بكره يرد على حلقة الوثنية ببلاغ للنائب العاب عن معلذ و أعوانه

استاذ معاذ لو أنك تقوم بمحاضرة علمية بحثية عن الأسفار المحذوفة المذكورة في الكتاب المقدس وانتخاب الأسفار القنونية والمعيار للقانونية مع أن انجيل لوقا يقول . الأمر سهل جداً تابع سيد محمود سويف إنجيل لوقا الفصل / الأصحاح الأول 1 إذ كان👈 كثيرون👉 قد أخذوا 👇 👈بتأليف قصة👉 في الأمور المتيقنة عندنا 2كَمَا سَلَّمَهَا إِلَيْنَا الَّذِينَ كَانُوا مُنْذُ الْبَدْءِ مُعَايِنِينَ وَخُدَّامًا لِلْكَلِمَةِ، 3 👈رَأَيْتُ أَنَا 👉أَيْضًا إِذْ قَدْ تَتَبَّعْتُ كُلَّ شَيْءٍ مِنَ الأَوَّلِ بِتَدْقِيق، 👈أَنْ أَكْتُبَ👉 عَلَى التَّوَالِي 👈إِلَيْكَ👉 أَيُّهَا 👇 👈 الْعَزِيزُ ثَاوُفِيلُسُ،👉 هذه هي الحقيقة هناك كثير من القصص والخرافات كان ياما كان في قديم الزمان قصص كتبت سميت أناجيل تناقلها الناس وقد رأى السيد لوقا أن يكتب أيضاً قصة كما سمعها من الناس لم يراها ولم يعيشها سمعها ممن لا نعلم هل هي خرافات أوهام زيادة نقصان لا أحد يعلم قصة كتبها رجل لصديقه لوحده دون أن 🤔تسوقه🤣روح القدس ولا حتى رروح الخل 😂 ===========

❤❤❤

@@moazalian بالضبط

سبحان الله، القرآن ما ساب حاجة إلا ما قالها صدق الله العظيم

في المرة الجاية لمن تجي تكتب اية حاول خليها مُشكلة

@@walidmusa1481 شكرا للتوضيح ❤️

هو لو معملش كدا هنفضل ندور في دائره مغلقه ومش هننجز حوار لأن الي داخل يتكلم ليس طالب حق بل طالب هواء

