استمري 💘

ويبدو أنهم استفادوا من التوصيات واحتلوا مصر وأمروا عليها عملاءهم من العسكر. آخرهم السيسي الذي اغتال غدرا محمد مرسي رحمه الله، أول قائد مسلم ربما منذ سقوط الدولة العثمانية، بتواطئ من العملاء في الجوار ومن الشعب المصري نفسه. وماحصار مصر لغزة وتجويعها لأهلها ، وتفرج جيشها على المحتلين وهم يرفعون راية الاحتلال على حدودها في حين يرحب بالسواح الص ه اي نة على أرضها، وبيعها لفلسطين لقاء ملايين الدولارات، إلا دليل على أن مصر محتلة كباقي البلدان المسلمة.

حقسقة لمصر ثقل حقيقي كذلك الشام و العراق،، ألم تر أن هذه الأقطار قد لعب فيها دمرت و خربت

او نخلى مصر مافيهاش موارد فما تقدرش تبعت حاجة على الشام

قادة الكيان الصهيوني في فلسطين جعلوا مؤرخينهم يدرسون لماذا خسر الصليبيون في فلسطين والشام وانتصر المسلمون عليهم ، وجدوا بأن الصليبيين كونوا قلاع وحصون في المدن العربية عندما احتلوها لتحميهم من السكان الأصليين فعزلوا أنفسهم وأصبحوا ينظر إليهم أهالي تلك المدن بأنهم اقلية احتلالية فحاربوهم. تمت التوصية من الخبراء اليهود بأن الأفضل إستمالة جزء من السكان وجعلهم أداوات في أيديهم لتنفيذ أهدافهم وكذلك العمل على دمج جزء كبير من السكان بهم وربط مصالحهم المعيشية بالكيان المحتل مثل المياه والكهرباء وتصاريح العمل في المستوطنات وهكذا وقد نجحوا للاسف على مدى عقود من الزمن وهذا ما جعل عمر الكيان الصهيوني وبقاءه يطول للأن.

هذا تضخيم لمصر ولا يعني قول هذا المؤرخ أنة قران .لأن من يطالع كتاب تاريخ جيش صلاح الدين معظمة اتراك وامراد وقبائل عربية قليلة أما من مصر لم يذكر شيئا إلا دعم لوجستي.اما المؤرخ صموئيل هنتجتون لم يعتبر مصر رائدة أو رافعة للأمة في العصر الحاضر.وطول تاريخ مصر في العصور الإسلامية دورها هامشي