كيف لا أفعل مع هذا الرجل

(إن طول صلاة الرجل وقصر خطبته مئنَّة من فقهه)

تكرم عينك

تكرم عينك

لو املك لامرت كل من احب ان يشترك ويسمع

كل الإحترام والتقدير لأستاذنا وشيخنا الدكتور عدنان ابراهيم الذي تعلمنا منه الكثير، فجزاه الله عنا خير الجزاء. حادثة الإسراء والمعراج التي يسلم بها كثير من المسلمين على أساس أن الله على كل شيئ قدير، وأن الآية الأولى من سورة الإسراء تتحدث عنها، قد ردها المحققون من أهل العلم، وحججهم أقوى وأثبت من حجج مثبتيها، ومن حججهم أن الآيات الأول من سورة الإسراء تتحدث عن نبي الله موسى عليه السلام، وأنه هو المُسرى به وليس سيدنا محمد عليهما الصلاة والسلام، بدليل الآية، (إنك بالوادي المقدس طوى) وهذا الوادي يقع شمال غرب المسجد الحرام، إضافة إلى ما اكتنف الروايات الحديثية التي تتحدث عنها من التناقض والخرافات التي تجعلها غير قابلة للتصديق، وكذلك الإتجاهات السياسية التي تخدمها القصة في قضية النزاع على السلطة بين الأمويين فى الشام، وعبد الله بن الزبير في الحجاز. أما سورة النجم التي يزعم المفسرون أنها تتحدث عن المعراج فهذا شرحها: بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَٰنِ الرَّحِيمِ وَالنَّجْمِ إِذَا هَوَىٰ. مَا ضَلَّ صَاحِبُكُمْ وَمَا غَوَىٰ، الخطاب موجه لقريش، والمقصود بصاحبكم، هو رسول الله عليه الصلاة والسلام، وَمَا يَنطِقُ عَنِ الْهَوَىٰ. إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَىٰ. عَلَّمَهُ شَدِيدُ الْقُوَىٰ، وهو جبريل عليه السلام ذُو مِرَّةٍ فَاسْتَوَىٰ، قال ابن عباس: ذو منظر حسن. واستوى أي استقام على صورته الحقيقية التي خلقه الله عليها، وَهُوَ بِالْأُفُقِ الْأَعْلَىٰ، أي الجِهَةِ العُلْيا مِنَ السَّماءِ المُقابَلَةِ لِلنّاظِر، كما في سورة التكوير: ولقد رآه بالأفق المبين. ثُمَّ دَنَا فَتَدَلَّىٰ، أيْ ثُمَّ قَرُبَ جِبْرِيلَ مِنَ النَّبِيِّ عليهما الصلاة والسلام، فكان بين السماء والأرض، فَكَانَ قَابَ قَوْسَيْنِ أَوْ أَدْنَىٰ، أي فكانت مسافة قربه من النبي بمقدار قوسين أو أقرب، قال النسفي في تفسيره: أيْ: عَلى تَقْدِيرِكُمْ، كَقَوْلِهِ: أوْ يَزِيدُونَ، الصافات: ١٤٧، وهَذا لِأنَّهم خُوطِبُوا عَلى لُغَتِهِمْ، ومِقْدارِ فَهْمِهِمْ، وهم يَقُولُونَ: "هَذا قَدْرُ رُمْحَيْنِ، أوْ أنْقَصُ".انتهى، فالقرآن هنا استخدم قولاً شائعا عند القوم، يستخدم عند تقدير المسافة، والقرآن يستخدم ما يعرفه المخاطب، ويشيع استخدامه عنده. فَأَوْحَىٰ إِلَىٰ عَبْدِهِ مَا أَوْحَىٰ، فأوحى الله إلى عبده محمد بواسطة جبريل عليهما الصلاة والسلام، وإبْهامُ المُوحى بِهِ لِلتَّفْخِيمِ نَظِيرُ قَوْلِهِ تَعالى في سورة طه: ﴿فَغَشِيَهم مِنَ اليَمِّ ما غَشِيَهُمْ﴾ مَا كَذَبَ الْفُؤَادُ مَا رَأَىٰ، يَعْنِي أنَّهُ رَآهُ بِعَيْنِهِ، وعَرَفَهُ بِقَلْبِهِ، ولَمْ يَشُكَّ في أنَّ ما رَآهُ حَقٌّ، أَفَتُمَارُونَهُ عَلَىٰ مَا يَرَىٰ، تمارونه، يعني تجادلونه، وَلَقَدْ رَآهُ نَزْلَةً أُخْرَى، رأى جبريل عليه السلام مرةً أخرى، عِندَ سِدْرَةِ الْمُنتَهَىٰ، اَلسدرة هي شَجَرَةُ النَبْقٍ و"اَلْمُنْتَهى"، بِمَعْنى: "مَوْضِعُ الِانْتِهاءِ"، أوْ "اَلِانْتِهاءُ"، كَأنَّها في مُنْتَهى طريق، وآخِرِها، بحيث لَا يُجاوِزْها أحَدٌ، أو في بقعةٍ من أرض مكة يعرفها القرشيون، وهذا شبيه بما حدث لموسى عليه الصلاة والسلام، قال تعالى: فَلَمَّا أَتَاهَا نُودِيَ مِن شَاطِئِ الْوَادِ الْأَيْمَنِ فِي الْبُقْعَةِ الْمُبَارَكَةِ مِنَ الشَّجَرَةِ أَن يَا مُوسَىٰ إِنِّي أَنَا اللَّهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ (30)القصص عِندَهَا جَنَّه الْمَأْوَىٰ، «جَنَّهُ» بَهاءِ الضَّمِيرِ العائد على النَّبِيِّ صَلّى اللَّهُ تَعالى عَلَيْهِ وسَلَّمَ، وقَرَأ بهذه القراءة عَلِيٌّ وأبُو الدَّرْداءِ وأبُو هُرَيْرَةَ وعبدالله بْنُ الزُّبَيْرِ وأنَسُ وزِرٌّ بن حبيش ومُحَمَّدُ بْنُ كَعَّبٍ وقَتادَةُ وأبو سَبْرة الجهني ومجاهد وسعيد بن المسيب والشعبي وأبو المتوكل وأبو الجوزاء وأبو العالية، بمعنى: جَنَّ عليه الليل عند تلك السدرة، والله أعلم، قال أبو حيان في البحر المحيط: وقِيلَ: المَعْنى ضَمَّهُ المَبِيتُ واللَّيْلُ، وقِيلَ: جَنَّهُ بِظِلالِهِ ودَخَلَ فِيهِ. إِذْ يَغْشَى السِّدْرَةَ مَا يَغْشَىٰ، الإبهام فيه تَعْظِيمٌ وتَكْثِيرٌ لِما غشي الشجرة في ذلك الوقت من نور المَلَك وأشْياءُ لا يَعْلَمُ وصْفَها إلّا اللَّهُ تَعالى. مَا زَاغَ الْبَصَرُ وَمَا طَغَىٰ، قال ابن عباس: معناه ما زاغ بصر محمد يميناً ولا شمالاً، وما طغى: ما جاوز أمر ربه. لَقَدْ رَأَىٰ مِنْ آيَاتِ رَبِّهِ الْكُبْرَىٰ، كَما في قَوْلِهِ تعالى لموسى: ﴿لِنُرِيَكَ مِن آياتِنا الكُبْرى﴾ قال كعب الأحبار عن سدرة المنتهى -وهو من يهود اليمن أسلم بعد وفاة الني عليه الصلاة والسلام، وهو ممن أدخل في تفسير القرآن كثيراً من الأساطير والخرافات، فلا تغتر بقوله أنّى وجدته -: هي سدرة في أصل العرش إليها ينتهي علم كل ملك مقرب أو نبي مرسل ما خلفها غيب لا يعلمه إلا الله. وقال: هي سدرة على رؤوس حملة العرش فإليها ينتهي علم الخلائق، والله تعالى أعلم.

الدكتور عالم و محترم لكن يجب ان يرتب افكاره و يختصر لكي نفهم اكثر

لا عالم ولا محترم بل نرجسي لا يثبت على رأي ويدلس كثيراً وفيه تشيع كما يعلم من يتابعه.

