الشيخ جلال الدين الصغير

5:45

ممن كان الرسول صلى الله عليه وآله يحاذر فوعده الله بالعصمة من الناس في آية التبليغ؟

3 сағат бұрын

1:00:52

كيف سيرث الصالحون الأرض من أئمة الكفر والجور؟ (بحث في المعطيات الميدانية)

4 сағат бұрын

47:04

من هي القوى التي كانت تنتهك أمن الرسول صلى الله عليه وآله في أواخر عهد الرسالة؟

4 сағат бұрын

5:18

الغدير والمشروع المهدوي بين المفهوم القرآني والأثر المطلوب تحقيقه في الواقع الاجتماعي

7 сағат бұрын

2:26

العراق ودوره المطلوب في عملية الاستعداد للظهور الشريف

7 сағат бұрын

5:52

الغدير محور الرسالة ومشروعه هو ما يجب الالتفات إليه في الذكرى المباركة

7 сағат бұрын

5:42

هل ستشعل مستجدات الحرب الروسية الاوكرانية نار الحرب مع الغربيين؟

9 сағат бұрын

2:59

كيف اغتصب حق الغدير؟ درس من واقع التاريخ

9 сағат бұрын

5:24

هدهد لبنان وبنك الأهداف المصوّر الذي أرعب الصها&ينة وغيّر موازين الرعب!

12 сағат бұрын

5:55

ما هي مألات الحرب مع الصها#ينة بعد هزائمهم المتلاحقة؟

12 сағат бұрын

6:31

ما المراد بقوله تعالى: والله يعصمك من الناس؟ من هي الجهة المعارضة؟

12 сағат бұрын

7:10

رزيّة الخميس وما أسست له من حرمان الأمّة من الهدى الذي لا ضلال بعده

12 сағат бұрын

6:43

تحالفات استراتيجية تحثّ الخطى باتجاه حرب عالمية ثالثة ومؤشرات مقلقة في عصر الأسلحة النووية

12 сағат бұрын

4:23

ما الذي يمنع السفياني من التعرض لشيعة أهل البيت في الشام أثناء حراكه قبيل الظهور الشريف؟

12 сағат бұрын

5:38

لماذا تأخر إعلان مشروع الغدير إلى أواخر أيّام الرسول ص؟ وهل تحقق اثره المطلوب في الواقع الاجتماعي؟

12 сағат бұрын

5:24

سيناريو هلاك حضارة الظلم والجور والفرص المتاحة أمام القوى البديلة

14 сағат бұрын

5:59

دولة العدل الإلهي والفرج المنشود… إعجاز أم آليات تغيير موضوعي؟

14 сағат бұрын

6:24

أمّة الغدير بين مقدمات العيش الرغيد ونتائج تضييع الفرصة التاريخية

14 сағат бұрын

56:28

القطار النووي يتجهز… والملاجئ النووية تهيأ… فهل حسم الغربيون خياراتهم نحو الحرب الكبرى؟

21 сағат бұрын

50:55

بوابة الفرج الإلهي التي استبدلتها الأمة الخاذلة لرسولها صلوات الله عليه ببوابة الظلم والجور والضياع

21 сағат бұрын

3:20

واجب نصرة أهل فلسطين وأهمية مقاطعة المنتوجات الداعمة للصها$ينة

Күн бұрын

4:25

العالم يتجه إلى منعطف تاريخي مرعب وفقاً لمؤشرات صراع المستكبرين … ما هي فرص المشروع المهدوي؟

Күн бұрын

6:39

الغدير والتأسيس الرسولي لدولة العدل الإلهيّ… لماذا لم يعملوا بحديثه وهو من أهم أحداث مسار الرسالة؟

Күн бұрын

2:43

مع استمرار حرب الإبادة على الشعب الفلسطيني اجتماع البحرين المخزي يفضح عار المطبّعين

Күн бұрын

3:49

الصحافة الاسرائيلية تحذر من العدّ العكسي لانهيار دويلتهم

Күн бұрын

4:03

الفرج المرجو ومعوقات إتمام مشروع آية التبليغ

Күн бұрын

5:16

ما الذي أقدم عليه الصها@ينة؟ فدماء الشهداء تستنهض همم الأجيال اللاحقة لأمضى سلاح في المعركة

Күн бұрын

5:48

التمهيد بين حلم انتظار المعجزات وواقع تحمّل المسؤولية

Күн бұрын

5:53

مواقف غيرت مسار التاريخ … ماذا لو التزمت الأمّة بمنهج الهداية الإلهيّة في آية التبليغ؟

Күн бұрын

Пікірлер

@user-rf9tj5vl6y 3 сағат бұрын

اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين

@CyberSpace-hr4td 10 сағат бұрын

أريد منكم تفسير الحلم

@CyberSpace-hr4td 10 сағат бұрын

السلام عليكم ياشيخ جلال أنا من اليمن حلمت قبل موسم الحج حلمت الرسول والامام علي وهم يحجون في مكة وكان الناس أكثر مما تتخيل كثيرون جدا بعد ما أنتهى الرسول من الحج جمع الناس الى الكعبة وأعلن أن الامام علي هو الذي يتولى الحكم على المسلمين الانه كان تنصيب ألهي وأمر من الله وقال للناس أمر الله بتولي الامام علي الحكم وكنت في مكة تشريف ألهي

