بفضل قوة تطبيق Office لنظام التشغيل iOS، يمكنك الحفاظ على الإنتاجية أثناء التنقل.
يمكنك إنشاء مستندات Word وجداول بيانات Excel أو عروض PowerPoint الجديدة وتحريرها.
قم بتدوين الأفكار بسرعة باستخدام الملاحظات اللاصقة.
قم بإنشاء ملفات PDF بشكل فوري من الصور أو ملفات Word وExcel وPowerPoint الموجودة.
يمكنك التقاط صور للوحات المعلومات أو المستندات المطبوعة وقصها أو تشذيبها أو تسويتها باستخدام Office Lens.
فحص رموز الاستجابة السريعة لفتح الملفات المرتبطة أو مواقع الويب بسهولة.
يمكنك استخدام تطبيق Office من دون تسجيل الدخول لعرض الملفات وإنشاءها وحفظها على جهاز iPhone. عند تسجيل الدخول باستخدام حساب Microsoft الشخصي أو حساب العمل أو المؤسسة التعليمية، يمكنك أيضاً الحصول على إمكانية حفظ الملفات إلى مواقع السحابة (OneDrive أو SharePoint أو موفر التخزين المفضل لجهة خارجية).
يدعم تطبيق Office أيضاً ميزات فائقة الجودة المتوفرة في اشتراك Office 365 المؤهل. بدون اشتراك، ستتم مطالبتك بشراء اشتراك كلما تحاول الوصول إلى ميزة premium. للحصول على مزيد من المعلومات
السيد “ساتيا ناديلا” رئيس مجلس ادارة الشركة الجديد بدأت تؤتي ثمارها بشكل فعلي وفعال. فكما نعلم أن مايكروسوفت كانت قد قدمت منذ أشهر مجموعة تطبيقات أوفيس نظام iOS (إكسل، وورد، باور بوينت) بعد مماطلة وتأجيل في زمن رئيسها القديم. لكن الصدمة جاءت أننا نسخة الآي باد (المنصة الأهم لهكذا تطبيقات) مقيدة ومرتبطة بمنتجها المدفوع Office 365 ذو الاشتراك السنوي. لكن هذا الأمر انتهى وقررت مايكروسوفت تغييره تماماً.
بعد قرار مايكروسوفت أن تكون كل خدمات الأوفيس على الآي باد باشتراك شهري بسعر 6.99/9.99$ أو باشتراكات سنوية ولا يمكنك الحصول على الخدمات مجاناً ودائماً بأي سعر، الأمر الذي جعل هذه التطبيقات يقتصر دورها على عرض ملفات الاوفيس التي لديك بالفعل وتقلصت أهمية هذه التطبيقات لدى الكثيرين وفضلوا عليها خدمات جوجل أو أبل.
شركة مايكروسوفت استدركت هذا الأمر وعادت إلى مكانتها ووزنها بتقديم تحديث لهذه الحزم حيث قررت بشكل مفاجئ إتاحة إمكانيات كانت مقفولة في السابق وحصرية للإشتراك المدفوع. وأهم هذه المزايا إمكانية التعديل والإنشاء من داخل التطبيق نفسه.
وكما كان متوقعا منها أصلا في الاصدار السابق، تركت هذه المرة بعض الميزات الإضافية (أغلبها كمالية وتتعلق بتخصيص الإخراجات والألوان الإضافية) تركتها لتكون ضمن الحزمة المدفوعة وهذا أمر مفهوم ومقبول لدى الكثير من المستخدمين.