمام جائر غيبة . إحدى عشر : الخوارج قاتلوا بني أمية تحت راية عبد الله بن الزبير رضي الله عنه مما أدى إلى انهزام بني أمية هزيمة نكراء ثم لما علموا أن عبد الله بن الزبير يترضى على عثمان وعلي رضي الله عنهما فارقوه. فهل قام أحد من الصحابة بإلحاق عبد الله بن الزبير رضي الله عنه بالخوارج؟!! فلماذا اليوم يلحق أهل السنة الذين لهم قدم صدق في محاربة الخوارج كلاب أهل النار لمجرد أنهم توافقوا مع الخوارج في قضية الصدع بالحق وتفارقوا معهم في كثير من ضوابطها فضلا عن مقاصدها وغير ذلك من المفارقات وهم (أهل السنة ) في ذلك ( الصدع بالخق في اي مكان )قد اتبعوا أحاديث صحيحة كثيرة و عمل معظم الصحابة وأئمة السلف والذين ينتقدونهم ليس معهم سوى حديث واحد وعمل بعض الصحابة به وهم نحو خمسة من الصحابة مقابل العشرات من الصحابة الذين ثبت عنهم الصدع بالحق علانية وكثير منهم قتل أو عذب لأجل ذلك فكانوا من الذين قال فيهم رسول الله صلى الله عليه وسلم سيد الشهداء حمزة ورجل قام إلى سلطان جائر فأمره ونهاه فقتله !!! الدليل الأخير النبي صلى الله عليه وسلم دعا على الحاكم الظالم قبل أن يولد فقال اللهم من ولي من أمر أمتي شيئا فشق عليهم فاشقق عليه. وقال لمعاذ اتق دعوة المظلوم فهذا تشريع ضمني منه صلى الله عليه وسلم للمظلوم بأن يدعو على الحاكم الظالم أين يوجد في الشرع تحريم الدعاء على الظالم إن كان حاكما ؟؟!! الذي يظهر لي أن إنكار منكرات ولاة الأمر سواء في حضرتهم أو في غيابهم لتعذر الوصول إليهم سرا أو علنا حسب ما تقتضيه المصلحة الشرعية هو الأصل وهو الذي جرى عليه عمل السلف ولذلك لم يذكر نقيضه في كتب الأصول لأن السلف كان من المتعارف عندهم إلى قريب من يومنا هذا الصدع بالحق
@user-no8gc3lf8c4 жыл бұрын
الأخ الفاضل مزمل والاخوة وفقكم الله لنشر التوحيد والسنة .
@user-se8jx8le9d4 жыл бұрын
يا خي جزاك الله خير والله هذه النقطة اشكلت عليا في الانكار علنا لو كنت أمام ولي الامر وتبين انه لايجوز الانكار علنا نهائي
@agadiraali11964 жыл бұрын
صحيح ما تنكر عليه علنا ولكن تذهب الى قصره لنصحه ويستقبلك حرسه و يكرمونك ثم يحولوك إلى القنصلية في استانبول فينشروك بالمنشار ثم يدخلونك فرن المندي في بيت السفير العتيبي و تكون أديت واجب النصح للحاكم الإله الذي لا يسأل عما يفعل. استخفاف بالعقول و ضحك على الذقون و تعبيد للبسطاء إلى هؤلاء الحكام الطواغيت المرتدين. فلعنة الله عليهم ولعنة الله على من اتخذهم أولياء.
@user-ro1tr4nx9c4 жыл бұрын
@@agadiraali1196 الخوارج كلاب النار
@user-se8jx8le9d4 жыл бұрын
ثم هو يتكلم بكلام رسول الله صلى الله عليه وسلم فأحسن لك اسكت لا يدخلوك فرن ولا مشرحه ولا بيت عتيبي أصلا ما في زمن الا والذي بعده شر منه وانت متأثر بعقيدة اخوانيه راجع العقيده الصحيحه يروح الأشكال عندك
@agadiraali11964 жыл бұрын
@@user-ro1tr4nx9c والله انا أجزم انك لا تعرف أصول الخوارج أو انك كذاب . ماهي أصول الخوارج ؟! و من هم الخوارج ؟!! ثم ما هذه القذارة و بأي دين يزني الحاكم و يلوط كما قال الريس وكان قد استقى قوله المقرف من العثيمين كما قال . السؤال : هل الحاكم فوق شرع الله وحدوده ؟! أم هل وسعكم الخروج على شريعة محمد صلى الله عليه وسلم فلا يقام عليه الحد ؟!! النبي صلى الله عليه وسلم يقول 《وَأيْمُ اللهِ لَوْ أَنَّ فَاطِمَةَ بِنْتَ مُحَمَّدٍ سَرَقَتْ لَقَطَعْتُ يَدَهَا》. أخرج البخاريُّ ومسلمٌ ثم تريدون أن يسمع لحاكم يلوط و لا يقام عليه الحد ولم توضحوا لنا هذا أن كان فاعل أم مفعول به !!!! والنبي صلى الله عليه وسلم يقول «من وجدتموه يعمل عمل قوم لوط فاقتلوا الفاعل والمفعول به» فهل كلام العثيمين والريس والرويبضة مزمل عندكم اعز من كلام رسول الله.