🎉إذكان.الإسراءوالمعراج.بالروح.فقط هذ يعني أن النبي مات ثم أحياه الله. الروح لاتخرج من الجسدإلافي.الموت

​@@ahmedzaghdoudi6085 افكاره بهذا المقطع كانت مرتبة جدا

اهلا

نعم أخي وما أكتر المنكرين والمتعالمين ، هدانا الله وإياهم

لله اشفيه لكم امين

الله يشفيه طيب ادعي له انت , ربنا قال ادعوني استجب لكم ,, ما قال اذهب لعدنان ابراهيم يدعولك,,,,

كيف اصبح والدك ياعبدالرحمن ؟؟

تضيع وقتك ليس له له من العلم إلا الفلسفة وبعدها الضلال النصيحة احفظ كتاب الله وتعلم التفسير عن العلماء الحقيقيين اما هذآ فلن تأخذ منه إلا الكرافطة

@@youhada4483 طيب ردوا عليه ادخلوا في مناظرته ، عثمان الخميس طلبوا منه مناظره عدنان ورفض وقال إنه ضال ومضل وسبحان الله هو بنفسه عثمان الخميس يناظر الشيعة

حفظك الله اخي ناظم اشاهد تعليقك باكثر المحاضرات للدكتور عدنان ابراهيم بارك الله فيه

اللهم صلي وسلم وبارك علي سيد الخلق محمد

هذا الدعاء اسمعه في الزاوية التيجانية في صحراء الجزايز

@@boualemkhln1623 نوع من أنواع الصلاة على النبي صلى الله عليه وآله وسلم.

@@boualemkhln1623 oui , c’est le salatul fatihi

تهنئة لك اختي على لعن الظالم ابن الظالم احسنت احسنت ، هذا منتهى الخلوص لله العادل الحق 👍🏻🤍

اني سني وشيعي واكره سكان كوكب زحل وملكهم الشرير شيكوماس

@@user-nw6qp1ki2n جزاك الله خيراً

اولا احذري من التعرض للصحابة فإنك سترين مغبة ذلك في حياتك فاتقي الله تعالى. ثانيا هذا الشيخ له اخطاء جسيمة حذر منها العلماء.. ابحثي وستجدينها هداه الله وهداك.

@@ie7418 من حذر منه ؟؟؟ علماء لهم وزن وإلا حشويه....!! اذ

بكل صراحة ، رغم تركي للاسلام إلا أنني معجب بشخصك لانك ربما تعترف بالعلم و ما وصل إليه ليس كالشيوخ أصحاب اللحي الطويلة الذين لا يفقهون شيئا ... يحللون و يحرمون ما طاب لهم ، إلا أنني لدي سؤال : كيف للنبي الذي كانت معه معجزة تكثير الطعام أن يعصب بطنه من شدة الجوع

كل الإحترام والتقدير لأستاذنا وشيخنا الدكتور عدنان ابراهيم الذي تعلمنا منه الكثير، فجزاه الله عنا خير الجزاء. حادثة الإسراء والمعراج التي يسلم بها كثير من المسلمين على أساس أن الله على كل شيئ قدير، وأن الآية الأولى من سورة الإسراء تتحدث عنها، قد ردها المحققون من أهل العلم، وحججهم أقوى وأثبت من حجج مثبتيها، ومن حججهم أن الآيات الأول من سورة الإسراء تتحدث عن نبي الله موسى عليه السلام، وأنه هو المُسرى به وليس سيدنا محمد عليهما الصلاة والسلام، بدليل الآية، (إنك بالوادي المقدس طوى) وهذا الوادي يقع شمال غرب المسجد الحرام، إضافة إلى ما اكتنف الروايات الحديثية التي تتحدث عنها من التناقض والخرافات التي تجعلها غير قابلة للتصديق، وكذلك الإتجاهات السياسية التي تخدمها القصة في قضية النزاع على السلطة بين الأمويين فى الشام، وعبد الله بن الزبير في الحجاز. أما سورة النجم التي يزعم المفسرون أنها تتحدث عن المعراج فهذا شرحها: بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَٰنِ الرَّحِيمِ وَالنَّجْمِ إِذَا هَوَىٰ. مَا ضَلَّ صَاحِبُكُمْ وَمَا غَوَىٰ، الخطاب موجه لقريش، والمقصود بصاحبكم، هو رسول الله عليه الصلاة والسلام، وَمَا يَنطِقُ عَنِ الْهَوَىٰ. إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَىٰ. عَلَّمَهُ شَدِيدُ الْقُوَىٰ، وهو جبريل عليه السلام ذُو مِرَّةٍ فَاسْتَوَىٰ، قال ابن عباس: ذو منظر حسن. واستوى أي استقام على صورته الحقيقية التي خلقه الله عليها، وَهُوَ بِالْأُفُقِ الْأَعْلَىٰ، أي الجِهَةِ العُلْيا مِنَ السَّماءِ المُقابَلَةِ لِلنّاظِر، كما في سورة التكوير: ولقد رآه بالأفق المبين. ثُمَّ دَنَا فَتَدَلَّىٰ، أيْ ثُمَّ قَرُبَ جِبْرِيلَ مِنَ النَّبِيِّ عليهما الصلاة والسلام، فكان بين السماء والأرض، فَكَانَ قَابَ قَوْسَيْنِ أَوْ أَدْنَىٰ، أي فكانت مسافة قربه من النبي بمقدار قوسين أو أقرب، قال النسفي في تفسيره: أيْ: عَلى تَقْدِيرِكُمْ، كَقَوْلِهِ: أوْ يَزِيدُونَ، الصافات: ١٤٧، وهَذا لِأنَّهم خُوطِبُوا عَلى لُغَتِهِمْ، ومِقْدارِ فَهْمِهِمْ، وهم يَقُولُونَ: "هَذا قَدْرُ رُمْحَيْنِ، أوْ أنْقَصُ".انتهى، فالقرآن هنا استخدم قولاً شائعا عند القوم، يستخدم عند تقدير المسافة، والقرآن يستخدم ما يعرفه المخاطب، ويشيع استخدامه عنده. فَأَوْحَىٰ إِلَىٰ عَبْدِهِ مَا أَوْحَىٰ، فأوحى الله إلى عبده محمد بواسطة جبريل عليهما الصلاة والسلام، وإبْهامُ المُوحى بِهِ لِلتَّفْخِيمِ نَظِيرُ قَوْلِهِ تَعالى في سورة طه: ﴿فَغَشِيَهم مِنَ اليَمِّ ما غَشِيَهُمْ﴾ مَا كَذَبَ الْفُؤَادُ مَا رَأَىٰ، يَعْنِي أنَّهُ رَآهُ بِعَيْنِهِ، وعَرَفَهُ بِقَلْبِهِ، ولَمْ يَشُكَّ في أنَّ ما رَآهُ حَقٌّ، أَفَتُمَارُونَهُ عَلَىٰ مَا يَرَىٰ، تمارونه، يعني تجادلونه، وَلَقَدْ رَآهُ نَزْلَةً أُخْرَى، رأى جبريل عليه السلام مرةً أخرى، عِندَ سِدْرَةِ الْمُنتَهَىٰ، اَلسدرة هي شَجَرَةُ النَبْقٍ و"اَلْمُنْتَهى"، بِمَعْنى: "مَوْضِعُ الِانْتِهاءِ"، أوْ "اَلِانْتِهاءُ"، كَأنَّها في مُنْتَهى طريق، وآخِرِها، بحيث لَا يُجاوِزْها أحَدٌ، أو في بقعةٍ من أرض مكة يعرفها القرشيون، وهذا شبيه بما حدث لموسى عليه الصلاة والسلام، قال تعالى: فَلَمَّا أَتَاهَا نُودِيَ مِن شَاطِئِ الْوَادِ الْأَيْمَنِ فِي الْبُقْعَةِ الْمُبَارَكَةِ مِنَ الشَّجَرَةِ أَن يَا مُوسَىٰ إِنِّي أَنَا اللَّهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ (30)القصص عِندَهَا جَنَّه الْمَأْوَىٰ، «جَنَّهُ» بَهاءِ الضَّمِيرِ العائد على النَّبِيِّ صَلّى اللَّهُ تَعالى عَلَيْهِ وسَلَّمَ، وقَرَأ بهذه القراءة عَلِيٌّ وأبُو الدَّرْداءِ وأبُو هُرَيْرَةَ وعبدالله بْنُ الزُّبَيْرِ وأنَسُ وزِرٌّ بن حبيش ومُحَمَّدُ بْنُ كَعَّبٍ وقَتادَةُ وأبو سَبْرة الجهني ومجاهد وسعيد بن المسيب والشعبي وأبو المتوكل وأبو الجوزاء وأبو العالية، بمعنى: جَنَّ عليه الليل عند تلك السدرة، والله أعلم، قال أبو حيان في البحر المحيط: وقِيلَ: المَعْنى ضَمَّهُ المَبِيتُ واللَّيْلُ، وقِيلَ: جَنَّهُ بِظِلالِهِ ودَخَلَ فِيهِ. إِذْ يَغْشَى السِّدْرَةَ مَا يَغْشَىٰ، الإبهام فيه تَعْظِيمٌ وتَكْثِيرٌ لِما غشي الشجرة في ذلك الوقت من نور المَلَك وأشْياءُ لا يَعْلَمُ وصْفَها إلّا اللَّهُ تَعالى. مَا زَاغَ الْبَصَرُ وَمَا طَغَىٰ، قال ابن عباس: معناه ما زاغ بصر محمد يميناً ولا شمالاً، وما طغى: ما جاوز أمر ربه. لَقَدْ رَأَىٰ مِنْ آيَاتِ رَبِّهِ الْكُبْرَىٰ، كَما في قَوْلِهِ تعالى لموسى: ﴿لِنُرِيَكَ مِن آياتِنا الكُبْرى﴾ قال كعب الأحبار عن سدرة المنتهى -وهو من يهود اليمن أسلم بعد وفاة الني عليه الصلاة والسلام، وهو ممن أدخل في تفسير القرآن كثيراً من الأساطير والخرافات، فلا تغتر بقوله أنّى وجدته -: هي سدرة في أصل العرش إليها ينتهي علم كل ملك مقرب أو نبي مرسل ما خلفها غيب لا يعلمه إلا الله. وقال: هي سدرة على رؤوس حملة العرش فإليها ينتهي علم الخلائق، والله تعالى أعلم.

