هناك فرق بين الذل وبين قمة الاخلاق التي كان يمتاز بها رسولنا الكريم (صلى الله عليه واله وسلم) واهل بيته الطاهرين

@@karar.latiff من اكثر القصص انتشارا قصة اليهودي الذي كان يضع القمامة على باب بيت النبي كل يوم فيخرج النبي ويزيح القمامة وينطلق ، إلى أن جاء يوم لم يجد فيه النبي القمامة فسأل عن اليهودي فأخبره الناس بأنه مريض ، فزاره النبي ﷺ ، فتفاجأ اليهودي وأسلم . هذه القصة لا أصل لها ، لا أقول ( حديث ضعيف ) ، بل لا أصل لها ، أي لم يروها أحد من المحدثين أبدا . بالإضافة إلى ذلك فهي لا تصح من حيث المعنى إذ : لم يخالط النبي اليهود إلا في المدينة ، حيث كان رسول الله ﷺ قائد المسلمين ، وكان اليهود يكيدون للإسلام خفية في ذل وصغار ، لا يجرؤ أحد منهم القيام بمثل هذا . على كيف يتصور أن يضع اليهودي القمامة على باب بيت النبي ويترك الصحابة القمامة إلى أن يضطر رسول الله لإزاحتها ؟ ففي هذا انتقاص من توقير الصحابة للنبي . النبي هذه القصة يوردها الناس لضرب المثل لتسامح . والحق أن هذا ليس تسامحًا ، بل ضعف ، وحاشا رسول الله . فالتسامح يكون مع من بدرت منه إساءة مرة من المرات كالرجل الذي جذب النبي من ثوبه وقال أعطني يا محمد . أما أن يقوم يهودي خبيث بهذا الفعل ويكرره ويسكت عنه النبي ويكتفي بإزاحة القمامة ، فهذا ضعف نجل عنه المقام النبوي . نعود فنقول : لو كانت القصة صحيحة من الإسناد لبحثنا لها عن تفسير ، لكنها لا تثبت أبدا . - 1 أرجو ممن يقرأ هذا الكلام أن ينشره تنقيحًا لسنة الحبيب مما علق بها .

@@karar.latiff بل هذا قمة الدل والاهانة وسوء الاذب مع النبي صلى الله عليه وسلم وكيف يرضى النبي صلى الله عليه وسلم بذلك ويرضى بالدونية امام اليهودي حاشا رسول الله. وكيف يرضى الصحابة ان يؤذى النبي صلى الله عليه وسلم ويساء اليه وهم ساكتون .

اين الكذب عزيزي راجع التاريخ قبل لا تتهم .. رسولنا الكريم يقول (ما اوذي نبي مثل ما اوذيت) عانى انواع التعذيب والتجاوز من قريش والطائف واليهود .. ووصفوه بالكذب والجنون والسحر .. اين الكذب بالموضوع؟

@@karar.latiff أين سند هذه الرواية

وانك لعلى خلق عظيم........

@@karar.latiff من اكثر القصص انتشارا قصة اليهودي الذي كان يضع القمامة على باب بيت النبي كل يوم فيخرج النبي ويزيح القمامة وينطلق ، إلى أن جاء يوم لم يجد فيه النبي القمامة فسأل عن اليهودي فأخبره الناس بأنه مريض ، فزاره النبي ﷺ ، فتفاجأ اليهودي وأسلم . هذه القصة لا أصل لها ، لا أقول ( حديث ضعيف ) ، بل لا أصل لها ، أي لم يروها أحد من المحدثين أبدا . بالإضافة إلى ذلك فهي لا تصح من حيث المعنى إذ : لم يخالط النبي اليهود إلا في المدينة ، حيث كان رسول الله ﷺ قائد المسلمين ، وكان اليهود يكيدون للإسلام خفية في ذل وصغار ، لا يجرؤ أحد منهم القيام بمثل هذا . على كيف يتصور أن يضع اليهودي القمامة على باب بيت النبي ويترك الصحابة القمامة إلى أن يضطر رسول الله لإزاحتها ؟ ففي هذا انتقاص من توقير الصحابة للنبي . النبي هذه القصة يوردها الناس لضرب المثل لتسامح . والحق أن هذا ليس تسامحًا ، بل ضعف ، وحاشا رسول الله . فالتسامح يكون مع من بدرت منه إساءة مرة من المرات كالرجل الذي جذب النبي من ثوبه وقال أعطني يا محمد . أما أن يقوم يهودي خبيث بهذا الفعل ويكرره ويسكت عنه النبي ويكتفي بإزاحة القمامة ، فهذا ضعف نجل عنه المقام النبوي . نعود فنقول : لو كانت القصة صحيحة من الإسناد لبحثنا لها عن تفسير ، لكنها لا تثبت أبدا . - 1 أرجو ممن يقرأ هذا الكلام أن ينشره تنقيحًا لسنة الحبيب مما علق بها .

@@user-yahusinabnalii الاية ليس لها دخل اما بالنسبة لهذا لايوجد له اصل في كتب الحديث لا في كتب السنة ولا الكتب الشيعية واتحداكم ان تأتوا بهذه الرواية ان صحت بطلوا الكذب على رسول الله (إنَّ كَذِبًا عليَّ ليس ككذبٍ على أحدٍ ، فمن كذب عليَّ مُتعمِّدًا ، فلْيتبوَّأْ مقعدَه من النَّارِ) بينت بطلان هذا الحديث في التعليق الاعلى

طبيعي هاذ شيعي هم جذاب