@user-ls6un1ir9s4 жыл бұрын
@@agadiraali1196 أفدنا يافطحل من يقيم الحد على الحاكم يافهيم
@ad-xv9jl4 жыл бұрын
وفقكم الله وسدد خطاكم 🖤
@user-kb6lo6rt1e4 жыл бұрын
جزاكم الله خيرا شيخ مزمل كلام طيب لكن ياأخي انصح اخونا الشيخ محمد هادي يعتذر لإخوانه السلفيين الذي طعن بأعراضهم وإلا فالفتنة مشتعلة محبكم في الله من العراق
@hakimkamari9768 Жыл бұрын
كما يقول الشيخ مزمل الموي تغرقك والنار بتحرقك والسلفية بتدمرك وعلمنا جزاه الله خيرا اتباع الدليل لكن هنا نرى أنه جانب الصواب ويبقى احترامنا له كبيرا بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته هاته أسئلة للذين يقولون بتحريم الإنكار العلني بضوابطه ونريد إجابة علمية دقيقة يستفيد منها كل مسلم عاقل أولا : معظم الصحابة ومن تبعهم بإحسان يأخذون ببيعة رسول الله صلى الله عليه وسلم وفيها السمع والطاعة في المنشط والمكره وان لا ننازع الأمر أهله وأن نقول بالحق أينما كنا لا نخاف في الله لومة لائم فيؤدون حق الحاكم بالوفاء ببندي البيعة الأوليين ويؤدون حق الله بالوفاء بالبند الثالث وهو القول بالحق في أي مكان سواء في حضرة الحاكم أو في غيبته وعلى هذا عمل معظم الصحابة ومن تبعهم بإحسان إلى يومنا هذا !!! فهل أينما كنا تفيد الحصر أم تفيد العموم ؟!! ثانيا : من المعلوم أن الصحابة رضوان الله عليهم بالمدينة ومكة كانوا ينكرون علانية وفي غيبة ولاة الأمر منكرات أمراء بني أمية وفي نفس الوقت كان الخوارج باليمامة والعراق ينكرون علانية وفي غيبة ولاة الأمر منكرات أمراء بني أمية ولم نعلم أن أحدا من السلف ذم إنكار الصحابة بل لا زال المترجمون كالذهبي وابن كثير يترضون و يترحمون عندما يذكرون من قتل من الصحابة بسبب صدعه بالحق كعبد الله بن مطيع وعبد الله بن حنظلة الغسيل وعبد الله بن الزبير وعبد الله بن عمر والحسين بن علي وسليمان بن صرد وجندب الأزدي وحجر بن عدي وغيرهم أو عذب كأنس بن مالك وسهل بن سعد الساعدي وجابر بن عبد الله وغيرهم رضوان الله عليهم كما أنه لا زال المترجمون كالذهبي وابن كثير وغيرهما عندما يذكرون الحجاج أو عبيد الله بن زياد وغيرهما من أمراء بني أمية الظلمة يقولون فلان قبحه الله فلان الفاسق وفلان كذا وكذا ولم نعلم أحدا من السلف أنكر على المترجمين أقوالهم في أمراء السوء !!. ثالثا : بعد زمن الصحابة وانقضاء حكم بني أمية أنكر جمع من التابعين وأتباعهم منكرات أمراء بني العباس كما فعل الإمام طاووس والشافعي والإمام مالك والاوزاعي والإمام أحمد و غيرهم !!!. ولم نعلم أن أحدا من السلف أنكر على التابعين كسعيد بن المسيب وسعيد بن جبير والحسن البصري وغيرهم ممن أنكر على أمراء بني أمية ولا على أتباع التابعين الذين أنكروا منكرات أمراء بني العباس !!! . رابعا : الإمام أحمد في القرن الثالث أنكر على المامون ودعا عليه فقال اللهم غر حلمك هذا الفاجر اللهم عليك به وكان يصف الواثق بالفاجر وكذلك المعتصم في قوله اصبروا حتى يستريح بر ويستراح من فاجر. وأحمد بن نصر الخزاعي أنكر علنا هو ومئات من السلف معه منكرات المأمون حتى قتله المامون هو وطائفة معه ولما ذكره الإمام أحمد قال رحم الله بن نصر جاد لله بنفسه لماذا لم يلحق الإمام أحمد بن نصر الخزاعي بالخوارج ؟!! خامسا: الإمام ابن تيمية أنكر على السلطان الناصر بن قلاوون وأغلظ له القول كما أنكر على السلطان بيبرس وقام ابن تيمية ومن معه من المسجونين بالدعاء على السلطان بيبرس. ولم نعلم أن أحدا من العلماء أنكر فعل الإمام ابن تيمية والذين معه أو ألحقهم بالخوارج كما يفعل الجاهلون اليوم ؟!!! سادسا : أنكر جمع من علماء الدعوة النجدية منكرات حصلت في عهد السلطان سعود والسلطان عبد العزيز وبينوا أن موجب كلامهم هو النصح وعدم كتمان الحق والإعذار لله ثم للخلق ولم نعلم أن أحدا من العلماء أنكر عليهم فعلهم ذلك ولا ألحقهم بالخوارج كما يفعل اليوم !!؟ سابعا : الشيخ ابن باز وعدة مشايخ معه أنكروا منكرات كثير من رؤساء البلدان كما أنكر الشيخ العباد على خمس وزراء ومسؤولين كثر في مقالات عديدة منشورة. ولا نعلم أن أحدا قال في الشيخ ابن باز والمشايخ الذين معه أن صنيعهم لا يفعله إلا الخوارج ؟!! ثامنا : الشيخ ابن عثيمين وابن باز رحمهما الله سئلا عن غيبة الحاكم إذا اقتضت المصلحة ذلك فقال الشيخ ابن عثيمين المصلحة مبتدأة والغيبة هنا نصيحة لا مجرد غيبة وقال الشيخ ابن باز يجوز الإنكار علنا على الحاكم إذا تعذر ذلك سرا وفي آخر كلامه قال لا غيبة لمجاهر بفسق ولم نعلم أحدا أنكر علىالشيخين ما قالا ولا ألحقهما بالخوارج والغريب أن المشايخ الذين يقولون بالنصيحة السرية كالإمام محمد بن عبد الوهاب والشيخ الفوزان يقولون بجواز التكلم مع واسطة ليبلغ نصيحتك للحاكم ولا شك أن كلامك مع الواسطة في الحاكم غيبة شرعية ؟!! ثاسعا : كتب أصول أهل السنة والجماعة مبثوثة بيننا منذ قرون أين نجد بارك الله فيكم فيها تحريم الإنكار العلني بضوابطه وأن النصيحة السرية هي الأصل . عاشر : عندنا أصل من أصول أهل السنة والجماعة وهو أنه لا غيبة لمجاهر بفسق فأين نجد إستثناء الحاكم من هذا الأصل؟!! الذي وجدناه أن الحسن البصري ومجاهد وطاووس وغيرهم من التابعين يقولون ليس لإمام جائر غيبة . إحدى عشر : الخوارج قاتلوا بني أمية تحت راية عبد الله بن الزبير رضي الله عنه مما أدى إلى انهزام بني أمية هزيمة نكراء ثم لما علموا أن عبد الله بن الزبير يترضى على عثمان وعلي رضي الله عنهما فارقوه. فهل قام أحد من الصحابة بإلحاق عبد الله بن الزبير رضي الله عنه بالخوارج؟!! فلماذا اليوم يلحق أهل السنة الذين لهم قدم صدق في محاربة الخوارج كلاب أهل النار لمجرد أنهم توافقوا مع الخوارج في قضية الصدع بالحق وتفارقوا معهم في كثير من ضوابطها فضلا عن مقاصدها وغير ذلك من المفارقات وهم (أهل السنة ) في ذلك ( الصدع بالخق في اي مكان )قد اتبعوا أحاديث صحيحة كثيرة و عمل معظم الصحابة وأئمة السلف والذين ينتقدونهم ليس معهم سوى حديث واحد وعمل بعض الصحابة به وهم نحو خمسة من الصحابة مقابل العشرات من الصحابة الذين ثبت عنهم الصدع بالحق علانية وكثير منهم قتل أو عذب لأجل ذلك فكانوا من الذين قال فيهم رسول الله صلى الله عليه وسلم سيد الشهداء حمزة ورجل قام إلى سلطان جائر فأمره ونهاه فقتله !!! الدليل الأخير النبي صلى الله عليه وسلم دعا على الحاكم الظالم قبل أن يولد فقال اللهم من ولي من أمر أمتي شيئا فشق عليهم فاشقق عليه. وقال لمعاذ اتق دعوة المظلوم فهذا تشريع ضمني منه صلى الله عليه وسلم للمظلوم بأن يدعو على الحاكم الظالم أين يوجد في الشرع تحريم الدعاء على الظالم إن كان حاكما ؟؟!! الذي يظهر لي أن إنكار منكرات ولاة الأمر سواء في حضرتهم أو في غيابهم لتعذر الوصول إليهم سرا أو علنا حسب ما تقتضيه المصلحة الشرعية هو الأصل وهو الذي جرى عليه عمل السلف ولذلك لم يذكر نقيضه في كتب الأصول لأن السلف كان من المتعارف عندهم إلى قريب من يومنا هذا الصدع بالحق
@fouadkabara29784 жыл бұрын
جزاكم الله خيرا نسأل الله التوفيق والنجاح لكم وللجميع حفظكم الله وجزاكم الله خيرا
@ahmedahmed-cn5ly Жыл бұрын
حفظ الله الشيخ مزمل فقيري و عبدالعزيز الريس
@user-zn7kz2yv3z4 жыл бұрын
السلام عليكم يادعاة السودان نناشدكم الله أن تردوا على المدعوا اياد القنيبي، إن شره يمتد عندنا في الجزائر وهناك من يتأثر به لدرجة النخاع وجزاكم الله خير
@user-pw5lu5kj8u2 жыл бұрын
حفظ الله الشيخ مزمل
@user-em3ln8eu5q3 жыл бұрын
بارك الله فيك
@user-df6nc4bs9h3 жыл бұрын
جزاك الله خيرا وبارك فيك شيخنا الفاضل ابو عبد الرحمن الله ينصرك
@abdreza9nour524 жыл бұрын
أحبك في الله أخي مزمل فقيري حبذا لو تنكر على من يخاطبك بالشيخ وأنت تعرف تمام المعرفة أن لفظ الشيخ لا يناسبك. بقدر ما يليق بك لفظ أو لقب " الداعية" وفقك الله لما يحبه ويرضاه
@mutazmaher64644 жыл бұрын
وماهو تعريف الشيخ عندك؟ إياكم والتنطع
@domore95674 жыл бұрын
نعم ، مزمل فقيري يتكلم في حق الغائبين وتكلم على الددو وغيره . فهل يستطيع فقيري ومن معه أن يناظروا الددو ؟ هذا السؤال أنتظر من فقيري أن يجيب عنه جوابا عمليا .