إسمع أيها المُسلِم. أن يسوع المسيح هو سيد الخلق. و يا ريت تكتب وتلفظ إسمه القدوس بكل إحترام. وإحنا مش طالبين رأيك. وسوف يعاقبك الله على سوء كلماتك وألفاظك. وعيب عليك تعلق على مواقع غير مواقعك الدينية. وخليك في الاسلام نصيبك وحبيبك. روح وأصلح الاسلام. ونسأل الله السماوي خالقنا إنه يحرم جميع المسيحيين وجميع نسلهم من الاسلام والقرآن ويبعد الاسلام والقرآن عن جميع المسيحيين ليوم القيامة المجيد. وصدقني يا معاذ لو يصلكم الآن أنت وجميع المسلمين خبر مؤكد أنه لا يوجد جنس ونساء وطعام وكحول ولبن وعسل في جنة محمد فسوف تتركون محمد والقرآن والاسلام فوراً. أنتم فقط أحببتم الكذب أكثر من الحقيقة. لأنه لو كان هناك نساء وطعام وشراب في السماء لقال يسوع لنا. فيسوع القدوس يعلم أن البشر يحبون الزواج والطعام والكحول والعسل. فلو كان هذا حقاً موجود بالسماء في الملكوت لقال لنا يسوع حتى يجلب أتباع أكثر له (لأن كثيرين جدا جدا من اليهود تركوا المسيح لما عَلِموا منه أنه لا يوجد زواج بالجنة والآخرة). ولكن يسوع الحبيب قال الحقيقة ولكن أنتم أحببتم كلام محمد الغير صحيح إطلاقاً. فمحمد يعلم أيضا أن البشر يحبون الزواج والجنس والطعام والكحول حتى لو كان هذا بالملكوت/الجنة. فقد إستغل محمد هذا الأمر ليجلب أتباع له. فالذي مولَع بشهوة الجنس والنساء والخمور والطعام والشراب والشراهة فلن يخاف الله وسوف يقبل بكلام محمد المُهين عن وجود جنس ونساء ونكاح وطعام وشراب بالجنة/الملكوت. محمد قد تطاول على الله وعلى يسوع المسيح الحبيب كثيراً جداً جداً وله عذاب أبدي أزلي مر جداً جداً جداً. وأتباعه عززوا وروجوا لندائه المُهين. فالمسلمون ليسوا أتباع محمد بل هم قتلى محمد، هم ضحايا محمد. هذه خدعة محمد التي وقع بها مليارات البشر منذ عام 579 ميلادية. فنحن المسيحيين نشتهي أن نقضي حياتنا الأبدية في الملكوت بالعيش مع يسوع المسيح والله الآب والقديسين والملائكة، نُهلل ونُرتل ونُسبح ولن يكون هناك طعام ولا زواج ولا شراب. لأن الله سيوقف حاجة البشر لهذا كله. أي أن البشر لن يحتاجوا لهذا ولن يشعروا بزواله ولن يفتقدوه لأن الله العلي سيعطيهم أجساداً جديدة لا تطلب الزواج ولا الشراب ولا الطعام. بل سنحيا كالملائكة مع الله الحي. وهذا كفانا. وأما أنتم إن أردتم الجنس والنساء والزواج والطعام والشراب فإسعوا ورائه ولكنكم لن تجدوه بملكوت الله الحي. وعكس الملكوت هناك جهنم التي ليس بها هي ايضاً زواج ولا طعام ولا شراب. إنكم تتطاولون على الله بكلام محمد. إن محمد عدوكم اللدود. هذا إفتراء على الله لأن هذه الأمور ليست بموجودة وهي تجديف على الله لأن الله إله قداسة وطهارة وهذا كفر بالله. محمد لم يخاف الله ولم يعبده. لقد ذبحكم محمد. محمد لم يكُن يعبد الخالق الحقيقي الاله الحقيقي، لا بل كان يعبد عدو الخالق. وسوف يذبحكم الله في جهنم لأنكم صدقتم ما هو غير موجود. وربما تقولون لو أن كلام محمد غير صحيح فلماذا لا يخبرنا الله وينبِّهنا لهذا ويُحذرنا. فالجواب عندي هو أن الله قد أخبركم وحذركم على فم يسوع المسيح بأن الملكوت ليس به زواج ولا طعام ولا شراب. فلو أخبركم الله الآن أو أي إنسان مسيحي بعكس ما قاله محمد فلن تصدقوا. سوف تبقون مؤمنين بكلام محمد، ليس لأن محمد على حق وليس لأنه يقول الصدق بل لأنكم أنتم تحبون كلام محمد عن الجنس والنساء والشراب والطعام بالجنة. لأن إيمان المُسلم بمحمد والقرآن والاسلام قائم على المكافأة النهائية الأخيرة وهي الجنس والنساء والشراب والطعام بالجنة. أي جنة محمد وليس جنة الله الخالق طبعاً. لأنه حاشا وكلا أن الله القدوس الكلي القداسة يسمح بهذا بالملكوت. فببساطة عليك أيها الُمسلم السجود أمام الخالق وطلب الإرشاد منه عن هذا الأمر وهو كلي الأمانة سيخبرك بالحقيقة. وأرجو أن لا تدخلوا مواقعنا الدينية فنحن لا ندخل مواقعكم الدينية لنكتب تعليقات، فإخجلوا ولو قليلاً. فلا نريد الجنس والنساء والشراب والطعام، فأبقوه لكم حصراً ونحن المسيحيين لا نريده. وأنتم تقولون بأن محمد كان مسحور مدة سنة كاملة بالسحر الأسود الشيطاني، وعندي لك يا معاذ ولكل مسلم سؤال وهو لو كان يسوع المسيح حاضراً بزمن محمد وقام يسوع بشفاء محمد من هذا السحر الشيطاني المميت. (لأن يسوع كان يشفي من بهم شياطين والممسوسين) فمَن ستتبع بعدها أيسوع المسيح الشافي أم المسحور الضعيف الغير محمي من الله الميت بالسم أي محمد. وأيضاً إن صلب يسوع المسيح ليس ضعف كما تظنون، بل إفهموا ما هو قصد الصلب حتى لا تتطاولوا على الحبيب يسوع المسيح.

