أشرف رجل حكم العراق واطهر من الملوك ومن عبيد الملوك والعملاء ... ماكو زعيم الا كريم الف رحمة ونور على روحك يا اشرف من حكم العراق

الرجل الذي لا تكرر فقد كان اغتياله خساره كبيره للشعب وللعراق

لو قدر ان الله يخلق ويهدم الأرض الف مره ومره فلا أنجبت الأرض اشرف وأطهر وأنقى من الزعيم البطل الطاهر عبد الكريم قاسم طوبى له

يبقى الزعيم الركن عبد الكريم قاسم ابو الفقراء خالد في قلوبنا

الله يرحمك يا زعيمنا يا اسد العراق ستبقى في قلب العراقين إلى الابد

ابي رحمه الله كان من عشاق الزعيم ونحن من عامه الناس

الحقيقه لا اتمالك نفسي عند رؤية هذه المأساة التي جرت على هذا الرجل الشريف ونقطه مهمة جدا انه مات صائما في شهر رمضان

الشهيد البطل عبدالكريم قاسم رحمه الله خساره كبرى للعراق بعد مماته

المجد.والخلود.للثورة.ولقاءدها.البطل.الشهيد.عبد.الكريم.قاسم....

اشرف رءيس حكم العراق الله يرحمه انشاء الله بالجنه امين رب العالمين ويغفر له

بطل شريف ونزيه يستحق التخليد

لا تقة في عساكر العراق ولا تقة في اي رئيس عراقي ، هذه حقيقة تاريخيّة

الزعيم عبد الكريم قاسم ورفاقه شهداء لهذا الشعب الأبي. وعندما تطلب الموقف الشهاده ذهبوا جميعهم للشهاده غير أبهين أو مترددين. مره أخرى. ثبتوا أنهم شجعان وبواسل. وأنصار جمال عبد الخاسر. لا يريدون ذالك.

سيبقى اسم الزعيم الراحل عبد الكريم قاسم خالداً في قلوب كل الفقراء والمساكين وسيتاوله اسمه جيلا بعد جيل رحمه الله واسكنه فسيح جناته ولعنه الله على العارفين والبعثين القتله الذين قتلوا نصير الفقراء

الرحمه والخلود للزعيم الشهيد ورفاقه الابرار .. والخزي والعار لمجرمي البعث الانقلابيين

8 شباط الايوم الذي ابكى ملايين العراقيين

قضى قاسم على المملكة العراقية الهاشمية وقاد البلاد إلى سلسلة من الانقلابات العسكرية والحروب حتى وصل العراق إلى الهاوية اقتصاديا وعسكريا واجتماعيا فلو بقيت المملكة العراقية الهاشمية لكان حال البلاد اليوم موازيا للدول الكبرى عالميا

اللي مايؤمن بثورة ١٤ تموز المجيده هنيئا له العيش بين الحفر

الله يرحم روحه الطاهره

اثنان حكمو العراق احبو الفقراء هما الامام علي بن ابي طالب سلام الله عليه ،والزعيم الخالد عبد الكريم قاسم رحمه الله

الرحمة والغفران لروحك ايها القديس. عشا ومت فقيرا لم تملا جيبك بالمال الحرام. ولم تملك شبرا في العراق. كنت تجالس الفقراء وتاكل في افقر مطاعم بغداد. مرتبك كنت تفرقه علي المساكين حتي كنت تتعسر في شراء حاجاتك. كل ذنبك طردك الشركات البرطانية وتاميم النفط ومحاولة استرداد الكويت. جعلت منك هدفا لهم. كنت شجاعا لم تهرب او تختبى بل واجهت الموت بكل بسالة هنيئا لك الشهادة فقد فزت بها. ولك مرقدا في قلب كل عراقي شريف.

الله لايرحمة ولامن يترحم عليه وعلى كل ناصري مرتزقة دمروا الملكيات وها نحن !!

لم تكن هناك جريمه أبشع من جريمه أغتيال مؤسس الجمهوريه وقائد الثوره الزعيم عبدالكريم.لأنه الذين قاموا بأطلاق الرصاص هم مجرمين وعملاء وواحدهم حضينه ويساوي صفر.