@hanbakht26754 жыл бұрын
الشيخ الريس رد عليه كثير من العلماء الكبار مثل الفوزان و ال الشيخ في بعض المسائل و وصف بالارجاء .. لديه أخطاء في اجتهاداته.. و كذلك شيخ مزمل يخطئ و كان يجب أن يبحث عن كامل المقطع...
@sinanht43014 жыл бұрын
بارك الله فيكم
@user-se8jx8le9d4 жыл бұрын
لاحظ كلمة دا برضوه باطل ههههههه حفظك الله يا شيخ مزمل في بداية المقطع
@user-hd2vr6fb1j4 жыл бұрын
قناة سلفية طيبة جديدة اشترك لدعمنا بارك الله فيك
@user-su9gc8og8g4 жыл бұрын
هههههعع
@user-iu8ho7kk1u4 жыл бұрын
المهرج يشتم بطه تشيل الشنطه شنطه خفيفه مثل الريشه هههههه الرئيس السيسي يهودي كما يقولون الإخونجيه الإرهابين أو الخوارج من سلالة الماسونيه اليهوديه أنا ما همني المهم هذا الدكتور الرئيس السيسي أخصائي أمراض تناسليه عالجهم بالخوازيق بالرابعه
@ilyeskaroun59452 жыл бұрын
ومن الأدلة على جواز الإنكار العلني على ولي الأمر قوله تعالى 《المؤمنون والمؤمنات بعضهم أولياء بعض يأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر》 فذكر جميع المؤمنين بمختلف طبقاتهم وذكر أيضا العموم في الإنكار سواء كان سرا أو علانية ولا مخصص للآية فيبقى الاستدلال بها على عمومه دون بعضه وإلا كنا أنقصنا شيئا من الشرع
@hakimkamari9768 Жыл бұрын
كما يقول الشيخ مزمل الموي تغرقك والنار بتحرقك والسلفية بتدمرك وعلمنا جزاه الله خيرا اتباع الدليل لكن هنا نرى أنه جانب الصواب ويبقى احترامنا له كبيرا بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته هاته أسئلة للذين يقولون بتحريم الإنكار العلني بضوابطه ونريد إجابة علمية دقيقة يستفيد منها كل مسلم عاقل أولا : معظم الصحابة ومن تبعهم بإحسان يأخذون ببيعة رسول الله صلى الله عليه وسلم وفيها السمع والطاعة في المنشط والمكره وان لا ننازع الأمر أهله وأن نقول بالحق أينما كنا لا نخاف في الله لومة لائم فيؤدون حق الحاكم بالوفاء ببندي البيعة الأوليين ويؤدون حق الله بالوفاء بالبند الثالث وهو القول بالحق في أي مكان سواء في حضرة الحاكم أو في غيبته وعلى هذا عمل معظم الصحابة ومن تبعهم بإحسان إلى يومنا هذا !!! فهل أينما كنا تفيد الحصر أم تفيد العموم ؟!! ثانيا : من المعلوم أن الصحابة رضوان الله عليهم بالمدينة ومكة كانوا ينكرون علانية وفي غيبة ولاة الأمر منكرات أمراء بني أمية وفي نفس الوقت كان الخوارج باليمامة والعراق ينكرون علانية وفي غيبة ولاة الأمر منكرات أمراء بني أمية ولم نعلم أن أحدا من السلف ذم إنكار الصحابة بل لا زال المترجمون كالذهبي وابن كثير يترضون و يترحمون عندما يذكرون من قتل من الصحابة بسبب صدعه بالحق كعبد الله بن مطيع وعبد الله بن حنظلة الغسيل وعبد الله بن الزبير وعبد الله بن عمر والحسين بن علي وسليمان بن صرد وجندب الأزدي وحجر بن عدي وغيرهم أو عذب كأنس بن مالك وسهل بن سعد الساعدي وجابر بن عبد الله وغيرهم رضوان الله عليهم كما أنه لا زال المترجمون كالذهبي وابن كثير وغيرهما عندما يذكرون الحجاج أو عبيد الله بن زياد وغيرهما من أمراء بني أمية الظلمة يقولون فلان قبحه الله فلان الفاسق وفلان كذا وكذا ولم نعلم أحدا من السلف أنكر على المترجمين أقوالهم في أمراء السوء !!. ثالثا : بعد زمن الصحابة وانقضاء حكم بني أمية أنكر جمع من التابعين وأتباعهم منكرات أمراء بني العباس كما فعل الإمام طاووس والشافعي والإمام مالك والاوزاعي والإمام أحمد و غيرهم !!!. ولم نعلم أن أحدا من السلف أنكر على التابعين كسعيد بن المسيب وسعيد بن جبير والحسن البصري وغيرهم ممن أنكر على أمراء بني أمية ولا على أتباع التابعين الذين أنكروا منكرات أمراء بني العباس !!! . رابعا : الإمام أحمد في القرن الثالث أنكر على المامون ودعا عليه فقال اللهم غر حلمك هذا الفاجر اللهم عليك به وكان يصف الواثق بالفاجر وكذلك المعتصم في قوله اصبروا حتى يستريح بر ويستراح من فاجر. وأحمد بن نصر الخزاعي أنكر علنا هو ومئات من السلف معه منكرات المأمون حتى قتله المامون هو وطائفة معه ولما ذكره الإمام أحمد قال رحم الله بن نصر جاد لله بنفسه لماذا لم يلحق الإمام أحمد بن نصر الخزاعي بالخوارج ؟!! خامسا: الإمام ابن تيمية أنكر على السلطان الناصر بن قلاوون وأغلظ له القول كما أنكر على السلطان بيبرس وقام ابن تيمية ومن معه من المسجونين بالدعاء على السلطان بيبرس. ولم نعلم أن أحدا من العلماء أنكر فعل الإمام ابن تيمية والذين معه أو ألحقهم بالخوارج كما يفعل الجاهلون اليوم ؟!!! سادسا : أنكر جمع من علماء الدعوة النجدية منكرات حصلت في عهد السلطان سعود والسلطان عبد العزيز وبينوا أن موجب كلامهم هو النصح وعدم كتمان الحق والإعذار لله ثم للخلق ولم نعلم أن أحدا من العلماء أنكر عليهم فعلهم ذلك ولا ألحقهم بالخوارج كما يفعل اليوم !!؟ سابعا : الشيخ ابن باز وعدة مشايخ معه أنكروا منكرات كثير من رؤساء البلدان كما أنكر الشيخ العباد على خمس وزراء ومسؤولين كثر في مقالات عديدة منشورة. ولا نعلم أن أحدا قال في الشيخ ابن باز والمشايخ الذين معه أن صنيعهم لا يفعله إلا الخوارج ؟!! ثامنا : الشيخ ابن عثيمين وابن باز رحمهما الله سئلا عن غيبة الحاكم إذا اقتضت المصلحة ذلك فقال الشيخ ابن عثيمين المصلحة مبتدأة والغيبة هنا نصيحة لا مجرد غيبة وقال الشيخ ابن باز يجوز الإنكار علنا على الحاكم إذا تعذر ذلك سرا وفي آخر كلامه قال لا غيبة لمجاهر بفسق ولم نعلم أحدا أنكر علىالشيخين ما قالا ولا ألحقهما بالخوارج والغريب أن المشايخ الذين يقولون بالنصيحة السرية كالإمام محمد بن عبد الوهاب والشيخ الفوزان يقولون بجواز التكلم مع واسطة ليبلغ نصيحتك للحاكم ولا شك أن كلامك مع الواسطة في الحاكم غيبة شرعية ؟!! ثاسعا : كتب أصول أهل السنة والجماعة مبثوثة بيننا منذ قرون أين نجد بارك الله فيكم فيها تحريم الإنكار العلني بضوابطه وأن النصيحة السرية هي الأصل . عاشر : عندنا أصل من أصول أهل السنة والجماعة وهو أنه لا غيبة لمجاهر بفسق فأين نجد إستثناء الحاكم من هذا الأصل؟!! الذي وجدناه أن الحسن البصري ومجاهد وطاووس وغيرهم من التابعين يقولون ليس لإمام جائر غيبة . إحدى عشر : الخوارج قاتلوا بني أمية تحت راية عبد الله بن الزبير رضي الله عنه مما أدى إلى انهزام بني أمية هزيمة نكراء ثم لما علموا أن عبد الله بن الزبير يترضى على عثمان وعلي رضي الله عنهما فارقوه. فهل قام أحد من الصحابة بإلحاق عبد الله بن الزبير رضي الله عنه بالخوارج؟!! فلماذا اليوم يلحق أهل السنة الذين لهم قدم صدق في محاربة الخوارج كلاب أهل النار لمجرد أنهم توافقوا مع الخوارج في قضية الصدع بالحق وتفارقوا معهم في كثير من ضوابطها فضلا عن مقاصدها وغير ذلك من المفارقات وهم (أهل السنة ) في ذلك ( الصدع بالخق في اي مكان )قد اتبعوا أحاديث صحيحة كثيرة و عمل معظم الصحابة وأئمة السلف والذين ينتقدونهم ليس معهم سوى حديث واحد وعمل بعض الصحابة به وهم نحو خمسة من الصحابة مقابل العشرات من الصحابة الذين ثبت عنهم الصدع بالحق علانية وكثير منهم قتل أو عذب لأجل ذلك فكانوا من الذين قال فيهم رسول الله صلى الله عليه وسلم سيد الشهداء حمزة ورجل قام إلى سلطان جائر فأمره ونهاه فقتله !!! الدليل الأخير النبي صلى الله عليه وسلم دعا على الحاكم الظالم قبل أن يولد فقال اللهم من ولي من أمر أمتي شيئا فشق عليهم فاشقق عليه. وقال لمعاذ اتق دعوة المظلوم فهذا تشريع ضمني منه صلى الله عليه وسلم للمظلوم بأن يدعو على الحاكم الظالم أين يوجد في الشرع تحريم الدعاء على الظالم إن كان حاكما ؟؟!! الذي يظهر لي أن إنكار منكرات ولاة الأمر سواء في حضرتهم أو في غيابهم لتعذر الوصول إليهم سرا أو علنا حسب ما تقتضيه المصلحة الشرعية هو الأصل وهو الذي جرى عليه عمل السلف ولذلك لم يذكر نقيضه في كتب الأصول لأن السلف كان من المتعارف عندهم إلى قريب من يومنا هذا الصدع بالحق
@user-hx6zf7ou2s4 жыл бұрын
جزاك الله خير الشيخ مزمل والاخوه السلفين ع واجه الارض
@user-ul3op4xw6u4 жыл бұрын
شكرا أسد السنه
@youcefpharm61073 жыл бұрын
جزاكم الله خيرا مزملا واخوانك فنحسبكم مجاهدين في سبيل الله ولا نزكي على الله أحدا .وارجو أن تراعي حق اخوتك في التوحيد والسنة والبراءة من الشرك وأهله والبدعة وأصحابها فتحسن بهم الظن وتحمل كلامهم على أحسن المحامل اللهم إلا إن تبين خلاف ما يظهرون أما هذه المسألة فالذي فهمته من تصرفكم انكم لا تفرقون بين النصيحة والانكار والله اعلم وارجو أن تعلموني أن المقامين مختلفان ولكل منهما حكمه أما الإنكار فيكون حال شهود المنكر كما صح أن رجلا قال يا مروان خالفت السنة أخرجت المنبر في يوم عيد ولم يكن يخرج فيه وبدأت الخطبة قبل الصلاة فقال أبو سعيد من هذا فقالوا فلان بن فلان فقال أما هذا فقد قضى ما عليه سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول من رأى منكم منكرا فليغيره .الركيزة الأساسية للسلفية هي فهم السلف فأبو سعيد رضي الله عنه أقر الرجل بل قال إنه قضى ما عليه أي أنه قام بواجب هو الإنكار علنا إذا وقع المنكر بحضرة الوالي ،وحديث افضل الجهاد كلمة حق عند سلطان جائر ،اي بحضرته ،وحديث افضل الشهداء حمزة ورجل قام إلى ذي سلطان فأمره ونهاه فقتله.اما إذا لم يقع المنكر بحضرة الوالي فليس فيه إلا النصيحة وعليه يحمل صنيع اسامه رضي الله عنه فعثمان رضي الله عنه لم يقع منه منكر أمام الملأ والله اعلم أرجو أن تنقل للشيخ كي يبين الصواب والله يهدي السبيل
@hakimkamari9768 Жыл бұрын
كما يقول الشيخ مزمل الموي تغرقك والنار بتحرقك والسلفية بتدمرك وعلمنا جزاه الله خيرا اتباع الدليل لكن هنا نرى أنه جانب الصواب ويبقى احترامنا له كبيرا بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته هاته أسئلة للذين يقولون بتحريم الإنكار العلني بضوابطه ونريد إجابة علمية دقيقة يستفيد منها كل مسلم عاقل أولا : معظم الصحابة ومن تبعهم بإحسان يأخذون ببيعة رسول الله صلى الله عليه وسلم وفيها السمع والطاعة في المنشط والمكره وان لا ننازع الأمر أهله وأن نقول بالحق أينما كنا لا نخاف في الله لومة لائم فيؤدون حق الحاكم بالوفاء ببندي البيعة الأوليين ويؤدون حق الله بالوفاء بالبند الثالث وهو القول بالحق في أي مكان سواء في حضرة الحاكم أو في غيبته وعلى هذا عمل معظم الصحابة ومن تبعهم بإحسان إلى يومنا هذا !!! فهل أينما كنا تفيد الحصر أم تفيد العموم ؟!! ثانيا : من المعلوم أن الصحابة رضوان الله عليهم بالمدينة ومكة كانوا ينكرون علانية وفي غيبة ولاة الأمر منكرات أمراء بني أمية وفي نفس الوقت كان الخوارج باليمامة والعراق ينكرون علانية وفي غيبة ولاة الأمر منكرات أمراء بني أمية ولم نعلم أن أحدا من