والله والله ربنا كرمني باني سمعتة يقراء . كنت مقل في سماع القرآن الكريم. و ربنا جعلة سبب اني ارجع اسمع قرأن. جزاك الله خير . و بارك في صوتك العذب.

جزاك لله. خير. 🇮🇶🇮🇶🇮🇶

كنا نسميه اسمهان لعذوبة صوته حيث كان يؤمنا في صلاة التراويح في جامع الكبيسي

كان عمري اربع سنين عندما حسبت عمري وانا اليوم ابن ٣٠ سنه

الله واكبر

حسبنا الله ونعم الوكيل ماهذا الذي تفعلونه بآيات الله!!!!!؟؟؟ أليس في قلوبكم خشية وتعظيم للقرآن موسيقى مع قرآن!!؟؟

لاحول ولا قوة الابالله هذا آخر الزمان والله أعلم كمية مخالفات شرعيه ومحرمه بالمقطع

يا ابوي شني هل مبالغه اسئل الله ان يبعدنه عن هل مبالغه

قال تعالى في سورة القمر [ ولقد يسرنا القرآن للذكر فهل من مدكر ] افظل طريقه للحفظ تنظر إليها جيداً وتلتقط لها صورة في عينيك وتتخيلها وتكررها قرائتن ١٠ مرات وتغمض عينيك وتعيدها اقل شي ٢٠ مره ترتيلا كأنما حافظها سابقا انا احفظ هيك وصلت إلى جزء الخامس إن شاء الله ما عدا السور المحفوظه من بعض صفحاتها ملاحظه حفظك يكون في اليل وليس بنهار حتى تحافظ على تركيز الآيات لانه الدماغ يحب الظلام كي تركز على الحفظ بصوره جيده ارجو دعاء لأمي المتوفيه اخوكم من العراق

معازف مع القرآن، هذا اللي والله المصيبة، ولكن لعلهم لم ينتبهم فعلينا أحسان الظن، فهو القدوات، هم يعملون ويكدحون والخطأ وارد، الرفق واللين والكلمة الطبية لهم أولا بها من غيرهم، رزقهم الله القبول والتقوئ

الموسيقى حرام قال النبي ﷺ : لَيَكونَنَّ مِن أُمَّتي أقْوامٌ يَسْتَحِلُّونَ الحِرَ والحَرِيرَ، والخَمْرَ والمَعازِفَ. الراوي : أبو مالك الأشعري • البخاري (ت ٢٥٦)، صحيح البخاري ٥٥٩٠ • [صحيح] • أخرجه البخاري موصولا وصورته معلقاً بصيغة الجزم (٥٥٩٠) 📍 شرح الحديث وأوَّلُ هذه المحَرَّماتِ هو الحِرُ، وهو الفَرْجُ، ويقصِدُ الزِّنا، قال تعالى: {وَلَا تَقْرَبُوا الزِّنَا إِنَّهُ كَانَ فَاحِشَةً وَسَاءَ سَبِيلًا} [الإسراء: 32]، وأيضًا يستحِلُّون الحريرَ، وهو حرامٌ على الذُّكورِ دونَ الإناثِ، وكذا يَستحِلُّون الخمرَ، وهي كُلُّ ما يُسكِرُ ويُغَطِّي العَقلَ، ويستحِلُّون أيضًا المعازفَ، وهي آلاتُ اللَّهوِ والموسيقا. وقيل: مدارُ استحلالِ هذه المحَرَّماتِ وغَيرِها على تسميةِ الشَّيءِ باسمِ غيرِه، كمن تزوَّج امرأةً ليُحِلَّها لزَوجِها؛ فإنَّهم يُسَمُّونه في العَقدِ زَوجًا، وإنما هو المحلِّلُ الملعونُ، والتَّيسُ المستعارُ، واستحلالُ الخَمرِ بتسمِيَتِها بغيرِ اسمِها، فيقولون: مشروباتٌ رُوحانيَّةٌ، وغيرَ ذلك.