🇱🇧هل تعلم أن المسلمين في الماضي كانوا يأخذون النور المقدس من كنيسة القيامة ويُسرِجون به القناديل في مسجد قُبَّة الصخرة؟ دوَّنَ الفقيه والعالم في الشريعة الإسلامية، أبي العباس أحمد بن أبي أحمد الطبري، المعروف بابن القاص، والمتوفي سنة 946م في كتابه "دلائِل القِبْلَة" وصفاً تفصيليّاً للطقس المسيحي الذي كان يقام في أيامه، في كنيسة القيامة، يوم السبت العظيم، عندما كانت أورشليم تحت الحكم الإسلامي العبّاسي. ويشهد كيف كان النور ينبعث بمعجزة من داخل قبر السيد المسيح، وهو فارغ ومُقفَل. ويُخبِر أن المسلمين أنفسهم كانوا يحضرون لمشاهدة المعجزة، وعلى رأسهم الأمير والإمام، الذين كانوا يُشعلون شموعهم من هذا النور. ويؤكِّد أن الشمعة كانت "تشتعل ولا تحترق". ثم يَذكُر أنهم كانوا يُسرجون من هذا النور، قناديل المسجد، والمقصود به "مسجد قُبَّة الصخرة"، الذي يعتبرونه ثالث أكبر مقدّساتهم بعد مكّة والمدينة يثرب. وقد وصلتنا شهادة ابن القاص، مدوَّنة في خمسة مخطوطات، أشهرها المخطوطة (Veliyuddin 2453) المحفوظة في مكتبة بيازيت في إستانبول (القسطنطينية المُحتلَّة) وكذلك "مخطوطة أحمد تيمور" (Ahmad Taymur 103) الموجودة في المكتبة الوطنية بالقاهرة. وفيما يلي نصّ كلامه حرفياً، مرفقاً بصورة المخطوطة: "فإذا كان فصح النصارى* وهو يوم السبت الكبير وذلك يوم يخرج الناس من موضع القبر إلى الصخرة وحول الصخرة داربزينات يتطلعون إلى موضع القبر يبتهلون كلهم ويتضرعون إلى الله تعالى من وقت الأولى إلى المغرب ويحضر الأمير وإمام المسجد. ويغلق السلطان الباب الذي على القبر ويقعد على الباب. فهم على هذا حتى يرون نوراً كأنه نارٌ بيضاء تخرج من جوف القبر. فيفتح السلطان الباب عن القبر ويدخل إليها وفي يده شمعة فيشعلها من ذلك النور فيخرجها والشمعة تشتعل ولا تحترق. فيدفعها إلى الإمام فيأتي الإمام بتلك الشمعة فيشعل قناديل المسجد. فإذا تداولت تلك الشمعة ثلاثة أيدٍ احترقت بعد ذلك وصارت ناراً. ويكتب الخبر إلى السلطان ويُعلِمه أن النار نزلت في وقت كذا من يوم كذا. فإذا نزلت وقت الصلوات الأولى من ذلك اليوم كانت دليلاً عندهم على أن السنة ليست بخصبة ولا قحطة وإذا نزلت وقت العصر .دلّت على أن السنة قحطة". وهذه الشهادة التاريخية التي جاءتنا من أواسط القرن العاشر الميلادي، إن دلَّت على شيء فإنّما تدلُّ على إيمان المسلمين وقناعتهم الراسخة وقتئذٍ، أن ما كان يحدث أمام عيونهم ليس أُلعوبة أو خدعة بل معجزة حقيقية لا سبيل إلى إنكارها، ولا يقدروا على تكذيبها، خاصةً وأنهم المسيطرين على أورشليم، وبأيديهم مقاليد الحُكم، وإلاّ لكانوا سعوا بكل جهدهم إلى فضح تلاعب المسيحيين ووضع حدٍّ لخداعهم. فما الذي يجعل المسلمين يأخذون النور من قبر المسيح ليشعلوا منه قناديل مسجد قُبّة الصخرة وهم أصلاً لا يؤمنون بموت المسيح ودفنه؟! وما الذي يُجبرهم على فعل ذلك لولا معرفتهم الأكيدة أن النور المنبعث من قبر المسيح هو نورٌ سماوي ومصدره إلهي لا بشري؟! * نتحفّظ على كلمة "النصارى" الواردة في نصّ المخطوطة، فنحن مسيحيون ولسنا نصارى، ولكن نقلتها كما هي للأمانة في الاقتباس، فوجب التنويه. ✍️ *الأب رومانوس الكريتي*