السلف ذم إنكار الصحابة بل لا زال المترجمون كالذهبي وابن كثير يترضون و يترحمون عندما يذكرون من قتل من الصحابة بسبب صدعه بالحق كعبد الله بن مطيع وعبد الله بن حنظلة الغسيل وعبد الله بن الزبير وعبد الله بن عمر والحسين بن علي وسليمان بن صرد وجندب الأزدي وحجر بن عدي وغيرهم أو عذب كأنس بن مالك وسهل بن سعد الساعدي وجابر بن عبد الله وغيرهم رضوان الله عليهم كما أنه لا زال المترجمون كالذهبي وابن كثير وغيرهما عندما يذكرون الحجاج أو عبيد الله بن زياد وغيرهما من أمراء بني أمية الظلمة يقولون فلان قبحه الله فلان الفاسق وفلان كذا وكذا ولم نعلم أحدا من السلف أنكر على المترجمين أقوالهم في أمراء السوء !!. ثالثا : بعد زمن الصحابة وانقضاء حكم بني أمية أنكر جمع من التابعين وأتباعهم منكرات أمراء بني العباس كما فعل الإمام طاووس والشافعي والإمام مالك والاوزاعي والإمام أحمد و غيرهم !!!. ولم نعلم أن أحدا من السلف أنكر على التابعين كسعيد بن المسيب وسعيد بن جبير والحسن البصري وغيرهم ممن أنكر على أمراء بني أمية ولا على أتباع التابعين الذين أنكروا منكرات أمراء بني العباس !!! . رابعا : الإمام أحمد في القرن الثالث أنكر على المامون ودعا عليه فقال اللهم غر حلمك هذا الفاجر اللهم عليك به وكان يصف الواثق بالفاجر وكذلك المعتصم في قوله اصبروا حتى يستريح بر ويستراح من فاجر. وأحمد بن نصر الخزاعي أنكر علنا هو ومئات من السلف معه منكرات المأمون حتى قتله المامون هو وطائفة معه ولما ذكره الإمام أحمد قال رحم الله بن نصر جاد لله بنفسه لماذا لم يلحق الإمام أحمد بن نصر الخزاعي بالخوارج ؟!! خامسا: الإمام ابن تيمية أنكر على السلطان الناصر بن قلاوون وأغلظ له القول كما أنكر على السلطان بيبرس وقام ابن تيمية ومن معه من المسجونين بالدعاء على السلطان بيبرس. ولم نعلم أن أحدا من العلماء أنكر فعل الإمام ابن تيمية والذين معه أو ألحقهم بالخوارج كما يفعل الجاهلون اليوم ؟!!! سادسا : أنكر جمع من علماء الدعوة النجدية منكرات حصلت في عهد السلطان سعود والسلطان عبد العزيز وبينوا أن موجب كلامهم هو النصح وعدم كتمان الحق والإعذار لله ثم للخلق ولم نعلم أن أحدا من العلماء أنكر عليهم فعلهم ذلك ولا ألحقهم بالخوارج كما يفعل اليوم !!؟ سابعا : الشيخ ابن باز وعدة مشايخ معه أنكروا منكرات كثير من رؤساء البلدان كما أنكر الشيخ العباد على خمس وزراء ومسؤولين كثر في مقالات عديدة منشورة. ولا نعلم أن أحدا قال في الشيخ ابن باز والمشايخ الذين معه أن صنيعهم لا يفعله إلا الخوارج ؟!! ثامنا : الشيخ ابن عثيمين وابن باز رحمهما الله سئلا عن غيبة الحاكم إذا اقتضت المصلحة ذلك فقال الشيخ ابن عثيمين المصلحة مبتدأة والغيبة هنا نصيحة لا مجرد غيبة وقال الشيخ ابن باز يجوز الإنكار علنا على الحاكم إذا تعذر ذلك سرا وفي آخر كلامه قال لا غيبة لمجاهر بفسق ولم نعلم أحدا أنكر علىالشيخين ما قالا ولا ألحقهما بالخوارج والغريب أن المشايخ الذين يقولون بالنصيحة السرية كالإمام محمد بن عبد الوهاب والشيخ الفوزان يقولون بجواز التكلم مع واسطة ليبلغ نصيحتك للحاكم ولا شك أن كلامك مع الواسطة في الحاكم غيبة شرعية ؟!! ثاسعا : كتب أصول أهل السنة والجماعة مبثوثة بيننا منذ قرون أين نجد بارك الله فيكم فيها تحريم الإنكار العلني بضوابطه وأن النصيحة السرية هي الأصل . عاشر : عندنا أصل من أصول أهل السنة والجماعة وهو أنه لا غيبة لمجاهر بفسق فأين نجد إستثناء الحاكم من هذا الأصل؟!! الذي وجدناه أن الحسن البصري ومجاهد وطاووس وغيرهم من التابعين يقولون ليس لإمام جائر غيبة . إحدى عشر : الخوارج قاتلوا بني أمية تحت راية عبد الله بن الزبير رضي الله عنه مما أدى إلى انهزام بني أمية هزيمة نكراء ثم لما علموا أن عبد الله بن الزبير يترضى على عثمان وعلي رضي الله عنهما فارقوه. فهل قام أحد من الصحابة بإلحاق عبد الله بن الزبير رضي الله عنه بالخوارج؟!! فلماذا اليوم يلحق أهل السنة الذين لهم قدم صدق في محاربة الخوارج كلاب أهل النار لمجرد أنهم توافقوا مع الخوارج في قضية الصدع بالحق وتفارقوا معهم في كثير من ضوابطها فضلا عن مقاصدها وغير ذلك من المفارقات وهم (أهل السنة ) في ذلك ( الصدع بالخق في اي مكان )قد اتبعوا أحاديث صحيحة كثيرة و عمل معظم الصحابة وأئمة السلف والذين ينتقدونهم ليس معهم سوى حديث واحد وعمل بعض الصحابة به وهم نحو خمسة من الصحابة مقابل العشرات من الصحابة الذين ثبت عنهم الصدع بالحق علانية وكثير منهم قتل أو عذب لأجل ذلك فكانوا من الذين قال فيهم رسول الله صلى الله عليه وسلم سيد الشهداء حمزة ورجل قام إلى سلطان جائر فأمره ونهاه فقتله !!! الدليل الأخير النبي صلى الله عليه وسلم دعا على الحاكم الظالم قبل أن يولد فقال اللهم من ولي من أمر أمتي شيئا فشق عليهم فاشقق عليه. وقال لمعاذ اتق دعوة المظلوم فهذا تشريع ضمني منه صلى الله عليه وسلم للمظلوم بأن يدعو على الحاكم الظالم أين يوجد في الشرع تحريم الدعاء على الظالم إن كان حاكما ؟؟!! الذي يظهر لي أن إنكار منكرات ولاة الأمر سواء في حضرتهم أو في غيابهم لتعذر الوصول إليهم سرا أو علنا حسب ما تقتضيه المصلحة الشرعية هو الأصل وهو الذي جرى عليه عمل السلف ولذلك لم يذكر نقيضه في كتب الأصول لأن السلف كان من المتعارف عندهم إلى قريب من يومنا هذا الصدع بالحق
