الف شكر للدكتور مازن على المحاضره القيمه باسلوبه المبسط والدقيق!
@abnhainn7944 Жыл бұрын
محاضرة أكثر من رائعة كل مرة اسمعها اكتشف شيء جديد مليون لايك د.مازن تناول المرحلة والنظرة المستقبلية للعالم..شرح بسيط وواضح شكرا د.مازن
@EchcherkiElmouanid11 ай бұрын
تحياتي لكم بحجم الكون...
@BasemGalaxy Жыл бұрын
الايديولوجية في اي اتجاه نهايتها الحتمية الدمار
@emranmahafzah4852 Жыл бұрын
المساعدات الغربية لاوكرانيا حوالي 150 مليار منها حوالي 50 مليار مساعدات عسكرية
@user-jx5ft5pz7r Жыл бұрын
..نتمنى من قناة الفينيق الرائدة-في تأكيدٍ وإلحاح-تكثيف وتجميع كل محاضرات وندوات ومداخلات أستاذنا العبقري الاستراتيجي الكبير ( الدكتور وليد عبد الحي )..لأنه صراحةً ودون مبالغة أو تزيُّدٍ،لم نجد-إلى هذه اللحظة-مفكراً عبقريًّا يستقرئ لنا مسارَ الواقع السياسي-العربي والدولي-المعقد الراهن من منظور استراتيجي موضوعي راسخ،ووفق منهج الدراسات الاستراتيجية الشاملة..لم نجد-مع تقديرنا لكل أساتذتنا ومحاضرينا ومفكرينا الحاليين ذوي الصلة-أرسخ ولا أقدر في عرض مسائل وقضايا هذا المجال الحيوي من أستاذنا الفذ الدكتور وليد عبد الحي..فنرجو السعي إلى إفراد إرثه الكبير بالتجميع في ملفٍ واحدٍ،حتى يكون رصيداً متاحاً للمعاهد والجامعات ومراكز البحوث في عالمنا العربي،ولكل الطلبة والباحثين في قضايا الدراسات المستقبلية والاستراتيجية..وشكراً..🌺
@SofyanJanati6 ай бұрын
يوجد بديل لنمودج الثقافي الغربي ابحث عن المدارس الاسيوية وعلى راسهم كونفيشيوس انها تنتشر كنار في الهشيم
@osamaalsaqer9129 Жыл бұрын
لماذا نتجه للاشتراكية. 🤔🤔 حتى روسيا تخلت عن الاشتراكية.
@ttoufikkttoufikk1480 Жыл бұрын
تلك كانت موجة أولى من الإشتراكية ستعقبها موجات أخرى
@osamaalsaqer9129 Жыл бұрын
@@ttoufikkttoufikk1480 روسيا تتجه الئ استعادة نفسها قيصريا. ورفعت الدولة شعار روما الثالثة بتصدير نفسها صاحبة الوصاية على ارتوذوكس العالم وحلفائها من أصحاب اديولويجيات عقائدية مثل نظام الملالي وغيرها من دول الترك.
@nashlover3377 Жыл бұрын
سؤال ماذا يفقه الرفيق المحاضر عن الاقتصاد الإسلامي عندما يسخر من تقدم ايران وينسبه للاتحاد السوفيتي الفاشل واللذي انضم للتحالف مع الغرب والرحعيه في محاربة الثوره الاسلاميه في مهدها في حرب الثمان سنوات الرجاء عدم المغالطه تجاه اقتصاد نبينا محمد صلوات الله عليه وآله فاترك يا دكتور الأوهام والعناد والدعشنه الفكريه