إسمع أيها المُسلِم. أن يسوع المسيح هو سيد الخلق. و يا ريت تكتب وتلفظ إسمه القدوس بكل إحترام. وإحنا مش طالبين رأيك. وسوف يعاقبك الله على سوء كلماتك وألفاظك. وعيب عليك تعلق على مواقع غير مواقعك الدينية. وخليك في الاسلام نصيبك وحبيبك. روح وأصلح الاسلام. ونسأل الله السماوي خالقنا إنه يحرم جميع المسيحيين وجميع نسلهم من الاسلام والقرآن ويبعد الاسلام والقرآن عن جميع المسيحيين ليوم القيامة المجيد. وصدقني يا معاذ لو يصلكم الآن أنت وجميع المسلمين خبر مؤكد أنه لا يوجد جنس ونساء وطعام وكحول ولبن وعسل في جنة محمد فسوف تتركون محمد والقرآن والاسلام فوراً. أنتم فقط أحببتم الكذب أكثر من الحقيقة. لأنه لو كان هناك نساء وطعام وشراب في السماء لقال يسوع لنا. فيسوع القدوس يعلم أن البشر يحبون الزواج والطعام والكحول والعسل. فلو كان هذا حقاً موجود بالسماء في الملكوت لقال لنا يسوع حتى يجلب أتباع أكثر له (لأن كثيرين جدا جدا من اليهود تركوا المسيح لما عَلِموا منه أنه لا يوجد زواج بالجنة والآخرة). ولكن يسوع الحبيب قال الحقيقة ولكن أنتم أحببتم كلام محمد الغير صحيح إطلاقاً. فمحمد يعلم أيضا أن البشر يحبون الزواج والجنس والطعام والكحول حتى لو كان هذا بالملكوت/الجنة. فقد إستغل محمد هذا الأمر ليجلب أتباع له. فالذي مولَع بشهوة الجنس والنساء والخمور والطعام والشراب والشراهة فلن يخاف الله وسوف يقبل بكلام محمد المُهين عن وجود جنس ونساء ونكاح وطعام وشراب بالجنة/الملكوت. محمد قد تطاول على الله وعلى يسوع المسيح الحبيب كثيراً جداً جداً وله عذاب أبدي أزلي مر جداً جداً جداً. وأتباعه عززوا وروجوا لندائه المُهين. فالمسلمون ليسوا أتباع محمد بل هم قتلى محمد، هم ضحايا محمد. هذه خدعة محمد التي وقع بها مليارات البشر منذ عام 579 ميلادية. فنحن المسيحيين نشتهي أن نقضي حياتنا الأبدية في الملكوت بالعيش مع يسوع المسيح والله الآب والقديسين والملائكة، نُهلل ونُرتل ونُسبح ولن يكون هناك طعام ولا زواج ولا شراب. لأن الله سيوقف حاجة البشر لهذا كله. أي أن البشر لن يحتاجوا لهذا ولن يشعروا بزواله ولن يفتقدوه لأن الله العلي سيعطيهم أجساداً جديدة لا تطلب الزواج ولا الشراب ولا الطعام. بل سنحيا كالملائكة مع الله الحي. وهذا