@@zouhirzon3977 لأنه لم يأت الأمر الرباني للمعجزة بأن تحدث. النبي عليه السلام لا يقرر متى تحصل المعجزة، الله يفعل.

@@zouhirzon3977 القرآن لايذكر أي معجزة للرسول ، معظم مانقله السلف هو من خيلاتهم. واذا ماحدثت كرامة او معجزة بالفعل لاتكون دليلا او توجب التصديق بها للاجيال التي لم تشهدها.

@@faisalabdelkarim6457 إذن بماذا أقنع محمد الناس أنه رسول الله ؟

آمين ياربي الله يطول عمره ويبارك بعلمه وعمره وكل من يتبعه ويمشي معع بسيرة الحق

اللهم عفو غفور رحيم حليم بجاه هذه الليله المباركه يبدل سيات كل المخطئين الى حسنات

فعلا هو كما ذكرت بالضبط .. حلقات عدنان إبراهيم مسلسل معجون بالتناقض والتضارب من أوله إلى آخره لكن دائما الخطاب الديني مرفوع عن النقد والتفكير وهناك قبول مسبق بكل مايتفوه به الخطيب مهما كان في كلامه من خرافات وأساطير (رغم رغبة عدنان إبراهيم التفرقة بين المعنيين وهما واحد وليس إثنان كما يدعي) على أي حال نياااالكم به

@John Doe أحسنت واذا الشيخ عنده وجهة نظر فليس علي المنبر يكون مع أهل العلم لان مثل هذه المواضيع تجعل الشخص قليل الإيمان يمكن يشك في دينه لاسمح الله، صالح من السعوديه

مسكين انت الله يفتح بصيرتك ومعه راسك

علم أعوج منحرف كالسراب هذا ما عنده

@@youhada4483 يعني هل يمكن للسراب ان يكون أعوج او منحرف او مستقيم... يرجى التوضيح؟

أخطأت في التشبيه يعني فلسفته سراب وعلمه لضغضغة المشاعر فقط وانت فهمت المعنى وانا انصحك لوجه الله فهو مرة شيعي ومرة مسلم ومرة غربي وهلم جرا

😀😀😀

المصطفى مشغول بالحور العين يا اخي الكريم

كل الإحترام والتقدير لأستاذنا وشيخنا الدكتور عدنان ابراهيم الذي تعلمنا منه الكثير، فجزاه الله عنا خير الجزاء. حادثة الإسراء والمعراج التي يسلم بها كثير من المسلمين على أساس أن الله على كل شيئ قدير، وأن الآية الأولى من سورة الإسراء تتحدث عنها، قد ردها المحققون من أهل العلم، وحججهم أقوى وأثبت من حجج مثبتيها، ومن حججهم أن الآيات الأول من سورة الإسراء تتحدث عن نبي الله موسى عليه السلام، وأنه هو المُسرى به وليس سيدنا محمد عليهما الصلاة والسلام، بدليل الآية، (إنك بالوادي المقدس طوى) وهذا الوادي يقع شمال غرب المسجد الحرام، إضافة إلى ما اكتنف الروايات الحديثية التي تتحدث عنها من التناقض والخرافات التي تجعلها غير قابلة للتصديق، وكذلك الإتجاهات السياسية التي تخدمها القصة في قضية النزاع على السلطة بين الأمويين فى الشام، وعبد الله بن الزبير في الحجاز. أما سورة النجم التي يزعم المفسرون أنها تتحدث عن المعراج فهذا شرحها: بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَٰنِ الرَّحِيمِ وَالنَّجْمِ إِذَا هَوَىٰ. مَا ضَلَّ صَاحِبُكُمْ وَمَا غَوَىٰ، الخطاب موجه لقريش، والمقصود بصاحبكم، هو رسول الله عليه الصلاة والسلام، وَمَا يَنطِقُ عَنِ الْهَوَىٰ. إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَىٰ. عَلَّمَهُ شَدِيدُ الْقُوَىٰ، وهو جبريل عليه السلام ذُو مِرَّةٍ فَاسْتَوَىٰ، قال ابن عباس: ذو منظر حسن. واستوى أي استقام على صورته الحقيقية التي خلقه الله عليها، وَهُوَ بِالْأُفُقِ الْأَعْلَىٰ، أي الجِهَةِ العُلْيا مِنَ السَّماءِ المُقابَلَةِ لِلنّاظِر، كما في سورة التكوير: ولقد رآه بالأفق المبين. ثُمَّ دَنَا فَتَدَلَّىٰ، أيْ ثُمَّ قَرُبَ جِبْرِيلَ مِنَ النَّبِيِّ عليهما الصلاة والسلام، فكان بين السماء والأرض، فَكَانَ قَابَ قَوْسَيْنِ أَوْ أَدْنَىٰ، أي فكانت مسافة قربه من النبي بمقدار قوسين أو أقرب، قال النسفي في تفسيره: أيْ: عَلى تَقْدِيرِكُمْ، كَقَوْلِهِ: أوْ يَزِيدُونَ، الصافات: ١٤٧، وهَذا لِأنَّهم خُوطِبُوا عَلى لُغَتِهِمْ، ومِقْدارِ فَهْمِهِمْ، وهم يَقُولُونَ: "هَذا قَدْرُ رُمْحَيْنِ، أوْ أنْقَصُ".انتهى، فالقرآن هنا استخدم قولاً شائعا عند القوم، يستخدم عند تقدير المسافة، والقرآن يستخدم ما يعرفه المخاطب، ويشيع استخدامه عنده. فَأَوْحَىٰ إِلَىٰ عَبْدِهِ مَا أَوْحَىٰ، فأوحى الله إلى عبده محمد بواسطة جبريل عليهما الصلاة والسلام، وإبْهامُ المُوحى بِهِ لِلتَّفْخِيمِ نَظِيرُ قَوْلِهِ تَعالى في سورة طه: ﴿فَغَشِيَهم مِنَ اليَمِّ ما غَشِيَهُمْ﴾ مَا كَذَبَ الْفُؤَادُ مَا رَأَىٰ، يَعْنِي أنَّهُ رَآهُ بِعَيْنِهِ، وعَرَفَهُ بِقَلْبِهِ، ولَمْ يَشُكَّ في أنَّ ما رَآهُ حَقٌّ، أَفَتُمَارُونَهُ عَلَىٰ مَا يَرَىٰ، تمارونه، يعني تجادلونه، وَلَقَدْ رَآهُ نَزْلَةً أُخْرَى، رأى جبريل عليه السلام مرةً أخرى، عِندَ سِدْرَةِ الْمُنتَهَىٰ، اَلسدرة هي شَجَرَةُ النَبْقٍ و"اَلْمُنْتَهى"، بِمَعْنى: "مَوْضِعُ الِانْتِهاءِ"، أوْ "اَلِانْتِهاءُ"، كَأنَّها في مُنْتَهى طريق، وآخِرِها، بحيث لَا يُجاوِزْها أحَدٌ، أو في بقعةٍ من أرض مكة يعرفها القرشيون، وهذا شبيه بما حدث لموسى عليه الصلاة والسلام، قال تعالى: فَلَمَّا أَتَاهَا نُودِيَ مِن شَاطِئِ الْوَادِ الْأَيْمَنِ فِي الْبُقْعَةِ الْمُبَارَكَةِ مِنَ الشَّجَرَةِ أَن يَا مُوسَىٰ إِنِّي أَنَا اللَّهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ (30)القصص عِندَهَا جَنَّه الْمَأْوَىٰ، «جَنَّهُ» بَهاءِ الضَّمِيرِ العائد على النَّبِيِّ صَلّى اللَّهُ تَعالى عَلَيْهِ وسَلَّمَ، وقَرَأ بهذه القراءة عَلِيٌّ وأبُو الدَّرْداءِ وأبُو هُرَيْرَةَ وعبدالله بْنُ الزُّبَيْرِ وأنَسُ وزِرٌّ بن حبيش ومُحَمَّدُ بْنُ كَعَّبٍ وقَتادَةُ وأبو سَبْرة الجهني ومجاهد وسعيد بن المسيب والشعبي وأبو المتوكل وأبو الجوزاء وأبو العالية، بمعنى: جَنَّ عليه الليل عند تلك السدرة، والله أعلم، قال أبو حيان في البحر المحيط: وقِيلَ: المَعْنى ضَمَّهُ المَبِيتُ واللَّيْلُ، وقِيلَ: جَنَّهُ بِظِلالِهِ ودَخَلَ فِيهِ. إِذْ يَغْشَى السِّدْرَةَ مَا يَغْشَىٰ، الإبهام فيه تَعْظِيمٌ وتَكْثِيرٌ لِما غشي الشجرة في ذلك الوقت من نور المَلَك وأشْياءُ لا يَعْلَمُ وصْفَها إلّا اللَّهُ تَعالى. مَا زَاغَ الْبَصَرُ وَمَا طَغَىٰ، قال ابن عباس: معناه ما زاغ بصر محمد يميناً ولا شمالاً، وما طغى: ما جاوز أمر ربه. لَقَدْ رَأَىٰ مِنْ آيَاتِ رَبِّهِ الْكُبْرَىٰ، كَما في قَوْلِهِ تعالى لموسى: ﴿لِنُرِيَكَ مِن آياتِنا الكُبْرى﴾ قال كعب الأحبار عن سدرة المنتهى -وهو من يهود اليمن أسلم بعد وفاة الني عليه الصلاة والسلام، وهو ممن أدخل في تفسير القرآن كثيراً من الأساطير والخرافات، فلا تغتر بقوله أنّى وجدته -: هي سدرة في أصل العرش إليها ينتهي علم كل ملك مقرب أو نبي مرسل ما خلفها غيب لا يعلمه إلا الله. وقال: هي سدرة على رؤوس حملة العرش فإليها ينتهي علم الخلائق.

