ملخص الكلام: حين يضيق على مثل هؤلاء الشيوخ ويتم اضطهادهم وتلفق لهم تهم باطلة ويسجنون فهذه حرب على الإسلام وإسكات للحق. حسبنا الله ونعم الوكيل
@mohamedabdelrahman9208Ай бұрын
هل الذين يحكمون الدوله كافرين ام منافقين؟ لا أعلم
@salahsalah4070Ай бұрын
@@mohamedabdelrahman9208 هم أقرب إلى النفاق فهم لا يظهرون الكفر وفي المقابل أفعالهم تتنافى مع تعاليم الدين الإسلامي وهم أيضا يؤمنون ببعض الكتاب ويكفرون ببعض بإختصار هم ومن يدعمهم يريدون دينا على حسب اهواءهم. يعني دين الحجاب فيه ليس فرض. العري واللباس المثير ليس حرام. الغناء والرقص والحفلات الماجنة والأفلام الإغراء تسمى فن ومن يقول بتحريم كل ما سبق فهو متطرف وإخواني وارهابي.!!!!! وللأسف تحس ان أغلب شيوخ الأزهر يخشون المخلوق اكثر من خشيتهم من الخالق
@thebegesttreeАй бұрын
الدين سبب تأخر اي دولة في العالم . مش شرط تكون مسلمة. بل لو كانت مسيحية أو يهودية أو بوذية أو هندوسية. لماذا؟ لأن كل دين به جانب صغير من العقلانية والحقيقية ومعظم جوانبه مؤسس على الوهم والظن والخرافة والمعلومات الكاذبة. حدث ذلك بالنسبة لكل الأديان سواء مسيحية أو مسلمة أو يهودية. وبما أن الهدف الأساسي لأى دين هو نشر الخير والعدل والمساواة ومنع الشر والظلم والتمييز. وهو الجانب العقلاني فيه. إذا حتى يتم إزالة الجانب الكاذب المؤسس على الخرافة والمعلومات المضللة. تم اعتماد العقل. لذلك تم الفصل بين الدين كشعائر مؤسسة على الإيمان وبين الشريعة أو القوانيين التى يجب أن تكون مؤسسة على المصلحة والعقل. وهو ما اخذت به كل الدول العلمانية بدأ من فرنسا حتى الصين. مثال دولة مثل الفلبين دولة مسيحية في اسيا بسبب الدين أدى إلى تدهورها اقتصاديا. وأصبحت معتمدة على تصدير العمالة. بينما الدول الآسيوية التى اعتمدت العلمانية اى الفصل بين الدين كشعائر وبين الدين كشريعة مثل اليابان الصين كوريا الجنوبية فيتنام تايلند تقدمت وحققت نمو اقتصادى مبهر نافست به الغرب. أما قولك بأن هناك كانت دولة مثل الاندلس كانت متقدمة بمقاييس زمانها. وهذا لا يرجع إلى الدين بل يرجع إلى أن شريعتها أو قوانينها كانت متطورة عن باقي الدول المسيحية المجاورة لها. ومثال آخر الدولة العثمانية كانت بمقاييس زمانها أكثر تطورا وغنى من دول أوروبا المسيحية. بسبب أن أنظمتها القانونية والاقتصادية كانت تفوق أنظمة دول أوروبا المسيحية الدينية. فعند المقارنة بين الشريعة والأنظمة الإسلامية والأنظمة المستخلصة من الدين المسيحى واليهودى. فإن الأنظمة المستخلصة من الإسلام تفوق الأنظمة المستخلصة من المسيحية واليهودية والأديان الأخرى. وهو ما جعلها متفوقة عليها لقرون. بينما عند المقارنة بين الأنظمة المستخلصة من الإسلام والأنظمة المعتمدة على العلمانية والعقل. تتفوق الأنظمة العلمانية والعقلية. وهو ما يحدث الآن من تقدم وتطور الدول العلمانية المعتمدة على العقل بينما تأخر وتقهقر وضعف الأنظمة المعتمدة على الدين ومنها الاسلام. مثال: في المحاكم الوضعية الأوروبية لا تعتمد شهادة الشهود كدليل لإثبات الحقوق. لشبهت أن يكون الشاهد شاهد زور. بل تطلب دليل مادي للحكم. بينما في المحاكم الإسلامية تأخذ بشهادة الشهود حتى لو كانوا شهود زور. لأن الشريعة أمرت بذلك. مما قد يؤدى إلى عدم الوصول للعدالة وإثبات الحقوق بين الناس. كمثال. ممكن اى شخص مسلم يتهمك باي جريمة ويقدم شهود زور على ذلك. ويحكم القاضي المسلم ضدك رغم انك بريئة. بينما المحاكم الغربية تطلب الدليل على الفعل ولا تاخذ بشهادة الشهود. وهذا هو السبب في عدالتهم وظلمنا. تقدمنا وتاخرنا. سوف اعطيك مثال اخر ويا ريت تكوني مصرية. فى بداية الثورة الفرنسية أصدروا قانون بأن التاجر يحدد هامش الربح لبضاعته عند نسبة معينة وأن يضع سعر السلعة عليها. لمنع الغبن وغش المشتري. تم تطبيق هذا القانون في كل دول العالم بدأ من بريطانيا حتى الصين. فأرادت الحكومة المصرية في الثمانينيات تطبيق هذا القانون حتى تحمى المستهلك من جشع التجار . فاعترض رئيس الغرفة التجارية وقتها وكان ( محمود العربي صاحب شركات العربي توشيبا ) لماذا لأن الشريعة الإسلامية لم تحدد ربح التاجر وبل هو مطلق الإرادة في ذلك. بمعنى ممكن يشتري سلعة بجنيه ويبيعها بمائة جنيه. وهذا غبن وظلم للمشتري بالنسبة للقوانين الوضعية بينما حلال بالنسبة للشريعة. وفي أمثلة كثرة على ذلك. لكن عشان البوست لا يطول فلا دى لذكرها. ملاحظة: العلمانيين لا يكرهون الدين في ذاته ولكن يكرهون السلوك الظالم والخاطى كنتيجة له. بدليل تركه بالنسبة للشعائر لأنها لن تؤدي إلى ظلم أو تخلف بينما منعه من التدخل في الشؤون الدنيوية التى قد ينتج عنها ظلم وتقهقر وتخلف.
@mohamedabdelrahman9208Ай бұрын
@@thebegesttree إذا جاوبني علي هذه الأسئله: من صنعنا؟ ما الهدف من صنعنا؟ هل لنتعارك ونشوف مين الدوله الأقوي أقتصاديا أو سياسيا....إلخ؟
@mohamedabdelrahman9208Ай бұрын
@@thebegesttree روبوت ناسخ لاصق 😒😒
@user-rq4vn1kv3wАй бұрын
اللهم فك كربة ويسر أمرة
@yaseersameer1418Ай бұрын
اللهم امين يارب العالمين
@lubnakhan207322 күн бұрын
آمين
@mostafaabdo376918 күн бұрын
اللهم آمين
@7ob14917 күн бұрын
الله لا يفك كرب كل من يقلل من المرأة شيخ غبي
@mohamedmohsen3528Ай бұрын
لم يبيع دينه بعرض من الدنيا قليل انا بحبك اوي ياشيخ محمود والله ربنا يفك اسره ياحبيبي ولكن مثلك لا يخاف عليه لقد باع نفسه لله فربح البيع ❤❤
@ahmedel-jazwy5611Ай бұрын
يعلم الله كم أحبك يا شيخ محمود ❤❤ وأسأل االله العلي القدير ان يفك كربك ويفرج همك ويزيح غمك 🤲 وان ينتقم من من ظلمك 😢
@AbdAllah-uc6bxАй бұрын
جعلك الله يا شيخنا محمود من أهل الفردوس.
@abdullahsayed8671Ай бұрын
اللهم إني أحب الشيخ محمود شعبان فيك اللهم جازه خيرا واشدد على قلبه وصبره وزده إيمانا
@walidsaad925Ай бұрын
فارس الدين الإسلامي فى العصر الحديث الشيخ محمود شعبان
@user-tb3qq3ty8qАй бұрын
فك الله اسره ياشيخ انت واخوانك حسبنا الله ونعم الوكيل
@tatanona1544Ай бұрын
بارك الله فيك يا شيخ محمود
@nasrmostafa577Ай бұрын
موضوع قديم منذ سنوات .. صانع المحتوي يستعبط من أجل اللايك والشير خيبكم الله
@MM-df3guАй бұрын
@@nasrmostafa577 لماذا أنت حاقد ؟
@LoujinLoulouАй бұрын
نعرف إنه فيديو قديم وممكن فيه ناس لسى مشافتهش @@nasrmostafa577
@user-magedrabeaАй бұрын
ربنا يفك اسره ويشفيه شفاء لا يغادر سقما يارب ❤❤
@user-zc9ku3rn8iАй бұрын
فك الله أسر شيخنا محمود شعبان ،،،،،،،،،،، ونصره على من ظلمه :::::::::::: وأخزى من ظلمه في الدنيا والآخرة ،،،،،،،،،،،
@user-lc7sk3ce6yАй бұрын
كلامه يدخل القلب ربنا يعجل بنصره
@user-xz6vt8bb8bАй бұрын
اللهم فك أسره وأجبر خاطره وزلزل أعداءه وأعداء الإسلام
@omr-topАй бұрын
لله در الشيخ الفارس الأسد محمود شعبان عجل الله فرجك يا شيخنا
@thebegesttreeАй бұрын
الدين سبب تأخر اي دولة في العالم . مش شرط تكون مسلمة. بل لو كانت مسيحية أو يهودية أو بوذية أو هندوسية. لماذا؟ لأن كل دين به جانب صغير من العقلانية والحقيقية ومعظم جوانبه مؤسس على الوهم والظن والخرافة والمعلومات الكاذبة. حدث ذلك بالنسبة لكل الأديان سواء مسيحية أو مسلمة أو يهودية. وبما أن الهدف الأساسي لأى دين هو نشر الخير والعدل والمساواة ومنع الشر والظلم والتمييز. وهو الجانب العقلاني فيه. إذا حتى يتم إزالة الجانب الكاذب المؤسس على الخرافة والمعلومات المضللة. تم اعتماد العقل. لذلك تم الفصل بين الدين كشعائر مؤسسة على الإيمان وبين الشريعة أو القوانيين التى يجب أن تكون مؤسسة على المصلحة والعقل. وهو ما اخذت به كل الدول العلمانية بدأ من فرنسا حتى الصين. مثال دولة مثل الفلبين دولة مسيحية في اسيا بسبب الدين أدى إلى تدهورها اقتصاديا. وأصبحت معتمدة على تصدير العمالة. بينما الدول الآسيوية التى اعتمدت العلمانية اى الفصل بين الدين كشعائر وبين الدين كشريعة مثل اليابان الصين كوريا الجنوبية فيتنام تايلند تقدمت وحققت نمو اقتصادى مبهر نافست به الغرب. أما قولك بأن هناك كانت دولة مثل الاندلس كانت متقدمة بمقاييس زمانها. وهذا لا يرجع إلى الدين بل يرجع إلى أن شريعتها أو قوانينها كانت متطورة عن باقي الدول المسيحية المجاورة لها. ومثال آخر الدولة العثمانية كانت بمقاييس زمانها أكثر تطورا وغنى من دول أوروبا المسيحية. بسبب أن أنظمتها القانونية والاقتصادية كانت تفوق أنظمة دول أوروبا المسيحية الدينية. فعند المقارنة بين الشريعة والأنظمة الإسلامية والأنظمة المستخلصة من الدين المسيحى واليهودى. فإن الأنظمة المستخلصة من الإسلام تفوق الأنظمة المستخلصة من المسيحية واليهودية والأديان الأخرى. وهو ما جعلها متفوقة عليها لقرون. بينما عند المقارنة بين الأنظمة المستخلصة من الإسلام والأنظمة المعتمدة على العلمانية والعقل. تتفوق الأنظمة العلمانية والعقلية. وهو ما يحدث الآن من تقدم وتطور الدول العلمانية المعتمدة على العقل بينما تأخر وتقهقر وضعف الأنظمة المعتمدة على الدين ومنها الاسلام. مثال: في المحاكم الوضعية الأوروبية لا تعتمد شهادة الشهود كدليل لإثبات الحقوق. لشبهت أن يكون الشاهد شاهد زور. بل تطلب دليل مادي للحكم. بينما في المحاكم الإسلامية تأخذ بشهادة الشهود حتى لو كانوا شهود زور. لأن الشريعة أمرت بذلك. مما قد يؤدى إلى عدم الوصول للعدالة وإثبات الحقوق بين الناس. كمثال. ممكن اى شخص مسلم يتهمك باي جريمة ويقدم شهود زور على ذلك. ويحكم القاضي المسلم ضدك رغم انك بريئة. بينما المحاكم الغربية تطلب الدليل على الفعل ولا تاخذ بشهادة الشهود. وهذا هو السبب في عدالتهم وظلمنا. تقدمنا وتاخرنا. سوف اعطيك مثال اخر ويا ريت تكوني مصرية. فى بداية الثورة الفرنسية أصدروا قانون بأن التاجر يحدد هامش الربح لبضاعته عند نسبة معينة وأن يضع سعر السلعة عليها. لمنع الغبن وغش المشتري. تم تطبيق هذا القانون في كل دول العالم بدأ من بريطانيا حتى الصين. فأرادت الحكومة المصرية في الثمانينيات تطبيق هذا القانون حتى تحمى المستهلك من جشع التجار . فاعترض رئيس الغرفة التجارية وقتها وكان ( محمود العربي صاحب شركات العربي توشيبا ) لماذا لأن الشريعة الإسلامية لم تحدد ربح التاجر وبل هو مطلق الإرادة في ذلك. بمعنى ممكن يشتري سلعة بجنيه ويبيعها بمائة جنيه. وهذا غبن وظلم للمشتري بالنسبة للقوانين الوضعية بينما حلال بالنسبة للشريعة. وفي أمثلة كثرة على ذلك. لكن عشان البوست لا يطول فلا دى لذكرها. ملاحظة: العلمانيين لا يكرهون الدين في ذاته ولكن يكرهون السلوك الظالم والخاطى كنتيجة له. بدليل تركه بالنسبة للشعائر لأنها لن تؤدي إلى ظلم أو تخلف بينما منعه من التدخل في الشؤون الدنيوية التى قد ينتج عنها ظلم وتقهقر وتخلف.....
@kwtkwt74Ай бұрын
اراد المذيع ان يحرج شيخنا فجاءه الرد القاسي ❤❤❤❤❤❤❤
@user-hf4ic6uk7uАй бұрын
الله يفك أسرة شيخ محمود شعبان ❤
@user-rd2kp1dv2rАй бұрын
أقسم بالله كلام هذا الشيخ جواهر
@thebegesttreeАй бұрын
الدين سبب تأخر اي دولة في العالم . مش شرط تكون مسلمة. بل لو كانت مسيحية أو يهودية أو بوذية أو هندوسية. لماذا؟ لأن كل دين به جانب صغير من العقلانية والحقيقية ومعظم جوانبه مؤسس على الوهم والظن والخرافة والمعلومات الكاذبة. حدث ذلك بالنسبة لكل الأديان سواء مسيحية أو مسلمة أو يهودية. وبما أن الهدف الأساسي لأى دين هو نشر الخير والعدل والمساواة ومنع الشر والظلم والتمييز. وهو الجانب العقلاني فيه. إذا حتى يتم إزالة الجانب الكاذب المؤسس على الخرافة والمعلومات المضللة. تم اعتماد العقل. لذلك تم الفصل بين الدين كشعائر مؤسسة على الإيمان وبين الشريعة أو القوانيين التى يجب أن تكون مؤسسة على المصلحة والعقل. وهو ما اخذت به كل الدول العلمانية بدأ من فرنسا حتى الصين. مثال دولة مثل الفلبين دولة مسيحية في اسيا بسبب الدين أدى إلى تدهورها اقتصاديا. وأصبحت معتمدة على تصدير العمالة. بينما الدول الآسيوية التى اعتمدت العلمانية اى الفصل بين الدين كشعائر وبين الدين كشريعة مثل اليابان الصين كوريا الجنوبية فيتنام تايلند تقدمت وحققت نمو اقتصادى مبهر نافست به الغرب. أما قولك بأن هناك كانت دولة مثل الاندلس كانت متقدمة بمقاييس زمانها. وهذا لا يرجع إلى الدين بل يرجع إلى أن شريعتها أو قوانينها كانت متطورة عن باقي الدول المسيحية المجاورة لها. ومثال آخر الدولة العثمانية كانت بمقاييس زمانها أكثر تطورا وغنى من دول أوروبا المسيحية. بسبب أن أنظمتها القانونية والاقتصادية كانت تفوق أنظمة دول أوروبا المسيحية الدينية. فعند المقارنة بين الشريعة والأنظمة الإسلامية والأنظمة المستخلصة من الدين المسيحى واليهودى. فإن الأنظمة المستخلصة من الإسلام تفوق الأنظمة المستخلصة من المسيحية واليهودية والأديان الأخرى. وهو ما جعلها متفوقة عليها لقرون. بينما عند المقارنة بين الأنظمة المستخلصة من الإسلام والأنظمة المعتمدة على العلمانية والعقل. تتفوق الأنظمة العلمانية والعقلية. وهو ما يحدث الآن من تقدم وتطور الدول العلمانية المعتمدة على العقل بينما تأخر وتقهقر وضعف الأنظمة المعتمدة على الدين ومنها الاسلام. مثال: في المحاكم الوضعية الأوروبية لا تعتمد شهادة الشهود كدليل لإثبات الحقوق. لشبهت أن يكون الشاهد شاهد زور. بل تطلب دليل مادي للحكم. بينما في المحاكم الإسلامية تأخذ بشهادة الشهود حتى لو كانوا شهود زور. لأن الشريعة أمرت بذلك. مما قد يؤدى إلى عدم الوصول للعدالة وإثبات الحقوق بين الناس. كمثال. ممكن اى شخص مسلم يتهمك باي جريمة ويقدم شهود زور على ذلك. ويحكم القاضي المسلم ضدك رغم انك بريئة. بينما المحاكم الغربية تطلب الدليل على الفعل ولا تاخذ بشهادة الشهود. وهذا هو السبب في عدالتهم وظلمنا. تقدمنا وتاخرنا. سوف اعطيك مثال اخر ويا ريت تكوني مصرية. فى بداية الثورة الفرنسية أصدروا قانون بأن التاجر يحدد هامش الربح لبضاعته عند نسبة معينة وأن يضع سعر السلعة عليها. لمنع الغبن وغش المشتري. تم تطبيق هذا القانون في كل دول العالم بدأ من بريطانيا حتى الصين. فأرادت الحكومة المصرية في الثمانينيات تطبيق هذا القانون حتى تحمى المستهلك من جشع التجار . فاعترض رئيس الغرفة التجارية وقتها وكان ( محمود العربي صاحب شركات العربي توشيبا ) لماذا لأن الشريعة الإسلامية لم تحدد ربح التاجر وبل هو مطلق الإرادة في ذلك. بمعنى ممكن يشتري سلعة بجنيه ويبيعها بمائة جنيه. وهذا غبن وظلم للمشتري بالنسبة للقوانين الوضعية بينما حلال بالنسبة للشريعة. وفي أمثلة كثرة على ذلك. لكن عشان البوست لا يطول فلا دى لذكرها. ملاحظة: العلمانيين لا يكرهون الدين في ذاته ولكن يكرهون السلوك الظالم والخاطى كنتيجة له. بدليل تركه بالنسبة للشعائر لأنها لن تؤدي إلى ظلم أو تخلف بينما منعه من التدخل في الشؤون الدنيوية التى قد ينتج عنها ظلم وتقهقر وتخلف.