شكرا جزيلا

شكرا على أخلاقك وذوقك الرفيع ❤

شكرا اخي 🤍🤍🤍🤍

الف شكر لذوقك ومشاعرك االجميله

كل السلام و المحبة لقلبك الراقي

الحمد لله على ضميرك النقي حياك الله 😊

اخي المسلم ،. اختي. المسلمة. ،، اخي الانسان. ٠٠٠٠ اعرف ان في صميم روحك عطش. ( للخالق. ومحبته. وحمايته. ) واعرف. انك تريد. ان. تعرف. ( الخالق. ) وتكون مقبولاً عنده. ٠٠٠٠ اقرأ. التالي وتمعن. في كلمات النعمة قال. (. الرب. يسوع المسيح. ). ✝️. تعالوا إلي يا جميع المتعبين والثقيلي الأحمال، وأنا أريحكم. ✝️ هذا النداء. لم. يقله ( الرب يسوع المسيح ) للمتعبين. من. هموم الحياة. ، ومصاعب. العالم. ٠٠٠٠ او للمتعبين. من. هموم. الاعمال المرهقة. ٠٠٠٠ فقد. شجع. وعضد. كل. متعب. ومسكين. وسند البؤساء في. كلام. كثير. في. مواقف. كثيرة. ٠٠٠٠ 👈. لكن هنا. يدعو. كل متعب. يبحث . عن. (. الله الحق ) ويريد معرفة الطريق الصحيح. الى. ( الله الحق ) لذلك قال قبلها 👈. كل شيء قد دفع إلي من أبي، وليس أحد يعرف الابن إلا الآب، ولا أحد يعرف الآب إلا الابن ومن أراد الابن أن يعلن له. 👉 👈. تعالوا إلي يا جميع المتعبين والثقيلي الأحمال، وأنا أريحكم. 👉 انجيل. متى. 11. : 27. - 28

شكرا اخي 🤍🤍🤍🤍

الرلب يباركك أخي المسلم , كل المحبة لك باسم السيد المسيح

" هل تعلم من هو الجالس على الفرس الابيض في رؤيا يوحنا الحبيب( 11:13 )..للمزيد ادخل على الرابط الموجود في البايو #احمد_الحسن

✝️❤

🇱🇧هل تعلم أن المسلمين في الماضي كانوا يأخذون النور المقدس من كنيسة القيامة ويُسرِجون به القناديل في مسجد قُبَّة الصخرة؟ دوَّنَ الفقيه والعالم في الشريعة الإسلامية، أبي العباس أحمد بن أبي أحمد الطبري، المعروف بابن القاص، والمتوفي سنة 946م في كتابه "دلائِل القِبْلَة" وصفاً تفصيليّاً للطقس المسيحي الذي كان يقام في أيامه، في كنيسة القيامة، يوم السبت العظيم، عندما كانت أورشليم تحت الحكم الإسلامي العبّاسي. ويشهد كيف كان النور ينبعث بمعجزة من داخل قبر السيد المسيح، وهو فارغ ومُقفَل. ويُخبِر أن المسلمين أنفسهم كانوا يحضرون لمشاهدة المعجزة، وعلى رأسهم الأمير والإمام، الذين كانوا يُشعلون شموعهم من هذا النور. ويؤكِّد أن الشمعة كانت "تشتعل ولا تحترق". ثم يَذكُر أنهم كانوا يُسرجون من هذا النور، قناديل المسجد، والمقصود به "مسجد قُبَّة الصخرة"، الذي يعتبرونه ثالث أكبر مقدّساتهم بعد مكّة والمدينة يثرب. وقد وصلتنا شهادة ابن القاص، مدوَّنة في خمسة مخطوطات، أشهرها المخطوطة (Veliyuddin 2453) المحفوظة في مكتبة بيازيت في إستانبول (القسطنطينية المُحتلَّة) وكذلك "مخطوطة أحمد تيمور" (Ahmad Taymur 103) الموجودة في المكتبة الوطنية بالقاهرة. وفيما يلي نصّ كلامه حرفياً، مرفقاً بصورة المخطوطة: "فإذا كان فصح النصارى* وهو يوم السبت الكبير وذلك يوم يخرج الناس من موضع القبر إلى الصخرة وحول الصخرة داربزينات يتطلعون إلى موضع القبر يبتهلون كلهم ويتضرعون إلى الله تعالى من وقت الأولى إلى المغرب ويحضر الأمير وإمام المسجد. ويغلق السلطان الباب الذي على القبر ويقعد على الباب. فهم على هذا حتى يرون نوراً كأنه نارٌ بيضاء تخرج من جوف القبر. فيفتح السلطان الباب عن القبر ويدخل إليها وفي يده شمعة فيشعلها من ذلك النور فيخرجها والشمعة تشتعل ولا تحترق. فيدفعها إلى الإمام فيأتي الإمام بتلك الشمعة فيشعل قناديل المسجد. فإذا تداولت تلك الشمعة ثلاثة أيدٍ احترقت بعد ذلك وصارت ناراً. ويكتب الخبر إلى السلطان ويُعلِمه أن النار نزلت في وقت كذا من يوم كذا. فإذا نزلت وقت الصلوات الأولى من ذلك اليوم كانت دليلاً عندهم على أن السنة ليست بخصبة ولا قحطة وإذا نزلت وقت العصر .دلّت على أن السنة قحطة". وهذه الشهادة التاريخية التي جاءتنا من أواسط القرن العاشر الميلادي، إن دلَّت على شيء فإنّما تدلُّ على إيمان المسلمين وقناعتهم الراسخة وقتئذٍ، أن ما كان يحدث أمام عيونهم ليس أُلعوبة أو خدعة بل معجزة حقيقية لا سبيل إلى إنكارها، ولا يقدروا على تكذيبها، خاصةً وأنهم المسيطرين على أورشليم، وبأيديهم مقاليد الحُكم، وإلاّ لكانوا سعوا بكل جهدهم إلى فضح تلاعب المسيحيين ووضع حدٍّ لخداعهم. فما الذي يجعل المسلمين يأخذون النور من قبر المسيح ليشعلوا منه قناديل مسجد قُبّة الصخرة وهم أصلاً لا يؤمنون بموت المسيح ودفنه؟! وما الذي يُجبرهم على فعل ذلك لولا معرفتهم الأكيدة أن النور المنبعث من قبر المسيح هو نورٌ سماوي ومصدره إلهي لا بشري؟! * نتحفّظ على كلمة "النصارى" الواردة في نصّ المخطوطة، فنحن مسيحيون ولسنا نصارى، ولكن نقلتها كما هي للأمانة في الاقتباس، فوجب التنويه. ✍️ *الأب رومانوس الكريتي*