احسنت

والله قد أصبت والعلم لله أنه في بلاد العرب كل من حمل وسام الدكتورة يحمل معه قليلا من الغرور وكلنا يعرف إلى أي طريق يودي هذا الغرور والله المستعان.

احسنت يااحمد . يمنعون الناس من التفكير والتدبر والدين اصبح حكرا على بعض الناس حتى لو أخطأوا وجب علينا السمع والطاعه كالعميان

@@user-ro7dq7oh8j الأديان تستحمر البشر ويستعملها الذكي لإستعباد البشر والإنسان.مثل هذا الرجل عندو شوية ثقافة ويسوي نفسه هو صاحب الحق ويقوم بتعطيل عقول البشرية خصوصا الشعوب العربية.مذا إستفادت الإنسانية من أبو مكنسة العواطلي العايش على ظهور المجتمع ولو كان حاصل على دكتوراه في ثرات الخروطي والسرديات والأساطير وثقافة بنو العباس الفرس الخرسانيون الذين استعملوا الإسلام وصنعوا مذاهبه وشرائعه وفرقه ومذاهبه.هل صنع رجل دين لقاح أو هاتف أو سيارة أو دواء يفيد الإنسان.نبني مساجد بمليار دولار مثل مسجد الجزائر وابوضبي والمصاريف اليومية على الكهرباء والماء وأبو مكنسة العواطلي وأجيال من العواطلية ونطلب الله أن يغنينا.لو صرفت هذه الأموال على التعليم والصحة لتحررت الشعوب من الخرافة.كيف لنا أن نؤمن برجل طلع للسماء السابعة على بغل.لماذا قتلوا وأحرقوا كل كتب العلماء والفلاسفة الفرس في عهد كل الدول المسلمة.زمن كهنة الدين إنتهى في زمن المعلومات والانترنت ودراسات اللاهوت والديانات تاريخياً وانتربلوجيا واركيلوجيا وفينولوجيا.السرديات والخروطي والأساطير التي وضعها الابيونيون والنصارى النسطوريين واليهود والزرادتشية والصابئية والمسيحية التي أخد منها الاسلام وصنع هرطقة فيها نقاش كبير ولم يعد يؤمن بها أحد.اما البخاري ومسلم وإبن هشام وووووكل مخطوطاته وكتبه وكتب الشيعة والصوفية وكل الكتب فإلى مزبلة التاريخ لاتنفع