@yasminebensahel6234Ай бұрын
@@thebegesttreeأين هي الدولة البعيدة عن الدين التي نجحت و تقدمت إذا كان مفهومك للتقدم صحيحا
@user-wd6to7xy3xАй бұрын
اللهم صل وسلم وبارك على نبينا وحبيبنا وسيدنا محمد النبى الكريم وعلى ال بيته وأصحابه أجمعين
@thebegesttreeАй бұрын
الدين سبب تأخر اي دولة في العالم . مش شرط تكون مسلمة. بل لو كانت مسيحية أو يهودية أو بوذية أو هندوسية. لماذا؟ لأن كل دين به جانب صغير من العقلانية والحقيقية ومعظم جوانبه مؤسس على الوهم والظن والخرافة والمعلومات الكاذبة. حدث ذلك بالنسبة لكل الأديان سواء مسيحية أو مسلمة أو يهودية. وبما أن الهدف الأساسي لأى دين هو نشر الخير والعدل والمساواة ومنع الشر والظلم والتمييز. وهو الجانب العقلاني فيه. إذا حتى يتم إزالة الجانب الكاذب المؤسس على الخرافة والمعلومات المضللة. تم اعتماد العقل. لذلك تم الفصل بين الدين كشعائر مؤسسة على الإيمان وبين الشريعة أو القوانيين التى يجب أن تكون مؤسسة على المصلحة والعقل. وهو ما اخذت به كل الدول العلمانية بدأ من فرنسا حتى الصين. مثال دولة مثل الفلبين دولة مسيحية في اسيا بسبب الدين أدى إلى تدهورها اقتصاديا. وأصبحت معتمدة على تصدير العمالة. بينما الدول الآسيوية التى اعتمدت العلمانية اى الفصل بين الدين كشعائر وبين الدين كشريعة مثل اليابان الصين كوريا الجنوبية فيتنام تايلند تقدمت وحققت نمو اقتصادى مبهر نافست به الغرب. أما قولك بأن هناك كانت دولة مثل الاندلس كانت متقدمة بمقاييس زمانها. وهذا لا يرجع إلى الدين بل يرجع إلى أن شريعتها أو قوانينها كانت متطورة عن باقي الدول المسيحية المجاورة لها. ومثال آخر الدولة العثمانية كانت بمقاييس زمانها أكثر تطورا وغنى من دول أوروبا المسيحية. بسبب أن أنظمتها القانونية والاقتصادية كانت تفوق أنظمة دول أوروبا المسيحية الدينية. فعند المقارنة بين الشريعة والأنظمة الإسلامية والأنظمة المستخلصة من الدين المسيحى واليهودى. فإن الأنظمة المستخلصة من الإسلام تفوق الأنظمة المستخلصة من المسيحية واليهودية والأديان الأخرى. وهو ما جعلها متفوقة عليها لقرون. بينما عند المقارنة بين الأنظمة المستخلصة من الإسلام والأنظمة المعتمدة على العلمانية والعقل. تتفوق الأنظمة العلمانية والعقلية. وهو ما يحدث الآن من تقدم وتطور الدول العلمانية المعتمدة على العقل بينما تأخر وتقهقر وضعف الأنظمة المعتمدة على الدين ومنها الاسلام. مثال: في المحاكم الوضعية الأوروبية لا تعتمد شهادة الشهود كدليل لإثبات الحقوق. لشبهت أن يكون الشاهد شاهد زور. بل تطلب دليل مادي للحكم. بينما في المحاكم الإسلامية تأخذ بشهادة الشهود حتى لو كانوا شهود زور. لأن الشريعة أمرت بذلك. مما قد يؤدى إلى عدم الوصول للعدالة وإثبات الحقوق بين الناس. كمثال. ممكن اى شخص مسلم يتهمك باي جريمة ويقدم شهود زور على ذلك. ويحكم القاضي المسلم ضدك رغم انك بريئة. بينما المحاكم الغربية تطلب الدليل على الفعل ولا تاخذ بشهادة الشهود. وهذا هو السبب في عدالتهم وظلمنا. تقدمنا وتاخرنا. سوف اعطيك مثال اخر ويا ريت تكوني مصرية. فى بداية الثورة الفرنسية أصدروا قانون بأن التاجر يحدد هامش الربح لبضاعته عند نسبة معينة وأن يضع سعر السلعة عليها. لمنع الغبن وغش المشتري. تم تطبيق هذا القانون في كل دول العالم بدأ من بريطانيا حتى الصين. فأرادت الحكومة المصرية في الثمانينيات تطبيق هذا القانون حتى تحمى المستهلك من جشع التجار . فاعترض رئيس الغرفة التجارية وقتها وكان ( محمود العربي صاحب شركات العربي توشيبا ) لماذا لأن الشريعة الإسلامية لم تحدد ربح التاجر وبل هو مطلق الإرادة في ذلك. بمعنى ممكن يشتري سلعة بجنيه ويبيعها بمائة جنيه. وهذا غبن وظلم للمشتري بالنسبة للقوانين الوضعية بينما حلال بالنسبة للشريعة. وفي أمثلة كثرة على ذلك. لكن عشان البوست لا يطول فلا دى لذكرها. ملاحظة: العلمانيين لا يكرهون الدين في ذاته ولكن يكرهون السلوك الظالم والخاطى كنتيجة له. بدليل تركه بالنسبة للشعائر لأنها لن تؤدي إلى ظلم أو تخلف بينما منعه من التدخل في الشؤون الدنيوية التى قد ينتج عنها ظلم وتقهقر وتخلف.
@moatsemragab6621Ай бұрын
لقد افحمته ياشيخ محمود فهذا الرجل مدسوس علي الإسلام
@math2693Ай бұрын
لا يداهن ولا يخاف ..... لله درك
@thebegesttreeАй бұрын
الدين سبب تأخر اي دولة في العالم . مش شرط تكون مسلمة. بل لو كانت مسيحية أو يهودية أو بوذية أو هندوسية. لماذا؟ لأن كل دين به جانب صغير من العقلانية والحقيقية ومعظم جوانبه مؤسس على الوهم والظن والخرافة والمعلومات الكاذبة. حدث ذلك بالنسبة لكل الأديان سواء مسيحية أو مسلمة أو يهودية. وبما أن الهدف الأساسي لأى دين هو نشر الخير والعدل والمساواة ومنع الشر والظلم والتمييز. وهو الجانب العقلاني فيه. إذا حتى يتم إزالة الجانب الكاذب المؤسس على الخرافة والمعلومات المضللة. تم اعتماد العقل. لذلك تم الفصل بين الدين كشعائر مؤسسة على الإيمان وبين الشريعة أو القوانيين التى يجب أن تكون مؤسسة على المصلحة والعقل. وهو ما اخذت به كل الدول العلمانية بدأ من فرنسا حتى الصين. مثال دولة مثل الفلبين دولة مسيحية في اسيا بسبب الدين أدى إلى تدهورها اقتصاديا. وأصبحت معتمدة على تصدير العمالة. بينما الدول الآسيوية التى اعتمدت العلمانية اى الفصل بين الدين كشعائر وبين الدين كشريعة مثل اليابان الصين كوريا الجنوبية فيتنام تايلند تقدمت وحققت نمو اقتصادى مبهر نافست به الغرب. أما قولك بأن هناك كانت دولة مثل الاندلس كانت متقدمة بمقاييس زمانها. وهذا لا يرجع إلى الدين بل يرجع إلى أن شريعتها أو قوانينها كانت متطورة عن باقي الدول المسيحية المجاورة لها. ومثال آخر الدولة العثمانية كانت بمقاييس زمانها أكثر تطورا وغنى من دول أوروبا المسيحية. بسبب أن أنظمتها القانونية والاقتصادية كانت تفوق أنظمة دول أوروبا المسيحية الدينية. فعند المقارنة بين الشريعة والأنظمة الإسلامية والأنظمة المستخلصة من الدين المسيحى واليهودى. فإن الأنظمة المستخلصة من الإسلام تفوق الأنظمة المستخلصة من المسيحية واليهودية والأديان الأخرى. وهو ما جعلها متفوقة عليها لقرون. بينما عند المقارنة بين الأنظمة المستخلصة من الإسلام والأنظمة المعتمدة على العلمانية والعقل. تتفوق الأنظمة العلمانية والعقلية. وهو ما يحدث الآن من تقدم وتطور الدول العلمانية المعتمدة على العقل بينما تأخر وتقهقر وضعف الأنظمة المعتمدة على الدين ومنها الاسلام. مثال: في المحاكم الوضعية الأوروبية لا تعتمد شهادة الشهود كدليل لإثبات الحقوق. لشبهت أن يكون الشاهد شاهد زور. بل تطلب دليل مادي للحكم. بينما في المحاكم الإسلامية تأخذ بشهادة الشهود حتى لو كانوا شهود زور. لأن الشريعة أمرت بذلك. مما قد يؤدى إلى عدم الوصول للعدالة وإثبات الحقوق بين الناس. كمثال. ممكن اى شخص مسلم يتهمك باي جريمة ويقدم شهود زور على ذلك. ويحكم القاضي المسلم ضدك رغم انك بريئة. بينما المحاكم الغربية تطلب الدليل على الفعل ولا تاخذ بشهادة الشهود. وهذا هو السبب في عدالتهم وظلمنا. تقدمنا وتاخرنا. سوف اعطيك مثال اخر ويا ريت تكوني مصرية. فى بداية الثورة الفرنسية أصدروا قانون بأن التاجر يحدد هامش الربح لبضاعته عند نسبة معينة وأن يضع سعر السلعة عليها. لمنع الغبن وغش المشتري. تم تطبيق هذا القانون في كل دول العالم بدأ من بريطانيا حتى الصين. فأرادت الحكومة المصرية في الثمانينيات تطبيق هذا القانون حتى تحمى المستهلك من جشع التجار . فاعترض رئيس الغرفة التجارية وقتها وكان ( محمود العربي صاحب شركات العربي توشيبا ) لماذا لأن الشريعة الإسلامية لم تحدد ربح التاجر وبل هو مطلق الإرادة في ذلك. بمعنى ممكن يشتري سلعة بجنيه ويبيعها بمائة جنيه. وهذا غبن وظلم للمشتري بالنسبة للقوانين الوضعية بينما حلال بالنسبة للشريعة. وفي أمثلة كثرة على ذلك. لكن عشان البوست لا يطول فلا دى لذكرها. ملاحظة: العلمانيين لا يكرهون الدين في ذاته ولكن يكرهون السلوك الظالم والخاطى كنتيجة له. بدليل تركه بالنسبة للشعائر لأنها لن تؤدي إلى ظلم أو تخلف بينما منعه من التدخل في الشؤون الدنيوية التى قد ينتج عنها ظلم وتقهقر وتخلف.
@shawqi3788Ай бұрын
@@thebegesttree عندك أمريكا علمانية لكنها ترفض تعيين حاكم مسلم كرئيس للبلاد ليه ؟؟؟ مش العلمانية لا تفرق بين الأديان ؟؟؟ ودول أوروبا نفس الكلام ممنوع حاكم مسلم يحكم بلادهم
@thebegesttreeАй бұрын
@@shawqi3788 مين اللى بيرقض في امريكا. العلمانية ام الديمقراطية.
@shawqi3788Ай бұрын
@@thebegesttree الاثنين ضد الحكم الإسلامي
@thebegesttreeАй бұрын
@@shawqi3788 يعنى ايه حكم إسلامي. ( ومنهم اميون لا يعلمون الكتاب الا اماني ) الكتاب = العلمانية والديمقراطية. في الدول العلمانية لا يؤثر دين الرئيس على الدولة لأنها قائمة على مؤسسات وقواعد لا يمكن لشخص كسرها. فحتى يصل مسلم إلى منصب الرئاسة لابد أن تدعمه مؤسسة تسمى حزب. أما الدول الدينية أو شبه الدينية مثل مصر. فإن دين الرئيس يؤثر على كيان الدولة نفسها. لأنها دولة قائمة على غير القواعد الصحيحية والعادلة. فاي رئيس من دولة شبه دينية . سوف يؤدي إلى سيطرة المجموعة التى ينتمي إليها على مفاصل الدولة كلها. رئيس عسكري سوف يسيطر بواسطته العسكريين على مفاصل الدولة. رئيس اخواني سوف يسيطر الإخوان بواسطته على مفاصل الدولة رئيس مسيحي سوف يسيطر المسيحيين بواسطته على مفاصل الدولة. رئيس شيعى سوف يسيطر الشيعة بواسطته على مفاصل الدولة. رئيس علوى سوف يسيطر العلويين بواسطته على مفاصل الدولة كما في سوريا. رئيس أسود سوف يسيطر السود على مفاصل الدولة رئيس حححمممااار سوف يسيطر بواستطة الحمير على مفاصل الدولة. لأنها دول شبه دينية. وليست علمانية ولأنها دول. استبدادية ( القوة فوق الحق ) وليست ديمقراطية. أما المقارنة بين دول الغرب وهى دول علمانية وديمقراطية مع دولة شبه دينية واستبدادية. هى مقارنة غير صحيحة. ( في اعتقادك ان لو مسلم حكم امريكا هيطبق الحكم الإسلامي.) قياسا على دولتك. هههههههههههه هههههه
@libaanmaxamed7074Ай бұрын
حقيقة انه عالم وحطيب ومفوه اللهم فك اسره ومن معه۔اللهم ءامين
@mx4iАй бұрын
الله اكبر..اسال الله ان يوفقه ويكتب اجره ويحميه وينفع به وبعلمه امه الاسلام
@user-xy6cj8cs8wАй бұрын
بالله عليكم ده مسجون لي مننزلش ونبقى أيد واحدة ونبقا وراء ذلك الشيخ محمود ونقلب القضية رأي عام وانشاء الله يجزاك الله خيرا ياشيخ محمود ألهم فق ضيق الوقت الذي تشهد أن الناس لسه بصا وسكتت على الظلم ربنا يفرج هم كل مهموم ربنا يوفقك ياشيخ محمود الحسنات ❤
@nizarmauvemure13 күн бұрын
إن شاء الله هكذا تكتب اخي الكريم جزاك الله خيرا
@mejoona7570Ай бұрын
ربنا يفك كربك اللهم امين
@ghujgyfyfug-cy4lpАй бұрын
لن تركع امة قائدها النبي محمد هو ملك الملوك هو الحي القيوم هو الحي الذي لا يموت 😭😭
@reemmoh1746Ай бұрын
صدقت ورب الكعبه 👍🏻
@user-td8gq3sb4mАй бұрын
الله هو ملك الملوك هو الحي القيوم هو الذي لا يموت وليس النبي صلى الله عليه وسلم، لاتكن كالشيعة
@ziadmohamed-849624 күн бұрын
يعم هو ميقصدش كدة متبقاش بهيم وتاخد الكلام زى م هو كل جملة من اللى هو قالها لوحدها متجمعهمش انت@@user-td8gq3sb4m
@nabilimpact825Ай бұрын
هكا لازم يكون المسلم صريح قوي غير مداهن،،الحق واحد
@roaaroaa3198Ай бұрын
ما ضرّ المُؤمن إذا لمْ يعرفهُ أحد.. يعيشُ وحيدًا ويموتُ وحيدًا واللّٰه يعرفهُ ويُحبه..
@user-bz6uk8lz6bАй бұрын
اسأل الله أن يفرج همك ويخرجك من سجون الطواغيت يااسد
@Mahmood-fn3lvАй бұрын
بارك الله فيك ياشيخ محمود وفك كربك ويسر امرك وتولا امرك امين امين امين يارب العالمين
@user-xy1cf4vh7yАй бұрын
قال الحق وسجن لقوله الحق أسأل الله أن يفك كربه ويفرج عنه ويزيل همه
@thebegesttreeАй бұрын
الدين سبب تأخر اي دولة في العالم . مش شرط تكون مسلمة. بل لو كانت مسيحية أو يهودية أو بوذية أو هندوسية. لماذا؟ لأن كل دين به جانب صغير من العقلانية والحقيقية ومعظم جوانبه مؤسس على الوهم والظن والخرافة والمعلومات الكاذبة. حدث ذلك بالنسبة لكل الأديان سواء مسيحية أو مسلمة أو يهودية. وبما أن الهدف الأساسي لأى دين هو نشر الخير والعدل والمساواة ومنع الشر والظلم والتمييز. وهو الجانب العقلاني فيه. إذا حتى يتم إزالة الجانب الكاذب المؤسس على الخرافة والمعلومات المضللة. تم اعتماد العقل. لذلك تم الفصل بين الدين كشعائر مؤسسة على الإيمان وبين الشريعة أو القوانيين التى يجب أن تكون مؤسسة على المصلحة والعقل. وهو ما اخذت به كل الدول العلمانية بدأ من فرنسا حتى الصين. مثال دولة مثل الفلبين دولة مسيحية في اسيا بسبب الدين أدى إلى تدهورها اقتصاديا. وأصبحت معتمدة على تصدير العمالة. بينما الدول الآسيوية التى اعتمدت العلمانية اى الفصل بين الدين كشعائر وبين الدين كشريعة مثل اليابان الصين كوريا الجنوبية فيتنام تايلند تقدمت وحققت نمو اقتصادى مبهر نافست به الغرب. أما قولك بأن هناك كانت دولة مثل الاندلس كانت متقدمة بمقاييس زمانها. وهذا لا يرجع إلى الدين بل يرجع إلى أن شريعتها أو قوانينها كانت متطورة عن باقي الدول المسيحية المجاورة لها. ومثال آخر الدولة العثمانية كانت بمقاييس زمانها أكثر تطورا وغنى من دول أوروبا المسيحية. بسبب أن أنظمتها القانونية والاقتصادية كانت تفوق أنظمة دول أوروبا المسيحية الدينية. فعند المقارنة بين الشريعة والأنظمة الإسلامية والأنظمة المستخلصة من الدين المسيحى واليهودى. فإن الأنظمة المستخلصة من الإسلام تفوق الأنظمة المستخلصة من المسيحية واليهودية والأديان الأخرى. وهو ما جعلها متفوقة عليها لقرون. بينما عند المقارنة بين الأنظمة المستخلصة من الإسلام والأنظمة المعتمدة على العلمانية والعقل. تتفوق الأنظمة العلمانية والعقلية. وهو ما يحدث الآن من تقدم وتطور الدول العلمانية المعتمدة على العقل بينما تأخر وتقهقر وضعف الأنظمة المعتمدة على الدين ومنها الاسلام. مثال: في المحاكم الوضعية الأوروبية لا تعتمد شهادة الشهود كدليل لإثبات الحقوق. لشبهت أن يكون الشاهد شاهد زور. بل تطلب دليل مادي للحكم. بينما في المحاكم الإسلامية تأخذ بشهادة الشهود حتى لو كانوا شهود زور. لأن الشريعة أمرت بذلك. مما قد يؤدى إلى عدم الوصول للعدالة وإثبات الحقوق بين الناس. كمثال. ممكن اى شخص مسلم يتهمك باي جريمة ويقدم شهود زور على ذلك. ويحكم القاضي المسلم ضدك رغم انك بريئة. بينما المحاكم الغربية تطلب الدليل على الفعل ولا تاخذ بشهادة الشهود. وهذا هو السبب في عدالتهم وظلمنا. تقدمنا وتاخرنا. سوف اعطيك مثال اخر ويا ريت تكوني مصرية. فى بداية الثورة الفرنسية أصدروا قانون بأن التاجر يحدد هامش الربح لبضاعته عند نسبة معينة وأن يضع سعر السلعة عليها. لمنع الغبن وغش المشتري. تم تطبيق هذا القانون في كل دول العالم بدأ من بريطانيا حتى الصين. فأرادت الحكومة المصرية في الثمانينيات تطبيق هذا القانون حتى تحمى المستهلك من جشع التجار . فاعترض رئيس الغرفة التجارية وقتها وكان ( محمود العربي صاحب شركات العربي توشيبا ) لماذا لأن الشريعة الإسلامية لم تحدد ربح التاجر وبل هو مطلق الإرادة في ذلك. بمعنى ممكن يشتري سلعة بجنيه ويبيعها بمائة جنيه. وهذا غبن وظلم للمشتري بالنسبة للقوانين الوضعية بينما حلال بالنسبة للشريعة. وفي أمثلة كثرة على ذلك. لكن عشان البوست لا يطول فلا دى لذكرها. ملاحظة: العلمانيين لا يكرهون الدين في ذاته ولكن يكرهون السلوك الظالم والخاطى كنتيجة له. بدليل تركه بالنسبة للشعائر لأنها لن تؤدي إلى ظلم أو تخلف بينما منعه من التدخل في الشؤون الدنيوية التى قد ينتج عنها ظلم وتقهقر وتخلف.
