ما شالله عليكي شهيتني بهاليل شكلو بيشهي تسلم ايدكي يارب ومزيد من التالق
@user-nb1lr7bt8v4 жыл бұрын
عاشت الايادي شغل رؤؤؤعه
@mohammedjasim67764 жыл бұрын
الف الف الف عافيه
@shamaskurdastan99124 жыл бұрын
الله يسلم هل ديات يا رب 🌹🌹🌹
@user-nw5ls6nh2n4 жыл бұрын
تسلم يدج حبيبتي
@rerealiali37124 жыл бұрын
عاشت ايدج مبدعه
@hanaaalnuaymi26114 жыл бұрын
احلى شيف روعه
@amahamd36494 жыл бұрын
عاشت ايدج حبيبة قلبي👍🏻😘❤️❤️
@user-zf9ql7xg8l4 жыл бұрын
تسلم ايدج
@everythingwithfarah4 жыл бұрын
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته... أعمال شهر شعبان العامة الاوّل: أن يقول في كلّ يوم سبعين مرّة: "اَسْتَغْفِر اللهَ وَاَسْأَلُهُ التَّوْبَةَ". الثّاني: أن يستغفر كلَّ يوم سبعين مرّة قائلاً: "اَسْتَغْفِر اللهَ الّذي لا اِلـهَ اِلاَّ هُوَ الرَّحْمنُ الرَّحيمُ الْحَيُّ الْقَيُّومُ وَاَتُوبُ اِلَيْهِ". ووردت كلمة (الحي القيّوم) في بعض الرّوايات قبل كلمة (الرَّحْمنُ الرَّحيمُ)، وبأيّ الروايتين عمل فقد أحسن الاستغفار، كما يُستفاد من الرّوايات أفضل الادعية والاذكار في هذا الشّهر، ومن استغفر في كلّ يوم من هذا الشّهر سبعين مرّة كان كمن استغفر الله سبعين ألف مرّة في سائر الشّهور. الثّالث: أن يتصدّق في هذا الشّهر ولو بنصف تمرة ليحرّم الله تعالى جسده على النّار، وعن الصّادق (عليه السلام) انّه سُئل عن صوم رجب، فقال: "أين أنتم عن صوم شعبان"؟ فقال له الراوي: يا ابن رسول الله، ما ثواب من صام يوماً من شعبان؟ فقال: "الجنّة والله"، فقال الراوي: ما أفضل ما يُفعل فيه؟ قال: "الصّدقة والاستغفار، ومن تصدّق بصدقة في شعبان رباها الله تعالى كما يربي أحدكم فصيله، حتّى يوافى يوم القيامة وقد صار مثل أُحد". الرّابع: أن يقول في شعبان ألف مرّة: "لا اِلـهَ إلاَّ اللهُ وَلا نَعْبُدُ إِلاّ اِيّاهُ، مُخلِصينَ لَهُ الدّينَ وَلَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُونَ"، ولهذا العمل الشّريف أجرٌ عظيم، ويُكتب لمن أتى به عبادة ألف سنة. الخامس: أن يصلّي في كلّ خميس من شعبان ركعتين، يقرء في كلّ ركعة فاتحة الكتاب مرّة وقل هو الله احد مائة مرّة، فاذا سلّم صلّى على النّبي وآله مائة مرّة، ليقضي الله له كلّ حاجة من أمور دينه ودنياه. ويُستحبّ صيامه ايضاً، ففي الحديث: "تتزيّن السّماوات في كلّ خميس من شعبان، فتقول الملائكة: الهنا اغفر لصائمه وأجب دعاءه". وفي النبوي: "من صام يوم الاثنين والخميس من شعبان قضى الله له عشرين حاجة من حوائج الدّنيا وعشرين حاجة من حوائج الاخرة". السّادس: الاكثار في هذا الشّهر من الصّلاة على محمّد وآله. => السّابع: أن يصلّي عند كلّ زوال من ايّام شعبان وفي ليلة النّصف منه بهذه الصّلوات المرويّة عن السّجاد (عليه السلام): "اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد، شَجَرَةِ النُّبُوَّةِ، وَمَوْضِعِ الرِّسالَةِ، وَمُخْتَلَفِ الْمَلائِكَةِ، وَمَعْدِنِ الْعِلْمِ، وَاَهْلِ بَيْتِ الْوَحْىِ، اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد الْفُلْكِ الْجارِيَةِ فِي اللُّجَجِ الْغامِرَةِ، يَأْمَنُ مَنْ رَكِبَها، وَيَغْرَقُ مَنْ تَرَكَهَا، الْمُتَقَدِّمُ لَهُمْ مارِقٌ، وَالْمُتَاَخِّرُ عَنْهُمْ زاهِقٌ، وَاللاّزِمُ لَهُمْ لاحِقٌ، اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد، الْكَهْفِ الْحَصينِ، وَغِياثِ الْمُضْطَرِّ الْمُسْتَكينِ، وَمَلْجَأِ الْهارِبينَ، وَعِصْمَةِ الْمُعْتَصِمينَ، اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد صَلاةً كَثيرَةً، تَكُونُ لَهُمْ رِضاً وَلِحَقِّ مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد اَداءً وَقَضاءً، بِحَوْل مِنْكَ وَقُوَّة يا رَبَّ الْعالَمينَ، اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد، الطَّيِّبينَ الاَبْرارِ الاَخْيارِ، الَّذينَ اَوْجَبْتَ حُقُوقَهُمْ، وَفَرَضْتَ طاعَتَهُمْ وَوِلايَتَهُمْ، اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد، وَاعْمُرْ قَلْبي بِطاعَتِكَ، وَلا تُخْزِني بِمَعْصِيَتِكَ، وَارْزُقْني مُواساةَ مَنْ قَتَّرْتَ عَلَيْهِ مِنْ رِزْقِكَ بِما وَسَّعْتَ عَلَيَّ مِنْ فَضْلِكَ، وَنَشَرْتَ عَلَيَّ مِنْ عَدْلِكَ، وَاَحْيَيْتَني تَحْتَ ظِلِّكَ، وَهذا شَهْرُ نَبِيِّكَ سَيِّدِ رُسُلِكَ، شَعْبانُ الَّذي حَفَفْتَهُ مِنْكَ بِالرَّحْمَةِ وَالرِّضْوانِ، الَّذي كانَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِه وَسَلَّمَ يَدْاَبُ في صِيامِه وَقِيامِه في لَياليهِ وَاَيّامِه، بُخُوعاً لَكَ في اِكْرامِه وَاِعْظامِه اِلى مَحَلِّ حِمامِهِ، اَللّـهُمَّ فَاَعِنّا عَلَى الاْسْتِنانِ بِسُنَّتِه فيهِ، وَنَيْلِ الشَّفاعَةِ لَدَيْهِ، اَللّـهُمَّ وَاجْعَلْهُ لي شَفيعاً مُشَفَّعاً وَطَريقاً اِلَيْكَ مَهيعاً، وَاجْعَلْني لَهُ مُتَّبِعاً حَتّى اَلْقاكَ يَوْمَ الْقِيامَةِ عَنّي راضِياً، وَ عَنْ ذُنُوبي غاضِياً، قَدْ اَوْجَبْتَ لي مِنْكَ الرَّحْمَةَ وَالرِّضْوانَ، وَاَنْزَلْتَني دارَ الْقَرارِ وَمَحَلَّ الاَخْيارِ".