شاهد مشافش حاجة . هذا حال اتباع الاديان

@@reginaemma8981 مشفتش لكن اختبرت الرب يسوع لأنني مؤمن به وعمل معجزة معي فقد أقام اخي من الموت ماذا تريد اكثر من هذا؟

@@reginaemma8981 حدا يقلي هذا لرسول تبعكن عمل شي عجيبه ؟؟؟؟ انتو شعب خاطي وكافر ما خليتو مطرح لالله بحياتكن معجوقين بالرسول يلي دحك عليكن وستغلكن هذا رسولكن بجهنم

" هل_تعلم أن ممهداً للسيد المسيح (مل 5:4) موجود في هذا الزمن ويدعوكم إليه. للمزيد ادخل على الرابط الموجود في البايو #احمد_الحسن

المفروض يعرض ليلة عيد القيامة او في الجمعة العظيمة 🙏✝️

​@@najlaafatoohi3527مااعرف المناسبات الي ذكرتيها 🌹عموماً الفيلم رائع والمفروض ينعرض

" ايها المسيحيون هل تريد ان تعرفوا من هو الاتي بثياب حمر من بصرة ؟ لتعرف المزيد راجع البايو #احمد_الحسن

@@alberteinstein-sb6gf هل انت من الرايات البيض او الرايات السود ؟

" هل_تعلم من هو الجالس على العرش ومن هم الأربعة والعشرين شيخاً في ( رؤ 4 ) ؟! للمزيد ادخل على الرابط الموجود في البايو #احمد_الحسن

" ايها المسيحيون هل تريد ان تعرفوا من هو الاتي بثياب حمر من بصرة ؟ لتعرف المزيد راجع البايو #احمد_الحسن

*❤ هل_تعلم أن ممهداً للسيد المسيح (مل 5:4) موجود في هذا الزمن ويدعوكم إليه. للمزيد ادخل على الرابط الموجود في البايو #احمد_الحسن

ليس احد صعد الى السماء الا الذى نزل من السماء دا كلام ربنا فالكتاب المقدس

في البحث السابق اظهرت بالدليل. والشواهد ، ان الشيطان. رفض. السجود. ليس لأدم الاول ، بل رفض قبول فكرة. ( تجسد كلمة الله. ) ورفض السجود. للاله المتجسد. الذي هو أدم. الآخير راجع رسالة بولس الرسول الأولى إلى أهل كورنثوس 15: 45. - 49 لاجل هذا. نلاحظ بوضوح. ان رغبات. الشيطان. وموقفه. من الفادي. والفداء جاءت. في القرآن لتضليل. شعوب. وامم. ووضع. اسوار. تمنعهم. من معرفة. الفادي. والفداء عندما رفض. الرسول بطرس. عن. جهل. فكرة الفداء قال (. الرب يسوع المسيح ) لبطرس: «اذهب عني يا شيطان! أنت معثرة لي، لأنك لا تهتم بما لله لكن بما للناس». اي ان رفض الفداء. من. الشيطان. ،. وايضاً. فكر. الناس. الذين. لا يعرفون. قصد. رب. السماء (. اقرأ. انجيل. متى. 16. : 13. -. 28

" هل_تعلم من هو الجالس على العرش ومن هم الأربعة والعشرين شيخاً في ( رؤ 4 ) ؟! للمزيد ادخل على الرابط الموجود في البايو #احمد_الحسن