@فلسطين-حرة-غزه17 күн бұрын
انت مدلس وادلتك كلها غلط ليست ادله بل تدليس على الناس كل تعليق داخل تعلق عامل نسخ لصق ي جاهل انتم لا تريدون شيء يسمى الاسلام لانه دين حق وليس محرف مثل باقي الاديان لكن لن تضيع أمه قائدها النبي محمد صل الله عليه وسلم خسئت ي هذا خسئت حسبي الله ونعم الوكيل بك @@thebegesttree
@jodeassel4821Ай бұрын
فك الله اسرك يا شيخ محمود ومتعنا الله بخطاباتك الجياشه التى تزأر فى وجه تكوين
@ia770Ай бұрын
يا أسفاه اين نحن من هذه العقليه الاسلاميه
@GamilaEzzi-eg2tvАй бұрын
نعم صحيح فقد نبه نبينا من مجتمعات النساء السافرات
@Ahmed-jj8hwАй бұрын
فرج الله عنه
@user-pi8is7dt9kАй бұрын
اللهم انصر اخواننا في فلسطين اللهم انصر الإسلام والمسلمين اجمعين يارب العالمين
@thebegesttreeАй бұрын
الدين سبب تأخر اي دولة في العالم . مش شرط تكون مسلمة. بل لو كانت مسيحية أو يهودية أو بوذية أو هندوسية. لماذا؟ لأن كل دين به جانب صغير من العقلانية والحقيقية ومعظم جوانبه مؤسس على الوهم والظن والخرافة والمعلومات الكاذبة. حدث ذلك بالنسبة لكل الأديان سواء مسيحية أو مسلمة أو يهودية. وبما أن الهدف الأساسي لأى دين هو نشر الخير والعدل والمساواة ومنع الشر والظلم والتمييز. وهو الجانب العقلاني فيه. إذا حتى يتم إزالة الجانب الكاذب المؤسس على الخرافة والمعلومات المضللة. تم اعتماد العقل. لذلك تم الفصل بين الدين كشعائر مؤسسة على الإيمان وبين الشريعة أو القوانيين التى يجب أن تكون مؤسسة على المصلحة والعقل. وهو ما اخذت به كل الدول العلمانية بدأ من فرنسا حتى الصين. مثال دولة مثل الفلبين دولة مسيحية في اسيا بسبب الدين أدى إلى تدهورها اقتصاديا. وأصبحت معتمدة على تصدير العمالة. بينما الدول الآسيوية التى اعتمدت العلمانية اى الفصل بين الدين كشعائر وبين الدين كشريعة مثل اليابان الصين كوريا الجنوبية فيتنام تايلند تقدمت وحققت نمو اقتصادى مبهر نافست به الغرب. أما قولك بأن هناك كانت دولة مثل الاندلس كانت متقدمة بمقاييس زمانها. وهذا لا يرجع إلى الدين بل يرجع إلى أن شريعتها أو قوانينها كانت متطورة عن باقي الدول المسيحية المجاورة لها. ومثال آخر الدولة العثمانية كانت بمقاييس زمانها أكثر تطورا وغنى من دول أوروبا المسيحية. بسبب أن أنظمتها القانونية والاقتصادية كانت تفوق أنظمة دول أوروبا المسيحية الدينية. فعند المقارنة بين الشريعة والأنظمة الإسلامية والأنظمة المستخلصة من الدين المسيحى واليهودى. فإن الأنظمة المستخلصة من الإسلام تفوق الأنظمة المستخلصة من المسيحية واليهودية والأديان الأخرى. وهو ما جعلها متفوقة عليها لقرون. بينما عند المقارنة بين الأنظمة المستخلصة من الإسلام والأنظمة المعتمدة على العلمانية والعقل. تتفوق الأنظمة العلمانية والعقلية. وهو ما يحدث الآن من تقدم وتطور الدول العلمانية المعتمدة على العقل بينما تأخر وتقهقر وضعف الأنظمة المعتمدة على الدين ومنها الاسلام. مثال: في المحاكم الوضعية الأوروبية لا تعتمد شهادة الشهود كدليل لإثبات الحقوق. لشبهت أن يكون الشاهد شاهد زور. بل تطلب دليل مادي للحكم. بينما في المحاكم الإسلامية تأخذ بشهادة الشهود حتى لو كانوا شهود زور. لأن الشريعة أمرت بذلك. مما قد يؤدى إلى عدم الوصول للعدالة وإثبات الحقوق بين الناس. كمثال. ممكن اى شخص مسلم يتهمك باي جريمة ويقدم شهود زور على ذلك. ويحكم القاضي المسلم ضدك رغم انك بريئة. بينما المحاكم الغربية تطلب الدليل على الفعل ولا تاخذ بشهادة الشهود. وهذا هو السبب في عدالتهم وظلمنا. تقدمنا وتاخرنا. سوف اعطيك مثال اخر ويا ريت تكوني مصرية. فى بداية الثورة الفرنسية أصدروا قانون بأن التاجر يحدد هامش الربح لبضاعته عند نسبة معينة وأن يضع سعر السلعة عليها. لمنع الغبن وغش المشتري. تم تطبيق هذا القانون في كل دول العالم بدأ من بريطانيا حتى الصين. فأرادت الحكومة المصرية في الثمانينيات تطبيق هذا القانون حتى تحمى المستهلك من جشع التجار . فاعترض رئيس الغرفة التجارية وقتها وكان ( محمود العربي صاحب شركات العربي توشيبا ) لماذا لأن الشريعة الإسلامية لم تحدد ربح التاجر وبل هو مطلق الإرادة في ذلك. بمعنى ممكن يشتري سلعة بجنيه ويبيعها بمائة جنيه. وهذا غبن وظلم للمشتري بالنسبة للقوانين الوضعية بينما حلال بالنسبة للشريعة. وفي أمثلة كثرة على ذلك. لكن عشان البوست لا يطول فلا دى لذكرها. ملاحظة: العلمانيين لا يكرهون الدين في ذاته ولكن يكرهون السلوك الظالم والخاطى كنتيجة له. بدليل تركه بالنسبة للشعائر لأنها لن تؤدي إلى ظلم أو تخلف بينما منعه من التدخل في الشؤون الدنيوية التى قد ينتج عنها ظلم وتقهقر وتخلف...
@nosanosa5184Ай бұрын
فك الله أسره وحفظه بحفظه ويعوضه خيرا
@user-mo4dc3sp7vАй бұрын
الاسلام الحقيقي هنا
@user-xk9rz7mp4jАй бұрын
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين وسلم تسليما كثيرا إلى يوم الدين اللهم اهدهم واهد الجميع يارب العالمين اللهم صل وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وسلم تسليما كثيرا إلى يوم الدين ❤
@Amro-fd5qsАй бұрын
فك الله أسرك يا شيخ
@AsmaaMohammed-fi3bhАй бұрын
اللهم فك اسره يا رب ياريت يا جماعه كلنا ندعيلوا والله هو في كرب عظيم وبيتغرض للعتداء و السب والشتم ومن كتر تعذيبه اصيب بالشلل يا ريت نفتكره في صلاتنا وندعيلوا كلنا 😢😢😢
@amanymahmod5710Ай бұрын
بارك الله فيك يا شيخنا الفاضل ولا فض الله فاك ودائما صداح بالحق لاتخش في الله لومة لائم
@user-lx6nw8jl1gАй бұрын
فك الله أسرك يا شيخ محمود
@ALHASHEMI-h7jАй бұрын
الله يفك اسرك والله مصر تحتاج امثالك ياشيخ
@thebegesttreeАй бұрын
الدين سبب تأخر اي دولة في العالم . مش شرط تكون مسلمة. بل لو كانت مسيحية أو يهودية أو بوذية أو هندوسية. لماذا؟ لأن كل دين به جانب صغير من العقلانية والحقيقية ومعظم جوانبه مؤسس على الوهم والظن والخرافة والمعلومات الكاذبة. حدث ذلك بالنسبة لكل الأديان سواء مسيحية أو مسلمة أو يهودية. وبما أن الهدف الأساسي لأى دين هو نشر الخير والعدل والمساواة ومنع الشر والظلم والتمييز. وهو الجانب العقلاني فيه. إذا حتى يتم إزالة الجانب الكاذب المؤسس على الخرافة والمعلومات المضللة. تم اعتماد العقل. لذلك تم الفصل بين الدين كشعائر مؤسسة على الإيمان وبين الشريعة أو القوانيين التى يجب أن تكون مؤسسة على المصلحة والعقل. وهو ما اخذت به كل الدول العلمانية بدأ من فرنسا حتى الصين. مثال دولة مثل الفلبين دولة مسيحية في اسيا بسبب الدين أدى إلى تدهورها اقتصاديا. وأصبحت معتمدة على تصدير العمالة. بينما الدول الآسيوية التى اعتمدت العلمانية اى الفصل بين الدين كشعائر وبين الدين كشريعة مثل اليابان الصين كوريا الجنوبية فيتنام تايلند تقدمت وحققت نمو اقتصادى مبهر نافست به الغرب. أما قولك بأن هناك كانت دولة مثل الاندلس كانت متقدمة بمقاييس زمانها. وهذا لا يرجع إلى الدين بل يرجع إلى أن شريعتها أو قوانينها كانت متطورة عن باقي الدول المسيحية المجاورة لها. ومثال آخر الدولة العثمانية كانت بمقاييس زمانها أكثر تطورا وغنى من دول أوروبا المسيحية. بسبب أن أنظمتها القانونية والاقتصادية كانت تفوق أنظمة دول أوروبا المسيحية الدينية. فعند المقارنة بين الشريعة والأنظمة الإسلامية والأنظمة المستخلصة من الدين المسيحى واليهودى. فإن الأنظمة المستخلصة من الإسلام تفوق الأنظمة المستخلصة من المسيحية واليهودية والأديان الأخرى. وهو ما جعلها متفوقة عليها لقرون. بينما عند المقارنة بين الأنظمة المستخلصة من الإسلام والأنظمة المعتمدة على العلمانية والعقل. تتفوق الأنظمة العلمانية والعقلية. وهو ما يحدث الآن من تقدم وتطور الدول العلمانية المعتمدة على العقل بينما تأخر وتقهقر وضعف الأنظمة المعتمدة على الدين ومنها الاسلام. مثال: في المحاكم الوضعية الأوروبية لا تعتمد شهادة الشهود كدليل لإثبات الحقوق. لشبهت أن يكون الشاهد شاهد زور. بل تطلب دليل مادي للحكم. بينما في المحاكم الإسلامية تأخذ بشهادة الشهود حتى لو كانوا شهود زور. لأن الشريعة أمرت بذلك. مما قد يؤدى إلى عدم الوصول للعدالة وإثبات الحقوق بين الناس. كمثال. ممكن اى شخص مسلم يتهمك باي جريمة ويقدم شهود زور على ذلك. ويحكم القاضي المسلم ضدك رغم انك بريئة. بينما المحاكم الغربية تطلب الدليل على الفعل ولا تاخذ بشهادة الشهود. وهذا هو السبب في عدالتهم وظلمنا. تقدمنا وتاخرنا. سوف اعطيك مثال اخر ويا ريت تكوني مصرية. فى بداية الثورة الفرنسية أصدروا قانون بأن التاجر يحدد هامش الربح لبضاعته عند نسبة معينة وأن يضع سعر السلعة عليها. لمنع الغبن وغش المشتري. تم تطبيق هذا القانون في كل دول العالم بدأ من بريطانيا حتى الصين. فأرادت الحكومة المصرية في الثمانينيات تطبيق هذا القانون حتى تحمى المستهلك من جشع التجار . فاعترض رئيس الغرفة التجارية وقتها وكان ( محمود العربي صاحب شركات العربي توشيبا ) لماذا لأن الشريعة الإسلامية لم تحدد ربح التاجر وبل هو مطلق الإرادة في ذلك. بمعنى ممكن يشتري سلعة بجنيه ويبيعها بمائة جنيه. وهذا غبن وظلم للمشتري بالنسبة للقوانين الوضعية بينما حلال بالنسبة للشريعة. وفي أمثلة كثرة على ذلك. لكن عشان البوست لا يطول فلا دى لذكرها. ملاحظة: العلمانيين لا يكرهون الدين في ذاته ولكن يكرهون السلوك الظالم والخاطى كنتيجة له. بدليل تركه بالنسبة للشعائر لأنها لن تؤدي إلى ظلم أو تخلف بينما منعه من التدخل في الشؤون الدنيوية التى قد ينتج عنها ظلم وتقهقر وتخلف.
@user-dc5ih7lh8tАй бұрын
اللهم فك اسره
@mimoelngoly9905Ай бұрын
ربنا يفك اسره والله العظيم بدمع كل مشوفه بيتكلم طول عمره أسد لا يخشي من احد.الا الله ويقول كلمة الحق دائما ولهذا هوا في السجن الان
@thebegesttreeАй бұрын
الدين سبب تأخر اي دولة في العالم . مش شرط تكون مسلمة. بل لو كانت مسيحية أو يهودية أو بوذية أو هندوسية. لماذا؟ لأن كل دين به جانب صغير من العقلانية والحقيقية ومعظم جوانبه مؤسس على الوهم والظن والخرافة والمعلومات الكاذبة. حدث ذلك بالنسبة لكل الأديان سواء مسيحية أو مسلمة أو يهودية. وبما أن الهدف الأساسي لأى دين هو نشر الخير والعدل والمساواة ومنع الشر والظلم والتمييز. وهو الجانب العقلاني فيه. إذا حتى يتم إزالة الجانب الكاذب المؤسس على الخرافة والمعلومات المضللة. تم اعتماد العقل. لذلك تم الفصل بين الدين كشعائر مؤسسة على الإيمان وبين الشريعة أو القوانيين التى يجب أن تكون مؤسسة على المصلحة والعقل. وهو ما اخذت به كل الدول العلمانية بدأ من فرنسا حتى الصين. مثال دولة مثل الفلبين دولة مسيحية في اسيا بسبب الدين أدى إلى تدهورها اقتصاديا. وأصبحت معتمدة على تصدير العمالة. بينما الدول الآسيوية التى اعتمدت العلمانية اى الفصل بين الدين كشعائر وبين الدين كشريعة مثل اليابان الصين كوريا الجنوبية فيتنام تايلند تقدمت وحققت نمو اقتصادى مبهر نافست به الغرب. أما قولك بأن هناك كانت دولة مثل الاندلس كانت متقدمة بمقاييس زمانها. وهذا لا يرجع إلى الدين بل يرجع إلى أن شريعتها أو قوانينها كانت متطورة عن باقي الدول المسيحية المجاورة لها. ومثال آخر الدولة العثمانية كانت بمقاييس زمانها أكثر تطورا وغنى من دول أوروبا المسيحية. بسبب أن أنظمتها القانونية والاقتصادية كانت تفوق أنظمة دول أوروبا المسيحية الدينية. فعند المقارنة بين الشريعة والأنظمة الإسلامية والأنظمة المستخلصة من الدين المسيحى واليهودى. فإن الأنظمة المستخلصة من الإسلام تفوق الأنظمة المستخلصة من المسيحية واليهودية والأديان الأخرى. وهو ما جعلها متفوقة عليها لقرون. بينما عند المقارنة بين الأنظمة المستخلصة من الإسلام والأنظمة المعتمدة على العلمانية والعقل. تتفوق الأنظمة العلمانية والعقلية. وهو ما يحدث الآن من تقدم وتطور الدول العلمانية المعتمدة على العقل بينما تأخر وتقهقر وضعف الأنظمة المعتمدة على الدين ومنها الاسلام. مثال: في المحاكم الوضعية الأوروبية لا تعتمد شهادة الشهود كدليل لإثبات الحقوق. لشبهت أن يكون الشاهد شاهد زور. بل تطلب دليل مادي للحكم. بينما في المحاكم الإسلامية تأخذ بشهادة الشهود حتى لو كانوا شهود زور. لأن الشريعة أمرت بذلك. مما قد يؤدى إلى عدم الوصول للعدالة وإثبات الحقوق بين الناس. كمثال. ممكن اى شخص مسلم يتهمك باي جريمة ويقدم شهود زور على ذلك. ويحكم القاضي المسلم ضدك رغم انك بريئة. بينما المحاكم الغربية تطلب الدليل على الفعل ولا تاخذ بشهادة الشهود. وهذا هو السبب في عدالتهم وظلمنا. تقدمنا وتاخرنا. سوف اعطيك مثال اخر ويا ريت تكوني مصرية. فى بداية الثورة الفرنسية أصدروا قانون بأن التاجر يحدد هامش الربح لبضاعته عند نسبة معينة وأن يضع سعر السلعة عليها. لمنع الغبن وغش المشتري. تم تطبيق هذا القانون في كل دول العالم بدأ من بريطانيا حتى الصين. فأرادت الحكومة المصرية في الثمانينيات تطبيق هذا القانون حتى تحمى المستهلك من جشع التجار . فاعترض رئيس الغرفة التجارية وقتها وكان ( محمود العربي صاحب شركات العربي توشيبا ) لماذا لأن الشريعة الإسلامية لم تحدد ربح التاجر وبل هو مطلق الإرادة في ذلك. بمعنى ممكن يشتري سلعة بجنيه ويبيعها بمائة جنيه. وهذا غبن وظلم للمشتري بالنسبة للقوانين الوضعية بينما حلال بالنسبة للشريعة. وفي أمثلة كثرة على ذلك. لكن عشان البوست لا يطول فلا دى لذكرها. ملاحظة: العلمانيين لا يكرهون الدين في ذاته ولكن يكرهون السلوك الظالم والخاطى كنتيجة له. بدليل تركه بالنسبة للشعائر لأنها لن تؤدي إلى ظلم أو تخلف بينما منعه من التدخل في الشؤون الدنيوية التى قد ينتج عنها ظلم وتقهقر وتخلف.
