بدا الشيخ بمقام الصبا في اول اية ، ثم انتقل الى مقام البيات في ايتين تقريبا، ثم انتقل الى مقام الحجاز ثم عاد الى مقام الصبا ثم ختم بالبيات في وكل هذا في سورة مريم، فالشيخ بارع في المقام، ثم قرأ سورة طه بمقام رست بفرعه الحراب ، ثم انتقل لمقام السيكا بفرعه البنجكاه ثم وعاد وختم بالرست(حراب)

ما شاء الله تعالى

@@lbrahim96 بارك الله فيك

⁠جزاك الله خير ورفع الله قدرك 🤍.

يا أخي ما أُنزل القرآن لهذا! أعيذك أن تشتغل بحسن صوت القارئ ومقام قراءته عن طلب الهداية من آيات الله. هذا والله استبعاد!، اتعظ أن تسمع تلاوةً تريد بها طربًا تجده في صوت القارئ. غير أنَّ المقامات أصلها للغناء، كيف تجعلونها للقرآن!!، وما عمل بها لا رسول الله ﷺ ولا من بعده من الصحابة والتابعين. وأغلب القرّاء هؤلاء يقرؤون بطبيعتهم، لا يتكلّفون ولا يتصنّعون على أساس المقامات، بل يحدث وتشابه طبيعتهم مقامًا معينًا عندكم.