@@alberteinstein-sb6gf من هو ؟؟؟

❤️❤️❤️

🇱🇧هل تعلم أن المسلمين في الماضي كانوا يأخذون النور المقدس من كنيسة القيامة ويُسرِجون به القناديل في مسجد قُبَّة الصخرة؟ دوَّنَ الفقيه والعالم في الشريعة الإسلامية، أبي العباس أحمد بن أبي أحمد الطبري، المعروف بابن القاص، والمتوفي سنة 946م في كتابه "دلائِل القِبْلَة" وصفاً تفصيليّاً للطقس المسيحي الذي كان يقام في أيامه، في كنيسة القيامة، يوم السبت العظيم، عندما كانت أورشليم تحت الحكم الإسلامي العبّاسي. ويشهد كيف كان النور ينبعث بمعجزة من داخل قبر السيد المسيح، وهو فارغ ومُقفَل. ويُخبِر أن المسلمين أنفسهم كانوا يحضرون لمشاهدة المعجزة، وعلى رأسهم الأمير والإمام، الذين كانوا يُشعلون شموعهم من هذا النور. ويؤكِّد أن الشمعة كانت "تشتعل ولا تحترق". ثم يَذكُر أنهم كانوا يُسرجون من هذا النور، قناديل المسجد، والمقصود به "مسجد قُبَّة الصخرة"، الذي يعتبرونه ثالث أكبر مقدّساتهم بعد مكّة والمدينة يثرب. وقد وصلتنا شهادة ابن القاص، مدوَّنة في خمسة مخطوطات، أشهرها المخطوطة (Veliyuddin 2453) المحفوظة في مكتبة بيازيت في إستانبول (القسطنطينية المُحتلَّة) وكذلك "مخطوطة أحمد تيمور" (Ahmad Taymur 103) الموجودة في المكتبة الوطنية بالقاهرة. وفيما يلي نصّ كلامه حرفياً، مرفقاً بصورة المخطوطة: "فإذا كان فصح النصارى* وهو يوم السبت الكبير وذلك يوم يخرج الناس من موضع القبر إلى الصخرة وحول الصخرة داربزينات يتطلعون إلى موضع القبر يبتهلون كلهم ويتضرعون إلى الله تعالى من وقت الأولى إلى المغرب ويحضر الأمير وإمام المسجد. ويغلق السلطان الباب الذي على القبر ويقعد على الباب. فهم على هذا حتى يرون نوراً كأنه نارٌ بيضاء تخرج من جوف القبر. فيفتح السلطان الباب عن القبر ويدخل إليها وفي يده شمعة فيشعلها من ذلك النور فيخرجها والشمعة تشتعل ولا تحترق. فيدفعها إلى الإمام فيأتي الإمام بتلك الشمعة فيشعل قناديل المسجد. فإذا تداولت تلك الشمعة ثلاثة أيدٍ احترقت بعد ذلك وصارت ناراً. ويكتب الخبر إلى السلطان ويُعلِمه أن النار نزلت في وقت كذا من يوم كذا. فإذا نزلت وقت الصلوات الأولى من ذلك اليوم كانت دليلاً عندهم على أن السنة ليست بخصبة ولا قحطة وإذا نزلت وقت العصر .دلّت على أن السنة قحطة". وهذه الشهادة التاريخية التي جاءتنا من أواسط القرن العاشر الميلادي، إن دلَّت على شيء فإنّما تدلُّ على إيمان المسلمين وقناعتهم الراسخة وقتئذٍ، أن ما كان يحدث أمام عيونهم ليس أُلعوبة أو خدعة بل معجزة حقيقية لا سبيل إلى إنكارها، ولا يقدروا على تكذيبها، خاصةً وأنهم المسيطرين على أورشليم، وبأيديهم مقاليد الحُكم، وإلاّ لكانوا سعوا بكل جهدهم إلى فضح تلاعب المسيحيين ووضع حدٍّ لخداعهم. فما الذي يجعل المسلمين يأخذون النور من قبر المسيح ليشعلوا منه قناديل مسجد قُبّة الصخرة وهم أصلاً لا يؤمنون بموت المسيح ودفنه؟! وما الذي يُجبرهم على فعل ذلك لولا معرفتهم الأكيدة أن النور المنبعث من قبر المسيح هو نورٌ سماوي ومصدره إلهي لا بشري؟! * نتحفّظ على كلمة "النصارى" الواردة في نصّ المخطوطة، فنحن مسيحيون ولسنا نصارى، ولكن نقلتها كما هي للأمانة في الاقتباس، فوجب التنويه. ✍️ *الأب رومانوس الكريتي*

للاسف الفيلم ممنوع من الرفع علي اليوتيوب

موجود على hitv اسمه the passion of the crist

اه الرب ما بينضرب...مع انو عطى مثال عالمحبة والتضحية هي ما بتقبلوها.........بس بتقبلوا ان الله العظيم بيتدخل بشهوة محمد الجنسية وبيقنعوا لمحمد ينكح زوجة ابنه بالتبني...بتقبلوا انو الله العظيم يهتم بقضيب محمد وينزلو ايه عشان ايا امراة مؤمنة وهبت نفسها للنبي ينكحها...بتقبلوا ان الله العظيم يهتم بغيرة محمد على افخاد زوجاته وينزل ايه عشان ماحد ينكح زوجاته بعد مايموت......بتقبلوا الله العظيم انو يكون صبي ينفذ رغبات محمد الشهوانية بس بتستنكروا انو يعبر عن محبتو وتضحيتو اللانهائية من اجلنا على الصليب.......انتم اكره امة اخرجت للناس

😂😂😂😂😂😂

@@user-vv1wk8oz7c هل. يعوزك. التعبير. ،. لم افهم. معنى. الضحكات. ،، ولا اريد. ان. اجيب. ، عن ما لم افهم. ،،