@user-zp8nj7uo8uАй бұрын
دكتور محمود شعبان له اسلوب جذاب وجميل في الحوار
@user-qp3dk9rn9sАй бұрын
فك الله أسرك يا شيخ 😢😢🤲🤲
@Mj_iiDАй бұрын
فك الله اسره
@thebegesttreeАй бұрын
الدين سبب تأخر اي دولة في العالم . مش شرط تكون مسلمة. بل لو كانت مسيحية أو يهودية أو بوذية أو هندوسية. لماذا؟ لأن كل دين به جانب صغير من العقلانية والحقيقية ومعظم جوانبه مؤسس على الوهم والظن والخرافة والمعلومات الكاذبة. حدث ذلك بالنسبة لكل الأديان سواء مسيحية أو مسلمة أو يهودية. وبما أن الهدف الأساسي لأى دين هو نشر الخير والعدل والمساواة ومنع الشر والظلم والتمييز. وهو الجانب العقلاني فيه. إذا حتى يتم إزالة الجانب الكاذب المؤسس على الخرافة والمعلومات المضللة. تم اعتماد العقل. لذلك تم الفصل بين الدين كشعائر مؤسسة على الإيمان وبين الشريعة أو القوانيين التى يجب أن تكون مؤسسة على المصلحة والعقل. وهو ما اخذت به كل الدول العلمانية بدأ من فرنسا حتى الصين. مثال دولة مثل الفلبين دولة مسيحية في اسيا بسبب الدين أدى إلى تدهورها اقتصاديا. وأصبحت معتمدة على تصدير العمالة. بينما الدول الآسيوية التى اعتمدت العلمانية اى الفصل بين الدين كشعائر وبين الدين كشريعة مثل اليابان الصين كوريا الجنوبية فيتنام تايلند تقدمت وحققت نمو اقتصادى مبهر نافست به الغرب. أما قولك بأن هناك كانت دولة مثل الاندلس كانت متقدمة بمقاييس زمانها. وهذا لا يرجع إلى الدين بل يرجع إلى أن شريعتها أو قوانينها كانت متطورة عن باقي الدول المسيحية المجاورة لها. ومثال آخر الدولة العثمانية كانت بمقاييس زمانها أكثر تطورا وغنى من دول أوروبا المسيحية. بسبب أن أنظمتها القانونية والاقتصادية كانت تفوق أنظمة دول أوروبا المسيحية الدينية. فعند المقارنة بين الشريعة والأنظمة الإسلامية والأنظمة المستخلصة من الدين المسيحى واليهودى. فإن الأنظمة المستخلصة من الإسلام تفوق الأنظمة المستخلصة من المسيحية واليهودية والأديان الأخرى. وهو ما جعلها متفوقة عليها لقرون. بينما عند المقارنة بين الأنظمة المستخلصة من الإسلام والأنظمة المعتمدة على العلمانية والعقل. تتفوق الأنظمة العلمانية والعقلية. وهو ما يحدث الآن من تقدم وتطور الدول العلمانية المعتمدة على العقل بينما تأخر وتقهقر وضعف الأنظمة المعتمدة على الدين ومنها الاسلام. مثال: في المحاكم الوضعية الأوروبية لا تعتمد شهادة الشهود كدليل لإثبات الحقوق. لشبهت أن يكون الشاهد شاهد زور. بل تطلب دليل مادي للحكم. بينما في المحاكم الإسلامية تأخذ بشهادة الشهود حتى لو كانوا شهود زور. لأن الشريعة أمرت بذلك. مما قد يؤدى إلى عدم الوصول للعدالة وإثبات الحقوق بين الناس. كمثال. ممكن اى شخص مسلم يتهمك باي جريمة ويقدم شهود زور على ذلك. ويحكم القاضي المسلم ضدك رغم انك بريئة. بينما المحاكم الغربية تطلب الدليل على الفعل ولا تاخذ بشهادة الشهود. وهذا هو السبب في عدالتهم وظلمنا. تقدمنا وتاخرنا. سوف اعطيك مثال اخر ويا ريت تكوني مصرية. فى بداية الثورة الفرنسية أصدروا قانون بأن التاجر يحدد هامش الربح لبضاعته عند نسبة معينة وأن يضع سعر السلعة عليها. لمنع الغبن وغش المشتري. تم تطبيق هذا القانون في كل دول العالم بدأ من بريطانيا حتى الصين. فأرادت الحكومة المصرية في الثمانينيات تطبيق هذا القانون حتى تحمى المستهلك من جشع التجار . فاعترض رئيس الغرفة التجارية وقتها وكان ( محمود العربي صاحب شركات العربي توشيبا ) لماذا لأن الشريعة الإسلامية لم تحدد ربح التاجر وبل هو مطلق الإرادة في ذلك. بمعنى ممكن يشتري سلعة بجنيه ويبيعها بمائة جنيه. وهذا غبن وظلم للمشتري بالنسبة للقوانين الوضعية بينما حلال بالنسبة للشريعة. وفي أمثلة كثرة على ذلك. لكن عشان البوست لا يطول فلا دى لذكرها. ملاحظة: العلمانيين لا يكرهون الدين في ذاته ولكن يكرهون السلوك الظالم والخاطى كنتيجة له. بدليل تركه بالنسبة للشعائر لأنها لن تؤدي إلى ظلم أو تخلف بينما منعه من التدخل في الشؤون الدنيوية التى قد ينتج عنها ظلم وتقهقر وتخلف.
@nidalbadah405Ай бұрын
الحمد لله والشكر لله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على أشرف المرسلين سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وسلم تسليما كثيرا
@thebegesttreeАй бұрын
الدين سبب تأخر اي دولة في العالم . مش شرط تكون مسلمة. بل لو كانت مسيحية أو يهودية أو بوذية أو هندوسية. لماذا؟ لأن كل دين به جانب صغير من العقلانية والحقيقية ومعظم جوانبه مؤسس على الوهم والظن والخرافة والمعلومات الكاذبة. حدث ذلك بالنسبة لكل الأديان سواء مسيحية أو مسلمة أو يهودية. وبما أن الهدف الأساسي لأى دين هو نشر الخير والعدل والمساواة ومنع الشر والظلم والتمييز. وهو الجانب العقلاني فيه. إذا حتى يتم إزالة الجانب الكاذب المؤسس على الخرافة والمعلومات المضللة. تم اعتماد العقل. لذلك تم الفصل بين الدين كشعائر مؤسسة على الإيمان وبين الشريعة أو القوانيين التى يجب أن تكون مؤسسة على المصلحة والعقل. وهو ما اخذت به كل الدول العلمانية بدأ من فرنسا حتى الصين. مثال دولة مثل الفلبين دولة مسيحية في اسيا بسبب الدين أدى إلى تدهورها اقتصاديا. وأصبحت معتمدة على تصدير العمالة. بينما الدول الآسيوية التى اعتمدت العلمانية اى الفصل بين الدين كشعائر وبين الدين كشريعة مثل اليابان الصين كوريا الجنوبية فيتنام تايلند تقدمت وحققت نمو اقتصادى مبهر نافست به الغرب. أما قولك بأن هناك كانت دولة مثل الاندلس كانت متقدمة بمقاييس زمانها. وهذا لا يرجع إلى الدين بل يرجع إلى أن شريعتها أو قوانينها كانت متطورة عن باقي الدول المسيحية المجاورة لها. ومثال آخر الدولة العثمانية كانت بمقاييس زمانها أكثر تطورا وغنى من دول أوروبا المسيحية. بسبب أن أنظمتها القانونية والاقتصادية كانت تفوق أنظمة دول أوروبا المسيحية الدينية. فعند المقارنة بين الشريعة والأنظمة الإسلامية والأنظمة المستخلصة من الدين المسيحى واليهودى. فإن الأنظمة المستخلصة من الإسلام تفوق الأنظمة المستخلصة من المسيحية واليهودية والأديان الأخرى. وهو ما جعلها متفوقة عليها لقرون. بينما عند المقارنة بين الأنظمة المستخلصة من الإسلام والأنظمة المعتمدة على العلمانية والعقل. تتفوق الأنظمة العلمانية والعقلية. وهو ما يحدث الآن من تقدم وتطور الدول العلمانية المعتمدة على العقل بينما تأخر وتقهقر وضعف الأنظمة المعتمدة على الدين ومنها الاسلام. مثال: في المحاكم الوضعية الأوروبية لا تعتمد شهادة الشهود كدليل لإثبات الحقوق. لشبهت أن يكون الشاهد شاهد زور. بل تطلب دليل مادي للحكم. بينما في المحاكم الإسلامية تأخذ بشهادة الشهود حتى لو كانوا شهود زور. لأن الشريعة أمرت بذلك. مما قد يؤدى إلى عدم الوصول للعدالة وإثبات الحقوق بين الناس. كمثال. ممكن اى شخص مسلم يتهمك باي جريمة ويقدم شهود زور على ذلك. ويحكم القاضي المسلم ضدك رغم انك بريئة. بينما المحاكم الغربية تطلب الدليل على الفعل ولا تاخذ بشهادة الشهود. وهذا هو السبب في عدالتهم وظلمنا. تقدمنا وتاخرنا. سوف اعطيك مثال اخر ويا ريت تكوني مصرية. فى بداية الثورة الفرنسية أصدروا قانون بأن التاجر يحدد هامش الربح لبضاعته عند نسبة معينة وأن يضع سعر السلعة عليها. لمنع الغبن وغش المشتري. تم تطبيق هذا القانون في كل دول العالم بدأ من بريطانيا حتى الصين. فأرادت الحكومة المصرية في الثمانينيات تطبيق هذا القانون حتى تحمى المستهلك من جشع التجار . فاعترض رئيس الغرفة التجارية وقتها وكان ( محمود العربي صاحب شركات العربي توشيبا ) لماذا لأن الشريعة الإسلامية لم تحدد ربح التاجر وبل هو مطلق الإرادة في ذلك. بمعنى ممكن يشتري سلعة بجنيه ويبيعها بمائة جنيه. وهذا غبن وظلم للمشتري بالنسبة للقوانين الوضعية بينما حلال بالنسبة للشريعة. وفي أمثلة كثرة على ذلك. لكن عشان البوست لا يطول فلا دى لذكرها. ملاحظة: العلمانيين لا يكرهون الدين في ذاته ولكن يكرهون السلوك الظالم والخاطى كنتيجة له. بدليل تركه بالنسبة للشعائر لأنها لن تؤدي إلى ظلم أو تخلف بينما منعه من التدخل في الشؤون الدنيوية التى قد ينتج عنها ظلم وتقهقر وتخلف........
@AbdellahBoukhari-oh4jgАй бұрын
لا يداهن...بارك الله فيه و فك أسره
@thebegesttreeАй бұрын
الدين سبب تأخر اي دولة في العالم . مش شرط تكون مسلمة. بل لو كانت مسيحية أو يهودية أو بوذية أو هندوسية. لماذا؟ لأن كل دين به جانب صغير من العقلانية والحقيقية ومعظم جوانبه مؤسس على الوهم والظن والخرافة والمعلومات الكاذبة. حدث ذلك بالنسبة لكل الأديان سواء مسيحية أو مسلمة أو يهودية. وبما أن الهدف الأساسي لأى دين هو نشر الخير والعدل والمساواة ومنع الشر والظلم والتمييز. وهو الجانب العقلاني فيه. إذا حتى يتم إزالة الجانب الكاذب المؤسس على الخرافة والمعلومات المضللة. تم اعتماد العقل. لذلك تم الفصل بين الدين كشعائر مؤسسة على الإيمان وبين الشريعة أو القوانيين التى يجب أن تكون مؤسسة على المصلحة والعقل. وهو ما اخذت به كل الدول العلمانية بدأ من فرنسا حتى الصين. مثال دولة مثل الفلبين دولة مسيحية في اسيا بسبب الدين أدى إلى تدهورها اقتصاديا. وأصبحت معتمدة على تصدير العمالة. بينما الدول الآسيوية التى اعتمدت العلمانية اى الفصل بين الدين كشعائر وبين الدين كشريعة مثل اليابان الصين كوريا الجنوبية فيتنام تايلند تقدمت وحققت نمو اقتصادى مبهر نافست به الغرب. أما قولك بأن هناك كانت دولة مثل الاندلس كانت متقدمة بمقاييس زمانها. وهذا لا يرجع إلى الدين بل يرجع إلى أن شريعتها أو قوانينها كانت متطورة عن باقي الدول المسيحية المجاورة لها. ومثال آخر الدولة العثمانية كانت بمقاييس زمانها أكثر تطورا وغنى من دول أوروبا المسيحية. بسبب أن أنظمتها القانونية والاقتصادية كانت تفوق أنظمة دول أوروبا المسيحية الدينية. فعند المقارنة بين الشريعة والأنظمة الإسلامية والأنظمة المستخلصة من الدين المسيحى واليهودى. فإن الأنظمة المستخلصة من الإسلام تفوق الأنظمة المستخلصة من المسيحية واليهودية والأديان الأخرى. وهو ما جعلها متفوقة عليها لقرون. بينما عند المقارنة بين الأنظمة المستخلصة من الإسلام والأنظمة المعتمدة على العلمانية والعقل. تتفوق الأنظمة العلمانية والعقلية. وهو ما يحدث الآن من تقدم وتطور الدول العلمانية المعتمدة على العقل بينما تأخر وتقهقر وضعف الأنظمة المعتمدة على الدين ومنها الاسلام. مثال: في المحاكم الوضعية الأوروبية لا تعتمد شهادة الشهود كدليل لإثبات الحقوق. لشبهت أن يكون الشاهد شاهد زور. بل تطلب دليل مادي للحكم. بينما في المحاكم الإسلامية تأخذ بشهادة الشهود حتى لو كانوا شهود زور. لأن الشريعة أمرت بذلك. مما قد يؤدى إلى عدم الوصول للعدالة وإثبات الحقوق بين الناس. كمثال. ممكن اى شخص مسلم يتهمك باي جريمة ويقدم شهود زور على ذلك. ويحكم القاضي المسلم ضدك رغم انك بريئة. بينما المحاكم الغربية تطلب الدليل على الفعل ولا تاخذ بشهادة الشهود. وهذا هو السبب في عدالتهم وظلمنا. تقدمنا وتاخرنا. سوف اعطيك مثال اخر ويا ريت تكوني مصرية. فى بداية الثورة الفرنسية أصدروا قانون بأن التاجر يحدد هامش الربح لبضاعته عند نسبة معينة وأن يضع سعر السلعة عليها. لمنع الغبن وغش المشتري. تم تطبيق هذا القانون في كل دول العالم بدأ من بريطانيا حتى الصين. فأرادت الحكومة المصرية في الثمانينيات تطبيق هذا القانون حتى تحمى المستهلك من جشع التجار . فاعترض رئيس الغرفة التجارية وقتها وكان ( محمود العربي صاحب شركات العربي توشيبا ) لماذا لأن الشريعة الإسلامية لم تحدد ربح التاجر وبل هو مطلق الإرادة في ذلك. بمعنى ممكن يشتري سلعة بجنيه ويبيعها بمائة جنيه. وهذا غبن وظلم للمشتري بالنسبة للقوانين الوضعية بينما حلال بالنسبة للشريعة. وفي أمثلة كثرة على ذلك. لكن عشان البوست لا يطول فلا دى لذكرها. ملاحظة: العلمانيين لا يكرهون الدين في ذاته ولكن يكرهون السلوك الظالم والخاطى كنتيجة له. بدليل تركه بالنسبة للشعائر لأنها لن تؤدي إلى ظلم أو تخلف بينما منعه من التدخل في الشؤون الدنيوية التى قد ينتج عنها ظلم وتقهقر وتخلف....
@ibrahemnagi6778Ай бұрын
الحمدلله على نعمه الاسلام
@thebegesttreeАй бұрын
الدين سبب تأخر اي دولة في العالم . مش شرط تكون مسلمة. بل لو كانت مسيحية أو يهودية أو بوذية أو هندوسية. لماذا؟ لأن كل دين به جانب صغير من العقلانية والحقيقية ومعظم جوانبه مؤسس على الوهم والظن والخرافة والمعلومات الكاذبة. حدث ذلك بالنسبة لكل الأديان سواء مسيحية أو مسلمة أو يهودية. وبما أن الهدف الأساسي لأى دين هو نشر الخير والعدل والمساواة ومنع الشر والظلم والتمييز. وهو الجانب العقلاني فيه. إذا حتى يتم إزالة الجانب الكاذب المؤسس على الخرافة والمعلومات المضللة. تم اعتماد العقل. لذلك تم الفصل بين الدين كشعائر مؤسسة على الإيمان وبين الشريعة أو القوانيين التى يجب أن تكون مؤسسة على المصلحة والعقل. وهو ما اخذت به كل الدول العلمانية بدأ من فرنسا حتى الصين. مثال دولة مثل الفلبين دولة مسيحية في اسيا بسبب الدين أدى إلى تدهورها اقتصاديا. وأصبحت معتمدة على تصدير العمالة. بينما الدول الآسيوية التى اعتمدت العلمانية اى الفصل بين الدين كشعائر وبين الدين كشريعة مثل اليابان الصين كوريا الجنوبية فيتنام تايلند تقدمت وحققت نمو اقتصادى مبهر نافست به الغرب. أما قولك بأن هناك كانت دولة مثل الاندلس كانت متقدمة بمقاييس زمانها. وهذا لا يرجع إلى الدين بل يرجع إلى أن شريعتها أو قوانينها كانت متطورة عن باقي الدول المسيحية المجاورة لها. ومثال آخر الدولة العثمانية كانت بمقاييس زمانها أكثر تطورا وغنى من دول أوروبا المسيحية. بسبب أن أنظمتها القانونية والاقتصادية كانت تفوق أنظمة دول أوروبا المسيحية الدينية. فعند المقارنة بين الشريعة والأنظمة الإسلامية والأنظمة المستخلصة من الدين المسيحى واليهودى. فإن الأنظمة المستخلصة من الإسلام تفوق الأنظمة المستخلصة من المسيحية واليهودية والأديان الأخرى. وهو ما جعلها متفوقة عليها لقرون. بينما عند المقارنة بين الأنظمة المستخلصة من الإسلام والأنظمة المعتمدة على العلمانية والعقل. تتفوق الأنظمة العلمانية والعقلية. وهو ما يحدث الآن من تقدم وتطور الدول العلمانية المعتمدة على العقل بينما تأخر وتقهقر وضعف الأنظمة المعتمدة على الدين ومنها الاسلام. مثال: في المحاكم الوضعية الأوروبية لا تعتمد شهادة الشهود كدليل لإثبات الحقوق. لشبهت أن يكون الشاهد شاهد زور. بل تطلب دليل مادي للحكم. بينما في المحاكم الإسلامية تأخذ بشهادة الشهود حتى لو كانوا شهود زور. لأن الشريعة أمرت بذلك. مما قد يؤدى إلى عدم الوصول للعدالة وإثبات الحقوق بين الناس. كمثال. ممكن اى شخص مسلم يتهمك باي جريمة ويقدم شهود زور على ذلك. ويحكم القاضي المسلم ضدك رغم انك بريئة. بينما المحاكم الغربية تطلب الدليل على الفعل ولا تاخذ بشهادة الشهود. وهذا هو السبب في عدالتهم وظلمنا. تقدمنا وتاخرنا. سوف اعطيك مثال اخر ويا ريت تكوني مصرية. فى بداية الثورة الفرنسية أصدروا قانون بأن التاجر يحدد هامش الربح لبضاعته عند نسبة معينة وأن يضع سعر السلعة عليها. لمنع الغبن وغش المشتري. تم تطبيق هذا القانون في كل دول العالم بدأ من بريطانيا حتى الصين. فأرادت الحكومة المصرية في الثمانينيات تطبيق هذا القانون حتى تحمى المستهلك من جشع التجار . فاعترض رئيس الغرفة التجارية وقتها وكان ( محمود العربي صاحب شركات العربي توشيبا ) لماذا لأن الشريعة الإسلامية لم تحدد ربح التاجر وبل هو مطلق الإرادة في ذلك. بمعنى ممكن يشتري سلعة بجنيه ويبيعها بمائة جنيه. وهذا غبن وظلم للمشتري بالنسبة للقوانين الوضعية بينما حلال بالنسبة للشريعة. وفي أمثلة كثرة على ذلك. لكن عشان البوست لا يطول فلا دى لذكرها. ملاحظة: العلمانيين لا يكرهون الدين في ذاته ولكن يكرهون السلوك الظالم والخاطى كنتيجة له. بدليل تركه بالنسبة للشعائر لأنها لن تؤدي إلى ظلم أو تخلف بينما منعه من التدخل في الشؤون الدنيوية التى قد ينتج عنها ظلم وتقهقر وتخلف.