كل الإحترام والتقدير لأستاذنا وشيخنا الدكتور عدنان ابراهيم الذي تعلمنا منه الكثير، فجزاه الله عنا خير الجزاء. حادثة الإسراء والمعراج التي يسلم بها كثير من المسلمين على أساس أن الله على كل شيئ قدير، وأن الآية الأولى من سورة الإسراء تتحدث عنها، قد ردها المحققون من أهل العلم، وحججهم أقوى وأثبت من حجج مثبتيها، ومن حججهم أن الآيات الأول من سورة الإسراء تتحدث عن نبي الله موسى عليه السلام، وأنه هو المُسرى به وليس سيدنا محمد عليهما الصلاة والسلام، بدليل الآية، (إنك بالوادي المقدس طوى) وهذا الوادي يقع شمال غرب المسجد الحرام، إضافة إلى ما اكتنف الروايات الحديثية التي تتحدث عنها من التناقض والخرافات التي تجعلها غير قابلة للتصديق، وكذلك الإتجاهات السياسية التي تخدمها القصة في قضية النزاع على السلطة بين الأمويين فى الشام، وعبد الله بن الزبير في الحجاز. أما سورة النجم التي يزعم المفسرون أنها تتحدث عن المعراج فهذا شرحها: بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَٰنِ الرَّحِيمِ وَالنَّجْمِ إِذَا هَوَىٰ. مَا ضَلَّ صَاحِبُكُمْ وَمَا غَوَىٰ، الخطاب موجه لقريش، والمقصود بصاحبكم، هو رسول الله عليه الصلاة والسلام، وَمَا يَنطِقُ عَنِ الْهَوَىٰ. إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَىٰ. عَلَّمَهُ شَدِيدُ الْقُوَىٰ، وهو جبريل عليه السلام ذُو مِرَّةٍ فَاسْتَوَىٰ، قال ابن عباس: ذو منظر حسن. واستوى أي استقام على صورته الحقيقية التي خلقه الله عليها، وَهُوَ بِالْأُفُقِ الْأَعْلَىٰ، أي الجِهَةِ العُلْيا مِنَ السَّماءِ المُقابَلَةِ لِلنّاظِر، كما في سورة التكوير: ولقد رآه بالأفق المبين. ثُمَّ دَنَا فَتَدَلَّىٰ، أيْ ثُمَّ قَرُبَ جِبْرِيلَ مِنَ النَّبِيِّ عليهما الصلاة والسلام، فكان بين السماء والأرض، فَكَانَ قَابَ قَوْسَيْنِ أَوْ أَدْنَىٰ، أي فكانت مسافة قربه من النبي بمقدار قوسين أو أقرب، قال النسفي في تفسيره: أيْ: عَلى تَقْدِيرِكُمْ، كَقَوْلِهِ: أوْ يَزِيدُونَ، الصافات: ١٤٧، وهَذا لِأنَّهم خُوطِبُوا عَلى لُغَتِهِمْ، ومِقْدارِ فَهْمِهِمْ، وهم يَقُولُونَ: "هَذا قَدْرُ رُمْحَيْنِ، أوْ أنْقَصُ".انتهى، فالقرآن هنا استخدم قولاً شائعا عند القوم، يستخدم عند تقدير المسافة، والقرآن يستخدم ما يعرفه المخاطب، ويشيع استخدامه عنده. فَأَوْحَىٰ إِلَىٰ عَبْدِهِ مَا أَوْحَىٰ، فأوحى الله إلى عبده محمد بواسطة جبريل عليهما الصلاة والسلام، وإبْهامُ المُوحى بِهِ لِلتَّفْخِيمِ نَظِيرُ قَوْلِهِ تَعالى في سورة طه: ﴿فَغَشِيَهم مِنَ اليَمِّ ما غَشِيَهُمْ﴾ مَا كَذَبَ الْفُؤَادُ مَا رَأَىٰ، يَعْنِي أنَّهُ رَآهُ بِعَيْنِهِ، وعَرَفَهُ بِقَلْبِهِ، ولَمْ يَشُكَّ في أنَّ ما رَآهُ حَقٌّ، أَفَتُمَارُونَهُ عَلَىٰ مَا يَرَىٰ، تمارونه، يعني تجادلونه، وَلَقَدْ رَآهُ نَزْلَةً أُخْرَى، رأى جبريل عليه السلام مرةً أخرى، عِندَ سِدْرَةِ الْمُنتَهَىٰ، اَلسدرة هي شَجَرَةُ النَبْقٍ و"اَلْمُنْتَهى"، بِمَعْنى: "مَوْضِعُ الِانْتِهاءِ"، أوْ "اَلِانْتِهاءُ"، كَأنَّها في مُنْتَهى طريق، وآخِرِها، بحيث لَا يُجاوِزْها أحَدٌ، أو في بقعةٍ من أرض مكة يعرفها القرشيون، وهذا شبيه بما حدث لموسى عليه الصلاة والسلام، قال تعالى: فَلَمَّا أَتَاهَا نُودِيَ مِن شَاطِئِ الْوَادِ الْأَيْمَنِ فِي الْبُقْعَةِ الْمُبَارَكَةِ مِنَ الشَّجَرَةِ أَن يَا مُوسَىٰ إِنِّي أَنَا اللَّهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ (30)القصص عِندَهَا جَنَّه الْمَأْوَىٰ، «جَنَّهُ» بَهاءِ الضَّمِيرِ العائد على النَّبِيِّ صَلّى اللَّهُ تَعالى عَلَيْهِ وسَلَّمَ، وقَرَأ بهذه القراءة عَلِيٌّ وأبُو الدَّرْداءِ وأبُو هُرَيْرَةَ وعبدالله بْنُ الزُّبَيْرِ وأنَسُ وزِرٌّ بن حبيش ومُحَمَّدُ بْنُ كَعَّبٍ وقَتادَةُ وأبو سَبْرة الجهني ومجاهد وسعيد بن المسيب والشعبي وأبو المتوكل وأبو الجوزاء وأبو العالية، بمعنى: جَنَّ عليه الليل عند تلك السدرة، والله أعلم، قال أبو حيان في البحر المحيط: وقِيلَ: المَعْنى ضَمَّهُ المَبِيتُ واللَّيْلُ، وقِيلَ: جَنَّهُ بِظِلالِهِ ودَخَلَ فِيهِ. إِذْ يَغْشَى السِّدْرَةَ مَا يَغْشَىٰ، الإبهام فيه تَعْظِيمٌ وتَكْثِيرٌ لِما غشي الشجرة في ذلك الوقت من نور المَلَك وأشْياءُ لا يَعْلَمُ وصْفَها إلّا اللَّهُ تَعالى. مَا زَاغَ الْبَصَرُ وَمَا طَغَىٰ، قال ابن عباس: معناه ما زاغ بصر محمد يميناً ولا شمالاً، وما طغى: ما جاوز أمر ربه. لَقَدْ رَأَىٰ مِنْ آيَاتِ رَبِّهِ الْكُبْرَىٰ، كَما في قَوْلِهِ تعالى لموسى: ﴿لِنُرِيَكَ مِن آياتِنا الكُبْرى﴾ قال كعب الأحبار عن سدرة المنتهى -وهو من يهود اليمن أسلم بعد وفاة الني عليه الصلاة والسلام، وهو ممن أدخل في تفسير القرآن كثيراً من الأساطير والخرافات، فلا تغتر بقوله أنّى وجدته -: هي سدرة في أصل العرش إليها ينتهي علم كل ملك مقرب أو نبي مرسل ما خلفها غيب لا يعلمه إلا الله. وقال: هي سدرة على رؤوس حملة العرش فإليها ينتهي علم الخلائق، والله تعالى أعلم.

ملاحظة قوي اهنيك

يمكن أن تكون بالروح والجسد والغرض منها كرامة للنبي لا معجزة تعجز الناس ولذلك قال الله في نهاية الاية : لنريه من اياتنا.