@Sh-alsagheer 9 сағат бұрын

عليك السلام والرحمة التنصيب لا يحتاج الى مكان، فالاصل هو وجود التنصيب، وليس مكانه،

@husianphy9422 10 сағат бұрын

أولا: اتمنى لكم دوام الصحة والعافية، وأرجو لكم الأجر والثواب من العزيز القدير لما تبذلون من جهد وتعب ووقت. وثانياً: اسمحوا لي أن ألفت نظركم ان الفرج لايتحقق بمتابعة الدروس فقط، ايضا لايتحق مع وجود التشكيك والارتياب، الآيات بينات والحقائق واضحة والحق واضح والاشارات واضحة، هذا الشيب العزيز الذي ترونه ليس الا من مجابهة الظالمين من اتباع المتخلفين عن الغدير وابواق المال والسلطان واتباع ابوجهل. الواجب على الباحثين عن الحقيقة الاخذ بها عند معرفتها والتحقق منها يجب مناصرتها والاخذ بيد اصحابها واصحاب الفرج. ثالثاً: اسمحوا لي بتوجيه ملاحظة : النبي يُولد نبي والإمام يُولد إمام ويتربى بهذه المدرسة وليس كما يتوقع او يظن الكثير انه اصلاح في ليلة كما يدعي اتباع ابوجهل، والحق هو: انما هي ذرية بعضها من بعض . وفي الختام اللبيب تكفيه الاشارة. والسلام.

@CyberSpace-hr4td 10 сағат бұрын

أريد تفسير منكم هل كان تنصيب الامام علي في مكة وليس في الغدير الانه كان أمر ألهي وحكم ألهي وكان الناس مجتمعون في مكة كان الحلم كأنه فيلم

@CyberSpace-hr4td 10 сағат бұрын

السلام عليكم أنا من اليمن حلمت الرسول والامام علي في مكة وهم يحجون على الكعبة وبعد ما طاف الرسول والامام علي والناس رفع الرسول يد الامام علي في الكعبة وقال هذا هو من بعدي وكان التنصيب ألهي

@fikb-yq3hc 15 сағат бұрын

لكن حذيفه رضي الله عنه قال لعمر لست منهم في آخر حياته لا تلف وتدور

@Sh-alsagheer 9 сағат бұрын

لا تصدق ذلك والروايات تجمع على انه لم يزكيه ابدا

@xhvcjg3615 18 сағат бұрын

السلام عليكم شيخنا لماذا يخوض حرب في ايران وهي موالية اذا تقصد شمال ايران من سنتهم او يهودهم اذن اين قوة ايران تذهب

@Sh-alsagheer 9 сағат бұрын

عليكم السلام والرحمه ايران ستبايع الامام ارواحنا فداه ولا يوجد ثمة حرب

@xhvcjg3615 9 сағат бұрын

@@Sh-alsagheer ولكن الشيخ قال الامام يخوض حرب في العراق وايران وافغانستان هذا ما تكلم عنه في المحاضرة

@user-up5pt8bd5c 22 сағат бұрын

ربي يحفظك شيخنا

@sara-mr5ev 23 сағат бұрын

انشاءالله

@ahmeedeaali2377 Күн бұрын

العمق العربي الصهيوني شركات مصرية ومغربية تتصدر قائمة الشركات العربية التي تصل منتجاتها الغذائية إلى العدو الإسرائيلي. 🔻 مصر: 37 شركة بإجمالي 206 منتجا. 🔻المغرب: 25 شركة ب 113منتجاً. 🔻إضافة إلى شركات من الأردن والإمارات والسعودية وتونس ودول عربية أخرى.

@user-pu6df9hf7t Күн бұрын

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم ياكريم يارب العالمين احسنتم ❤

@user-gl6oz3qc9u Күн бұрын

ربما تكون الجنه على الأرض لذلك عبرت الايه الكريمه بهذا التعبير. وإلا ما فائدة ان تورث الأرض بالدنيا للصالحين وقد حكمها وتسلط عليها الضلم والضالمين منذ ان خلق الله ادم عليه السلام . حيث ان الانبياء سلام الله عليهم هم نفسهم تعرضو للضلم ولم يكن لهم انهم حققو العدل المطلق رغم تأييدهم الألاهي. . وما ذنب كل من مضى من القرون السالفه انهم عاشو تحت وطأة الضلمه وأن العدل لم يكن ليتحقق إلا باخر الزمان. وكيف نعرف ان اخر الزمان سيكون غدا أم انه سيطول لالاف او ملايين السنين

@user-os1zh8qf8d Күн бұрын

بسم الله الرحمن الرحيم (مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلاً ۝ لِيَجْزِيَ اللَّهُ الصَّادِقِينَ بِصِدْقِهِمْ وَيُعَذِّبَ الْمُنَافِقِينَ إِنْ شَاءَ أَوْ يَتُوبَ عَلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ كَانَ غَفُورًا رَحِيمًا )[سورة الأحزاب:23، 24] صدق الله العلي العظيم ❤