@mohamedahmed-of9muАй бұрын
@@thebegesttreeلو الشعوب طبقت الدين الإسلام كما يجيب إن يكون من عدل وزكاة ومراعاة الله عز وجل في كل شىء اتقدمت الأمة الإسلامية كما في السابق
@thebegesttreeАй бұрын
@@mohamedahmed-of9mu امال الناس مطبقة ايه؟
@mohamedahmed-of9muАй бұрын
@@thebegesttree مطبقين أهوائهم هو في دين بيقولك أسرق أو اذني أو اعتدي علي الضعيف ؟ يبقا الي بيطبق هو للشهوات وحب الدنيا
@thebegesttreeАй бұрын
@@mohamedahmed-of9mu لما شيخ في السعودية. يفتى بأن لا قطع في سرقة المال العام. قياسا على السرقة من بيت المال. اليس هذا دين؟!!! لما شيخ يفتى بأنه إذا اقترض شخص مبلغ من المال واراد رده إليه بعد عشر سنوات كما هو . اليس دين عدم توريث أبناء الابن المتوفى قبل أبيه من جدهم. اليس دين. لما تغبن المشتري وتبيع له السلعة بأضعاف قيمتها اليس من الدين.
@user-jr6dp9pg1fАй бұрын
أسد والله العظيم أسد فك الله أسرك 🤲🏻🌼
@user-xk9rz7mp4jАй бұрын
دين الإسلام هو الدين الصحيح ادخلو الإسلام قبل فوات الأوان اقسم بالله العظيم إن توفيتم وانتم مشركون بالله فسوف تهلكون في جهنم خالدين فيها ليست سنه ولا ١٠ اعوام ولكن هذا العذاب الذي سوف تكونون فيه الى الابد ابحثوا عن الدين الإسلامي ابحثوا عن سيدنا محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم وادخلو الاسلام قبل فوات الاوان لا تقرأ وتضحك اقسم بالله العظيم إن توفيت وانت غير مسلم سوف تندم ابحث بنفسك وهتلاقي الحقيقه والله العظيم اللهم اني بلغت اللهم فاشهد
@WahchiYassine11 күн бұрын
ادعوا لأخواننا المستضعفين في السودان و فلسطين و سوريا و كامل بقاع العالم في السودان يدفنون أحياء و في غزة يموتون جوعا و في بورما يمنعون من دينهم و يقتلون و في سوريا يرما عليهم الصواريخ و يعذبون في سجو
@roaaroaa3198Ай бұрын
اركض بقلبك هذا الدرب منفرد ، السبق فيه لصادق الإيمان ..
@user-sk9uf6uj7uАй бұрын
بارك الله فيك وجزاك الله خيرا يا شيخ محمود
@AbadyalshaeirАй бұрын
آللهم أرحمه في الدنيا والآخرة حيا وميتاً
@thebegesttreeАй бұрын
الدين سبب تأخر اي دولة في العالم . مش شرط تكون مسلمة. بل لو كانت مسيحية أو يهودية أو بوذية أو هندوسية. لماذا؟ لأن كل دين به جانب صغير من العقلانية والحقيقية ومعظم جوانبه مؤسس على الوهم والظن والخرافة والمعلومات الكاذبة. حدث ذلك بالنسبة لكل الأديان سواء مسيحية أو مسلمة أو يهودية. وبما أن الهدف الأساسي لأى دين هو نشر الخير والعدل والمساواة ومنع الشر والظلم والتمييز. وهو الجانب العقلاني فيه. إذا حتى يتم إزالة الجانب الكاذب المؤسس على الخرافة والمعلومات المضللة. تم اعتماد العقل. لذلك تم الفصل بين الدين كشعائر مؤسسة على الإيمان وبين الشريعة أو القوانيين التى يجب أن تكون مؤسسة على المصلحة والعقل. وهو ما اخذت به كل الدول العلمانية بدأ من فرنسا حتى الصين. مثال دولة مثل الفلبين دولة مسيحية في اسيا بسبب الدين أدى إلى تدهورها اقتصاديا. وأصبحت معتمدة على تصدير العمالة. بينما الدول الآسيوية التى اعتمدت العلمانية اى الفصل بين الدين كشعائر وبين الدين كشريعة مثل اليابان الصين كوريا الجنوبية فيتنام تايلند تقدمت وحققت نمو اقتصادى مبهر نافست به الغرب. أما قولك بأن هناك كانت دولة مثل الاندلس كانت متقدمة بمقاييس زمانها. وهذا لا يرجع إلى الدين بل يرجع إلى أن شريعتها أو قوانينها كانت متطورة عن باقي الدول المسيحية المجاورة لها. ومثال آخر الدولة العثمانية كانت بمقاييس زمانها أكثر تطورا وغنى من دول أوروبا المسيحية. بسبب أن أنظمتها القانونية والاقتصادية كانت تفوق أنظمة دول أوروبا المسيحية الدينية. فعند المقارنة بين الشريعة والأنظمة الإسلامية والأنظمة المستخلصة من الدين المسيحى واليهودى. فإن الأنظمة المستخلصة من الإسلام تفوق الأنظمة المستخلصة من المسيحية واليهودية والأديان الأخرى. وهو ما جعلها متفوقة عليها لقرون. بينما عند المقارنة بين الأنظمة المستخلصة من الإسلام والأنظمة المعتمدة على العلمانية والعقل. تتفوق الأنظمة العلمانية والعقلية. وهو ما يحدث الآن من تقدم وتطور الدول العلمانية المعتمدة على العقل بينما تأخر وتقهقر وضعف الأنظمة المعتمدة على الدين ومنها الاسلام. مثال: في المحاكم الوضعية الأوروبية لا تعتمد شهادة الشهود كدليل لإثبات الحقوق. لشبهت أن يكون الشاهد شاهد زور. بل تطلب دليل مادي للحكم. بينما في المحاكم الإسلامية تأخذ بشهادة الشهود حتى لو كانوا شهود زور. لأن الشريعة أمرت بذلك. مما قد يؤدى إلى عدم الوصول للعدالة وإثبات الحقوق بين الناس. كمثال. ممكن اى شخص مسلم يتهمك باي جريمة ويقدم شهود زور على ذلك. ويحكم القاضي المسلم ضدك رغم انك بريئة. بينما المحاكم الغربية تطلب الدليل على الفعل ولا تاخذ بشهادة الشهود. وهذا هو السبب في عدالتهم وظلمنا. تقدمنا وتاخرنا. سوف اعطيك مثال اخر ويا ريت تكوني مصرية. فى بداية الثورة الفرنسية أصدروا قانون بأن التاجر يحدد هامش الربح لبضاعته عند نسبة معينة وأن يضع سعر السلعة عليها. لمنع الغبن وغش المشتري. تم تطبيق هذا القانون في كل دول العالم بدأ من بريطانيا حتى الصين. فأرادت الحكومة المصرية في الثمانينيات تطبيق هذا القانون حتى تحمى المستهلك من جشع التجار . فاعترض رئيس الغرفة التجارية وقتها وكان ( محمود العربي صاحب شركات العربي توشيبا ) لماذا لأن الشريعة الإسلامية لم تحدد ربح التاجر وبل هو مطلق الإرادة في ذلك. بمعنى ممكن يشتري سلعة بجنيه ويبيعها بمائة جنيه. وهذا غبن وظلم للمشتري بالنسبة للقوانين الوضعية بينما حلال بالنسبة للشريعة. وفي أمثلة كثرة على ذلك. لكن عشان البوست لا يطول فلا دى لذكرها. ملاحظة: العلمانيين لا يكرهون الدين في ذاته ولكن يكرهون السلوك الظالم والخاطى كنتيجة له. بدليل تركه بالنسبة للشعائر لأنها لن تؤدي إلى ظلم أو تخلف بينما منعه من التدخل في الشؤون الدنيوية التى قد ينتج عنها ظلم وتقهقر وتخلف....
@AbadyalshaeirАй бұрын
@@thebegesttree العلمانية من الجانب العقدي: تعني التنكُّرَ للدين، وعدمَ الإيمان به، وترك العمل بأحكامه، وحدوده، وهذا كفر صريح، وشرك قبيح. والعلمانية في الجانب التشريعي تعني: فصلَ الدين عن الدولة، أو فصل الدين عن الحياة كلها، وهذا يعني الحكم بغير ما أنزل الله. والعلمانية في الجانب الأخلاقي تعني: الانفلات والفوضى في إشاعة الفاحشة والرذيلة والشذوذ، والاستهانة بالدين والفضيلة، وسنن الهدى، وهذا ضلال مبين وفساد في الأرض. ومن العلمانيين من يرى أن السنن والآداب الشرعية والأخلاق الإسلامية إنما هي تقاليد موروثة. وهذا تصور جاهلي منحرف[1]. يقول ابن كثير رحمه الله عند قوله تعالى: ﴿ وَأَنِ احْكُمْ بَيْنَهُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ ﴾ [المائدة: 49]؛ أي: فاحكم يا محمد بين الناس: عربِهم، وعجِمهم، أميِّهم وكتابيهم، بما أنزل الله إليك هذا الكتاب العظيم، وبما قرَّره لك من حكم من كان قبلك من الأنبياء، ولم ينسخه في شرعك"[2]. وإليك تفصيل القضية: العلمانية شرك في التوحيد في جانبي الربوبية والألوهية: فالخلق والأمر من أخص خصائص الربوبية، وأجمع صفاتها؛ كما قال تعالى: ﴿ أَلَا لَهُ الْخَلْقُ وَالْأَمْرُ تَبَارَكَ اللَّهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ ﴾ [الأعراف: 54]. والأمر في لغة الشارع يأتي بمعنيين: الأول: الأمر الكوني، وهو الذي به يدبر شؤون المخلوقات، وبه يقول للشيء كن فيكون، ومنه قوله تعالى: ﴿ إِنَّمَا أَمْرُهُ إِذَا أَرَادَ شَيْئًا أَنْ يَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ ﴾ [يس: 82]. الثاني: الأمر الشرعي، وهو الذي به يُفصل الحلال والحرام، الأمر والنهي وسائر الشرائع، ومنه قوله تعالى: ﴿ وَجَعَلْنَا مِنْهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا لَمَّا صَبَرُوا وَكَانُوا بِآيَاتِنَا يُوقِنُونَ ﴾ [السجدة: 24]. وإذا كانت البشرية لم تعرف في تاريخها مَن نازع الله في عموم الخلق أو الأمر بمفهومه الكوني - فقد حفل تاريخها بمن نازع الله في جانب الأمر الشرعي، وادَّعى مشاركته فيه؛ فقد حكى لنا القرآن الكريم عمن قال: ﴿ سَأُنْزِلُ مِثْلَ مَا أَنْزَلَ اللَّهُ ﴾ [الأنعام: 93]. ورأينا في واقعنا المعاصر دعاة العلمانية وهم يقولون: لا سياسة في الدين، ولا دين في السياسة! بل مَن اجترأ على ربه وقال: إن القوانين الوضعية خير من الشريعة الإسلامية؛ لأن الأولى تمثل الحضارة والمدنية، والثانية تمثل البداوة والرجعية! ولا يتحقق توحيد الربوبية إلا بإفراد الله بالخلق والأمر بقسميه: الكوني والشرعي، وإفراده بالأمر الشرعي يقتضي الإقرار له وحده بالسيادة العليا والتشريع المطلق؛ فلا حلال إلا ما أحَلَّه، ولا حرام إلا ما حرَّمه، ولا دين إلا ما شرعه، ومن سوَّغ للناس اتباع شريعة غير شريعته منكرًا لها فهو كافر مشرك. العلمانية ثورة على النبوة: يقول ابن قيم الجوزية رحمه الله: "وأما الرضا بنبيِّه رسولاً: فيتضمن كمال الانقياد له، والتسليم المطلق إليه، بحيث يكون أولى به من نفسه، فلا يتلقَّى الهدى إلا من مواقع كلماته، ولا يحاكم إلا إليه، ولا يحكم عليه غيره، ولا يرضى بحكم غيره البتة، لا في شيء من أسماء الرب وصفاته وأفعاله، ولا في شيء من أذواق حقائق الإيمان ومقاماته، ولا في شيء من أحكامه ظاهره باطنه، لا يرضى في ذلك بحكم غيره، ولا يرضى إلا بحكمه"[3]. قال تعالى: ﴿ فَلَا وَرَبِّكَ لَا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لَا يَجِدُوا فِي أَنْفُسِهِمْ حَرَجًا مِمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيمًا ﴾ [النساء: 65]. قال الجصاص رحمه الله: "وفي هذه الآية دلالة على أن من ردَّ شيئًا من أوامر الله تعالى أو أوامر رسوله، فهو خارج من الإسلام، سواءٌ رده من جهة الشك فيه، أو من جهة ترك القبول، والامتناع من التسليم، وذلك يوجب صحة ما ذهب إليه الصحابة في حُكمهم بارتداد من امتنع من أداء الزكاة، وقتلهم، وسَبْيِ ذراريهم؛ لأن الله تعالى حكم بأن من لم يسلِّم للنبي قضاءَه وحكمه، فليس من أهل الإيمان"[4]. فأين هذا من تركِ التَّحاكم إلى شريعته ابتداءً واتهامها بالبداوة والرجعية، أو الجمود وعدم الصلاحية للتطبيق؟ العلمانية استحلال للحكم بغير ما أنزل الله: فقد اتفقت الأمة على أن استحلال المحرمات القطعية كفر بالإجماع، لم ينازع في ذلك - فيما نعلم- أحد؛ يقول شيخ الإسلام ابن تيمية: "والإنسان متى حلَّل الحرام المجمع عليه، أو حرَّم الحلال المجمع عليه، أو بدلَّ الشرع المجمع عليه، كان كافرًا ومرتدًّا باتفاق الفقهاء، وفي مثل هذا نزل قول الله تعالى: ﴿ وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الْكَافِرُونَ ﴾ [المائدة: 44]؛ أي: هو المستحِلُّ للحكم بغير ما أنزل الله"[5]. فللاستحلال صورتان: الأولى: عدم اعتقاد الحرمة، ومردُّه حينئذ إلى خلل في الإيمان بالربوبية والرسالة، يؤدي إلى كفر التكذيب. الثانية: اعتقاد الحرمة، والامتناع عن التزام هذا التحريم، ومردُّه في هذه الحالة إما: إلى خلل في التصديق بصفة من صفات الشارع؛ كالحكمة والقدرة، وإما: لمجرد التمرد واتباع هوى النفس
@AbadyalshaeirАй бұрын
يقول شيخ الإسلام ابن تيمية: "وبيان هذا أن من فعل المحارم مستحلاًّ لها، فهو كافر بالاتفاق، فإنه ما آمن بالقرآن من استحلَّ محارمَه، وكذلك لو استحلَّها من غير فعل، والاستحلال: اعتقاد أن الله لم يحرمها، وتارة بعدم اعتقاد أن الله حرمها، وهذا يكون لخلل في الإيمان بالربوبية، ولخلل في الإيمان بالرسالة، ويكون جحدًا محضًا غير مبني على مقدمة، وتارة يعلمُ أن الله حرَّمها، ويعلم أن الرسول إنما حرم ما حرَّمه الله، ثم يمتنع عن التزام التحريم ويعاند المحرِّم، فهذا أشد كفرًا ممن قبله، وقد يكون هذا مع علمه أن من لم يلتزم هذا التحريم عاقبه الله وعذَّبه، ثم إن هذا الامتناع والإباء إما لخلل في اعتقاد حكمة الآمر وقدرته، فيعود هذا إلى عدم التصديق بصفة من صفاته، وقد يكون مع العلم بجميع ما يصدق به تمرُّدًا أو اتباعًا لغرض النفس، وحقيقته كفر هذا؛ لأنه يعترف لله ورسوله بكل ما أخبر به، ويصدق بكل ما يصدق به المؤمنون، لكنه يكره ذلك ويُبغِضه ويسخَطُه؛ لعدم موافقته لمراده ومشتهاه، ويقول: أنا لا أقرُّ بذلك ولا ألتزمه، وأُبغِض هذا الحق وأنفِرُ عنه، فهذا نوع غير النوع الأول، وتكفير هذا معلوم بالاضطرار من دين الإسلام"[6]. العلمانية حكم الجاهلية وعبودية للهوى: لقد جعل الله طريقين للحكم لا ثالث لهما: حكم الله أو حكم الجاهلية؛ قال تعالى: ﴿ أَفَحُكْمَ الْجَاهِلِيَّةِ يَبْغُونَ وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللَّهِ حُكْمًا لِقَوْمٍ يُوقِنُونَ ﴾ [المائدة: 50]. يقول ابن كثير رحمه الله عند تفسير هذه الآية: "ينكر الله تعالى على مَن خرج عن حكم الله المحكم، المشتمل على كل خير، الناهي عن كل شر، وعدل إلى ما سواه من الآراء والأهواء التي وضعها الرجال بلا مستند من شريعة الله، كما كان أهل الجاهلية يحكمون به من الضلالات والجاهلات مما يضعونها بآرائهم وأهوائهم، وكما يحكم به التتار من السياسات الملكية المأخوذة عن ملكهم جنكيز خان الذي وضع لهم "الياسق"، وهو عبارة عن كتاب مجموع من أحكام قد اقتبسها من شرائعَ شتى، من اليهودية والنصرانية والملة الإسلامية، وفيها كثير من الأحكام أخَذَها من مجرد نظره وهواه، فصارت في بنِيه شرعًا متبعًا يقدمونها على الحُكم بكتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم، ومن فعل ذلك منهم فهو كافر يجب قتالُه حتى يرجع إلى حكم الله ورسوله، فلا يُحكِّم سواه في قليل ولا كثير). والعلمانية بما تقوم عليه من رفض الشريعة، تعبيد البشر إلى غير ما أنزل الله، فهي ترجع بهم إلى الجاهلية، وتُدخلهم في عبادة الهوى من دون الله. العلمانية كفرٌ بَوَاح: العلمانية هي قيام الحياة على غير الدين، أو فصل الدين عن الدولة، وهذا يعني بداهةً: الحكمَ بغير ما أنزل الله، وتحكيمَ غير شريعته سبحانه، وقبول الحكم والتشريع من غير الله... لذلك، فالعلمانية هجر لأحكام الله عامة بلا استثناء، وتعطيلٌ لكل ما في الشريعة، وإذا تبين هذا فإننا نقول بما قاله الشيخ محمد بن إبراهيم رحمه الله: "إن من الكفر الأكبر المستبين تنزيلَ القانون اللعين منزلةَ ما نزل به الروح الأمين على قلب محمد صلى الله عليه وسلم ليكون من المنذرين، بلسان عربي مبين، في الحكم به بين العالمين، والردِّ إليه عند تنازع المتنازعين، مناقضةً ومعاندةً لقول الله عز وجل: ﴿ فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلًا ﴾ [النساء: 59]...، فإنه لا يجتمع التَّحاكُمُ إلى غير ما جاء به النبي صلى الله عليه وسلم مع الإيمان في قلب عبد أصلاً، بل أحدهما ينافي الآخر... إن ما جد في حياة المسلمين من تنحية شريعة الله، واستبدالها بالقوانين الوضعية البشرية القاصرة، بل رمي شريعة الله بالرجعية والتخلف وعدم مواكبة التقدم الحضاري والعصر المتطور - إن هذا في حقيقته رِدَّةٌ جديدة على حياة المسلمين"[7]. وهذا هو ما قاله الشيخ عبدالعزيز بن باز في مَعرِضِ رده على القوميين؛ حيث قال: "الوجه الرابع من الوجوه الدالة على بطلان الدعوة إلى القومية العربية أن يقال: إن الدعوة إليها والتكتُّلَ حول رايتها يفضي بالمجتمع ولا بد إلى رفض حكم القرآن؛ لأن القوميين غير المسلمين لن يرضَوْا تحكيم القرآن، فيوجب ذلك لزعماء القومية أن يتخذوا أحكامًا وضعية تخالف حكم القرآن حتى يستوي مجتمع القومية في تلك الأحكام، وقد صرح الكثير منهم بذلك - كما سلف، وهذا هو الفساد العظيم، والكفر المستبين، والرِّدَّة السافرة