🇱🇧هل تعلم أن المسلمين في الماضي كانوا يأخذون النور المقدس من كنيسة القيامة ويُسرِجون به القناديل في مسجد قُبَّة الصخرة؟ دوَّنَ الفقيه والعالم في الشريعة الإسلامية، أبي العباس أحمد بن أبي أحمد الطبري، المعروف بابن القاص، والمتوفي سنة 946م في كتابه "دلائِل القِبْلَة" وصفاً تفصيليّاً للطقس المسيحي الذي كان يقام في أيامه، في كنيسة القيامة، يوم السبت العظيم، عندما كانت أورشليم تحت الحكم الإسلامي العبّاسي. ويشهد كيف كان النور ينبعث بمعجزة من داخل قبر السيد المسيح، وهو فارغ ومُقفَل. ويُخبِر أن المسلمين أنفسهم كانوا يحضرون لمشاهدة المعجزة، وعلى رأسهم الأمير والإمام، الذين كانوا يُشعلون شموعهم من هذا النور. ويؤكِّد أن الشمعة كانت "تشتعل ولا تحترق". ثم يَذكُر أنهم كانوا يُسرجون من هذا النور، قناديل المسجد، والمقصود به "مسجد قُبَّة الصخرة"، الذي يعتبرونه ثالث أكبر مقدّساتهم بعد مكّة والمدينة يثرب. وقد وصلتنا شهادة ابن القاص، مدوَّنة في خمسة مخطوطات، أشهرها المخطوطة (Veliyuddin 2453) المحفوظة في مكتبة بيازيت في إستانبول (القسطنطينية المُحتلَّة) وكذلك "مخطوطة أحمد تيمور" (Ahmad Taymur 103) الموجودة في المكتبة الوطنية بالقاهرة. وفيما يلي نصّ كلامه حرفياً، مرفقاً بصورة المخطوطة: "فإذا كان فصح النصارى* وهو يوم السبت الكبير وذلك يوم يخرج الناس من موضع القبر إلى الصخرة وحول الصخرة داربزينات يتطلعون إلى موضع القبر يبتهلون كلهم ويتضرعون إلى الله تعالى من وقت الأولى إلى المغرب ويحضر الأمير وإمام المسجد. ويغلق السلطان الباب الذي على القبر ويقعد على الباب. فهم على هذا حتى يرون نوراً كأنه نارٌ بيضاء تخرج من جوف القبر. فيفتح السلطان الباب عن القبر ويدخل إليها وفي يده شمعة فيشعلها من ذلك النور فيخرجها والشمعة تشتعل ولا تحترق. فيدفعها إلى الإمام فيأتي الإمام بتلك الشمعة فيشعل قناديل المسجد. فإذا تداولت تلك الشمعة ثلاثة أيدٍ احترقت بعد ذلك وصارت ناراً. ويكتب الخبر إلى السلطان ويُعلِمه أن النار نزلت في وقت كذا من يوم كذا. فإذا نزلت وقت الصلوات الأولى من ذلك اليوم كانت دليلاً عندهم على أن السنة ليست بخصبة ولا قحطة وإذا نزلت وقت العصر .دلّت على أن السنة قحطة". وهذه الشهادة التاريخية التي جاءتنا من أواسط القرن العاشر الميلادي، إن دلَّت على شيء فإنّما تدلُّ على إيمان المسلمين وقناعتهم الراسخة وقتئذٍ، أن ما كان يحدث أمام عيونهم ليس أُلعوبة أو خدعة بل معجزة حقيقية لا سبيل إلى إنكارها، ولا يقدروا على تكذيبها، خاصةً وأنهم المسيطرين على أورشليم، وبأيديهم مقاليد الحُكم، وإلاّ لكانوا سعوا بكل جهدهم إلى فضح تلاعب المسيحيين ووضع حدٍّ لخداعهم. فما الذي يجعل المسلمين يأخذون النور من قبر المسيح ليشعلوا منه قناديل مسجد قُبّة الصخرة وهم أصلاً لا يؤمنون بموت المسيح ودفنه؟! وما الذي يُجبرهم على فعل ذلك لولا معرفتهم الأكيدة أن النور المنبعث من قبر المسيح هو نورٌ سماوي ومصدره إلهي لا بشري؟! * نتحفّظ على كلمة "النصارى" الواردة في نصّ المخطوطة، فنحن مسيحيون ولسنا نصارى، ولكن نقلتها كما هي للأمانة في الاقتباس، فوجب التنويه. ✍️ *الأب رومانوس الكريتي*

🇱🇧هل تعلم أن المسلمين في الماضي كانوا يأخذون النور المقدس من كنيسة القيامة ويُسرِجون به القناديل في مسجد قُبَّة الصخرة؟ دوَّنَ الفقيه والعالم في الشريعة الإسلامية، أبي العباس أحمد بن أبي أحمد الطبري، المعروف بابن القاص، والمتوفي سنة 946م في كتابه "دلائِل القِبْلَة" وصفاً تفصيليّاً للطقس المسيحي الذي كان يقام في أيامه، في كنيسة القيامة، يوم السبت العظيم، عندما كانت أورشليم تحت الحكم الإسلامي العبّاسي. ويشهد كيف كان النور ينبعث بمعجزة من داخل قبر السيد المسيح، وهو فارغ ومُقفَل. ويُخبِر أن المسلمين أنفسهم كانوا يحضرون لمشاهدة المعجزة، وعلى رأسهم الأمير والإمام، الذين كانوا يُشعلون شموعهم من هذا النور. ويؤكِّد أن الشمعة كانت "تشتعل ولا تحترق". ثم يَذكُر أنهم كانوا يُسرجون من هذا النور، قناديل المسجد، والمقصود به "مسجد قُبَّة الصخرة"، الذي يعتبرونه ثالث أكبر مقدّساتهم بعد مكّة والمدينة يثرب. وقد وصلتنا شهادة ابن القاص، مدوَّنة في خمسة مخطوطات، أشهرها المخطوطة (Veliyuddin 2453) المحفوظة في مكتبة بيازيت في إستانبول (القسطنطينية المُحتلَّة) وكذلك "مخطوطة أحمد تيمور" (Ahmad Taymur 103) الموجودة في المكتبة الوطنية بالقاهرة. وفيما يلي نصّ كلامه حرفياً، مرفقاً بصورة المخطوطة: "فإذا كان فصح النصارى* وهو يوم السبت الكبير وذلك يوم يخرج الناس من موضع القبر إلى الصخرة وحول الصخرة داربزينات يتطلعون إلى موضع القبر يبتهلون كلهم ويتضرعون إلى الله تعالى من وقت الأولى إلى المغرب ويحضر الأمير وإمام المسجد. ويغلق السلطان الباب الذي على القبر ويقعد على الباب. فهم على هذا حتى يرون نوراً كأنه نارٌ بيضاء تخرج من جوف القبر. فيفتح السلطان الباب عن القبر ويدخل إليها وفي يده شمعة فيشعلها من ذلك النور فيخرجها والشمعة تشتعل ولا تحترق. فيدفعها إلى الإمام فيأتي الإمام بتلك الشمعة فيشعل قناديل المسجد. فإذا تداولت تلك الشمعة ثلاثة أيدٍ احترقت بعد ذلك وصارت ناراً. ويكتب الخبر إلى السلطان ويُعلِمه أن النار نزلت في وقت كذا من يوم كذا. فإذا نزلت وقت الصلوات الأولى من ذلك اليوم كانت دليلاً عندهم على أن السنة ليست بخصبة ولا قحطة وإذا نزلت وقت العصر .دلّت على أن السنة قحطة". وهذه الشهادة التاريخية التي جاءتنا من أواسط القرن العاشر الميلادي، إن دلَّت على شيء فإنّما تدلُّ على إيمان المسلمين وقناعتهم الراسخة وقتئذٍ، أن ما كان يحدث أمام عيونهم ليس أُلعوبة أو خدعة بل معجزة حقيقية لا سبيل إلى إنكارها، ولا يقدروا على تكذيبها، خاصةً وأنهم المسيطرين على أورشليم، وبأيديهم مقاليد الحُكم، وإلاّ لكانوا سعوا بكل جهدهم إلى فضح تلاعب المسيحيين ووضع حدٍّ لخداعهم. فما الذي يجعل المسلمين يأخذون النور من قبر المسيح ليشعلوا منه قناديل مسجد قُبّة الصخرة وهم أصلاً لا يؤمنون بموت المسيح ودفنه؟! وما الذي يُجبرهم على فعل ذلك لولا معرفتهم الأكيدة أن النور المنبعث من قبر المسيح هو نورٌ سماوي ومصدره إلهي لا بشري؟! * نتحفّظ على كلمة "النصارى" الواردة في نصّ المخطوطة، فنحن مسيحيون ولسنا نصارى، ولكن نقلتها كما هي للأمانة في الاقتباس، فوجب التنويه. ✍️ *الأب رومانوس الكريتي*