كفانا. وأما أنتم إن أردتم الجنس والنساء والزواج والطعام والشراب فإسعوا ورائه ولكنكم لن تجدوه بملكوت الله الحي. وعكس الملكوت هناك جهنم التي ليس بها هي ايضاً زواج ولا طعام ولا شراب. إنكم تتطاولون على الله بكلام محمد. إن محمد عدوكم اللدود. هذا إفتراء على الله لأن هذه الأمور ليست بموجودة وهي تجديف على الله لأن الله إله قداسة وطهارة وهذا كفر بالله. محمد لم يخاف الله ولم يعبده. لقد ذبحكم محمد. محمد لم يكُن يعبد الخالق الحقيقي الاله الحقيقي، لا بل كان يعبد عدو الخالق. وسوف يذبحكم الله في جهنم لأنكم صدقتم ما هو غير موجود. وربما تقولون لو أن كلام محمد غير صحيح فلماذا لا يخبرنا الله وينبِّهنا لهذا ويُحذرنا. فالجواب عندي هو أن الله قد أخبركم وحذركم على فم يسوع المسيح بأن الملكوت ليس به زواج ولا طعام ولا شراب. فلو أخبركم الله الآن أو أي إنسان مسيحي بعكس ما قاله محمد فلن تصدقوا. سوف تبقون مؤمنين بكلام محمد، ليس لأن محمد على حق وليس لأنه يقول الصدق بل لأنكم أنتم تحبون كلام محمد عن الجنس والنساء والشراب والطعام بالجنة. لأن إيمان المُسلم بمحمد والقرآن والاسلام قائم على المكافأة النهائية الأخيرة وهي الجنس والنساء والشراب والطعام بالجنة. أي جنة محمد وليس جنة الله الخالق طبعاً. لأنه حاشا وكلا أن الله القدوس الكلي القداسة يسمح بهذا بالملكوت. فببساطة عليك أيها الُمسلم السجود أمام الخالق وطلب الإرشاد منه عن هذا الأمر وهو كلي الأمانة سيخبرك بالحقيقة. وأرجو أن لا تدخلوا مواقعنا الدينية فنحن لا ندخل مواقعكم الدينية لنكتب تعليقات، فإخجلوا ولو قليلاً. فلا نريد الجنس والنساء والشراب والطعام، فأبقوه لكم حصراً ونحن المسيحيين لا نريده. وأنتم تقولون بأن محمد كان مسحور مدة سنة كاملة بالسحر الأسود الشيطاني، وعندي لك يا معاذ ولكل مسلم سؤال وهو لو كان يسوع المسيح حاضراً بزمن محمد وقام يسوع بشفاء محمد من هذا السحر الشيطاني المميت. (لأن يسوع كان يشفي من بهم شياطين والممسوسين) فمَن ستتبع بعدها أيسوع المسيح الشافي أم المسحور الضعيف الغير محمي من الله الميت بالسم أي محمد. وأيضاً إن صلب يسوع المسيح ليس ضعف كما تظنون، بل إفهموا ما هو قصد الصلب حتى لا تتطاولوا على الحبيب يسوع المسيح.