@mohamadsuleman94374 жыл бұрын
نرجو منكم تأخير الفيديوهات اقل شي ثلاث ايام لانو في ناس مشغولين هناك في بعد الفيديوهات لم يتم مشاهدته و في نفس الوقت مهم جدا جدا وجزاكم الله خيرا وبارك في اعماركم
@elhamali42214 жыл бұрын
الاية ٣٦ الأحزاب ( وما كان لمؤمنٍ ولا مؤمنةٍ إذا قضى الله ورسوله (كتابه) ان يكون لهم الخيرة من امرهم ومن بعص الله ورسوله فقد ضل ضلالاً مبيناً) ...وخالفوا آيات الله الصريحة الواضحة الاية ٩٩ يونس والاية ٢٩ الكهف و٢٥٦ البقرة وجاءونا بما لم ينزل الله (حكم الإعدام). وعدم الحكم بالعدل(كتاب الله )(وبالقسط)
@user-zx5vi9qx2f4 жыл бұрын
بارك الله فيك هذا هو المنهج الذي يجب اتباعه
@hakimkamari9768 Жыл бұрын
كما يقول الشيخ مزمل الموي تغرقك والنار بتحرقك والسلفية بتدمرك وعلمنا جزاه الله خيرا اتباع الدليل لكن هنا نرى أنه جانب الصواب ويبقى احترامنا له كبيرا بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته هاته أسئلة للذين يقولون بتحريم الإنكار العلني بضوابطه ونريد إجابة علمية دقيقة يستفيد منها كل مسلم عاقل أولا : معظم الصحابة ومن تبعهم بإحسان يأخذون ببيعة رسول الله صلى الله عليه وسلم وفيها السمع والطاعة في المنشط والمكره وان لا ننازع الأمر أهله وأن نقول بالحق أينما كنا لا نخاف في الله لومة لائم فيؤدون حق الحاكم بالوفاء ببندي البيعة الأوليين ويؤدون حق الله بالوفاء بالبند الثالث وهو القول بالحق في أي مكان سواء في حضرة الحاكم أو في غيبته وعلى هذا عمل معظم الصحابة ومن تبعهم بإحسان إلى يومنا هذا !!! فهل أينما كنا تفيد الحصر أم تفيد العموم ؟!! ثانيا : من المعلوم أن الصحابة رضوان الله عليهم بالمدينة ومكة كانوا ينكرون علانية وفي غيبة ولاة الأمر منكرات أمراء بني أمية وفي نفس الوقت كان الخوارج باليمامة والعراق ينكرون علانية وفي غيبة ولاة الأمر منكرات أمراء بني أمية ولم نعلم أن أحدا من السلف ذم إنكار الصحابة بل لا زال المترجمون كالذهبي وابن كثير يترضون و يترحمون عندما يذكرون من قتل من الصحابة بسبب صدعه بالحق كعبد الله بن مطيع وعبد الله بن حنظلة الغسيل وعبد الله بن الزبير وعبد الله بن عمر والحسين بن علي وسليمان بن صرد وجندب الأزدي وحجر بن عدي وغيرهم أو عذب كأنس بن مالك وسهل بن سعد الساعدي وجابر بن عبد الله وغيرهم رضوان الله عليهم كما أنه لا زال المترجمون كالذهبي وابن كثير وغيرهما عندما يذكرون الحجاج أو عبيد الله بن زياد وغيرهما من أمراء بني أمية الظلمة يقولون فلان قبحه الله فلان الفاسق وفلان كذا وكذا ولم نعلم أحدا من السلف أنكر على المترجمين أقوالهم في أمراء السوء !!. ثالثا : بعد زمن الصحابة وانقضاء حكم بني أمية أنكر جمع من التابعين وأتباعهم منكرات أمراء بني العباس كما فعل الإمام طاووس والشافعي والإمام مالك والاوزاعي والإمام أحمد و غيرهم !!!. ولم نعلم أن أحدا من السلف أنكر على التابعين كسعيد بن المسيب وسعيد بن جبير والحسن البصري وغيرهم ممن أنكر على أمراء بني أمية ولا على أتباع التابعين الذين أنكروا منكرات أمراء بني العباس !!! . رابعا : الإمام أحمد في القرن الثالث أنكر على المامون ودعا عليه فقال اللهم غر حلمك هذا الفاجر اللهم عليك به وكان يصف الواثق بالفاجر وكذلك المعتصم في قوله اصبروا حتى يستريح بر ويستراح من فاجر. وأحمد بن نصر الخزاعي أنكر علنا هو ومئات من السلف معه منكرات المأمون حتى قتله المامون هو وطائفة معه ولما ذكره الإمام أحمد قال رحم الله بن نصر جاد لله بنفسه لماذا لم يلحق الإمام أحمد بن نصر الخزاعي بالخوارج ؟!! خامسا: الإمام ابن تيمية أنكر على السلطان الناصر بن قلاوون وأغلظ له القول كما أنكر على السلطان بيبرس وقام ابن تيمية ومن معه من المسجونين بالدعاء على السلطان بيبرس. ولم نعلم أن أحدا من العلماء أنكر فعل الإمام ابن تيمية والذين معه أو ألحقهم بالخوارج كما يفعل الجاهلون اليوم ؟!!! سادسا : أنكر جمع من علماء الدعوة النجدية منكرات حصلت في عهد السلطان سعود والسلطان عبد العزيز وبينوا أن موجب كلامهم هو النصح وعدم كتمان الحق والإعذار لله ثم للخلق ولم نعلم أن أحدا من العلماء أنكر عليهم فعلهم ذلك ولا ألحقهم بالخوارج كما يفعل اليوم !!؟ سابعا : الشيخ ابن باز وعدة مشايخ معه أنكروا منكرات كثير من رؤساء البلدان كما أنكر الشيخ العباد على خمس وزراء ومسؤولين كثر في مقالات عديدة منشورة. ولا نعلم أن أحدا قال في الشيخ ابن باز والمشايخ الذين معه أن صنيعهم لا يفعله إلا الخوارج ؟!! ثامنا : الشيخ ابن عثيمين وابن باز رحمهما الله سئلا عن غيبة الحاكم إذا اقتضت المصلحة ذلك فقال الشيخ ابن عثيمين المصلحة مبتدأة والغيبة هنا نصيحة لا مجرد غيبة وقال الشيخ ابن باز يجوز الإنكار علنا على الحاكم إذا تعذر ذلك سرا وفي آخر كلامه قال لا غيبة لمجاهر بفسق ولم نعلم أحدا أنكر علىالشيخين ما قالا ولا ألحقهما بالخوارج والغريب أن المشايخ الذين يقولون بالنصيحة السرية كالإمام محمد بن عبد الوهاب والشيخ الفوزان يقولون بجواز التكلم مع واسطة ليبلغ نصيحتك للحاكم ولا شك أن كلامك مع الواسطة في الحاكم غيبة شرعية ؟!! ثاسعا : كتب أصول أهل السنة والجماعة مبثوثة بيننا منذ قرون أين نجد بارك الله فيكم فيها تحريم الإنكار العلني بضوابطه وأن النصيحة السرية هي الأصل . عاشر : عندنا أصل من أصول