وليس هناك قياس بين الضباط الأحرار.فكانوا قائد الثوره هم الأكفء والاكثر نضوجا وذكاءا فنتصروا بخططهم الجيده.فلسيقط العملاء والخونه.

ثورة 14تموز العظيمه 1958.قائدها عبدالكريم قاسم ومساعدة عبدالسلام محمد عارف.

الذين يؤيدون أغتيال الزعيم عبدالكريم قاسم لا يقلون خطوره من الذين أشتركوا بأغتيال الزعيم. بل أكثر رعونه وتخلف وأجرام. ضرب الدوله العراقيه عن طريق أغتيال الزعيم. لأن وقوف للنهضه والتقدم والتطور جريمه لا تغتفر.

فيديو رائع و مخرج مبدع ، عمل أكاديمي و كامل من كل النواحي ، نشكر المخرج الفاضل و كل المشاركين في انتاج هذا البرنامج الناجح و شكرا للاخ الناشر . هذا العمل المتكامل و مع كل تلك الشخصيات المثقفة و المحترمة يوضح و ينير للشعب العراقي و للعالم كله مدى عظمة ثورة ١٤ تموز الخالدة و عظمة قائدها و مفجرها الشهيد الزعيم عبدالكريم قاسم ، الخالد في قلوب و عقول كل عراقي وطني شريف ، و يمكننا من معرفة حقيقة ما حصل و كيف غدر الخونة المتامرين من العروبيين الفاسدين و القوميبن و البعثيين المجرمين الذين كانوا أداة بيد جمال عبدالناصر المجرم و بيد المخابرات الاجنبية الاستعمارية ، بريطانيا و امريكا .

1959ـ10ـ7 يوم أسود بتأريخ العراق. مجموعه أرهابيه تطلق الرصاص على زعيم الشعب عبدالكريم قاسم.

عصابات حكمت الشعوب العربية

لخزي والعار على عبد السلام عارف الذي غدر بالزعيم والخزي والعار للعصابه التي حكمت بعده والخزي والعار لعلي صالح السعدي وزوجته

الله يرحم الزعيم لانه يحمل كل معاني الإنسانيه ولهذا غدرو به ولكن كان خطأه الفادح هو قتل العايله المالكه وان كان بصوره غير مقصوده

خطأ عبد الكريم عندما ادخل عبد السلام عارف في التنظيم

الي يترحم ع ايام الملوكيه خل يسال اجدوده لست مع قتل الملك والعائلة الحاكمه.. ولكن ان كان خطأ فهم من يتحملوه لما قامو به من اذال وتجويع للشعب انذاك

عبد السلام عارف المتأمر على الزعيم والثوره.

الصوت يتقطع

الزعيم الشهيد الخالد عبد الكريم قاسم/هو قائد ثورة 14 تموز سنة 1958 هو شمس الحرية التي أشرقت بالحرية على شعب العراق المظلوم إلا أن الاستعمار البريطاني جند عصابة الخونه اهمهم عبد الوهاب الغريري التي حاولت اغتيال زعيم العراق قاسم في شارع الرشيد وكان ضمن هؤلاء الخونه هدام العراق الذي هرب إلى مصر وتم تجنيده لإعادة اغتيال الزعيم والقضاء على ثورة العراق التحررية وتم تزويد الخونه بأسلحة مصرية نوع بور سعيد وعصابة الحرس القومي أهمهم الخائن عبد السلام عارف ومرتزقة البعث العميلة/شعب العراق لا ينسى زعيم العراق عبد الكريم قاسم لأنه إبن العراق البار .

دمار العراق انقلاب عبد الكريم وقتلهو الهاشمين وتحوؤل العراق الى جمهورية وتحويل البنك من استرليني بريطاني الى دولار وهذا ما تحطم العراق من عبد الكريم

أسوا ما فعلوا عسكر العراق ماذا استفاد العراقيين من الجمهوريه الا الدمار والفقر والاعدامات وأكثر من راح ضحيتها هم عسكر أنفسهم وخصوصاً صاحب الفكره ومنفذها