أن شاء الله

يا ريت والله

إسمع أيها المُسلِم. أن يسوع المسيح هو سيد الخلق. و يا ريت تكتب وتلفظ إسمه القدوس بكل إحترام. وإحنا مش طالبين رأيك. وسوف يعاقبك الله على سوء كلماتك وألفاظك. وعيب عليك تعلق على مواقع غير مواقعك الدينية. وخليك في الاسلام نصيبك وحبيبك. روح وأصلح الاسلام. ونسأل الله السماوي خالقنا إنه يحرم جميع المسيحيين وجميع نسلهم من الاسلام والقرآن ويبعد الاسلام والقرآن عن جميع المسيحيين ليوم القيامة المجيد. وصدقني يا معاذ لو يصلكم الآن أنت وجميع المسلمين خبر مؤكد أنه لا يوجد جنس ونساء وطعام وكحول ولبن وعسل في جنة محمد فسوف تتركون محمد والقرآن والاسلام فوراً. أنتم فقط أحببتم الكذب أكثر من الحقيقة. لأنه لو كان هناك نساء وطعام وشراب في السماء لقال يسوع لنا. فيسوع القدوس يعلم أن البشر يحبون الزواج والطعام والكحول والعسل. فلو كان هذا حقاً موجود بالسماء في الملكوت لقال لنا يسوع حتى يجلب أتباع أكثر له (لأن كثيرين جدا جدا من اليهود تركوا المسيح لما عَلِموا منه أنه لا يوجد زواج بالجنة والآخرة). ولكن يسوع الحبيب قال الحقيقة ولكن أنتم أحببتم كلام محمد الغير صحيح إطلاقاً. فمحمد يعلم أيضا أن البشر يحبون الزواج والجنس والطعام والكحول حتى لو كان هذا بالملكوت/الجنة. فقد إستغل محمد هذا الأمر ليجلب أتباع له. فالذي مولَع بشهوة الجنس والنساء والخمور والطعام والشراب والشراهة فلن يخاف الله وسوف يقبل بكلام محمد المُهين عن وجود جنس ونساء ونكاح وطعام وشراب بالجنة/الملكوت. محمد قد تطاول على الله وعلى يسوع المسيح الحبيب كثيراً جداً جداً وله عذاب أبدي أزلي مر جداً جداً جداً. وأتباعه عززوا وروجوا لندائه المُهين. فالمسلمون ليسوا أتباع محمد بل هم قتلى محمد، هم ضحايا محمد. هذه خدعة محمد التي وقع بها مليارات البشر منذ عام 579 ميلادية. فنحن المسيحيين نشتهي أن نقضي حياتنا الأبدية في الملكوت بالعيش مع يسوع المسيح والله الآب والقديسين والملائكة، نُهلل ونُرتل ونُسبح ولن يكون هناك طعام ولا زواج ولا شراب. لأن الله سيوقف حاجة البشر لهذا كله. أي أن البشر لن يحتاجوا لهذا ولن يشعروا بزواله ولن يفتقدوه لأن الله العلي سيعطيهم أجساداً جديدة لا تطلب الزواج ولا الشراب ولا الطعام. بل سنحيا كالملائكة