كل الإحترام والتقدير لأستاذنا وشيخنا الدكتور عدنان ابراهيم الذي تعلمنا منه الكثير، فجزاه الله عنا خير الجزاء. حادثة الإسراء والمعراج التي يسلم بها كثير من المسلمين على أساس أن الله على كل شيئ قدير، وأن الآية الأولى من سورة الإسراء تتحدث عنها، قد ردها المحققون من أهل العلم، وحججهم أقوى وأثبت من حجج مثبتيها، ومن حججهم أن الآيات الأول من سورة الإسراء تتحدث عن نبي الله موسى عليه السلام، وأنه هو المُسرى به وليس سيدنا محمد عليهما الصلاة والسلام، بدليل الآية، (إنك بالوادي المقدس طوى) وهذا الوادي يقع شمال غرب المسجد الحرام، إضافة إلى ما اكتنف الروايات الحديثية التي تتحدث عنها من التناقض والخرافات التي تجعلها غير قابلة للتصديق، وكذلك الإتجاهات السياسية التي تخدمها القصة في قضية النزاع على السلطة بين الأمويين فى الشام، وعبد الله بن الزبير في الحجاز. أما سورة النجم التي يزعم المفسرون أنها تتحدث عن المعراج فهذا شرحها: بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَٰنِ الرَّحِيمِ وَالنَّجْمِ إِذَا هَوَىٰ. مَا ضَلَّ صَاحِبُكُمْ وَمَا غَوَىٰ، الخطاب موجه لقريش، والمقصود بصاحبكم، هو رسول الله عليه الصلاة والسلام، وَمَا يَنطِقُ عَنِ الْهَوَىٰ. إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَىٰ. عَلَّمَهُ شَدِيدُ الْقُوَىٰ، وهو جبريل عليه السلام ذُو مِرَّةٍ فَاسْتَوَىٰ، قال ابن عباس: ذو منظر حسن. واستوى أي استقام على صورته الحقيقية التي خلقه الله عليها، وَهُوَ بِالْأُفُقِ الْأَعْلَىٰ، أي الجِهَةِ العُلْيا مِنَ السَّماءِ المُقابَلَةِ لِلنّاظِر، كما في سورة التكوير: ولقد رآه بالأفق المبين. ثُمَّ دَنَا فَتَدَلَّىٰ، أيْ ثُمَّ قَرُبَ جِبْرِيلَ مِنَ النَّبِيِّ عليهما الصلاة والسلام، فكان بين السماء والأرض، فَكَانَ قَابَ قَوْسَيْنِ أَوْ أَدْنَىٰ، أي فكانت مسافة قربه من النبي بمقدار قوسين أو أقرب، قال النسفي في تفسيره: أيْ: عَلى تَقْدِيرِكُمْ، كَقَوْلِهِ: أوْ يَزِيدُونَ، الصافات: ١٤٧، وهَذا لِأنَّهم خُوطِبُوا عَلى لُغَتِهِمْ، ومِقْدارِ فَهْمِهِمْ، وهم يَقُولُونَ: "هَذا قَدْرُ رُمْحَيْنِ، أوْ أنْقَصُ".انتهى، فالقرآن هنا استخدم قولاً شائعا عند القوم، يستخدم عند تقدير المسافة، والقرآن يستخدم ما يعرفه المخاطب، ويشيع استخدامه عنده. فَأَوْحَىٰ إِلَىٰ عَبْدِهِ مَا أَوْحَىٰ، فأوحى الله إلى عبده محمد بواسطة جبريل عليهما الصلاة والسلام، وإبْهامُ المُوحى بِهِ لِلتَّفْخِيمِ نَظِيرُ قَوْلِهِ تَعالى في سورة طه: ﴿فَغَشِيَهم مِنَ اليَمِّ ما غَشِيَهُمْ﴾ مَا كَذَبَ الْفُؤَادُ مَا رَأَىٰ، يَعْنِي أنَّهُ رَآهُ بِعَيْنِهِ، وعَرَفَهُ بِقَلْبِهِ، ولَمْ يَشُكَّ في أنَّ ما رَآهُ حَقٌّ، أَفَتُمَارُونَهُ عَلَىٰ مَا يَرَىٰ، تمارونه، يعني تجادلونه، وَلَقَدْ رَآهُ نَزْلَةً أُخْرَى، رأى جبريل عليه السلام مرةً أخرى، عِندَ سِدْرَةِ الْمُنتَهَىٰ، اَلسدرة هي شَجَرَةُ النَبْقٍ و"اَلْمُنْتَهى"، بِمَعْنى: "مَوْضِعُ الِانْتِهاءِ"، أوْ "اَلِانْتِهاءُ"، كَأنَّها في مُنْتَهى طريق، وآخِرِها، بحيث لَا يُجاوِزْها أحَدٌ، أو في بقعةٍ من أرض مكة يعرفها القرشيون، وهذا شبيه بما حدث لموسى عليه الصلاة والسلام، قال تعالى: فَلَمَّا أَتَاهَا نُودِيَ مِن شَاطِئِ الْوَادِ الْأَيْمَنِ فِي الْبُقْعَةِ الْمُبَارَكَةِ مِنَ الشَّجَرَةِ أَن يَا مُوسَىٰ إِنِّي أَنَا اللَّهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ (30)القصص عِندَهَا جَنَّه الْمَأْوَىٰ، «جَنَّهُ» بَهاءِ الضَّمِيرِ العائد على النَّبِيِّ صَلّى اللَّهُ تَعالى عَلَيْهِ وسَلَّمَ، وقَرَأ بهذه القراءة عَلِيٌّ وأبُو الدَّرْداءِ وأبُو هُرَيْرَةَ وعبدالله بْنُ الزُّبَيْرِ وأنَسُ وزِرٌّ بن حبيش ومُحَمَّدُ بْنُ كَعَّبٍ وقَتادَةُ وأبو سَبْرة الجهني ومجاهد وسعيد بن المسيب والشعبي وأبو المتوكل وأبو الجوزاء وأبو العالية، بمعنى: جَنَّ عليه الليل عند تلك السدرة، والله أعلم، قال أبو حيان في البحر المحيط: وقِيلَ: المَعْنى ضَمَّهُ المَبِيتُ واللَّيْلُ، وقِيلَ: جَنَّهُ بِظِلالِهِ ودَخَلَ فِيهِ. إِذْ يَغْشَى السِّدْرَةَ مَا يَغْشَىٰ، الإبهام فيه تَعْظِيمٌ وتَكْثِيرٌ لِما غشي الشجرة في ذلك الوقت من نور المَلَك وأشْياءُ لا يَعْلَمُ وصْفَها إلّا اللَّهُ تَعالى. مَا زَاغَ الْبَصَرُ وَمَا طَغَىٰ، قال ابن عباس: معناه ما زاغ بصر محمد يميناً ولا شمالاً، وما طغى: ما جاوز أمر ربه. لَقَدْ رَأَىٰ مِنْ آيَاتِ رَبِّهِ الْكُبْرَىٰ، كَما في قَوْلِهِ تعالى لموسى: ﴿لِنُرِيَكَ مِن آياتِنا الكُبْرى﴾ قال كعب الأحبار عن سدرة المنتهى -وهو من يهود اليمن أسلم بعد وفاة الني عليه الصلاة والسلام، وهو ممن أدخل في تفسير القرآن كثيراً من الأساطير والخرافات، فلا تغتر بقوله أنّى وجدته -: هي سدرة في أصل العرش إليها ينتهي علم كل ملك مقرب أو نبي مرسل ما خلفها غيب لا يعلمه إلا الله. وقال: هي سدرة على رؤوس حملة العرش فإليها ينتهي علم الخلائق، والله تعالى أعلم.

عندما تأتي كلمة عبده منفردة في القران الكريم كله تخص سيدنا محمدا فقذ دون غيره سُبۡحَٰنَ ٱلَّذِيٓ أَسۡرَىٰ بِعَبۡدِهِۦ لَيۡلٗا مِّنَ ٱلۡمَسۡجِدِ ٱلۡحَرَامِ إِلَى ٱلۡمَسۡجِدِ ٱلۡأَقۡصَا ٱلَّذِي بَٰرَكۡنَا حَوۡلَهُۥ لِنُرِيَهُۥ مِنۡ ءَايَٰتِنَآۚ إِنَّهُۥ هُوَ ٱلسَّمِيعُ ٱلۡبَصِيرُ كيف تقول أن موسى عليه السلام هو المقصود والله يقول "مِّنَ ٱلۡمَسۡجِدِ ٱلۡحَرَامِ" أما مازعمته أن الواد المقدس طوى كان بجانب المسجد الحرام فهو ادعاء لا أساس له أين يقع الوادي المقدس طوى؟ يقع الوادي المقدس طوى في جمهورية مصر العربية، وبالتحديد في جزيرة سيناء، ويصل ارتفاعه إلى 2285م عن مستوى سطح البحر، ويقع بجانبه جبل سانت كاترين الذي يصل طوله إلى 2629م، والذي يُعتبر أعلى قمة جبلية في مصر، ويُحاط الوادي بسلاسل جبلية من كل ناحية، وفي أسفل الوادي توجد كنيسة العذراء، ويتكون الوادي المقدس من مجموعة من القمم الجبلية. إذا أنكرت الاسراء ابتداء فلا معنى أن تتحدث عن المعراج انتهاء

@@mawaddah6923 سدرة المنتهى في السماء وليس في الأرض

صارت وليس سارت. صار من أخوات كان، وسار من المسير.

(وعينيه من جمالك) بالتثنية وليس (عينه) بالمفرد، تثبتي اختي من ذلك..

@@user-cv4ec9dw8s❓❓❓❓

هل تطلب من الله ان يصلي على محمد . و كأن الله لا يعلم ماذا يفعل و ينتظر طلباتك غو دعائك . كم أنتم مشركين و كفرة

@@alikzzo2970 هذا ما أمرنا الله عز وجل به كما جاء في القرآن الكريم.

@@user-cv4ec9dw8s العين هنا بمعنى النفس والذات وليس الجارحة والباصرة. نقول جاء الشخص عينه أي نفسه.