من قرأ آية الكرسي بعد كل صلاة لم يمنعه من دخول الجنة إلا الموت ❤️ وصلوا على النبي و ابذداال
@user-uq1qf8eq6i20 күн бұрын
شفاه الله وعافاه وفك اسره فارس المنابر الإسلامية وأسد من أسود أهل التوحيد و الجهاد في هذا الزمان ❤
@user-zs2rc6it4o16 күн бұрын
ربنا يفرج كربك يا شيخ محمود وينتقم من كل شخص ظلمك
@mustafatherock40529 күн бұрын
سبحان الله الذي لا يخاف في الله لومة لائم تجد في كلامه العزه والقوة
@schneider0086Ай бұрын
اللهم فك أسره وفرج كربه
@user-fp5vn9vl5x29 күн бұрын
هو الله جل جلاله اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا ونبينا وحبيبنا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
@user-xk9rz7mp4jАй бұрын
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين وسلم تسليما كثيرا إلى يوم الدين اللهم انصر فلسطين 🇵🇸 و السودان 🇸🇩 وجميع المسلمين يارب العالمين اللهم لم شمل العرب والمسلمين اللهم صل وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وسلم تسليما كثيرا إلى يوم الدين ❤
@user-gp1ez1cl8oАй бұрын
اللهم فرج عنه عاجلا غير آجل يارب العالمين 🤲🤲🤲🤲🤲🤍🇦🇪💚
@thebegesttreeАй бұрын
الدين سبب تأخر اي دولة في العالم . مش شرط تكون مسلمة. بل لو كانت مسيحية أو يهودية أو بوذية أو هندوسية. لماذا؟ لأن كل دين به جانب صغير من العقلانية والحقيقية ومعظم جوانبه مؤسس على الوهم والظن والخرافة والمعلومات الكاذبة. حدث ذلك بالنسبة لكل الأديان سواء مسيحية أو مسلمة أو يهودية. وبما أن الهدف الأساسي لأى دين هو نشر الخير والعدل والمساواة ومنع الشر والظلم والتمييز. وهو الجانب العقلاني فيه. إذا حتى يتم إزالة الجانب الكاذب المؤسس على الخرافة والمعلومات المضللة. تم اعتماد العقل. لذلك تم الفصل بين الدين كشعائر مؤسسة على الإيمان وبين الشريعة أو القوانيين التى يجب أن تكون مؤسسة على المصلحة والعقل. وهو ما اخذت به كل الدول العلمانية بدأ من فرنسا حتى الصين. مثال دولة مثل الفلبين دولة مسيحية في اسيا بسبب الدين أدى إلى تدهورها اقتصاديا. وأصبحت معتمدة على تصدير العمالة. بينما الدول الآسيوية التى اعتمدت العلمانية اى الفصل بين الدين كشعائر وبين الدين كشريعة مثل اليابان الصين كوريا الجنوبية فيتنام تايلند تقدمت وحققت نمو اقتصادى مبهر نافست به الغرب. أما قولك بأن هناك كانت دولة مثل الاندلس كانت متقدمة بمقاييس زمانها. وهذا لا يرجع إلى الدين بل يرجع إلى أن شريعتها أو قوانينها كانت متطورة عن باقي الدول المسيحية المجاورة لها. ومثال آخر الدولة العثمانية كانت بمقاييس زمانها أكثر تطورا وغنى من دول أوروبا المسيحية. بسبب أن أنظمتها القانونية والاقتصادية كانت تفوق أنظمة دول أوروبا المسيحية الدينية. فعند المقارنة بين الشريعة والأنظمة الإسلامية والأنظمة المستخلصة من الدين المسيحى واليهودى. فإن الأنظمة المستخلصة من الإسلام تفوق الأنظمة المستخلصة من المسيحية واليهودية والأديان الأخرى. وهو ما جعلها متفوقة عليها لقرون. بينما عند المقارنة بين الأنظمة المستخلصة من الإسلام والأنظمة المعتمدة على العلمانية والعقل. تتفوق الأنظمة العلمانية والعقلية. وهو ما يحدث الآن من تقدم وتطور الدول العلمانية المعتمدة على العقل بينما تأخر وتقهقر وضعف الأنظمة المعتمدة على الدين ومنها الاسلام. مثال: في المحاكم الوضعية الأوروبية لا تعتمد شهادة الشهود كدليل لإثبات الحقوق. لشبهت أن يكون الشاهد شاهد زور. بل تطلب دليل مادي للحكم. بينما في المحاكم الإسلامية تأخذ بشهادة الشهود حتى لو كانوا شهود زور. لأن الشريعة أمرت بذلك. مما قد يؤدى إلى عدم الوصول للعدالة وإثبات الحقوق بين الناس. كمثال. ممكن اى شخص مسلم يتهمك باي جريمة ويقدم شهود زور على ذلك. ويحكم القاضي المسلم ضدك رغم انك بريئة. بينما المحاكم الغربية تطلب الدليل على الفعل ولا تاخذ بشهادة الشهود. وهذا هو السبب في عدالتهم وظلمنا. تقدمنا وتاخرنا. سوف اعطيك مثال اخر ويا ريت تكوني مصرية. فى بداية الثورة الفرنسية أصدروا قانون بأن التاجر يحدد هامش الربح لبضاعته عند نسبة معينة وأن يضع سعر السلعة عليها. لمنع الغبن وغش المشتري. تم تطبيق هذا القانون في كل دول العالم بدأ من بريطانيا حتى الصين. فأرادت الحكومة المصرية في الثمانينيات تطبيق هذا القانون حتى تحمى المستهلك من جشع التجار . فاعترض رئيس الغرفة التجارية وقتها وكان ( محمود العربي صاحب شركات العربي توشيبا ) لماذا لأن الشريعة الإسلامية لم تحدد ربح التاجر وبل هو مطلق الإرادة في ذلك. بمعنى ممكن يشتري سلعة بجنيه ويبيعها بمائة جنيه. وهذا غبن وظلم للمشتري بالنسبة للقوانين الوضعية بينما حلال بالنسبة للشريعة. وفي أمثلة كثرة على ذلك. لكن عشان البوست لا يطول فلا دى لذكرها. ملاحظة: العلمانيين لا يكرهون الدين في ذاته ولكن يكرهون السلوك الظالم والخاطى كنتيجة له. بدليل تركه بالنسبة للشعائر لأنها لن تؤدي إلى ظلم أو تخلف بينما منعه من التدخل في الشؤون الدنيوية التى قد ينتج عنها ظلم وتقهقر وتخلف......
@user-gp1ez1cl8oАй бұрын
@@thebegesttree كلامك دليل الحادك...لولا الدين لعشنا..مثل الحيوانات..الدين هو الذى اكرمنا وطهرنا... والحمد لله رب العالمين 💚🤍💚💚🤍🤍💚💚🇸🇦🇦🇪
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين وسلم تسليما كثيرا إلى يوم الدين اللهم اجعل القرآن الكريم ربيع قلوبنا ونور صدورنا وجلاء همومنا واحزاننا اللهم صل وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وسلم تسليما كثيرا إلى يوم الدين ❤
@slmanmohamedАй бұрын
اللهم فك أسره يارب أسد بحق أمام ثعبان لئيم
@user-xk9rz7mp4jАй бұрын
بارك الله فيك وجزاك الله خير الجزاء يا شيخنا الفاضل ❤❤❤❤❤
@basmalaahmed380417 күн бұрын
اللهم كن عوناً له يآرب
@theworldamazing96825 күн бұрын
اللهم فك اسر الشيخ محمود شعبان
@abeeralhusseny6081Ай бұрын
بارك الله بعمرك يا شيخ وفك أسرك
@thebegesttreeАй бұрын
الدين سبب تأخر اي دولة في العالم . مش شرط تكون مسلمة. بل لو كانت مسيحية أو يهودية أو بوذية أو هندوسية. لماذا؟ لأن كل دين به جانب صغير من العقلانية والحقيقية ومعظم جوانبه مؤسس على الوهم والظن والخرافة والمعلومات الكاذبة. حدث ذلك بالنسبة لكل الأديان سواء مسيحية أو مسلمة أو يهودية. وبما أن الهدف الأساسي لأى دين هو نشر الخير والعدل والمساواة ومنع الشر والظلم والتمييز. وهو الجانب العقلاني فيه. إذا حتى يتم إزالة الجانب الكاذب المؤسس على الخرافة والمعلومات المضللة. تم اعتماد العقل. لذلك تم الفصل بين الدين كشعائر مؤسسة على الإيمان وبين الشريعة أو القوانيين التى يجب أن تكون مؤسسة على المصلحة والعقل. وهو ما اخذت به كل الدول العلمانية بدأ من فرنسا حتى الصين. مثال دولة مثل الفلبين دولة مسيحية في اسيا بسبب الدين أدى إلى تدهورها اقتصاديا. وأصبحت معتمدة على تصدير العمالة. بينما الدول الآسيوية التى اعتمدت العلمانية اى الفصل بين الدين كشعائر وبين الدين كشريعة مثل اليابان الصين كوريا الجنوبية فيتنام تايلند تقدمت وحققت نمو اقتصادى مبهر نافست به الغرب. أما قولك بأن هناك كانت دولة مثل الاندلس كانت متقدمة بمقاييس زمانها. وهذا لا يرجع إلى الدين بل يرجع إلى أن شريعتها أو قوانينها كانت متطورة عن باقي الدول المسيحية المجاورة لها. ومثال آخر الدولة العثمانية كانت بمقاييس زمانها أكثر تطورا وغنى من دول أوروبا المسيحية. بسبب أن أنظمتها القانونية والاقتصادية كانت تفوق أنظمة دول أوروبا المسيحية الدينية. فعند المقارنة بين الشريعة والأنظمة الإسلامية والأنظمة المستخلصة من الدين المسيحى واليهودى. فإن الأنظمة المستخلصة من الإسلام تفوق الأنظمة المستخلصة من المسيحية واليهودية والأديان الأخرى. وهو ما جعلها متفوقة عليها لقرون. بينما عند المقارنة بين الأنظمة المستخلصة من الإسلام والأنظمة المعتمدة على العلمانية والعقل. تتفوق الأنظمة العلمانية والعقلية. وهو ما يحدث الآن من تقدم وتطور الدول العلمانية المعتمدة على العقل بينما تأخر وتقهقر وضعف الأنظمة المعتمدة على الدين ومنها الاسلام. مثال: في المحاكم الوضعية الأوروبية لا تعتمد شهادة الشهود كدليل لإثبات الحقوق. لشبهت أن يكون الشاهد شاهد زور. بل تطلب دليل مادي للحكم. بينما في المحاكم الإسلامية تأخذ بشهادة الشهود حتى لو كانوا شهود زور. لأن الشريعة أمرت بذلك. مما قد يؤدى إلى عدم الوصول للعدالة وإثبات الحقوق بين الناس. كمثال. ممكن اى شخص مسلم يتهمك باي جريمة ويقدم شهود زور على ذلك. ويحكم القاضي المسلم ضدك رغم انك بريئة. بينما المحاكم الغربية تطلب الدليل على الفعل ولا تاخذ بشهادة الشهود. وهذا هو السبب في عدالتهم وظلمنا. تقدمنا وتاخرنا. سوف اعطيك مثال اخر ويا ريت تكوني مصرية. فى بداية الثورة الفرنسية أصدروا قانون بأن التاجر يحدد هامش الربح لبضاعته عند نسبة معينة وأن يضع سعر السلعة عليها. لمنع الغبن وغش المشتري. تم تطبيق هذا القانون في كل دول العالم بدأ من بريطانيا حتى الصين. فأرادت الحكومة المصرية في الثمانينيات تطبيق هذا القانون حتى تحمى المستهلك من جشع التجار . فاعترض رئيس الغرفة التجارية وقتها وكان ( محمود العربي صاحب شركات العربي توشيبا ) لماذا لأن الشريعة الإسلامية لم تحدد ربح التاجر وبل هو مطلق الإرادة في ذلك. بمعنى ممكن يشتري سلعة بجنيه ويبيعها بمائة جنيه. وهذا غبن وظلم للمشتري بالنسبة للقوانين الوضعية بينما حلال بالنسبة للشريعة. وفي أمثلة كثرة على ذلك. لكن عشان البوست لا يطول فلا دى لذكرها. ملاحظة: العلمانيين لا يكرهون الدين في ذاته ولكن يكرهون السلوك الظالم والخاطى كنتيجة له. بدليل تركه بالنسبة للشعائر لأنها لن تؤدي إلى ظلم أو تخلف بينما منعه من التدخل في الشؤون الدنيوية التى قد ينتج عنها ظلم وتقهقر وتخلف...
@Belal_MuslimАй бұрын
الله يفك اسر شيخنا محمود شعبان
@shereenbeshr6325Ай бұрын
بالعز يا رب
@thebegesttreeАй бұрын
الدين سبب تأخر اي دولة في العالم . مش شرط تكون مسلمة. بل لو كانت مسيحية أو يهودية أو بوذية أو هندوسية. لماذا؟ لأن كل دين به جانب صغير من العقلانية والحقيقية ومعظم جوانبه مؤسس على الوهم والظن والخرافة والمعلومات الكاذبة. حدث ذلك بالنسبة لكل الأديان سواء مسيحية أو مسلمة أو يهودية. وبما أن الهدف الأساسي لأى دين هو نشر الخير والعدل والمساواة ومنع الشر والظلم والتمييز. وهو الجانب العقلاني فيه. إذا حتى يتم إزالة الجانب الكاذب المؤسس على الخرافة والمعلومات المضللة. تم اعتماد العقل. لذلك تم الفصل بين الدين كشعائر مؤسسة على الإيمان وبين الشريعة أو القوانيين التى يجب أن تكون مؤسسة على المصلحة والعقل. وهو ما اخذت به كل الدول العلمانية بدأ من فرنسا حتى الصين. مثال دولة مثل الفلبين دولة مسيحية في اسيا بسبب الدين أدى إلى تدهورها اقتصاديا. وأصبحت معتمدة على تصدير العمالة. بينما الدول الآسيوية التى اعتمدت العلمانية اى الفصل بين الدين كشعائر وبين الدين كشريعة مثل اليابان الصين كوريا الجنوبية فيتنام تايلند تقدمت وحققت نمو اقتصادى مبهر نافست به الغرب. أما قولك بأن هناك كانت دولة مثل الاندلس كانت متقدمة بمقاييس زمانها. وهذا لا يرجع إلى الدين بل يرجع إلى أن شريعتها أو قوانينها كانت متطورة عن باقي الدول المسيحية المجاورة لها. ومثال آخر الدولة العثمانية كانت بمقاييس زمانها أكثر تطورا وغنى من دول أوروبا المسيحية. بسبب أن أنظمتها القانونية والاقتصادية كانت تفوق أنظمة دول أوروبا المسيحية الدينية. فعند المقارنة بين الشريعة والأنظمة الإسلامية والأنظمة المستخلصة من الدين المسيحى واليهودى. فإن الأنظمة المستخلصة من الإسلام تفوق الأنظمة المستخلصة من المسيحية واليهودية والأديان الأخرى. وهو ما جعلها متفوقة عليها لقرون. بينما عند المقارنة بين الأنظمة المستخلصة من الإسلام والأنظمة المعتمدة على العلمانية والعقل. تتفوق الأنظمة العلمانية والعقلية. وهو ما يحدث الآن من تقدم وتطور الدول العلمانية المعتمدة على العقل بينما تأخر وتقهقر وضعف الأنظمة المعتمدة على الدين ومنها الاسلام. مثال: في المحاكم الوضعية الأوروبية لا تعتمد شهادة الشهود كدليل لإثبات الحقوق. لشبهت أن يكون الشاهد شاهد زور. بل تطلب دليل مادي للحكم. بينما في المحاكم الإسلامية تأخذ بشهادة الشهود حتى لو كانوا شهود زور. لأن الشريعة أمرت بذلك. مما قد يؤدى إلى عدم الوصول للعدالة وإثبات الحقوق بين الناس. كمثال. ممكن اى شخص مسلم يتهمك باي جريمة ويقدم شهود زور على ذلك. ويحكم القاضي المسلم ضدك رغم انك بريئة. بينما المحاكم الغربية تطلب الدليل على الفعل ولا تاخذ بشهادة الشهود. وهذا هو السبب في عدالتهم وظلمنا. تقدمنا وتاخرنا. سوف اعطيك مثال اخر ويا ريت تكوني مصرية. فى بداية الثورة الفرنسية أصدروا قانون بأن التاجر يحدد هامش الربح لبضاعته عند نسبة معينة وأن يضع سعر السلعة عليها. لمنع الغبن وغش المشتري. تم تطبيق هذا القانون في كل دول العالم بدأ من بريطانيا حتى الصين. فأرادت الحكومة المصرية في الثمانينيات تطبيق هذا القانون حتى تحمى المستهلك من جشع التجار . فاعترض رئيس الغرفة التجارية وقتها وكان ( محمود العربي صاحب شركات العربي توشيبا ) لماذا لأن الشريعة الإسلامية لم تحدد ربح التاجر وبل هو مطلق الإرادة في ذلك. بمعنى ممكن يشتري سلعة بجنيه ويبيعها بمائة جنيه. وهذا غبن وظلم للمشتري بالنسبة للقوانين الوضعية بينما حلال بالنسبة للشريعة. وفي أمثلة كثرة على ذلك. لكن عشان البوست لا يطول فلا دى لذكرها. ملاحظة: العلمانيين لا يكرهون الدين في ذاته ولكن يكرهون السلوك الظالم والخاطى كنتيجة له. بدليل تركه بالنسبة للشعائر لأنها لن تؤدي إلى ظلم أو تخلف بينما منعه من التدخل في الشؤون الدنيوية التى قد ينتج عنها ظلم وتقهقر وتخلف..............