مع الله الحي. وهذا كفانا. وأما أنتم إن أردتم الجنس والنساء والزواج والطعام والشراب فإسعوا ورائه ولكنكم لن تجدوه بملكوت الله الحي. وعكس الملكوت هناك جهنم التي ليس بها هي ايضاً زواج ولا طعام ولا شراب. إنكم تتطاولون على الله بكلام محمد. إن محمد عدوكم اللدود. هذا إفتراء على الله لأن هذه الأمور ليست بموجودة وهي تجديف على الله لأن الله إله قداسة وطهارة وهذا كفر بالله. محمد لم يخاف الله ولم يعبده. لقد ذبحكم محمد. محمد لم يكُن يعبد الخالق الحقيقي الاله الحقيقي، لا بل كان يعبد عدو الخالق. وسوف يذبحكم الله في جهنم لأنكم صدقتم ما هو غير موجود. وربما تقولون لو أن كلام محمد غير صحيح فلماذا لا يخبرنا الله وينبِّهنا لهذا ويُحذرنا. فالجواب عندي هو أن الله قد أخبركم وحذركم على فم يسوع المسيح بأن الملكوت ليس به زواج ولا طعام ولا شراب. فلو أخبركم الله الآن أو أي إنسان مسيحي بعكس ما قاله محمد فلن تصدقوا. سوف تبقون مؤمنين بكلام محمد، ليس لأن محمد على حق وليس لأنه يقول الصدق بل لأنكم أنتم تحبون كلام محمد عن الجنس والنساء والشراب والطعام بالجنة. لأن إيمان المُسلم بمحمد والقرآن والاسلام قائم على المكافأة النهائية الأخيرة وهي الجنس والنساء والشراب والطعام بالجنة. أي جنة محمد وليس جنة الله الخالق طبعاً. لأنه حاشا وكلا أن الله القدوس الكلي القداسة يسمح بهذا بالملكوت. فببساطة عليك أيها الُمسلم السجود أمام الخالق وطلب الإرشاد منه عن هذا الأمر وهو كلي الأمانة سيخبرك بالحقيقة. وأرجو أن لا تدخلوا مواقعنا الدينية فنحن لا ندخل مواقعكم الدينية لنكتب تعليقات، فإخجلوا ولو قليلاً. فلا نريد الجنس والنساء والشراب والطعام، فأبقوه لكم حصراً ونحن المسيحيين لا نريده. وأنتم تقولون بأن محمد كان مسحور مدة سنة كاملة بالسحر الأسود الشيطاني، وعندي لك يا معاذ ولكل مسلم سؤال وهو لو كان يسوع المسيح حاضراً بزمن محمد وقام يسوع بشفاء محمد من هذا السحر الشيطاني المميت. (لأن يسوع كان يشفي من بهم شياطين والممسوسين) فمَن ستتبع بعدها أيسوع المسيح الشافي أم المسحور الضعيف الغير محمي من الله الميت بالسم أي محمد. وأيضاً إن صلب يسوع المسيح ليس ضعف كما تظنون، بل إفهموا ما هو قصد الصلب حتى لا تتطاولوا على الحبيب يسوع المسيح.