كل الإحترام والتقدير لأستاذنا وشيخنا الدكتور عدنان ابراهيم الذي تعلمنا منه الكثير، فجزاه الله عنا خير الجزاء. حادثة الإسراء والمعراج التي يسلم بها كثير من المسلمين على أساس أن الله على كل شيئ قدير، وأن الآية الأولى من سورة الإسراء تتحدث عنها، قد ردها المحققون من أهل العلم، وحججهم أقوى وأثبت من حجج مثبتيها، ومن حججهم أن الآيات الأول من سورة الإسراء تتحدث عن نبي الله موسى عليه السلام، وأنه هو المُسرى به وليس سيدنا محمد عليهما الصلاة والسلام، بدليل الآية، (إنك بالوادي المقدس طوى) وهذا الوادي يقع شمال غرب المسجد الحرام، إضافة إلى ما اكتنف الروايات الحديثية التي تتحدث عنها من التناقض والخرافات التي تجعلها غير قابلة للتصديق، وكذلك الإتجاهات السياسية التي تخدمها القصة في قضية النزاع على السلطة بين الأمويين فى الشام، وعبد الله بن الزبير في الحجاز. أما سورة النجم التي يزعم المفسرون أنها تتحدث عن المعراج فهذا شرحها: بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَٰنِ الرَّحِيمِ وَالنَّجْمِ إِذَا هَوَىٰ. مَا ضَلَّ صَاحِبُكُمْ وَمَا غَوَىٰ، الخطاب موجه لقريش، والمقصود بصاحبكم، هو رسول الله عليه الصلاة والسلام، وَمَا يَنطِقُ عَنِ الْهَوَىٰ. إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَىٰ. عَلَّمَهُ شَدِيدُ الْقُوَىٰ، وهو جبريل عليه السلام ذُو مِرَّةٍ فَاسْتَوَىٰ، قال ابن عباس: ذو منظر حسن. واستوى أي استقام على صورته الحقيقية التي خلقه الله عليها، وَهُوَ بِالْأُفُقِ الْأَعْلَىٰ، أي الجِهَةِ العُلْيا مِنَ السَّماءِ المُقابَلَةِ لِلنّاظِر، كما في سورة التكوير: ولقد رآه بالأفق المبين. ثُمَّ دَنَا فَتَدَلَّىٰ، أيْ ثُمَّ قَرُبَ جِبْرِيلَ مِنَ النَّبِيِّ عليهما الصلاة والسلام، فكان بين السماء والأرض، فَكَانَ قَابَ قَوْسَيْنِ أَوْ أَدْنَىٰ، أي فكانت مسافة قربه من النبي بمقدار قوسين أو أقرب، قال النسفي في تفسيره: أيْ: عَلى تَقْدِيرِكُمْ، كَقَوْلِهِ: أوْ يَزِيدُونَ، الصافات: ١٤٧، وهَذا لِأنَّهم خُوطِبُوا عَلى لُغَتِهِمْ، ومِقْدارِ فَهْمِهِمْ، وهم يَقُولُونَ: "هَذا قَدْرُ رُمْحَيْنِ، أوْ أنْقَصُ".انتهى، فالقرآن هنا استخدم قولاً شائعا عند القوم، يستخدم عند تقدير المسافة، والقرآن يستخدم ما يعرفه المخاطب، ويشيع استخدامه عنده. فَأَوْحَىٰ إِلَىٰ عَبْدِهِ مَا أَوْحَىٰ، فأوحى الله إلى عبده محمد بواسطة جبريل عليهما الصلاة والسلام، وإبْهامُ المُوحى بِهِ لِلتَّفْخِيمِ نَظِيرُ قَوْلِهِ تَعالى في سورة طه: ﴿فَغَشِيَهم مِنَ اليَمِّ ما غَشِيَهُمْ﴾ مَا كَذَبَ الْفُؤَادُ مَا رَأَىٰ، يَعْنِي أنَّهُ رَآهُ بِعَيْنِهِ، وعَرَفَهُ بِقَلْبِهِ، ولَمْ يَشُكَّ في أنَّ ما رَآهُ حَقٌّ، أَفَتُمَارُونَهُ عَلَىٰ مَا يَرَىٰ، تمارونه، يعني تجادلونه، وَلَقَدْ رَآهُ نَزْلَةً أُخْرَى، رأى جبريل عليه السلام مرةً أخرى، عِندَ سِدْرَةِ الْمُنتَهَىٰ، اَلسدرة هي شَجَرَةُ النَبْقٍ و"اَلْمُنْتَهى"، بِمَعْنى: "مَوْضِعُ الِانْتِهاءِ"، أوْ "اَلِانْتِهاءُ"، كَأنَّها في مُنْتَهى طريق، وآخِرِها، بحيث لَا يُجاوِزْها أحَدٌ، أو في بقعةٍ من أرض مكة يعرفها القرشيون، وهذا شبيه بما حدث لموسى عليه الصلاة والسلام، قال تعالى: فَلَمَّا أَتَاهَا نُودِيَ مِن شَاطِئِ الْوَادِ الْأَيْمَنِ فِي الْبُقْعَةِ الْمُبَارَكَةِ مِنَ الشَّجَرَةِ أَن يَا مُوسَىٰ إِنِّي أَنَا اللَّهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ (30)القصص عِندَهَا جَنَّه الْمَأْوَىٰ، «جَنَّهُ» بَهاءِ الضَّمِيرِ العائد على النَّبِيِّ صَلّى اللَّهُ تَعالى عَلَيْهِ وسَلَّمَ، وقَرَأ بهذه القراءة عَلِيٌّ وأبُو الدَّرْداءِ وأبُو هُرَيْرَةَ وعبدالله بْنُ الزُّبَيْرِ وأنَسُ وزِرٌّ بن حبيش ومُحَمَّدُ بْنُ كَعَّبٍ وقَتادَةُ وأبو سَبْرة الجهني ومجاهد وسعيد بن المسيب والشعبي وأبو المتوكل وأبو الجوزاء وأبو العالية، بمعنى: جَنَّ عليه الليل عند تلك السدرة، والله أعلم، قال أبو حيان في البحر المحيط: وقِيلَ: المَعْنى ضَمَّهُ المَبِيتُ واللَّيْلُ، وقِيلَ: جَنَّهُ بِظِلالِهِ ودَخَلَ فِيهِ. إِذْ يَغْشَى السِّدْرَةَ مَا يَغْشَىٰ، الإبهام فيه تَعْظِيمٌ وتَكْثِيرٌ لِما غشي الشجرة في ذلك الوقت من نور المَلَك وأشْياءُ لا يَعْلَمُ وصْفَها إلّا اللَّهُ تَعالى. مَا زَاغَ الْبَصَرُ وَمَا طَغَىٰ، قال ابن عباس: معناه ما زاغ بصر محمد يميناً ولا شمالاً، وما طغى: ما جاوز أمر ربه. لَقَدْ رَأَىٰ مِنْ آيَاتِ رَبِّهِ الْكُبْرَىٰ، كَما في قَوْلِهِ تعالى لموسى: ﴿لِنُرِيَكَ مِن آياتِنا الكُبْرى﴾ قال كعب الأحبار عن سدرة المنتهى -وهو من يهود اليمن أسلم بعد وفاة الني عليه الصلاة والسلام، وهو ممن أدخل في تفسير القرآن كثيراً من الأساطير والخرافات، فلا تغتر بقوله أنّى وجدته -: هي سدرة في أصل العرش إليها ينتهي علم كل ملك مقرب أو نبي مرسل ما خلفها غيب لا يعلمه إلا الله. وقال: هي سدرة على رؤوس حملة العرش فإليها ينتهي علم الخلائق، والله تعالى أعلم.