اسمه السيد المسيح وهو ليس نبي. قرانك مليء بالاثباتات انه الكلمه المتجسد لكن الامر يحتاج لمن يقراء بتجرد لكي يفهم وان يستعمل عقله. انبياء العهد القديم اتوا تحضيرا لمجيئه والهدف هو خطة الفداء ان يصلب ويموت ويقوم باليوم الثالث وقد تمم ذلك وبعده كاذبون وهذه هي قصة محبة الله للانسان

عليه افضل الصلاة والسلام

افتخر انى مسيحى واعبد ربى وإلهى يسوع المسيح الاله الواحد الذي لا شريك له ❤

🇱🇧هل تعلم أن المسلمين في الماضي كانوا يأخذون النور المقدس من كنيسة القيامة ويُسرِجون به القناديل في مسجد قُبَّة الصخرة؟ دوَّنَ الفقيه والعالم في الشريعة الإسلامية، أبي العباس أحمد بن أبي أحمد الطبري، المعروف بابن القاص، والمتوفي سنة 946م في كتابه "دلائِل القِبْلَة" وصفاً تفصيليّاً للطقس المسيحي الذي كان يقام في أيامه، في كنيسة القيامة، يوم السبت العظيم، عندما كانت أورشليم تحت الحكم الإسلامي العبّاسي. ويشهد كيف كان النور ينبعث بمعجزة من داخل قبر السيد المسيح، وهو فارغ ومُقفَل. ويُخبِر أن المسلمين أنفسهم كانوا يحضرون لمشاهدة المعجزة، وعلى رأسهم الأمير والإمام، الذين كانوا يُشعلون شموعهم من هذا النور. ويؤكِّد أن الشمعة كانت "تشتعل ولا تحترق". ثم يَذكُر أنهم كانوا يُسرجون من هذا النور، قناديل المسجد، والمقصود به "مسجد قُبَّة الصخرة"، الذي يعتبرونه ثالث أكبر مقدّساتهم بعد مكّة والمدينة يثرب. وقد وصلتنا شهادة ابن القاص، مدوَّنة في خمسة مخطوطات، أشهرها المخطوطة (Veliyuddin 2453) المحفوظة في مكتبة بيازيت في إستانبول (القسطنطينية المُحتلَّة) وكذلك "مخطوطة أحمد تيمور" (Ahmad Taymur 103) الموجودة في المكتبة الوطنية بالقاهرة. وفيما يلي نصّ كلامه حرفياً، مرفقاً بصورة المخطوطة: "فإذا كان فصح النصارى* وهو يوم السبت الكبير وذلك يوم يخرج الناس من موضع القبر إلى الصخرة وحول الصخرة داربزينات يتطلعون إلى موضع القبر يبتهلون كلهم ويتضرعون إلى الله تعالى من وقت الأولى إلى المغرب ويحضر الأمير وإمام المسجد. ويغلق السلطان الباب الذي على القبر ويقعد على الباب. فهم على هذا حتى يرون نوراً كأنه نارٌ بيضاء تخرج من جوف القبر. فيفتح السلطان الباب عن القبر ويدخل إليها وفي يده شمعة فيشعلها من ذلك النور فيخرجها والشمعة تشتعل ولا تحترق. فيدفعها إلى الإمام فيأتي الإمام بتلك الشمعة فيشعل قناديل المسجد. فإذا تداولت تلك الشمعة ثلاثة أيدٍ احترقت بعد ذلك وصارت ناراً. ويكتب الخبر إلى السلطان ويُعلِمه أن النار نزلت في وقت كذا من يوم كذا. فإذا نزلت وقت الصلوات الأولى من ذلك اليوم كانت دليلاً عندهم على أن السنة ليست بخصبة ولا قحطة وإذا نزلت وقت العصر .دلّت على أن السنة قحطة". وهذه الشهادة التاريخية التي جاءتنا من أواسط القرن العاشر الميلادي، إن دلَّت على شيء فإنّما تدلُّ على إيمان المسلمين وقناعتهم الراسخة وقتئذٍ، أن ما كان يحدث أمام عيونهم ليس أُلعوبة أو خدعة بل معجزة حقيقية لا سبيل إلى إنكارها، ولا يقدروا على تكذيبها، خاصةً وأنهم المسيطرين على أورشليم، وبأيديهم مقاليد الحُكم، وإلاّ لكانوا سعوا بكل جهدهم إلى فضح تلاعب المسيحيين ووضع حدٍّ لخداعهم. فما الذي يجعل المسلمين يأخذون النور من قبر المسيح ليشعلوا منه قناديل مسجد قُبّة الصخرة وهم أصلاً لا يؤمنون بموت المسيح ودفنه؟! وما الذي يُجبرهم على فعل ذلك لولا معرفتهم الأكيدة أن النور المنبعث من قبر المسيح هو نورٌ سماوي ومصدره إلهي لا بشري؟! * نتحفّظ على كلمة "النصارى" الواردة في نصّ المخطوطة، فنحن مسيحيون ولسنا نصارى، ولكن نقلتها كما هي للأمانة في الاقتباس، فوجب التنويه. ✍️ *الأب رومانوس الكريتي*