أهل السنة والجماعة وهو أنه لا غيبة لمجاهر بفسق فأين نجد إستثناء الحاكم من هذا الأصل؟!! الذي وجدناه أن الحسن البصري ومجاهد وطاووس وغيرهم من التابعين يقولون ليس لإمام جائر غيبة . إحدى عشر : الخوارج قاتلوا بني أمية تحت راية عبد الله بن الزبير رضي الله عنه مما أدى إلى انهزام بني أمية هزيمة نكراء ثم لما علموا أن عبد الله بن الزبير يترضى على عثمان وعلي رضي الله عنهما فارقوه. فهل قام أحد من الصحابة بإلحاق عبد الله بن الزبير رضي الله عنه بالخوارج؟!! فلماذا اليوم يلحق أهل السنة الذين لهم قدم صدق في محاربة الخوارج كلاب أهل النار لمجرد أنهم توافقوا مع الخوارج في قضية الصدع بالحق وتفارقوا معهم في كثير من ضوابطها فضلا عن مقاصدها وغير ذلك من المفارقات وهم (أهل السنة ) في ذلك ( الصدع بالخق في اي مكان )قد اتبعوا أحاديث صحيحة كثيرة و عمل معظم الصحابة وأئمة السلف والذين ينتقدونهم ليس معهم سوى حديث واحد وعمل بعض الصحابة به وهم نحو خمسة من الصحابة مقابل العشرات من الصحابة الذين ثبت عنهم الصدع بالحق علانية وكثير منهم قتل أو عذب لأجل ذلك فكانوا من الذين قال فيهم رسول الله صلى الله عليه وسلم سيد الشهداء حمزة ورجل قام إلى سلطان جائر فأمره ونهاه فقتله !!! الدليل الأخير النبي صلى الله عليه وسلم دعا على الحاكم الظالم قبل أن يولد فقال اللهم من ولي من أمر أمتي شيئا فشق عليهم فاشقق عليه. وقال لمعاذ اتق دعوة المظلوم فهذا تشريع ضمني منه صلى الله عليه وسلم للمظلوم بأن يدعو على الحاكم الظالم أين يوجد في الشرع تحريم الدعاء على الظالم إن كان حاكما ؟؟!! الذي يظهر لي أن إنكار منكرات ولاة الأمر سواء في حضرتهم أو في غيابهم لتعذر الوصول إليهم سرا أو علنا حسب ما تقتضيه المصلحة الشرعية هو الأصل وهو الذي جرى عليه عمل السلف ولذلك لم يذكر نقيضه في كتب الأصول لأن السلف كان من المتعارف عندهم إلى قريب من يومنا هذا الصدع بالحق
@brahimmeissa80764 жыл бұрын
نطلب من الشيخ مزمل فقيري الرد على ضلالات داعية الشيطان سعيد الكملي الي في المغرب لان له صيت في تلك الجهة.
@wilzonsaeed12824 жыл бұрын
أبحثوا عن شيخ آخر فمزمل ليس لديه علم ولا يجيد سوى المشاطة.
@brahimmeissa80764 жыл бұрын
@@wilzonsaeed1282 يالك من رجل لم يعرف الحق رغم كل الادلة و البراهين. ربي يهديك ويصلح بالك لاتدع نفسك للشيطان.
@wilzonsaeed12824 жыл бұрын
@@brahimmeissa8076 عن أي حق وبراهين تتحدث؟ مزمل آكل لحوم البشر كما وصفت الآية ( أيحب أحدكم أن يأكل لحم أخيه ميتا فكرهتموه )
@user-fv7sc3je6t4 жыл бұрын
@@wilzonsaeed1282 الشيخ سعيد الكملي له قبول في كل مكان وخاصة في بلاد الحرمين،، ليس من أهل اللمز والهمز،،، رجل همه العلم ليس همه هذا الشيخ فاسق هذا مبتدع... نسأل الله أن يألف بين قلوب المسلمين
@mohammedhussin5484 жыл бұрын
كلام كلو إنكار ورد إنكار ورد . اشتغلوا بالدعوة وتبصير الناس بالتوحيد و بأمور الدين . نسأل الله ان يريكم الحق .
@mohammedmahmoud28474 жыл бұрын
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته شيخنا جزاك الله خيرا
@user-gm4md6zo8z3 жыл бұрын
جزاك الله كلو خير شيخنا الفاضل
@user-es8pd2np3f4 жыл бұрын
اجلدهم ياشيخ بارك الله فيك
@hakimkamari9768 Жыл бұрын
كما يقول الشيخ مزمل الموي تغرقك والنار بتحرقك والسلفية بتدمرك وعلمنا جزاه الله خيرا اتباع الدليل لكن هنا نرى أنه جانب الصواب ويبقى احترامنا له كبيرا بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته هاته أسئلة للذين يقولون بتحريم الإنكار العلني بضوابطه ونريد إجابة علمية دقيقة يستفيد منها كل مسلم عاقل أولا : معظم الصحابة ومن تبعهم بإحسان يأخذون ببيعة رسول الله صلى الله عليه وسلم وفيها السمع والطاعة في المنشط والمكره وان لا ننازع الأمر أهله وأن نقول بالحق أينما كنا لا نخاف في الله لومة لائم فيؤدون حق الحاكم بالوفاء ببندي البيعة الأوليين ويؤدون حق الله بالوفاء بالبند الثالث وهو القول بالحق في أي مكان سواء في حضرة الحاكم أو في غيبته وعلى هذا عمل معظم الصحابة ومن تبعهم بإحسان إلى يومنا هذا !!! فهل أينما كنا تفيد الحصر أم تفيد العموم ؟!! ثانيا : من المعلوم أن الصحابة رضوان الله عليهم بالمدينة ومكة كانوا ينكرون علانية وفي غيبة ولاة الأمر منكرات أمراء بني أمية وفي نفس الوقت كان الخوارج باليمامة والعراق ينكرون علانية وفي غيبة ولاة الأمر منكرات أمراء بني أمية ولم نعلم أن أحدا من السلف ذم إنكار الصحابة بل لا زال المترجمون كالذهبي وابن كثير يترضون و يترحمون عندما يذكرون من قتل من الصحابة بسبب صدعه بالحق كعبد الله بن مطيع وعبد الله بن حنظلة الغسيل وعبد الله بن الزبير وعبد الله بن عمر والحسين بن علي وسليمان بن صرد وجندب الأزدي وحجر بن عدي وغيرهم أو عذب كأنس بن مالك وسهل بن سعد الساعدي وجابر بن عبد الله وغيرهم رضوان الله عليهم كما أنه لا زال المترجمون كالذهبي وابن كثير وغيرهما عندما يذكرون الحجاج أو عبيد الله بن زياد وغيرهما من أمراء بني أمية الظلمة يقولون فلان قبحه الله فلان الفاسق وفلان كذا وكذا ولم نعلم أحدا من السلف أنكر على المترجمين أقوالهم في أمراء السوء !!. ثالثا : بعد زمن الصحابة وانقضاء حكم بني أمية أنكر جمع من التابعين وأتباعهم منكرات أمراء بني العباس