هاد مو نور كريم تفتيح

😃😃😃😃

هههه الضال يري في وجهه نور بينما الشخص المؤمن يراه شيطان في هيئة بشر

هل يعني ان هذه العلم لتيجب علينا التعمق فيها؟

كل الإحترام والتقدير لأستاذنا وشيخنا الدكتور عدنان ابراهيم الذي تعلمنا منه الكثير، فجزاه الله عنا خير الجزاء. حادثة الإسراء والمعراج التي يسلم بها كثير من المسلمين على أساس أن الله على كل شيئ قدير، وأن الآية الأولى من سورة الإسراء تتحدث عنها، قد ردها المحققون من أهل العلم، وحججهم أقوى وأثبت من حجج مثبتيها، ومن حججهم أن الآيات الأول من سورة الإسراء تتحدث عن نبي الله موسى عليه السلام، وأنه هو المُسرى به وليس سيدنا محمد عليهما الصلاة والسلام، بدليل الآية، (إنك بالوادي المقدس طوى) وهذا الوادي يقع شمال غرب المسجد الحرام، إضافة إلى ما اكتنف الروايات الحديثية التي تتحدث عنها من التناقض والخرافات التي تجعلها غير قابلة للتصديق، وكذلك الإتجاهات السياسية التي تخدمها القصة في قضية النزاع على السلطة بين الأمويين فى الشام، وعبد الله بن الزبير في الحجاز. أما سورة النجم التي يزعم المفسرون أنها تتحدث عن المعراج فهذا شرحها: بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَٰنِ الرَّحِيمِ وَالنَّجْمِ إِذَا هَوَىٰ. مَا ضَلَّ صَاحِبُكُمْ وَمَا غَوَىٰ، الخطاب موجه لقريش، والمقصود بصاحبكم، هو رسول الله عليه الصلاة والسلام، وَمَا يَنطِقُ عَنِ الْهَوَىٰ. إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَىٰ. عَلَّمَهُ شَدِيدُ الْقُوَىٰ، وهو جبريل عليه السلام ذُو مِرَّةٍ فَاسْتَوَىٰ، قال ابن عباس: ذو منظر حسن. واستوى أي استقام على صورته الحقيقية التي خلقه الله عليها، وَهُوَ بِالْأُفُقِ الْأَعْلَىٰ، أي الجِهَةِ العُلْيا مِنَ السَّماءِ المُقابَلَةِ لِلنّاظِر، كما في سورة التكوير: ولقد رآه بالأفق المبين. ثُمَّ دَنَا فَتَدَلَّىٰ، أيْ ثُمَّ قَرُبَ جِبْرِيلَ مِنَ النَّبِيِّ عليهما الصلاة والسلام، فكان بين السماء والأرض، فَكَانَ قَابَ قَوْسَيْنِ أَوْ أَدْنَىٰ، أي فكانت مسافة قربه من النبي بمقدار قوسين أو أقرب، قال النسفي في تفسيره: أيْ: عَلى تَقْدِيرِكُمْ، كَقَوْلِهِ: أوْ يَزِيدُونَ، الصافات: ١٤٧، وهَذا لِأنَّهم خُوطِبُوا عَلى لُغَتِهِمْ، ومِقْدارِ فَهْمِهِمْ، وهم يَقُولُونَ: "هَذا قَدْرُ رُمْحَيْنِ، أوْ أنْقَصُ".انتهى، فالقرآن هنا استخدم قولاً شائعا عند القوم، يستخدم عند تقدير المسافة، والقرآن يستخدم ما يعرفه المخاطب، ويشيع استخدامه عنده. فَأَوْحَىٰ إِلَىٰ عَبْدِهِ مَا أَوْحَىٰ، فأوحى الله إلى عبده محمد بواسطة جبريل عليهما الصلاة والسلام، وإبْهامُ المُوحى بِهِ لِلتَّفْخِيمِ نَظِيرُ قَوْلِهِ تَعالى في سورة طه: ﴿فَغَشِيَهم مِنَ اليَمِّ ما غَشِيَهُمْ﴾ مَا كَذَبَ الْفُؤَادُ مَا رَأَىٰ، يَعْنِي أنَّهُ رَآهُ بِعَيْنِهِ، وعَرَفَهُ بِقَلْبِهِ، ولَمْ يَشُكَّ في أنَّ ما رَآهُ حَقٌّ، أَفَتُمَارُونَهُ عَلَىٰ مَا يَرَىٰ، تمارونه، يعني تجادلونه، وَلَقَدْ رَآهُ نَزْلَةً أُخْرَى، رأى جبريل عليه السلام مرةً أخرى، عِندَ سِدْرَةِ الْمُنتَهَىٰ، اَلسدرة هي شَجَرَةُ النَبْقٍ و"اَلْمُنْتَهى"، بِمَعْنى: "مَوْضِعُ الِانْتِهاءِ"، أوْ "اَلِانْتِهاءُ"، كَأنَّها في مُنْتَهى طريق، وآخِرِها، بحيث لَا يُجاوِزْها أحَدٌ، أو في بقعةٍ من أرض مكة يعرفها القرشيون، وهذا شبيه بما حدث لموسى عليه الصلاة والسلام، قال تعالى: فَلَمَّا أَتَاهَا نُودِيَ مِن شَاطِئِ الْوَادِ الْأَيْمَنِ فِي الْبُقْعَةِ الْمُبَارَكَةِ مِنَ الشَّجَرَةِ أَن يَا مُوسَىٰ إِنِّي أَنَا اللَّهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ (30)القصص عِندَهَا جَنَّه الْمَأْوَىٰ، «جَنَّهُ» بَهاءِ الضَّمِيرِ العائد على النَّبِيِّ صَلّى اللَّهُ تَعالى عَلَيْهِ وسَلَّمَ، وقَرَأ بهذه القراءة عَلِيٌّ وأبُو الدَّرْداءِ وأبُو هُرَيْرَةَ وعبدالله بْنُ الزُّبَيْرِ وأنَسُ وزِرٌّ بن حبيش ومُحَمَّدُ بْنُ كَعَّبٍ وقَتادَةُ وأبو سَبْرة الجهني ومجاهد وسعيد بن المسيب والشعبي وأبو المتوكل وأبو الجوزاء وأبو العالية، بمعنى: جَنَّ عليه الليل عند تلك السدرة، والله أعلم، قال أبو حيان في البحر المحيط: وقِيلَ: المَعْنى ضَمَّهُ المَبِيتُ واللَّيْلُ، وقِيلَ: جَنَّهُ بِظِلالِهِ ودَخَلَ فِيهِ. إِذْ يَغْشَى السِّدْرَةَ مَا يَغْشَىٰ، الإبهام فيه تَعْظِيمٌ وتَكْثِيرٌ لِما غشي الشجرة في ذلك الوقت من نور المَلَك وأشْياءُ لا يَعْلَمُ وصْفَها إلّا اللَّهُ تَعالى. مَا زَاغَ الْبَصَرُ وَمَا طَغَىٰ، قال ابن عباس: معناه ما زاغ بصر محمد يميناً ولا شمالاً، وما طغى: ما جاوز أمر ربه. لَقَدْ رَأَىٰ مِنْ آيَاتِ رَبِّهِ الْكُبْرَىٰ، كَما في قَوْلِهِ تعالى لموسى: ﴿لِنُرِيَكَ مِن آياتِنا الكُبْرى﴾ قال كعب الأحبار عن سدرة المنتهى -وهو من يهود اليمن أسلم بعد وفاة الني عليه الصلاة والسلام، وهو ممن أدخل في تفسير القرآن كثيراً من الأساطير والخرافات، فلا تغتر بقوله أنّى وجدته -: هي سدرة في أصل العرش إليها ينتهي علم كل ملك مقرب أو نبي مرسل ما خلفها غيب لا يعلمه إلا الله. وقال: هي سدرة على رؤوس حملة العرش فإليها ينتهي علم الخلائق، والله تعالى أعلم.

Never believe anything a cheikh says

(دخرا )

هل قرأت في القرآن كلمة *معجزة* ؟ لا آيات إلا بإذن الله، فالأنبياء بشر ككل البشر إلا أن الله أوحى لهم لينذروا اقوامهم أن اعبدوا الله وحده لا شريك له.

@@user-uj3kr5jo7x كيف الانبياء ماعندهم معجزات والمعجزات ضروره حتى يقتنعوا البشر بما جاء به الانبياء : معجزات سيدنا سليمان ذكرت بالقران معجزات سيدنا موسى ذكرت بالقران معجزات سيدنا عيسى ذكرت بالقران

بل هي خرافات والقصد شيء آخر تماما...

@@user-bi1zq8xp4x هل قرأة في القرآن كلمة *معجزة* ؟

@@ILoveMaths07 الخبير الفرنسي جول لابوم أيها الناس دققوا في القرآن حتى تظهر لكم حقائقه فكل هذه العلوم والفنون التي اكتسبها العرب وكل صروح المعرفة التي شيدوها إنما أساسها القرآن . ينبغي على أهل الأرض على اختلاف ألوانهم ولغاتهم أن ينظروا بعين الإنصاف إلى ماضي العالم ويُطالِعوا صحيفة العلوم والمعارف قبل الإسلام ويتعرفوا بان العلم والمعرفة لم تنتقل إلى أهل الأرض إلا عبر المسلمين الذين استوحوا هذه العلوم والمعارف من القرآن كأنه بحر من المعارف تتفرع منه الأنهار .القرآن لا يزال حيا وكل فرد قادر على أن يستقي منه حسب إدراكه واستعداده .