وبالمغربية دير الراي لي يبكيك اما لي يضحكك غير كيضحك عليك 😆 تحياتي جارتي العزيزة

بالمصري يابخت من بكاني وبكي الناس عليا احسن من اللي ضحكني وضحك الناس عليا

هذا المثل كانت أمي رحمها الله تردده علينا تحية من🇲🇦🤗

من الجزاءر اهلا باشقاءنا العرب 💋💋❤❤❤❤

​@@mafiaredex1589تحياتي جارتي الزينة ❤❤❤❤❤

كلامك صحيح للأسف 😢

exactement

عندك الحق وقعت لي مع واحد الجارة و ندمت على عطاءي الزائد

ليست المشكلة بالعطاء فلا شيء يضيع عند الله إذا إحتسبت بل هم وسيلة لدخولك الجنة والأدلة كثيرة (صناىع المعروف تقي مصارع السوء) أنا رأيت من يعطي وضعه أفضل من الأناني البخيل لكن عليه يتعمل يبقي شيء لنفسه ويعرف متة يرفض أن أرهقه العطاء لأشخاص أكثروا عليه ، لا يوجد مشكلة بالعطاء ذاته لكن عن تجربة إعتني بصحتك والأهم علاقتك بربك ووالديك ثم اوصل رسالة للطرف الآخر بان تعطي مرة وتمنع مرة او مرتين بحيث لا تُصبح الميزة حق مكتسب ، نحن لا نريد ما نراه اليوم داء الأنانية والنرجسية و.... الذي كثر بين الناس..

القصد من قولي ليس العطاء المادي بل الدعم النفسي والعطاء المعنوي خاصة

صح اختي

شكون قالك بلي لحنانه ضعف بلعكس حنانه نعمه ربي ما يعطيهاش لأي واحد

الطيبة سواء إذا كنت تقصد أمور تعطى وتهدى ، فهي ليست صعف لكن لأن هناك خبثاء ولئماء بالحياة يقابلونها بإساءة لأنها بسبب مرض القلب عندهم ، فنحن نفعلها لله ليجازينا بها ، فليس عندما وقت نرى هذا يستحق وذاك لا ، نحن نفعل الخير أثمر الحمد لله لم يثمر عادي عند الله لا يضيع ، لكن أحيانا تجنبا لتمادي الآخرين ننتبه من العطاء الغير منقطع ، مثلا عندي صديق يطلب مالا أعطيته ثم وصلت لمرحلة نبهته أني عندي إلتزامات أيضا وان هذا آخر شهر سيغضب اكن سيجد حل لمشاكله فهو يرفض ان أضع خطة معه ب كيف نعالج إستنزافه المادي وديونه ، هل ندمت عالعطاء لا فهو لله وكنت أعلم لن يرجع شيء ، السائق أعطس مرات قليلة عندما أشتري فلو أعطيت دلئما سيصبح حق له ولن يفهم أنها فضيلة ، لذا لا تتحسووا من العطاء فهو جنة بالارض بل ويعطس قيمك لكن قد تختار تخبأ جزء منه أو تظهر حزما عند من يرسل إشارات تمتدي وتطاول وهذا عادي الحل تجاهل الأحتكاك به ، صدقوني الدنيا قصيرة لا يستحق الأمر ان نكون ماديا ، شرط أخير لا تُجهد نفسك اعطي اكن أبقي شيء لنفسك فهي مهمة لتستمر وإجعلك ربك هدفك أولوية

نفسك قبل كل شيئ حسن بس مش لدرجة شريرة

عسل نفسي أتعلم كده

​@@user-nu3zg4kz4zليس صعبا ، بل الصعب أن تكون كريما معطاءا ولا مانع تتهتم بنفسك ، الحقيقة الأشرار والذي شعارهم نفسي نفسي او أنا ومن بعدي الطوفان ليسوا عملة نادرة بل موجودين لكل مكان و هم الأصل حتى فرعون كان منهم وهتلر و موسوليني وهولاكو والكيان الصصصهييييونننني الغاصب ، وتذكرت ناس أنانيين لا ارى جاذبية او كارزما بداخلي لهم ، بل يجزبني الكرماء ذو القلوب البيضاء ذوي العطاء ، كل السيىين حولي بتصفون بهذه الصفات ما الجديد

​@@user-nu3zg4kz4zلا أنصحك ، لقد لرأيت هذا النوع منبوذ داخل عائلته سيجاملونه فترة ويتحملونه لكن بعدها لا يصح إلا الصحيح ، لا أحد يحترم الشرير الأناني البخيل والذي بنظر للكل عَ إنه لا داعي لمساعدتهم بل يجب الإبتعاد عنهم مع افكار سيىة عن الناس والأنغماس بالنفس ، الشخصية النرجسية مصيرها بيوم تُكشف كما حدث مع ثلاثة بعائلتي عندما مرضوا لم يعد أحد يزورهم ، بينما والدتي أغلب العائلة تزورها بمرضها وتسأل عنها وهي طيبة لله لكن قوية ، أستشعرت التكبر بتعليقها ، فلنتذكر لا يدخل الجنة من بقلبه مثقال ذرة من كبر

إلا من أتى الله بقلب سليم ، كم فرص إقترابنا من الجنة ونحن نحمل هذا الفكر الغربي الدنيوي المتطرف ، التوزان جميل ، المخيف كثرة اللايكات على تعليقك ، هل كل هؤلاء حقا يعيشون بيننا ، لا عجي من إنحصار عدد الطيبين

والله عندك حق هذه طبيعة الناس الانانيين يحسسونك انك مستلزم بيهم طول الوقت والا يتكلمون عليك كلام مو طيب الله يهديهم

كله عند الله مايضيع وليش ننتضر الشكر اصلن من الناس

حسب كلامك انت ما فهمت الدين و لا الدنيا

@@user-nl9yb4vk8hيكفي تفهم انت

@@user-nl9yb4vk8h فهمنا انت هات لنرى

@@J4441. من تكلم عن الشكر؟