كم انت رائع يادكتور محمد العوضي

﴿ إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يا أَيُّهَا الَّذينَ آمَنوا صَلُّوا عَلَيهِ وَسَلِّموا تَسليمًا ﴾❤❤

اللهم انك عفو كريم تحب العفو فاعف عني

فعلا نحتاج الى دراسة عميقة جدا في ما اوصل شباب غزه الى هذا الرسوخ الايماني والثبات حتى تكون هذه الدراسه مرجع لشباب الامه

كلام من ذهب ويستاهل الاستماع له والتفكر فيه لان الجيل الجديد يتخبط ولايعرف كيف يتسرف بارك الله فيك استاذ محمدالعوضي

اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه وسلم صلاة تنحل بها العقد وتنفرج بها الكرب وتقضي بها الحوائج ❤❤❤❤❤

اللهم اكفنى بك عن من سواك

أطرب حين يتحدث شيخي وسيدي محمد العوضي حفظه الله بما يحفظ به الذكر الحكيم وجميع مشايخنا

الله الأكبر لا فض فوك يا دكتور محمد، حفظ الله جميع المشايخ ❤

الله أكبر ما أجمل هذا الكلام وهذه الجلسة

استغفر الله العظيم لى وللمؤمنين والمؤمنات و المسلمين والمسلمات الاحياء منهم والاموات ❤

يا ليت الشباب يحضرون هذه الدروس 🕊️👍💯👏

مزبوط الحب لله فقط سبحان الله ربنا يحيل بين المرء وقلبه دايمن كل ما مال القلب لغير الله ❤🇵🇸💔💔💔

بالفعل هذا واقع نعيشه ونراه ونسمعه. نسأل الله العافية.

بارك الله فيكم جميعا

اللهم صل وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليما كثيرا ❤جزاك الله خير يا شيخ محمد

جزاكم الله خيرا

ارجوكم ادعولي بالشفاء فأنى مبتلى بإدمان عادة سيئة ارجوكم ادعولي وجزاكم الله خيرا

بارك الله في جهودكم ومساعيكم ❤

جزاكم الله خيرا واحسانا

نحتاج برامج مكثفة في التربية وتكون توجيهية للآباء ولم لا يتم فيها استضافة ابناء وآباءهم ( يعني برامج تميل للترفيه برسائل قوية) حتى نروج للقدوات الصحيحة برامج أطفال بمشاهد تمثيلية برامج مكثفة ومشاهد قصيرة هادفة تغزو منصات التواصل الاجتماعي جزاكم الله خيرا نحن بحاجة ماسة لبرامج تستهدف الأسرة ، برامج تجتمع حولها الأسرة

الحمد لله والشكر لله رب العالمين حمدا كثيرا يليق بجلال وجهه وعظيم سلطانه تيسرت حلقات برنامج سواعد الإخاء فلك الحمد ملأ السماوات والأرض وجزا الله القائمين عليه و شيوخنا ودعاتنا و علمائنا واساتذتنا المشاركين فيه . اللهم لك الحمد حمدا كثيرا مباركا فيه

بارك الله فيك يارب.

ماشاء الله علية عنده أسترسال عجيب فى كل طرح

دكتورنا بارك الله في علمك

مشاء الله عليك يادكتور نجم الشيوخ الله يحفظك

بارك الله فيكم

راائع

رب زدني علما

المجتمعات التي تنكر وجود الله، تظل الإنسانية فيها مجرد ممارسات لإرضاء البكاء المهاجر الذي امتلأت به قلوبهم، بمجرد أن يتعاطف المسلم مع كبيرهم، أو يتلطف مع أوسطهم وصغيرهم لغاية شرعية، ترى الأثر باديًا عليهم بذهول، لم يعتادوا منح العواطف إلا بثمن، ولذلك كانت الرحمة شعيرة في الإسلام

بارك الله فيكم ونفعنا الله بما نسمع من حظراتكم

احسنت دكتورنا الفاضل

الدكتور محمد العوضي موسوعة بارك الله في علمك وعملك وجزاك الله عنا خير الجزاء

اوافقكم دكتورنا ان الخطاب الديني والتربوي والاسري بعيد كل البعد على الواقع وخاصة الديني بوركتم 🤲🇵🇸✌️

❤❤❤❤❤

ارى في الدكتور محمد العوضي قدوة لي بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم

عفوا وين هذا المكان الحميل؟

في دولنا للأسف يمكن تسهيل الإجراءات ودعم من يريد انشاء نادي او مركز لتعليم الشباب الموسيقى او الرياضة ..لا حكومة تعترض ولا معارض يعترض..ولكن من يريد تجميع الشباب في مسجد او دار لربطهم بالاسلام ..فاول من يعترض حكومة البلد ثم معارضة البلد ثم الموهوسين ثم المتوجسين ثم السفهاء وحتى الآباء ربما اعترضو تحت دعوى الخوف من تعليم أبنائهم التطرف الديني شكرا لمجهوداتكم ونأمل ان نرى وسائل مستحدثة تكفينا شر المتوجسين و المتربصين بكلمة اسلام وتدين.

نحن في الدول العربية هناك سيطرة على الخطاب السياسي الموجه لولاه لما ترك الخطاب الديني بهذا المستوى

طرح مهم .ولابد الانتباه اليه واخد الأسباب..بالدخول في المعرفة الضروري لبناء الأسرة التي نراها تعم بالجهل.فكيف تربي الأم ابنها وسط هذه المتغيرات.فعلى الأم العلم.والتمسك بالدين.مجهود مستمرمن اجل التربية على المبادىء الإسلامية.الله المستعان.

بمناسبة هذا الحديث المهم الذي تكلم به الشيخ محمد العوضي أقترح التركيز على هذا الموضوع المهم في الموسم القادم على أن يكون موسما توعويا للوقاية من الفتن المحيقة بالأمة و التي تستخدم مداخل بغاية الخبث حتى انك أصبحت تسمع بقصص لحفظة كتاب الله ممن وقعوا في فخ هذه الفتن و انتهى بهم المطاف إلى الإلحاد من حيث يدرون أو لا يدرون أقترح لهذا الموضوع أن تتم استضافة الأسماء التالية: الدكتور هيثم طلعت المفكر و الباحث أحمد دعدوش محمود داوود عبد الله رشدي و لكم جزيل الشكر

ماذا فهمتم ؟

قصة وموعظة يحكى ان ديكا كان يؤذن عند فجر كل يوم .. اتى صاحب الديك وقال له لا تؤذن مجددا او سأنتف ريشك .. خاف الديك وقال في نفسه الضرورات تبيح المحظورات ومن السياسة الشرعية ان اتنازل حفاظا على نفسي فهناك ديوك غيري تؤذن بكل الاحوال وتوقف الديك عن الأذان .. بعد اسبوع جاء صاحب الديك وقال للديك ان لم تقاقي كالدجاجات سأنتف ريشك .. وايضا تنازل الديك واصبح يقاقي كالدجاجات .. بعد شهر قال صاحب الديك للديك الان ان لم تبيض كالدجاجات سأذبحك غدا !!! عندها بكى الديك وقال *يا ليتني مت وأنا أؤذن* هكذا تكون سلسلة التنازلات. دينك دينك ، لحمك ودمك .

ارجع لصوابك لعل تبين لك انك كنت على خطاء برتمائك للاخونج المفلسين

كلام من ذهب ويستاهل الاستماع له والتفكر فيه لان الجيل الجديد يتخبط ولايعرف كيف يتسرف بارك الله فيك استاذ محمدالعوضي

جزاكم الله خيرا

بارك الله فيكم

جزاكم الله خيرا