إسمع أيها المُسلِم. أن يسوع المسيح هو سيد الخلق. و يا ريت تكتب وتلفظ إسمه القدوس بكل إحترام. وإحنا مش طالبين رأيك. وسوف يعاقبك الله على سوء كلماتك وألفاظك. وعيب عليك تعلق على مواقع غير مواقعك الدينية. وخليك في الاسلام نصيبك وحبيبك. روح وأصلح الاسلام. ونسأل الله السماوي خالقنا إنه يحرم جميع المسيحيين وجميع نسلهم من الاسلام والقرآن ويبعد الاسلام والقرآن عن جميع المسيحيين ليوم القيامة المجيد. وصدقني يا معاذ لو يصلكم الآن أنت وجميع المسلمين خبر مؤكد أنه لا يوجد جنس ونساء وطعام وكحول ولبن وعسل في جنة محمد فسوف تتركون محمد والقرآن والاسلام فوراً. أنتم فقط أحببتم الكذب أكثر من الحقيقة. لأنه لو كان هناك نساء وطعام وشراب في السماء لقال يسوع لنا. فيسوع القدوس يعلم أن البشر يحبون الزواج والطعام والكحول والعسل. فلو كان هذا حقاً موجود بالسماء في الملكوت لقال لنا يسوع حتى يجلب أتباع أكثر له (لأن كثيرين جدا جدا من اليهود تركوا المسيح لما عَلِموا منه أنه لا يوجد زواج بالجنة والآخرة). ولكن يسوع الحبيب قال الحقيقة ولكن أنتم أحببتم كلام محمد الغير صحيح إطلاقاً. فمحمد يعلم أيضا أن البشر يحبون الزواج والجنس والطعام والكحول حتى لو كان هذا بالملكوت/الجنة. فقد إستغل محمد هذا الأمر ليجلب أتباع له. فالذي مولَع بشهوة الجنس والنساء والخمور والطعام والشراب والشراهة فلن يخاف الله وسوف يقبل بكلام محمد المُهين عن وجود جنس ونساء ونكاح وطعام وشراب بالجنة/الملكوت. محمد قد تطاول على الله وعلى يسوع المسيح الحبيب كثيراً جداً جداً وله عذاب أبدي أزلي مر جداً جداً جداً. وأتباعه عززوا وروجوا لندائه المُهين. فالمسلمون ليسوا أتباع محمد بل هم قتلى محمد، هم ضحايا محمد. هذه خدعة محمد التي وقع بها مليارات البشر منذ عام 579 ميلادية. فنحن المسيحيين نشتهي أن نقضي حياتنا الأبدية في الملكوت بالعيش مع يسوع المسيح والله الآب والقديسين والملائكة، نُهلل ونُرتل ونُسبح ولن يكون هناك طعام ولا زواج ولا شراب. لأن الله سيوقف حاجة البشر لهذا كله. أي أن البشر لن يحتاجوا لهذا ولن يشعروا بزواله ولن يفتقدوه لأن الله العلي سيعطيهم أجساداً جديدة لا تطلب الزواج ولا الشراب ولا الطعام. بل سنحيا كالملائكة مع الله الحي. وهذا كفانا. وأما أنتم إن أردتم الجنس والنساء والزواج والطعام والشراب فإسعوا ورائه ولكنكم لن تجدوه بملكوت الله الحي. وعكس الملكوت هناك جهنم التي ليس بها هي ايضاً زواج ولا طعام ولا شراب. إنكم تتطاولون على الله بكلام محمد. إن محمد عدوكم اللدود. هذا إفتراء على الله لأن هذه الأمور ليست بموجودة وهي تجديف على الله لأن الله إله قداسة وطهارة وهذا كفر بالله. محمد لم يخاف الله ولم يعبده. لقد ذبحكم محمد. محمد لم يكُن يعبد الخالق الحقيقي الاله الحقيقي، لا بل كان يعبد عدو الخالق. وسوف يذبحكم الله في جهنم لأنكم صدقتم ما هو غير موجود. وربما تقولون لو أن كلام محمد غير صحيح فلماذا لا يخبرنا الله وينبِّهنا لهذا ويُحذرنا. فالجواب عندي هو أن الله قد أخبركم وحذركم على فم يسوع المسيح بأن الملكوت ليس به زواج ولا طعام ولا شراب. فلو أخبركم الله الآن أو أي إنسان مسيحي بعكس ما قاله محمد فلن تصدقوا. سوف تبقون مؤمنين بكلام محمد، ليس لأن محمد على حق وليس لأنه يقول الصدق بل لأنكم أنتم تحبون كلام محمد عن الجنس والنساء والشراب والطعام بالجنة. لأن إيمان المُسلم بمحمد والقرآن والاسلام قائم على المكافأة النهائية الأخيرة وهي الجنس والنساء والشراب والطعام بالجنة. أي جنة محمد وليس جنة الله الخالق طبعاً. لأنه حاشا وكلا أن الله القدوس الكلي القداسة يسمح بهذا بالملكوت. فببساطة عليك أيها الُمسلم السجود أمام الخالق وطلب الإرشاد منه عن هذا الأمر وهو كلي الأمانة سيخبرك بالحقيقة. وأرجو أن لا تدخلوا مواقعنا الدينية فنحن لا ندخل مواقعكم الدينية لنكتب تعليقات، فإخجلوا ولو قليلاً. فلا نريد الجنس والنساء والشراب والطعام، فأبقوه لكم حصراً ونحن المسيحيين لا نريده. وأنتم تقولون بأن محمد كان مسحور مدة سنة كاملة بالسحر الأسود الشيطاني، وعندي لك يا معاذ ولكل مسلم سؤال وهو لو كان يسوع المسيح حاضراً بزمن محمد وقام يسوع بشفاء محمد من هذا السحر الشيطاني المميت. (لأن يسوع كان يشفي من بهم شياطين والممسوسين) فمَن ستتبع بعدها أيسوع المسيح الشافي أم المسحور الضعيف الغير محمي من الله الميت بالسم أي محمد. وأيضاً إن صلب يسوع المسيح ليس ضعف كما تظنون، بل إفهموا ما هو قصد الصلب حتى لا تتطاولوا على الحبيب يسوع المسيح.