@فلسطين-حرة-غزه17 күн бұрын
نسخ لصق ي حمار 😂
@haas4345Ай бұрын
اللهم فك اسره و كل مظلوم يا رب العالمين.
@user-tc4hb5kf9fАй бұрын
بارك الله فيك
@salahelden8822Ай бұрын
اللهم صلي وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه
@user-wy4bg3tm8vАй бұрын
بارك ألله في صحتك و عملك و فرج عنك و أعزك
@thebegesttreeАй бұрын
الدين سبب تأخر اي دولة في العالم . مش شرط تكون مسلمة. بل لو كانت مسيحية أو يهودية أو بوذية أو هندوسية. لماذا؟ لأن كل دين به جانب صغير من العقلانية والحقيقية ومعظم جوانبه مؤسس على الوهم والظن والخرافة والمعلومات الكاذبة. حدث ذلك بالنسبة لكل الأديان سواء مسيحية أو مسلمة أو يهودية. وبما أن الهدف الأساسي لأى دين هو نشر الخير والعدل والمساواة ومنع الشر والظلم والتمييز. وهو الجانب العقلاني فيه. إذا حتى يتم إزالة الجانب الكاذب المؤسس على الخرافة والمعلومات المضللة. تم اعتماد العقل. لذلك تم الفصل بين الدين كشعائر مؤسسة على الإيمان وبين الشريعة أو القوانيين التى يجب أن تكون مؤسسة على المصلحة والعقل. وهو ما اخذت به كل الدول العلمانية بدأ من فرنسا حتى الصين. مثال دولة مثل الفلبين دولة مسيحية في اسيا بسبب الدين أدى إلى تدهورها اقتصاديا. وأصبحت معتمدة على تصدير العمالة. بينما الدول الآسيوية التى اعتمدت العلمانية اى الفصل بين الدين كشعائر وبين الدين كشريعة مثل اليابان الصين كوريا الجنوبية فيتنام تايلند تقدمت وحققت نمو اقتصادى مبهر نافست به الغرب. أما قولك بأن هناك كانت دولة مثل الاندلس كانت متقدمة بمقاييس زمانها. وهذا لا يرجع إلى الدين بل يرجع إلى أن شريعتها أو قوانينها كانت متطورة عن باقي الدول المسيحية المجاورة لها. ومثال آخر الدولة العثمانية كانت بمقاييس زمانها أكثر تطورا وغنى من دول أوروبا المسيحية. بسبب أن أنظمتها القانونية والاقتصادية كانت تفوق أنظمة دول أوروبا المسيحية الدينية. فعند المقارنة بين الشريعة والأنظمة الإسلامية والأنظمة المستخلصة من الدين المسيحى واليهودى. فإن الأنظمة المستخلصة من الإسلام تفوق الأنظمة المستخلصة من المسيحية واليهودية والأديان الأخرى. وهو ما جعلها متفوقة عليها لقرون. بينما عند المقارنة بين الأنظمة المستخلصة من الإسلام والأنظمة المعتمدة على العلمانية والعقل. تتفوق الأنظمة العلمانية والعقلية. وهو ما يحدث الآن من تقدم وتطور الدول العلمانية المعتمدة على العقل بينما تأخر وتقهقر وضعف الأنظمة المعتمدة على الدين ومنها الاسلام. مثال: في المحاكم الوضعية الأوروبية لا تعتمد شهادة الشهود كدليل لإثبات الحقوق. لشبهت أن يكون الشاهد شاهد زور. بل تطلب دليل مادي للحكم. بينما في المحاكم الإسلامية تأخذ بشهادة الشهود حتى لو كانوا شهود زور. لأن الشريعة أمرت بذلك. مما قد يؤدى إلى عدم الوصول للعدالة وإثبات الحقوق بين الناس. كمثال. ممكن اى شخص مسلم يتهمك باي جريمة ويقدم شهود زور على ذلك. ويحكم القاضي المسلم ضدك رغم انك بريئة. بينما المحاكم الغربية تطلب الدليل على الفعل ولا تاخذ بشهادة الشهود. وهذا هو السبب في عدالتهم وظلمنا. تقدمنا وتاخرنا. سوف اعطيك مثال اخر ويا ريت تكوني مصرية. فى بداية الثورة الفرنسية أصدروا قانون بأن التاجر يحدد هامش الربح لبضاعته عند نسبة معينة وأن يضع سعر السلعة عليها. لمنع الغبن وغش المشتري. تم تطبيق هذا القانون في كل دول العالم بدأ من بريطانيا حتى الصين. فأرادت الحكومة المصرية في الثمانينيات تطبيق هذا القانون حتى تحمى المستهلك من جشع التجار . فاعترض رئيس الغرفة التجارية وقتها وكان ( محمود العربي صاحب شركات العربي توشيبا ) لماذا لأن الشريعة الإسلامية لم تحدد ربح التاجر وبل هو مطلق الإرادة في ذلك. بمعنى ممكن يشتري سلعة بجنيه ويبيعها بمائة جنيه. وهذا غبن وظلم للمشتري بالنسبة للقوانين الوضعية بينما حلال بالنسبة للشريعة. وفي أمثلة كثرة على ذلك. لكن عشان البوست لا يطول فلا دى لذكرها. ملاحظة: العلمانيين لا يكرهون الدين في ذاته ولكن يكرهون السلوك الظالم والخاطى كنتيجة له. بدليل تركه بالنسبة للشعائر لأنها لن تؤدي إلى ظلم أو تخلف بينما منعه من التدخل في الشؤون الدنيوية التى قد ينتج عنها ظلم وتقهقر وتخلف.........
@user-wy4bg3tm8vАй бұрын
@@thebegesttree العلمانية بوابة الشيطان و أنت و أمثالك شياطين الإنس دعاتها . أعطيك مثال بسيط جدا ألأندلس .
@hassanelghnaan95097 күн бұрын
بارك الله فيك وفك الله آسرك
@user-kz8kw4zn7zАй бұрын
فك الله اسرك
@khaledhegazi4274Ай бұрын
ربنا يفك اسره يارب
@AmrMm55-rk2dbАй бұрын
ربنا يفك كربك ويزيل همك يارب العالمين
@thebegesttreeАй бұрын
الدين سبب تأخر اي دولة في العالم . مش شرط تكون مسلمة. بل لو كانت مسيحية أو يهودية أو بوذية أو هندوسية. لماذا؟ لأن كل دين به جانب صغير من العقلانية والحقيقية ومعظم جوانبه مؤسس على الوهم والظن والخرافة والمعلومات الكاذبة. حدث ذلك بالنسبة لكل الأديان سواء مسيحية أو مسلمة أو يهودية. وبما أن الهدف الأساسي لأى دين هو نشر الخير والعدل والمساواة ومنع الشر والظلم والتمييز. وهو الجانب العقلاني فيه. إذا حتى يتم إزالة الجانب الكاذب المؤسس على الخرافة والمعلومات المضللة. تم اعتماد العقل. لذلك تم الفصل بين الدين كشعائر مؤسسة على الإيمان وبين الشريعة أو القوانيين التى يجب أن تكون مؤسسة على المصلحة والعقل. وهو ما اخذت به كل الدول العلمانية بدأ من فرنسا حتى الصين. مثال دولة مثل الفلبين دولة مسيحية في اسيا بسبب الدين أدى إلى تدهورها اقتصاديا. وأصبحت معتمدة على تصدير العمالة. بينما الدول الآسيوية التى اعتمدت العلمانية اى الفصل بين الدين كشعائر وبين الدين كشريعة مثل اليابان الصين كوريا الجنوبية فيتنام تايلند تقدمت وحققت نمو اقتصادى مبهر نافست به الغرب. أما قولك بأن هناك كانت دولة مثل الاندلس كانت متقدمة بمقاييس زمانها. وهذا لا يرجع إلى الدين بل يرجع إلى أن شريعتها أو قوانينها كانت متطورة عن باقي الدول المسيحية المجاورة لها. ومثال آخر الدولة العثمانية كانت بمقاييس زمانها أكثر تطورا وغنى من دول أوروبا المسيحية. بسبب أن أنظمتها القانونية والاقتصادية كانت تفوق أنظمة دول أوروبا المسيحية الدينية. فعند المقارنة بين الشريعة والأنظمة الإسلامية والأنظمة المستخلصة من الدين المسيحى واليهودى. فإن الأنظمة المستخلصة من الإسلام تفوق الأنظمة المستخلصة من المسيحية واليهودية والأديان الأخرى. وهو ما جعلها متفوقة عليها لقرون. بينما عند المقارنة بين الأنظمة المستخلصة من الإسلام والأنظمة المعتمدة على العلمانية والعقل. تتفوق الأنظمة العلمانية والعقلية. وهو ما يحدث الآن من تقدم وتطور الدول العلمانية المعتمدة على العقل بينما تأخر وتقهقر وضعف الأنظمة المعتمدة على الدين ومنها الاسلام. مثال: في المحاكم الوضعية الأوروبية لا تعتمد شهادة الشهود كدليل لإثبات الحقوق. لشبهت أن يكون الشاهد شاهد زور. بل تطلب دليل مادي للحكم. بينما في المحاكم الإسلامية تأخذ بشهادة الشهود حتى لو كانوا شهود زور. لأن الشريعة أمرت بذلك. مما قد يؤدى إلى عدم الوصول للعدالة وإثبات الحقوق بين الناس. كمثال. ممكن اى شخص مسلم يتهمك باي جريمة ويقدم شهود زور على ذلك. ويحكم القاضي المسلم ضدك رغم انك بريئة. بينما المحاكم الغربية تطلب الدليل على الفعل ولا تاخذ بشهادة الشهود. وهذا هو السبب في عدالتهم وظلمنا. تقدمنا وتاخرنا. سوف اعطيك مثال اخر ويا ريت تكوني مصرية. فى بداية الثورة الفرنسية أصدروا قانون بأن التاجر يحدد هامش الربح لبضاعته عند نسبة معينة وأن يضع سعر السلعة عليها. لمنع الغبن وغش المشتري. تم تطبيق هذا القانون في كل دول العالم بدأ من بريطانيا حتى الصين. فأرادت الحكومة المصرية في الثمانينيات تطبيق هذا القانون حتى تحمى المستهلك من جشع التجار . فاعترض رئيس الغرفة التجارية وقتها وكان ( محمود العربي صاحب شركات العربي توشيبا ) لماذا لأن الشريعة الإسلامية لم تحدد ربح التاجر وبل هو مطلق الإرادة في ذلك. بمعنى ممكن يشتري سلعة بجنيه ويبيعها بمائة جنيه. وهذا غبن وظلم للمشتري بالنسبة للقوانين الوضعية بينما حلال بالنسبة للشريعة. وفي أمثلة كثرة على ذلك. لكن عشان البوست لا يطول فلا دى لذكرها. ملاحظة: العلمانيين لا يكرهون الدين في ذاته ولكن يكرهون السلوك الظالم والخاطى كنتيجة له. بدليل تركه بالنسبة للشعائر لأنها لن تؤدي إلى ظلم أو تخلف بينما منعه من التدخل في الشؤون الدنيوية التى قد ينتج عنها ظلم وتقهقر وتخلف.....
@فلسطين-حرة-غزه17 күн бұрын
@@thebegesttreeالحمار ينسخ و يلصق😂
@fnaffangames58717 күн бұрын
لا يخاف في الله لومة لائم ،اللهم فك كربه
@useruser-lk9xuАй бұрын
ربنا يفك كربه ويفرج همه
@thebegesttreeАй бұрын
الدين سبب تأخر اي دولة في العالم . مش شرط تكون مسلمة. بل لو كانت مسيحية أو يهودية أو بوذية أو هندوسية. لماذا؟ لأن كل دين به جانب صغير من العقلانية والحقيقية ومعظم جوانبه مؤسس على الوهم والظن والخرافة والمعلومات الكاذبة. حدث ذلك بالنسبة لكل الأديان سواء مسيحية أو مسلمة أو يهودية. وبما أن الهدف الأساسي لأى دين هو نشر الخير والعدل والمساواة ومنع الشر والظلم والتمييز. وهو الجانب العقلاني فيه. إذا حتى يتم إزالة الجانب الكاذب المؤسس على الخرافة والمعلومات المضللة. تم اعتماد العقل. لذلك تم الفصل بين الدين كشعائر مؤسسة على الإيمان وبين الشريعة أو القوانيين التى يجب أن تكون مؤسسة على المصلحة والعقل. وهو ما اخذت به كل الدول العلمانية بدأ من فرنسا حتى الصين. مثال دولة مثل الفلبين دولة مسيحية في اسيا بسبب الدين أدى إلى تدهورها اقتصاديا. وأصبحت معتمدة على تصدير العمالة. بينما الدول الآسيوية التى اعتمدت العلمانية اى الفصل بين الدين كشعائر وبين الدين كشريعة مثل اليابان الصين كوريا الجنوبية فيتنام تايلند تقدمت وحققت نمو اقتصادى مبهر نافست به الغرب. أما قولك بأن هناك كانت دولة مثل الاندلس كانت متقدمة بمقاييس زمانها. وهذا لا يرجع إلى الدين بل يرجع إلى أن شريعتها أو قوانينها كانت متطورة عن باقي الدول المسيحية المجاورة لها. ومثال آخر الدولة العثمانية كانت بمقاييس زمانها أكثر تطورا وغنى من دول أوروبا المسيحية. بسبب أن أنظمتها القانونية والاقتصادية كانت تفوق أنظمة دول أوروبا المسيحية الدينية. فعند المقارنة بين الشريعة والأنظمة الإسلامية والأنظمة المستخلصة من الدين المسيحى واليهودى. فإن الأنظمة المستخلصة من الإسلام تفوق الأنظمة المستخلصة من المسيحية واليهودية والأديان الأخرى. وهو ما جعلها متفوقة عليها لقرون. بينما عند المقارنة بين الأنظمة المستخلصة من الإسلام والأنظمة المعتمدة على العلمانية والعقل. تتفوق الأنظمة العلمانية والعقلية. وهو ما يحدث الآن من تقدم وتطور الدول العلمانية المعتمدة على العقل بينما تأخر وتقهقر وضعف الأنظمة المعتمدة على الدين ومنها الاسلام. مثال: في المحاكم الوضعية الأوروبية لا تعتمد شهادة الشهود كدليل لإثبات الحقوق. لشبهت أن يكون الشاهد شاهد زور. بل تطلب دليل مادي للحكم. بينما في المحاكم الإسلامية تأخذ بشهادة الشهود حتى لو كانوا شهود زور. لأن الشريعة أمرت بذلك. مما قد يؤدى إلى عدم الوصول للعدالة وإثبات الحقوق بين الناس. كمثال. ممكن اى شخص مسلم يتهمك باي جريمة ويقدم شهود زور على ذلك. ويحكم القاضي المسلم ضدك رغم انك بريئة. بينما المحاكم الغربية تطلب الدليل على الفعل ولا تاخذ بشهادة الشهود. وهذا هو السبب في عدالتهم وظلمنا. تقدمنا وتاخرنا. سوف اعطيك مثال اخر ويا ريت تكوني مصرية. فى بداية الثورة الفرنسية أصدروا قانون بأن التاجر يحدد هامش الربح لبضاعته عند نسبة معينة وأن يضع سعر السلعة عليها. لمنع الغبن وغش المشتري. تم تطبيق هذا القانون في كل دول العالم بدأ من بريطانيا حتى الصين. فأرادت الحكومة المصرية في الثمانينيات تطبيق هذا القانون حتى تحمى المستهلك من جشع التجار . فاعترض رئيس الغرفة التجارية وقتها وكان ( محمود العربي صاحب شركات العربي توشيبا ) لماذا لأن الشريعة الإسلامية لم تحدد ربح التاجر وبل هو مطلق الإرادة في ذلك. بمعنى ممكن يشتري سلعة بجنيه ويبيعها بمائة جنيه. وهذا غبن وظلم للمشتري بالنسبة للقوانين الوضعية بينما حلال بالنسبة للشريعة. وفي أمثلة كثرة على ذلك. لكن عشان البوست لا يطول فلا دى لذكرها. ملاحظة: العلمانيين لا يكرهون الدين في ذاته ولكن يكرهون السلوك الظالم والخاطى كنتيجة له. بدليل تركه بالنسبة للشعائر لأنها لن تؤدي إلى ظلم أو تخلف بينما منعه من التدخل في الشؤون الدنيوية التى قد ينتج عنها ظلم وتقهقر وتخلف.....
@YousifWael-zh1fw18 күн бұрын
بحبه ع أخلاقه بس مشكلته صوته عالي فبينفر اللي قدامه منه ربنا يفك اسره يارب
@radiaaljerwan3190Ай бұрын
الله يفك اسرك
@user-xk7mu4mu9xАй бұрын
فك الله اسرك يا شيخ محمود
@thebegesttreeАй бұрын
الدين سبب تأخر اي دولة في العالم . مش شرط تكون مسلمة. بل لو كانت مسيحية أو يهودية أو بوذية أو هندوسية. لماذا؟ لأن كل دين به جانب صغير من العقلانية والحقيقية ومعظم جوانبه مؤسس على الوهم والظن والخرافة والمعلومات الكاذبة. حدث ذلك بالنسبة لكل الأديان سواء مسيحية أو مسلمة أو يهودية. وبما أن الهدف الأساسي لأى دين هو نشر الخير والعدل والمساواة ومنع الشر والظلم والتمييز. وهو الجانب العقلاني فيه. إذا حتى يتم إزالة الجانب الكاذب المؤسس على الخرافة والمعلومات المضللة. تم اعتماد العقل. لذلك تم الفصل بين الدين كشعائر مؤسسة على الإيمان وبين الشريعة أو القوانيين التى يجب أن تكون مؤسسة على المصلحة والعقل. وهو ما اخذت به كل الدول العلمانية بدأ من فرنسا حتى الصين. مثال دولة مثل الفلبين دولة مسيحية في اسيا بسبب الدين أدى إلى تدهورها اقتصاديا. وأصبحت معتمدة على تصدير العمالة. بينما الدول الآسيوية التى اعتمدت العلمانية اى الفصل بين الدين كشعائر وبين الدين كشريعة مثل اليابان الصين كوريا الجنوبية فيتنام تايلند تقدمت وحققت نمو اقتصادى مبهر نافست به الغرب. أما قولك بأن هناك كانت دولة مثل الاندلس كانت متقدمة بمقاييس زمانها. وهذا لا يرجع إلى الدين بل يرجع إلى أن شريعتها أو قوانينها كانت متطورة عن باقي الدول المسيحية المجاورة لها. ومثال آخر الدولة العثمانية كانت بمقاييس زمانها أكثر تطورا وغنى من دول أوروبا المسيحية. بسبب أن أنظمتها القانونية والاقتصادية كانت تفوق أنظمة دول أوروبا المسيحية الدينية. فعند المقارنة بين الشريعة والأنظمة الإسلامية والأنظمة المستخلصة من الدين المسيحى واليهودى. فإن الأنظمة المستخلصة من الإسلام تفوق الأنظمة المستخلصة من المسيحية واليهودية والأديان الأخرى. وهو ما جعلها متفوقة عليها لقرون. بينما عند المقارنة بين الأنظمة المستخلصة من الإسلام والأنظمة المعتمدة على العلمانية والعقل. تتفوق الأنظمة العلمانية والعقلية. وهو ما يحدث الآن من تقدم وتطور الدول العلمانية المعتمدة على العقل بينما تأخر وتقهقر وضعف الأنظمة المعتمدة على الدين ومنها الاسلام. مثال: في المحاكم الوضعية الأوروبية لا تعتمد شهادة الشهود كدليل لإثبات الحقوق. لشبهت أن يكون الشاهد شاهد زور. بل تطلب دليل مادي للحكم. بينما في المحاكم الإسلامية تأخذ بشهادة الشهود حتى لو كانوا شهود زور. لأن الشريعة أمرت بذلك. مما قد يؤدى إلى عدم الوصول للعدالة وإثبات الحقوق بين الناس. كمثال. ممكن اى شخص مسلم يتهمك باي جريمة ويقدم شهود زور على ذلك. ويحكم القاضي المسلم ضدك رغم انك بريئة. بينما المحاكم الغربية تطلب الدليل على الفعل ولا تاخذ بشهادة الشهود. وهذا هو السبب في عدالتهم وظلمنا. تقدمنا وتاخرنا. سوف اعطيك مثال اخر ويا ريت تكوني مصرية. فى بداية الثورة الفرنسية أصدروا قانون بأن التاجر يحدد هامش الربح لبضاعته عند نسبة معينة وأن يضع سعر السلعة عليها. لمنع الغبن وغش المشتري. تم تطبيق هذا القانون في كل دول العالم بدأ من بريطانيا حتى الصين. فأرادت الحكومة المصرية في الثمانينيات تطبيق هذا القانون حتى تحمى المستهلك من جشع التجار . فاعترض رئيس الغرفة التجارية وقتها وكان ( محمود العربي صاحب شركات العربي توشيبا ) لماذا لأن الشريعة الإسلامية لم تحدد ربح التاجر وبل هو مطلق الإرادة في ذلك. بمعنى ممكن يشتري سلعة بجنيه ويبيعها بمائة جنيه. وهذا غبن وظلم للمشتري بالنسبة للقوانين الوضعية بينما حلال بالنسبة للشريعة. وفي أمثلة كثرة على ذلك. لكن عشان البوست لا يطول فلا دى لذكرها. ملاحظة: العلمانيين لا يكرهون الدين في ذاته ولكن يكرهون السلوك الظالم والخاطى كنتيجة له. بدليل تركه بالنسبة للشعائر لأنها لن تؤدي إلى ظلم أو تخلف بينما منعه من التدخل في الشؤون الدنيوية التى قد ينتج عنها ظلم وتقهقر وتخلف....