نحن. نعرف. ان. الهنا. لا شريك. له لكن انت الذي لا تفهم. حقيقة ايماننا فإن لم يكن. كلمة الله. هو الله وإن لم يكن. روح الله. هو الله فكيف. يكون. الله. هو الله.

@@user-oh2ww9td8v اوضح. ما تقول. لم افهم. ماذا تقصد.

كل العالم متفق ان الله واحد الصمد لا شريك له ابحث كده عن كلمة الصمد

يعني ازاري بتقول لا شريك مع الله و اسماء الله الحسنى مكتوب الوارث يعني مين بقا الوارث راجع كلامك و تعال ناقد

مدركين طبعا وبنؤمن بالاله الواحد انت اللى مخك ضيق مش عاوز تفهم ولا تصدق

Tu cherche quoi la ? Vas chez ton kothem bn abd lat 😂

بلاش غباء بشرفك

مش صح لا بالفيلم ولا بالكتاب المقدس نذكر هيك شي ما تسدق كلشي بتسمعو

تلاقيك كنت نايم وبتحلم وانت لما صحيت صدقت الحلم...

Antichrist (عدو المسيح)طبعوا كتاب ووضعوا اسم انجيل برنابا هذا الكتاب انجيل مزيف علشان يقولوا انه نبى بعد المسيح اسمة احمد هذا تزيف الكتاب المقدس لايوجد به ذلك

لا أحمد ولا هم يحزنون .المسيح قلل سيأتي من بعدي أنبياء كذبة

Absolutely yes ✝️ لاتقسي قلبك فقط افتح لله قلبك

مو انا فاتحه قلبي لله عشان كذا اعرف انه اللي مابيقوى بشر مابيسوي لي شي @@iosbf2127

طيب انتي الحين تؤمنين بان هالبشر ضرب وصعق ومات مصلوباً وخرج من فرج امه ويتألم ويتوجع وتؤمنين به!!@@iosbf2127

ليش الرسول عندكم ما تعب وما نبذوا ونبذوا مسلمين وقت نشر الرساله شعب معمي ماشيين ورا غشاشه عيونكم الله يفتح عيونك وتنور والله يرحم روحك

انتي قلتيها رسول ونحن مانعبد الرسول نحن نشوفه بشر مانشوفه رب ونعبده اللي نعبده الله الواحد الاحد اللذي لايهان مانعبد بشر ابداً @@jamelahadadd6545

طب ما موسي مرسل من الله و اشعياء مرسل من الله اشمعنة محمد و المسيح هو القدم في المجيء الثاني وليس محمد

انتوا مش بتقدروا تقولوا كلمه الله منغير محمد رغم ان في انبياء كثرين نزلوا ليشهدوا لله

لأن سيدنا محمد اتى بالإسلام يافندم زى ماسيدنا عيسى أتى بالمسيحية احنا بنعترف بسيدنا عيسى ولكن حضراتكم مش بتعترفوا بيه

وهل من المنطق ان تتكلم عن عيسى القراني الذي لم يذكر ابداهنا فالكلام عن مسيح الكتاب المقدس فقط

اولا مفهوم الاب وابنو مفهوم اسلامي خاطئ...مابعرف ليش مابدكم تفهموه...المسيح هو كلمة الله...والكلمة هي التي القاها الاب لتفدي البشر...والكلمة هي الابن المنبثق من الاب.....الاب لم يتزوج وينجب الابن كما مفهومكم لكل شيء بالنكاح.....ثانيا لماذا محمد جعل ابنه بالتبني يطلق زوجته لينكحها هو ليحرم التبني..اما كان يكفي ان تنزل ايه تحرم التبني وخلاص؟؟؟؟؟.....بس انت شوفي المقارنة اللي انا اسف عليها اني قارن تضحية الرب من اجلنا مع شخص يريد ان ينام مع زوجة ابنه...انا اسف على المقارنة المعيبة بس انتو مابتفهمو غير هيك