كما فعل الإمام طاووس والشافعي والإمام مالك والاوزاعي والإمام أحمد و غيرهم !!!. ولم نعلم أن أحدا من السلف أنكر على التابعين كسعيد بن المسيب وسعيد بن جبير والحسن البصري وغيرهم ممن أنكر على أمراء بني أمية ولا على أتباع التابعين الذين أنكروا منكرات أمراء بني العباس !!! . رابعا : الإمام أحمد في القرن الثالث أنكر على المامون ودعا عليه فقال اللهم غر حلمك هذا الفاجر اللهم عليك به وكان يصف الواثق بالفاجر وكذلك المعتصم في قوله اصبروا حتى يستريح بر ويستراح من فاجر. وأحمد بن نصر الخزاعي أنكر علنا هو ومئات من السلف معه منكرات المأمون حتى قتله المامون هو وطائفة معه ولما ذكره الإمام أحمد قال رحم الله بن نصر جاد لله بنفسه لماذا لم يلحق الإمام أحمد بن نصر الخزاعي بالخوارج ؟!! خامسا: الإمام ابن تيمية أنكر على السلطان الناصر بن قلاوون وأغلظ له القول كما أنكر على السلطان بيبرس وقام ابن تيمية ومن معه من المسجونين بالدعاء على السلطان بيبرس. ولم نعلم أن أحدا من العلماء أنكر فعل الإمام ابن تيمية والذين معه أو ألحقهم بالخوارج كما يفعل الجاهلون اليوم ؟!!! سادسا : أنكر جمع من علماء الدعوة النجدية منكرات حصلت في عهد السلطان سعود والسلطان عبد العزيز وبينوا أن موجب كلامهم هو النصح وعدم كتمان الحق والإعذار لله ثم للخلق ولم نعلم أن أحدا من العلماء أنكر عليهم فعلهم ذلك ولا ألحقهم بالخوارج كما يفعل اليوم !!؟ سابعا : الشيخ ابن باز وعدة مشايخ معه أنكروا منكرات كثير من رؤساء البلدان كما أنكر الشيخ العباد على خمس وزراء ومسؤولين كثر في مقالات عديدة منشورة. ولا نعلم أن أحدا قال في الشيخ ابن باز والمشايخ الذين معه أن صنيعهم لا يفعله إلا الخوارج ؟!! ثامنا : الشيخ ابن عثيمين وابن باز رحمهما الله سئلا عن غيبة الحاكم إذا اقتضت المصلحة ذلك فقال الشيخ ابن عثيمين المصلحة مبتدأة والغيبة هنا نصيحة لا مجرد غيبة وقال الشيخ ابن باز يجوز الإنكار علنا على الحاكم إذا تعذر ذلك سرا وفي آخر كلامه قال لا غيبة لمجاهر بفسق ولم نعلم أحدا أنكر علىالشيخين ما قالا ولا ألحقهما بالخوارج والغريب أن المشايخ الذين يقولون بالنصيحة السرية كالإمام محمد بن عبد الوهاب والشيخ الفوزان يقولون بجواز التكلم مع واسطة ليبلغ نصيحتك للحاكم ولا شك أن كلامك مع الواسطة في الحاكم غيبة شرعية ؟!! ثاسعا : كتب أصول أهل السنة والجماعة مبثوثة بيننا منذ قرون أين نجد بارك الله فيكم فيها تحريم الإنكار العلني بضوابطه وأن النصيحة السرية هي الأصل . عاشر : عندنا أصل من أصول أهل السنة والجماعة وهو أنه لا غيبة لمجاهر بفسق فأين نجد إستثناء الحاكم من هذا الأصل؟!! الذي وجدناه أن الحسن البصري ومجاهد وطاووس وغيرهم من التابعين يقولون ليس لإمام جائر غيبة . إحدى عشر : الخوارج قاتلوا بني أمية تحت راية عبد الله بن الزبير رضي الله عنه مما أدى إلى انهزام بني أمية هزيمة نكراء ثم لما علموا أن عبد الله بن الزبير يترضى على عثمان وعلي رضي الله عنهما فارقوه. فهل قام أحد من الصحابة بإلحاق عبد الله بن الزبير رضي الله عنه بالخوارج؟!! فلماذا اليوم يلحق أهل السنة الذين لهم قدم صدق في محاربة الخوارج كلاب أهل النار لمجرد أنهم توافقوا مع الخوارج في قضية الصدع بالحق وتفارقوا معهم في كثير من ضوابطها فضلا عن مقاصدها وغير ذلك من المفارقات وهم (أهل السنة ) في ذلك ( الصدع بالخق في اي مكان )قد اتبعوا أحاديث صحيحة كثيرة و عمل معظم الصحابة وأئمة السلف والذين ينتقدونهم ليس معهم سوى حديث واحد وعمل بعض الصحابة به وهم نحو خمسة من الصحابة مقابل العشرات من الصحابة الذين ثبت عنهم الصدع بالحق علانية وكثير منهم قتل أو عذب لأجل ذلك فكانوا من الذين قال فيهم رسول الله صلى الله عليه وسلم سيد الشهداء حمزة ورجل قام إلى سلطان جائر فأمره ونهاه فقتله !!! الدليل الأخير النبي صلى الله عليه وسلم دعا على الحاكم الظالم قبل أن يولد فقال اللهم من ولي من أمر أمتي شيئا فشق عليهم فاشقق عليه. وقال لمعاذ اتق دعوة المظلوم فهذا تشريع ضمني منه صلى الله عليه وسلم للمظلوم بأن يدعو على الحاكم الظالم أين يوجد في الشرع تحريم الدعاء على الظالم إن كان حاكما ؟؟!! الذي يظهر لي أن إنكار منكرات ولاة الأمر سواء في حضرتهم أو في غيابهم لتعذر الوصول إليهم سرا أو علنا حسب ما تقتضيه المصلحة الشرعية هو الأصل وهو الذي جرى عليه عمل السلف ولذلك لم يذكر نقيضه في كتب الأصول لأن السلف كان من المتعارف عندهم إلى قريب من يومنا هذا الصدع بالحق
@user-gv1yj3gt5n4 жыл бұрын
يعني اعتمدت في نقلك على قناة الجزيرة والله تعالى يقول : " يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِن جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَإٍ فَتَبَيَّنُوا "
@abdalwhab804 жыл бұрын
كتمت فيكم يا شفع الريس صدق الله إن الله لا يصلح عمل المفسدين
@samidahab7694 жыл бұрын
لو كان اعتمد على قناة الجزيرة فقط لما كان هذا الرد الذي جعلك تصرخ
@elhamali42214 жыл бұрын
وحبيبنا وقدوتنا كان قرءاناً يمشي بين الناس بالقرءان ...وكان وحياً بالوحي ...وكان منذراً ونذيرًا بالنزير والنزر الاية ٤٩الحج (قل (يامحمد)يا أيها الناس إنما انا لكم نذيرٌ مبين)...ومرةً إنما انا منذرٌ
@issasd11724 жыл бұрын
الله صل وسلم علي سيدنا محمد اللهم صل وسلم علي سيدنا محمد