@فلسطين-حرة-غزه17 күн бұрын
@@thebegesttreeوراك وراك والزمن طويل ي حمار ي مدلس😂
@bilalassaad514928 күн бұрын
الحمدالله على نعمة الإسلام
@MunirSalemАй бұрын
الله اكبر
@thebegesttreeАй бұрын
الدين سبب تأخر اي دولة في العالم . مش شرط تكون مسلمة. بل لو كانت مسيحية أو يهودية أو بوذية أو هندوسية. لماذا؟ لأن كل دين به جانب صغير من العقلانية والحقيقية ومعظم جوانبه مؤسس على الوهم والظن والخرافة والمعلومات الكاذبة. حدث ذلك بالنسبة لكل الأديان سواء مسيحية أو مسلمة أو يهودية. وبما أن الهدف الأساسي لأى دين هو نشر الخير والعدل والمساواة ومنع الشر والظلم والتمييز. وهو الجانب العقلاني فيه. إذا حتى يتم إزالة الجانب الكاذب المؤسس على الخرافة والمعلومات المضللة. تم اعتماد العقل. لذلك تم الفصل بين الدين كشعائر مؤسسة على الإيمان وبين الشريعة أو القوانيين التى يجب أن تكون مؤسسة على المصلحة والعقل. وهو ما اخذت به كل الدول العلمانية بدأ من فرنسا حتى الصين. مثال دولة مثل الفلبين دولة مسيحية في اسيا بسبب الدين أدى إلى تدهورها اقتصاديا. وأصبحت معتمدة على تصدير العمالة. بينما الدول الآسيوية التى اعتمدت العلمانية اى الفصل بين الدين كشعائر وبين الدين كشريعة مثل اليابان الصين كوريا الجنوبية فيتنام تايلند تقدمت وحققت نمو اقتصادى مبهر نافست به الغرب. أما قولك بأن هناك كانت دولة مثل الاندلس كانت متقدمة بمقاييس زمانها. وهذا لا يرجع إلى الدين بل يرجع إلى أن شريعتها أو قوانينها كانت متطورة عن باقي الدول المسيحية المجاورة لها. ومثال آخر الدولة العثمانية كانت بمقاييس زمانها أكثر تطورا وغنى من دول أوروبا المسيحية. بسبب أن أنظمتها القانونية والاقتصادية كانت تفوق أنظمة دول أوروبا المسيحية الدينية. فعند المقارنة بين الشريعة والأنظمة الإسلامية والأنظمة المستخلصة من الدين المسيحى واليهودى. فإن الأنظمة المستخلصة من الإسلام تفوق الأنظمة المستخلصة من المسيحية واليهودية والأديان الأخرى. وهو ما جعلها متفوقة عليها لقرون. بينما عند المقارنة بين الأنظمة المستخلصة من الإسلام والأنظمة المعتمدة على العلمانية والعقل. تتفوق الأنظمة العلمانية والعقلية. وهو ما يحدث الآن من تقدم وتطور الدول العلمانية المعتمدة على العقل بينما تأخر وتقهقر وضعف الأنظمة المعتمدة على الدين ومنها الاسلام. مثال: في المحاكم الوضعية الأوروبية لا تعتمد شهادة الشهود كدليل لإثبات الحقوق. لشبهت أن يكون الشاهد شاهد زور. بل تطلب دليل مادي للحكم. بينما في المحاكم الإسلامية تأخذ بشهادة الشهود حتى لو كانوا شهود زور. لأن الشريعة أمرت بذلك. مما قد يؤدى إلى عدم الوصول للعدالة وإثبات الحقوق بين الناس. كمثال. ممكن اى شخص مسلم يتهمك باي جريمة ويقدم شهود زور على ذلك. ويحكم القاضي المسلم ضدك رغم انك بريئة. بينما المحاكم الغربية تطلب الدليل على الفعل ولا تاخذ بشهادة الشهود. وهذا هو السبب في عدالتهم وظلمنا. تقدمنا وتاخرنا. سوف اعطيك مثال اخر ويا ريت تكوني مصرية. فى بداية الثورة الفرنسية أصدروا قانون بأن التاجر يحدد هامش الربح لبضاعته عند نسبة معينة وأن يضع سعر السلعة عليها. لمنع الغبن وغش المشتري. تم تطبيق هذا القانون في كل دول العالم بدأ من بريطانيا حتى الصين. فأرادت الحكومة المصرية في الثمانينيات تطبيق هذا القانون حتى تحمى المستهلك من جشع التجار . فاعترض رئيس الغرفة التجارية وقتها وكان ( محمود العربي صاحب شركات العربي توشيبا ) لماذا لأن الشريعة الإسلامية لم تحدد ربح التاجر وبل هو مطلق الإرادة في ذلك. بمعنى ممكن يشتري سلعة بجنيه ويبيعها بمائة جنيه. وهذا غبن وظلم للمشتري بالنسبة للقوانين الوضعية بينما حلال بالنسبة للشريعة. وفي أمثلة كثرة على ذلك. لكن عشان البوست لا يطول فلا دى لذكرها. ملاحظة: العلمانيين لا يكرهون الدين في ذاته ولكن يكرهون السلوك الظالم والخاطى كنتيجة له. بدليل تركه بالنسبة للشعائر لأنها لن تؤدي إلى ظلم أو تخلف بينما منعه من التدخل في الشؤون الدنيوية التى قد ينتج عنها ظلم وتقهقر وتخلف......
@فلسطين-حرة-غزه17 күн бұрын
مش هتبطل تبقى حمار😂@@thebegesttree
@sarahnizar8449Ай бұрын
جزاكم الله خيرا
@user-rd6xb5gk5h7 күн бұрын
اللهم ما فك اسره
@amlmetwally4513Ай бұрын
صلى الله عليه وسلم
@radiasheh1458Ай бұрын
الله يرحمه
@moatazramadan9593Ай бұрын
هو مات امتي ؟
@algaabaryАй бұрын
@@moatazramadan9593 لم يمت ولكنه معتقل . فك الله أسره
@user-fw9xo2gf8iАй бұрын
وهل رحمة الله تعالى أيها الذكي تتنزل فقط على الموتى؟!
@radiasheh1458Ай бұрын
@@user-fw9xo2gf8i رحمنا الله و اياكم في الدنيا و الاخرة
@user-yw6zf7rs9g20 күн бұрын
اني شيعي بس احب هاذه الشيخ مثقف ويحجي عن اقول النبي ص
@ibrahimzeina2969Ай бұрын
هؤلاء مأجورون ربنا يعينكم عليهم
@thebegesttreeАй бұрын
الدين سبب تأخر اي دولة في العالم . مش شرط تكون مسلمة. بل لو كانت مسيحية أو يهودية أو بوذية أو هندوسية. لماذا؟ لأن كل دين به جانب صغير من العقلانية والحقيقية ومعظم جوانبه مؤسس على الوهم والظن والخرافة والمعلومات الكاذبة. حدث ذلك بالنسبة لكل الأديان سواء مسيحية أو مسلمة أو يهودية. وبما أن الهدف الأساسي لأى دين هو نشر الخير والعدل والمساواة ومنع الشر والظلم والتمييز. وهو الجانب العقلاني فيه. إذا حتى يتم إزالة الجانب الكاذب المؤسس على الخرافة والمعلومات المضللة. تم اعتماد العقل. لذلك تم الفصل بين الدين كشعائر مؤسسة على الإيمان وبين الشريعة أو القوانيين التى يجب أن تكون مؤسسة على المصلحة والعقل. وهو ما اخذت به كل الدول العلمانية بدأ من فرنسا حتى الصين. مثال دولة مثل الفلبين دولة مسيحية في اسيا بسبب الدين أدى إلى تدهورها اقتصاديا. وأصبحت معتمدة على تصدير العمالة. بينما الدول الآسيوية التى اعتمدت العلمانية اى الفصل بين الدين كشعائر وبين الدين كشريعة مثل اليابان الصين كوريا الجنوبية فيتنام تايلند تقدمت وحققت نمو اقتصادى مبهر نافست به الغرب. أما قولك بأن هناك كانت دولة مثل الاندلس كانت متقدمة بمقاييس زمانها. وهذا لا يرجع إلى الدين بل يرجع إلى أن شريعتها أو قوانينها كانت متطورة عن باقي الدول المسيحية المجاورة لها. ومثال آخر الدولة العثمانية كانت بمقاييس زمانها أكثر تطورا وغنى من دول أوروبا المسيحية. بسبب أن أنظمتها القانونية والاقتصادية كانت تفوق أنظمة دول أوروبا المسيحية الدينية. فعند المقارنة بين الشريعة والأنظمة الإسلامية والأنظمة المستخلصة من الدين المسيحى واليهودى. فإن الأنظمة المستخلصة من الإسلام تفوق الأنظمة المستخلصة من المسيحية واليهودية والأديان الأخرى. وهو ما جعلها متفوقة عليها لقرون. بينما عند المقارنة بين الأنظمة المستخلصة من الإسلام والأنظمة المعتمدة على العلمانية والعقل. تتفوق الأنظمة العلمانية والعقلية. وهو ما يحدث الآن من تقدم وتطور الدول العلمانية المعتمدة على العقل بينما تأخر وتقهقر وضعف الأنظمة المعتمدة على الدين ومنها الاسلام. مثال: في المحاكم الوضعية الأوروبية لا تعتمد شهادة الشهود كدليل لإثبات الحقوق. لشبهت أن يكون الشاهد شاهد زور. بل تطلب دليل مادي للحكم. بينما في المحاكم الإسلامية تأخذ بشهادة الشهود حتى لو كانوا شهود زور. لأن الشريعة أمرت بذلك. مما قد يؤدى إلى عدم الوصول للعدالة وإثبات الحقوق بين الناس. كمثال. ممكن اى شخص مسلم يتهمك باي جريمة ويقدم شهود زور على ذلك. ويحكم القاضي المسلم ضدك رغم انك بريئة. بينما المحاكم الغربية تطلب الدليل على الفعل ولا تاخذ بشهادة الشهود. وهذا هو السبب في عدالتهم وظلمنا. تقدمنا وتاخرنا. سوف اعطيك مثال اخر ويا ريت تكوني مصرية. فى بداية الثورة الفرنسية أصدروا قانون بأن التاجر يحدد هامش الربح لبضاعته عند نسبة معينة وأن يضع سعر السلعة عليها. لمنع الغبن وغش المشتري. تم تطبيق هذا القانون في كل دول العالم بدأ من بريطانيا حتى الصين. فأرادت الحكومة المصرية في الثمانينيات تطبيق هذا القانون حتى تحمى المستهلك من جشع التجار . فاعترض رئيس الغرفة التجارية وقتها وكان ( محمود العربي صاحب شركات العربي توشيبا ) لماذا لأن الشريعة الإسلامية لم تحدد ربح التاجر وبل هو مطلق الإرادة في ذلك. بمعنى ممكن يشتري سلعة بجنيه ويبيعها بمائة جنيه. وهذا غبن وظلم للمشتري بالنسبة للقوانين الوضعية بينما حلال بالنسبة للشريعة. وفي أمثلة كثرة على ذلك. لكن عشان البوست لا يطول فلا دى لذكرها. ملاحظة: العلمانيين لا يكرهون الدين في ذاته ولكن يكرهون السلوك الظالم والخاطى كنتيجة له. بدليل تركه بالنسبة للشعائر لأنها لن تؤدي إلى ظلم أو تخلف بينما منعه من التدخل في الشؤون الدنيوية التى قد ينتج عنها ظلم وتقهقر وتخلف..........
@WahchiYassine11 күн бұрын
اللهم فك أسره
@moatsemragab6621Ай бұрын
احببتك في الله ياشيخ محمود
@MahmoudGhanem-ns8cwАй бұрын
فك الله أسره😔🤲🏼
@user-gz8yf3fy6sАй бұрын
لا يخاف فى الله لومة لائم فك الله بالعز اسرك شيخنا الجليل❤
@thebegesttreeАй бұрын
الدين سبب تأخر اي دولة في العالم . مش شرط تكون مسلمة. بل لو كانت مسيحية أو يهودية أو بوذية أو هندوسية. لماذا؟ لأن كل دين به جانب صغير من العقلانية والحقيقية ومعظم جوانبه مؤسس على الوهم والظن والخرافة والمعلومات الكاذبة. حدث ذلك بالنسبة لكل الأديان سواء مسيحية أو مسلمة أو يهودية. وبما أن الهدف الأساسي لأى دين هو نشر الخير والعدل والمساواة ومنع الشر والظلم والتمييز. وهو الجانب العقلاني فيه. إذا حتى يتم إزالة الجانب الكاذب المؤسس على الخرافة والمعلومات المضللة. تم اعتماد العقل. لذلك تم الفصل بين الدين كشعائر مؤسسة على الإيمان وبين الشريعة أو القوانيين التى يجب أن تكون مؤسسة على المصلحة والعقل. وهو ما اخذت به كل الدول العلمانية بدأ من فرنسا حتى الصين. مثال دولة مثل الفلبين دولة مسيحية في اسيا بسبب الدين أدى إلى تدهورها اقتصاديا. وأصبحت معتمدة على تصدير العمالة. بينما الدول الآسيوية التى اعتمدت العلمانية اى الفصل بين الدين كشعائر وبين الدين كشريعة مثل اليابان الصين كوريا الجنوبية فيتنام تايلند تقدمت وحققت نمو اقتصادى مبهر نافست به الغرب. أما قولك بأن هناك كانت دولة مثل الاندلس كانت متقدمة بمقاييس زمانها. وهذا لا يرجع إلى الدين بل يرجع إلى أن شريعتها أو قوانينها كانت متطورة عن باقي الدول المسيحية المجاورة لها. ومثال آخر الدولة العثمانية كانت بمقاييس زمانها أكثر تطورا وغنى من دول أوروبا المسيحية. بسبب أن أنظمتها القانونية والاقتصادية كانت تفوق أنظمة دول أوروبا المسيحية الدينية. فعند المقارنة بين الشريعة والأنظمة الإسلامية والأنظمة المستخلصة من الدين المسيحى واليهودى. فإن الأنظمة المستخلصة من الإسلام تفوق الأنظمة المستخلصة من المسيحية واليهودية والأديان الأخرى. وهو ما جعلها متفوقة عليها لقرون. بينما عند المقارنة بين الأنظمة المستخلصة من الإسلام والأنظمة المعتمدة على العلمانية والعقل. تتفوق الأنظمة العلمانية والعقلية. وهو ما يحدث الآن من تقدم وتطور الدول العلمانية المعتمدة على العقل بينما تأخر وتقهقر وضعف الأنظمة المعتمدة على الدين ومنها الاسلام. مثال: في المحاكم الوضعية الأوروبية لا تعتمد شهادة الشهود كدليل لإثبات الحقوق. لشبهت أن يكون الشاهد شاهد زور. بل تطلب دليل مادي للحكم. بينما في المحاكم الإسلامية تأخذ بشهادة الشهود حتى لو كانوا شهود زور. لأن الشريعة أمرت بذلك. مما قد يؤدى إلى عدم الوصول للعدالة وإثبات الحقوق بين الناس. كمثال. ممكن اى شخص مسلم يتهمك باي جريمة ويقدم شهود زور على ذلك. ويحكم القاضي المسلم ضدك رغم انك بريئة. بينما المحاكم الغربية تطلب الدليل على الفعل ولا تاخذ بشهادة الشهود. وهذا هو السبب في عدالتهم وظلمنا. تقدمنا وتاخرنا. سوف اعطيك مثال اخر ويا ريت تكوني مصرية. فى بداية الثورة الفرنسية أصدروا قانون بأن التاجر يحدد هامش الربح لبضاعته عند نسبة معينة وأن يضع سعر السلعة عليها. لمنع الغبن وغش المشتري. تم تطبيق هذا القانون في كل دول العالم بدأ من بريطانيا حتى الصين. فأرادت الحكومة المصرية في الثمانينيات تطبيق هذا القانون حتى تحمى المستهلك من جشع التجار . فاعترض رئيس الغرفة التجارية وقتها وكان ( محمود العربي صاحب شركات العربي توشيبا ) لماذا لأن الشريعة الإسلامية لم تحدد ربح التاجر وبل هو مطلق الإرادة في ذلك. بمعنى ممكن يشتري سلعة بجنيه ويبيعها بمائة جنيه. وهذا غبن وظلم للمشتري بالنسبة للقوانين الوضعية بينما حلال بالنسبة للشريعة. وفي أمثلة كثرة على ذلك. لكن عشان البوست لا يطول فلا دى لذكرها. ملاحظة: العلمانيين لا يكرهون الدين في ذاته ولكن يكرهون السلوك الظالم والخاطى كنتيجة له. بدليل تركه بالنسبة للشعائر لأنها لن تؤدي إلى ظلم أو تخلف بينما منعه من التدخل في الشؤون الدنيوية التى قد ينتج عنها ظلم وتقهقر وتخلف.....