Рет қаралды 41,530
اللي حرم الملوخية واللي منع الستات من الخروج من البيت! شوف الفيديو وأتعرف أغرب 6 حكام لمصر.
تابعونا على كل مواقع السوشيال الميديا
Follow #CairoTime everywhere
For business inquiries: +20 010 99000 164
_
تقديم
اسماء ماهر
إعداد
اسراء اسامة
مونتاج واخراج
أحمد رضوان
_
كايرو تايم هي اول قناة ترفيهية عربية تنتج محتوي 4K مباشر لجمهور الديجيتال، أسسها مجموعة من الشباب للإرتقاء بالمحتوي الثقافي والترفيهي علي يوتيوب وفيسبوك، بتقدم برامج وأفلام ومسلسلات مش هتكون موجوده في مكان تاني
-الكتاب والمؤرخ صلاح عيسى بيحكي في كتابه "هوامش المقريزي" ، إن السلطان "محمد بن طغج الإخشيد" مؤسس الدولة الإخشيدية في مصر، حكمها بالحديد والنار، كرهوه المصريين لدرجة إنهم سلطوا عليه السحرة والمشعوذين!
وفي يوم يصحى يلاقي في أوضة نومه ورقة، مكتوب فيها مُلكك زائل ، فتسيطر عليه نظرية المؤامرة، ويزيد من الحراس والعبيد، ويوصل عددهم لآلاف!
- وفي رحلة صيد، ينشغل عنه حراسه بالفرجة على الحيوانات، إلا واحد بس ، فيهاديه السلطان بأغرب هدية ممكن تتخيلها! .. ويقول؛
والله لا يرث دولتي إلا هذا العبد، و تمر الأيام ويتحقق القسم، ويبقى العبد "أبو المسك كافور الإخشيدي"، الحاكم الفعلي لمصر!
-وبعد الدولة الإخشيدية تيجي الدولة الفاطمية، بأسرارها وأعجايبها، ومافيش أعجب من "الحاكم بأمر الله"، الخليفة الفاطمي السادس ، اللي خلى نهارها ليلها، وأمر الناس كلها تنام النهار وتشتغل بالليل!
وتستمر القرارات العبثية، فيحرم على الناس أكل الملوخية، زراعتها وبيعها جريمة يتعاقبوا عليها، ودا لأنها كانت الأكلة المفضلة لـ " معاوية بن أبي سفيان"، مؤسس الدولة الأموية، اللي بينها وبين الفاطميين عداوة!
-وهنا تظهر فهلوة المصريين، اللي مايقدروش يستغنوا عن الملوخية، فزرعوها في أماكن بعيدة مهجورة، وهربوها لبعض زي المخدرات!
وفي الدولة المملوكية، وتحديدًا في عهد السلطان "المؤيد شيخ المحمودي" ، سادس سلاطين "المماليك البرجية" ، يسكن الشك قلبه من ناحية ابنه إبراهيم، و خاف إنه يتآمر عليه وياخد منه الحكم، ودا لشجاعته وقربه من جنود الجيش!
-وفي مشهد درامي، يجي القاضي "ناصر الدين ابن البارزي"، ويغذي شكوك السلطان علشان يكسب وده، ويسمع كلامه السلطان المؤيد شيخ المحمودي ، ويتخلص من ابنه، و يأكله حلويات مسمومة!
وبدأت الناس ترمي الاتهامات على السلطان، فيكمل القاضي المسرحية ويطلع في خطبة الجمعة، ويعزي إبراهيم بكلمات حزينة جدًا، بكى ليها الكل، حتى المؤيد نفسه، لدرجة إنه فاق و استوعب قسوة اللي عمله! .. وبعد الخطبة المؤيد يستدعي القاضي، فيروحله وهو متوقع هدية عظيمة، بسبب إنقاذه من التهم.
-لكن الحقيقة اللي كان مستني القاضي من المؤيد هو العقاب ، وينتهي المشهد وتتقفل الستارة، على القاضي وهو ميت بنفس موتة إبراهيم، مسموم بالحلويات! .. وكانت من عادة سلاطين المماليك، إن لما يموتوا يمسك الابن الحكم، ومش فارقة الابن بالغ عاقل، ولا مراهق طايش، ولا حتى طفل رضيع!
ودا اللي حصل مع "الملك المظفر شهاب الدين أبو السعادات"، اللي حكم مصر وهو عنده 20 شهر، بعد وفاة أبوه السلطان " المؤيد شيخ"! .. وفي مشهد عبثي الناس تسمع أصوات مراسم التنصيب، مع دندنات المُرضعة ، و هي بتحاول توقف عياط السلطان الرضيع!
-و في القرن ال١٤ الميلادي ، حكم مصر السلطان " الناصر فرج بن برقوق " وهو عنده 12 سنة، وكانت من طقوسه الليلية شرب الخمرة لحد السُكر!
وبعد كدا يخرج لساحة في القلعة، وينادي على مجموعة من المماليك ، ويدبحهم بسكاكين حامية، و يُقال إنه كان بيموت في الليلة الواحدة 20 مملوك!
وفي عهد السلطان الأشرف برسباي، عاشر سلاطين "المماليك البرجية"، أمر بمنع الستات من الخروج من البيت، ولو في ضرورة للخروج، لازم تاخد ورقة تصريح من موظف اسمه المحتسب، وتعلقها على راسها وهي ماشية!
-وأسوء قرارته، وأكترهم دموية، هو التخلص من كل الدكاترة بقطع رقابيهم، وعاش المصريين أواخر فترة السلطان برسباي، بعيون مُترقبة وقلوب خايفة، وعقول بيدور فيها سؤال واحد .. يا ترى القرار الجاي هيضحكنا ولا هيبكينا!
-ورغم كل اللي مرت بيه لسة مصر زي ماهي ، زي جدة عجوزة زادها الزمن قوة و ثبات ، بتحكي حكايات من تاريخها ، عشان بعد كل حكاية نفهم هي ليه اتسمت بالمحروسة .. اللي كل حكايتها هتلاقيها على كايرو تايم! Follow us on Cairo Time social media:
Instagram: / cairotimetv
Facebook: / cairotime
Tiktok: / cairotime