لايزال شعب العراق يتذكر كيف فتح الزعيم عبد الكريم قاسم الابواب للحزب الشيوعى ليرتكب ابشع الجراءم بحق العراقيين فى الموصل وكركوك والمصيبه اليوم نشاهد الحزب الشيوعى يشارك الاطار التنسيقى الاسلامى المدعوم ايرانيا بالمشاركه فى اقتسام الكعكه والمغانم

خلف الله عليك خلصت الشعب من الاقطاعيين وعشت وطني بدون انتماءات .. لكن كان الغدر قولته ولعن الله جمال عبد الناصر الاداة الامريكية الفاعلة في المشهد العراقي

عجبا لم يستعن بالسوفيت ولم يسلح جماعته وسيرته دمويه

اليد تردده

لااحد ينكر عبد الكريم قاسم كان رجل وطنى نزيه الا ان انقلاب 14 توز 58 وقتل الملك فيصل الثانى لم يكن القرار الصحيح فمنذ ذلك اليوم والعراق ينحدر ويرجع الى الوراء الى ان اصبح تحت الهيمنه الفارسيه

ماذا فعل الملك الشاب المسكين حتا خانهو عبد الكريم قاسم المجرم سباب تدمير العراق ومجيء البعث هوا عبد الكريم وزمرتهو الخونة

بطلا على الناس الابرياء العزل في الموصل وكركوك بطل لما يعدم رفاق الامس وتنكر لصاحب الجميل الابطال يخلدون عندما تكون اياديهم نظيفة من الدم وهو بطلكم غرقان بالدم عليه من الله ما يستحق

بكر صدقي مؤسس الانقلابات وبعدين اججها عبد الناصر. وضباط ١٤ تموز ١٩٥٨ لم يكونوا رجال دولة وخبالات عبد السلام عارف لاصت الاكوا والماكو وكل شيء إنتهى يوم ٨شباط ١٩٦٣ وخيم الظلام على العراق ويعدين استلموها الربع ب١٩٦٨ وسووا إللي سووه.

ليس بموًسس العراق الحديث الواطي قاسم هو موًسس عراق الدم وقد شرب من الكاًس التي قتل بها الملك وعاىًلته وسحل بعضهم في الشوارع

سبحان الله ماجرى للعراق هو حوبة الملك وعائلتة يلي سحلت وقتلت شر قتلة، لكن الله ماخلا الابرياء دمائهم تسيل هاكذا،. شرد من فعل ذالك ومن ناصر ومن ايد والي اليوم العراق ليس بخير..

لعنة الله على الضباط الاحرار المجرمين والخائن الفريق رفيق عارف.اين الشرف العسكري .حفنة شلة مجرمة من الضباط المجرمين فتحوا باب الجحيم على العراق وجرت انهار الدم وضاع العراق ارضا وشعبا وتاريخا.وكل الخونة نالوا جزائهم العادل من رب العالمين.

العنوان غلط الموسسة ليست انسان يمكن اغتياله يبدو انك لاتحيد اللغة العربية يعني همج

حتى الله زعل.