طب و بتتابعه ليه ؟

@@MarcoGirgisWriter كنت ابي اضحك😅😅😅

تف ف خلقتك تربية سزز هذا نبي من الله يا تافه

​@@user-vv1wk8oz7c المهم اللى يضحك فى الاخره مش فى الدنيا 😊

🇱🇧هل تعلم أن المسلمين في الماضي كانوا يأخذون النور المقدس من كنيسة القيامة ويُسرِجون به القناديل في مسجد قُبَّة الصخرة؟ دوَّنَ الفقيه والعالم في الشريعة الإسلامية، أبي العباس أحمد بن أبي أحمد الطبري، المعروف بابن القاص، والمتوفي سنة 946م في كتابه "دلائِل القِبْلَة" وصفاً تفصيليّاً للطقس المسيحي الذي كان يقام في أيامه، في كنيسة القيامة، يوم السبت العظيم، عندما كانت أورشليم تحت الحكم الإسلامي العبّاسي. ويشهد كيف كان النور ينبعث بمعجزة من داخل قبر السيد المسيح، وهو فارغ ومُقفَل. ويُخبِر أن المسلمين أنفسهم كانوا يحضرون لمشاهدة المعجزة، وعلى رأسهم الأمير والإمام، الذين كانوا يُشعلون شموعهم من هذا النور. ويؤكِّد أن الشمعة كانت "تشتعل ولا تحترق". ثم يَذكُر أنهم كانوا يُسرجون من هذا النور، قناديل المسجد، والمقصود به "مسجد قُبَّة الصخرة"، الذي يعتبرونه ثالث أكبر مقدّساتهم بعد مكّة والمدينة يثرب. وقد وصلتنا شهادة ابن القاص، مدوَّنة في خمسة مخطوطات، أشهرها المخطوطة (Veliyuddin 2453) المحفوظة في مكتبة بيازيت في إستانبول (القسطنطينية المُحتلَّة) وكذلك "مخطوطة أحمد تيمور" (Ahmad Taymur 103) الموجودة في المكتبة الوطنية بالقاهرة. وفيما يلي نصّ كلامه حرفياً، مرفقاً بصورة المخطوطة: "فإذا كان فصح النصارى* وهو يوم السبت الكبير وذلك يوم يخرج الناس من موضع القبر إلى الصخرة وحول الصخرة داربزينات يتطلعون إلى موضع القبر يبتهلون كلهم ويتضرعون إلى الله تعالى من وقت الأولى إلى المغرب ويحضر الأمير وإمام المسجد. ويغلق السلطان الباب الذي على القبر ويقعد على الباب. فهم على هذا حتى يرون نوراً كأنه نارٌ بيضاء تخرج من جوف القبر. فيفتح السلطان الباب عن القبر ويدخل إليها وفي يده شمعة فيشعلها من ذلك النور فيخرجها والشمعة تشتعل ولا تحترق. فيدفعها إلى الإمام فيأتي الإمام بتلك الشمعة فيشعل قناديل المسجد. فإذا تداولت تلك الشمعة ثلاثة أيدٍ احترقت بعد ذلك وصارت ناراً. ويكتب الخبر إلى السلطان ويُعلِمه أن النار نزلت في وقت كذا من يوم كذا. فإذا نزلت وقت الصلوات الأولى من ذلك اليوم كانت دليلاً عندهم على أن السنة ليست بخصبة ولا قحطة وإذا نزلت وقت العصر .دلّت على أن السنة قحطة". وهذه الشهادة التاريخية التي جاءتنا من أواسط القرن العاشر الميلادي، إن دلَّت على شيء فإنّما تدلُّ على إيمان المسلمين وقناعتهم الراسخة وقتئذٍ، أن ما كان يحدث أمام عيونهم ليس أُلعوبة أو خدعة بل معجزة حقيقية لا سبيل إلى إنكارها، ولا يقدروا على تكذيبها، خاصةً وأنهم المسيطرين على أورشليم، وبأيديهم مقاليد الحُكم، وإلاّ لكانوا سعوا بكل جهدهم إلى فضح تلاعب المسيحيين ووضع حدٍّ لخداعهم. فما الذي يجعل المسلمين يأخذون النور من قبر المسيح ليشعلوا منه قناديل مسجد قُبّة الصخرة وهم أصلاً لا يؤمنون بموت المسيح ودفنه؟! وما الذي يُجبرهم على فعل ذلك لولا معرفتهم الأكيدة أن النور المنبعث من قبر المسيح هو نورٌ سماوي ومصدره إلهي لا بشري؟! * نتحفّظ على كلمة "النصارى" الواردة في نصّ المخطوطة، فنحن مسيحيون ولسنا نصارى، ولكن نقلتها كما هي للأمانة في الاقتباس، فوجب التنويه. ✍️ *الأب رومانوس الكريتي*

سكر ثمك انصلب ومات وقام ليخلص واحد نجس مثلك

ماشي😂😂😂😂😂😂

نفسي اشوف مسيحي يجي في اي فيديو الكم يتنمر او يتفلسف متلكم ،،،،،، بس عادي لأنكم سيف ودم مواكتر

بالضبط ❤❤

​@@jamelahadadd6545سؤال: أي إنجيل تتبع ؟