Рет қаралды 2,277
كلمات هذه الترنيمة انعم بها على قلبي المسيح أثناء خلوة بدير الأنبا مكاريوس السكندري بوادي الريان بالفيوم..
كنت أثنائها، لا في الهيكل، ولا في خلوة في الصحراء، ولا وسط أبائي الرهبان القديسيين، بل كنت أجلس في مائدة بيت الخلوة بالدير وحدي..
ويالا العجب والنعمة الإلهية التي لا تنحصر في مكان. فالروحانية الحقيقية تعلمت أننا نختبرها في كل مكان يزورنا فيه المسيح بزيارة نعمة.. حتى إن كان هذا المكان هو الحمام.. فالحضور الإلهي يُختَبَر في القلب إينما وجِد