واضح تجاهل أبو عدي 😬

كثير هذه الفترة من العراقيين اصبح ذيل وولائه للخارج سواء كانو من شيعة او سنة وهناك اصبح من يلمع اعداء الأمس وصار يصفهم ب الحلفاء والأصدقاء نبدء من شيعة الذين اعطو والائهم الى ايران وراحو ينفذون كل ما يملى عليهم انجرو وراء ايران كما انجر السنة وراء تركيا وسعودية وقطر واصبح الشيعة لا يملكون اي روح وطنية ولائهم خارجي معروف مثلهم مثل سنة ولائهم للخارج معروف ايضا سابقا في سنوات ما بعد عام 2003 عندما بدئت الحرب الطائفية الكل يعرف من مول ومن حرض على الحرب وفتح قنوات تحريضية الا وهية سوريا مع باقي دول الخليج سوريا فتحت قناتين تبث من دمشق هما (قناة الزوراء ) و (قناة الرئي) التي كانت تبث خطابات نائب صدام المجرم (عزة ابراهيم الدوري) وتحرض على القتال الطائفي وصلت الحرب الطائفية ذروتها عام 2006 و2007 و2008 و2009 الى ان وصلت على وشك اسقاط الحكومة ب الكامل الكل يتذكر عندما كادت الدولة ان تنهار تم تدمير وزارة العدل و وزارة المالية و وزارة الخارجية بسيارات مفخخة عام 2009 وبعدها قام رئيس الوزراء نور المالكي بتقديم شكوى في مجلس الأمن على بشار الأسد ثم تنازل المالكي عن الشكوى بضغط من ايران وسعودية وتركيا الكل يعرف ان بشار الأسد كان له علاقة قوية مع تركيا والسعودية وقطر كما ان نفس هذه الدول ايضا كانت داعمة للحرب طائفية وقام بشار الأسد بزيارة الى سعودية عام 2009 وقطر وارسل وزير خارجيته وليد المعلم بجولة زيارات الى دول الخليج وايران وتركيا لطلب الدعم منهم وضغط على العراق لتنازل عن الشكوى واليوم نجد الكثير من العراقيين الشيعة الحمقى يدافعون عن نظام بشار الأسد وكثير منهم مات وقتل في سوريا وجعلو بشار قائد مقاوم للعلم تاريخ سوريا كان ند وكره ومؤامرات على العراق منذ الأزل في سنوات الخمسينات سوريا هية من صنعت حزب البعث العربي الأشتراكي في العراق بقيادة مؤسس حزب البعث (ميشل عفلق) والرئيس السوري (شكري القوتلي) وكانت سوريا اكبر دولة معادية للنظام العلماني العراقي عام 59 الذي يحكمه الرئيس العراقي (عبد الكريم قاسم) وكان اكثر رئيس عربي يكره اللرئيس العراقي (عبد الكريم قاسم) هو الرئيس السوري (شكري القوتلي) ومعه الرئيس المصري (جمال عبد الناصر) الكل يعلم تاريخ سوريا شكلت حلف مع مصر (جمال عبد الناصر) عام 59 ضد العراق وتعاون مشترك على اسقاط حكم الرئيس العراقي ( عبد الكريم قاسم ) وقامت سوريا بتئسيس عصابات حزب البعث المعارضة في العراق عام 59 على حكم الرئيس العراقي (عبد الكريم قاسم) وكان زعماء عصابات حزب البعث المعارضة هم (صدام حسين) و(احمد حسن البكر) وحين هربو زعماء عصابات البعث العراقي من العراق عام 59 ومن بينهم صدام كانت سوريا اول فتحت لهم باب لجوء على اراضيها الى قيادة البعث الذين صنعتهم ورفضت سوريا تسليم (صدام حسين) و(احمد حسن البكر) للحكومة العراقية في زمن حكم رئيس العراقي السابق (عبد الكريم قاسم) وقامت سوريا بلعب دور اكبر من هذا سلحت كل العصابات البعثية العراقية المعارضة للحكم العراقي عام 63 ودعمتهم بقوة لسقاط حكم الرئيس العراقي (عبد الكريم قاسم) والأن يوجد الكثير من الاغبياء الشيعة يتناسون كل هذا تاريخ التخريبي وراحو الى سوريا يدافعون عن النظام السوري البعثي العفلقي بتنفيذ اوامر جائت لهم من يران دون ان يتذكرو تاريخ سوريا الذي كان كله مؤامرات على العراق و وصل العراق لمرحلة تدميرية التي يعيشها العراق الأن

١٤ تموز. كان يوم أسود بتاريخ العراق حيث فتحت أنهار الدم من صباح هذاك اليوم المشؤوم ولم تنقطع إلى يومنا هذا حيث كان العراق قبل الانقلاب بلد واعد في حالة نمو وتقدم مستمر على جميع الأصعدة إلا أن قوى الشر قضت على ذلك الحلم

الله لا يرحمه هو و عبد السلام عارف و جمال عبد الناصر و عبد الستار العبوسي مكانهم جهنم جميعاً بالدرك الأسفل الخونة و الجرابيع و الماخلفين من يوم ما قتلوا جلالة الملك فيصل الثاني رحمه الله و العراق ما شاف الخير

اللة يرحم الملك فيصل الثاني والعائلة الملكية الهاشمية في جنات النعيم انشا ء اللة من بعدهم العراق ماشاف كل خير لعنة اللة على الضباط الاشرار

وبعدين جلب اكل جلب.

