الفكر في الإسلام السياسي مبني على الجماعة وليس على الفرد الحر فنموذج الحرية لدى الإخوان مربوط بالطاعة للحاكم فمفهوم الحرية يهابونها تشكل خطر من حيث أنها تدخل عندهم في فتنة حرية المعتقد ! فهم في آخر المطاف لا يؤمنون بالديموقراطية هي مجرد شوروقراطية للاستيلاء على السلطة ! فالدولة عند الإخوان مبنية على العقيدة الدينية وليس على الديمقراطية ! ومن هنا يظهر ان الإسلام السياسى في أزمة حقيقية ! هذا أحسن ما نستخلصه من المحاظر الكريم !

الدين عندما يستعمل في السياسة يصبح أيديولوجيا اي بداية الوعي الزائف بالنسبة للإسلام السياسي ! فحركة الإسلام السياسي تنادي بالشورى والديمقراطية في الآن نفسه من هنا يبدأ ازدواجية الخطاب !!

مسيلمة قبيلته بني حنيفة وليس بني حذيفة

الفكر اسلفي السياسي معارض جيد حاكم سيء وضعية المراة الاقتصاد والمال التعددية والتنوع