يتضح من خلال هذا الفلم ان عبدالكريم قاسم لا يملك من الجيش الا القليل وان مشاركته في 14 تموز رمزية بحكم منصبه وان سيطرته على الجيش صفر ومن يقول ان لديه تنظيم في الجيش يكذب لذلك عندما اراد الجيش الانقلاب كانوا يخططون ويتأمرون عليه ولم يشعر ولم يكن له ضباط موالين بل كل نت جاء بهم هم ضده سؤاء بالانتماء او حتى سياسته الخاطئة ضد الشعب في الشمال او في الاكراد السؤال الجوهري هل كان لدى ابريطانيا علم بلانقلاب علما ان عبدالكريم قاسم له ارتباط معهم اعتقد انه خدعهم كما خدع نوري السعيد وانه كان يخطط كما قال جمال عبدالناصر ان نجحت اصبح رئيس وان فشلت قمعها وترقى لذلك الرجل كان مخادع وذكي وليس غبي كما يقول بعض الناس ولذلك خدع عبدالسلام عارف وخدع الانقليز وخدع توري السعيد وكان ذكي جدا في استغلاله للثوره وتوقيت تحركه ولكنه لم يكن يسيطر على الجيش وان تنظيم عبدالسلام عارف متمكن من الجيش بشكل قوي لكنه استمال عبدالكريم قاسم كي يسرع بالانقلاب واعتقد لو لم يستجب لهم بالكريم قاسم سيتمكنون فيما بعد من التحرك بدونه والقبض عليه ويتضح انهم كانوا على درجة من السرية والكتمان جنى ان قاسم فيما بعد لم يستطع التعرف عليهم وابعادهم ولذلك الجيش تحرك ضده وسيطر على الحكم بينما قاسم لا يملك من الجيش شيء حتى الشيوعين كانوا قليلين في الجيش وقام الاتقلاب بالقبض عليهم واما الشعب الفقير فكان الشيوعيون مسيطرين عليه بصورة جيده لذلك قاسم لم يطمأن اليهم خصوصا اانهم اصبحوا فعلا يفكرون في الانقلاب على قاسم والاستفراد بالحكم فقاسم لا يملك من مقومات الحكم شيء لا الشعب ولا الجيش الجيش بين القومين والشيوعين والشعب بين الشيوعين والقومين وان مقومات الحكم الوحيده هي الشرعيه التي اعطي اياها اول الثورة ولذلك عند الثورة عليه لم يجد احد في يسانده فحصر نفسه في وزارة الدفاع رمز السيادة لكنها مخاطرة لقي حتفه على اثرها

مو عراق خرا من ذاك اليوم

عبد الكريم قاسم خان الملك فيصل ونوري باشا...وفي ١٩٦٣ تم خيانته من قبل زميله السفاح عبد السلام عارف.. نفس العقوبة.. وكلاهما عسكريان إرهابيان

اخره بهيجي جمهوريه تأسست بجريمه يندى لها الجبين بقتل الملك المستسلم مع عائلته من نساء ورجال

الخاين

الخزي والعار في الدنيا ونار جهنم في الاخرة للانقلابي المجرم عبد اللئيم قاسم قانل الملك الهاشمي الطيب وعائلته الطيبة ومحطم النظام الملكي الدستوري

انا استغرب لم الشعب هب يناصر الثورة بينما كانت الملكية هي خيمة الامان لهم بروحية الملك الامين الوديع مؤسسا دولة راقية انت ايها الشعب تهب لتتصر للعسكر الرعاع الذين أسسوا التناحر والانقلابات ثم باعوا الوطن لماذا تهب مناصرتهم ثم تندم صدق الشاعر نحن شعب لايستحي نستحق هذا الجزاء الاوفر

عبد الكريم قاسم رحمه الله كان جاهل لايعرف اداره الدوله وسبب السقوط هو المجرم فاضل عباس المهداوي مهرج المحكمه التي حكمت على الضباط وعلى راسهم الطبقجلي رحمه الله

زرع الفتنة في العراق

وبشر القاتل بالقتل كلهم خونه وقتلة . ما ذنب الملك فيصل ابن الملك غازي الهاشمي . لعنه الملائكة تلاحقهم الى يوم يبعثون .